أعلنت الخطوط الجوية القطرية تعيين السيد حمد علي الخاطر رئيساً تنفيذياً للمجموعة، اعتبارا من 7 ديسمبر 2025، وذلك خلفا للمهندس بدر محمد المير....
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
شارك الهلال الأحمر القطري في تنفيذ "ملتقى الأمن والسلامة الثاني" في عدد من المدارس المستقلة بالدولة، في إطار التوعية الصحية الشاملة التي يقوم بها الهلال الأحمر المدرسي ، خاصة في مجال الأمن والسلامة بالشراكة مع المدارس التابعة لوزارة التعليم، بما يساهم في تحقيق الأهداف التنموية الصحية المشتركة بين الهلال الأحمر القطري والمؤسسات التعليمية. تمثلت مشاركة الهلال الأحمر القطري في إقامة ندوات توعية صحية حول الإسعافات الأولية في حالات الطوارئ، وقد استفاد من هذه الندوات 32 مدرسا وإداريا في مدرسة عبد الرحمن بن جاسم الإعدادية المستقلة للبنين بالدوحة، و47 مدرسة وإدارية وبعض الأمهات من أولياء الأمور في مدرسة سعود بن عبد الرحمن النموذجية للبنين بالوكرة، بالإضافة إلى عدد من المدعوين من المدارس المتعاونة. وشارك في دعم الملتقى إلى جانب الهلال الأحمر القطري كل من شركة وقود (الراعي الرسمي لمدرسة سعود بن عبد الرحمن) والدفاع المدني وإدارة المرور ووزارة التعليم، وجاءت مشاركة الهلال الأحمر القطري في هذه المناسبة بمبادرة طيبة من إدارة مدرسة عبد الرحمن بن جاسم، إدراكا منها لأهمية الأمن والسلامة في المسار التربوي وإعداد جيل مؤهل للتعامل مع الطوارئ وإنقاذ الأرواح. وقد اتسمت الندوتان بالحضور المميز والتفاعل الإيجابي من جانب المشاركين، مما يشكل دعما أساسيا لتحقيق أهداف الملتقى في مجالي الأمن والسلامة كمطلب لجميع أفراد المجتمع، وتعزيز الصحة العامة والتشجيع على الالتزام بالسلوك السوي وإتباع المبادئ الأساسية الصحيحة للإسعافات الأولية وإنقاذ حياة المصابين في الحالات الطارئة. وخلال ورش العمل، تم تعريف المشاركين بالهلال الأحمر القطري ومبادئه وخدماته التي يقدمها داخل قطر وخارجها تحت شعار "نفوس آمنة وكرامة مصونة"، ثم قدم المدربون شرحا مفصلا للإسعافات الأولية في حالة الطوارئ، والإصابات التي قد تحدث داخل المدارس أو في حافلات نقل الطلاب، ودور المشرف وكل فرد في إنقاذ الأرواح وأهمية ذلك قبل وصول المساعدة الطبية، مع التأكيد على تأهيل لجنة الأمن والسلامة في مجال الإسعافات الأولية عن طريق حضورهم المستمر للدورات التدريبية. تم كذلك شرح أهمية التأهب والجاهزية للتعامل مع الحالات الإسعافية وخاصة حقيبة الإسعافات الأولية، من حيث محتوياتها الكاملة وجودتها، والتخزين في مكان آمن وسهل الوصول إليه، ومراقبة صلاحية المحتويات واستكمالها بصورة دائمة، وإلصاق بطاقة معلومات واضحة على الحقيبة تتضمن أرقام الطوارئ وعنوان المكان ومحتويات الحقيبة وتاريخ الصلاحية وجدول لتواريخ الكشف الدوري. بعد ذلك تم شرح عملية الاتصال بالطوارئ بالتفصيل وفق خطوات صحيحة تؤدي إلى وصول طواقم الإسعاف بالسرعة القصوى، وذلك من خلال حفظ رقم الإسعاف (999)، والتحدث مع موظف الإسعاف بهدوء، والتعريف باسم المتصل ورقمه، والوصف الدقيق للحالة، وذكر العنوان المفصل والواضح للمنطقة والشارع ورقم المنزل، وعدم إنهاء الاتصال قبل تلقي تأكيد بتسجيل المعلومات. وتلقى المشاركون تدريبا عمليا على كيفية التعامل مع حالات الإغماء وفق الخطوات الصحيحة، مثل وضعية الإفاقة للمصاب الذي يتنفس وكيفية إجراء الإنعاش القلبي الرئوي للمصاب الذي توقف قلبه، وقد قام عدد من المدرسين والإداريين وأعضاء لجنة السلامة والأمن المشاركين والمشرفين بتنفيذ هذه الخطوات على الدمى التدريبية للوصول إلى مرحلة الإتقان. وأخيرا تم استعراض بعض الحالات الطارئة التي قد تحدث في المدارس وكيفية التعامل معها وتقديم الإسعاف الأولي لها ريثما تأتي المساعدة الطبية، مثل الاختناق والجروح والحروق والرعاف والكسور والالتواء والصدمات وإصابات العين وكسور الأسنان، مع توزيع بعض الكتيبات الإرشادية حول الإسعافات الأولية والتوعية الصحية بشكل عام. وفي ختام الندوات، توجه السيد يوسف عبد الله العبد الله بالشكر إلى جميع الجهات المشاركة في الملتقى الثاني للأمن والسلامة، وخص بالإشادة الهلال الأحمر القطري الذي قدم له درع الملتقى وشهادة شكر على مشاركته المميزة للمرة الثانية، كما قدم شهادات شكر لممثل شركة وقود راعية الملتقى ولكافة المشاركين.
439
| 22 يناير 2017
ركز طلب المناقشة العامة بشأن التأخير الشديد في إصدار تراخيص الدفاع المدني للمنشآت على تأهيل القطريين للعمل في مجال التفتيش. وقد تقدم 19 عضواً بطلب مناقشة عامة بشأن التأخير الشديد في اشتراطات الأمن والسلامة، وهو أنّ التدابير والاشتراطات الخاصة بالأمن والسلامة وأنظمة الوقاية من الحريق هي من المتطلبات الضرورية، والتي تقوم الإدارة العامة للدفاع المدني بالتحقق من توافرها بكافة المنشآت. والملاحظ أنّ إصدار الموافقات اللازمة من قبل الإدارة يستغرق مدة طويلة جداً، مما يعطل مصالح المواطنين من الملاك من تحقيق العوائد على منشآتهم سواء كانت محلات تجارية أو مباني سكنية أو غيرها، والتي كلفتهم مبالغ طائلة، وبالتالي تعريض مشروعاتهم للخسارة نتيجة التأخير الشديد في إصدار تلك الموافقات والتراخيص المطلوبة، مما يشكل عائقاً أمام حركة التنمية، ويؤثر سلباً على النشاط الاقتصادي في الدولة الذي يتطلب إيجاد السبل الكفيلة لتعزيز مكانته وقوته، وتذليل العقبات أمامه.
1569
| 23 فبراير 2016
إنتشرت الحرائق بشكل ملحوظ خلال الفترة الماضية وكانت أخر هذه ، الحرائق في مناطق الصناعية والغرافة والخليج الغربي ،وقبلها اندلعت حرائق في مناطق أخرى الأمر الذي ، أصاب الكثير من المواطنين بحالة من الاستياء والغضب نتيجة كثرة هذه الحرائق ، مطالبين بمعاقبة المتسبيين في وقوع هذه الحرائق عن طريق الإهمال وتشديد الرقابة من قبل الجهات المختصة ، وفي مقدمتها الدفاع المدني والتأكد من وسائل الأمن والسلامة وغيرها من الاجراءات المشددة الاخرى ، التي تساهم في تخفيف حدة هذه الحرائق . وتساءل البعض من المواطنين عن السبب الرئيسي وراء هذه الحرائق والتي تنتشر مع دخول فصل الصيف ، فرأى فريق من المواطنين أن قد يكون السبب في ذلك هو الإهمال من قبل العمال داخل المطاعم أو المخازن بالإضافة إلى ، عدم توفير وسائل الأمن والسلامة فضلا عن وجود العديد من المخازن العشوائية التي ينعدم فيها أية وسائل أمان . و أكد البعض أن معظم الحرائق التي اندلعت خلال الفترة الأخيرة كانت في معظمها داخل المخازن ، ويرى فريق آخر أنه تقع المسؤولية على أصحاب المخازن أو المطاعم أو المستودعات ، التي يملكها بعض رجال الأعمال حيث أنهم لا يهتمون بتوفير وسائل الأمن والسلامة ، فضلا عن صمتهم على إقامة مثل هذه المستودعات والمخازن العشوائية ، بالإضافة إلى الأراضي الفضاء في عدد من مناطق الدولة خاصة بالنسبة لبعض المناطق الخارجية ، التي تحول الى اراضي لتخزين الأخشاب والمواد القابلة للاشتعال الأمر ، الذي يجب أن يتوفر معه وسائل جادة وصريحة وواضحة من أجل العمل على منع اندلاع الحرائق التي انتشرت في الآونة الأخيرة بشكل مخيف . رجال الدفاع المدني وأكد البعض من المواطنين أن رجال الدفاع المدني يعرضون حياتهم للخطر في كل مرة عند دخولهم للحرائق، بسبب إهمال الآخرين ويعرضون حياتهم للموت والخطر من إنقاذ أشخاص ، قد يكونوا هم السبب في اندلاع الحريق عن طريق إهمالهم ، وأشاد البعض برجال الدفاع المدني وسرعة تلبية النداء مطالبين بضرورة تكثيف الحملات التفتيشية على مختلف مستودعات ومخازن الدولة ، فضلا عن ضرورة توعية العمال وتكثيف الدورات التدريبية والتوعوية عن طريق المحاضرات الجماهيرية ، في عدد من المجمعات التجارية المختلفة فضلا عن ضرورة توفير طفايات الحريق في المنازل ، حيث للأسف الشديد هناك العديد من الملاحق السكنية والمنازل لا يتوفر فيها طفايات الحرائق ، كما لا يعرف أصحاب المنزل التعرف على استخدام هذه الطفايات في حال تواجدها . حملات توعوية واقترح البعض من المواطنين بشن حملة توعوية ،على مستوى الدولة تستهدف تعريف الجمهور من مواطنين ومقيمين على كيفية التعامل مع الحرائق وكيفية إطفائها ، وذلك عن طريق الجهة المختصة بتنظيم دورات تدريبية في كل منطقة وتحدد يوما معينا يتجمع فيه العائلات ، ويتعلمون كيفية التعامل مع الحرائق واستخدام الطفايات الحريق حيث ، أكد البعض أنه مثل ما يحدث داخل المدارس من تدريب الطلاب على كيفية مواجهة الحرائق ، يكون نفس الامر في المناطق السكنية عن طريق حملة وطنية بشكل اشمل وأوسع، وأن يكون هناك جدولا زمنيا لكل منطقة حيث ، يرى البعض أن هذا الأمر سوف يؤتي ثماره وسوف يخلق حالة من الوعي لدى الكثير من العائلات من أمهات واباء ، كما أكد البعض على ضرورة شن حملات تفتيشية على المنازل والفيلات السكنية للتأكد من وجود طفايات الحريق ،وتوفير كافة وسائل الأمن والسلامة ، وذلك عن طريق مندوبين من قبل الجهات المعنية يقومون بجولات ميدانية على مختلف مناطق الدولة للتأكد من توفير طفايات الحريق وغيرها من وسائل واجراءات الأمن والسلامة . المستودعات العشوائية في البداية يقول المواطن خالد فخرو لقد انزعجنا كثيرا من كم الحرائق الموجود ، والذي نسمع عنه من خلال وسائل الإعلام يوما بعد الآخر ، وهو الأمر الذي لم نتعود عليه من قبل ، قائلا : أنه لا بد من وجود إجراءات جديدة ووسائل مختلفة ، تساهم الى حد كبير في الحد من كم الحرائق الذي انتشر خلال الفترة الأخيرة بالنسبة للمنطقة الصناعية ، والتي تعد من اخطر المناطق عرضة للحرائق نتيجة الاهمال الكبير المنتشر فيها سواء من خلال عدم توفير وسائل الامن والسلامة أو وجود كم هائل من المخازن والمستودعات العشوائية ، فضلا عن عدم توفير حالة من الوعي والإدراك للعمال لتدنب اشتعال الحرائق بالاضافة الى المطاعم الصغيرة ، التي تقدم الاطعمة للعمالة الآسيوية وغيرهم من الالاف العمال، وعدم اتباعهم وسائل الامن والسلامة، وكلها اسباب تؤدي في النهاية الى اندلاع العديد من الحرائق المختلفة لذلك لا بد من وقفة حقيقية تعمل على الحد من انتشار هذه الحرائق وحماية ابنائنا من ابناء الدفاع المدني الذين يدخلون وسط النيران معرضين حياتهم للخطر من أجل إنقاذ الآخرين واقترح فخرو ضرورة تنظيم وشن حملة توعوية ،على مستوى الدولة تستهدف تعريف الجمهور من مواطنين ومقيمين على كيفية التعامل مع الحرائق وكيفية اطفائها والإسعافات الأولية ، وذلك عن طريق الجهة المختصة بتنظيم دورات تدريبية في كل منطقة وتحدد يوما معينا يتجمع فيه العائلات ، لافتا إلي خطورة انتشار المستودعات وسكن العمال والبورتكابن التي تكون مصممة من الأخشاب ، وتساعد على اشتعال الحرائق ، دون وجود أدنى اشتراطات الأمن والسلامة أو طفايات الحريق التي يجب أن تتواجد بصفة دائمة ، ويجب تعليم العمال كيفية استخدامها . تشديد الرقابة ويري المواطن خليفة المحاسنة أن تشديد الرقابة على مختلف المستودعات والمخازن وتوقيع الغرامات والعقوبات المشددة على أصحاب هذه المخازن، سوف تكون بمثابة الرادع القوي للقضاء على هذه المستودعات العشوائية ، فضلا عن ضرورة تكثيف عمليات التفتيش على الأراضي الفضاء ، الذي اصبحت مرتعا للفوضى والإهمال والعشوائية وتجميع الأخشاب ومختلف المواد القابلة للاشتعال ، لذلك لا بد من التعامل بكل حزم وقوة مع هذه الأراضي سواء بسحبها من أصحابها طالما انهم لم يحافظوا عليها ، وتسببوا في تعريض حياة الآخرين للخطر عن طريق الإهمال أو فرض غرامات مالية كبيرة عليهم ، الأمر الذي سوف يقضي تماما على ظاهرة تحويل الأراضي الفضاء الى مخازن عشوائية للأخشاب وغيرها من المواد الملتهبة الأخرى . حملات توعوية أما المواطن ناصر التميمي فيقول أن ما يقوم به رجال الدفاع المدني عند سماعهم خبر بوجود حريق يعد عملا بطوليا، وجزاهم الله خيرا أنهم لا يخشون الموت في سبيل إنقاذ حياة الآخرين ، وهذا ما نعرفه عن أبنائنا أبناء هذا الوطن الغالي ، مشيرا أنه لا بد من وجود دراسة تستهدف المناطق الأكثر انتشارا للحرائق ، ومن ثم معرفة أسبابها ثم توفير الحلول والمقترحات للحد أو المساهمة في القضاء عليها خاصة أنها تمثل خطورة على الجميع ، ومن المؤكد أن ادارة الدفاع المدني تقوم بواجباتها اتجاه المدارس وتوعية التلاميذ ، ولكن لا بد من توعية الآباء والأمهات أيضا وشن حملات على المنازل للتأكد من سلامة وسائل الأمن والسلامة حيث أن جميع هذه الإجراءات تصب في صالح المواطنين والمقيمين وتحمي حياتهم من مخاطر الحرائق .
1466
| 20 أبريل 2014
أكد أصحاب العزب في مختلف مجمعات العزب في الدولة على أهمية التزامهم بتوفير شروط الأمن والسلامة، خاصة بعد حادث الحريق الذي لحق بإحدى العزب وتسبب بمصرع مواطن بريء لعدم توافر ابسط معايير الأمن والسلامة، كما أن بناء الغرف يعتمد بشكل أساسي على "الشينكو" والخشب سريع الاشتعال. وأشاروا إلى أنه أصبح من الضروري على وزارة البيئة التعاطي بجدية مع أصحابها من خلال تشديد الرقابة والمتابعة على كافة مجمعات العزب، وتطبيق أعلى إجراءات الأمن والسلامة بالتعاون مع الجهات المختصة، بالإضافة إلى وضع آلية جديدة في تجديد رخص العزب بحيث يمنع تجديد رخصة أي عزبة الا بتوافر معايير الأمن والسلامة، الأمر الذي يؤدي إلى إحساس المواطنين بالأمان والسلامة، وكذلك الحفاظ على أرواحهم، وضمان ألا تتكرر مأساة في المستقبل. معايير الأمن والسلامة "الشرق" تجولت في مجمعات العزب ورصدت أهم آراء ومقترحات المواطنين لتفادي وتجنب مآس مستقبلية، ويقول علي النعيمي بأن حادثة الحريق الذي نشب بأحد مجمعات الشحانية وراح ضحيته احد المواطنين، لعدم توافر شروط السلامة، تستلزم من وزارة البيئة عدم التساهل في إصدار رخص التجديد السنوية قبل توفير معايير الأمن والسلامة المناسبة في كافة مجمعات العزب المنتشرة في البلاد، من خلال تضافر الجهود مع الجهات المختصة. وأضاف أن إلزام أصحاب العزب بأهمية هذه الشروط يعتبر وقاية وحماية لهم ويجنبهم مخاطر قد تصيب أحدا منهم لا سمح الله، مضيفاً أن إجراء جولات تفتيشية ومتابعة مستمرة من قبل وزارة البيئة، للتأكد من التزام أصحاب العزب بتطبيق شروط الأمن والسلامة، حفاظاً على أرواحهم وممتلكاتهم. من جانبه يؤكد عبيد خلف أن الالتزام بشروط الأمن والسلامة من قبل أصحاب العزب بتطبيق هذه الشروط، سوف يسهم في الحفاظ على أرواح المواطنين وممتلكاتهم، من خلال تثقيف المواطنين، وتعزيز عوامل الأمن والسلامة، وتطبيق شروط الأمن والسلامة عن طريق أنفسهم، والابتعاد عن وسائل الحرائق وكذلك المسببة لها، لحماية أنفسهم وممتلكاتهم. تفادي الحرائق ويؤكد هاني مرشد أنه يمكن تفادي مخاطر الحرائق ومسبباتها بتكثيف حملات التوعية للمواطنين من خلال وسائل الإعلام المختلفة، لما لهذه الوسائل من تأثير واضح، ومن ثم تغيير عادات أصحاب العزب من الإهمال إلى تأمين شروط السلامة لهم، وكذلك تنظيم ورش عمل لأصحاب العزب، والتنبيه على أهمية الالتزام بشروط الأمن والسلامة، لمنع وقوع حوادث خطرة في المستقبل، مشددا على دور أصحاب العزب من الالتزام بمعايير الأمن والسلامة وتطبيقها وعدم الاستهانة بها، الأمر الذي يؤدي إلى الإحساس بالطمأنينة والأمان من قبل جميع المواطنين.
1061
| 15 فبراير 2014
مساحة إعلانية
أعلنت الخطوط الجوية القطرية تعيين السيد حمد علي الخاطر رئيساً تنفيذياً للمجموعة، اعتبارا من 7 ديسمبر 2025، وذلك خلفا للمهندس بدر محمد المير....
13580
| 07 ديسمبر 2025
يلتقي المنتخب القطري لكرة القدم مع نظيره التونسي اليوم الأحد على استاد البيت، في حين يلتقي المنتخب السوري ونظيره الفلسطيني على استاد المدينة...
3704
| 07 ديسمبر 2025
أعلنت قطر للطاقة للغاز الطبيعي المسال عن تعيين السيد أحمد هلال المهندي في منصب الرئيس التنفيذي وذلك اعتبارا من الأول من يناير 2026،...
3688
| 07 ديسمبر 2025
ذكرت هيئة تنظيم الاتصالات بأنه سيتم إيقاف خدمات الجيل الثالث للاتصالات المتنقلة بحلول 31 ديسمبر 2025 وذلك ضمن خطط الهيئة الاستراتيجية والجهود المستمرة...
2934
| 08 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
شهد حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز...
2812
| 08 ديسمبر 2025
ترأس معالي الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، الاجتماع الأول لمجلس إدارة اللجنة العليا للمشاريع والإرث،...
2366
| 07 ديسمبر 2025
تحددت أطراف أول مباراتين في ربع نهائي كأس العرب 2025 بعد تأهل المنتخبين السعودي والمغربي عن المجموعة الثانية مساء اليوم الإثنين. وستواجه المغرب...
2282
| 08 ديسمبر 2025