أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم القانون رقم 25 لسنة 2025 بتعديل بعض أحكام قانون...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
تنبئ تهديدات قادة الاحتلال، بالعودة إلى سياسة الاغتيالات، واستهداف قادة المقاومة بشكل مباشر، عن تصعيد جديد قد ينشب في أية لحظة، إذ جرت العادة أن تنفذ المجموعات المسلحة والأذرع العسكرية للفصائل الفلسطينية، عمليات انتقامية لدماء قادتها، كتلك التي أعقبت اغتيال الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين أبو علي مصطفى، ومؤسس حركة حماس الشيخ أحمد ياسين، وخلفه الدكتور عبد العزيز الرنتيسي، وغيرهم من القادة. وتفوح الجدية من تهديدات الاحتلال هذه المرة، خصوصاً وأنها جاءت على لسان رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، الذي هدد باغتيال القيادي في حركة حماس صالح العاروري، باعتباره يشكل خطورة إستراتيجية على دولة اسرائيل، وفق تعبيره. ساعات بعد إطلاق نتنياهو تهديداته، ظهر نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، صالح العاروي، في صورة تداولها نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، وهو يرتدي زياً عسكرياً، وأمامه بندقية، في رسالة «صامتة» للاحتلال، مفادها من وجهة نظر مراقبين: «قبلنا التحدي». وتعتقد دولة الاحتلال واهمة، بأنها من خلال العودة إلى سياسة الاغتيالات وتصفية القادة، تستطيع وفق ما أعلنه قادة عسكريون إسرائيليون، ومحافل إسرائيلية عدة، وقف عمليات المقاومة الفلسطينية التي تصاعدت في الأشهر الأخيرة في الضفة الغربية، وأسفرت عن مقتل 35 إسرائيلياً، بينهم جنود في جيش الاحتلال، ومستوطنون متطرفون. ومراراً، اتهم قادة الاحتلال ايران ومنظمة حزب الله، بالوقوف وراء الهجمات الأخيرة، والتي تبنت غالبيتها حركتا حماس والجهاد الإسلامي، ما يعني أن العدوان الإسرائيلي (إن حدث) قد يمتد ليطال دولاً عربية وإقليمية أخرى، ومن بينها سوريا ولبنان، إلى جانب ايران، وهذه الدول من المؤكد أنها لن تقف مكتوفة الأيدي في حال وقوع أي عدوان عليها، ما يعني من وجهة نظر المراقبين، دخول دولة الاحتلال في معركة خاسرة، قد تتدحرج إلى حرب واسعة، في حال أقدمت على أي تصعيد في المنطقة. المتتبع لسياسة الاحتلال في محطات عديدة ومشابهة، يدرك أن العودة لسياسة الاغتيالات أمر متوقع في أية لحظة، بحسبان هذه الأسلوب العدواني، أمر معتاد لدى الفلسطينيين في محطاتهم النضالية ومعركتهم المستمرة ضد الاحتلال، ورغم أن اتفاقية التهدئة ووقف إطلاق النار، التي أبرمت بين دولة الاحتلال وحركة حماس العام 2021، بوساطة مصرية ورعاية عربية ودولية، نصت على وقف سياسة الاغتيالات، إلا أن تجارب التاريخ أثبت أن دولة الاحتلال لديها الاستعداد التام لخرق كل الاتفاقيات، وضربها بعرض الحائط، بل إن قادة الاحتلال ينظرون لكل الاتفاقيات الموقعة مع الفلسطينيين، وفي مقدمتها اتفاقية أوسلو العام 1993، بأنها «غير مقدسة». يعلق الكاتب والسياسي طلال عوكل، فيقول: إزاء التهديات المتواصلة من المستويين السياسي والعسكري الإسرائيلي، فإن التصعيد والعدوان الكبير، قادم لا محالة، بل إن لحظة الانفجار هي مسألة وقت ليس إلا، مبيناً أن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، يعتقد أنه بالعودة لهذا الأسلوب، يمكنه وقف هجمات المقاومة من جهة، ووقف التظاهرات والاحتجاجات ضده في الشارع الإسرائيلي من جهة أخرى. يضيف عوكل: «في حال أقدم الاحتلال على هذه الخطوة، فإن تبعات هذا السلوك الإجرامي ستكون واسعة ووخيمة، إذ ترفض فصائل المقاومة الاستسلام لهذا المنطق، ولا بد أنها سوف تستأنف عملياتها، الأمر الذي سيفتح الباب مشرعاً أمام التصعيد، وربما تتطور الأمور لتتحول إلى مواجهة عسكرية شاملة». ولا يستبعد المراقبون والمحللون على دولة الاحتلال، التي خرقت اتفاقية أوسلو وداستها بدباباتها، ولا تعير الاتفاقيات والمواثيق والمعاهدات الدولية أي اهتمام، أن تخرق اتفاقية التهدئة الأخيرة، بالعودة إلى سياسة الاغتيالات، فهل ترتكب حماقتها، أم ستظل تهديدات قادتها مجرد محاولة يائسة، لتحقيق الردع الكلامي؟.
860
| 29 أغسطس 2023
حصدت آلة الموت العديد من الشخصيات في اليمن، وكان الاغتيال أبرز تلك الوسائل التي سقط بسببها الكثير، وحل القادة العسكريون والأمنيون في رأس القائمة، يليهم أئمة المساجد، ثم الصحفيون. بالنسبة للمحافظات فقد تربعت كل من عدن وتعز في صدارة المحافظات التي شهدت أعمال عنف وفوضى، تليها محافظات أخرى بنسب متفاوتة. لم تتوقف آلة القتل والموت عند حدود معينة، بل إنها واصلت قطف العديد من الرؤوس في مواقع شتى، وطالت صحفيين وناشطين، وقيادات سياسية وحزبية، بما فيها أيضا قيادات في تنظيم القاعدة. ومن خلال الرصد الإخباري لفريق تحرير الموقع بوست اليمني طوال العام جرى إعادة تحليل هذه المعلومات، وهي ليست نهائية، بل كانت في إطار التغطية اليومية طوال العام، وتشمل الوفاة الطبيعية وعمليات القتل والاغتيال. وتظهر البيانات مقتل أربعة أكاديميين، واغتيال 12 إمام مسجد، ومقتل موظف أممي واحد، ونجل رجل أعمال، وتسعة صحفيين، ومقتل 28 قائدا عسكريا ومجندا، وفنانين اثنين، واثنين من قيادات تنظيم القاعدة، وستة قيادات في حزب التجمع اليمني للإصلاح، وثلاثة من قيادات الحوثيين. كما أظهرت مقتل اثنين من المواطنين العاديين في حوادث اغتيال، وموظف واحد في عدن، وعشرة ناشطين لقوا حتفهم، أو ماتوا تحت التعذيب على يد الحوثيين. وتوزعت الإحصائيات على المحافظات كالتالي: إب حالتان، وأبين ثلاث حالات، والبيضاء ثلاث حالات، والحديدة ثمانى حالات، والضالع ثمانى، والمهرة حالة واحدة، و12 حالة في تعز، وست في حضرموت، وسبع في صنعاء، واثنتان في عمران، وحالة واحدة في مأرب، وثلاثون حالة في عدن. وكانت الملاحظة الأبرز أن المحافظات التي تعاني من انفلات أمني وغياب للدولة كانت هي الأكثر اشتعالا بالفوضى وأعمال العنف والموت، ويضاف لها تلك المحافظات التي تشتعل فيها الحرب الجارية في اليمن.
1020
| 04 يناير 2019
اغتيال خطيب وإمام مسجد.. وأصابع الاتهام تشير لأبوظبي حزب الإصلاح يحمّل مدير أمن عدن الموالي للإمارات المسؤولية عادت من جديد عمليات الاغتيالات التي تستهدف خطباء وأئمة المساجد في عدن جنوب اليمن، الخاضعة لسيطرة قوات موالية للإمارات، وسط اتهامات لابوظبي بالوقوف وراء هذه العمليات التي تكررت بشكل لافت. واغتال مسلحون مجهولون صفوان الشرجبي، خطيب وإمام مسجد بمحافظة عدن جنوبي اليمن، في ظل تصاعد استهداف أئمة المساجد بالمحافظة. وقالت مصادر محلية، إن مسلحين مجهولين يستقلون سيارة كورولا بيضاء اللون بدون لوحة معدنية أطلقوا النار على صفوان الشرجبي خطيب وإمام مسجد الصومال بمديرية المعلا بالمحافظة. وأضافت أن الشرجبي كان أمام صالون حلاقة في طريقه إلى منزله حين استهدفه الجناة الذين لاذوا بالفرار ولا يُعرف هويتهم. وذكرت أن المواطنين الذين كانوا بالمكان حاولوا إسعاف الشرجبي بنقله للمستشفى لكنه فارق الحياة بعد لحظات قليلة من الاغتيال. ويعمل الشرجبي أيضا مديرا للشؤون القانونية بصحيفة 14 أكتوبر الرسمية وتقول مصادر إنه ينتمي إلى حزب التجمع اليمني للإصلاح الذي تعرض العديد من كوادره للاختطاف والاغتيال. وتزايدت هذه الظاهرة بعدن وجوارها خلال السنتين الأخيرتين دون أن تقوم السلطات الأمنية بواجبها بحماية الخطباء أو القبض على الجناة بهذه العمليات. ونعى حزب الاصلاح في عدن، اغتيال الشرجبي، محملا الجهات الأمنية وعلى رأسها مدير أمن عدن (الموالي للامارات)، مسؤولية الفشل الذريع في ضبط الأمن وحماية حياة المواطنين، وإيقاف جماح الجريمة ونزيف الدم الذي يطال الأئمة والدعاة والمصلحين وملاحقة واعتقال واغتيال الكوادر السياسية واقتحام المقرات الحزبية. وأضاف في بيان أن عملية الإغتيال الآثمة هي جزء من المؤامرة التي تستهدف التجمع اليمني للإصلاح وكوادره بمحافظة عدن منذ 3 سنوات، وهي نتاج التحريض الإعلامي الكبير والمستمر الذي تطلقه الأبواق المأجورة التي تشربت ثقافة العنف والإقصاء والكراهية والفرقة. أئمة وخطباء اغتيلوا في عدن أئمة وخطباء اغتيلوا في عدن
1099
| 11 مايو 2018
شهدت مدينة بنغازي، أمس الجمعة، 13 حالة اغتيال، هي الأكثر عدداً لعمليات الاغتيال منذ الإطاحة بنظام العقيد الراحل، معمر القذافي، بينما قصف الطيران الحربي الليبي مواقع لمسلحين في المدينة الواقعة شرقي البلاد. وسجل أعلى رقم لحالات الاغتيال في بنغازي بليبيا الجمعة، بعد اغتيال الناشط المدني وابن وزير الإعلام الليبي، توفيق بن سعود، البالغ من العمر 20 عاماً. والمجموعات المسلحة في المدينة، تتكون، في غالبيتها، من تنظيم "أنصار الشريعة"، الذي أعلن ولاءه لتنظيم القاعدة، وما يعرف بـ"مجلس شورى ثوار بنغازي"، وهما الجماعتان اللتان صنفهما مجلس النواب الليبي، إلى جانب قوات "فجر ليبيا"، كجماعات إرهابية، حسبما ذكرت مصادر عسكرية. وتزايدت حدة الاغتيالات في بنغازي، خلال الأيام الماضية، بعد أن توقفت لأسابيع، نتيجة للمعارك بين الجيش الوطني الليبي، ومجلس شورى ثوار بنغازي المكون في مجمله من "المتشددين" الذين باتوا شبه مسيطرين على المدينة.
687
| 20 سبتمبر 2014
قتل 3 أفراد من قوات الجيش والأمن ليل، الجمعة السبت، في مدينة بنغازي شرق ليبيا بينما نجا رابع في عملية منفصلة وقعت غداة انتشار واسع لقوات الجيش والشرطة في المدينة، التي تشهد اضطرابا امنيا واسعا تمهيدا لتنفيذ خطة تأمينها، وفق ما أفادت مصادر طبية وأمنية. وقالت مدير مكتب الإعلام، في مستشفى الجلاء لجراحة الحروق والحوادث، فادية البرغثي، أن "المستشفى استقبل 3 جثث لأفراد من الجيش والأمن ليلة الجمعة وفجر السبت". وأوضحت، أن "جثتي اثنين، من عناصر القوات الخاصة والصاعقة وهما عادل السيد الجهاني وعلي سعيد علي، وصلتا فجر اليوم السبت، إلى المستشفى بعد مقتلهما نتيجة إصابات مباشرة بأعيرة نارية في مناطق متفرقة من الجسم". وأشارت البرغثي، إلى أن "شهودا عيان تحدثوا عن تعرض القتيلين لوابل من الرصاص من سيارة مرت بجانبهما خلال قيامهما بواجب الحراسة في نقطة استيقاف، أقيمت في منطقة الليثي في مفترق طرق شارع الخليج". وأفادت البرغثي، أن "المستشفى استقبل مساء الجمعة، جثة الرائد في جهاز الحرس البلدي، الشريف العجيلي، بعد أن قتل نتيجة إصابته إصابة مباشرة بعيار ناري في الرأس". وفي سياق متصل، قال مصدر امني فضل عدم ذكر اسمه، أن "آمر سرب الطيران العمودي في قاعدة مطار بنينا الجوية، العقيد ناصر بوسنينة تعرض لمحاولة لم يعرف بعد ما إذا كانت اغتيال أم اختطاف لكنه نجا بأعجوبة".
217
| 09 نوفمبر 2013
مساحة إعلانية
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم القانون رقم 25 لسنة 2025 بتعديل بعض أحكام قانون...
9672
| 07 أكتوبر 2025
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، القانون رقم 22 لسنة 2025 بشأن الأشخاص ذوي الإعاقة....
9382
| 05 أكتوبر 2025
أعلنت السفارة الهندية في قطر عن ولادة طفلة هندية في مطار حمد الدولي، أثناء توقف والدتها ترانزيت في الدوحة. وقالت السفارة في منشور...
6940
| 04 أكتوبر 2025
أصدرت وزارة التربية والتعليم، تعميماً لموظفي الوزارة والمدارس، بخصوص اعتماد الإجازات المرضية. ووفق القانون، أوضحت إدارة الموارد البشرية بالوزارة أنه يجب على الموظف...
6168
| 06 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
قال عبد الله المري، وزير الاقتصاد والسياحة ورئيس مجلس الإمارات للسياحة، إن التأشيرة السياحية الخليجية الموحدة تمثل خطوة استراتيجية نحو تعزيز التكامل السياحي...
5460
| 06 أكتوبر 2025
أعلنت شركة صناعة السيارات الكهربائية الأمريكية تسلا، عن بدء بيع شاحنتها الكهربائية الخفيفة سايبر تراك، في الشرق الأوسط، مشيرة إلى أنها متاحة للحجز...
4204
| 05 أكتوبر 2025
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، القرار الأميري رقم 31 لسنة 2025 بإنشاء الوكالة القطرية...
3310
| 05 أكتوبر 2025