أعلنت هيئة الأشغال العامة أشغال عن إغلاق كلي مؤقت لشارع الكورنيش أمام القادمين من تقاطع ميناء الدوحة القديم باتجاه تقاطع شرق في كلا...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
دعوا إلى احترام ثقافة المجتمع.. طالب عفيفه: المجمعات التجارية عليها دور رقابي لمنع ظاهرة عدم الاحتشام زيد الحمدان: يجب تكثيف حملات التوعية للوافدات حول عادات المجتمع حسين الحداد: وسائل الإعلام تتحمل مسؤولية مخاطبة الجاليات الأجنبية خلال فصل الصيف من كل عام، وعند ارتفاع درجات الحرارة، تلجأ بعض السيدات، خاصة من الوافدين الأجانب، إلى ارتداء ملابس غير محتشمة في المجمعات والأسواق، وتنتشر هذه الظاهرة خلال شهر رمضان الكريم لتزامنه مع فصل الصيف، مما يُزعج الكثير من المسلمين لرؤيتهم مظاهر لا تتناسب مع قدسية وروحانية أجواء الشهر المعظم. واعتبر مواطنون لـالشرق أن هذه الظواهر السلبية والشاذة في المجتمع القطري، تحتاج إلى وضع الحلول الممكنة من خلال حملات مجتمعية، لتوعية النساء والفتيات ممن يرتدين ملابس غير لائقة، وتوعيتهن بضرورة احترام العادات والتقاليد وطبيعة المجتمع القطري المحافظ، سواء خلال رمضان أو بعده، لنشر ثقافة احترام تقاليد المجتمع وعدم خدش الحياء والالتزام باللباس المحتشم في الأماكن العامة. يقول السيد طالب عفيفه، عضو مجلس إدارة الجمعية القطرية لتأهيل ذوي الاحتياجات الخاصة، أنه وبالرغم من حرص معظم المجمعات التجارية، على وضع لافتات تدعو إلى ضرورة الالتزام بالملابس المحتشمة، احتراماً لعادات وتقاليد المجتمع القطري، إلا أن الواقع يخالف ذلك، وخاصة مع ارتفاع درجات الحرارة، حيث زادت ظاهرة ارتداء الملابس القصيرة غير الساترة، حتى باتت مشاهدة هذه المناظر غير الملائمة من بعض الزوار والمقيمين الأجانب تضرب اللوائح التي وضعتها تلك المجمعات احتراما لأهل البلد، الأمر الذي أدى إلى استهجان عدد كبير من العائلات. تفعيل قانون الاحتشام وطالب عفيفه بضرورة تفعيل قانون الاحتشام في قطر، وذلك لنشر ثقافة احترام تقاليد المجتمع والالتزام باللباس المحتشم في الأماكن العامة، خاصة في ظل تمادي بعض الأجانب، مما قد يؤدي إلى عزوف بعض العائلات القطرية عن التواجد والذهاب إلى تلك الأماكن بسبب هذه المظاهر، خاصة أن هذه المظاهر غير ملائمة تماماً للأجواء الرمضانية. وأضاف أنه يمكن للمجمعات التجارية الشهيرة أن تلعب دورا رئيساً في محاولة حل تلك الإشكالية، من خلال وضع عدد من الملصقات واللافتات التي تكتب بعدد من اللغات الأجنبية والآسيوية للملابس الممنوع ارتدائها داخل المجمع، مع تفعيل تلك الملصقات من خلال رجال الأمن والموظفين، والذين يمكنهم التواجد عند المداخل والأبواب، والتحدث بطريقة سلسلة من خلال لفت نظر المخالفين ومنعهم من الدخول، مما يساهم في الحد من تلك الظاهرة. توعية الجاليات من جانبه، يرى حسين الحداد ضرورة تعاون الجهات المختصة مع كافة وسائل الإعلام من صحافة وإذاعة وتليفزيون، لإطلاق حملات توعوية باللغات الأجنبية، لمخاطبة بعض أبناء الجاليات، لتوعيتهم بالسلوكيات الاجتماعية المرفوضة، وفي مقدمتها ضرورة الالتزام بارتداء ملابس محتشمة، وترسيخ هذه المبادئ وتعريف جميع المقيمين والسائحين بعادات المجتمع القطري، خاصة في شهر رمضان الذي له أجواء خاصة ينبغي احترامها. وأوضح أن تكثيف حملات التوعية، مع وجود إجراءات رادعة ضد المخالفين، سيجنب العائلات رؤية تلك المشاهد الدخيلة على المجتمع القطري، خاصة أن ظاهرة الملابس غير المحتشمة خلال فصل الصيف، امتدت إلى عدد من الأماكن العامة، بعد أن كانت مقتصرة على المجمعات التجارية، وبعض الأماكن الأخرى السياحية مثل سوق واقف والكورنيش واسباير، نتيجة تنوع الجاليات في المجتمع القطري، والتطور المتسارع الذي تشهده الدولة. التمسك بالقيم بدوره، أكد زيد الحمدان أننا بحاجة إلى التمسك بالقيم الحميدة الموافقة لديننا الحنيف وعاداتنا وتقاليدنا وانتشار الاحتشام والستر والعفاف في المجتمع واستشعار كل فرد في هذا الوطن مسؤوليته ودوره في الحفاظ على صلاح المجتمع، فالدستور القطري ينص على ضرورة الحفاظ على الهوية الإسلامية، لذلك ينبغي أن تلتزم الأجنبيات بالسلوكيات والآداب العامة للدولة، فالأمر لا يتعلق بالحريات، وإنما يتعلق باحترام ثقافة الآخر، واحترام مشاعر المسلمين خلال شهر رمضان الكريم تحديداً، حيث أمرنا الله عز وجل بغض البصر وخاصة خلال الصيام، إلا أن انتشار نساء غير محتشمات في الأماكن العامة يحول دون ذلك الأمر. وأضاف الحمدان أنه خلال السنوات الماضية ظهرت بعض الحملات التي انطلقت من قبل مجموعة من النساء القطريات اللواتي يردن حماية القيم الاجتماعية في البلاد من حيث تعزيز الاحتشام في جميع الأماكن العامة ومنع السلوك غير الأخلاقي ، مثل حملة أظهر احترامك، والتي تحض السياح والمقيمين الأجانب على احترام قواعد اللباس الصارمة في البلاد، وقد لاقت نجاحاً كبيراً، واحتراما لثقافة المجتمع المحلية تتمثل في قبول الكثير من الأجانب لهذا المبدأ، كما أن الكثير منهم أعربوا عن رغبتهم في التطوع للمشاركة في هذه الحملة، لافتاً إلى ضرورة تواصل هذه الحملات بشكل مكثف، خاصة مع دخول فصل الصيف، فالدولة تستقبل وافدين من معظم دول العالم باختلاف ثقافاتهم، ومن الممكن تكون تصرفاتهم غير اللائقة مجرد جهل بعادات المجتمع القطري، لذلك يجب توعيتهم بصفة مستمرة.
2740
| 20 مايو 2018
انتشرت في مداخل بعض المولات لافتات للتنبيه على الالتزام بارتداء الزي المحتشم، قبيل حلول شهر رمضان الفضيل. وناقش ناشطون في وسائل التواصل الاجتماعي الظهور الموسمي لهذه اللافتات التي تحض على الاحتشام، وأكدوا أن المحك الحقيقي للالتزام باللباس الشرعي للرجال والنساء هو إصدار قانون يلزم الكل بالاحتشام ومحاسبة المخالفين، مؤكدين أن ما تقوم به المولات ومراكز التسوق من تنبيه بضرورة الاحتشام جهد تشكر عليه، ولكنه عديم الجدوى لأنها لا تملك سلطة منع دخول غير المحتشمين. وفي مثل هذا التوقيت من عام 2014 انطلقت حملة شعبية لتشجيع الرجال والنساء على ارتداء لباس محتشم في الأماكن العامة، تحت عنوان "أظهر احترامك". وقام منظمو الحملة، التي انطلقت يومئذ من منصة "تويتر" و"انستجرام"، بتوزيع مطبوعات تحث على اللباس المحتشم في الحدائق العامة ومراكز التسوق. واحترام القيم الثقافية المحلية، من خلال تغطية الكتفين والركبتين والبطون، انسجاماً مع القيم الاجتماعية لأبناء الشعب القطري المحافظ.
3557
| 20 مايو 2017
رغم حرص معظم المجمعات التجارية ، على وضع لافتات تدعو إلى ضرورة الالتزام بالملابس المحتشمة ، احتراماً لعادات وتقاليد المجتمع القطري، إلا أن الواقع يخالف ذلك، وخاصة مع ارتفاع درجات الحرارة ، حيث زادت ظاهرة ارتداء الملابس القصيرة ، اوالخفيفة غير الساترة ، حتى باتت مشاهدة هذه المناظر الغير ملائمة من بعض الزوار والمقيمين الأجانب ، تضرب قوانين الدولة واللوائح التي وضعتها تلك المجمعات احتراما لأهل البلد، الأمر الذي أدي إلي استهجان عدد كبير من العائلات ، مطالبين بضرورة تفعيل قانون الاحتشام في قطر ، وذلك لنشر ثقافة احترام تقاليد المجتمع والالتزام باللباس المحتشم في الأماكن العامة، خاصة في ظل تمادي بعض الأجانب ، مما قد يؤدي إلي عزوف بعض العائلات القطرية عن التواجد والذهاب إلي تلك الأماكن بسبب هذه المظاهر. دور المجمعات التجارية ويمكن للمجمعات التجارية الشهيرة ان تلعب دورا رئيسيا في محاولة حل تلك الإشكالية ، ولا يجب ان يقتصر دورها على وضع عدد من الملصقات واللافتات التي تكتب بعدد من اللغات الأجنبية والآسيوية ، وتوضع على أبواب تلك المجمعات فقط ، وإنما يجب تفعيل تلك الملصقات من خلال رجال الأمن والموظفين ، والذين يمكنهم التواجد عند المداخل والابواب ، والتحدث بطريقة سلسلة من خلال لفت نظر المخالفين ومنعهم من الدخول، مما يساهم في الحد من تلك الظاهرة ، كما انه سيساهم في منع ايه مشادات كلامية من الممكن أن تحدث ، كما انه سيجنب العائلات رؤية تلك المشاهد الدخيلة على المجتمع القطري ، خاصة وأن ظاهرة الملابس غير المحتشمة خلال فصل الصيف، امتدت إلى عدد من الأماكن العامة ، بعد أن كانت مقتصرة على المجمعات التجارية، وبعض الأماكن الأخرى السياحية مثل سوق واقف والكورنيش وأسباير ، نتيجة تنوع الجاليات في المجتمع القطري، والتطور المتسارع الذي تشهده الدولة . حملات توعوية ويرى المشتكون ضرورة تعاون الجهات المختصة مع كافة وسائل الإعلام من صحافة وإذاعة وتليفزيون ، لإطلاق حملات توعوية باللغات الاجنبية ، لمخاطبة بعض أبناء الجاليات ، لتوعيتهم بالسلوكيات الاجتماعية المرفوضة ، وفي مقدمتها ضرورة الالتزام ، بارتداء ملابس محتشمة ، وترسيخ هذه المبادئ وتعريف جميع المقيمين والسياح بعادات المجتمع التي يتمسك بها . وقد ظهرت في السنوات الأخيرة ، بعض الحملات التي انطلقت من قبل مجموعة من النساء القطريات اللواتي ، يردن حماية القيم الاجتماعية في البلاد من حيث "تعزيز الاحتشام في جميع الأماكن العامة ومنع السلوك غير الاخلاقي" ، مثل حملة "أظهر احترامك" ، والتي تحض السياح والمقيمين الأجانب على احترام قواعد اللباس الصارمة في البلاد ، وقد لاقت نجاحا كبير ، واحتراما لثقافة المجتمع المحلية تتمثل في قبول الكثير من الأجانب لهذا المبدأ ، كما أن الكثير منهم أعربوا عن رغبتهم في التطوع للمشاركة في هذه الحملة.
8627
| 31 يوليو 2016
لاقت حملة "أظهر احترامك"، التي اطلقتها مواطنات، صدىً واسعاً، من مؤسسات خاصة قدمت دعما للحملة.القائمات على الحملة اكدن أن دورهن لا يقتصر على التوعية بقوانين الدولة التي تحفظ المجتمع من المساس بقيمه حتى لا ننسلخ من جذورنا، وتعتاد الأجيال القادمة على التفريط في عاداتها، وقد وجهوا رسالتهم لتذكير الأجانب في رمضان بضرورة احترام عادات المجتمع القطري المستمدة من الإسلام. وقالت لولوة الكواري، مسؤولة الحملة: إن الحملة مستمرة منذ سنتين، وحققت صدى واسعا في المجتمع، بعد أن حظيت بدعم مؤسسات، لافتة إلى أن الفريق التطوعي يقتصر دوره على التوعية بقوانين الدولة والتي تحث عليها الرؤية الوطنية، ودستور الدولة وهيئة السياحة في موقعها الرسمي، لافتة إلى ضرورة تكاتف الجهات الحكومية لتفعيل القانون، باتخاذ اجراءات تنفيذية تعمم في جميع الأماكن، وتشير الكواري إلى أن تعود المجتمع القطري على بعض المشاهد غير اللائقة بسبب عدم الاحتشام؛ سيؤثر مستقبلا على تقبل الأجيال القادمة التي تواجه خطر ذوبان هويتها، فالتطور الذي تشهده الدولة، وما يتبعه من انفتاح يتطلب التمسك بالهوية، مضيفة أن هناك انسلاخا واضحا من قيمنا باتت تظهر ملامحه في أبنائنا في ظل تعدد الجاليات، وغياب تفعيل القوانين لدعم جهود هذه البادرة الشعبية، وتحذر الكواري من مغبة ضياع احترام قيمنا لافتة إلى أن المواطن مهدد بالحياة غريبا عن وطنه في ظل انتشار عادات دخيلة، مما يتطلب دراسة التحولات التي ستطرأ علينا في السنوات القادمة. الاحتشام في رمضان وتشير تماضر الكواري إلى أنهم وجهوا رسالتهم إلى جميع السفارات في دولة قطر على مواقع التواصل الاجتماعي تحثهم على ضرورة احتشام الجاليات في رمضان، احتراما للشهر الفضيل لتذكيرهم بقوانين الدولة، وقد لاقت رسالتهم استجابة السفارات التي قامت بإعادة نشرها. وتقول دلال الدوسري: حملة أظهر احترامك تحتاج إلى مجهودات أكبر لتفعيل دورها الحقيقي، في ظل تنوع الجاليات في المجتمع القطري، والتطور المتسارع الذي تشهده الدولة، مشيرة إلى ان التمسك بالحجاب أحد أنشطة الحملة داخل المدارس للتصدي لبعض الموضات التي تخل بالهدف من ارتداء العباءة لتوعية بناتنا بالحجاب، وترى الدوسري أن تأثير الحملة لا ينجم عن عمل الفريق فقط، ولكن الدور المحوري يمكن أن تلعبه المؤسسات الإعلامية لترسيخ هذه المبادئ وتعريف جميع المقيمين والسياح بعادات المجتمع التي يتمسك بها، وتطالب الدوسري، منع الأزياء غير المحتشمة، في الأماكن العامة حماية لأطفالنا خاصة في أماكن السباحة، لافتة إلى أن بعض العائلات القطرية تتجنب التواجد فيها بسبب هذه المظاهر.
4428
| 11 يونيو 2016
ذكرت تقارير إخبارية اليوم الاثنين، أن رومر ويليس، ابنة الممثلة الأمريكية ديمي مور، نصحت أمها (51 عاما) بأن تكون أكثر نضجا، وأن ترتدي ملابس أكثر ملائمة لسنها. ونقل موقع "كونتاكت ميوزيك" عن مصدر القول إن الممثلة الصاعدة رومر (25 عاما) تعتقد أن أمها "رائعة الجمال" إلا أنها تعتقد أيضا أنه يجب أن تبدأ ديمي في الظهور "أكثر نضجا". وأضاف المصدر: "ديمي معروفة بملابسها المثيرة وتنوراتها القصيرة للغاية، ولكنها ستبلغ الثانية والخمسين في نوفمبر المقبل، وتشعر رومر بأن والدتها يجب أن تطيل ملابسها القصيرة".
1320
| 02 يونيو 2014
مساحة إعلانية
أعلنت هيئة الأشغال العامة أشغال عن إغلاق كلي مؤقت لشارع الكورنيش أمام القادمين من تقاطع ميناء الدوحة القديم باتجاه تقاطع شرق في كلا...
27978
| 01 أكتوبر 2025
- رؤيتنا تقوم على الاستثمار المستدام وتقديم منتجات عقارية متميزة بمرافق متكاملة أعلنت مجموعة إزدان القابضة المتخصصة في بيع العقار من أجل الاستثمار،...
16684
| 01 أكتوبر 2025
- القرار يضمن أن المعلمين الذين يقدمون دروسًا مؤهلون عقدت السيدة إيمان علي النعيمي، مديرة إدارة مراكز الخدمات التعليمية بوزارة التربية والتعليم والتعليم...
11830
| 02 أكتوبر 2025
أصدرتوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي جداول اختبارات منتصف الفصل الدراسي الثاني للعام الدراسي 2025-2026 م ، للاختبارات الشفوية والعملية للصفوف من الصف الأول...
11106
| 01 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت إدارة العلاقات العامة والاتصال بوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي عن إهداء وردة رمزية، تعبيراً عن الوفاء والامتنان لجميع المعلمين والمعلمات في المدارس...
6454
| 03 أكتوبر 2025
أعلنت الخطوط الجوية القطرية عن عرض جديد للمسافرين إلى عدد كبير من الوجهات العربية والأجنبية، يشمل توفير حتى 40% على الدرجة الأولى ودرجة...
5666
| 03 أكتوبر 2025
كشف المرصد السوري لحقوق الإنسان اليوم الأربعاء، أنّ الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، خرج صباح أمس الاول الإثنين من مستشفى بضواحي العاصمة الروسية...
5110
| 01 أكتوبر 2025