رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
احذر التغيرات المفاجئة في الطقس مع بدء ليالي "الذراع الأول"

حذرت الأرصاد الجوية من تغيرات مفاجئة في الطقس مع بدء أول ليالي نجم المؤخر الذراع الأول الليلة، وعدد أيامه 13 يوماً ووقت طلوعه 16 أبريل، حيث يستمر خلاله موسم السرايات. وقالت الأرصاد الجوية عبر حسابها بموقع تويتر مساء اليوم الأربعاء، إن نجم المؤخر الذراع الأول يعتدل فيه الجو ليلاً ويكون حارا وقت الظهيرة ويتواصل موسم السرايات في هذا النجم. وأضافت: وفيه تحدث التغيرات المفاجئة للطقس حيث تتكون السحب الركامية مع هطول الأمطار الرعدية وقد تصاحبها حبات البرد مع رياح نشطة مُحملة بالغبار والأتربة أحياناً. وفي وقت سابق مساء اليوم حذرت إدارة الأرصاد من أمطار رعدية ورياح قوية وأمواج عالية ببعض المناطق على الساحل، وفي عرض البحر. وتوقعت أن يكون الطقس الليلة وحتى الساعة السادسة من صباح الخميس غائماً على الساحل وفي البحر، مع أمطار متفرقة قد تكون رعدية أحياناً. وتكون الرياح على الساحل شمالية شرقية إلى جنوبية شرقية بسرعة تتراوح بين 10 عقد و20 عقدة، وتصل إلى 30 عقدة خلال الأمطار الرعدية.. وفي البحر تكون الرياح شمالية غربية إلى شمالية شرقية بسرعة تتراوح بين 10 عقد و20 عقدة، مع هبات تصل سرعتها إلى 30 عقدة خلال الأمطار الرعدية. ويتراوح مدى الرؤية الأفقية بين 4 و8 كيلومترات، ينخفض إلى 3 كيلومترات أو أقل ببعض المناطق أحياناً. ويتراوح ارتفاع الموج على الساحل بين قدمين و4 أقدام، ويرتفع إلى 5 أقدام مع الأمطار الرعدية.. وفي البحر بين 3 و6 أقدام، ويرتفع إلى 10 أقدام مع الأمطار الرعدية.. وأدنى درجة حرارة متوقعة في الدوحة 20 درجة مئوية.

2416

| 15 أبريل 2020

محليات alsharq
"أرصاد قطر" تقدم نصائح للسائقين عند هطول الأمطار الرعدية

طالبت إدارة الأرصاد الجوية قائدي المركبات باتباع مجموعة من التعليمات عند سقوط الأمطار الرعدية تجنباً لوقوع أي حوادث مرورية، مُشدّدة في الوقت ذاته على ضرورة متابعة النشرات الجوية من مصدرها الرسمي دون تهويل أو تهوين لحالات الطقس. ومن التعليمات التي قدّمتها "أرصاد قطر" عبر حسابها الرسمي بموقع "تويتر"، مساء اليوم الإثنين: * قُد بحذر وخفّف من سرعتك أثناء هطول الأمطار وانتبه لتجمعات المياه في الشارع ولا تنشغل بالتصوير أثناء القيادة. * تجنّب البقاء في الخارج أثناء الأمطار الرعدية، وإذا كنت في سيارتك توقّف جانباً في مكان آمن مع إغلاق نوافذ السيارة لحين انتهاء الأمطار الرعدية. * يُنصح بعدم ارتياد البحر خلال هذه الفترة نظراً للأجواء الغير مستقرة.

1444

| 23 نوفمبر 2015

تقارير وحوارات alsharq
لليوم الثالث.. استمرار هطول الأمطار الرعدية

شهدت جميع مناطق الدولة منذ ليلة الجمعة سقوط الأمطار غزيرة وتوقعت إدارة الأرصاد الجوية أن يكون الطقس وحتى صباح الاثنين غائما جزئيا إلى غائم مع سقوط أمطار متفرقة قد تكون رعدية مع غبار عالق أحيانا. وحذرت من رياح قوية وأمواج عالية في البحر، فيما أكدت إدارة شؤون الخدمات ببلدية الدوحة أنه تم توفير اسطول كامل لسحب مياه الامطار من مختلف مناطق الدوحة، بالإضافة إلى توفير تناكر للطوارئ للتدخل العاجل ان تطلب الامر ذلك. وكشفت أمطار الخير التي سقطت على كافة مناطق العيوب في مختلف الطرق الداخلية والرئيسية، وكذلك على الدوارات ومفترقات الطرق أيضا، حيث ان اغلب الشوارع غرقت بمياه الأمطار بسبب عدم وجود اماكن للتصريف، ما جعل المياه تتجمع بكميات كبيرة وتبقى على الطرق لفترات طويلة دون ان يتم سحبها من قبل الجهات المعنية. وفي جولة لـ " الشرق " في مختلف المناطق والشوارع الرئيسية رصدنا الحالة السيئة التي تعيشها معظم المناطق نتيجة غرقها بالمياه، فضلا عن الانسداد الكلي التي تعرضت له مداخل ومخارج المناطق، وبعض المباني والمحلات التجارية، وكذلك المنازل أيضا، مما لا شك فيه أن غياب المشاريع المهمة التي تتمثل بإنشاء شبكات لتصريف مياه الامطار كان أحد الأسباب الرئيسية لاستمرار مشكلة تجمع مياه الامطار في المناطق وعلى الشوارع. ووقعت حوادث مختلفة على بعض الطرق بسبب انزلاق السيارات واصطدامها بالأخرى على الطريق، فضلا عن أن سيارات اخرى تعطلت بشكل كلي ووقفت على جانبي الطريق بسبب ارتفاع منسوب المياه ووصوله إلى محركاتها الرئيسية، ما جعلها تتعطل بشكل مفاجئ وتقف وسط الطريق. ورغم ان بعض المناطق بنيتها التحتية حديثة الإنشاء إلا أن هطول الأمطار بشكل متواصل كشف تجمع المياه النقص الكبير وغياب اماكن تصريف المياه ما جعلها تتجمع لفترات طويلة في تلك المناطق. كما أن اغلاق بعض أماكن تصريف المياه أدى إلى تجمع المياه أيضا. وشهدت المناطق الشمالية، والشمالية الغربية هطول امطار غزيرة طوال اليوم ما جعل بعض الشوارع تغرق بشكل كلي بالمياه. والجدير بالذكر ان الجهات المختصة متمثلة بالبلدية لم تتدخل لسحب مياه الامطار من على تلك الشوارع . يرى سعيد حمد الأسود أن المشكلة الرئيسية في تكرار تجمع مياه الامطار في مختلف مناطق الدولة يعود إلى إهمال الجهات المختصة القائمة على تنفيذ مشاريع تطوير الشوارع، حيث ان أغلب الشوارع تغيب عنها أماكن تصريف مياه الامطار، وهو ما يجعل مياه الامطار تتجمع باستمرار أثناء هطولها على البلاد بمختلف المناطق وعلى كافة تلك الشوارع، مشيرا إلى ان تلك الجهات اهتمت في انشاء الشوارع، ولم تراع ضرورة وجود أماكن التصريف التي يعتبر وجودها مهما لتصريف المياه، وعدم تجمعها بكميات كبيرة. وأضاف تقدر نسبة تجمع المياه في المناطق الغربية بـ 70%، ولا بد على البلدية أن تتدخل لسحب المياه بشكل مستمر حتى لا تتجمع على الشوارع ما ينتج عنه عرقلة في حركة السير وصعوبة في التحرك داخل المنطقة ووصول السكان إلى منازلهم. وطالب هيئة الأشغال العامة المزيد من الاهتمام بكافة الشوارع والعمل على انشاء شبكات لتصريف المياه على الطرق وداخل المناطق السكنية أيضا. وشدد على أن بعض المناهل الرئيسية المخصصة لتصريف مياه الأمطار امتلأت بالمياه وطفحت منها كميات كبيرة من المياه لتصل إلى الشوارع وتنتشر في كل مكان وجزء وتشكل تجمع لمياه الامطار. وأكد احمد الشيب عضو المجلس البلدي: أن العمل جار في انشار مشاريع شبكات الصرف الصحي وتصريف مياه الأمطار بالمناطق الشمالية التي تغيب عنها مثل تلك المشاريع المهمة. وأوضح: "على الجهات المختصة متمثلة بالبلدية توفير البدائل مثل مكائن سحب مياه الامطار على الشوارع الرئيسية والداخلية، بالإضافة إلى توفير تناكر للطوارئ لسحب المياه أيضا بشكل متواصل قبل تجمعها على الطرق أو داخل المناطق السكنية". من جهة أخرى أكدت إدارة شؤون الخدمات ببلدية الدوحة أنه تم توفير اسطول كامل لسحب مياه الامطار من مختلف مناطق الدوحة، بالإضافة إلى توفير تناكر للطوارئ للتدخل العاجل ان تطلب الامر ذلك. وأضافت: نتابع حالة الطقس باستمرار مع الأرصاد الجوية وبعض المواقع العالمية للتأكد من حالة الطقس ومعرفة ان كان هناك هطول امطار ام لا، وعليه يتم اتخاذ الاجراءات اللازمة والاستعداد بشكل فوري. وبالنسبة لعملية السحب اوضحت الإدارة انه يتم سحب المياه في البداية من الشوارع الرئيسية، وكذلك الاماكن المعروفة لدى الإدارة التي تتجمع عليها مياه الامطار، ومن ثم يتم استقبال الطلبات الاخرى من الجمهور. وأضافت أن شوارع مدينة الدوحة لم تشهد تجمعا كثيفا لمياه الامطار بل كان التجمع بسيطا لا يذكر وسرعان ما يتجه نحو اماكن التصريف، كما ان الإدارة اتخذت كافة الاحتياطات اللازمة لسحب المياه بشكل عاجل من كافة المواقع والاماكن التي تتجمع بها مياه الامطار.

377

| 22 مارس 2015