احتفت وزارة البلدية باليوم العالمي للحد من الأكياس البلاستيكية الذي يصادف الثالث من يوليو من كل عام، وذلك بتنظيم عدة فعاليات توعوية للجمهور من زوار المجمعات التجارية. وأكدت الفعاليات على ضرورة الحد من استخدام الأكياس البلاستيكية أحادية الاستعمال وضرورة استبدالها بأكياس قماشية وصديقة للبيئة، من أجل الحفاظ على البيئة واستدامتها وتحقيقا لرؤية قطر الوطنية 2030. وتم في هذا الصدد توزيع مطبوعات توعوية والأكياس الصديقة للبيئة على الجمهور والتعريف بجهود الوزارة للحد من استخدام الأكياس البلاستيكية، والتعريف بالقرار الوزاري رقم 143 لسنة 2022، بشأن ضوابط استعمال الأكياس البلاستيكية، وقانون النظافة العامة رقم 18 لسنة 2017 والمعدل بالقانون رقم 6 لسنة 2023، بالإضافة إلى شرح برنامج فرز النفايات الصلبة من المصدر، والتعريف بالقرار الوزاري رقم 170 لسنة 2021 بشأنه، فضلا عن مختلف الفعاليات الترفيهية والتثقيفية للأطفال والجمهور. تبذُل وزارة البلدية جهودًا كبيرةً في مجال الحدِ من استخدام الأكياس البلاستيكية، وذلك تحقيقاً للاستدامة وفقاً لإستراتيجية التنمية الوطنية الثالثة ضمن رؤية قطر الوطنية 2030، وتتمثل جهود الوزارة للحد من الأكياس البلاستيكية، ومنها عمل منظومة تشريعية متكاملة للحفاظ على الصحة العامة ونظافة البيئة وتحقيق التنمية المستدامة، حيث صدر قرار وزاري بشأن ضوابط استعمال الأكياس البلاستيكية، وإطلاق البرنامج الوطني المتكامل لفرز النفايات من المصدر، وكذلك صدور قرار وزاري بشأن فرز النفايات الصلبة، إلى جانب إطلاق العديد من حملات التوعوية وأنشطة وفعاليات وشراكات. كما تم إطلاق العديد من الفعاليات المتنوعة للتوعية بالحد من استخدام الأكياس البلاستيكية لضمان مستقبل مستدام، ومنها تنظيم المؤتمرات الدولية عن إعادة التدوير والاستدامة، إلى جانب تكثيف الحملات التفتيشية من قبل جميع البلديات، وكذلك عمل أنشطة توعوية تستهدف الجمهور وعقد الشراكات مع القطاع الخاص. إذ يُحدد قرار سعادة وزير البلدية رقم (143) لسنة 2022 عدداً من الضوابطِ لاستخدام الأكياس البلاستيكية بهدف الحفاظ على البيئة، ولضمان معايير جديدة للاستدامة وتعزيز استخدام البدائل الصديقة للبيئة ومن ضمن ضوابط استخدام الأكياس البلاستيكية، انه يحظر استخدام الاكياس البلاستيكية أحادية الاستعمال، ويطبع على الاكياس البلاستيكية، بحسب صنف كل منها، رمز يدل على أنها قابلة للتحلل.

كرمت كارفور قطر، الفائزين في المسابقة التي أطلقتها ونظمتها وزارة البيئة والتغير المناخي حول الحد من استخدام الأكياس البلاستيكية. وذلك خلال احتفال مميز أقيم خصيصاً بهذه المناسبة. وقد نظمت وزارة البيئة والتغير المناخي، بالتعاون مع كارفور قطر الحملة التوعوية للتقليل من استخدام الأكياس البلاستيكية أحادية الاستخدام عند صناديق الدفع، وذلك لما لها من أضرار على الصحة والبيئة على المدى الطويل. ويأتي ذلك في إطار الشراكة المجتمعية وبهدف نشر الوعي لدى المجتمع وإرشادهم للبدائل الصحيحة لاستخدام المواد الصديقة للبيئة التي تتناسب مع جهود الوزارة ورؤية قطر الوطنية 2030. وتهدف المبادرة إلى التشجيع على عادات التسوق المستدامة طويلة الأمد، والحد من التلوث الناجم عن الأكياس البلاستيكية، والمساهمة في تحقيق بيئة مستدامة، بما يتوافق مع رؤية قطر الوطنية 2030، وجهود وزارة البلدية والبيئة بهذا الشأن.

دعت وزارة البيئة والتغير المناخي الجمهور الكريم إلى عدم استخدام البلاستيك في الحياة اليومية للافراد، وقدمت الوزارة عبر حسابها الرسمي في تويتر 6 بدائل للاكياس البلاستيكية صديقة للبيئة لاستخدامها لحمل الأغراض والاحتياجات المنزلية وغيرها، وتشمل هذه البدائل أكياس القش، والأكياس المعاد تدويرها، وأكياس الورق أو الكرتون، والعبوات المعدنية، والعبوات الزجاجية، وجميع المنتجات متعددة الاستخدامات. جاء ذلك ضمن فعاليات احتفال الوزارة باليوم العالمي للحد من استخدام الأكياس البلاستيكية في 3 يوليو من كل عام، بهدف زيادة الوعي بالتأثيرات السلبية للاستخدام المفرط للأكياس البلاستيكية، وتشجيع الناس على تقليل استخدامها والانتقال إلى بدائل صديقة للبيئة.

تنظم وزارة البيئة والتغير المناخي مسابقة بيئية خاصة باليوم العالمي للحد من استخدام الأكياس البلاستيكية، وتتمثل المسابقة في الإجابة على ثلاثة اسئلة حول الاكياس البلاستيكية مقسمة إلى سؤال ذهبي وفضي وبرونزي. وقالت الوزارة إن المشاركة في المسابقة تتيح فرصة للفوز بجوائز قيمة مقدمة من «كارفور». وأوضحت الوزارة عبر تغريدة نشرتها على حسابها الرسمي في تويتر، أن شروط المسابقة هي: متابعة حساب الوزارة عبر الانستجرام. وترك تعليق بالإجابة الصحيحة للسؤال مرة واحدة فقط (يمنع التكرار)، على هذا المنشور. وأن يكون المتسابق من داخل قطر. وأكدت الوزارة أن اختيار الفائز سيتم عشوائيًا، من بين المشاركين الذين يستوفون جميع الشروط، وسيتم السحب على الفائزين بالجوائز يوم الخميس، الموافق 13 يوليو الجاري. يذكر أن أسئلة المسابقة موجودة على حساب الوزارة الرسمي في تويتر.

في إطار احتفالها باليوم العالمي للحدّ من استخدام الأكياس البلاستيكية، أعلنت شركة الميرة للمواد الاستهلاكية إطلاق حملة خاصة بعنوان «أنا لست من البلاستيك» كخطوة جديدة نحو الوفاء بالتزامها المتمثّل في الحد من استخدام الأكياس البلاستيكية والحفاظ على البيئة للأجيال القادمة. يأتي تنظيم هذه الحملة بالتعاون مع بنك دخان تماشيًا مع الجهود المستمرة والرؤى المشتركة للمؤسستين لتعزيز الاستدامة وأهدافهما للمسؤولية المجتمعية والمُضي نحو بيئة صحية ونظيفة للجميع. في 3 يوليو من كل عام، يحتفل العالم باليوم العالمي للحدّ من استخدام الأكياس البلاستيكية كمبادرة تهدف إلى تقليل على استخدام الأكياس البلاستيكية، إذ يتم التركيز خلاله على زيادة الوعي حول التأثيرات الضارة التي تسببها الأكياس البلاستيكية، كما أنه جزء من الجهود الرامية إلى خفض معدل استخدام المنتجات البلاستيكية بشكل عام التي انطلقت في سبتمبر 2016، وانضم إليها ما يقرب من 1500 منظمة مختلفة حول العالم. واحتفالاً بهذا اليوم، أطلقت الميرة إصدارًا خاصًا من أكياس التسوّق الصديقة للبيئة وتم توفيرها للعملاء عبر شبكة فروع الميرة منذ أسبوع مضى بغرض حثّ العملاء على استخدامها بدلا من الأكياس البلاستيكية الضارة بالبيئة. وفي السياق ذاته، ستواصل الميرة تدشين العديد من الحملات لرفع مستوى الوعي المجتمعي بأهمية الحفاظ على البيئة واستدامتها وأفضل الممارسات المستدامة وفقًا لبرنامجها للمسؤولية الاجتماعية وتماشيًا مع الركيزة البيئة لرؤية قطر الوطنية 2030. كذلك، عملت الميرة على تقليل النفايات البلاستيكية خلال كأس العالم FIFA قطر 2022 عن طريق تقديم إصدار خاص من أكياس التسوّق القابلة لإعادة الاستخدام متوافقة مع الشعار العام لبطولة كأس العالم واليوم الوطني لدولة قطر لأكثر من مليون مشجع لكرة القدم ممن حضروا إلى قطر للاستمتاع بمباريات البطولة. إلى جانب ذلك، ساهمت الميرة – بمشاركة عملائها – في إعادة تدوير أكثر من 45.5 مليون قارورة بلاستيكية وعلبة معدنية حتى الآن من خلال آلات إعادة التدوير بفروعها، ومنحت العملاء نقاط مكافآت بقيمة 1 مليون ريال قطري لتحفيزهم على المشاركة الفعّالة في هذه الجهود. وتعليقًا على هذه المبادرة، قال السيّد يوسف علي العبيدان، الرئيس التنفيذي للميرة: «كشركة وطنية رائدة في مجال البيع بالتجزئة تؤدي مهمتها في خدمة المجتمع بمسؤولية، فقد وضعنا حماية بيئتنا على رأس أولوياتنا وجزءًا لا يتجزأ من التزاماتنا، لذا، سنواصل القيام بدورنا الحيوي في هذا الصدد وتوسيع جهودنا التوعوية حتى نعيش جميعًا في مجتمع نظيف وآمن ونحافظ على النظام البيئي للأجيال القادمة مستفيدين من الفرصة المميّزة التي يتيحها لنا اليوم العالمي للحدّ من استخدام الأكياس البلاستيكية لإشراك كافة فئات وشرائح المجتمع لتحقيق هذا الهدف بشكل مشترك». وأضاف: «من خلال هذه المبادرة، نوجّه أفراد المجتمع نحو استخدام أكياس التسوّق القابلة لإعادة الاستخدام بدلاً من الأكياس البلاستيكية من أجل الحدّ من حجم النفايات البلاستيكية، حيث لا يستطيع أحد أن ينكر قدرة العمل الجماعي على إحداث تأثير إيجابي واسع النطاق، لذلك سيظل هناك تعاون وثيق بيننا وبين مختلف المؤسسات الحكومية المعنية وغيرها من المنظمات المسؤولة اجتماعيا لإطلاق المزيد من الحملات والمبادرات المجتمعية من أجل تغيير واقعنا البيئي إلى الأفضل وبناء مستقبل أفضل لأبناء المجتمع القطري «. وقال السيّد أحمد هاشم، الرئيس التنفيذي بالوكالة لبنك دخان: «يسعدنا التعاون مع الميرة في هذه المبادرة بهدف حماية البيئة من تأثير الأكياس البلاستيكية، خاصة أن هذه الشراكة تأتي في نسق ينسجم مع استراتيجية الحوكمة البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات لبنك دخان بالإضافة إلى أهدافنا المشتركة لتعزيز الممارسات البيئية المستدامة. نحن ندرك أن حماية البيئة والحفاظ على الموارد الطبيعية للأجيال القادمة يمثّل مسؤولية جماعية لكل أفراد المجتمع والكيانات المؤسسية والتجارية، لذلك نمضي في هذا العمل آملين المساهمة في وضع لبنات بيئة مستدامة للأجيال الحالية والمستقبلية».

بمناسبة اليوم العالمي للتخلص من الأكياس البلاستيكية، تواصل كارفور قطر التزامها وتعهدها بتوفير مستقبل أكثر استدامة من خلال تعزيز جهودها عبر مختلف عملياتها. حيث تمثل هذه الجهود امتداداً لمسيرة كارفور قطر وإنجازاتها الممتدة على مدى 16 عاماً لبناء مستقبل مستدام. أول المبادرين وتُعد كارفور العلامة التجارية الأولى التي اعتمدت أكياس التسوق القابلة لإعادة الاستخدام على مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا، وذلك منذ عام 2007. كما تعاونت كارفور مع منظمة اليونيسيف لتشجيع العملاء على استخدام أكياس التسوق المستدامة وتقديم التبرعات مقابل هذه الأكياس لدعم القضايا الإنسانية. وفي عام 2019، تعهدت كارفور بالتخلص التدريجي من المواد البلاستيكية ذات الاستخدام الواحد بحلول عام 2025، ونجحت كارفور قطر في التخلص التدريجي من بيع أدوات الطعام البلاستيكية ذات الاستخدام الواحد في عام 2022. أولوية الاستدامة وقال لورنت هاوسكنشت، المدير الإقليمي لكارفور: «في كارفور، تمثل الاستدامة أولوية كبيرة لنا، وتندرج في صلب رؤيتنا واستراتيجيتنا منذ عقود. وتمثل إنجازاتنا في المجال دلالة واضحة على التزامنا الراسخ بقيادة ودفع مسيرة التحول والتغيير وتحقيق التأثير الإيجابي المنشود. ونحن على ثقة تامة من أن تطلعاتنا المستقبلية وحرصنا على وضع وإرساء معايير عالية لعملياتنا وإقامة شراكات هادفة وتحقيق المشاركة المجتمعية والتفاعل والتواصل، ستمكننا من مواصلة السعي لتحقيق المزيد من الإنجازات وتنفيذ أعمال أكثر استدامة من أجل مستقبل الأجيال القادمة». فرق جوهري وتلتزم متاجر وفروع كارفور قطر بإحداث فرق جوهري وملموس في المجتمعات التي تتواجد فيها فيما يتعلق بالحد من التلوث البلاستيكي. وتزامناً مع اليوم العالمي للتخلص من الأكياس البلاستيكية، أقامت كارفور قطر يومًا واحدًا خاليًا من الأكياس البلاستيكية ذات الاستخدام الواحد هو يوم الإثنين 3 يوليو 2023. وتجدد كارفور قطر التأكيد على التزامها بمواصلة جهودها ووضع وإرساء معايير عالية لأعمال مستدامة تتسم بالمسؤولية وبالاكتفاء الذاتي، تشمل جميع فروعها وعملياتها في كافة أرجاء قطر، الأمر الذي يعزز مكانتها والنجاحات والإنجازات التي حققتها طوال مسيرتها. انطلقت كارفور قطر عام 1999. واليوم، تدير كارفور 5 هايبر ماركت، و5 سوبر ماركت، مع فريق عمل يصل عددهم إلى 1800 موظف. تقدم كارفور خدمات ومنتجات متميزة وعبر قنوات متعددة، مصممة خصيصاً لتلبية الاحتياجات المتنامية لقاعدة عملائها المتنوعة والمجتمعات التي تخدمها. كما توفر كارفور قطر إمكانية الوصول إلى مجموعة لا مثيل لها من خيارات المنتجات عالية القيمة ذات التنافسية العالية لـنحو 750 ألف عميل يومياً. وتلتزم كارفور بدعم الاقتصادات المحلية والمنتجين والموردين في المجتمعات التي تخدمها، وتحرص على التعاون مع المصادر المحلية في سلسلة التوريد، حيث تقوم بتوريد أكثر من 80% من منتجاتها من المنطقة.

احتفلت وزارة البلدية باليوم العالمي للحد من استخدام الأكياس البلاستيكية، الذي يصادف الثالث من يوليو كل عام. وفي هذا الإطار نظمت بلدية الريان فعاليات توعوية مع مونوبري قطر، لتوعية الجمهور من زوار المجمعات التجارية بأهمية الحد من الأكياس البلاستيكية أحادية الاستخدام واستبدالها بأكياس صديقة للبيئة قابلة للتحلل. وتم في هذا الصدد توزيع منشورات توعوية وتثقيفية لتعريف الجمهور بأنواع الأكياس الصديقة للبيئة (الورقية والقماشية والمنسوجة المعاد استخدامها) من أجل الحفاظ على البيئة واستدامتها. وأبرزت وزارة البلدية عبر حسابها على موقع تويتر، جهودها للحد من الأكياس البلاستيكية، التي تضمنت قرار سعادة الوزير رقم 143 لسنة 2022 بشأن ضوابط استعمال الأكياس البلاستيكية، والقرار الوزاري رقم 170 بفرز النفايات الصلبة، والبرنامج الوطني المتكامل لفرز المخلفات من المصدر، بالإضافة إلى مجموعة من الحملات التفتيشية، والورش التوعوية.

بعد الإعلان عن استبدال 100 الف كيس تسوق بلاستيكي للاستخدام لمرة واحدة شهريا بأكياس تسوق مستدامة قابلة لإعادة الاستخدام في يوم الأرض، وضعت السوق الحرة القطرية أخيرا خطة يوم البيئة العالمي موضع التنفيذ في متاجر مطار حمد الدولي. من خلال استخدام أكياس التسوق القطنية المستدامة قابلة لإعادة الاستخدام 500 مرة على الأقل، ومعتمدة نباتيا، ومصنوعة من قطن خفيف الوزن ومن مصادر محلية. تتخذ السوق الحرة القطرية الخطوة الأولى نحو متاجر تجزئة خالية من البلاستيك وصديقة للبيئة في يوم البيئة العالمي، تكريما لحملة هذا العام، ويعد استبدال الأكياس البلاستيكية ذات الاستخدام الواحد خطوة مهمة نحو زيادة الأثر البيئي الإيجابي في مطار حمد الدولي، وتعزيز مكانة صندوق قطر للتنمية كلاعب رئيسي في تعزيز الاستدامة في قطاع السفر بالتجزئة. وقال السيد ثابت مصلح، نائب أول الرئيس التنفيذي للسوق الحرة القطرية: «نحن فخورون جدا باتخاذ الخطوة الأولى نحو تحويل أرضية متجرنا إلى مساحة مستدامة في يوم البيئة العالمي. تشكل الاستدامة مستقبل تجارة التجزئة للسفر. وبصفتنا لاعبا رئيسيا في هذه الصناعة، تقع على عاتقنا مسؤولية أخذ زمام المبادرة في تعزيز هذه المبادرة من خلال تبني الممارسات المستدامة. خطوتنا هي الأولى من بين العديد من القرارات والإجراءات المهمة التي نخطط لاتخاذها للحصول على تجربة بيع بالتجزئة أكثر استدامة وصديقة للبيئة. لم تكن الاستدامة اتجاها قويا فحسب، بل تمت مناقشتها بشكل كبير داخل الصناعة. ومع ذلك، أصبح الآن مرغوبا ومدعوما بشكل كبير بين المسافرين وعملاء السوق الحرة».

قال السيد أحمد يوسف المالكي مدير جائزة أخلاقنا إنّ الجائزة تحتفل بتخريج شخصيات مميزة في المجتمع القطري من المبدعين والمميزين، وهي النسخة السابعة منذ انطلاقة الجائزة في 2017 والنسخة الحالية تمّ +مجتمعية معطاءة هم فئة الطلاب وفئة المشاريع الثانوية والجامعية. وأضيفت العام 2023 فئة الإسهامات الفردية حيث إنّ المجتمع يزخر بفئات عديدة لديها أفكار رائعة وهناك جائزة تقديرية لشخصية قدمت الكثير للمجتمع. ونوه المالكي في تصريحات صحفية، بأنّ الجائزة تركز بشكل رئيسي على الأخلاق بشكل كبير جداً، وهناك إقبال جيد جداً وصدى رائع للجائزة ورغبة من الجميع من الأفراد والمؤسسات للمشاركة فيها. وأشار إلى وسائل التحفيز للتعريف بالجائزة عن طريق الزيارات المدرسية والالتقاء بالطلاب للمشاركة فيها وحثهم على تقديم مشاريع جديدة تعرف بالجانب الأخلاقي للجائزة. وقال أصحاب مشاريع في تصريحات لـ الشرق إن جائزة «أخلاقنا» تعتبر نقلة نوعية في أفكار الاشخاص الطموحين، مؤكدين أن الجائزة منارة لنشر الوعي في المجتمع القطري وللعالم من حولنا. لافتين الى ان المشاريع المشاركة في الجائزة تساهم في خدمة المجتمع بطرق مبتكرة. وفي لقاءات مع أصحاب المشاريع: قالت آلاء قصي (مشروع أنماط التعلم ـ طالبات مدرسة السيلية للبنات): المشروع انبثق بين مجتمع الطلاب والمعلمين وكافة شرائح المجتمع عن أنماط التعلم، وقد اختصصنا بجزء مرتبط بالنمط السمعي والنمط الكتابي والنمط القرائي والنمط البصري، وأنماط التعلم التي جرت عليها الكثير من الأبحاث.وأضافت: وجدنا أن في حال تعرف كل طالب ومعلم على أنماط التعلم، سيسهم ذلك في مد جسر تواصل بين الطالب والمعلم، ونعطي أداة جديدة للمعلم ليستطيع مساعدة الطالب لاكتساب المهارة والمعرفة بطريقة مناسبة وصحيحة. وأوضحت أن المشروع يعمل على إكساب الطلاب المهارات، وأن يتعرفوا على ما يناسب نمط التعلم، فقرر فريق مشروع أنماط التعلم عمل برنامج الكتروني يعمل على تصنيف الطلاب حسب انماطهم، وأن كل مدرسة تستطيع حصر الطلاب على حسب أنماطهم، ما يسهم في تصنيف الطالب بطريقة منصفة وعادلة. وأعربت عن أملها بالاستمرار في هذا المشروع وتطويره، خاصةً وأن فريق العمل لديه أفكار تتعلق بتطويره وأشارت إلى أن جائزة أخلاقنا هي منارة لنشر الوعي في المجتمع القطري وخارجه، وأن الجائزة فرصة لكل من لديه فكرة ويود أن يبادر بها، وأن الجائزة تواكب العصر بطريقة مبتكر تنمي جميع المهارات. مشروع أصحاء ـ من جانبها، قالت هيا وائل (مشروع أصحاء): يركز مشروع أصحاء بشكل رئيسي على اضطرابات الأكل، وهي مشاكل في انماط تناول الطعام لدى الشباب والمراهقين، والناتجة من عده عوامل في دوله قطر، وكيفية توعيه هذه الفئات بها والتغلب عليها. وأضافت: جاءت فكرة المشروع من افراد المشروع المشاركين، والذين يعانون من اضطرابات في الاكل ونجحوا بمساعدة جائزة اخلاقنا في تحويل هذه القضية النفسية الى مشروع توعوي يفيد المجتمع. من جهتها، أكدت المياسة العمادي (مشروع كفى بلاستيك) أن المشروع يشجع على الاستدامة واستبدال الاكياس البلاستيكية بحقائب يد مستدامة تعمل على صنعها. وأضافت: اشعر بالفخر لتنفيذ مشروعي وما حققه من نجاح، وكيف من الممكن لافكار بسيطة أن تحدث تغيير ايجابي في المجتمع. وأردفت: بالنسبة للخطط المستقبلية أخطط لاتخاذ خطوات أكبر في مجال الاستدامة، وتطوير شراكة مع الأسواق لاستبدال استخدام الأكياس البلاستيكية بأكياس مستدامة قابلة لإعادة الاستخدام، كما أنني وبمناسبة حفل جائزة أخلاقنا، أحث الجميع للمساهمة في المجتمع والتمسك من الاخلاق الحميدة.

نفذت بلدية الدوحة حملات تفتيشية على مصانع البلاستيك. شملت الحملة المصانع والشركات المختصة بإنتاج وتوريد الأكياس البلاستيكية في المنطقة الصناعية، وذلك للتأكد من التزامها بقرار سعادة وزير البلدية رقم 143 لسنة 2022 بضوابط استعمال الأكياس البلاستيكية. ويحظر على الشركات والمؤسسات ومراكز التسوق استخدام الأكياس البلاستيكية أحادية الاستعمال في تغليف المنتجات والبضائع بكافة أنواعها أو تعبئتها أو تقديمها أو تداولها أو حملها أو نقلها. ويطبع على الأكياس البلاستيكية، بحسب صنف كل منها رمز يدل على أنها قابلة للتحلل، أو لإعادة الاستعمال، أو إعادة التدوير. والبدائل المسموح بها هي: الأكياس البلاستيكية متعددة الاستعمال، والقابلة للتحلل، والمصنوعة من الورق، والمصنوعة من القماش.

نظمت وزارة البلدية صباح أمس لقاء تعريفياً حول ضوابط استعمال الأكياس البلاستيكية، والذي يحظر على المؤسسات والشركات ومراكز التسوق، استخدام الأكياس البلاستيكية أحادية الاستعمال اعتباراً من 15 نوفمبر 2022، واستخدام البدائل القابلة للتحلل والصديقة للبيئة. حضر اللقاء التعريفي عدد من أصحاب المصانع المنتجة للبلاستيك، حيث تم تقديم عرض توضيحي عن الأضرار البيئية الناتجة عن استعمال الأكياس البلاستيكية أحادية الاستخدام، وعرض البدائل المتاحة وفقا لما نص عليه القرار الوزاري. وقال السيد أحمد يوسف العمادي مدير إدارة الشؤون القانونية بوزارة البلدية أنه تم عقد اجتماع مع أصحاب المصانع المنتجة للبلاستيكية لتعريفهم بضوابط تطبيق قرار سعادة وزير البلدية رقم 143 لسنة 2022 بشأن منع استعمال الأكياس البلاستيكية أحادية الاستخدام، الذي يتم تنفيذه من اليوم 15 نوفمبر 2022. حيث تبدأ كافة البلديات بالرقابة والتفتيش على مختلف المنشآت الغذائية للتأكد من توافر الاشتراطات الخاصة باستخدام المواد البلاستيكية وتعبئة وتغليف الأكياس البلاستيكية. وأضاف أن القرار الوزاري حدد مجموعة من الضوابط الهامة لاستخدام الأكياس البلاستيكية، من أهمها منع الأكياس البلاستيكية أحادية الاستعمال بجميع مؤسسات ومنافذ البيع والتسوق والتي حدد مدلولها القرار بأنها تلك الأكياس المصنوعة من البلاستيك بشكل رئيسي وتكون سماكته تقل عن 40 ميكروناً والتي تُستخدم مرة واحدة كمادة تعبئة أو تغليف، قبل إلقائها أو إعادة تدويرها. وأوضح العمادي أن القرار نظَّم البدائل للأكياس أحادية الاستعمال بالأكياس متعددة الاستعمال أو الأكياس البلاستيكية القابلة للتحلل، كما حدد القرار نطاق تطبيقه على المؤسسات والشركات ومراكز التسوق بحظر استخدام الأكياس أحادية الاستعمال في تغليف المنتجات والبضائع بكافة أنواعها، أو تعبئتها، أو تقديمها أو تداولها أو حملها أو نقلها. جدير بالذكر أن القرار الوزاري بضوابط استعمال الأكياس البلاستيكية الذي صدر بمنتصف شهر يونيو 2022، يأتي استكمالا لجهود وزارة البلدية في تقنين المنظومة التشريعية ذات الصلة بإدارة النفايات الصلبة. بدء التطبيق بالبلديات بدأت وزارة البلدية ممثلة بأقسام الرقابة الصحية بجميع البلديات اعتبارا من اليوم الثلاثاء (15 نوفمبر)، تطبيق القرار الوزاري رقم (143) لسنة 2022 بشأن ضوابط استعمال الأكياس البلاستيكية، والذي يحظر على المؤسسات والشركات ومراكز التسوق، استخدام الأكياس البلاستيكية أحادية الاستعمال، واستخدام البدائل القابلة للتحلل والصديقة للبيئة. وباشر مفتشو الرقابة الصحية بجميع البلديات حملاتهم التفتيشية على مختلف المنشآت الغذائية ومراكز التسوق، للتأكد من توافر الاشتراطات الخاصة باستخدام المواد البلاستيكية وتعبئة وتغليف الأكياس البلاستيكية، وسيتم تحرير محاضر الضبط اللازمة بشأن عدم الالتزام بالاستخدام السليم للمواد البلاستيكية أو استخدامها في تعبئة وتغليف الأغذية الآدمية. حملة على المؤسسات والشركات بدأت بلدية الدوحة ممثلة بقسم الرقابة الصحية بإدارة الرقابة البلدية، تنفيذ حملة تفتيشية موسعة على جميع المؤسسات والشركات ومراكز التسوق الواقعة داخل الحدود الإدارية للبلدية، للتأكد من مدى التزامها بتطبيق القرار الوزاري رقم (143) لسنة 2022 بشأن ضوابط استعمال الأكياس البلاستيكية. تأتي هذه الحملة التفتيشية التي شارك بها 50 مفتشا، بعد تنفيذ حملة توعوية مكثفة خلال الفترة الماضية، للتعريف بالقرار الوزاري والذي يحظر استخدام الأكياس البلاستيكية أحادية الاستعمال في تغليف المنتجات والبضائع بكافة أنواعها أو تعبئتها أو تقديمها أو تداولها أو حملها أو نقلها، واستبدالها بالأكياس البلاستيكية متعددة الاستعمال أو الاكياس البلاستيكية القابلة للتحلل أو الأكياس المصنوعة من الورق أو القماش المنسوجة ونحوها من المواد القابلة للتحلل، على أن يُطبع على الاكياس البلاستيكية بحسب صنف كل منها رمز يدل على أنها قابلة للتحلل أو لإعادة الاستعمال أو إعادة التدوير.

نظمت وزارة البلدية، اليوم، لقاء تعريفيا حول ضوابط استعمال الأكياس البلاستيكية، بناء على قرار سعادة وزير البلدية رقم (143) لسنة 2022، والذي يحظر على المؤسسات والشركات ومراكز التسوق استخدام الأكياس البلاستيكية أحادية الاستعمال في تغليف المنتجات والبضائع بمختلف أنواعها، أو تعبئتها، أو تقديمها، أو تداولها، أو حملها، أو نقلها، وذلك اعتبارا من تاريخ اليوم 15 نوفمبر الجاري. وتم خلال اللقاء تقديم عرض توضيحي عن الأضرار البيئية الناتجة عن استعمال الأكياس البلاستيكية أحادية الاستخدام، وعرض البدائل المتاحة وفقا لما نص عليه القرار الوزاري. واستعرض السيد أحمد يوسف العمادي مدير إدارة الشؤون القانونية بوزارة البلدية، خلال اللقاء، التشريعات القانونية الخاصة بتدوير ومعالجة النفايات والنظافة العامة والحد من استخدام البلاستيك، تحقيقا للأهداف الاستراتيجية لدولة قطر في المحافظة على البيئة، والاستثمار الأمثل في تدوير النفايات. وقال العمادي إن قرار حظر استعمال الأكياس البلاستيكية، يأتي استكمالا لجهود الوزارة في تقنين المنظومة التشريعية ذات الصلة بإدارة النفايات ومعالجتها، مبينا أن القرار الوزاري حدد مجموعة من الضوابط في هذا الإطار، من أهمها منع الأكياس البلاستيكية أحادية الاستعمال بجميع مؤسسات ومنافذ البيع والتسوق، والتي حددها القرار بأنها الأكياس المصنوعة من البلاستيك بشكل رئيسي ويكون سمكها أقل من 40 ميكرونا، وتستخدم مرة واحدة كمادة تعبئة أو تغليف، قبل إلقائها أو إعادة تدويرها. وجرى، خلال اللقاء التعريفي، عرض تجارب الدول الأخرى التي حظرت استخدام هذه الأكياس، وأثر ذلك على تطور الوضع البيئي فيها. من جانبهم، أكد المشاركون على أهمية هذا القرار في الحد من التلوث البيئي الناتج عن استعمال هذه الأكياس، مبينين أن العديد من المصانع قد استبدلت هذه الأكياس بأخرى قابلة للتحلل ومتعددة الاستخدام، لتحقيق الاستدامة ضمن رؤية قطر الوطنية 2030. يشار إلى أن القرار الوزاري ينص على استبدال الأكياس أحادية الاستعمال بالأكياس البلاستيكية متعددة الاستعمال أو الأكياس البلاستيكية القابلة للتحلل، أو الأكياس المصنوعة من الورق أو القماش المنسوجة ونحوها من المواد القابلة للتحلل، كما يطبع على الأكياس البلاستيكية بحسب صنف كل منها رمز يدل على أنها قابلة للتحلل أو لإعادة الاستعمال أو إعادة التدوير.

يبدأ اليوم الثلاثاء 15 نوفمبر العمل بقرار وزير البلدية رقم 143 لسنة 2022 بشأن ضوابط استعمال الأكياس البلاستيكية في مراكز التسوق والمؤسسات والشركات. ووفقاً للقرار الوزاري، يُحظر على المؤسسات والشركات ومراكز التسوق استخدام الأكياس البلاستيكية أحادية الاستعمال في تغليف المنتجات والبضائع بكافة أنواعها أو تعبئتها أو تقديمها أو تداولها أو نقلها. ويُطبع على الأكياس، بحسب صنف كل منها، رمز يدل على أنها قابلة للتحلل أو لإعادة الاستعمال أو إعادة التدوير. البدائل المسموح بها: أكياس بلاستيكية متعددة الاستعمال. أكياس بلاستيكية قابلة للتحلل. أكياس مصنوعة من الورق. أكياس مصنوعة من القماش (المنسوج). والأكياس البلاستيكية أحادية الاستعمال هي المصنوعة من البلاستيك بشكل رئيسي ويكون سُمكها أقل عن 40 ميكروناً وتستخدم مرة واحدة كمادة تعبئة أو تغليف، قبل إلقائها أو إعادة تدويرها.

نظمت بلدية الخور والذخيرة، اليوم، ورشة عمل حول ضوابط استعمال الأكياس البلاستيكية، بناء على قرار سعادة وزير البلدية رقم (143) لسنة 2022، والذي يحظر على المؤسسات والشركات ومراكز التسوق استخدام الأكياس البلاستيكية أحادية الاستعمال في تغليف المنتجات والبضائع بمختلف أنواعها، أو تعبئتها، أو تقديمها، أو تداولها، أو حملها، أو نقلها، وذلك اعتبارا من 15 نوفمبر الجاري. وحضر ورشة العمل، التي نظمها قسم الرقابة الصحية في البلدية، عدد من مسؤولي المؤسسات الغذائية وشركات الإنتاج الغذائي الواقعة ضمن نطاق البلدية، وتم خلالها تقديم عرض توضيحي عن الأضرار البيئية الناتجة عن استعمال الأكياس البلاستيكية أحادية الاستخدام، وعرض البدائل المتاحة وفقا لما نص عليه القرار الوزاري. كما جرى، خلال الورشة، عرض تجارب الدول الأخرى التي قامت بحظر استخدام هذه الأكياس، وأثر ذلك على تطور الوضع البيئي فيها. وأكد الحضور أهمية هذا القرار في الحد من التلوث البيئي الناتج عن استعمال هذه الأكياس، مبينين أن العديد من المؤسسات قد استبدلت هذه الأكياس بأخرى قابلة للتحلل ومتعددة الاستخدام، لتحقيق الاستدامة ضمن رؤية قطر 2030. يشار إلى أن القرار الوزاري ينص على استبدال الأكياس أحادية الاستعمال بالأكياس البلاستيكية متعددة الاستعمال أو الأكياس البلاستيكية القابلة للتحلل، أو الأكياس المصنوعة من الورق أو القماش المنسوجة ونحوها من المواد القابلة للتحلل، كما يطبع على الأكياس البلاستيكية بحسب صنف كل منها رمز يدل على أنها قابلة للتحلل أو لإعادة الاستعمال أو إعادة التدوير.

يدخل قرار وزير البلدية رقم 143 لسنة 2022 بشأن ضوابط استعمال الأكياس البلاستيكية في مراكز التسوق والمؤسسات والشركات حيز التنفيذ 15 نوفمبر الجاري. وتنظم بلدية الدوحة حملة توعوية للتوعية بقرار ضوابط استعمال الأكياس البلاستيكية تستمر لمدة 10 أيام حتى تاريخ بدء سريان القرار والعمل به. وأوضحت وزارة البلدية عبر حسابها بموقع تويتر، اليوم الأحد، أنه وفقاً للقرار الوزاري، يُحظر على المؤسسات والشركات ومراكز التسوق استخدام الأكياس البلاستيكية أحادية الاستعمال في تغليف المنتجات والبضائع بكافة أنواعها أو تعبئتها أو تقديمها أو تداولها أو نقلها. وبيّنت أنه يُطبع على الأكياس، بحسب صنف كل منها، رمز يدل على أنها قابلة للتحلل أو لإعادة الاستعمال أو إعادة التدوير. البدائل المسموح بها: أكياس بلاستيكية متعددة الاستعمال. أكياس بلاستيكية قابلة للتحلل. أكياس مصنوعة من الورق. أكياس مصنوعة من القماش (المنسوج). والأكياس البلاستيكية أحادية الاستعمال هي المصنوعة من البلاستيك بشكل رئيسي ويكون سُمكها أقل عن 40 ميكروناً وتستخدم مرة واحدة كمادة تعبئة أو تغليف، قبل إلقائها أو إعادة تدويرها.

وزارة البلدية تعلن ضوابط استعمالها أحمد العمادي: تقنين المنظومة التشريعية بإدارة النفايات الصلبة م. حمد البحر: رفع الوعي للحد من الأضرار الصحية والبيئية للأكياس البلاستيكية م. محمد النعيمي: البلديات جاهزة لتطبيق أحكام القرار بعد دخوله حيز النفاذ مصانع وشركات بدأت توفيق أوضاعها مع القرار الجديد حتى قبل صدوره الأكياس القابلة للتحلل الورقية أو القماشية بديل الأكياس البلاستيكية لا تأثير لحظر الأكياس البلاستيكية من ناحية التكلفة على مراكز التسوق والشركات بناءً على موافقة مجلس الوزراء الموقر على قرار سعادة وزير البلدية رقم (143) لسنة 2022 بضوابط استعمال الأكياس البلاستيكية، أوضحت وزارة البلدية صباح أمس ضوابط استعمال الأكياس البلاستيكية وفق القرار الوزاري، والذي يحظر على المؤسسات والشركات ومراكز التسوق، استخدام الأكياس البلاستيكية أحادية الاستعمال اعتباراً من 15 نوفمبر 2022، واستخدام البدائل القابلة للتحلل والصديقة للبيئة، تحقيقًا للأهداف الاستراتيجية لدولة قطر في المحافظة على البيئة، والاستثمار الأمثل في تدوير النفايات. جاء ذلك في مؤتمر صحفي عقده مسؤولو الوزارة بمقرها الرئيسي، وحضر المؤتمر كل من السيد أحمد يوسف العمادي مدير إدارة الشؤون القانونية بوزارة البلدية، والمهندس حمد جاسم البحر مدير إدارة تدوير ومعالجة النفايات، والمهندس محمد حسن النعيمي مدير بلدية الوكرة، وعدد من مسؤولي الوزارة المعنيين بهذا المجال. منظومة النفايات الصلبة قال السيد أحمد يوسف العمادي مدير إدارة الشؤون القانونية في كلمته بالمؤتمر الصحفي إن قرار سعادة وزير البلدية بضوابط استعمال الأكياس البلاستيكية الذي صدر بمنتصف شهر يونيو الجاري بعد اعتماد مجلس الوزراء الموقر لمشروع القرار، يأتي استكمالا لجهود الوزارة في تقنين المنظومة التشريعية ذات الصلة بإدارة النفايات الصلبة. ضوابط مهمة وأضاف أن القرار الوزاري حدد مجموعةً من الضوابط المهمة لاستخدام الأكياس البلاستيكية، من أهمها منع الأكياس البلاستيكية أحادية الاستعمال بجميع مؤسسات ومنافذ البيع والتسوق والتي حدد مدلولها القرار بأنها تلك الأكياس المصنوعة من البلاستيك بشكل رئيسي، وتكون سماكته تقل عن 40 ميكروناً والتي تُستخدم مرة واحدة كمادة تعبئة أو تغليف، قبل إلقائها أو إعادة تدويرها. بدائل البلاستيك وأوضح العمادي أن القرار نظَّم البدائل للأكياس أحادية الاستعمال بالأكياس متعددة الاستعمال أو الأكياس البلاستيكية القابلة للتحلل، كما حدد القرار نطاق تطبيقه على المؤسسات والشركات ومراكز التسوق بحظر استخدام الأكياس أحادية الاستعمال في تغليف المنتجات والبضائع بكافة أنواعها، أو تعبئتها، أو تقديمها أو تداولها أو حملها أو نقلها، على أن تتولى الإدارة المختصة بالوزارة بالتنسيق مع الجهات المختصة مراقبة تطبيق هذا القرار، وسيدخل القرار حيز التنفيذ اعتباراً من تاريخ 15/11/2022. تدوير النفايات من جهته أعرب المهندس حمد جاسم البحر مدير إدارة تدوير ومعالجة النفايات بوزارة البلدية أن قرار سعادة الوزير يأتي ضمن حزمة تشريعات قانونية وبرامج وحملات تعمل عليها الوزارة منذ فترة طويلة، منها على سبيل المثال قرار فرز النفايات الصلبة، وبرنامج فرز المخلفات من المصدر، وحملة صفر نفايات وغيرها. وأوضح أن نجاح مثل هذه الجهود مرتبط برفع مستوى الوعي في المجتمع تجاه هذه البرامج والحملات التي تهدف للحد من الأضرار الصحية والبيئية للأكياس البلاستيكية أحادية الاستعمال. اجتماعات مع شركات منتجة وأشار إلى أن إدارة تدوير ومعالجة النفايات عقدت عدة اجتماعات مع الشركات والمصانع المنتجة للأكياس البلاستيكية لشرح القرار وأهدافه والنتائج الإيجابية المتوقعة من تنفيذه، حيث إن العديد من المصانع والشركات بدأت في توفيق أوضاعها مع متطلبات القرار الجديد حتى قبل صدوره والموافقة عليه. وقال: إن الحظر على المؤسسات والشركات ومراكز التسوق من استخدام الأكياس البلاستيكية أحادية الاستعمال في تغليف وتعبئة المنتجات والبضائع بكافة أنواعها، لن يؤثر عليها من ناحية زيادة التكلفة، مشيرا إلى التنسيق المشترك مع الجهة المختصة بوزارة التجارة والصناعة لضمان عدم حدوث أي زيادة في أسعار المواد والبضائع بعد تطبيق القرار الوزاري باستخدام الأكياس البلاستيكية متعددة الاستخدام. وبخصوص الإجراءات التنفيذية للقرار الوزاري، أوضح أنه يقتضي أن يُطبع على الأكياس البلاستيكية، بحسب صنف كل منها، رمز يدل على أنها قابلة للتحلل، أو لإعادة الاستعمال، أو إعادة التدوير. تفتيش لتطبيق القرار وبالتالي فقد عملت وزارة البلدية بالتنسيق مع وزارة التجارة والصناعة على تضمين هذه النقطة ضمن الاشتراطات الخاصة بالمحلات التجارية المختلفة، ومنها مراكز التسوق الكبرى والسوبر ماركت والبقالات، وعليه سيكون التفتيش على تطبيق هذا القرار من اختصاص أقسام الرقابة الصحية بمختلف البلديات التي تغطي كافة المناطق بالدولة بما يتجاوز 1300 مفتش ومفتشة. وسوف تعمل إدارة تدوير ومعالجة النفايات على مواصلة التنسيق والتعاون مع مختلف الجهات المعنية في الدولة، من الجهات الحكومية والمؤسسات والشركات والمصانع، كذلك ستعمل الوزارة من خلال إدارة العلاقات العامة على إطلاق حملة إعلامية توعوية واسعة لتوعية الجمهور بأضرار الأكياس أحادية الاستعمال، وأهمية الإقبال على استخدام الأكياس المتعددة الاستخدام أو القابلة للتحلل أو الورقية والقماشية وغيرها من الأنواع الصديقة للبيئة. ضبط المخالفات وفي ذات السياق، تحدث المهندس محمد حسن النعيمي مدير بلدية الوكرة عن الدور الرقابي للبلدية والاشتراطات الخاصة باستخدام المواد البلاستيكية وتعبئة وتغليف الأكياس البلاستيكية، كما تطرق للقوانين وتحرير محاضر ضبط المخالفات بشأن عدم الالتزام بالاستخدام السليم للمواد البلاستيكية أو استخدامها في تعبئة وتغليف الأغذية الآدمية. و في تصريحات صحفية على هامش المؤتمر أوضح ان حضور بلدية الوكرة للمؤتمر هو نوع من التمثيل لقطاع البلديات، وهو القطاع المنوط له تنفيذ القرار من خلال إدارة الرقابة بالبلدية، مفيداً بأنه من خلال إدارة الرقابة ممثلة بقسم الرقابة الصحية على أتم الاستعداد لتطبيق أحكام قرار ضوابط استعمال الأكياس البلاستيكية. مشدداً على أهمية القرار الذي سيُشكل نقلةً نوعية ينعكس آثاره على المجتمع من خلال الممارسات الأكثر صحية باستخدام الأكياس متعددة الاستخدام أو الأكياس البلاستيكية القابلة للتحلل. وأكد المهندس محمد حسن النعيمي على جاهزية قطاع البلديات لتطبيق أحكام القرار بعد دخوله حيز النفاذ بتاريخ 15 نوفمبر المقبل. جدير بالذكر أن القرار الوزاري تضمن الحظر على المؤسسات والشركات ومراكز التسوق استعمال الأكياس البلاستيكية أحادية الاستخدام المصنعة من البلاستيك والقابلة للتحلل كمادة تعبئة أو تغليف، واستبدالها بالأكياس البلاستيكية متعددة الاستعمال أو الأكياس القابلة للتحلل أو الأكياس المصنوعة من الورق أو القماش المنسوجة ونحوها من المواد القابلة للتحلل، على أن تكون مطابقة للمواصفات القياسية المعتمدة. ونص القرار على أن يُطبع على الأكياس البلاستيكية، بحسب صنف كل منها، رمز يدل على أنها قابلة للتحلل، أو لإعادة الاستعمال أو إعادة التدوير. أنواع الأكياس البلاستيكية • الأكياس البلاستيكية أحادية الاستعمال: وهي أكياس مصنعة من البلاستيك بشكل رئيسي، على شكل رقائق أو نسيج بلاستيكي، وتكون ذات سمك يقل عن (40) ميكرونًا، وتُستخدم مرة واحدة كمادة تعبئة أو تغليف، قبل إلقائها أو إعادة تدويرها. • الأكياس البلاستيكية متعددة الاستعمال: وهي أكياس مصنعة من البلاستيك بشكل رئيسي، على شكل رقائق أو نسيج بلاستيكي، ويكون سمكها من (40) و(60) ميكرونًا، ومعدَّة لاستخدامها عدة مرات، كمادة تعبئة أو تغليف. • الأكياس البلاستيكية القابلة للتحلل: وهي نوع مطوَّر من البلاستيك القابل للتحلل بعد فترة معينة، وذلك حسب طبيعة العوامل المساعدة على التحلل في البيئة ومكوناتها التي تساعد على ذلك.

أعلنت وزارة البلدية عن ضوابط استعمال الأكياس البلاستيكية وفقا للقرار الوزاري الذي يحظر على المؤسسات والشركات ومراكز التسوق استخدام الأكياس البلاستيكية أحادية الاستعمال اعتبارا من الـ 15 نوفمبر المقبل، ويفرض استخدام البدائل الصديقة للبيئة تحقيقا للأهداف الاستراتيجية لدولة قطر في المحافظة على البيئة، والاستثمار الأمثل في تدوير النفايات. وأوضح السيد أحمد يوسف العمادي مدير إدارة الشؤون القانونية بوزارة البلدية، في مؤتمر صحفي عقد اليوم، أن قرار سعادة وزير البلدية بضوابط استعمال الأكياس البلاستيكية الذي صدر في منتصف يونيو الجاري بعد اعتماد مجلس الوزراء لمشروع القرار رقم (143) لسنة 2022، يأتي استكمالا لجهود الوزارة في تقنين المنظومة التشريعية ذات الصلة بإدارة النفايات الصلبة، لافتا إلى أن القرار الوزاري حدد مجموعة من الضوابط الهامة لاستخدام الأكياس البلاستيكية، من أهمها منع الأكياس البلاستيكية أحادية الاستعمال بجميع مؤسسات ومنافذ البيع والتسوق، والتي حددها القرار بأنها الأكياس المصنوعة من البلاستيك بشكل رئيسي ويكون سمكها أقل عن 40 ميكرونا وتستخدم مرة واحدة كمادة تعبئة أو تغليف، قبل إلقائها أو إعادة تدويرها. وذكر العمادي أن القرار حدد البدائل للأكياس أحادية الاستعمال بالأكياس متعددة الاستعمال أو الأكياس البلاستيكية القابلة للتحلل، على أن تتولى الإدارة المختصة بالوزارة بالتنسيق مع الجهات المختصة، مراقبة تطبيق القرار الذي سيدخل القرار حيز التنفيذ اعتبارا من تاريخ 15 نوفمبر المقبل. ومن جانبه، أعرب المهندس حمد جاسم البحر مدير إدارة تدوير ومعالجة النفايات بوزارة البلدية، أن قرار سعادة الوزير يأتي ضمن حزمة تشريعات قانونية وبرامج وحملات تعمل عليها الوزارة منذ فترة طويلة، منها على سبيل المثال قرار فرز النفايات الصلبة، وبرنامج فرز المخلفات من المصدر، وحملة صفر نفايات، وغيرها، مشيرا إلى أن إدارة تدوير ومعالجة النفايات عقدت عدة اجتماعات مع الشركات والمصانع المنتجة للأكياس البلاستيكية لشرح القرار وأهدافه والنتائج الإيجابية المتوقعة من تنفيذه، حيث بدأ العديد من المصانع والشركات في توفيق أوضاعها بما يتماشى مع متطلبات القرار الجديد حتى قبل صدوره والموافقة عليه. وأضاف المهندس البحر أن حظر استخدام الأكياس البلاستيكية أحادية الاستعمال في تغليف وتعبئة المنتجات والبضائع بكافة أنواعها لن يؤثر على المؤسسات والشركات ومراكز التسوق من ناحية زيادة التكلفة، لافتا إلى التنسيق المشترك مع الجهة المختصة بوزارة التجارة والصناعة لضمان عدم حدوث أي زيادة في أسعار المواد والبضائع بعد تطبيق القرار. وأكد أنه يجب، بموجب القرار، طباعة رمز على الأكياس البلاستيكية، بحسب صنف كل منها، يدل على أنها قابلة للتحلل أو لإعادة الاستعمال أو إعادة التدوير، مشيرا إلى أن وزارة البلدية عملت بالتنسيق مع وزارة التجارة والصناعة على تضمين هذه النقطة ضمن الاشتراطات الخاصة بالمحلات التجارية المختلفة، ومنها مراكز التسوق الكبرى والسوبر ماركت والبقالات، حيث سيكون التفتيش على تطبيق هذا القرار من اختصاص أقسام الرقابة الصحية بمختلف البلديات التي تغطي كافة المناطق بالدولة بما يتجاوز 1300 مفتش ومفتشة. كما أكد مدير إدارة تدوير ومعالجة النفايات بوزارة البلدية، أن إدارة تدوير ومعالجة النفايات ستواصل التنسيق والتعاون مع مختلف الجهات المعنية في الدولة، من جهات حكومية ومؤسسات وشركات ومصانع، كما ستعمل الوزارة، عبر إدارة العلاقات العامة، على إطلاق حملة إعلامية توعوية واسعة لتوعية الجمهور بأضرار الأكياس أحادية الاستعمال، وبأهمية الإقبال على استخدام الأكياس المتعددة الاستخدام أو القابلة للتحلل أو الورقية والقماشية وغيرها من الأنواع الصديقة للبيئة. بدوره، تحدث المهندس محمد حسن النعيمي مدير بلدية الوكرة، عن الدور الرقابي للبلدية والاشتراطات الخاصة باستخدام المواد البلاستيكية وتعبئة وتغليف الأكياس البلاستيكية، متطرقا للقوانين وتحرير محاضر ضبط المخالفات بشأن عدم الالتزام بالاستخدام السليم للمواد البلاستيكية أو استخدامها في تعبئة وتغليف الأغذية الاستهلاكية.

بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للحد من استخدام الاكياس البلاستيكية، أطلقت وزارة البلدية والبيئة ممثلة بإدارة العلاقات العامة (قسم التوعية) بالتعاون مع كارفور قطر مبادرة توعوية صديقة للبيئة تهدف للاستغناء عن تقديم الأكياس البلاستيكية أحادية الاستخدام عند صناديق الدفع في متاجر كارفور لمدة 3 أيام متتالية خلال الفترة (3-5) يوليو الجاري. وتهدف المبادرة إلى التشجيع على عادات التسوق المستدامة طويلة الأمد، والحد من التلوث الناجم عن الأكياس البلاستيكية، والمساهمة في تحقيق بيئة مستدامة باعتبارها من أهم قضايا البيئة، بما يتوافق مع رؤية قطر الوطنية 2030، وجهود وزارة البلدية والبيئة بهذا الشأن. وبهذه المناسبة، قالت السيدة نوف باخميس رئيس قسم التوعية بإدارة العلاقات العامة بوزارة البلدية والبيئة: تأتي هذه الحملة في عامها الثاني لتفعيل اليوم العالمي للحد من استخدام الاكياس البلاستيكية لما لها من اضرار طويلة الأمد وتشجيع الجميع على استخدام الاكياس الصديقة للبيئة، والجدير بالذكر ان هذه الحملة دشنت العام الماضي واستمرت شهريا مع جميع افرع كارفور في الدولة، وفي هذا العام وفي ظل جائحة كورونا استمرت الحملة لمدة ثلاثة أيام لتوعية زوار المجمعات بتقليل من اقتناء الاكياس أحادية الاستخدام، ونتقدم بالشكر لإدارة كارفور لمبادرتها وتعاونها في إنجاح هذه الحملة لتحقيق الاهداف المطلوبة والشراكة المجتمعية. ومن جانبه قال لورنت هاوسكنشت، مدير كارفور قطر: الاستدامة جزء من كافة أعمالنا، ونجري عدة أنشطة لتغيير عادات التسوق الخاصة بالأكياس البلاستيكية أحادية الاستخدام، مثل توفير صناديق الدفع الخاصة بالمتسوقين الذي يستخدمون الأكياس الصديقة للبيئة في جميع فروعنا لتقليل وقت الانتظار. وأضاف هاوسكنشت: فيما نحيي اليوم العالمي للحد من استخدام الأكياس البلاستيكية، أكدنا التزامنا الكامل بمعالجة أزمة التلوث البلاستيكي عبر الاستغناء الكامل عن استخدام الأكياس البلاستيكية أحادية الاستخدام في متاجرنا لثلاثة أيام. نتقدم بالشكر والتقدير لوزارة البلدية والبيئة على دعمها لهذه القضية الهامة، ونأمل أننا حفزنا عبر عملنا المشترك العملاء على مواصلة مساهماتهم في عالم آمن وصحي وصديق للبيئة. جدير بالذكر أنه تم خلال المبادرة منح كل عميل كيس تسوق مخصصا لإعادة الاستخدام مجاناً، إلى جانب عشر نقاط مكافآت لأعضاء برنامج ماي كلوب”. خلال أول ستة أشهر من العام الحالي، وفرت كارفور أربعة ملايين كيس بلاستيكي أحادي الاستخدام، ما يعادل تخفيضاً قدره 7 أطنان من الانبعاثات الكربونية. وتلعب كارفور دوراً هاماً في تحقيق الاستدامة والمساهمة في حماية البيئة، حيث تواصل تقديم المبادرات الخاصة بحماية البيئة، وتشجيع المجتمعات على ممارسة دورها في تحقيق عالم أنظف وأكثر مراعاة للبيئة، عبر تقليل الاعتماد على الأكياس البلاستيكية أحادية الاستخدام.

ضمن الحملة التوعوية للحد من استخدام الأكياس البلاستيكية التي تقوم بها بلدية الظعاين بالتعاون مع مجمع فستيفال سيتي، تم أمس توزيع 600 كيس على رواد وزائري المجمع، ضمن هذه المبادرة التي تأتي في إطار الإستراتيجية المستدامة لوزارة البلدية والبيئة للحفاظ على البيئة.