نشرت الجريدة الرسمية قرار سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود، وزير الصحة العامة رقم (46) لسنة 2025، الذي يقضي بإلغاء القرار رقم...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
انطلقت اليوم، فعاليات برنامج الأكاديمية العربية للابتكار 2020 وهو أول وأضخم برنامج من نوعه لريادة الأعمال في المنطقة العربية في نسخته الثالثة حيث تمتد فعالياته حتى 20 يناير المقبل. ويأتي تواصل فعاليات البرنامج تنفيذا لاتفاقية التعاون بين واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا، والأكاديمية الأوروبية للابتكار، التي جرى توقيعها في 2018. ويهدف برنامج الأكاديمية العربية للابتكار إلى دعم الطلاب الجامعيين الذين يطمحون ليصبحوا روادا للأعمال في مجال التكنولوجيا من خلال تزويدهم بنموذج سريع من التعليم القائم على الممارسة والتجريب العملي لمساعدتهم على تحويل مشاريعهم من طور الفكرة إلى شركات ناشئة في غضون 10 أيام فقط. ويتيح البرنامج للمشاركين فرصة الاطلاع على تجارب حية حول تطوير وإطلاق مشاريع تكنولوجية جديدة، في سوق حقيقي وبناء على آراء عملاء فعليين. وفي هذا الإطار، أوضحت هيفاء العبدالله مديرة الابتكار في واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا في تصريحات صحفية أن البرنامج يهدف لتثقيف الطلاب وتعليمهم وتدريبهم على ريادة الأعمال في المجال التكنولوجي، وتعرفهم على كيفية تأسيس الشركة من البداية حتى مرحلة عرض مشاريعهم لتكون قابلة للاستثمار وتحصيل مجموعة كبيرة من العملاء. وعن مدى استفادة النسخة الحالية من النسختين الماضيتين للبرنامج أفادت العبدالله أن البرنامج يهدف بشكل أساسي للتركيز على العملية التعليمية وتهيئة الطالب ليكون لديه عقلية ريادة الأعمال، لذا البرنامج يعطي أولوية للريادة بغض النظر عن الفكرة التي يطرحها الطالب خلال البرنامج، فالأفكار مهمة ولكن يمكن لتطبيقها أن يشهد تغيرا فيما يمكن أن يستمر بعض الطلاب في تنفيذ أفكارهم التي طرحوها عبر هذا البرنامج . وحول آلية اختيار الطلاب في هذا البرنامج، أوضحت مديرة الابتكار في واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا إن هناك العديد من المعايير التي يتم اتباعها للدخول في البرنامج وأهم هذه المعايير أن يكون طالبا جامعيا، ونطلب ترشيحات من مختلف الدول وفي قطر المجال مفتوح لكل الطلاب، وأيضا يجب أن يكون عمر الطالب أقل من 30 عاما وأهم من كل ذلك أن تكون لديه الرغبة في التعلم وريادة الأعمال والشغف اللازم لدخول مجال ريادة الأعمال. وأفادت بأن عدد المشاركين في البرنامج يزيد بشكل سنوي حيث وصل عددهم في هذه النسخة لنحو 190 طالباً. وحول خطط واحة العلوم خلال العام الحالي أجابت أنه بالنسبة للواحة فقد بدأت عدداً من البرامج والتي تعد بمثابة بذرة لريادة الأعمال معربة عن أملها في أن يتم رؤية آثار تلك البرامج على أرض الواقع وتكون هناك منتجات مبتكرة بشكل أكبر، يتم الانتقال فيها لمراحل متطورة أكبر من كونها شركات تعتمد فقط على بيع منتجاتها في السوق المحلي وإنما تتطور منتجاتها وتبيع خارج قطر. وعن القطاعات التي تستهدفها الواحة خلال الفترة المقبلة، قالت: نحن نركز على قطاع التكنولوجيا وهذا يشمل قطاعات مثل تكنولوجيا المعلومات، والاتصالات، والبيئة، والطاقة، وعلوم الصحة. وقالت إن الواحة تستفيد من الإصلاحات الاقتصادية والتشريعية التي تقوم بها الدولة، وأوضحت أن أي تعديلات في القوانين التي تختص بالتجارة أو ريادة وممارسة الأعمال في قطر تساعد الواحة ورواد الأعمال المحليين وتستقطب رواد أعمال مبتكرين من الخارج. وأضافت أن واحة العلوم ستقوم بتجديد شراكتها مع الأكاديمية العربية للابتكار من أجل استمرار البرنامج ليكون بشكل أكبر في السنوات القادمة، كما تعمل الواحة مع كافة منظومة ريادة الأعمال في قطر سواء كانت وزارات أو جهات حكومية أو جامعات بهدف العمل سويا من أجل تحقيق دعم ريادة الأعمال. وصمم برنامج الأكاديمية العربية للابتكار خصيصا للطلاب الجامعيين الذين لديهم أفكار مبتكرة، وعقلية ريادية، بصرف النظر عما إذا كانت لديهم خبرة في إدارة الأعمال أم لا. وتوفر الأكاديمية العربية للابتكار للمشاركين من خلال برنامجها المعرفة والخبرة والتوجيه، وذلك في جميع النواحي المتعلقة ببدء مشروعك الخاص، بما في ذلك تطوير الأعمال، والتسويق، وعروض المشاريع، والبحث عن الاستثمارات. كما توفر لطلاب الجامعات من جميع أنحاء دولة قطر والمنطقة إمكانية الوصول إلى شبكة دولية ضخمة، تضم أهم المتحدثين والمرشدين العالميين في مجال ريادة الأعمال التكنولوجية والابتكار. كما يثري برنامج الأكاديمية المكثف تجربة المشاركين التعليمية، ويزودهم بأساس قوي من المعلومات والخبرات لإطلاق شركاتهم الناشئة وتحقيق طموحاتهم المهنية. ويتسق برنامج الأكاديمية العربية للابتكار مع جهود واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا، وقطاع البحوث والتطوير والابتكار في مؤسسة قطر، في مجال تعليم عقلية الابتكار، التي تهدف إلى تعزيز منظومة الابتكار وريادة الأعمال التكنولوجية التنافسية في قطر خاصة، والمنطقة عامة.
1552
| 07 يناير 2020
شيخة السبيعي الفائزة بالأكاديمية العربية للابتكار 2019: تطبيق إلكتروني يعتمد اللغة العربية وهو الأول من نوعه عالمياً البيئة الفريدة للواحة هي التي تميز كل الكيانات التابعة لمؤسسة قطر الفن وتصميم الجرافيك يعدان جزءاً مما أقوم به في حياتي نجحت الآنسة شيخة السبيعي الفائزة بالأكاديمية العربية للابتكار 2019 والفنانة المبدعة وراء حملة التسويق في الأكاديمية للعام 2020 في ابتكار مشروع إلكتروني موجه للمصابين بالشلل الكلي من ذوي الاحتياجات الخاصة، ويقدم باللغة العربية خلافاً لكل التطبيقات وهذا يعتبر الأول من نوعه عالمياً. * “Eyetalk” هو المشروع الذي فاز به فريقك في الأكاديمية العربية للابتكار 2019، مبادرة واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا، عضو مؤسسة قطر، أخبرينا أكثر عن فكرته وأهميته؟ تكمن أهمية هذا المشروع في كونه يستهدف ذوي الاحتياجات الخاصة من المصابين بالشلل الكلي، حيث يساعدهم في التواصل مع الآخرين من خلال لغة العيون، مما يسّهل عليهم التعبير عن احتياجاتهم ورغباتهم بشكل أفضل. هذا الابتكار هو الأول من نوعه في العالم العربي، وقد قمنا بتطويره بحيث يخدم هذه الفئة من أبناء قطر والمجتمع العربي ككل، حيث يعتمد اللغة العربية، خلافًا لتطبيقات أخرى في مختلف دول العالم تعتمد فقط على اللغة الإنجليزية، علما أن توجهنا إلى فئة ذوي الاحتياجات الخاصة هو ما يجعل هذا التطبيق مبتكرا على مستوى العالم. * تواصلك مع طلاب من ثقافات مختلفة حول العالم، كيف أثر في شخصيتك؟ لقد تعلمت أموراً لن أنساها أبداً لأنها تركت أثرا كبيرا في شخصيتي، ومن أهمها، أن أكون منفتحة ومرنة، وأن أتقبل أفكار الآخرين من أبناء الثقافات الأخرى على الرغم من كونها تختلف عن ثقافتنا الاجتماعية، فالأساس هو في تقبل فكرة أننا لسنا جميعا متشابهين، ولكننا ننتمي إلى عالم واحد وعلينا أن نعمل معا من أجل تحسين عالمنا من خلال الابتكار والإبداع والتفكير. كما أنني وجدت أن التعرف على طلاب من خارج قطر، يمثل فرصة مهمة لي كي أقوم بتعريفهم أكثر على ثقافتنا المحلية، وقد أبدوا اهتماما شديدا بعاداتنا وتقاليدنا، حيث تعدّ مثل هذه المسابقات فرصة لنا لتعريف العالم بتراثنا. * خلال المسابقة، تواصلت أيضا مع خبراء من الواحة، ومن شركات تقنية عالمية، ما الذي تعلمته منهم على الصعيد الأكاديمي والشخصي؟ لقد كان مستوى الإرشاد والتوجيه عالياً خلال مشاركتي، سواء من قبل الخبراء العالميين أو الخبراء الذين تواصلوا معنا بشكل دائم من واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا، وبصراحة، شعرت بتأثير خاص من خبراء الواحة على شخصيتي، فقد كانوا مشجعّين جداً لنا. بالنسبة لي، كنت شخصية خجولة، ولم أكن أقدر على التعبير عن أفكاري أمام مجموعة من الناس بشكل مريح، لكن الأسلوب الذي يتبعه خبراء الواحة والذي يقوم على ضرورة أن يمتلك كل مشارك المبادرة والجرأة لأن يتحدث عن مشروعه أمام الجميع، ساهم في جعل شخصيتي أقوى، وهو ما دفعني لاحقا لأن أنجز وأحقق أكثر بكثير من قبل. كما أن البيئة الفريدة التي تتسم بها واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا، والتي تميز كل الكيانات التابعة لمؤسسة قطر، كانت المحفّز الأكبر لي على الإنجاز، فالحماس والاندفاع يميزان الجميع، إضافة إلى الرغبة الحقيقية بإحداث تغيير في مجتمعنا وجعل عالمنا مكانا أفضل، وهي الأهداف التي يتشاركها الجميع فيها في هذه البيئة. * هل كان لديك أي تردد أو قلق قبل التقدم لطلب المشاركة في الأكاديمية العربية للابتكار في نسختها الثانية، ولماذا؟ بالفعل، لقد كان لدي قلق من المشاركة، من ناحية التخصص الذي تتميز به الأكاديمية وهو علم التكنولوجيا والتقنيات، فأنا وعلى الرغم من ميلي الكبير نحو الابتكار وشغفي بهذا العالم، فإن تخصصي الجامعي الرئيسي هو المحاسبة، والفرعي في ريادة الأعمال، ما جعلني أتوقع مواجهتي لتحديات كبيرة في ظل وجود مهندسين وتقنيين من بين الطلاب المشاركين ومن مستويات أكاديمية مختلفة مثل الماجستير والدكتوراه. إلا أنني لمجرد دخولي البرنامج، شعرت أنني في مكاني الصحيح، والمناسب لأتعلم من أولئك الذين يملكون معرفة وخبرة أكثر مني، ولأشارك بدوري المعارف التي أملكها مع الباقين، وهو ما يوفر بيئة فريدة من التواصل والمشاركة تغني خبراتنا وتصقل مواهبنا. * بعد المشاركة بالأكاديمية والفوز، لم تتوقف إنجازاتك مع واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا، حيث تعدّين الفنانة المبدعة وراء حملة التسويق للأكاديمية العربية للابتكار 2020، أخبرينا عن ذلك أكثر؟ إن الفن وتصميم الجرافيك يعدان جزءا مما أقوم به في حياتي، وقد انضممت، بعد المسابقة، إلى الأكاديمية كعضو في فريق التسويق لعام 2020، وقدمّت رسومات فنية عديدة تم استخدامها في الحملة الترويجية للبرنامج. أنا فخورة جدا بمشاركتي في الأكاديمية العربية للابتكار سواء كطالبة أو كفنانة، لقد علمتني الأكاديمية أن أخلق فرصي بنفسي وأن أتبع شغفي وأثق بإمكانياتي، وكلما قضيت وقتا أطول في الأكاديمية شعرت أنني أكتسب المزيد والمزيد من الخبرات التي سترافقني طوال مسيرتي المهنية المستقبلية.
857
| 07 أكتوبر 2019
تعلن واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا، عضو قطاع البحوث والتطوير والابتكار في مؤسسة قطر، عن فتح الباب أمام طلاب المرحلة الجامعية في قطر والشرق الأوسط وشمال أفريقيا لتقديم طلبات المشاركة النسخة الثالثة من الأكاديمية العربية للابتكار، أكبر مخيم تدريبي لريادة الأعمال من نوعه في المنطقة. يُذكر أن برنامج التدريب العملي هذا هو ثمرة الشراكة بين واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا والأكاديمية الأوروبية للابتكار، وسيعرّف المشاركون على نموذج مسرّع للتعلم التجريبي يتضمن تدريبهم على كيفية تطوير وإطلاق شركة ناشئة في مجال التكنولوجيا في سوق حقيقية ومعرفة رأي العملاء بمنتجات الشركة. وعلق السيد يوسف عبدالرحمن صالح، المدير التنفيذي لواحة قطر والعلوم والتكنولوجيا: حققت النسختان الأولى والثانية من البرنامج نجاحًا مبهرًا تجلّى في المشاركة الواسعة من 30 بلدًا من بلدان المنطقة. وستحتضن النسخة الجديدة دفعة أخرى من رواد الأعمال الجدد، لتتيح لهم فرصة اكتساب خبرات وتصورات بالغة الأهمية تحت إشراف نخبة من أبرز المرشدين والخبراء في كبرى الشركات العالمية ووادي السيليكون، والذين سيساعدونهم على إطلاق شركاتهم الناشئة ومن ثم تسويق منتجاتهم التكنولوجية داخل دولة قطر وخارجها. شهدت النسختان الأولى والثانية من المخيم التدريبي، الذي يمتد على مدار أسبوعين، مشاركة 127 و196 رائد أعمال من داخل قطر وخارجها على التوالي، شكّلوا معًا ما مجموعه 34 فريقًا. وتميزت النسخة الثانية عن الأولى بمشاركة أوسع من جانب الشابات العربيات. وقد واصل العديد من المشاركين بعد انتهاء البرنامج العملَ الجاد، ونجحوا في إطلاق شركات ناشئة بفضل ما اكتسبوه خلال البرنامج الذي يهدف إلى تزويد المشاركين بالمهارات والمعارف الضرورية لتطوير التكنولوجيات وتحقيق أثر إيجابي في العالم عبر الابتكار. من جانبه، قال السيد ألار كولك، رئيس الأكاديمية الأوروبية للابتكار: تفخر الأكاديمية الأوروبية للابتكار بشراكتها مع واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا، لإطلاق النسخة الثالثة من الأكاديمية العربية للابتكار، والمساهمة الفاعلة في البيئة المزدهرة للشركات الناشئة في دولة قطر. ونحن نقوم في الأكاديمية بتدريس ريادة الأعمال للطلاب وأصحاب الأعمال الشباب؛ وذلك باستخدام أحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، وحتى الروبوتات، لأننا نؤمن بأن نجمًا جديدًا سيسطع في سماء العالم العربي مستقبلًا ليساهم في ازدهار الاقتصاد والأعمال. كما أننا نزود الشباب بالأدوات اللازمة وبعقلية الابتكار التي تساعدهم على مواجهة التحديات العالمية، وحل أكبر المشكلات، حتى تلك التي تمسّ حياة أكثر من مليار إنسان في اليوم الواحد. ها هنا، وفي هذه اللحظة، وهذا المكان، حان الوقت لصناعة مستقبلنا الذي نصبو إليه. وتجدر الإشارة إلى أن الأكاديمية الأوروبية للابتكار هي أكبر برنامج محترف لريادة الأعمال في العالم، حيث يقدم لرواد الأعمال الطموحين، من مختلف بقاع الأرض، الدعمَ والإشرافَ اللازمين لإطلاق شركاتهم الناشئة خلال 15 يوما فقط. يُغلق باب تقديم الطلبات نهاية سبتمبر 2019، على أنْ تنطلق أعمال الأكاديمية العربية للابتكار بتاريخ 7 يناير 2020 وتستمر لغاية 20 يناير 2020. والتقديم على الرابط http://inacademy.eu/qatar/
1786
| 04 سبتمبر 2019
أعلنت واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا،عضو قطاع البحوث والتطوير والابتكار في مؤسسة قطر، عن فتح الباب أمام طلاب المرحلة الجامعية في قطر والشرق الأوسط وشمال أفريقيا، لتقديم طلبات المشاركة في النسخة الثالثة من الأكاديمية العربية للابتكار، أكبر مخيم تدريبي لريادة الأعمال من نوعه في المنطقة. ومن المقرر أن يتم غلق باب تقديم الطلبات بحلول نهاية شهر سبتمبر الجاري، على أن تنطلق أعمال الأكاديمية العربية للابتكار بتاريخ 7 يناير 2020 وتستمر حتى 20 يناير 2020. ويعتبر برنامج الأكاديمية العربية للابتكار، برنامج تدريب عملي وهو ثمرة الشراكة بين واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا والأكاديمية الأوروبية للابتكار، ويعرف المشاركين على نموذج مسرع للتعلم التجريبي يتضمن تدريبهم على كيفية تطوير وإطلاق شركة ناشئة في مجال التكنولوجيا في سوق حقيقية ومعرفة رأي العملاء بمنتجات الشركة. وأوضح السيد يوسف عبدالرحمن صالح، المدير التنفيذي لواحة قطر للعلوم والتكنولوجيا، أن النسختين الأولى والثانية من البرنامج حققتا نجاحا كبيرا تجلى في المشاركة الواسعة من 30 بلدا من بلدان المنطقة.. مشيرا إلى أن النسخة الجديدة ستحتضن دفعة أخرى من رواد الأعمال الجدد، لتتيح لهم فرصة اكتساب خبرات وتصورات بالغة الأهمية تحت إشراف نخبة من أبرز المرشدين والخبراء في كبرى الشركات العالمية ووادي السيليكون، والذين سيساعدونهم على إطلاق شركاتهم الناشئة ومن ثم تسويق منتجاتهم التكنولوجية داخل دولة قطر وخارجها. وشهدت النسختان الأولى والثانية من المخيم التدريبي، الذي يمتد على مدار أسبوعين، مشاركة 127 و196 رائد أعمال من داخل قطر وخارجها على التوالي، شكلوا معا ما مجموعه 34 فريقا، وتميزت النسخة الثانية عن الأولى بمشاركة أوسع من جانب الشابات العربيات، وواصل العديد من المشاركين بعد انتهاء البرنامج العمل الجاد، ونجحوا في إطلاق شركات ناشئة بفضل ما اكتسبوه خلال البرنامج الذي يهدف إلى تزويد المشاركين بالمهارات والمعارف الضرورية لتطوير التكنولوجيات وتحقيق أثر إيجابي في العالم عبر الابتكار. من جانبه، أعرب السيد ألار كولك، رئيس الأكاديمية الأوروبية للابتكار، عن الفخر بشراكة الأكاديمية الأوروبية للابتكار مع واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا، لإطلاق النسخة الثالثة من الأكاديمية العربية للابتكار، والمساهمة الفاعلة في البيئة المزدهرة للشركات الناشئة في دولة قطر.. موضحا أنه يتم في الأكاديمية القيام بتدريس ريادة الأعمال للطلاب وأصحاب الأعمال الشباب وذلك باستخدام أحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، وحتى الروبوتات، كما يتم تزويد الشباب بالأدوات اللازمة وبعقلية الابتكار التي تساعدهم على مواجهة التحديات العالمية، وحل أكبر المشكلات، حتى تلك التي تمس حياة أكثر من مليار إنسان في اليوم الواحد. تجدر الإشارة إلى أن الأكاديمية الأوروبية للابتكار هي أكبر برنامج محترف لريادة الأعمال في العالم، حيث يقدم لرواد الأعمال الطموحين، من مختلف بقاع الأرض، الدعم والإشراف اللازمين لإطلاق شركاتهم الناشئة خلال 15 يوما فقط. وواحة قطر للعلوم والتكنولوجيا، عضو قطاع البحوث والتطوير والابتكار في مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، هي منطقة حرة وحاضنة للشركات التكنولوجية الناشئة في قطر، تهدف إلى دعم منظومة الابتكار وريادة الأعمال في قطر، والعمل على تسريع التسويق التجاري للتكنولوجيا المطورة بما يساهم في تعزيز التنوع الاقتصادي في الدولة. وتركز الواحة على أربعة محاور رئيسية، وفقا لاستراتيجية قطر الوطنية للبحوث التي أعلنت عام 2012، وهي الطاقة، والبيئة، والعلوم الصحية، وتكنولوجيا الاتصالات والمعلومات، وتقع واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا في المدينة التعليمية التابعة لمؤسسة قطر، وتستفيد من كل الموارد التي توفرها لها الكليات البحثية الرائدة التي تنضوي تحت مظلة مؤسسة قطر. وتضم الواحة شركات صغيرة ومتوسطة، ومؤسسات دولية كبرى ومعاهد بحثية، تعمل وفقا لقانون المنطقة الحرة، وتتميز بتضافر جهودها وتعاونها في تمويل المشروعات الجديدة، وترسيخ مفهوم الملكية الفكرية، وتعزيز مهارات إدارة التكنولوجيا، وتطوير منتجات مبتكرة، كما تدعم أهداف التنمية البشرية والاقتصادية لدولة قطر، وتعزز من مكانتها كمركز دولي للبحوث التطبيقية، والابتكار، وتوفير الحاضنات وريادة الأعمال .
2644
| 03 سبتمبر 2019
اختتمت واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا، فعاليات النسخة الثانية من الأكاديمية العربية للابتكار، والتي نظمتها بالتعاون مع الأكاديمية الأوروبية للابتكار. وتم خلال حفل الختام تكريم الفرق الفائزة التي عرضت مشاريعها الابتكارية. واستقطبت النسخة الثانية نخبة من الخبراء المرموقين وأكثر من 160 مشاركا تم اختيارهم، من أصل 900 تقدموا بطلباتهم، فضلا عن 25 متحدثا، و37 موجها ومستثمرا، يحملون نحو 30 جنسية مختلفة، كما شهدت نسخة هذا العام مشاركة واسعة النطاق من قبل السيدات العربيات. وتُعتبر الأكاديمية العربية للابتكار أول وأكبر برنامج من نوعه لريادة الأعمال في المنطقة، وتهدف لتزويد رواد الأعمال في دولة قطر ومنطقة الشرق الأوسط والمجتمع العالمي بالمهارات التي تسمح لهم بإطلاق شركاتهم الناشئة خلال 10 أيام فقط، وقد أتاحت سُبل التعليم الاختباري المسرّع للمشاركين إمكانية الوصول إلى أدوات وأساليب حديثة في مجال ريادة الأعمال، واشتملت على تكوين الفرق، وتطوير الفكرة، وعرض المنتج أمام أصحاب رؤوس الأموال والمستثمرين. وقام المشاركون خلال المسابقة بتطوير ابتكارات تكنولوجية جديدة، وتسويقها في سوق حقيقية توفر مراجعة تقييمية من قبل العملاء. وأعرب السيد يوسف عبدالرحمن صالح، المدير التنفيذي لواحة قطر للعلوم والتكنولوجيا، عن فخره بنجاح النسخة الثانية من الأكاديمية العربية للابتكار وبما تم إنجازه فيها، حيث تمكنت معظم الفرق المشاركة من إتمام مشروعاتها. وأشار إلى أن الأكاديمية العربية للابتكار تعتبر واحدة من المبادرات الريادية للواحة، كونها تسمح بترجمة التزام الواحة بدعم ريادة الأعمال التكنولوجية على أرض الواقع في دول قطر، من خلال الاحتضان، والتمويل، والتدريب، والتوجيه، وتوفير شبكة اتصال مع بيئة الابتكار التكنولوجي في المنطقة والعالم. وأكد على إيمان واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا بأن برنامج الأكاديمية العربية للابتكار يساهم بشكل كبير في تعزيز التنوع الاقتصادي في دولة قطر وتطوير رأسمالها البشري، كما أنها تنظر قدما إلى تثقيف الجمهور العام وتوعيته بالمنافع المهمة التي يوفرها برنامج الأكاديمية العربية للابتكار، وحثّ الشباب في قطر والمنطقة على المشاركة بشكل أكبر خلال نسختها الثالثة في العام القادم. من جانبه، قال السيد ألار كولك، رئيس الأكاديمية الأوروبية للابتكار، إن النسخة الثانية من البرنامج، تلقت هذا العام عددا قياسيا من المشاركين القادمين من كافة أرجاء منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، حيث تمكن الطلاب من اكتساب المهارات والثقة اللازمة لإنشاء شركاتهم الناشئة من الصفر، فضلًا عن تعلّم كيفية توفير قيمة مضافة فريدة من نوعها في عالم ريادة الأعمال والابتكار. وقد تصدت الأفكار المبتكرة التي أبدعتها عقول الفرق المشاركة للعديد من المعضلات العالمية، على غرار تعزيز اهتمام الأطفال بالقراءة، وإعادة استخدام المخلفات الصناعية، وتسهيل عملية العثور على المتبرعين بالدم، كما شملت الحلول قطاعات متنوعة مثل الصحة والتعليم والإنشاءات والعقارات والسياحة. وقبل يومين من حفل التخرج، استعرض رواد الأعمال التكنولوجية أفكار شركاتهم الناشئة أمام المشاركين الآخرين، والموجهين، والزوار، في معرض مفتوح للشركات الناشئة، حيث أجابوا على الأسئلة ذات الصلة بمنتجهم ومفهوم شركتهم، وخلال العرض النهائي، استعرضت الفرق العشرة الأفضل أفكارها أمام المستثمرين، وحصلوا على تقييم نقدي مهم من المستثمرين، مما سيساعدهم على تطوير مفاهيم العمل بشكل أفضل. وواحة قطر للعلوم والتكنولوجيا، عضو قطاع البحوث والتطوير والابتكار في مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، هي منطقة حرة وحاضنة للشركات التكنولوجية الناشئة في قطر، وتهدف الواحة إلى دعم منظومة الابتكار وريادة الأعمال في دولة قطر، والعمل على تسريع التسويق التجاري للتكنولوجيا المطورة بما يساهم في تعزيز التنوع الاقتصادي في الدولة.
697
| 19 يناير 2019
قالت السيدة وضحى الأدغم مديرة برامج التعليم في واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا إنّ الأكاديمية العربية للابتكار فتحت باب التسجيل للنسخة الثانية من برامج الأكاديمية. وأوضحت في حديث لقناة الريان أنّ طلبات التقديم تشترط أن يكون المتقدم طالباً، وفي السنوات الأخيرة من دراسة مرحلة البكالوريوس، أو الدراسات العليا، ويكون عمره أقل من 30 سنة، ولديه الشغف والطموح في تعلم ريادة الأعمال، ومتفرغاً طيلة مدة البرنامج ومدته 10 أيام. وذكرت أنّ آلية التسجيل للطلاب من خارج الدولة، تكون من خلال ترشيح جامعاتهم، أما الطلاب من داخل قطر فقد تمّ وضع رابط إلكتروني في كل جامعة لتقديم طلبات الاشتراك إذا توافرت فيهم الشروط المطلوبة. ونوهت الى أنّ محتوى البرنامج باللغة الإنجليزية، لذلك يشترط من المتقدمين الإلمام الجيد باللغة الإنجليزية، ليتمكنوا من التواصل.
2314
| 31 أكتوبر 2018
في تعاون بين مؤسسة قطر والأكاديمية الأوروبية للابتكار د. ماهر حكيم: المبتكرون المشاركون سفراء عالميين لقطر اختتمت واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا عضو مؤسسة قطر، النسخة الأولى من الأكاديمية العربية للابتكار، وهي عبارة عن مخيم تدريبي مكثّف استمر لمدة 10 أيام، بالتعاون مع الأكاديمية الأوروبية للابتكار، بمشاركة 100 شاب طموح من الطلاب الجامعيين ورواد الأعمال الشباب القادمين من مختلف أنحاء العالم العربي لتطوير مشروعاتهم التكنولوجية الجديدة. وتحت إشراف موجهين رائدين من مؤسسي الشركات العالمية الرائدة في مجال التكنولوجيا، لتحويل الفكرة إلى شركة ناشئة. وحصل الطلاب المشاركون من جامعات في الجزائر، ولبنان، وسلطنة عُمان، وتونس، والمغرب، والأردن، وقطر على فرصة للاستفادة من شبكة عالمية واسعة من الخبراء الرائدين في مجال ريادة الأعمال التكنولوجية، الذين أطلعوهم على أدوات وأساليب الابتكار التي طورتها جامعات وشركات رائدة، من بينها جامعة كاليفورنيا في بيركلي، وجامعة ستانفورد، وشركة جوجل، ومجموعة أماديوس لتقنية المعلومات، إلى جانب واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا. وساهم البرنامج في إنشاء شبكة جديدة وحيوية تضم أكثر من 150 ناشطًا دوليًا من أصحاب الرسالات، من بينهم طلاب، وموجهين، ومتحدثين، في إطار التزام دولة قطر بإطلاق قدرات الإنسان، وعزمها على أن تصبح مركزًا إقليميًا للابتكار يمكن أن تساهم جهوده في تحقيق الفائدة للمجتمع المحلي، والعالم على نطاق أوسع. سفراء عالميين لقطر وقال الدكتور ماهر حكيم، المدير التنفيذي لواحة قطر للعلوم والتكنولوجيا: يُبدي رواد الأعمال الشباب في مجال التكنولوجيا الذين شاركوا في النسخة الأولى من الأكاديمية العربية للابتكار اهتمامًا كبيرًا بمنطقتنا، حيث أظهروا حماسهم والتزامهم بالمساعدة في وضع حلول للتحديات التي تواجه المنطقة، وهم يعملون الآن كسفراء عالميين لدولة قطر والعالم العربي، عبر بناء جسور تواصل بين المجتمعات والثقافات من خلال الابتكار. وفي جلسة العرض الكبرى التي أقيمت في نهاية الأكاديمية العربية للابتكار، عرض المشاركون أفكار الشركات الناشئة التي طوروها من الصفر خلال الأسبوعين الماضيين على مستثمرين وخبراء من جميع أنحاء العالم. وفاز مشروع Ag Automation، وهو مشروع ناشيء يهدف إلى استخدام التكنولوجيا لتحقيق تحول في نظام الزراعة المغطاة بجائزة أفضل مشروع ناشئ. وتلت جلسة العرض الكبرى تنظيم ندوة خاصة من سلسلة ندوات تكنوفيت، حيث شارك رافي بلاني، الشريك المؤسس والشريك الإداري لـ Alchemist Accelerator - شركة رائدة في تسريع تطوير التكنولوجيا مقرها في وادي السيليكون بالولايات المتحدة الأمريكية،إلى جانب علي كارابي، المدير العام لـ 212 - شركة في مجال الاستثمارات الرأسمالية مقرها إسطنبول بتركيا.
1370
| 15 يناير 2018
تستضيف واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا الدورة الأولى من الأكاديمية العربية للابتكار، وهي مبادرة جديدة طموحة، تهدف إلى توفير الفرصة لـ 200 من رواد الأعمال المستقبليين للعمل مع موجهين مرموقين من وادي السيليكون، وتأسيس شركة ناشئة خلال 10 أيام فقط. وتُعد هذه الأكاديمية ثمرة للتعاون بين واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا، عضو قطاع البحوث والتطوير بمؤسسة قطر، والأكاديمية الأوروبية للابتكار. وقد تقدّم للأكاديمية 68 طالباً من أبرز الجامعات في قطر، فضلاً عن 142 طالباً من جامعات إقليمية، للمشاركة في مخيم تدريبي في الدوحة خلال الفترة من 31 ديسمبر 2017 إلى 11 يناير المقبل.
606
| 26 ديسمبر 2017
علمت "الشرق" ان واحة العلوم والتكنولوجيا في قطر تسعى الى تدشين برنامج الاكاديمية العربية للابتكار واطلاق اول دورة تدريبية في يناير المقبل وتوفر الأكاديمية العربية للابتكار مخيمًا تدريبيًا يمتد على مدار أسبوعين لطلاب الجامعات في المنطقة العربية، ويقدم البرنامج فرصة للمشاركين تتيح لهم إمكانية التعلم من تجارب فعلية للتعرف على كيفية تأسيس شركاتهم الناشئة. وسيشارك في البرنامج طلابٌ من كبرى الجامعات في قطر إلى جانب مجموعة متنوعة من الجامعات المرموقة في المنطقة ويساعد البرنامج المشاركين على الاستفادة من شبكة من المدربين والمختصين في دعم وتطوير أفكارهم ومشاريعهم الناشئة وتهدف هذه المبادرة إلى تطبيق أفضل الممارسات الدولية لتعزيز عقلية ومنهجية الابتكار محلياً وإقليمياً، بالإضافة إلى استقطاب رواد الأعمال الناشئين العرب ومساعدتهم. وتطمح الأكاديمية العربية للابتكار إلى تدريب أكبر عدد من المواهب الشابة لإطلاق منتجات وخدمات تكنولوجية جديدة تكون ذات فائدة للسوق المحلية والإقليمية. ومن المقرر إقامة برنامج الأكاديمية بشكل سنوي كاحدى المبادرات المشتركة بين واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا والأكاديمية الأوروبية للابتكار وشركاء آخرين. وسوف يستقطب البرنامج طلابًا من جامعات مختارة في جميع أنحاء العالم العربي لزيادة الوعي حول ريادة الأعمال التكنولوجية وتحفيز عملية إنشاء مشاريع تجارية جديدة. كما تأتي هذه المبادرة في إطار مساعي الواحة الرامية لتعزيز بيئة الابتكار في قطر والمنطقة.
428
| 03 يونيو 2017
مساحة إعلانية
نشرت الجريدة الرسمية قرار سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود، وزير الصحة العامة رقم (46) لسنة 2025، الذي يقضي بإلغاء القرار رقم...
23160
| 11 سبتمبر 2025
صادَق حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، على قرار معالي الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، رئيس...
20770
| 11 سبتمبر 2025
وزارة التجارة والصناعة تُعلن عن إغلاق شركة، لمدة أسبوع واحد، وذلك لعدم الالتزام بأحكام المادتين رقم (7) و (11) من القانون رقم (8)...
8590
| 10 سبتمبر 2025
اجتمع سعادة الدكتور علي بن صميخ المري وزير العمل، مع سعادة السيد هانز ليو كاكداك وزير العمال المهاجرين في جمهورية الفلبين، واستعرضا أوجه...
7670
| 10 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
الدوحة - موقع الشرق أعلنت وزارة الداخلية أنه في إطار المتابعة المستمرة لمستجدات الاستهداف الإسرائيلي، وفي ضوء قيام الجهات الأمنية المختصة بعملها الميداني...
6518
| 10 سبتمبر 2025
كشفت وزارة الداخلية عن هوية أحد شهداء الاعتداء الذي استهدف يوم أمس الثلاثاء أحد المقرات السكنية التي يقيم فيها عدد من أعضاء المكتب...
6012
| 10 سبتمبر 2025
أصدر سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود وزير الصحة العامة القرار رقم (46) لسنة 2025 بإلغاء القرار رقم (21) لسنة 2023 بتحديد...
2568
| 11 سبتمبر 2025