انعقد أمس مجلس إدارة شركة قطر للتأمين برئاسة سعادة السيد خليفة عبدالله تركي السبيعي رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب اعتمد المجلس البيانات المالية للسنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2022م. وقد أعلنت شركة قطر للتأمين، عن نتائجها المالية للسنة المنتهية في 31 ديسمبر 2022م. بلغ إجمالي الأقساط المكتتبة 9.8 مليار ريال قطري للعام 2022م. وحققت المجموعة خسارة صافية بلغت 637 مليون ريال قطري مقارنة بصافي ربح قدره 630 مليون ريال قطري للعام السابق. وتعليقًا على الأداء المالي لشركة قطر للتأمين في عام 2022م، قال السيد خليفة عبد الله تركي السبيعي، رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب: “اتسم عام 2022م بظروف السوق المضطربة بسبب المزيج المعقد من كوارث الاقتصاد الكلي، والجيوسياسية والكوارث الطبيعية، نتج عنها مناخ معاكس لشركات التأمين. في ظل هذه البيئة، أثبتت شركة قطر للتأمين قوتها ووسَعت أعمالها المربحة في السوق المحلية في قطر ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. ويعكس هذا، التنفيذ الناجح والمستمر للخطة الإستراتيجية للمجموعة للحد من مخاطر عملياتنا الدولية، وتوسيع أنشطتنا منخفضة التقلبات وتنويع محفظة اعمالنا، فضلاعن تعزيز مكانة الشركة كونها الرائدة كشريك تأمين قوي ماليًا، وقابل للتكيف وآمن، مع قاعدة رأسمالية صلبة لمساهميها . تعليقا على نتائج المجموعة أوضح السيد سالم خلف المناعي الرئيس التنفيذي لمجموعة قطر للتأمين: تأثرت الأسواق المالية العالمية نتيجة الحرب الروسية الأوكرانية، وارتفاع أسعار الفائدة عن طريق الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي والبنوك المركزية حول العالم وزيادة التقلبات. فقد بلغ معدل التضخم في المملكة المتحدة نسبة 10.5٪ في ديسمبر 2022م، وهو أعلى معدل منذ 40 عامًا، مما يؤثر على تكلفة التعويضات ويؤدي إلى الزيادة في الاحتياطيات على المدى القصير والمتوسط الأجل. كما ساءت أحوال سوق تأمين السيارات في المملكة المتحدة، التي تشكل ما يقارب 40% من أعمال المجموعة من خلال ماركرستادي التي تتخذ مقرها في جبل طارق، حيث بلغت نسبة التكلفة المجمعة 110٪ بسبب التضخم وارتفاع أسعار قطع الغيار والعمالة والطاقة، وانسحاب المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي برِيكْسِت، بالإضافة إلى ذلك، فإن معدلات الأقساط وصلت إلى مستوى منخفض نتيجة حدة التنافس بين شركات التأمين للحفاظ على حصتهم في السوق. وحاليا يجري التفاوض لبيع شركات تأمين التي تتخذ مقرها في جبل طارق العمليات غير المستمرة الى مشتر مؤسسي، وتخضع عملية البيع لموافقة الجهات الرقابية المختصة. الأداء المالي على الصعيد العالمي، كان عام 2022م عاما مليئا بالتحديات بسبب التضخم غير المسبوق، والتوترات الجيوسياسية، والاضطرابات في سلسلة التوريد، والكوارث الطبيعية المتكررة المتعلقة بتغير المناخ، والانتعاش الاقتصادي العالمي الفاتر، حيث خفت حدة جائحة كوفيد-19 بشكل أبطأ مما كان متوقعًا. ارتفع معدل التضخم وأسعار الفائدة بسرعة بسبب إطلاق الطلب الاستهلاكي المكبوت وارتفاع أسعار الطاقة. وتلقَت صناعة التأمين، التي تضررت من اضطرابات سوق رأس المال، وارتفاع خسائر الكوارث الطبيعية - بما في ذلك إعصار إيان، ثاني أعلى خسارة مؤمن عليها في التاريخ، تلقَت ضربة كبيرة للنتائج الفنية ودخل الاستثمار والأرباح. أدت الزيادات الحادة في الطلب على السلع والمواد والعمالة وقطع غيار السيارات والمركبات المستأجرة، بالإضافة إلى الاضطرابات المستمرة في سلسلة التوريد، أدَت إلى زيادة تكاليف المطالبات خلال العام للتأمينات الشخصية والتجارية. في ظل هذه البيئة المضطربة عام 2022م، نجحت شركة قطر للتأمين في توسيع أعمالها المربحة في السوق المحلية في قطر ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، مع الحد من التعرض لمخاطر شديدة التقلب في عملياتها الدولية. أعلنت مجموعة قطر للتأمين عن إجمالي أقساط مكتتبة بلغت 9.8 مليار ريال قطري، مع 45 ٪ من إجمالي الأقساط ناشئة عن تأمين الخطوط الشخصية في الشرق الأوسط والمملكة المتحدة وأوروبا القارية. في عام 2022م، شكلت العمليات الدولية لشركة قطر للتأمين - قطر ري، أنتاريس وشركة قطر للتأمين الأوروبي المحدودة(QEL) - ما يقارب 71٪ من إجمالي أقساط الشركة المكتتبة، مما ساهم بمبلغ 7 مليار ريال قطري في إجمالي الإيرادات لمجموعة شركة قطر للتأمين. ولكن، ظلت أعمال شركات التأمين العالمية متقلبة للغاية على مدار العام، حيث واجه قطاع التأمين مجموعة من المتغيرات الناجمة عن التضخم غير المسبوق والتوترات الجيوسياسية. وأدى التضخم، الذي وصل إلى مستويات قياسية في التاريخ الحديث، إلى ارتفاع نسبة المطالبات للأعمال المتوقفة والقديمة للمجموعة، مما كان له تأثير مباشر على دخل الاكتتاب. تستمر التوترات الجيوسياسية، لا سيما الحرب الروسية الأوكرانية، والخروج من جائحة كوفيد-19 في التأثير سلبا على سلسلة التوريد وأسعار النفط. وعلى هذه الخلفية، تأثرت نتائج الاكتتاب من عملياتنا الدولية المتوقفة بشدة، والتي كان لها التأثير الكبير على صافي الأرباح الذي تحقق في الأعمال المستمرة المتبقية. حيث بلغت خسائر المجموعة بعد الضريبة من العمليات غير المستمرة (859) مليون ريال قطري. إن قرار وقف هذه الاعمال المتقلبة يظهر بالفعل نتائج إيجابية حيث يتضاءل التأثير السلبي للأعمال المتوقفة تدريجياً مع تقدمنا في سنوات الاكتتاب الجديدة. لا تزال عمليات شركة قطر للتأمين المحلية والشرق الأوسط وشمال أفريقيا جذابة للغاية، فهي تقدم نتائج قوية على مستوى إجمالي الاقساط وصافي الأرباح للشركة، حيث ساهمت بإجمالي أقساط مكتتبة بلغت 2.8 مليار ريال قطري، بزيادة قدرها 18 ٪ عن عام 2021م. بلغ صافي ربح الاكتتاب للمجموعة لعام 2022م 25 مليون ريال قطري مقابل صافي أرباح اكتتاب بلغ 643 مليون ريال قطري في عام 2021م. واصلت شركة قطر للتأمين التزامها بالعمل بأكبر قدر ممكن من الكفاءة لصالح كل من حملة الوثائق والمساهمين. لقد نجحنا في خفض نسبة التكلفة لدينا بشكل مطرد على مدار السنوات الماضية مع الأستمرار في هذا المسار حتى عام 2022م. كما قامت الشركة بتحسين كفاءتها التشغيلية الاستثنائية بالفعل، وحققت نسبة نفقات صحية لعملياتها الأساسية بلغت 5.3 ٪، وهو انخفاض إضافي من 5.9 ٪ في عام 2021م.

كشفت شركة كيو إل إم لتأمينات الحياة والتأمين الصحي، الشركة الرائدة في مجال التأمين الصحي والتأمين على الحياة في قطر، عن نتائجها المالية لفترة الاثني عشر شهرًا المنتهية في 31 ديسمبر 2022. أعلنت الشركة عن إجمالي أقساط مكتتبة 1.05 مليار ريال قطري. مقابل 3 مليارات ريال قطري لنفس الفترة من العام السابق. وبلغ صافي أرباح الشركة 83.3 مليون ريال قطري مقابل 106.2 مليون ريال قطري من عام 2021. وقد صرح الشيخ سعود بن خالد بن حمد آل ثاني، رئيس مجلس الإدارة: في ظل ما يشهده الاقتصاد العالمي من التعافي من وباء كوفيد- 19، تميز عام 2022 بتحديات فريدة حيث شهد النصف الأول منه زيادة في نشاط المطالبات مقابلها تخفيف في معدلات الأقساط والذي شكل عبئاً على المحصلة النهائية لأعمالنا. وبالرغم من ذلك، فإننا سنستمر فى تقديم حلول مبتكرة ونتطلع إلى الوصول إلى زخم إيجابي مع بداية عام 2023 وسنظل نعمل على تحسين الخدمة لجميع عملاء كيو إل إم. بلغ صافي دخل الاستثمار والإيرادات الأخرى 38.5 مليون ريال قطري مقابل 37.8 مليون ريال قطري في عام 2021. كما بلغت ربحية السهم 0.24 ريال قطري لكل سهم مقارنة بـ 0.30 ريال قطري لكل سهم في العام السابق. وقد أوصى مجلس إدارة الشركة بتوزيع أرباح قدرها 0.125 ريال قطري للسهم الواحد (2021: 0.22 ريال قطري لكل سهم) والتي سيتم طرحها للموافقة عليها في الاجتماع العام السنوي المقبل للمساهمين. وتعليقًا على ذلك، قال السيد فهد محمد السويدي، الرئيس التنفيذي: لقد أحرزنا تقدمًا كبيرًا في التحول الرقمي في خدمة عملائنا ونرحب بمبادرة وزارة الصحة العامة الأخيرة حيث قامت بإطلاق المرحلة الأولى من خطة التأمين الصحي الإلزامي للزائرين. وقد تم تطبيق هذه المرحلة على جميع الزائرين الذين يصلون إلى دولة قطر اعتبارًا من 1 فبراير 2023. ودخلت الشركة في شراكة مع مطار حمد الدولي وأنشأت ثلاثة منافذ مخصصة للحصول على تأمين الزوار وذلك في مواقع إستراتيجية داخل المطار قبل الوصول لمنفذ الجوازات ويمكن الوصول إلى منافذ الشركة بسهولة لجميع الزوار. ومع تقديم الشركة لمنتجاتها الفردية عبر موقعها الإلكتروني وبمساعدة التحول الرقمي الذي تتميز به الشركة، فإننا نضمن تجربة سلسة للعملاء وكفاءة تشغيلية على أعلى مستوى. شركة كيو إل إم لتأمينات الحياة والتأمين الصحي هي شركة مساهمة عامة متخصصة في حلول التأمين على الحياة والتأمين الصحي وتخضع لرقابة مصرف قطر المركزي. تقدم أفضل خدمة في فئتها لعملائها، مع عرض قيمة متميزة. تتمثل رؤية الشركة في تقديم خدمات رعاية صحية عالية الجودة باستمرار، من خلال أن تصبح شريك الرعاية الصحية الأكثر ثقة في قطر وخارجها، متبعةً مسار النجاح المستمر في التأمين الصحي.

أعلنت اليوم شركة قطر للتأمين، الشركة الوطنية الرائدة في قطاع التأمين، عن نتائج الربع الأول المنتهي بتاريخ 31 مارس 2016م. حيث بلغ صافي أرباح الشركة 322 مليون ريال قطري، أي بزيادة نسبتها 9% عما سبق تحقيقه خلال الربع الأول من العام 2015م.وقام مجلس إدارة الشركة خلال اجتماعه اليوم برئاسة سعادة السيد عبد الله بن خليفة العطية ـ نائب رئيس مجلس الإدارة ـ باعتماد البيانات المالية للشركة.ورغم التحديات التي يواجهها قطاع التأمين وانخفاض معدلات أقساط التأمين على المستوى العالمي، حققت المجموعة نتائج جيدة في إجمالي الأقساط المكتتبة والتي بلغت 2.698 مليار ريال، مسجلةً نموًا بنسبة 41 % مقارنة بالربع الأول من العام الماضي، ويعزى هذا النمو المتزايد في إجمالي الأقساط التأمينية المكتتبة إلى القدرات الفعالة للمجموعة في مجال اكتتاب أقساط التأمين. 2.7 مليار ريال قيمة الأقساط المكتتبة بزيادة 41% وبلغ فائض النشاط التأميني للربع الأول من العام مبلغ 277 مليون ريال قطري، بزيادة نسبتها 12% عن العام السابق، وبلغت إيرادات الاستثمار والإيرادات الأخرى 201 مليون ريال قطري، مقابل 217 مليون ريال قطري خلال نفس الفترة من عام 2015م بانخفاض نسبته 7%.ورغم التحديات التي فرضتها الظروف الاقتصادية العالمية وتقلبات السوق الإقليمية، حققت المجموعة زيادة في صافي الأرباح التي بلغت 322 مليون ريال قطري، أي بزيادة نسبتها 9% عما سبق تحقيقه خلال الربع الأول من العام 2015م وكان 297 مليون ريال قطري. وتتوافق البيانات المالية المفصح عنها مع نموذج الإفصاح عن البيانات المالية المنشورة في الموقع الإلكتروني للبورصة والموقع الإلكتروني للشركة.وكانت الجمعية العامة غير العادية للشركة في اجتماعها الذي انعقد خلال شهر فبراير من عام 2016م قد صادقت على زيادة رأسمال الشركة ليصبح 2.030.835.807 ريال، وذلك لمواكبة سعي المجموعة لتحقيق أهداف إستراتيجيتها في تنمية حجم أعمالها وتنويع نشاطاتها. ولا تقتصر فائدة هذه الزيادة في رأس المال على تعزيز نسبة كفاية رأس المال للمجموعة فحسب، بل ستوفر التمويل اللازم لنشاطات نمو المجموعة على المدى الطويل.وتعليقًا على نتائج الربع الأول للمجموعة، صرح السيد خليفة عبد الله تركي السبيعي ـ رئيس المجموعة والرئيس التنفيذي قائلًا:"رغم الوضع الاقتصادي والاستثماري العالمي والإقليمي الراهن، فإن توقعاتنا لعام 2016م لا تزال متفائلة بأداء ثابت ونتائج مالية قوية، وسوف نواصل حرصنا على تحسين كفاءة العمليات وتحديد مصادر جديدة للدخل لاستمرار عملية نمو المجموعة وتحقيق عوائد جيدة مستدامة لمساهمينا".وأضاف السبيعي:"إن هذه النتائج الجيدة التي حققتها مجموعة قطر للتأمين في ظل ظروف السوق الصعبة، يُبرهن وبوضوح على قوة الشركة وعلى المرونة التي يتميز بها نموذج الأعمال لدينا، والذي يتسم بالتنوع بهدف تقليل المخاطر والبحث عن فرص النمو الواعدة".

أعلنت ’شركة قطر للتأمين‘، الشركة الوطنية الرائدة في قطاع التأمين، عن تحقيق المجموعة نتائج جيدة في قيمة إجمالي الأقساط المكتتبة، حيث بلغت (5376) مليون ريال، مسجلةً نمواً بنسبة (20%) مقارنة بالربع الثالث من العام الماضي.وقد اعتمد مجلس الإدارة في اجتماعه أمس برئاسة سعادة السيد عبد الله بن خليفة العطية ـ نائب رئيس مجلس الإدارة البيانات المالية للشركة عن التسعة أشهر المنتهية في30 سبتمبر 2015م. وأظهرت النتائج المالية تحقيق الشركة صافي نتائج الاكتتاب (فائض النشاط التأميني) للفترة (637) مليون ريال، مسجلاً زيادة بنسبة (25%) عن نفس الفترة من العام الماضي، كما بلغت إيرادات الإستثمار والإيرادات الأخرى مبلغ (587) مليون ريال بانخفاض نسبته (26%) عن نفس الفترة من العام الماضي، وبلغ صافي ربح المجموعة للربع الثالث من عام 2015م مبلغ (693) مليون ريال بعد استبعاد حقوق الأقلية، بانخفاض نسبته (11%) مقارنةً بنفس الفترة من عام 2014م. السبيعي: استمرار نمو عمليات المجموعة المحلية والدولية والتوسع فيها وتعليقاً على نتائج الشركة، قال السيد خليفة عبد الله تركي السبيعي رئيس المجموعة والرئيس التنفيذي لقطر للتأمين: "تعكس النتائج المالية للمجموعة في نهاية الربع الثالث لعام 2015 التحديات التي يواجهها قطاع التأمين وبيئة الاستثمار التنافسية، ليس فقط محليا ولكن على الصعيد الإقليمي والدولي أيضاً. ورغم هذه التحديات، فقد استمرت عملياتنا المحلية والدولية في النمو بثبات. بالإضافة إلى ذلك شهدنا زيادة ملحوظة في إجمالي أقساطنا المكتتبة. ويُعد مجال التأمين الطبي والتأمين على الحياة مجالاً إيجابياً للمزيد من النمو. وتماشياً مع إستراتيجيتنا والتنمية المتوقعة في الأسواق الإقليمية لقطاع التأمين في العام المقبل، استمرت المجموعة في التركيز على تحسين كفاءة العمليات، كما نجحت في إجراء عمليات إعادة تنظيم لقواها العاملة وترشيد تكاليفها في المصروفات العمومية والإدارية، وبينما نواصل التركيز على خطط التوسع في نشاطات التأمين وإعادة التأمين، تبقى أولويتنا الحفاظ على مسار نمو طويل الأمد للوصول إلى آفاق مستقبلية واعدة، مما يحتم علينا أن نكون على مستوى عالٍ من الكفاءة. وبالتزامن مع تطوير خدمات تأمينية جديدة والتخطيط لإطلاقها بالأسواق المحلية والإقليمية وتركيزنا المتجدد على الأسواق النامية، فنحن متفائلون بأننا سوف نستمر في النمو والتوسع في عملياتنا".وأضاف قائلا: "نجحنا في الربع الثالث من عام 2015 م في إضافة إنجاز آخر لقائمة الإنجازات لدينا، حيث تم تصنيف شركة قطر ري (Qatar Re) في المرتبة الخمسين على مستوى العالم من حيث إجمالي الأقساط المكتتبة لعام 2014م، وذلك وفقاً للتصنيف الذي أعـدَّته وكالة التصنيف الائتماني (A.M.Best) ".