أعلنت هواوي عن حملة رائعة «استبدال بطارية هواوي» لمكافأة مستخدمي الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية في قطر. تقدم هذه الحملة الخاصة للعملاء فرصة الحصول على بطارية بديلة أصلية مصممة خصيصًا لطراز أجهزتهم المحددة بسعر منخفض يبلغ 49 ريالا قطريا فقط. يمكن للمستهلكين الاستمتاع بفوائد البطارية الجديدة والأصلية التي تعد بأداء مثالي وطول عمر وضمان لمدة 90 يومًا عليها. بطارية هواوي أصلية كجزء من حملة استبدال البطارية، يتمتع المستهلكون بفرصة الحصول على بطارية بديلة أصلية جديدة من هواوي لطراز أجهزتهم. مع وجود بطارية أصلية، يمكن للمستخدمين الاستمتاع بعمر بطارية أطول وأداء فائق مع ضمان الأمان وموثوقية أجهزتهم. خدمة سريعة وموثوقة كجزء من هذه الحملة، يمكن للعملاء شراء خدمات استبدال البطارية عبر الإنترنت ثم زيارة أي مركز خدمة هواوي معتمد للاستبدال أو الذهاب إلى مركز الخدمة مباشرةً لتلقي هذه الخدمة السريعة. وهذا يضمن أن يتم التعامل مع أجهزتهم بخبرة وعناية، وبأوقات انتظار قليلة. نظرًا لأن جميع الهواتف المحمولة الحديثة تقريبًا تستخدم تصميمات بطارية غير قابلة للفصل، وليس من السهل استبدالها، يُنصح مستخدمو هواوي باستبدال بطاريات الهاتف فقط في مراكز خدمة هواوي المعتمدة للحصول على المساعدة من موظفي الصيانة المؤهلين الذين خضعوا لتدريب احترافي خصيصًا لمنتجات هواوي. ضمان لمدة 90 يوماً ستأتي البطاريات الجديدة بضمان إضافي لمدة 90 يومًا من تاريخ التجميع . لن تكون هناك أي رسوم إضافية بخلاف سعر استبدال البطارية، والذي يغطي سعر قطع الغيار ورسوم العمالة والضرائب. يسري هذا العرض على مجموعة واسعة من هواتف هواوي الذكية والأجهزة اللوحية في قطر.

هناك العديد من المهام والنشاطات في الحياة التي تحتاج لشاشة أكبر من تلك الخاصة بالهاتف الذكي، وقد يكون الحاسوب المحمول في هذه الحالة أكبر من اللازم أو عبئاً في بعض الأحيان، والحل الأمثل لذلك هو الأجهزة اللوحية التي تأتي في المنتصف بين الحواسيب المحمولة والهواتف الذكية. وغالباً ما تكون الأجهزة اللوحية هي الخيار المثالي لمثل هذه المواقف. وكل ما عليكم فعله هو ضمان حصولكم على الجهاز الذي يناسب احتياجاتكم وميزانيتكم. وتعتبر الشاشة الحيوية وجودة الصوت الغامرة والمزايا الذكية وسهولة الاستخدام عناصر رائعة ومفيدة في مختلف حالات الاستخدام، لذلك أعلنت شركة هواوي مؤخراً عن إطلاقها لجهاز HUAWEI MatePad SE اللوحي الترفيهي والمناسب لجميع أفراد الأسرة. ويأتي هذا الجهاز الجديد مزوداً بشاشة عرض كاملة من هواوي مريحة للعين مقاس 10.4 بوصة بدقة 2K ومعالج قوي بالإضافة إلى تجربة صوت غنية ومميزة. شاشة عرض كاملة من هواوي مريحة للعين بدقة 2K يُعد جهاز HUAWEI MatePad SE اللوحي قبل كل شيء جهازاً لوحياً خاصاً بالترفيه العائلي. ويتميز بشاشة عرض كاملة من هواوي مقاس 10.4 بوصة بدقة 2K وكثافة بكسل تبلغ 225 بكسل في البوصة، ونسبة شاشة تبلغ 83% من حجم الهيكل الكُلي وحواف ضيقة مقاس 8.5 مم لتوفير تجربة مشاهدة غير محدودة. وحصل الجهاز على شهادتي1 الضوء الأزرق المنخفض والخُلو من الوميض من TÜV Rheinland مما أثبتت أنه يقضي على وميض الشاشة بشكل فعال ويُقلل انبعاثات الضوء الأزرق بشكل كبير. وكل ما يتعين على المستخدمين فعله هو تفعيل وضع راحة العين Eye comfort للاستمتاع بتجربة مشاهدة خالية من الأذى الذي قد ينتج عن التعرض المفرط للضوء الأزرق. أداء مذهل وكفاءة استثنائية يمتاز جهاز HUAWEI MatePad SE اللوحي بمعالج قوي يضم ثمانِ نوى بحجم 6 نانومتر، يُمكنكم من مشاهدة الأفلام والاستمتاع بالألعاب دون أي تباطؤ. وما يجعله أفضل من سابقيه هو أنه يستهلك طاقة أقل ويوفر أداء مستقر. والنتيجة هي ترفيه وأداء سمعي وبصري لا مثيل له. تجربة استماع غامرة يشمل جهاز HUAWEI MatePad SE اللوحي مُكبري صوت على الرغم من إطاره النحيف، اللذين تم وضعهما بشكل متماثل على كلا الجانبين لتوفير مجال صوت استريو غامر مع صوت جهير رنان وطبقات صوت عالية مثالية. وللارتقاء بمستوى الأداء الصوتي بشكل أكبر، يستخدم الجهاز اللوحي الجديد تقنية Huawei Histen 8.0 التي تتكيف مع البيئة المحيطة لتوفر مؤثرات صوتية نقية وفائقة. تفاعلات سلسة مع جهاز فائق يأتي جهاز HUAWEI MatePad SE اللوحي مزوداً بمزايا الجهاز الفائق Super Device التي تتيح لكم إدارة أجهزتكم واتصالاتكم من مكان واحد وحتى مشاركة الأجهزة بين الحسابات المختلفة، مما يجعل العمليات التي تتم بين الأجهزة أكثر سهولة من أي وقت مضى. ركن الأطفال: مكان الترفيه الآمن والمثالي لأطفالكم صُمم جهاز HUAWEI MatePad SE اللوحي مع مراعاة احتياجات الأطفال. ويأتي مزوداً بركن الأطفال لمساعدة الآباء على ضمان سلامة أطفالهم أثناء الاستمتاع بأجهزتهم اللوحية.

أشارت هيئة اختبار السلع والمنتجات الألمانية، إلى أن شاشات الأجهزة اللوحية ينبغي أن تتمتع بمظهر جذاب من خلال الألوان الزاهية ودرجة السطوع العالية وزاوية الرؤية المستقرة، بالإضافة إلى أن هذه الشاشات هي المسؤولة أيضاً عن سلاسة الاستعمال. وقامت الهيئة الألمانية باختبار 15 موديلاً من الأجهزة اللوحية، وأكدت على وجود فروق كبيرة فيما بينها من حيث جودة الشاشة، حسبما ذكرت "بوابة أفريقيا الإخبارية". وتميزت الأجهزة الفاخرة من خلال جودة الألوان ودقة الوضوح الفائق والتباين الشديد، وعلى الطرف الآخر من التقييم ظهرت أجهزة بشاشة رديئة بسبب عدم وضوح الصورة، بالإضافة إلى صعوبة قراءة النصوص المعروضة على الشاشة. وقام الخبراء الألمان بالتمييز بين الأجهزة اللوحية الصغيرة ذات شاشة قياس 6.8 إلى 8.4 بوصة، وبين الأجهزة ذات الشاشات الكبيرة قياس 8.7 إلى 10.9 بوصة، علاوة على أن حجم الشاشة يرتبط بالغرض من استخدام الجهاز اللوحي، حيث تتناسب الموديلات الصغير مع المستخدم كثير الحركة والتنقل، بينما تلبي الأجهزة اللوحية ذات الشاشات الكبيرة احتياجات المستخدم، الذي يستعملها أثناء الجلوس على الأريكة في غرفة المعيشة. وأضافت الهيئة الألمانية، أن الاختيار ما بين نظام تشغيل جوجل أندرويد وأبل "آي أو إس" يرجع إلى التفضيلات الشخصية، كما يأتي نظام تشغيل مايكروسوفت ويندوز في مرتبة متأخرة بسبب قلة التطبيقات المتوافرة له. وأشار الخبراء الألمان أيضا إلى وجود فروق كبيرة بين الموديلات، التي خضعت للاختبار من حيث فترة تشغيل البطارية، حيث فرغت شحنة البطارية بأضعف الأجهزة بعد مرور 7 ساعات، في حين وصلت فترة تشغيل البطارية بأفضل الأجهزة اللوحية إلى حوالي 14 ساعة. وجاءت الكاميرات بالأجهزة اللوحية مخيبة للآمال، حيث نال موديل واحد فقط تقييم "جيد"، أما الأجهزة الأخرى فقد حصلت على تقييم "مقبول"، وإذا رغب المستخدم في تصفح الويب أثناء التنقل، فلابد أن يشتمل الجهاز اللوحي على فتحة لتركيب بطاقة SIM، التي لا تتوفر في كل الموديلات، حيث عادة ما تقوم شركات الإلكترونيات بطرح إصدارات متنوعة من أجهزتها اللوحية، منها ما يتضمن فتحة بطاقة SIM، ومنها ما يفتقر إليها.

تتيح محاكيات أندرويد للمستخدم إمكانية الاستمتاع بالألعاب المخصصة للهواتف الذكية والأجهزة اللوحية على الحواسب المكتبية، حسبما أشارت مجلة "بي سي جو" المهتمة بالتكنولوجيا. وأوضحت المجلة الألمانية أن برنامج Bluestacks يوفر لعشاق الألعاب أكبر باقة من الوظائف المتنوعة ويمتاز بالتوافق إلى درجة كبيرة، ويمكن استخدام هذا البرنامج مجاناً، إلا أنه تظهر به لافتات إعلانية على الحافة السفلية من الشاشة، كما يمكن الاستفادة من اشتراك بريميوم بدون إعلانات نظير 4 دولارات أمريكية شهرياً. وبعد تثبيت البرنامج يقوم المستخدم بتسجيل الدخول بواسطة حساب جوجل، وبالتالي يصل البرنامج إلى عنوان البريد الإلكتروني والمعلومات الشخصية العامة، وبعد ذلك يجب تهيئة المحاكي مثل الهواتف الذكية أو الحواسب اللوحية المزودة بنظام جوجل أندرويد. ومن خلال الشاشة الرئيسية للبرنامج يتمكن المستخدم من تنزيل الألعاب من متجر جوجل بلاي وتثبيتها على الكمبيوتر، وبدلاً من ذلك يمكن تثبيت ملفات APK من متاجر التطبيقات الأخرى، ولكن في هذه الحالة يتعين على المستخدم توخي الحرص والحذر، نظراً لأن الفيروسات والأكواد الخبيثة تتخفى وراء التطبيقات.

السويدي: الأجهزة الحديثة دعمت الإستثمار من خلال سرعة الإنجازنوال العالم: إقبال إستهلاكي على مواقع التسوق الإلكتروني لسهولة الوصولتخفيض خدمات الاتصال المحلية يدعم القطاع ويعزز الأعمالتشهد أسواق الإتصالات المحلية نشاطاً إستهلاكياً كبيرًا خلال السنوات الثلاث الأخيرة، مع دخول العديد من الشركات التقنية العالمية الرائدة في مجال الأجهزة التكنولوجية الحديثة مثل الهواتف النقالة والحواسيب إلى جانب الأجهزة اللوحية، والتي تشهد إقبالاً عليها من المستهلكين القطريين على مختلف أعمارهم. وقد بيّن تقرير صدر مؤخراً عن شركة "كريتيو" لتكنولوجيا تسويق الأداء، أن قطر من بين دول خليجية أخرى، التي يرتفع فيها استهلاك الأجهزة التقنية الحديثة، حيث بلغت فيها نسبة المعاملات عبر الأجهزة النقالة 43%، أي أنّه أكبر عن المعدل العالمي الذي يبلغ 39% بنسبة 4%، وتحتل معاملات الأجهزة النقالة في منطقة الخليج المرتبة الرابعة كأعلى حصة عالميًا- أي أنّها تأتي بعد اليابان والمملكة المتحدة وكوريا الجنوبية، ويتم تنفيذ 86% من المعاملات في منطقة الخليج عبر الهواتف الذكية، ما يصنف المنطقة في المرتبة الثانية عالميًا، وفي المقابل تبلغ نسبة الأجهزة اللوحية 14%.طفرة نوعيةبداية قال المستثمر خالد السويدي: إن الإهتمام الحكومي القطري بمواكبة كل ما هو جديد في العالم لخدمة المواطن والقطاعات المختلفة، انعكس إيجابا على تطوير العلم والتعلم، وطرق التعامل مع الإنترنت والبرامج الإلكترونية التي أسهمت بشكل كبير على انخراط جميع شرائح المجتمع فيها من الأطفال وحتى كبار السن، وهذه بحد ذاتها تعتبر طفرة نوعية تحسب لقطر، حيث إن الأجهزة الحديثة وتطوير خدمات الاتصالات المحلية أسهمت بشكل كبير على دعم الاستهلاك والاستثمار معًا، من خلال سرعة إنجاز الطلبات والمعاملات الحكومية التجارية، حيث نحج موقع حكومي في تحقيق هذا الهدف من خلال التسهيل على الأفراد بإتمام معاملاتهم كتجديد بعض المستندات أو استخراجها بمنتهى السهولة من خلال المنزل إلى جانب تسديد الفواتير والمخالفات وغيرها، وكذلك إجراء الاجتماعات دون الحاجة الملحة للسفر أو الانتقال من مكان لآخر كما هو الحال سابقًا. كما تسهم بعض المدارس المحلية اليوم بتدريس الأبناء عبر تطبيقات الأجهزة اللوحية، التي تعد مفتاحا لتأهيل الأطفال على الطرق والآليات الصحيحة في التعامل مع شبكة الإنترنت والتطبيقات الجيدة، وأضاف: أن ارتفاع الاستهلاك المحلي والتعاملات التجارية عبر الأجهزة الذكية المرتبطة بالإنترنت في رأيي انعكاس على مدى تطور المجتمع ونمو ثقافته التكنولوجية في كيفية التعامل مع هذه الأجهزة التي تحتاج إلى مهارات من قبل الشخص، وأعتقد أن نشهد نسبة استهلاكية كبيرة على عالم التقنيات في قطر خلال المرحلة المقبلة مع الاهتمام الحكومي والفردي بها. التسوق الإلكترونيوترى سيدة الأعمال د. نوال العالم أن الهواتف المحمولة الذكية والأجهزة اللوحية، يمكن اعتبارها جزءًا لا يتجزأ اليوم من ممتلكات المواطن، حيث أصبحت مكتبًا لجميع أعماله ومكانًا للترفيه والتواصل مع الآخرين، حيث يعتمد الكثير من المستثمرين والعقاريين القطريين على هذه الأجهزة ومتابعة أعمالهم، إلى جانب متابعة البورصة واستخراج وإتمام المعاملات التجارية والحكومية من خلالها، دون الحاجة إلى الانتظار في المؤسسات والجهات، هذا وأشارت العالم إلى أن القطريين اليوم يميلون إلى التسوق الإلكتروني بشكل كبير، وشراء بعض السلع الحصرية في أوروبا وأمريكا، خاصة من قبل السيدات اللواتي يرتفع لديهن الاستهلاك إلكترونيا أكثر من غيرهم، بحسب العديد من الدراسات والأبحاث، هذا ودعت د. نوال العالم إلى ضرورة أن تبادر شركات الاتصالات المحلية بتقديم العروض المستمرة على خدمات الإنترنت وتحسينها بأفضل الأسعار أو تخفيض بعض الباقات المطروحة بهدف تمكين جميع الأفراد في تصفح الإنترنت وذلك لخدمة المجتمع والثقافة الاستهلاكية. الاستهلاك التقنيالجدير ذكره أن شركة "كريتيو" لتكنولوجيا تسويق الأداء أعلنت اليوم عن تقرير حالة تجارة الأجهزة النقالة للعام 2016، وقد كشفت الدراسة عن اتجاهات المتسوقين وعاداتهم كما قدم توقعات عن تجارة الأجهزة النقالة حول العالم وتجار التجزئة اللذين يمكنهم الاستفادة من الوضع الراهن، كما يشير التقرير إلى أن الأجهزة النقالة قد بدأت في السيطرة على المشهد التجاري العام في الأسواق وأنّ تجار التجزئة الذين سيبادرون إلى استغلال هذه الصيحة سيكونون الأكثر نجاحًا في استقطاب المعاملات خلال موسم التسوق التالي.ومن جانبه صرّح ديرك هينكه، المدير العام للأسواق الناشئة في شركة كريتيو: "في الوقت الذي تطّور فيه الشركات أنظمتها ومنصاتها للتسوق الرقمي، فإنّ تجارة الأجهزة النقالة قد وصلت إلى نقطة تحول بحيث تفوقت على عمليات الشراء عبر أجهزة الحاسب التقليدي، كما تشهد أسواق الشرق الأوسط أعلى نسبة انتشار في العالم، وأصبح على التجار ضمان توفير عدد أكبر من المنتجات على الإنترنت، وفي الوقت نفسه الحرص على خلق تجربة سلسة للعملاء. وتحتل منطقة الخليج حاليًا المرتبة الثانية عالميًا في حصة معاملات الهواتف الذكية والأجهزة المحمولة إجمالًا. وعند وضع هذا في الاعتبار فإن العلامات التجارية تمتلك فرصة كبيرة للاستفادة من هذا الاتجاه للتفوق على منافسيها في السوق، يستمر عدد المتسوقين عبر الإنترنت سواء عبر الأجهزة النقالة أو أجهزة الحاسب التقليدي في النمو، كما يستمر العدد في التزايد سواءً بالنسبة لاستعراض المنتجات أو شرائها مع معدل أكبر للمعاملات عبر الأجهزة النقالة عن عمليات الشراء عبر الطرق التقليدية. والتجار اللذين قاموا بتحسين خبرات التسوق عبر الأجهزة النقالة سواء للتطبيقات أو المواقع الإلكترونية قد تمكنوا من سحب البساط من تحت أقدام منافسيهم واستمروا في الحصول على تدفق قوي للعملاء.

أعلنت شركة نينتندو، عن إطلاق أول تطبيق رسمي للهواتف الذكية والأجهزة اللوحية، والذي يعتبر بمثابة نوعاً من شبكات التواصل الاجتماعي أكثر من كونه لعبة من ألعاب الشركة اليابانية الشهيرة. التطبيق الجديد يتيح للمستخدم إمكانية التواصل مع اللاعبين الآخرين وطرح الاستفسارات وإرسال الألعاب الصغيرة أو تعديل معالجة الصور، علاوة على أنه يمكن مشاركة الأفكار والتصورات مع الأصدقاء. وتطبيق Miitomo، متوفر حالياً بشكل مجاني للهواتف الذكية والأجهزة اللوحية المزودة بنظام جوجل أندرويد وأبل "آي أو إس"، مع إمكانية عرض شخصيات Mii الشهيرة على شاشات الأجهزة الجوالة. وتشتمل لعبة Miitomo على نقود معدنية خاصة بها، والتي تتيح للاعب إمكانية شراء ملابس افتراضية، ويمكن الحصول عليها من خلال وظيفة المشتريات داخل التطبيق.

بعد طردهم من قبل العاملين في أحد متاجرها بمدينة "ملبورن" في أستراليا، قدمت شركة "أبل" العملاقة في صناعة البرمجيات والأجهزة اللوحية، اليوم الخميس، اعتذارًا لمجموعة طلبة من أصول إفريقية. وطرد عاملون في متجر أبل بمركز "هاي بوينت" بمدينة ملبورن، 6 طلاب استراليين من أصول إفريقية، بعد اتهامهم بأنهم "يفكرون في القيام بسرقة"، وقام الطلاب بتسجيل ما جرى معهم في المتجر، ثم نشروا الفيديو على مواقع التواصل الاجتماعي، واصفين ما جرى معهم بـ "العنصرية". قدم مدير المتجر اعتذاره للطلاب ولمدير المدرسة التي يدرسون فيها بعد انتشار الفيديو على مواقع التواصل الاجتماعي. وعلّق أحد الطلاب ويدعى فرانسيس أوسه، على الاعتذار بـ "عنصريتهم دفعتهم إلى الاعتذار"، فيما أعرب الطالب محمد سمرة، عن امتنانه لاعتذار الشركة، مضيفاً: إنهم "اعتذروا، ولا داعي لإطالة الموضوع". وعقب الحادث أعلنت شركة أبل في بيان لها، أنها فتحت تحقيقاً لمعرفة دوافع الحادث.

تؤمن شركة LG بأن الأجهزة اللوحية لا تزال مهمة، وهو ما جعلها تكشف عن جهازها اللوحي G Pad II 10.1، وذلك لتتفوق على عدد من الأجهزة اللوحية الأخرى ذات المساحات المماثلة، إلا أن LG حاولت التفوق عليهم من خلال قوة البطارية لإبقاء الجهاز يعمل لأطول فترة ممكنة. ووفقا لما نشره موقع The Next Web الهولندي، فإن الجهاز اللوحي G Pad II 10.1 يعمل بنظام التشغيل أندرويد لولى بوب 5.1.1، ويأتي بشاشة 10.1 بوصة بدقة عرض 1920×1200 بيكسل، وبمعالج رباعي النواة Snapdragon 800 وذاكرة وصول عشوائي 2 جيجا بايت، وذاكرة داخلية 16 جيجا بايت بالإضافة إلى بطرية بقوة 7,400mAh. كذلك هناك فتحة لإضافة كروت زيادة الذاكرة MicroSD، وكاميرا خلفية 5 ميجا بيكسل، وأخرى أمامية 2 ميجا بيكسل، ومن المتوقع أن يدعم الهاتف تقنية اتصال LTE. ويأتي الجهاز اللوحي The G Pad IIمع حزمة مايكروسوفت أوفيس مثبتة مسبقا و100 جيجا بايت كذاكرة تخزين سحابية مجانية على OneDrive لمدة عامين، وقالت الشركة إن سعر اللوحي سيكون نفس سعر الجهاز السابق G Pad 10.1 بسعر 250 دولار، ومن المتوقع أن يتم عرض الجهاز لأول مرة خلال مؤتمر IFA 2015 في برلين الشهر المقبل.

أعلنت شركة "نفيديا" عن سحب طوعي لأجهزة Shield tablets التي تم بيعها في آخر 12 شهرًا لمسائل تتعلق بالسلامة. وقالت الشركة إن البطاريات داخل الأجهزة اللوحية يمكنها أن تسخن بشكل مبالغ فيه، وقد تؤدي إلى حدوث حريق، وهو ما دفع الشركة للقيام بهذا الأمر لحماية المستخدمين، حيث تطلب منهم التوقف عن استخدام الأجهزة اللوحية وملء استمارة للحصول على جهاز جديد. ويجب على المستخدم، لكي يعرف أنه يندرج تحت طلب الاستدعاء أم لا، في البداية أن يتأكد أن هاتفه محمل بأحدث نظام تشغيل والذي يعود تاريخه إلى 1 يوليو أو أحدث وذلك من خلال الدخول إلى Settings ثم About tablet ثم Status ويرى النص الصغير أسفل فئة البطارية، فإذا كان B01 فأنت في أمان، ولكن إذا كان Y01 فإن هذا يعني أن هاتفك موافق لعملية الاستبدال. والوحدات المتضررة سوف تتلقى إشعارات توضح الرقم المسلسل للهاتف بالإضافة إلى رابط لصفحة استبدال الأجهزة على موقع "نفيديا"، وعليك أن توافق على "تعطيل الهاتف وجعله غير قابل للاستخدام عن بعد، كجزء من العملية، لذلك عليك التأكد من وجود نسخة احتياطية من البيانات.

يعتبر الأطفال الذين يعشقون الأجهزة اللوحية واعتادوا استخدامها، مشاهدة التلفزيون شكلاً من أشكال العقاب، حسبما أظهر تقرير لمؤسسة "ماينر أند كو". ويقول موقع "بي.سي ماجازين" المتخصص في موضوعات التكنولوجيا، إنه قبل سنوات عديدة كان الآباء يحرمون أطفالهم من مشاهدة التلفزيون عندما يكون الخطأ الذي ارتكبه الطفل كبيراً، في حين كان يمكن الاكتفاء بإرساله إلى غرفته أو الجلوس صامتاً في إحدى زوايا الغرفة أو حرمانه من استخدام جهاز ألعاب الفيديو لفترة من الوقت. ولكن الطفرة التي شهدها عالم التكنولوجيا أخيراً، وخاصة مع ظهور الجهاز اللوحي المرتبط بالإنترنت والذي أصبح يتيح للطفل مشاهدة كل ما يريده في الوقت الذي يختاره، أصبحت مشاهدة التلفزيون بالنسبة له عقاباً. وشملت الدراسة 800 أب وأم لأطفال تتراوح أعمارهم بين عامين و12 عاماً. وقال حوالي نصف الآباء الذين شملتهم الدراسة إنه "عندما يسيء الطفل التصرف، يتم حرمانه من جهاز الكمبيوتر اللوحي وإجباره على مشاهدة التلفزيون كنوع من العقاب".

يقضي معظم الناس ساعات طويلة في استخدام الأجهزة اللوحية والمحمولة، حيث إنها باتت جزءا من حياتنا اليومية، وهناك من يستخدمها بشكل متواصل، وهذا الإدمان بات يشكل خطراً على الصحة وعلى العينين بشكل خاص، لذا حذر الأطباء من خطر النظر إلى الشاشات الإلكترونية بشكل متواصل. لذا ينصح الخبراء بإراحة العين كل 20 دقيقة، من خلال النظر إلى هدف بعيد مسافة 20 قدم مدة 20 ثانية، كما إن قضاء وقت كاف في الهواء الطلق يقلل من خطر الإصابة بقصر النظر خصوصا لدى الأطفال. ويلعب النظام الغذائي دوراً كبيراً كذلك في حماية العينين. فالأطعمة الغنية بالـ"أوميجا 3 " كأسماك السالمون والتونا تساعد في ترطيب العينين وحمايتها من الجفاف، من خلال فرز الزيت الذي يحجب الدموع في العين. وقد يكون السوشي الوجبة الأصح لمستخدمي الأجهزة الإلكترونية لما له من فوائد صحية للعينين.

كشفت شركة صناعة الرقائق الإلكترونية ARM، أمس الثلاثاء، النقاب عن مخطط معالج جديد يمتاز بأداء حوسبة محسن وتجربة رسوميات معززة تستهدف الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية التي ستُطلق خلال العام المقبل. وتأتي التحسينات على تصميم والتقنية ذات الصلة بمعالج "أيه آر إم" الجديد، الذي يحمل اسم "كورتكس - أيه 72" Cortex A-72، في وقت تواجه الهواتف الذكية برودا في الطلب بعد سنوات من النمو الهائل الذي أطلق شرارته أول هاتف آيفون من شركة أبل في عام 2007. ويبدي المستثمرون قلقهم بشأن انخفاض معدلات الولاء لشركة "أيه آر إم"، حيث إن النمو في تحولات سوق الهواتف الذكية إلى الصين، حيث يشتري المستهلكون عادة أجهزة يقل سعرها عن 200 دولار، مقارنة مع تلك التي تتوفر بأكثر من 600 دولار في الولايات المتحدة. وبدلا من صنع الرقائق الخاصة بها، تمنح شركة "أيه آر إم" تراخيص تقنية المعالجات لشركات أشباه الموصلات الأخرى، بما في ذلك شركة كوالكوم وسامسونغ، وكذلك لشركة أبل. وتتلقى الإتاوات على أساس أسعار بيع رقائق المشحونة عن طريق شركائها. وقال مسؤولون تنفيذيون في حفل أقيم في سان فرانسيسكو إن معالج "أيه آر إم" الجديد يقدم 3.5 أضعاف الأداء مقارنة بالرقائق القابلة للمقارنة من عام 2014. كما أن تصميم الرقاقة سيقلل أيضا من استهلاك الطاقة بنسبة 75 بالمئة، مما يساعد على تقليل استنزاف البطارية على الهواتف الذكية. وقالت شركة "أيه آر إم" ومقرها المملكة المتحدة كامبريدج، إن بعض التحسينات ستُعزى للتقدم في تقنية التصنيع لدى المصنعين المتعاقدين مثل الشركة التايوانية لصناعة أشباه الموصلات TSMC. ويجري التعامل مع العديد من المهام الحوسبية الثقيلة على الهواتف الذكية اليوم عن بعد في مراكز البيانات التي تملكها كبرى شركات الإنترنت، مثل أمازون، وجوجل، وفيسبوك، بدلا من معالج الهاتف الذكي، مع إمكانية إرسال النتائج فوريا إلى الجهاز. وقالت "أيه آر إم" إن منح ترخيص التقنية الجديدة إلى عشر شركات، بما في ذلك "روكتشيب" Rochchip الصينية و"ميدياتك" التايوانية.

ذكرت شركة "أسيمكو" أن أرباح تطبيقات الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية العاملة بنظام "آي أو إس" فاقت ما حققته أفلام هوليوود، إذ بلغت أكثر من 10 مليارات دولار عام 2014. وأشارت الشركة إلى أن ألعاباً مثل "الطيور الغاضبة" حققت لشركة "روفيو" الفنلندية أرباحاً فاقت ما حققه الفيلم الشهير "ذي هنجر جيمز"، موضحة أن بعض المطورين يتقاضون رواتب تفوق تلك التي يتقاضاها نجوم السينما الأمريكية. وتلفت "أسيمكو" في دراستها إلى أن مجموع الأرباح التي حققتها التطبيقات الذكية منذ عام 2008 وصلت إلى 25 مليار دولار، علماً بأن جميع المؤشرات تؤكد أنها مستمرة في ارتفاعها. وأضافت الشركة أن المستخدمين ابتاعوا في الأسبوع الأول من يناير الحالي تطبيقات عبر متجر أبل بقيمة 333 مليون دولار. وكانت أبل قد أعلنت أن التطبيق المدفوع الأكثر شهرة العام الماضي على هواتف "آي فون" كان لعبة "ماين كرافت"، أما التطبيق المجاني الأكثر شهرة فكان من نصيب "فيس بوك مسنجر" للدردشة.

ابتكر مطور أمريكي تطبيقاً يحسب نسبة تعرّض الطائرات المدنية للسقوط، مطلقاً عليه اسم "آم آي جوينج داون؟" أي "هل سأتعرض للسقوط؟". ونقل موقع "ديلي دوت" الإلكتروني عن المطوّر نك جونز قوله إنه استوحى تطبيقه من واقع خوف زوجته الدائم من حوادث الطائرات، مشيراً إلى أنه أراد من خلال التطبيق أن يبرهن للجميع أن نسبة تعرّض الطائرة للتحطم قليل للغاية، ومؤكداً أن هدفه طمأنة المتخوفين من ركوب الطائرات، وليس إرعابهم. ويقول جونز إن التطبيق يعتمد في حساباته على بيانات خاصة بمسارات الطيران وجميع حوادث تحطم الطائرات في الماضي، علماً أن "آم آي جوينج داون؟" متوفر للتحميل مقابل 0.99 سنت للهواتف الذكية والأجهزة اللوحية العاملة بنظام "آي أو إس".

أتاحت "دروب بوكس" للتخزين السحابي خدمتها للهواتف الذكية والأجهزة اللوحية بنظام "ويندوز"، إذ طورت تطبيقات خصيصاً لمنصة ويندوز. وتوفر التطبيقات الجديدة جميع المزايا التي توفرها الخدمة مثل النسخ الاحتياطي التلقائي لجميع الصور إلى دروب بوكس. كما تتيح التطبيقات القدرة على تحديد الملفات كملفات مفضلة يمكن الوصول إليها عند انقطاع الاتصال بالإنترنت، بالإضافة إلى إمكانية الوصول إلى الحسابات الشخصية وحسابات العمل في آن معاً. وأوضحت الشركة أن التطبيق متوفر للتنزيل للإصدار 8.0 وما فوق من نظام التشغيل "ويندوز فون"، كما يتوفر تطبيق لأجهزة ويندوز العاملة بنظام التشغيل "ويندوز آر تي" و"ويندوز 8.1".

أشارت دراسة أمريكية نشرت نتائجها، اليوم الإثنين، إلى أن الأطفال الذين لديهم أجهزة لوحية وهواتف ذكية في غرف نومهم ينامون أقل من أولئك الذين لا تتوافر لهم هذه الأجهزة. وتبين أنه من أصل 2000 تلميذ في المرحلة التكميلية شملتهم الدراسة، ينام الأطفال الذين يملكون أجهزة لوحية وهواتف ذكية في غرفهم ليلا، 21 دقيقة أقل بمعدل وسطي من زملائهم الذين لا تتوافر هذه الأجهزة في غرفهم، حسبما أظهر البحث الذي نشر في مجلة "بدياتريكس" الأمريكية. أما الأطفال الذين لديهم جهاز تلفزيون في غرفهم، فيتراجع نومهم 18 دقيقة، مقارنة بالذين لا يتوافر تلفزيون في غرفهم. وقال المشرفون على الدراسة بقيادة جنيفير فالب، من معهد الصحة العامة في جامعة كاليفورنيا، "هذه النتيجة يجب أن تشكل تحذيرا من مغبة توافر الشاشات بطريقة غير محدودة في غرف نوم الأطفال". وشملت الدراسة 2048 طفلا بين سن الـ10 والـ13 يرتادون مدارس في ولاية ماساتشوستس، شمال شرق الولايات المتحدة.