رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

منوعات alsharq
5 خطوات للتخلص من استهلاك الأجهزة الرقمية بإفراط 

أصبح الكثير منا يقضي جزءاً كبيراً من حياته في التحديق في الشاشات، حيث أن التقنيات الرقمية باتت تستهلك قدراً هائلاً من وقتنا واهتمامنا، وبات كثير من الأشخاص يعانون من التعلق غير الصحي بأجهزتهم الرقمية. ويتعرض بعض الناس مثل الفتيات المراهقات خاصةً، للآثار السلبية لوسائل التواصل الاجتماعي، وكثيراً ما نسمع أن الحل للتخلص من الضرر المحتمل الناتج عن الشاشات هو الابتعاد نهائياً عنها، غير أن ذلك ليس هو الحل، وفق ما أوردته صحيفة واشنطن بوست الأميركية. ووفق الصحيفة، إذا كانت حياتك الرقمية غير متوازنة، فإن تقليل الوقت على الأجهزة يعد خطوة أولى مهمة، وأفضل من الانسحاب الكامل، وإن تمكنت من تحقيقها ستصبح شخصاً رقمياً من دون أضرار صحية في آن واحد. ولتحقيق التوازن بين حياتك الرقمية وحياتك الأسرية والعملية عليك اتباع 5 خطوات تقدمها الدكتورة تريسي دينيس تيواري، أستاذة في علم النفس وعلم الأعصاب ورائدة أعمال في مجال التكنولوجيا الصحية في نيويورك: 1- تحديد وقت عليك تحديد الأوقات التي تؤدي فيها مشاهدتك للشاشات إلى جعل حياتك أسوأ، والعمل على تخفيفها وتجنب الإفراط فيها. قد يكون ذلك عندما تشاهد مقطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي قبل النوم مباشرة، وتشعر بالاكتئاب بعد ذلك ثم يصيبك الأرق وتفقد ساعات من النوم. أو قد تفتح جهازك على مائدة العشاء وينتهي بك الأمر إلى تشتيت انتباهك عن الوقت الثمين الذي يفترض أن تقضيه مع عائلتك، وربما تكون غير فعال في العمل لأنك تقوم بالكثير من التسوق عبر الإنترنت. وتشبّه د. تيواري استخدام الوسائط الرقمية بهذه الطريقة بالكعك، حيث إن تناول واحدة يعتبر مفيداً ولذيذاً، في حين أن تناول خمس منها على التوالي يجعلك تشعر بالمرض. 2- اعرف رغباتك الحقيقية عليك تحديد نقاط الضعف التي لديك تجاه الأجهزة الرقمية، على سبيل المثال، مشاهدة المقاطع على TikTok لساعات تمنعك من النوم وتجعلك تشعر بالاكتئاب، وبعد ذلك اسأل نفسك؛ ما الشيء الذي أريده من مشاهدة هذه الفيديوهات لساعات، وبماذا يفيدني ذلك؟ والإجابة على هذه الأسئلة ستبين لك لماذا تقضي الكثير من الوقت على الشاشات، وتنتبه لوحدك لما هو أفضل لك من ذلك. 3- تجربة بدائل أخرى عليك دائماً أن تسأل نفسك: كيف يمكنني تلبية ما أحتاجه من خلال شيء آخر غير مشاهدة الفيديوهات أو تصفح مواقع التواصل الاجتماعي؟ وعلى سبيل المثال، إذا كان هدفك هو التواصل الاجتماعي، فضع خططاً لتناول وجبة لطيفة مع صديق، أو إذا كان لديك اجتماع أسبوعي على زووم، فالأفضل أن تجعله اجتماعاً حضورياً. وإذا كان هدفك هو الإلهام، فحدد وقتًا للرسم الزيتي أو قراءة الروايات التاريخية أو أي شيء يناسب هواياتك ويجعلك تشعر بالراحة. وإذا شعرت بالملل، فيمكنك استخدام الملل كذريعة للعودة إلى المشي عدة مرات في الأسبوع، أو العودة إلى صالات ممارسة الرياضة. 4- إبعاد الهاتف عن غرفة النوم من المهم أن تعرف أنواع المحفزات التي تجذبك مرة أخرى لمشاهدة الشاشات، فربما تكون معتاداً على التحقق من هاتفك أو بريدك الإلكتروني أو متابعة صفحتك على إنستغرام أو تويتر أو سناب شات قبل أن تنام، لذا عليك أن تعلم أن وجود هاتفك معك في غرفة النوم سيستدرجك لمشاهدة مقاطع الفيديو من جديد، لذا، ابتعد عن جهازك واتركه في مكان بعيد أو في غرفة أخرى، حتى لا يكون وصولك إليه سهلاً. 5- الخروج مع الأصدقاء يعد تحديد مواعيد مع أصدقائك للالتقاء بهم خارجاً طريقة ممتازة للبدء في ذلك، ولكن بعد الاتفاق معهم على تجنب النظر إلى شاشات الهواتف أثناء خروجكم معاً. وجرب أيضاً التنويع في نشاطاتك، ولا تضع خطة واحدة فقط، بل قم بجدولة نشاطين أو ثلاثة أنشطة ممتعة ولكنها قابلة للتنفيذ، ثم قم بالبدء بالقيام بهذه النشاطات. وكذلك يمكنك تحديد الأوقات التي يجب أن تكون بعيداً فيها عن الشاشات، مثل أوقات تناول الوجبات وأوقات النشاط العائلي أو نهاية الأسبوع، وعليك الالتزام بالابتعاد عن الشاشات في هذه الأوقات. وعليك الأخذ بعين الاعتبار بعض المعلومات المهمة حتى تبدأ بداية صحيحة: • فكرة التخلص نهائياً من وقت الشاشة ليس حلاً،بل الحل في إدارته بطريقة صحية • عليك تحديد الأوقات التي تؤدي فيها مشاهدتك للشاشات إلى جعل حياتك أسوأ • الفتيات المراهقات معرضات بشكل خاص للآثار السلبية لوسائل التواصل الاجتماعي • حدد مواعيد مع أصدقائك واخرج معهم وأثناء ذلك تجنبوا النظر إلى هواتفكم

952

| 05 مارس 2023

صحة وأسرة alsharq
دراسة.. استخدام الهواتف الذكية قبل النوم يؤثر على صحة الأطفال

أفادت دراسة أمريكية حديثة، بأن بقاء الأطفال لأوقات طويلة على الهواتف الذكية، والأجهزة الرقمية قبل النوم، قد يسهم في إصابتهم بمشاكل النوم وزيادة الوزن. الدراسة أجراها باحثون بكلية طب جامعة بنسلفانيا، ونشروا نتائجها في العدد الأخير من دورية (Global Pediatric Health) العلمية. وللوصول إلى نتائج الدراسة، سأل الباحثون آباء وأمهات 234 طفلاً تتراوح أعمارهم بين 8 و 17 عامًا، حول عادات أطفالهم في التعاطي مع التكنولوجيا. وقدّم أولياء الأمور معلومات عن عادات استخدام أطفالهم للهواتف الذكية والأجهزة الرقمية، بالإضافة لأنماط النوم والتغذية والنشاط. ورصد الباحثون العديد من الآثار السلبية المرتبطة باستخدام تقنيات التكنولوجيا المختلفة قبل النوم، وكان أبرزها انخفاض عدد ساعات النوم، بالإضافة إلي زيادة الوزن. وأثبتت النتائج أن الأطفال الذين أبلغ آبائهم عن مشاهدة التلفزيون أو ممارسة ألعاب الفيديو قبل النوم، انخفض عدد ساعات نومهم مقارنة بأقرانهم الذين لم يفعلوا ذلك. ووجد الباحثون أيضًا أن الأطفال الذين استخدموا هواتفهم أو أجهزة الكمبيوتر قبل النوم انخفض متوسط ساعات نومهم مقارنة بأقرانهم الذين لم يفعلوا ذلك. وقال الباحثون إن نتائج دراستهم تدعم توصيات جديدة أصدرها الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال توصي الآباء بوضع حدود لأطفالهم حول استخدام التكنولوجيا، مثل مطالبتهم للأطفال بالابتعاد عن الهواتف الذكية خلال أوقات تناول الطعام، ووضع الهواتف بعيدا عن غرف النوم، لتعزيز صحة الأطفال البدنية والعقلية. وكانت أبحاث سابقة كشفت أن الضوء الأزرق، يمكن أن يضر بالرؤية، كما أنه يمنع إفراز هرمون الميلاتونين، الذي يتحكم في دورات النوم والاستيقاظ. وفي حالة حدوث خلل في مستويات إفراز الميلاتونين، وبالتالي ارتباك دورة النوم، تتزايد مخاطر تعرض الأفراد لعدد من الأمراض، التي تتراوح ما بين الاكتئاب والسرطان، وخطر التعرض للإصابة بالسكتة الدماغية والنوبات القلبية.

4582

| 09 ديسمبر 2017

منوعات alsharq
دراسة.. إزالة الأجهزة الرقمية من الغرف تحسن نوم الأطفال والمراهقين

نصح باحثون أمريكيون، بضرورة إزالة الأجهزة الرقمية، وعلى رأسها التلفزيون والكمبيوتر من غرف النوم، لتحسين نوعية النوم لدى الأطفال والمراهقين. الباحثون بجامعة بنسلفانيا الأمريكية، نشروا تفاصيل أبحاثهم اليوم السبت، في دورية الجمعية الأمريكية لتقدّم العلوم. واستند الباحثون في دراستهم إلى نتائج أبحاث سابقة كشفت أن استخدام الأجهزة الرقمية قبل النوم يؤدي إلى عدم الحصول على القسط الكافي من النوم ليلاً الذي يتراوح بين 7 إلى 8 ساعات. ونصح الباحثون بإزالة جميع الأجهزة الإلكترونية من غرفة نوم الأطفال والمراهقين، بما في ذلك أجهزة التلفاز وألعاب الفيديو وأجهزة الكمبيوتر والأجهزة اللوحية والهواتف المحمولة. كما نصحوا الآباء والأمهات بضرورة التحدث إلى أطفالهم حول العواقب السلبية لضوء تلك الأجهزة على صحة أطفالهم ليلاً، حيث تعيق عملية الاستغراق في النوم. وقال الفريق البحثي "إذا كان الأطفال والمراهقون يعانون من تغير المزاج أو مشاكل سلوكية، فقد يكون ذلك بسبب عدم حصولهم على القسط الكافي من النوم". وقال الدكتور أورفيو بوكستون، أستاذ الصحة الحيوية في جامعة بنسلفانيا، إن "المراجعات الأخيرة تكشف أن الغالبية العظمى من الأبحاث تشير لوجود علاقة سلبية بين المكوث طويلا أمام الأجهزة الإلكترونية والنوم الهادئ، وتأخر النوم إضافة إلى انخفاض مدة النوم الإجمالية". وأضاف أن الأسباب الكامنة وراء هذا الارتباط الضار على الأرجح تشمل الوقت الذي يقضيه الأطفال والمراهقين أمام الشاشات، وهذا في الأساس يقتطعونه من وقت النوم. وكانت أبحاث سابقة كشفت أن الضوء الأزرق الذي ينبعث من الأجهزة الرقمية، وعلى رأسها الهواتف الذكية، يمكن أن يسهم في انخفاض جودة النوم ليلاً وخاصة إذا تعرضت له العين قبل النوم. وأضافت أن الضوء الأزرق يمكن أن يضر بالرؤية، كما أنه يمنع إفراز هرمون الميلاتونين، الذي يتحكم في دورات النوم والاستيقاظ. وفي حالة حدوث خلل في مستويات إفراز الميلاتونين، وبالتالي ارتباك دورة النوم، تتزايد مخاطر تعرض الأفراد لعدد من الأمراض، التي تتراوح ما بين الاكتئاب والسرطان، وخطر التعرض للإصابة بالسكتة الدماغية والنوبات القلبية.

519

| 04 نوفمبر 2017

علوم وتكنولوجيا alsharq
سامسونج تطلق تطبيقاً لحماية العينين أثناء استخدام الهواتف

أعلنت سامسونج عن إطلاق تطبيق Safety Screen الجديد، المخصص لمساعدة المستخدمين – خصوصا صغار السن منهم – على الإمساك بالأجهزة المحمولة على مسافة مثالية عن الوجه من أجل الحفاظ على صحة العينين وراحتهما. ويتوفر التطبيق الجديد على "متجر جوجل بلاي"، و "متجر سامسونج جالاكسي" للأجهزة العاملة بنظام أندرويد، ويعمل التطبيق في الخلفية ويمكن تفعيله مع حمايته بكلمة سر من قبل الأهل. وأوضح الشركة الكورية الجنوبية، أن التطبيق الجديد يعمل من خلال برمجيات متقدمة لتمييز الوجه البشري، ويستخدم رسائل منبثقة على شكل رسوم متحركة لطيفة تقوم بإغلاق الشاشة عندما يمسك المستخدم الجهاز على نحو قريب جدا من وجهه، ولا تعود الشاشة إلا عندما يُبعد المستخدم الجهاز إلى المسافة الصحية السليمة. وكانت بيانات مجلس أطباء العيون قد أشارت إلى ازدياد نسبة الإصابة بحسر النظر، وهو ما فسره العلماء بمزيج من العوامل الجينية من جهة، والعوامل البيئية من جهة أخرى، بما يشمل الازدياد الكبير في النشاطات التي تتطلب النظر من مسافات قصيرة، مثل استخدام الأجهزة الذكية، وانخفاض مستوى التعرض للضوء الطبيعي من خلال ممارسة النشاطات الخارجية. كما أشارت سامسونج إلى أن الإجهاد الرقمي للعين يؤثر أيضا على الأطفال والمراهقين، ويتجسد في الإرهاق الذي يصيب العين عند استخدام الأجهزة الرقمية لفترات طويلة.

801

| 07 أبريل 2016

اقتصاد alsharq
بنك الدوحة يقدم أول خدمة مصرفية عبر الأجهزة الرقمية اللوحية في قطر

أعلن بنك الدوحة اليوم عن توفير خدمة جديدة مبتكرة عالمية المستوى في القطاع المصرفي، وذلك بإطلاقه حلاً فريداً لفتح حساب عبر الأجهزة الرقمية يعد الأول من نوعه في قطر وذلك في خطوة ليعزز من خلالها تجربة العملاء،. وتم تطوير خدمة فتح الحساب الجديدة العصرية بهدف تلبية احتياجات العملاء المصرفية ابتداء من شهر مارس واستلام بطاقة الخصم فورياً في الفرع.وتأتي هذه الخدمة تماشياً مع مبادرات بنك الدوحة المتواصلة الهادفة إلى التحول الرقمي، بما يواكب متطلبات العملاء من محبي التكنولوجيا، كما تقلل من الوقت اللازم لإنجاز المعاملات البنكية وذلك بفضل إجراء العمليات بشكل مباشر.وتمتاز الخدمة أيضاً بحاجتها للحد الأدنى من المتطلبات من قبل العملاء، وقد تم تعزيز المنصة بما يوفر أقصى درجات الأمن والسلامة لحماية المعلومات الشخصية للعملاء وبياناتهم.وقال الدكتور ر. سيتارامان الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك الدوحة: "يلتزم بنك الدوحة بتوفير أحدث ما توصلت اليه التكنولوجيا الرقمية في مجال القطاع المصرفي وذلك بغية تقديم أفضل التجارب المصرفية لعملائنا الكرام، وذلك بما يحافظ على مكانتنا بوصفنا الخيار الأفضل للعملاء وعلى ريادتنا في تقديم حلول ذكية ومتميزة. وتعد محفظتنا من الحلول المصرفية المتطورة علامة فارقة إضافية للبنك، إذ تسمح بفتح حساب فوري وبسرعة تفوق أي بنك آخر في قطر".من جانبه، قال السيد سوريش باجباي، رئيس دائرة الخدمات المصرفية للأفراد ببنك الدوحة: "قمنا بتعزيز تجربة فتح حساب مصرفي بما يتماشى مع استراتيجية البنك الرقمية والإلكترونية، ونسعى من جانبنا إلى التوسع بهذه الخدمة لتشمل شبكتنا العابرة للحدود لتصبح تجربة إقليمية. ويتسم الحل الجديد الذي يتميز بتكامله السلس ووظائفة التشغيلية، ليس فقط بقدرته على تقليل الثغرات الناجمة عن الأخطاء البشرية إلى الحد الأدنى، إنما يوفر ايضاً الجهد والعناء من خلال استخدامه لشبكة الجيل الرابع".وتأتي خدمة الحساب المصرفي الجديدة مع باقة من الخدمات المقدمة عبر الإنترنت بما يجعل العملاء على تواصل دائم مع أموالهم وكافة المعلومات المتعلقة. ومع وجود إمكانية الفتح الفوري للحساب والحصول المباشر على بطاقة الخصم، يمكن للعملاء بسرعة القيام بالتسجيل الشخصي في خدمة بنك الدوحة الخاصة بالخدمات المصرفية عبر الإنترنت. ويتيح ذلك سهولة أكبر وميزة دخول أسرع للعملاء إلى حساباتهم المصرفية ونقودهم، بما يسمح لهم بإدارة الدفعات المالية والشخصية بشكل مباشر في أي زمان ومكان. وتعد الخدمات المصرفية عبر الإنترنت بوابة لعدد من الحلول الخدمية المالية الذكية. فعلى سبيل المثال، يوفر تطبيق الخدمات المصرفية عبر الإنترنت من بنك الدوحة إمكانية الاستفادة من الخدمة عبر استخدام أجهزة الهواتف الذكية مثل بلاكبيري أو آيفون أو الأجهزة العاملة بنظام أندرويد، حتى الأجهزة العاملة بنظام "واب".وحالما يتسلم العميل بطاقة الخصم في مرحلة فتح الحساب، يمكن له الدخول إلى أوسع شبكات أجهزة الصراف الآلي في قطر. كما توفر العديد من أجهزة بنك الدوحة المخصصة للسحب النقدي خدمات إضافية مثل اختيار تسهيلات دفع الفواتير وإيداع مبلغ نقدي أو شيك، ليتم تحويلها بشكل مباشر إلى حساب العميل.

315

| 02 مارس 2015

علوم وتكنولوجيا alsharq
باناسونيك تطور بطارية ليثيوم متناهية الصغر

أعلنت شركة الإلكترونيات اليابانية باناسونيك، اليوم الأحد، اعتزامها تطوير بطارية صغيرة للغاية على شكل دبوس لتناسب الجيل المنتظر من الأجهزة الرقمية التي يرتديها المستخدمون مثل الساعة الذكية والنظارات الذكية. تصل مساحة البطارية وهي اسطوانية الشكل 5. 3 ملليمتر، وهي قادرة على توفير الطاقة المطلوبة وبصورة يعتمد عليها لمعدات الاتصالات الصغيرة، ويمكن إعادة شحنها. وذكرت باناسونيك أن هذا الجيل من الأجهزة قادم لا محالة وأنها حريصة على الاستعداد لذلك، مضيفة في بيان صحفي أن "بطاريات الليثيوم كمصدر للطاقة للأجهزة التي يتم ارتداؤها لن تكون فقط صغيرة وخفيفة وإنما أيضا يجب أن تكون عالية الكفاءة والدقة". وستكون البطارية موجودة داخل علبة من الصلب المصقول ومصممة لكي تعمل مع عدد كبير من الأجهزة مثل الأقلام الإلكترونية وسماعات الأذن وأجهزة القياس. وأضافت الشركة: "هذه البطاريات ستكون قادرة على تشغيل ليس فقط الأجهزة التي تحتاج إلى طاقة قوية والتي لا توجد مع الجيل الحالي من بطاريات الليثيوم الصغيرة.. لكنها أيضا ستسمح بتشغيل سماعات البلوتوث وغيرها من ملحقات الهواتف الذكية".

531

| 05 أكتوبر 2014