رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

منوعات alsharq
5 خطوات تجنبك "نفاد الصبر" مع أطفالك

حاول الجميع تقديم أفضل ما لديهم ليكونوا والدين جيدين لأطفالهم، ولكن في بعض الأحيان قد يخفقون في تحقيق ذلك.ويكمن السبب غالبا في أن الكثير من الآباء يصابون بالتوتر ويفقدون تركيزهم في ظل الأعباء التي تثقل كاهلهم، وقد يصلون إلى أقصى درجات الاحتمال، فينفد صبرهم. تقول د. لاورا ماركهام المتخصصة بعلم النفس وخبيرة تربية الأطفال إن الآباء في هذه الحالة يواجهون تصرفات مستفزة من الأطفال، وهو أمر طبيعي تماما. ودون وعي منهم، يضطر الوالدان لتوجيه كلام لأطفالهم في حالة من الغضب لم يكونوا يتوقعون أن يتفوهوا به. وفي مثل هذه الحالات، يفقد الآباء السيطرة على أعصابهم وتركيزهم ويعمدون إلى استخدام نبرة مؤذية مع أطفالهم، ليشعروا بالندم حيال ذلك لاحقا. وأضافت - في مقال بمجلة سايكولوجي توداي الأميركية - أنه لا يمكن الحيلولة دون التعرض للتوتر العصبي والإجهاد الزائد، لأن نمط الحياة العصري أصبح يفرض علينا مواجهة مثل هذه الوضعيات. ولكن أيضا لا يمكن تلافي التصرفات الطفولية التي يقوم بها أولادنا، وهذا أمر طبيعي تماما. لذلك توجد مجموعة من الطرق التي يمكن اعتمادها في هذه الأوقات الصعبة، حتى نتجنب قول وفعل أمور نندم عليها لاحقا. وفيما يلي 5 خطوات تجنبك نفاد الصبر مع أطفالك: • التوقف والانسحاب والتنفس: هذه المرحلة تتمثل في أن تتوقف عن كل شيء كنت بصدد فعله، والتوقف عن الكلام، ومن ثم الانسحاب من المكان ومحاولة تجاهل تصرف طفلك الذي أثار غضبك.عقب ذلك، لا بد أن تحاول التنفس بعمق من أجل تهدئة نفسك، والاستنشاق عبر الأنف والزفير عبر الفم، والعد إلى الرقم 10، فغالبا ما يحول وعينا بطريقة تنفسنا دون فقداننا للسيطرة على أنفسنا، ويسمح لنا بانتقاء الأسلوب الأمثل للتعامل مع طفلنا. • اسمح لعاطفتك بالتغلب على غضبك: تعتبر الكاتبة أن أصعب جزء من عملية تهدئة النفس الوصول إلى حالة من الهدوء التام. فعندما نكون في قمة غضبنا، نميل للتصرف بعدائية وليس بهدوء. ولكن يجب علينا في هذه الحالة اتخاذ خيار واع، ألا هو التخلص من الغضب وتبني موقف أكثر اتزانا. • غيّر طريقة تفكيرك: ويُنصح في هذه المرحلة بتجاهل حالة الطوارئ، التي تعلنها الناقلات العصبية في الجسم، وذلك من خلال توجيه تركيزنا نحو صورة ذهنية معينة، تجعل أعصابنا تسترخي وتحفز عاطفتنا تجاه أطفالنا. وهذه الحالة يمكن بلوغها من خلال إخبار أنفسنا بأن طفلنا يتصرف بشكل طفولي لأنه بكل بساطة لا يزال صغيرا، أو هو فقط يظهر لي أنه يحتاج لمساعدتي، أو إن هذا الأمر ليس طارئا. • دع جسمك يسترخي: في هذه المرحلة، لا بد من متابعة تفاعلات الجسم، ونسق التنفس وحالة الضيق التي تنتابنا. حاول التخلص من كل هذه المشاعر السلبية من خلال تحويلها إلى عواطف إيجابية من شأنها أن تجعل جسمك يسترخي. ويمكنك تحريك الجسم للتخلص من حالة التشنج والتصلب، ورش الوجه بالماء، وتحريك اليدين. • بعد أن تهدأ في هذه المرحلة يمكن العودة إلى الطفل، وفتح الحوار معه من جديد، وذلك حتى تعيد رسم الحدود ووضع القواعد الأساسية التي يجب عليه احترامها، أو التكلم معه حول ما حدث. ويمكن لأحد الأبوين في هذه الحالة أن يقول له أنا آسف، رفعت صوتي، لقد كنت متوترا جدا، وما كنت أريد قوله هو أنني أشعر بالقلق من إمكانية أن نتأخر إذا لم نغادر خلال خمس دقائق، ولذلك أريدك أن تلبس حذاءك حالا، وسأساعدك في هذا الأمر، دعنا نعمل معا.

870

| 06 نوفمبر 2018

صحة وأسرة alsharq
دراسة أمريكية: لعب الآباء مع أطفالهم يحميهم من السمنة

أظهرت دراسة أمريكية أن الآباء الذين يشاركون في تنشئة أبنائهم ربما يسهمون في الحد من قابلية الأطفال للسمنة. ودرس الباحثون حجم مشاركة الآباء في أنشطة رعاية أطفالهم الصغار مثل إعداد الطعام لهم أو اللعب معهم خارج المنزل وتأثيرهم على القرارات المتعلقة بالتغذية والصحة والنظام للأطفال بين عامين وأربعة أعوام. وبحلول سن الرابعة كان الأطفال الذين أمضى أباؤهم وقتاً أطول معهم بالخارج في اللعب أو التنزه أقل عرضة للسمنة بنسبة 30 بالمائة بالمقارنة بالذين لم يسهم الآباء في تنشئتهم أو خفضوا مشاركتهم في تربية أولادهم وهم في سن عامين إلى أربعة أعوام. وأظهرت الدراسة أن أي نشاط إضافي يقوم به الأب في رعاية أطفاله -مثل مساعدتهم على ارتداء ملابسهم والاستحمام وغسل أسنانهم والنوم- ارتبط بخفض استعدادهم للسمنة بنسبة 33 بالمائة. وقالت ميشيل وونج من كلية الصحة العامة بجامعة جونز هوبكنز في بالتيمور والمعدة الرئيسية للدراسة "من المحتمل عندما يشارك الآباء بفاعلية أكبر أن يزيد الوقت الإجمالي الذي يقضيه الأبوان في رعاية أطفالهما - فليست الأم وحدها من ترعاهم بل الأب أيضا". وأضافت "عندما يتشارك الأبوان قد تتحسن نوعية الرعاية كذلك". ولتقييم تأثير الآباء على مخاطر إصابة أبنائهم بالسمنة فحص الباحثون بيانات مجموعة من 10700 طفل ولدوا في عام 2001، وجرت متابعتهم حتى الصف الأول الدراسي بين العام السادس والسابع من أعمارهم. وقال فيليب مورجان الباحث في جامعة نيوكاسل باستراليا والذي لم يشارك في دراسة "عندما يصطحب الآباء أطفالهم للخارج من أجل اللعب يستفيدون جميعاً من فوائد النشاط البدني". وأضاف عبر البريد الإلكتروني "في الواقع الخروج مفيد لأن أي نوع من هذا النشاط يحل في الغالب محل سلوكيات غير صحية، مثل الجلوس أمام الشاشات أو تناول أطعمة غير صحية".

360

| 26 يونيو 2017

صحة وأسرة alsharq
نوم الرضع مع آبائهم يحد من موتهم المفاجئ

تقول توصيات جديدة من أطباءالأطفال في الولايات المتحدة إنه يجب أن ينام الأطفال الرضع في نفس غرفة نوم آبائهم أول ستة أشهر من حياتهم على الأقل لتقليل خطرحالات الوفاة المرتبطة بالنوم. وتقول توصيات نشرتها الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال إن الخيار الأمثل هو أن يبقى الرضع في غرفة آبائهم خلال الليل لمدة سنة كاملة. ولكن هذه التوصيات تشدد على ضرورة ألا ينام الرضيع على نفس السرير مع الآباء لأن هذا يزيد من خطر متلازمة الموت المفاجئ للرضع. وأكثر مكان آمن ينام فيه الرضيع هو على سطح ثابت مثل سرير الأطفال دون أي حشايا لينة أو مصدات أو وسائد. وقالت الدكتورة لوري فيلدمان-ونتر التي شاركت في وضع توصيات الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال إن النوم في نفس الغرفة ولكن ليس في نفس السرير ربما يحد من خطر متلازمة الموت المفاجئ للرضع بنسبة 50 في المائة. وتشجع التوصيات الجديدة أيضا على التلامس المباشر بأسرع ما يمكن بعد الولادة بين الأم ووليدها للمساعدة في منع حدوث متلازمة الموت المفاجئ للرضع. وقالت التوصيات التي نُشرت في دورية طب الأطفال إن الرضاعة الطبيعية يمكن أيضا أن تمنع متلازمة الموت المفاجئ للرضع ولكن مع ذلك يجب ألا تنام الأم مع رضيعها في نفس السرير لجعل الرضاعة ملائمة بشكل أكثر في منتصف الليل.

2008

| 24 يناير 2017

صحة وأسرة alsharq
دراسة أمريكية.. بدانة الآباء والأمهات قد تؤخر نمو أطفالهم

كشفت دراسة أمريكية حديثة، أن بدانة الآباء والأمهات يمكن أن تؤثر سلبيًا على تأخر نمو أطفالهم، خاصة فيما يتعلق بالمهارات الحركية الدقيقة لدى الأطفال. الدراسة أجراها باحثون في معهد يونيس كيندي شرايفر القومي لصحة الطفل والتنمية البشرية فى أمريكا، ونشروا نتائج دراستهم، اليوم الإثنين، في دورية طب الأطفال العلمية. والمهارات الحركية الدقيقة، هي التي تنمي عمل العضلات الصغيرة، لكي تؤدي عملًا دقيقًا وحركة محددة، وتتطور تلك المهارات ضمن تسلسل زمني طبيعي ونمط متوقع، في سنوات الطفولة الأولى، وذلك من سن الولادة إلى منتصف المرحلة الابتدائية. وتبدأ هذه المهارات بالتطور فعليًا من عمر الشهرين بحيث تتطور من المسك والإفلات، ونقل الأدوات والألعاب من يد إلى أخرى، ويلي ذلك القدرة على استخدام الأصابع وتحريكها بشكل مستقل عن باقي اليد، ما يسمح للأطفال باستكشاف الأشياء ووضع المكعبات فوق بعضها البعض، وتستمر تلك المهارات بالتطور حتى يصبح الطفل قادرًا على الاعتماد على نفسه في أداء بعض المهارات الاستقلالية كاللبس وتناول الطعام. وتابع الباحثون بيانات أكثر من 5 آلاف سيدة أثناء الحمل وحتى بعد 4 أشهر من الولادة في ولاية نيويورك بين عامي 2008 و2010، وطلبوا معلومات عن وزن الأب أيضًا، كما تابعوا الأطفال حتى سن 3 سنوات، لاكتشاف آثار بدانة الآباء والأمهات على المهارات الحركية الدقيقة لدى الأطفال. وتبين للباحثين أن الأطفال الذين ولدوا لأمهات بدينات كانوا أكثر عرضة للفشل في اختبار المهارات الحركية الدقيقة حسب العمر بنسبة 70%، وارتفعت النسبة إلى 75% عندما كان الوالدان يعانون من السمنة المفرطة وهذا التأخر فى النمو جعل الأطفال غير قادرين على التواصل مع الآخرين بشكل جيد. وعن السبب في ذلك، قال الباحثون إن الدراسات التي أجريت على الحيوانات تشير إلى أن بدانة الأم أثناء الحمل قد تعزز إصابة الأطفال بالالتهاب، ما قد يؤثر على نمو دماغ الجنين، كما أن إصابة الأب بالسمنة يمكن أن تؤثر على التعديلات الجينية في الحيوانات المنوية. وسبق أن حذرت دراسات سابقة من أن بدانة الأب، لا تضر بصحته وحسب، بل قد ينتقل خطرها إلى بناته ويهددهن بزيادة معدلات إصابتهن بسرطان الثدي عند الكبر، بسبب التعديلات الجينية التي تحدث في الحيوانات المنوية للرجال البدناء. وأضافت الدراسات، أن بدانة الأم أثناء فترة الحمل، يمكن أن تكون سببًا في إصابة أطفالها بمرض التوحد بعد الولادة، لأن ذلك يؤثر على تطور الجهاز العصبي للمواليد.

699

| 02 يناير 2017

اقتصاد alsharq
الاقتصاد تقدم مجموعة من النصائح عند شراء ألعاب الأطفال

قدمت وزارة الإقتصاد والتجارة مجموعة من النصائح التوعوية للمستهلكين عند شراء ألعاب الأطفال؛ بهدف مساعدة الآباء والأمهات في اختيار الألعاب المناسبة لأطفالهم في مختلف مراحلهم العمرية. وبرغم أن الألعاب تلعب دورًا مهمًا في صقل شخصية الطفل وتساهم بتعزيز مهاراته الإدراكية، فإن ذلك يتوقف على الاختيار السليم للألعاب التي تتناسب مع مرحلته العمرية. حيث تشير العديد من الإحصاءات العالمية إلى أنه يتم تصنيع أكثر من ثلاثة مليارات لعبة سنويا بأشكال وأحجام مختلفة وأن حوالي 3.3 مليون طفل تم علاجهم من إصابات ناجمة عن استخدام الألعاب وذلك بين عامي 1990 و2011. هذا وارتفعت الإصابات في الفترة نفسها بحوالي 40%. وبلغت الإصابات التي شملت الرأس والوجه حوالي 44% من إجمالي الإصابات الناجمة عن سوء استخدام الألعاب. وتشمل ثلث هذه الإصابات الأطفال دون سن الخمس سنوات.وعلى صعيد متصل، أكدت الإحصاءات العالمية أن حوالي 28% من الإصابات التي تلحق بالأطفال دون سن 15 عاما تكون ناجمة عن سوء استخدام السكوتر الكهربائي أو عدم مراقبة الطفل.نظام الخمس نقاطومن هذا المنطلق، دعت وزارة الإقتصاد والتجارة إلى تطبيق نظام الخمس نقاط للتحقق من سلامة الألعاب قبل شرائها وذلك من خلال التأكد أولا من الحجم فكلما كان عمر الطفل أصغر كلما زادت الحاجة إلى استخدام الألعاب ذات الحجم الكبير لضمان سلامته. وثانيا التأكد من عدم وجود حبل أو ذيل طويل للعبة والذي يمكن أن يعرض الطفل إلى خطر الاختناق.ودعت الوزارة إلى التأكد من النعومة، حيث إن الألعاب ذات الأطراف الحادة قد تشكل خطورة على الطفل، كما دعت الوزارة إلى التأكد من مكونات اللعبة من الخارج ومدى مقاومتها للاشتعال إلى جانب ضرورة الإشراف على الطفل أثناء اللعب. ملخص لنصائح السلامة الخاصة بألعاب الأطفال وحددت الوزارة كيفية اختيار اللعبة المناسبة لمختلف المراحل العمرية للطفل. فبالنسبة للرضّع منذ الولادة وحتى سنة واحدة، حذرت الوزارة من اختيار الألعاب ذات الأطراف الحادة وأن الأطفال في هذا العمر عادةً ما يميلون إلى وضع الأجزاء الصغيرة في الفم والأنف ونوهت الوزارة ضرورة الحذر من الألعاب التي تحتوي على مادة البوليسترين والتي تشكل خطرًا على صحة الأطفال. وشجعت إلى اختيار ألعاب متعددة الألوان وكبيرة الحجم والتي تثير اهتمام الطفل والتي تتيح له رميها.تقليد البالغينأما بالنسبة للأطفال بين 1 و2 سنوات، فقد أفادت الوزارة بأن الطفل يميل في هذا العمر إلى الاستكشاف ومحاولة فهم تركيبة الأشياء وكيفية عملها، خاصة أن هذه المرحلة العمرية تتسم بالحركة. ودعت الوزارة أولياء الأمور إلى اختيار الألعاب التي يمكن دفعها والضغط عليها أو سحبها وجمعها. وحذرت من الألعاب التي لا يمكن الجلوس عليها بثبات.وأفادت الوزارة بأن الأطفال من 2 إلى 3 سنوات يميلون إلى تقليد البالغين ولكن يفتقرون لمهارات الإدراك والتمييز بين الأشياء الخطرة والآمنة، لذلك دعت الوزارة أولياء الأمور إلى الاحتفاظ بالأدوات المنزلية مثل آلات الخياطة والكي والنجارة والأدوات الحادة القابلة للطي بعيدًا عن متناول الأطفال. وأوضحت الوزارة بأنه يمكن اختيار الألعاب التي تحفز وتساعد على تطوير التنسيق بين اليد والعين.ونوهت وزارة الاقتصاد والتجارة بضرورة مراقبة الأطفال بين سن 3 إلى 4 سنوات عند السباحة أو عند اللعب بالقرب من المياه، حيث يميل الطفل في هذا العمر إلى تأدية الأدوار والتظاهر وتقمص الشخصيات ومشاركة الألعاب مع الأطفال الآخرين. ودعت الوزارة إلى اختيار الألعاب التي يمكن استخدمها لرواية القصص وتحفيز مخيّلة الطفل. القدرات الإبداعيةوأوضحت الوزارة أن المهارات الاجتماعية والعاطفية واللغوية تتطور لدى الأطفال بين عمر 4 و5 سنوات، لذلك يمكن اختيار الألعاب التي تتيح لهم مشاركة الأطفال الآخرين وتسهم بتطوير قدراتهم الإبداعية. وحذرت الوزارة في هذا الصدد من اختيار الألعاب التي يمكن أن تؤثر على حاسة السمع كالسهام والبنادق.وبالنسبة للأطفال بين عمر 5 و6 سنوات، دعت الوزارة إلى عدم استخدام الطائرات الورقية بالقرب من خطوط الكهرباء أو استخدام الغراء القابل للاشتعال أو ألعاب المسدسات. حيث يميل الطفل في هذا السن إلى الاستكشاف والتسلق والانخراط في اللعب الجماعي وتتعزز قدرته على التركيز. وأشارت الوزارة بأنه يمكن توجيه الطفل في هذا السن نحو ألعاب الخياطة والحساب وتعلم اللغات إلى جانب الألعاب المطاطية.وقدمت وزارة الإقتصاد والتجارة عددًا من النصائح لتعزيز سلامة الأطفال، ودعت إلى التأكد من أن اللعبة مناسبة للفئة العمرية للطفل وتجنب الألعاب ذات الأطراف الحادة بالنسبة للأطفال دون سن 3 سنوات وشرح الطريقة الصحيحة لاستخدام اللعبة والتحقق من وجود ملصق السلامة الذي يؤكد أن اللعبة غير سامة والتأكد من عدم وجود مخاطر على السلامة كالأطراف الحادة والقطع المتناثرة. فحص الألعاببالإضافة إلى وجوب تجميع وفحص الألعاب قبل تقديمها للأطفال وإزالة غلاف اللعبة قبل بدء اللعب بها.ودعت الوزارة إلى متابعة استدعاءات الألعاب الصادرة عن وزارة الاقتصاد والتجارة ووضع ألعاب الأطفال الأكبر سنا في صندوق خاص كونها يمكن أن تحتوي على أجزاء صغيرة.وأكدت الوزارة على ضرورة الحرص على وضع الألعاب المحشوة وأغطية الأسرّة والوسائد خارج سرير الرضيع، وتوفير التهوية اللازمة للألعاب عند تخزينها، والتسوق من المحلات التجارية المعروفة والموثوق بها. وتأتي هذه النصائح في إطار جهود الوزارة الرامية إلى تثقيف المستهلكين وكل أفراد المجتمع حول مختلف الجوانب الحياتية ومساعدتهم على اتخاذ القرارات المناسبة.

6406

| 26 نوفمبر 2016

منوعات alsharq
​بالفيديو.. هكذا تصبح أبا خارقا!

تداول النشطاء على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" مقطع فيديو لمجموعة من الآباء تتخطى أصعب المواقف مع الأطفال. ويظهر الفيديو كوارث يرتكبها الأطفال، ولكن الآباء ينقذون الموقف في آخر لحظة، حيث يظهرون أمام أطفالهم كـ"سوبر مان". ودائما ما يقوم الأطفال بأفعال تضعهم في مواقف صعبة إلا أن الموقف الأصعب هو ما يقع فيه الآباء، نتيجة الأفعال أطفاله.

337

| 09 نوفمبر 2015

تقارير وحوارات alsharq
صورة معبرة تحقق 3 ملايين مشاهدة

انتشرت هذه الصورة بشكل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي بعنوان "الآباء"، حيث يظهر أب يمشي مع طفله الصغير في أحد شوارع كندا، تحت المطر، حاملاً مظلّة، ليحمي ابنه من المطر، في حين يظهر هو مبللاً بملابس العمل. شاهد الصورة إلى الآن أكثر من ثلاثة ملايين شخص، وبدأت المواقع الغربية رحلة البحث عن هوية الأب.

967

| 15 سبتمبر 2015

منوعات alsharq
دراسة: الآباء الذين حاولوا الانتحار سيقدم أبناؤهم عليه

توصلت دراسة جديدة، إلى أنه إذا حاول أحد الوالدين الانتحار فسيكون الأبناء أكثر عرضة للإقدام عليه بما يزيد 4 أو 5 مرات عن الآخرين بغض النظر عما إذا كانوا هم أنفسهم يعانون اضطرابا مزاجيا. وقال قائد الدراسة، إن دراسته تشير إلى عوامل أخرى ينبغي استكشافها وتفسيرها إلى جانب الدور الذي تلعبه الاضطرابات المزاجية في احتمال إقدام الشخص على الانتحار. وأضاف ديفيد برنت، أستاذ الطب النفسي بكلية الطب في جامعة بيتسبرج "هذا يعني أنه لا يزال هناك جزء من هذا الانتقال (الأسري) لم نكتشفه بعد". وكانت دراسات سابقة قد أشارت إلى أن الأشخاص الذين لهم تاريخ أسري من محاولات الانتحار يكونون هم أنفسهم أكثر عرضة للإقدام على المحاولة لكنها أرجعت السبب إلى وجود تاريخ من الاضطرابات المزاجية في الأسرة. وقال برنت وزملاؤه، إن الدراسات السابقة اكتفت بتتبع المشاركين لعام أو عامين فقط. وتتبع فريق برنت في الدراسة الجديدة، أبناء المصابين بالاضطرابات المزاجية لفترة أطول لبحث الصلات المحتملة بين محاولات الوالدين الانتحار ومحاولات الأبناء وتقلبات المزاج. وتتبعت الدراسة 701 شخص تتراوح أعمارهم بين العاشرة والخمسين خلال الفترة من 1997 إلى 2012 وذلك على مدى ست سنوات تقريبا لكل حالة. وكان المشاركون في الدراسة أبناء 334 شخصا، يعانون اضطرابات مزاجية ومنهم 191 حاولوا الانتحار. وقال الباحثون إن حوالي 6% من المشاركين أبلغوهم بأنهم حاولوا الانتحار قبل المشاركة في الدراسة بينما أقدم 4% على المحاولة بعد اشتراكهم فيها.

318

| 02 يناير 2015