العروض المسرحية والحيوانات النادرة تبهر الأطفال والعائلات تختتم مساء اليوم فعاليات مهرجان عيد الفطر بسوقي واقف والوكرة، والتي استمرت على مدار خمسة أيام، من الساعة الرابعة عصرا وحتى العاشرة ليلا، وسط إقبال كبير من الزوار والعائلات والأطفال، حيث استقبل السوق عشرات الآلاف من العائلات والسائحين، والذين توافدوا على سوق واقف، الذي يعتبر أحد أهم الوجهات السياحية المفضلة للعائلات في قطر والسياح، للاستمتاع بالألعاب والعروض المسرحية والطيور والحيوانات النادرة الموجودة. وتحرص لجنة الاحتفالات بالمكتب الهندسي على تنظيم مثل هذه الفعاليات للاحتفال بعيد الفطر كل عام، وذلك لإدخال الفرحة والسرور على جميع العائلات والأطفال خلال أيام العيد، وقد تمت إقامة فعاليات عيد الفطر داخل خيمة كبيرة مكيفة في ساحة الأحمد، تضم مجموعة من الألعاب والبرامج المتنوعة، كما تضم الخيمة مسرحا مفتوحا للجميع وبه ألعاب وبرامج متنوعة ومسرحيات للأطفال، فضلا عن عروض مسرحية وفلكلورية وعروض خفة اليد والأكروبات، وتضم الخيمة أيضا ألعابا إلكترونية والبلايستيشن، خاصة أنها من أكثر الألعاب التي يفضلها الاطفال الصغار والكبار، كل هذا بالإضافة إلى الألعاب الكهربائية، كما تضم الخيمة أيضا مجموعة من الطيور والحيوانات النادرة مثل البومة والثعلب والكنغر، فضلا عن ركن للأطفال للرسم واللعب بالمكعبات، وبيت الكور، وركوب البوني. وقد أبهرت عروض المسرح الأطفال ورواد السوق، التي تبدأ الساعة 5 مساء، بحيث يتم تقديم عرضين يوميا، وتصاحب المهرجان فعاليات وورش فنية للأطفال يقدمها مركز سوق واقف للفنون طيلة أيام العيد، إضافة إلى مشاركة نادي الرماية أيضا بفعاليات متنوعة داخل بورت كابن، وقالت إن إقامة الفعاليات داخل الخيمة جاءت مراعاة لظروف الطقس في هذا الفصل الذي يصعب معه تنظيم فعاليات خارجية. كما واصل سوق الوكرة، على مدار 4 أيام استقبال الآلاف من الزائرين، الذين حرصوا على الاستمتاع بفعاليات وأنشطة مهرجان العيد بالسوق، وذلك عبر احتضان أكثر من 80 فعالية مقامة في العديد من الأماكن، كما يتضمن مهرجان العيد الألعاب النارية التي تستمر لمدة 5 أيام متواصلة، وتنطلق يوميا في الواجهة البحرية في تمام الساعة الثامنة والنصف وتستمر لمدة 7 دقائق، فضلاً عن أكثر من 40 لعبة بحرية متوافرة على الشاطئ، إلى جانب الألعاب الكهربائية والإلكترونية كالقطار والسيارات وغيرها، والخيمة المغلقة التي تتضمن عرضا رئيسيا لخفة اليد يقدمه أحد العارضين المشهورين، بالإضافة إلى الألعاب الفردية وألعاب المهارات، حيث تضم الخيمة وحدها حوالي 30 لعبة. ويقام المهرجان الترفيهي في خيمة كبيرة بالسوق يحتوي على أكثر من 40 لعبة للمهارات الفردية، ومثلها على الواجهة البحرية للسوق، إضافة إلى العروض الفنية والألعاب البهلوانية وغيرها، وذلك يوميا من الرابعة عصرا وحتى العاشرة مساء، ويضم السوق أيضاً الألعاب البحرية من قبيل التجديف وركوب القوارب، فضلا عن تخصيص حيز مهم للأطفال للاستمتاع بالأجواء برفقة أسرهم، وذلك بتوزيع النطاطيات على أماكن مختلفة بالسوق، بالإضافة إلى عروض الخيول والنّوق وأحصنة البوني المخصصة للصغار. وتم تقسيم الفعاليات هذا العام إلى قسمين؛ أحدهما يقام داخل الخيمة المغلقة، والآخر يقام بالخارج للاستمتاع بالأجواء اللطيفة خلال المساء، وهذا يقام للمرة الأولى بحيث يتم تقسيم الفعاليات وتوزيعها حتى تتناسب مع رغبة الجمهور، كل هذا بالإضافة إلى توفير جميع الخدمات من المطاعم والمحلات والمرافق الصحية والخدمية والمساجد، وجميعها على أهبة الاستعداد، إلى جانب مواقف السيارات التي تستوعب أكثر من 2000 سيارة.

شهدت فعاليات احتفالات سوق واقف يومي الخميس والجمعة زيادة كبيرة في أعداد الزوار الذين توافدوا على الفعاليات بكثافة تزامنا مع عطلة نهاية الأسبوع وبدء العطلة الدراسية لطلاب المدارس، حيث شهدت فعاليات المدينة الترفيهية التي أقامتها اللجنة المنظمة للاحتفالات بساحة الأحمد، إقبالا غير مسبوق منذ انطلاقتها في الرابع من أبريل الحالي، وكان عدد من المنظمين قد توقعوا كثافة عددية كبيرة في الإقبال خلال نهاية الأسبوع وبدء العطلات المدرسية، وهو ما يعد بالفعل ترجمة لتلك التوقعات، خاصة أن الفعاليات تتميز بالتنوع الذي يعكس حالة من الثراء الترفيهي والخيارات المتعددة أمام الأسر والأطفال، بسبب توافر عدد كبير من الفعاليات الحركية والمهارية، إلى جانب الفعاليات الغنائية التي أطلقتها إذاعة صوت الريان اعتبارا من أمس الأول الخميس بجانب المدينة الترفيهية، والتي نجحت بدورها في استقطاب أعداد كبيرة من الجماهير، التي تحرص على متابعة الفعاليات الغنائية التي تنظمها صوت الريان بشكل دوري في سوق واقف، سواء خلال نهاية الأسبوع أو تزامنا مع المهرجانات والاحتفالات الدورية التي تقام بسوق واقف. "الشرق" تجولت بين زوار الفعاليات الترفيهية والفنية في محاولة للتعرف على أهم عوامل الجذب والاستقطاب داخل الفعاليات وكذا على آرائهم فيها وعما إذا كانت تلبى طموحهم أم لا، في البداية قال "أحمد البريدي" إن فعاليات سوق واقف ومهرجاناته الدورية لم تعد مجرد فعالية أو مناسبة ترفيهية وإنما أصبحت علامة مهمة من علامات السياحة والثقافة القطرية، وأصبح سوق واقف في مقدمة الأماكن التي يحرص المواطن والمقيم والزائر على زيارتها بشكل دوري، وذلك لحالة التجدد الدائمة التي يقدمها السوق للزوار، فرغم أنه وجهة مفضلة للجميع طوال العام إلا أنه يكتسب نكهة خاصة أثناء الاحتفالات والمهرجانات التي ينظمها، والتي تجاوزت شهرتها الحدود لتشكل أهمية خاصة لدى دول الجوار الذين نراهم بكثافة داخل سوق واقف خلال الاحتفالات والمهرجانات. ومن جانبها قالت "العنود التميمي" إن هناك خصوصية يتميز بها سوق واقف عن غيره من باقي الأماكن الترفيهية وهي تقدير الخصوصية الأسرية والنسائية، التي نلمسها بوضوح داخل السوق، هذا فضلا عن وجود الكثير من الخدمات ووسائل الترفيه مثل المطاعم والمقاهي والمحلات التجارية ومحلات بيع الأدوات والخامات التراثية، وأماكن لبيع الطيور وبعض الحيوانات الأليفة، كل هذه المكونات زادت من نسب الإقبال على سوق واقف، أما قدرته على استقطاب أعداد كبيرة من الزوار خلال أيام الاحتفالات والمهرجانات، فهو أمر لم يأت من فراغ، ولكنه بالتأكيد نتاج جهد وتقييم من اللجنة المنظمة للاحتفالات التي وفرت التنوع المطلوب في الفعاليات، التي تبدو في الدورة الحالية أقل من سابقتها، حيث شهدت الفعاليات السابقة فعاليات بالمسار الرئيسي للسوق، غير أن التنظيم الجيد في الدورة الحالية، والطقس المعتدل لعبا دورا كبيرا في زيادة أعداد الزوار التي ستظل مرشحة للزيادة طوال الفترة المقبلة تزامنا مع العطلة المدرسية التي بدأت بنهاية الأسبوع الماضي. "حمد المري" أكد أنه يحرص على أن يكون سوق واقف ضمن برنامجه الترفيهي بشكل دائم، نظرا لما يتميز به سوق واقف من مميزات تجعله في مكانة متقدمة بين الأماكن الترفيهية الأخرى حتى تحمل أبعادا إضافية إلى جانب بعدها الترفيهي، فنشأة المكان هي نشأة تراثية بالأساس وكانت عبارة عن نظرة مستقبلية لترسيخ أهمية ومكانة التراث لدى الأجيال الشابة، وتم رفده بعدد من الوسائل والمكونات التي تقدم التراث في شكل ترفيهي، وذلك من خلال التصاميم الأخاذة، المستوحاة من التراث القطري بعد أن تم تأسيسها بلمسات عصرية وظفت التراث في مكوناتها، مؤكداً أن جميع الأماكن التراثية والسياحية في كل أنحاء العالم تشهد بجانبها أماكن ترفيهية وخدمية تزيد من استمتاع الجمهور بالمكان، وتشكل عامل جذب إضافيا له، وقد حرصت اللجنة المنظمة لاحتفالات سوق واقف على تخصيص فعاليات ترفيهية وفنية وغنائية وهي مستلزمات لا غنى عنها في الأماكن التي تتمتع بطبيعة خاصة، ودعا إلى ضرورة التجديد الدائم في الفعاليات ليبقى الجمهور دائما على موعد مع كل ما هو جديد في سوق واقف.

أعلنت لجنة الاحتفالات بالمكتب الهندسى الخاص ، عن إنطلاق " إحتفالات سوق واقف " لمدة خمسة عشر يوما فى الفترة من أربعه حتى ثمانية عشر من أبريل الحالى ، وستقام الفعاليات بساحة الأحمد ، التى ستتضمن مدينة ترفيهية تضم مجموعة من الألعاب ، التى تتناسب مع أعمار مختلفة من بينها جزء كبير لألعاب الأطفال ، وذلك حسب تصريح السيد "محمد السالم "عضو لجنة الاحتفالات مدير سوق واقف ، الذى أكد فى مؤتمر صحفى اليوم أن إحتفالات سوق واقف التى تتزامن مع عطلة منتصف العام الدراسى الثانى لهذا العام ستاخذ شكلا مختلفا من خلال إقامة " مدينة العاب " بساحة الأحمد ، تتضمن مجموعة من الالعاب للصغار والكبار ، وستكون برسوم مناسبة للجمهور ، وياتى من بينها ، العاب الخفة والمهارة ، وقطار الاطفال ، والسفينة العملاقة ، وألعاب سيارات للأطفال والباص الدائر ، وستبدأ فعاليات مدينة الألعاب فى الفترة من الرابعة حتى العاشرة مساءا طوال أيام الإحتفالات ، كما يقدم مركز سوق واقف للفنون مجموعة من الفعاليات التشكيلية التى يشارك فيها ثلاثون فنانا يقومون برسم لوحات مستوحاه من البيئة القطرية ، وعن زيادة عدد أيام الاحتفالات قال السيد "عبدالله سعيد " عضو لجنة الاحتفالات بالمكتب الهندسى الخاص ، أن زيادة عدد أيام الاحتفالات جاء بناء على رغبة الجمهور ، الذى أبدى اعجابة بفعاليات العام الماضى ، وطالب بزيادة عدد أيام الاحتفالات ليتثنى لأكبر قدر ممكن من الجمهور متابعة فعاليات مدينة الألعاب ، التى تقدم مجموعة من الألعاب الترفيهية المنوعة ، مشيرا إلى أن لجنة الإحتفالات راعت مطالب الجمهور وحرصت على إطلاق الفعاليات فى الرابع من أبريل المقبل ، بعد إنتهاء إمتحانات معظم مدارس الدولة ، وأضاف سعيد أن اللجنة حرصت على تقديم نسخة ترفيهية مميزة لإحتفالات هذا العام من خلال التنوع فى مكونات المدينة الترفيهية فضلا عن إستعداد مركز الإرشاد السياحى لتوزيع عدد من الهدايا على الأطفال وزوار السوق ، الذى يستقطب أعدادا كبيره خلال فترة الإحتفالات من كل عام ويرتقب أن تشهد الاحتفالات المقبلة مزيدا من الإقبال الجماهيرى بسبب زيادة عدد أيام الإحتفالات .

كشف "محمد سيف السليطي" عضو مجلس الدامة عن التحضير حاليا لإقامة بطولة دولية للدامة فى قطر ، مشيرا إلى أنه يتم حاليا إجراء الاتصالات مع الفرق من لبنان وتركيا والعراق وسوريا ودول الخليج . يأتي هذا فيما أسدلت اللجنة المنظمة لاحتفالات سوق واقف مساء اليوم الستار على فعاليات الاحتفالات التي نظمتها لمدة تسعة أيام تزامنا مع إجازة منتصف الفصل الدراسي الثاني والتي انطلقت فعالياتها في العاشر من أبريل واستمرت حتى الثامن عشر من الشهر نفسه. وشهد اليوم التاسع لاحتفالات سوق واقف 2014 ،والتى تأتي بالتزامن مع إجازة المدارس تألقا كبيرا على مستوى الفعاليات وسط حضور جماهيرى كثيف من المواطنين والمقيمين والخليجيين والأجانب للاستمتاع بفقرات فرقة "أجيال العمانية " التى قدمت أروع ماعندها من فنون شعبية بممرات السوق فى اليوم قبل الأخير للاحتفالات ، بالإضافة إلى فرقة "حضرموت " اليمنية للفنون الشعبية التى قدمت هي الأخرى فاصلا رائعا على مسرح الشرطة من فنون البحر والرقصات الجميلة التى تجذب الجمهور. فيما شهدت ممرات السوق ولوحات فنية متميزة من العروض الحركية والمضحكة لمجموعات " ستليت والكر"بملابسها الغريبة والمميزة ، حيث التف الأطفال حولهم وكذلك الشباب والأسر فى فرحة وسعادة كبيرة ، فيما تسابق بعضهم فى التقاط الصور التذكارية معهم. وفى ذات السياق شهدت ساحة الأحمد زحاما شديدا اليوم وإقبالا كبيرا على الألعاب سواء النطاطيات أو ركوب القطار، وكذلك على تذاكر السحب وركوب الخيل والجمال ، حيث اصطف الجمهور فى طوابير على التذاكر ، فيما واصلت مسرحية " دورا " العالمية عروضها على مسرح الريان لليوم التاسع على التوالي . على جانب آخر تختتم اليوم بطولة الدوحة المفتوحة " للدامة " فعالياتها ، بعد 9 أيام من البطولة التى ضمت 5 فرق ثلاثة من الكبار واثنتين من الشباب ، ومن المتوقع بحسب "محمد سيف السليطي" عضو مجلس الدامة ومنسق عام البطولة فوز فريق فريج معيذر بالبطولة والحصول على الجائزة الكبرى وقدرها 12 ألف ريال على إعتبار أنه متقدم بفارق كبير فى النقاط عن أقرب منافسيه فى البطولة وهو فريق فريج شرق الذى يتوقع أن يحل فى المركز الثاني ويحصل على جائزة قدرها 10 ألاف ريال بينما يتوقع أن يحل فريق فريج البدع فى المركز الثالث ليحثل على جائزة قدرها 8 ألاف ريال ، بينما فريقا الشباب متعادلين حتى الآن وسيحصل كل فريق منهما على جائزة قدرها 6 ألاف ريال . وأشار السليطي : إلى الأقبال الجماهيري الكبير الذي شهدته البطولة بمجلس الدامة ، حيث التف جمهور كل فريق حولة وتشجيعه طوال مباريات البطولة . وكشف السليطي : عن التحضير حاليا لإقامة بطولة دولية للدامة فى قطر ، ويتم حاليا إجراء الأتصالات مع الفرق من لبنان وتركيا والعراق وسوريا ودول الخليج .

تحظى احتفالات سوق واقف المقامة حاليا بالسوق تزامنا مع إجازة منتصف الفصل الدراسي الثاني بإقبال جماهيري كبير، حيث شهد يوما الجمعة والسبت الماضيين حضورا جماهيريا كثيفا، فاق كل التوقعات التي توقعتها اللجنة المنظمة. وتوزع الحضور على الفعاليات المقامة ضمن برنامج الاحتفالات، بساحة الأحمد والمسار الرئيسي للسوق، ومسرح المواقف الخلقية ومسرح الفرق الشعبية والسمرات الغنائية، بالإضافة لحضور كثيف بمسرح الريان لمتابعة مسرحية الأطفال " دورا " التي تقدم عروضها يوميا على مسرح الريان بفندق المرقاب، حيث يضم البرنامج الاحتفال العديد من الفعاليات الترفيهية والتثقيفية والفنية، وألعاب الأطفال وفعاليات الخفة والحركة وألعاب الهواء، وكلها فعاليات تتميز بالتنوع، الأمر الذي حدا بالزوار الحرص على متابعة أكبر قدر ممكن من الفعاليات. وقد أكد البعض منهم في حديثه لــ"الشرق" أنهم تمكنوا من الحصول على نسخة من البرنامج الاحتفالي من قبل مركز الإرشاد السياحي، ووسائل الإعلام وأنهم خططوا لزيارة السوق لعدة مرات خلال الاحتفالات التي ستنتهي في الثامن عشر من أبريل الحالي، مشيرين إلى أنهم يحرصون على متابعة الفعاليات التي تقام بسوق واقف على مدار العام من خلال المهرجانات التي يتم تنظيمها بشكل دوري، لاسيَّما أنها تقدم في كل مرة فعاليات جديدة بعضها يقدم لأول مرة في قطر مثل فقرة " الباركور" ومسرحية دورا في النسخة الحالية. فيما أكد البعض الآخر أن زيارتهم للسوق لا ترتبط فقط بوجود المهرجانات والاحتفالات التي تقام على مدار العام، وإنما هناك جدول أسبوعي لزيارة السوق بواقع مرتين أسبوعيا خاصة في إجازة نهاية الأسبوع، أما ما يميز المهرجانات والاحتفالات فإنها توفر مزيدا من الفعاليات الخاصة بالأطفال الأمر الذي يمكن الأسرة كلها من قضاء وقت ممتع في مكان واحد، بدلا من تنقل الأسرة في أكثر من مكان لإتاحة الفرصة لأطفالهم بالاستمتاع باللعب في الأماكن المخصصة، وأشادوا بفقرات سوق الأحمد التي تضم العديد من الألعاب الموجهة للأطفال، كما أن بعضها يقدم الهدايا الخاصة بالأطفال وهو ما يستهويهم في ممارسة تلك الألعاب، بالإضافة لتوفير تجربة ركوب الخيل والبوني والقطار وغيرها من الفقرات الترفيهية المتوفرة بساحة الأحمد.