علقت نجلة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ومستشارته إيفانكا ترامب على مقتل زعيم تنظيم داعش الإرهابي، ليل السبت الأحد في قرية باريشا بمحافظة إدلب شمال غربي سوريا. وشكرت إيفانكا، خلال تغريدة لها عبر صفحتها الخاصة على تويتر، الرجال والنساء الشجعان الذين خططوا ونفذوا العملية الخاصة التي أودت بحياة زعيم التنظيم الإرهابي، وقالت: مع موت هذا الوحش، أصبح العالم مكانا أكثر أمانا. وفي تغريدة أخرى، انتقدت إيفانكا عنوان صحيفة واشنطن بوست الذي وصف البغدادي بأنه باحث ديني، بدلا من إرهابي. وكان ترامب، أكد الأحد مقتل البغدادي في عملية سرية نفذتها قوات أمريكية، وقالترامب إن زعيم التنظيم الإرهابي قتل بعدما فجر نفسه بسترة ناسفة كان يرتديها عقب حشره في نفق أسفل مسكنه. وكانت إيفانكا ترامب قد استعانت بصورة نشرها البيت الأبيض وقال إنها توثق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وهو يتابع عملية قتل البغدادي. وتظهر الصورة ترامب جالسا على رأس طاولة في غرفة العمليات بالبيت الأبيض ومعه نائبه، مايك بينس، ووزير الدفاع، مارك إسبر، ومستشار الأمن القومي، روبرت أو براين، ورئيس هيئة الأركان المسلحة للقوات الأمريكية، الجنرال مارك ميلي، إضافة إلى عدد من المسؤولين الأمريكيين.

كلما اجتمعت إيفانكا ابنة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع المستشارة الألمانية انجيلا ميركل تحدث مواقف غريبة مايجعلها حديث الصحافة عوضا عن الحدث الذي جمعمها ، وقد التقطت عدسات الكاميرات هذه المرة ، ردة فعل إيفانكا ترامب، وامتناعها عن التصفيق خلال حديث المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، وامتنعت إيفانكا، عن التصفيق بعد انتقاد ميركل للسياسة الأمريكية حول السيارات الأوروبية. وقالت المستشارة الألمانية، إن الولايات المتحدة، توصلت على ما يبدو إلى أن السيارات الألمانية تعد تهديدا للأمن القومي لها. وأوضحت ميركل، أن بلادها ترى أن ذلك التقدير مثير للقلق، وقالت: نحن فخورون بسيارتنا. وذكرت ميركل، أن السيارات الأوروبية تصنع داخل الولايات المتحدة، وأنه يوجد في ولاية ساوث كارولاينا الأمريكية أكبر مصنع لشركة بي إم دبليو الألمانية، لافته إلى أنه ليس في ولاية بافاريا الألمانية، بل في ساوث كارولاينا. وجاء تصريح ميركل، تعليقا على تصريح وزير التجارة الأمريكي ويلبور روس، الذي قال إن السيارات الألمانية تشكل تهديدا للأمن القومي الأمريكي. وفي عام 2017 ، شهدت زيارة المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل للولايات المتحدة الأمريكية لقاءً جمعها بإيفانكا ترامب نجلة الرئيس، وخلال اللقاء لم تستطع ملامح وجه ميركل إخفاء ما يدور في رأسها من تساؤلات حول السبب الحقيقي وراء تواجدها في مثل هذه الاجتماعات على الرغم من عدم وجود صفة رسمية تدفعها للحضور. ولاحظ مستخدمو تويتر تعابير وجه ميركل التي فضحت فضولها لمعرفة سبب وجود إيفانكا، كما يمكن استنتاج عدم ترحيب ميركل بتواجد إيفانكا إلى جوراها في مثل هذه الزيارة الرسمية، وهو ما دفع بعض المستخدمين للسخرية وعرضهم بعض الصور التي توضح ذلك. ورغم الاستياء الذي بدا على وجه ميركل لم يمنع ذلك إيفانكا من التغريد على حسابها الرسمي قائلة تشرفت اليوم بحضور اللقاء بين المستشارة الألمانية ميركل ورؤساء مجالس إدارة شركات أمريكية وألمانية حيث دارت مناقشة مفيدة حول سبل تطوير القوى العاملة.

إيفانكا وراء قرار قصف الشعيرات..صراع نفوذ داخل البيت الأبيض - 3 هايلي السفيرة الأذكى والأكثر تشدداً من تيلرسون الصين أول جبهة في الحرب الباردة الجديدة بانون واتباعه في مواجهة تحالف جافنكا رؤساء دول سيراجعون تحالفاتهم مع ترامب كشف كتاب نار وغضب: داخل بيت ترامب الابيض اسرار العلاقة بين الرئيس الامريكي دونالد ترامب وسفيرة بلاده في الامم المتحدة نيكي هايلي، وتزايد نفوذها في فريق السياسة الخارجية والامن القومي، ويصف الكتاب هايلي بـ الانتهازية التي تقدم نفسها كوريث لترامب في الرئاسة، كما يكشف الكتاب ايضا الصراع داخل البيت الابيض بين اليهود وغير اليهود، وبرز بشكل واضح بين ستيف بانون كبير المستشارين واتباعه ويشار اليهم بـ«البانونيين»، في مواجهة تحالف الابنة والصهر جاريد كوشنر وإيفانكا الذي يرمز له اختصارا بـ «جافانكا». واثار الكتاب ردود فعل واسعة، واتفق محللون مع ما ذهب اليه مؤلفه مايكل وولف بان مصير الرئيس ترامب العزل. انتهازية متنمرة يصف الكتاب السفيرة الامريكية بالامم المتحدة نيكي هايلي بـ الـانتهازية تضع نفسها كوريث لترامب في الرئاسة، بعد ان برزت بشكل متصاعد لفريق السياسة الخارجية والامن القومي، استطاعت ان تستغل صداقتها مع ابنة ترامب ايفانكا التي ادخلتها الى دائرة الاسرة، وصوب ترامب اهتماما ملحوظا عليها ومن ثم تعيينها في المنصب. ويكشف الكتاب ان ترامب كان يقضي وقتا طويلا معها ليعدها لمستقبل سياسي وطني، وكان يصفها بـ الجمهورية المعتدلة لكن احد موظفي البيت الابيض خالفه الرأي إذ يعتبرها خطرا لانها اذكى من ترامب.كانت هايلي أكثر تشددا من تيلرسون في العديد من قضايا السياسة الخارجية، كما انها تنمرت على الدول الاعضاء في الجمعية العامة التي رفضت اعتراف ترامب بالقدس عاصمة لاسرائيل، وهددت بلهجة تحذيرية بان بلادها ستسجل الدول التي تعترض على قرار ترامب، وسيتم اتخاذ عقوبات، وان ترامب يراقب التصويت ووقتها غردت قائلة: إننا دائما نقدم المساعدات للدول عندما تطلب الأمم المتحدة ذلك، لذا لا نتوقع أن تقف تلك الدول ضدنا، فالولايات المتحدة ستسجل أسماءها. ولهذا حذر ستيف بانون، مستشار الرئيس الامريكى للشؤون الاستراتيجية السابق، من تأثير هايلي على الرئيس، التي تعد من اقرب المقربين لديه في الحكومة بعد استقالة الكثير من المقربين نتيجة تصرفاته غير المتوازنة”. واستخدمت هايلي الفيتو في مجلس الامن 18 ديسمبر2017 ضد مشروع قرار عربي يرفض اعتراف ترامب بالقدس عاصمة لاسرائيل. قصف الشعيرات يكشف الكتاب أن ايفانكا وراء تسريع قرار توجيه ضربة صاروخية على مطار الشعيرات العسكري، بعد ان تأخر ترامب في الرد على مجزرة خان شيخون التي ارتكبها نظام بشار الاسد 4 ابريل 2017، وعرضت ايفانكا وهي متأثرة على والدها صور الاطفال الضحايا والزبد يخرج من افواههم نتيجة تعرضهم لما يعتقد انه الغاز السام، وادى تأخر ترامب في اتخاذ القرار الى توتر مجلس الامن القومي،حيث قدمت ابنته وديانا باول، نائبة مستشار الرئيس للأمن القومي،الامريكية من اصول قبطية مصرية،صور المجزرة، ووقتها بدا ترامب متأثرا بما رأه وتحول موقفه لفعل شئ، بعد اطلاعه على الخيارات العسكرية، فصدر قرار بشن هجوم صاروخي في 7 ابريل 2017. العدو الحقيقي ينقل مؤلف الكتاب عن ستيف بانون مستشار الرئيس الامريكي للشؤون الاستراتيجية السابق، ان ترامب يعتبر الصين العدو الحقيقي، بل هي اول جبهة في حرب باردة جديدة الصين هي كل شئ، لا شئ آخر يهم إن لم نحسن التعاطي مع الصين، لن ننجح في اي شئ آخر كما انه يعتبر الصين حيث كانت المانيا النازية (1929 — 1930) وان الصينيين مثل الالمان اكثر الشعوب منطقية في العالم اى ان نرى انهم ليسوا كذلك وسوف ينقلبون مثل المانيا في ثلاثينيات القرن الماضي. ستكون هناك دولة قومية، وعندما يحصل ذلك لا يمكن اعادة الجن الى القمقم. ويعتقد ترامب إن ما ذهب اليه اسئ فهمه خلال سنوات اوباما. وكان ذلك فشل امريكا في المخابرات. ردود أفعال تذهب ردود الافعال التي اثارها الكتاب الى ما خلص اليه المؤلف مايكل وولف بان ترامب لن يكمل ولايته وسيتم عزله، بسبب مضمون الكتاب خاصة الاتصال مع الروس وتدخلهم في الانتخابات لصالحه، كما أن رؤساء دول سيراجعون تحالفاتهم مع ترامب، وانتشر الكتاب بشكل واسع بجانب نسخة مسموعة على يو تيوب، ونشر موقع ويكليكسرابط النص الكامل للكتاببي دي إف. واثارت تغريدة ويكليكس الاحد الكثير من الغموض حول علاقة الموقع بترامب، والذي ارتبط بتسريب رسائل البريد الالكتروني لمنافسته هيلاري كلينتون 2016. وفور نشر تغريدة ويكيليس، أصبح كتاب نار وغضب، الذي يبلغ سعره 18 دولاراً على موقع أمازون، متاحاً مجاناً في نسخة بي دي إف على موقع غوغل درايف، واخيرتم حذفها. ويرى الكاتب البريطاني ديفيد هيرست، في تعليقه على الكتاب، ان ترامب رجل تدمير لا يقيم وضعًا أو يقرر موقفًا بناء على حجج وبراهين، وانتهت فكرته لتحقيق نجاح خارق في الشرق الاوسط قبل ان تبدأ،كما انه يحطم انجاز الاتحاد الاوروبي النادر الاتفاق النووي مع ايران، وخلص هيرست-بحسب عربي 21- الى ان الصورة التي رسمها مؤلف الكتاب حول ترامب ستتصدر غلاف كاتالوغ كامل من الأدلة الدامغة، تحت عنوان «نهاية إمبراطورية».

نفى الكرملين مزاعم رجل أعمال أمريكي حول تنظيمه جولة سياحية لـ إيفانكا، ابنة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، شملت مكتب الرئيس فلاديمير بوتين وتمكينها من الجلوس في كرسيه.ورد دميتري بيسكوف، الناطق الصحفي باسم الرئيس الروسي، على أسئلة صحفيين بهذا الشأن، امس الأربعاء باقتضاب، قائلا: "لا، هذا غير صحيح".وكانت صحيفة "نيويورك تايمز" قد نشرت الاثنين الماضي رسالة إلكترونية كتبها رجل الأعمال الأمريكي فيليكس ساتير عام 2015، إلى مشال كوهين، محامي دونالد ترامب، إذ تحدث فيها عن زيارة إيفانكا وشقيقها دونالد ترامب الابن إلى موسكو في عام 2006.وجاء في هذه الرسالة: "رتّبت لإيفانكا أن تجلس في كرسي بوتين الشخصي في مكتبه بالكرملين".وبعد هذا التباهي، الذي يبدو أنه كان يرمي إلى إثبات مدى نفوذ رجل الأعمال الأمريكي في الكرملين، ادعى ساتير أنه كان بوسعه أن يقنع بوتين بقبول صفقة عقارات ستساعد ترامب في الترشح للرئاسة في الولايات المتحدة.ونقلت الصحيفة عن إيفانكا نفسها قولها إنه فعلا قامت بجولة قصيرة في الساحة الحمراء والكرملين في عام 2006. ولم تعلّق ابنة الرئيس الأمريكي على الأنباء بشأن جلوسها في كرسي الرئيس الروسي، لكنها أكدت أنها "لم تلتق الرئيس فلاديمر بوتين أبدا".من جانب آخر، أكد بيسكوف أن الكرملين تلقى فعلا رسالة من كوهين، إذ طلب الأخير المساعدة في بناء ناطحة سحاب "برج ترامب" في موسكو. لكنه شدد على أن هذه الرسالة بقيت بلا رد.

تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي في السعودية، وثيقة ميلاد تم تسجيلها في مستشفى النساء والولادة بمدينة عرعر، تظهر تسجيل مولودة باسم "إيفانكا". وبحسب موقع "العربية نت" السعودي، فقد قاد إعجاب المواطن السعودي، سالم العنزي، بابنة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، لتسمية مولودته الجديدة "إيفانكا". وعن سبب التسمية، قال والد "إيفانكا" السعودية، إنه كان يتحدث مع مجموعة من الأصدقاء عن العلاقات السعودية الأمريكية وتحسنها في عهد الرئيس ترامب، وصارت أفضل من ذي قبل في عهد أوباما. ما دفعه لاختيار اسم إيفانكا لمولودته. وأضاف أنه واجهته مشاكل عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وتعرض للإساءات، لكنه قال سأسامحهم ولن أقاضيهم. وتابع "عند تسجيل الاسم رسمياً إيفانكا، استغرب الموظف في الاستقبال من الاسم، بعدها اتجهت إلى الأحوال المدنية وقمت بتعبئة نموذج وعند تسليمه للموظف في الأحوال المدنية، قال الموظف لي إن الاسم ممنوع، وتم إرسالي إلى رئيس القسم وأفادني بأن الاسم ممنوع، وتم منعي منه، وأكد لي رئيس القسم أنه سوف يتم إرسال الأوراق إلى وكالة وزارة الداخلية بالرياض، مرجحاً أنه سوف يمنع الاسم". وقال إنه اضطر لتغيير الاسم إلى "لمى" وأفاد أن اسم إيفانكا هو التقدم والتطور. مضيفا "الله يسامح ويهدي شباب المجتمع ومشايخهم، لأن بعضهم قال لي إني ليبرالي والآخر كفرني والموضوع كله اسم "فقط".. وإني مسلم محافظ على كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم". مواطن سعودي قام بتسمية مولودته الجديدة "إيفانكا" مواطن سعودي قام بتسمية مولودته الجديدة "إيفانكا"

انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، في السعودية، صورة "شهادة ميلاد" لطفلة حديثة الولادة، بمنطقة عرعر، مرفقة بصورة للطفلة، ويرجع سر انتشار الصورة إلى الاسم النادر الذي حملته الطفلة. وكشفت الصورة التي تداولها مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي داخل السعودية، إطلاق أحد المواطنين في عرعر، اسم "إيفانكا" على مولودته، تيمنًا بابنة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وبحسب موقع "عاجل" السعودي، انتشرت صورة الطفلة المرفقة بـ"تبليغ الولادة" انتشارًا كبيرًا خلال الساعات الماضية على "تويتر"؛ حيث صاحبتها كثير من التعليقات المختلفة. وفي الوقت الذي نالت فيه هذه الخطوة استحسانًا لدى البعض، رأى آخرون فيها مادة للسخرية والتندر، فيما كانت أغلب التعليقات تسير في اتجاه رفض إطلاق الأسماء غير العربية على الأطفال، لافتين إلى أن الطفلة "إيفانكا" قد تواجه مشكلات اجتماعية بسبب اسمها عندما تكبر.