تواصل الخطوط الجوية القطرية تقديم أسعار خاصة للسفر خلال فترات محددة لوجهات عربية وعالمية خلال نوفمبر وديسمبر 2025 ويناير وفبراير ومارس 2026. وتبدأ...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
أعلنت الخطوط الجوية القطرية، الراعي لسلسلة سباقات فورمولا إي للسيارات الكهربائية، عن فوز السائق سيباستيان بويمي في سباق الخطوط الجوية القطرية فورمولا إي باريس 2017، وتعتبر الخطوط القطرية شريك الطيران الرسمي والراعي الرئيسي لسباق الخطوط الجوية القطرية فورمولا إي باريس 2017 الذي أقيم في محيط مجمع مباني ليز أنفاليد بالعاصمة الفرنسية. ويشار إلى أن الخطوط الجوية القطرية هي أيضًا الشريك الرسمي لسباق فورمولا إي نيويورك، الذي سيقام للمرة الأولى في ريد هوك في مدينة بروكلين في 15 و16 يوليو 2017.وبهذه المناسبة قال سعادة السيد أكبر الباكر الرئيس التنفيذي لمجموعة الخطوط الجوية القطرية، خلال تقديم الكأس للفائز:"يسرنا في الخطوط الجوية القطرية بأن نكون الراعي الرسمي لسباقات الفورمولا إي للسيارات الكهربائية في باريس ونيويورك. فالخطوط الجوية القطرية ملتزمة على الدوام بدعم الرياضة كعنصر أساسي يساهم في تقريب المسافة بين المجتمعات. والفورمولا إي مسابقة مبتكرة وجريئة وذكية في أسلوبها ومفهومها، وهي القيم التي تتميز بها الخطوط الجوية القطرية من خلال أسطولها الحديث الذي يعدّ واحدًا من أكثر الأساطيل كفاءة في السماء من حيث استهلاك الطاقة".وأضاف سعادة السيد أكبر الباكر:"نحن متشوقون لسباق فورمولا إي نيويورك الذي سيقام هذا الصيف، حيث سنقدم درجة رجال الأعمال الجديدة كيو سويت التي تم الكشف عنها مؤخرًا والمتوفرة في وجهة باريس"، والطبعة الثانية لسباق الفورمولا إي في المنطقة الساحرة إسبلاناد دي أنفاليد في باريس، وفرت للمتسابقين والزوار تجربة رياضية استثنائية، كما منحت كبار الشخصيات والضيوف وكذلك الصحفيين الفرنسيين والدوليين فرصة المشاركة في المنافسة والأنشطة التي نظمتها الفورمولا إي وشريكتها الخطوط الجوية القطرية.. وتعد بطولة الفورمولا إي أول سلسلة سباق فورمولا للسيارات الكهربائية التي تقام في شوارع أشهر المدن العالمية، بما في ذلك هونج كونج ومراكش وبوينس آيرس وموناكو وباريس ونيويورك ومونتريال. وتعكس البطولة الرؤية المستقبلية لقطاع صناعة السيارات، لتشكل منصة لعرض أحدث الابتكارات في تكنولوجيا السيارات الكهربائية وحلول الطاقة البديلة.والخطوط الجوية القطرية هي الشريك الرسمي للاتحاد الدولي لكرة القدم والراعي الرسمي للعديد من الفعاليات والبطولات الرياضية البارزة، بما في ذلك كأس العالم لكرة القدم 2018 و2022، ونادي برشلونة الإسباني، ونادي الأهلي السعودي، فضلا عن بطولتي قطر إكسون موبيل المفتوحة لتنس الرجال وقطر توتال المفتوحة لتنس السيدات.
295
| 22 مايو 2017
يتجه اليوم العديد من المستهلكين بالدوحة للابنية ذات التكلفة الاستهلاكية المنخفضة في ظل ارتفاع الغلاء المعيشي، حيث ان هذه المباني يمكن ان توفر كميات كبيرة من الطاقة والمياه، بشكل احترافي، وعلى الرغم من ارتفاع تكاليف هذه النوعية من المنشآت بسبب الاجهزة المستخدمة فيها، الا انها تشهد اقبالاً عليها من قبل المستهلكين الرغبين في ايجاد توازن وتحكم في الموارد المستهلكة في منازلهم وشركاتهم، خاصة وان قطر ودول الخليج ستشهد ضغوطات متزايدة خلال السنوات الثمانية القادمة للتركيز على الهندسة المعمارية منخفضة الاستهلاك للطاقة في الوقت الذي تستثمر فيه دول المنطقة مليارات الدولارات لتطوير البنية التحتية. الشيب: قطر تهتم بالأبنية الخضراء بهدف تحقيق التنمية المستدامة يقول المستثمر احمد الشيب ان الاقبال على هذه النوعية من المنشآت في المشاريع السكنية والتجارية او الاستثمارية الاخرى يسهم بشكل كبير على تخفيض الضغط على موارد الطاقة مثل الكهرباء والماء، حيث ان الاجهزة الذكية التي تزود بها تلك المباني تعمل على ايجاد التوازن المطلوب في حجم الاستهلاك اليومي للطاقة، مثل الاجهزة الالكترونية والكهربائية الى جانب الماء وغيرها، واضاف: في الحقيقة نجد اليوم العديد من المشاريع السكنية في العالم تنتجه هذا الاسلوب في البناء، مثل اليابان واوروبا وغيرها، الامر الذي يسهم في الحفاظ على ترشيد الطاقة في المساكن، الى جانب الاجهزة المستخدمة، وعلى الرغم من ارتفاع اسعار وتكلفة تلك المباني الا انها اقل بكثير عند المقارنة مع حجم الاستهلاك اليومي العادي من الكهرباء والماء بالنسبة للمستهلك المحلي والخليجي بشكل عام، والحقيقة هنالك من المستهلكين القطريين ممن جهزوا بعض المساحات في منازلهم او شركاتهم بهذا النوع من الاجهزة الذكية، لمراقبة واحتساب الاستهلاك اليومي، وكما نرى اليوم فدولة قطر واحدة من الدول التي تهتم بمجال الابنية الخضراء او تلك صديقة البيئة حيث ان المشروعات الكبرى الجديدة تشتمل على اجهزة ذكية للتحكم بالطاقة، الى جانب العديد من المشروعات مثل الفنادق والمنتجعات وغيرها، وارى انها خطوة مهمة جدا في الاتجاه الصحيح من اجل تحقيق التنمية المستدامة . ترشيد الإستهلاك وقالت سيدة الاعمال د. نورة المعضادي ان الهدف الرئيسي من الابنية منخفضة الاستهلاك هي لترشيد إستهلاك الطاقة، ايا كان نوعها سواءا تجارية او سكنية، لانها تشتمل التقنيات والمهارات اللازمة للحد من استنزاف الطاقة وتأثيراتها السلبية على البيئة وصحة الإنسان، وامثلة على تلك المهارات: استخدام الطاقة الشمسية والنباتات والأشجار من خلال الأسطح الخضراء وحدائق المطر، والحد من جريان مياه الأمطار، وتستخدم تقنيات أخرى عديدة، مثل استخدام الخشب كمادة بناء، أو باستخدام خرسانة معبأة ملموسة قابلة للاختراق أو الحصى بدلا من الأسفلت أو الخرسانة التقليدية لتعزيز عملية تجديد المياه الجوفية.واضافت: هذه المشاريع الذكية او كما تسمى صديقة البيئة، تعتبر اليوم من المشاريع الرائدة في العالم، بغض النظر عن ارتفاع تكلفتها المادية، الا ان فوائدها اكبر بكثير، كما انها ترشد الطاقة، وتسعى الى تحقيق التنمية من خلال الحفاظ على الموارد المحلية او الوطنية، وهو الوعي الذي ساد اليوم بين العديد من المستهلكين والمستثمرين في الدوحة، كما ان المشاريع الكبرى المحلية تعتمد على هذه النوعية من التقنيات الذكية، واعتقد ان هذا الاقبال سيرتفع خلال السنوات المقبلة خصوصا مع ارتفاع الغلاء المعيشي وارتفاع تكلفة الطاقة . إرتفاع التكلفة الجدير ذكره فقد ذكرت نشرت كلاس في وقت سابق ظهر تقرير جديد أن قطر خاصة ودول الخليج بشكل عام ستشهد ضغوطات متزايدة خلال السنوات الثمانية القادمة للتركيز على الهندسة المعمارية منخفضة الاستهلاك للطاقة في الوقت الذي تستثمر فيه دول المنطقة مليارات الدولارات لتطوير البنية التحتية، ووفقا للدراسة الإقليمية التي نشرت نتائجها مسبقا، فإن الإنفاق على التصاميم والأشكال الخارجية للمباني سيرتفع من 8 مليار دولار أمريكي لهذا العام ليصل 12 مليار دولار في 2024، على أن تكون أولوية المعماريين والمطورين خفض تكاليف التبريد والتكييف وتحقيق كفاءة في الطاقة. المعضادي: ارتفاع الوعي لدى المستهلك والمستثمر تجاه مشاريع التكلفة المنخفضة ويسطر الاعتماد الكبير على أجهزة التكييف والتبريد والإنارة الحاجة للمباني الخضراء في الإمارات، ذلك أنها تشكل حوالي 70% من الاحتياجات الأساسية للطاقة، بحسب التقرير الذي نظمته شركة ’دي أم جي للفعاليات لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، الجهة المنظمة لمعرض نوافذ وأبواب وواجهات المباني الذي انطلق في دبي الشهر الماضي.وتتوقع الدراسة نموا كبيرا في سوق واجهات المباني في منطقة الخليج، النمو القائم على التوقعات بزيادة كبيرة في المشاريع الانشائية ومشاريع إعادة التجديد والتطوير المدعومة من قطاع السياحة والفعاليات الضخمة مثل بطولة العالم لرياضة القوى 2019 في الدوحة، وإكسبو 2020 بدبي وبطولة كأس العالم فيفا 2022 في قطر، وسلطت الدراسة، التي عقدتها شركة "غراند فيو ريسيرش" للأبحاث والاستشارات التي تتخذ من الولايات المتحدة مقرا لها، الضوء على الفرص المتاحة للمعماريين والمطورين والصانعين في هذا القطاع .
573
| 28 سبتمبر 2016
قامت الهيئة العامة للسياحة ومجموعة كبيرة من شركائها في القطاعين العام والخاص، ومن بينها الفنادق والمنشآت السياحية بإطفاء الأنوار غير الضرورية أو تخفيضها لمدة ساعة كاملة في المباني التابعة لهذه المؤسسات، وذلك إحتفالاً بساعة الأرض 2016، والتي شهدت كذلك مشاركة نزلاء المؤسسات الفندقية، من أجل التوعية بأهمية حماية كوكب الأرض، والسعي إلى الحفاظ عليه للأجيال الحالية والمستقبلية.وقد شاركت أربعون منشآة سياحية في ساعة الأرض، من ضمنها: فندق الريتز كارلتون الدوحة، فندق ومنتجع قرية الشرق، فندق موفنبيك، منتجع شاطئ سيلين، منتجع شاطئ السلطان، فندق ويندام جراند ريجينسي الدوحة، فندق ميلينيم الدوحة، فندق لا سيجال، فندق جراند حياة، فندق الدبليو، فندق جراند ريجال، فندق وشقق فندقية الكمبنسكي، فندق أوريكس روتانا، فندق روتانا سيتي سنتر، فندق الشعلة، فندق سانت ريجيس، فندق كونكورد الدوحة، فندق انتركونتينانتال ذا سيتي، فندق هيلتون الدوحة، فندق كراون بلازا الدوحة (واحة الأعمال)، فندق ريتاج رويال، منتجع جزيرة البانانا، فندق كمبينسكي مرسى ملاذ، فندق راديسون بلو، فندق جراند ميركور، فندق غلوريا الدوحة، فندق سويس بيل أوتل، فندق وشقق فندقية هوليداي فيلا، فندق K108، أماري الدوحة، فندق جلف باراديس، فندق زبارة البوتيكي، فندق كوبثورن الدوحة، أجنحة لو ميراج، سومرست الخليج الغربي، سرايا الكورنيش، مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات، أملاك القابضة، منتجع سميسما الخور، فندق ليتوال. وبهذه المناسبة علق السيد فيصل بن أحمد المهندي، مدير إدارة العلاقات العامة والاتصال بالهيئة العامة للسياحة، قائلاً: "نحن ممتنون للبرنامج الوطني للترشيد وكفاءة الطاقة ’ترشيد‘، على قيادتهم لهذه الحملة، وكذلك لشركائنا في القطاع الخاص لمشاركتهم في إنجاح "ساعة الأرض" ومساعدتنا على رفع مستوى الوعي بأهمية التزام المشاريع السياحية بضوابط الاستدامة البيئية التي نصت عليها إستراتيجية قطر الوطنية لقطاع السياحة 2030." يذكر أن الهيئة العامة للسياحة قد قامت مؤخراً بمراجعة منظومة تصنيف الفنادق بحيث تصبح كل المشاريع والمنتجات والخدمات السياحية ملزمة باتباع ضوابط الاستدامة البيئية.
536
| 20 مارس 2016
أعلنت الشركة المتحدة للتنمية عن تعاونها مع الهيئة العامة للسياحة، بالمشاركة في مبادرة "ساعة الأرض" التي جرت هذا العام يوم أمس السبت من الساعة الثامنة والنصف 08:30 ليلًا، وحتى التاسعة والنصف 21:30 ليلًا.تأتي هذه المشاركة من أجل توعية المجتمع بأهمية القيام بإطفاء الأنوار غير الضرورية لمدة ساعة واحدة، وذلك لإظهار مدى الالتزام بعالم أفضل يتمتع بطاقة مستدامة ويتطلع إلى حماية موارده وطاقته للأجيال القادمة.هذا ودعمت الشركة المتحدة للتنمية ومشروعها الرائد، اللؤلؤة - قطر، هذا الحدث من خلال إطفاء الأنوار غير الضرورية في جميع الأماكن العامة في جزيرة اللؤلؤة - قطر مساء يوم السبت لمدة ساعة واحدة.تعد "ساعة الأرض" مبادرة عالمية يتم خلالها إطفاء الأنوار غير الضرورية لساعة واحدة وذلك للترويج لمبدأ ترشيد إستهلاك الكهرباء وتشجيع الأفراد على خفض إستهلاك الطاقة ولرفع الوعي بتغير المناخ، وبالتالي تقليل انبعاثات الكربون. تعتبر ساعة الأرض مبادرة توعوية، وبمثابة شراكة حقيقية على نطاق واسع ما بين المجتمع المحلي في الجزيرة وجميع الشركاء في المتحدة للتنمية ومشروعها التطويري اللؤلؤة - قطر، خاصة أن العديد من الدراسات أشارت إلى أن الآثار الحالية والمستقبلية للتغير المناخي تؤثر سلبًا على الجميع دون استثناء.وخلال حدث "ساعة الأرض" الذي جرى العام الماضي، فقد استطاعت الشركة المتحدة للتنمية خفض استهلاك الكهرباء بمعدلات مرتفعة عبر جميع مشاريعها ووحداتها السكنية والتجارية في جزيرة اللؤلؤة - قطر بأكملها.
855
| 20 مارس 2016
وقعت شركة إنارات إتفاقية شراكة مع شركة "LED LIQUID" الفرنسية المتخصصة في إنتاج أحدث تكنولوجيا الإضاءة الموفرة للطاقة والمستخدمة في كافة الظروف المناخية والتي تمتلك مشاريع في فرنسا والجزائر والسعودية ودول أوروبية مختلفة، حيث إنه بموجب هذه الاتفاقية سوف يتم جلب منتجات هذه الشركة الفرنسية إلى السوق القطري.وأقامت شركة إنارات ندوة حول أحدث تكنولوجيا الطاقة المستخدمة في الإضاءة "ليد ليكويد" وهي تكنولوجيا فرنسية، وذلك في فندق كراون بلازا، بحضور السيد مروان عقل المدير التنفيذي لشركة إنارات، والسيد بول المدير الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط، والسيد جوزيف رئيس شركة هوريزون، ولفيف من المدعوين والمهتمين بالحدث.وقال السيد مروان عقل إن تكنولوجيا الطاقة الجديدة تدخل إلى السوق القطري لأول مرة، وهي تواكب توجهات الدولة في ترشيد إستهلاك الطاقة إذ أنها تعمل على توفير الطاقة بنسبة 80%، وتعمر لسنوات أطول من الإنارة العادية، خصوصا بالنسبة لإنارة الشوارع حيث يمتد عمر مصابيح إنارة الشوارع لأكثر من 75 ألف ساعة عمل، كما أنها تعمل تحت درجة حرارة تتراوح بين 40 درجة تحت الصفر ولغاية 60 درجة مئوية مما يجعلها تتحمل البرودة الشديدة والحرارة المرتفعة في ذات الوقت.وأشار إلى أن كفاءة هذه المنتجات التكنولوجية الحديثة لا تتأثر بالرطوبة والغبار والضباب والرياح، بل تتوافق مع جميع الظروف المناخية، ويتم التحكم في درجات الإضاءة أوتوماتيكيا مع إمكانية التزود بكاميرا حساسة ووضع كاميرا بمواصفات عالية الدقة للمراقبة، لافتا إلى أن الإنارة تختلف ألوانها حسب طبيعة الطقس، فمثلا في حالة الضباب والرطوبة والرياح، تتدرج ألوان الإضاءة من الأبيض إلى الأصفر.وأشار إلى أن هذه المنتجات توفر مواصفات عالمية للتحكم في الإنارة داخل الدولة مجانا مع مصابيح إنارة الشوارع، كما تمتاز مصابيح إنارة الشوارع بقوة الإضاءة بأعمدة توفير لا يقل عن 70%، وتعتبر شركة ليد ليكويد "LED LIQUID" الوحيدة في العالم صاحبة براءة اختراع هذا المنتج، منوها بأنه سيتم طرح مصابيح إنارة للشوارع والمنازل والحدائق الخاصة والمزارع الخاصة في السوق القطري مطلع العام المقبل وسوف تكون تحت الاسم التجاري بيج بونج ليد "PING PONG LED"، منوها بأنه تم حتى الآن تم بيع ما يزيد عن مليوني مصباح إضاءة من هذا المنتج حول العالم.
1661
| 28 نوفمبر 2015
ترعى QPM، شركة إدارة المشاريع الرائدة في دولة قطر، ثلاثة من أبرز المؤتمرات المتخصصة ضمن سلسلة مؤتمرات "بروجكت قطر" السنوية بنسختها الثانية عشرة، والتي ستقام في الفترة ما بين 4 - 7 مايو بمركز قطر الوطني للمؤتمرات.وستشهد مؤتمرات "لايتينغ تك" (4-5 مايو)، التطبيقات المستقبلية لنمذجة معلومات المباني (6-7 مايو)، إتش ڤي إيه سي تك (6-7 مايو) مشاركة نخبة من أبرز المتحدثين المتخصصين ورواد الصناعة الذين يتطلعون إلى المشاركة الفاعلة في مسيرة قطر التنموية والتطويرية، وبالتالي المساهمة في خلق العديد من الفرص لأصحاب الكفاءة والخبرة وتوفير مجموعة أوسع من الموارد في مختلف القطاعات للمساعدة في بناء اقتصاد قوي ومزدهر.هذا وستقام المؤتمرات الثلاثة على هامش معرض "بروجكت قطر" لإتاحة المجال أمام الوفود المشاركة لمناقشة فرص الأعمال المتاحة وتبادل الأفكار والخبرات في مختلف مستويات القطاع.وسيكون "لايتينغ تك" الذي يحتفل بدورته الثانية، المؤتمر الأول ضمن سلسلة المؤتمرات التي ستُعقَد خلال فعاليات "بروجكت قطر" 2015، حيث سيناقش الأهمية المتزايدة للدور الذي يلعبه الابتكار في تكنولوجيا الإنارة يوماً بعد يوم، خاصة أن دولة قطر تشهد حالياً تنفيذ عدد كبير من المشاريع التطويرية والإنشائية.وانسجاماً مع أهداف الحفاظ على البيئة ومتطلبات التصميم وكفاءة إستهلاك الطاقة، يوفر التقدم التكنولوجي حوافز أكبر للمطورين وأصحاب المشاريع لاستخدام الإنارة بكفاءة في المشاريع العمرانية والسكنية والمؤسسية، وشبكات الطرق، والمجالات العامة.وسيناقش المؤتمر عدداً من المواضيع المهمة كالتخزين واستخدام مولّدات الكهرباء العاملة بالطاقة الشمسية لإنارة الطرق وتقديم أنظمة إنارة LED أكثر كفاءة.وستتناول القمة أيضاً مسائل أخرى تتعلق بأحدث اللوائح الحكومية، ومعايير واعتمادات الصناعة، والمتطلبات المقبلة لقطاع الإنارة.وسيجمع مؤتمر إتش ڤي إيه سي تك قطر السنوي الثاني كافة الأطراف المعنية بمشاريع القطاعين العام والخاص، إلى جانب استعراض مجموعة من أحدث دراسات الحالة التي تتناول آخر ما توصلت إليه تكنولوجيا التدفئة والتهوية والتبريد وكيفية تطبيقها بالشكل الأمثل لتجاوز التحديات التي يواجهها قطاع الإنشاءات في دولة قطر.وفي هذا الصدد، يشكل تكييف الهواء 70% من إجمالي استهلاك الكهرباء في قطر، الأمر الذي يجعل من حلول التبريد المستدامة أولوية مُلحّة نظراً لآثارها المهمة على المستخدمين النهائيين وأصحاب المشاريع الساعين إلى توفير النفقات ورفع مستوى الكفاءة.ومن المواضيع المهمة الأخرى التي ستناقشها القمة الاستفادة المُثلى من الطاقة والحفاظ عليها، بالإضافة إلى مسائل ذات صلة بالتدفئة والتهوية والتبريد وموافقة الدفاع المدني، أتمتة المباني ونُظُم إدارة الطاقة، وأحدث المفاهيم لتحسين نوعية الهواء داخل المباني.وتشجع طبيعة وحجم العديد من المشاريع المحلية المطورين على اعتماد نمذجة معلومات المباني لتنفيذ المشاريع العملاقة وفقاً للمواصفات المطلوبة. فمن أنظمة المواصلات إلى الملاعب الرياضية وغيرها من البنى التحتية العصرية، تلعب نمذجة معلومات المباني دوراً حيوياً في تمكين المهندسين المعماريين والمهندسين وأصحاب المشاريع وشركات الإنشاءات من استخدام نماذج رقمية ثلاثية الأبعاد لتنسيق وإدارة مشاريع البناء طوال دورة حياتها، وذلك بهدف ضمان تسليمها حسب المواصفات المحددة ووفقاً للميزانية الموضوعة.كذلك، سيتضمن جدول أعمال المؤتمر الوضع الحالي لتطبيق نمذجة معلومات المباني في المنطقة، إلى جانب استعراض المعلومات المتعلقة بالمشاريع المقبلة التي تطبّق نمذجة مباني المعلومات، وفرص الأعمال الجديدة واستكشاف أحدث التقنيات في هذا المجال.
492
| 02 مايو 2015
دعا عدد من المستهلكين من رجال الأعمال والمستثمرين إلى ضرورة المشاركة في مبادرة ساعة الأرض التي تنطلق مساء في العالم السبت المقبل، وذلك للتضامن مع أهمية التقليل من إستهلاك الطاقة الكهربائية للحفاظ على البيئة والكرة الأرضية، مشيرين لـ "بوابة الشرق" أن مثل هذه المبادرات تعمل على رفع الوعي الإستهلاكي المحلي، بضرورة التقليص من إستهلاك الكهرباء والماء وترشيد استخدامهما المبادرة العالمية تشجع على ترشيد إستهلاك الطاقة الكهربائية هذا ودعت الهيئة العامة للسياحة جميع شركائها في القطاعين العام والخاص، بما فيهم الفنادق والمنشآت السياحية، للمشاركة يوم السبت المقبل 28 مارس في الحملة العالمية "ساعة الأرض" من الساعة 8:30 إلى 9:30 مساء، وحول أهمية هذه المبادرة العالمية وأثرها الإيجابي على قطاع الاستهلاك، رصدت "الشرق" الآراء التالية: بداية قال المستثمر أحمد الشيب إنه من الأهمية بمكان المشاركة في هذه المبادرة التي تشجع على تقليل الاستهلاك الكهرباء والضغط على الموصلات الكهربائية، والتي ربما لها آثار سلبية على الأرض أو البيئة المحيطة بنا، كالتغيير في المناخ وارتفاع درجات الحرارة وغيرها، فهذه الفكرة ستعزز مبدأ حماية البيئة من المخاطر التي تسببها الأجهزة الألكترونية، وقال: اليوم في العديد من دول العالم مبادرات استهلاكية لحماية البيئة، مثل يوم دون سيارات أو مواصلات، حيث يقوم الناس بالمشي لتقضية أعمالهم، وغالباً ما يكون يوم عطلة، وكذلك هنالك مبادرات أخرى مثل تنظيف الشوارع والشواطئ وغيرها، هذه المبادرات تحمي المستهلك من المخاطر التي ربما تكون ناتجة الأجهزة والأدوات والمواد التي يستخدمها، ولذلك أنا متضامن جدا مع مبادرة ساعة الأرض، التي تشجع على إطفاء كل الأنوار والأجهزة الكهربائية لساعة واحدة، ولذلك نتمنى من المؤسسات والفنادق والأفراد المشاركة الجادة في مثل هذه المبادرات، لرفع الوعي الاستهلاكي لدى المستهلك المحلي، نحو ترشيد كل أنواع الاستهلاك الألكتروني، وهذا للحفاظ على هذه الثروة، والحقيقة أنني أوصي المؤسسات بتكثيف الأنشطة والفعاليات التي تتعلق بمثل هذه المبادرات خاصة للأطفال والمراهقين، حيث إنهم من الفئات الذين يستهلكون الكهرباء بشكل مستمر، مع انتشار الألعاب الألكترونية والأجهزة الرقمية المحمولة وغيرها .أنشطة ومساهمات هذا وقالت سيدة الأعمال نورة المعضادي إنه من المهم أن تكثف المؤسسات المحلية نشاطها لتعزيز مثل هذه المبادرات، خاصة تلك المؤسسات التي تعني بقطاع الاستهلاك أو التي تربطها صلة وثيقة به، وذلك من باب المسؤولية الاجتماعية المشتركة لحماية البيئة من خلال التقليل من استهلاك الكهرباء والماء، وتابعت: لم نجد كثافة في الفعاليات المطروحة هذا العام لدعم مبادرة ساعة الأرض على الرغم من أهميتها البيئية، خاصة وأن لدولتنا الحبيبة مبادرات رائدة لحماية البيئة والاتجاه نحو البناء الأخضر والتنمية المستدامة، ولذلك يجب علينا نحو المستهلكين أن نمشي على هذه الخطط والمبادرات، للحفاظ على بيئتنا من أية أضرار طبيعية تكون ناتجة عن الاستخدام الزائد في الأجهزة والمعدات، وحاليا لا يوجد تفاعل كبير من قبل بعض المؤسسات الكبرى أو المصانع، أو ربما لم يعلنوا عن تفاعلهم، وعموماً هذه المبادرة كما أشرت سابقاً تعكس مسؤولية الجميع تجاه القطاع الاستهلاكي في الدولة، يمكنني القول إنني من المؤيدات وبشدة مثل هذه المبادرات الرائدة لرفع وعي المستهلك تجاه بيئته. أحمد الشيب يدعو إلى تقليص استهلاك الكهرباء والماء في سياق الموضوع ذاته تشارك اللؤلؤة قطر، الحملة العالمية للاحتفاء بمناسبة "ساعة الأرض"، التي يحتفل بها العالم في السبت الأخير من شهر مارس من كل عام، والذي يصادف هذا العام يوم السبت الموافق: 28 مارس 2015.وتحتفل الجزيرة بساعة الأرض لهذا العام عن طريق التوقف عن استخدام الأضواء غير الضرورية في جميع البنايات والمرافق في مختلف المناطق العشر التابعة للجزيرة، وذلك لمدة ساعة كاملة، ابتداءً من الساعة 08:30 مساءً حتى الساعة 09:30 ليلاً. كما سيتم إضاءة مجموعة من مصابيح الطاقة الشمسية في الجزيرة على شكل شعار ساعة الأرض، وهو الرقم "60"، وهذه هي المرة الخامسة التي تشارك اللؤلؤة قطر في هذا الحدث العالمي منذ عام 2011، حيث يجري إطفاء جميع الأنوار غير الضرورية في الأبراج ضمن منطقة بورتو أرابيا وجميع الأضواء على طول الممشى العام، ما عدا الأضواء الرئيسية، بهدف المساهمة في غرس مفاهيم التوعية البيئية وتعزيز ثقافة التنمية المستدامة، فقد أعلنت إدارة البيئة بالشركة المتحدة للتنمية، المطور الرئيسي لمشروع اللؤلؤة قطر، عن تنظيم مسابقة مفتوحة على مستوى الدولة لاختيار أفضل شعار بيئي بمشاركة جميع الراغبين من طلاب المدارس والمهتمين بقضايا البيئة في الشركات والمؤسسات، كما يُرحَّبْ بمشاركة جميع الأفراد من كافة أطياف المجتمع للمشاركة في هذه المسابقة.ساعة الأرض الجدير ذكره دعت الهيئة العامة للسياحة جميع شركائها في القطاعين العام والخاص، بما فيهم الفنادق والمنشآت السياحية، للمشاركة يوم السبت المقبل 28 مارس في الحملة العالمية "ساعة الأرض" من الساعة 8:30 إلى 9:30 مساء، وقالت إنه سيتم إطفاء الأنوار غير الأساسية أو تخفيضها لمدة ساعة كاملة في المباني التابعة لهذه المؤسسات، فيما تدعو المؤسسات الفندقية لمشاركة نزلائها خلال هذه الساعة، إلى إطفاء أو تخفيض الأنوار في غرفهم وشققهم الفندقية.ويتم تنظيم فعالية "ساعة الأرض" بشكل سنوي في مختلف دول العالم للتوعية بخطر التغير المناخي وضرورة ترشيد استهلاك الكهرباء وتقليل انبعاثات الكربون لحماية كوكب الأرض من التغيرات المناخية. نورة المعضادي: المسؤولية الإجتماعية تجاه حماية البيئة ودعم الإستهلاكوتطفئ 7 آلاف مدينة في دول العالم إنارتها غير الضرورية، السبت المقبل، للمشاركة في أضخم حدث بيئي عالمي "ساعة الأرض"، وذلك عند الساعة الـ 8 والنصف، حتى الساعة الـ 9 والنصف مساءً، بالتوقيت المحلي لكل مدينة، من أجل التوعية بأهمية حماية كوكب الأرض، والسعي للحفاظ عليه للأجيال الحالية والمستقبلية.وكان الاتحاد العالمي لصون الطبيعة أطلق هذه المبادرة عام 2007 والتي حظيت باهتمام عالمي واسع في زمن قياسي، حيث تحوّلت من مبادرة محلية إلى مبادرة عالمية واسعة النطاق وبعد ثلاث سنوات من انطلاقتها في مدينة "سيدني" الأسترالية، شارك في هذه الفعالية عام 2014 آلاف المدن من أكثر من 128 دولة حول العالم.
1200
| 25 مارس 2015
نوه تقرير إقتصادي دولي بالجهود التي تبذلها قطر وبقية دول مجلس التعاون الخليجي لترشيد إستهلاك الطاقة لخدمة الأجيال القادمة، في ظل الجهود التي تبذلها قطر في إطار إستراتيجيتها لتحسين كفاءة الطاقة وتطوير تقنيات الطاقة الشمسية التي تناسب المنطقة و افتتاح مركز كفاءة الطاقة.وأشار المعهد الملكي للشؤون الدولية "تشاتام هاوس" الى اطلاق نظام ترشيد استهلاك الطاقة بقطاع المكيفات المنزلية وإلزامية التطبيق للمواصفة القياسية المتعلقة ببطاقة بيان كفاءة الطاقة لمكيفات الهواء المنزلية في اطار برنامج لكفاءة استهلاك الطاقة للأجهزة الكهربائية.وكشف التقرير أن كميات الطاقة التي تستهلكها دول مجلس التعاون الخليجي الست تفوق ما تستهلكه القارة الأفريقية بأكملها والتي يفوق تعداد سكانها بعشرين مرة عدد سكان هذه الدول الست، يضاف إلى ذلك أن نسبة 100% تقريباً من الطاقة المستهلكة في هذه البلدان ينتج من النفط والغاز، بدون اتخاذ الخطوات اللازمة للحد من انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون".وقال تقرير "تشاتام هاوس" الذي حمل عنوان "ترشيد استخدام الثروة النفطية في الخليج" أن التعديلات على نظم البناء الوطنية ومعايير أجهزة تكييف الهواء، تمثل أكبر المجالات المتاحة لتحقيق الوفورات في استهلاك الكهرباء، حيث تفيد البرامج التجريبية والممارسة العملية بحسب التقرير بإمكانية تحقيق وفورات تصل إلى 60% من الطلب على الطاقة من إدخال التعديلات على المباني القائمة، وبنسبة 70% في المباني الجديدة، مقارنة بمستويات الطلب المتوسط الحالية، يضاف إلى ذلك ضرورة الاهتمام العاجل بتخطيط شبكات النقل والمواصلات، ومعالجة "التسرب" في دعم الوقود من جراء التهريب عبر الحدود.
368
| 26 يونيو 2014
مساحة إعلانية
تواصل الخطوط الجوية القطرية تقديم أسعار خاصة للسفر خلال فترات محددة لوجهات عربية وعالمية خلال نوفمبر وديسمبر 2025 ويناير وفبراير ومارس 2026. وتبدأ...
17842
| 25 نوفمبر 2025
أعلن محمد عبدالله محمد، مساعد مدير إدارة الحدائق العامة بوزارة البلدية عن تدشين 10 حدائق جديدة قريباً في مختلف مناطق الدولة بالإضافة إلىمشروع...
8800
| 24 نوفمبر 2025
تبدأ الليلة أول ليالي نجم الزبانا في قطر وعدد أيامه 13 يوماً ووقت طلوعه24 نوفمبر 2025، وفيه تزداد البرودة ليلاً مع اعتدال الحرارة...
8130
| 23 نوفمبر 2025
مع اقتراب اليوم الوطني لدولة قطر، تحتفل أكاديمية الإجارة لتعليم القيادة بهذه المناسبة الغالية من خلال تقديم عروض وخصومات مميزة تشمل جميع الدورات...
7022
| 23 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
تصل منتخبات عمان والسودان والبحرين واليمن ولبنان والصومال إلى العاصمة القطرية الدوحة اليوم الأحد استعدادا لخوض مبارياتها في الملحق المؤهل لدور المجموعات ببطولة...
6318
| 23 نوفمبر 2025
حذرت وزارة الداخلية من أساليب احتيال إلكتروني جديدة يقوم بها أشخاص ينتحلون صفات رسمية عبر منصات التواصل، بعد رصد حالة ادعى فيها أحدهم...
4674
| 24 نوفمبر 2025
أطلقت وزارة البلدية، خطة رقابية موسعة استعدادا لبطولة كأس العرب 2025، التي ستقام خلال الفترة من 1 إلى 18 ديسمبر المقبل، وذلك بهدف...
3284
| 24 نوفمبر 2025