احتفت النجمة العالمية أنجلينا جولي وعبرت عن فخرها بإحدى المسنات المصريات حيث نشرت صورة على حسابها الخاص في إنستغرام للصعيدية زبيدة عبدالعال التي حصلت قبل أشهر على شهادة محو الأمية وعمرها 87 عاماً. وضجّت مواقع التواصل الاجتماعي في مصر، بالصورة التي نشرتها الممثلة الأمريكية الشهيرة أنجلينا جولي على حسابها في إنستغرام احتفاءً بها كنموذج ناجح لمسنةولتشجيع الناس على التعلم وعدم اليأس. وفي الصورة تظهر الحاجة زبيدة جالسة على مقعد داخل إحدى مدارس مصر وهي تخضع لاختبار، حيث شاهدها متابعو أنجلينا الذين يصل عددهم إلى 14.3 مليون متابع. ومنذ أن نشرت جولي صورة الحاجة زبيدة كما يطلق عليها، تساءل الكثير عن معلومات تخصها، ومن تكون، وإليكم أبرزها: تبلغ الحاجة زبيدة من العمر 87 عاماً وهي من صعيد مصر من قرية دكما التابعة لمركز شبين الكوم في محافظة المنوفية، وتزوجت في سن 18 عاما وهي أم لـ 8 أبناء وجدة لـ 13 حفيدا وحفيدة، حسب ماذكرته الجزيرة. وتعيش زبيدة بمفردها، وقررت الحصول على شهادة محو الأمية، ونجحت في ذلك، وأعلنت عن رغبتها باستكمال تعليمها من خلال دخول المرحلة الإعدادية لأن شهادة محو الأمية تساوي الشهادة الابتدائية، كما اقترحت أن يتم تحويل منزلها المتواضع في المنوفية إلى مكتب لتعليم الأطفال وكبار السن، القراءة والكتابة. وروت الحاجة قصتها في تصريحات لوسائل إعلام محلية مصرية، تقول إن والدها رفض ذهابها للمدرسة عندما كانت صغيرة، حيث وافق على تعليم الأولاد دون البنات، ما أدى لشعورها بالحزن، إلا أنها كانت تعرف تكتب اسمها. جدير بالذكر، أن زبيدة التحقت بمبادرة لا أمية مع تكافل، التي أطلقتها وزارة التضامن، وذهبت بنفسها للتعلم وتحقيق حلمها، حيث نجحت بتحقيقه وذلك بالدخول إلى فصول محو الأمية.

على وقع إطلاق صافرات الإنذارفي مدينة لفيف الأوكرانية إيذاناً بالقصف الروسي، هربت نجمة هوليود الشهيرة أنجلينا جولي مع مساعديها من محطة السكك الحديدية، متجهة إلى منطقة أكثر أماناً. كانت النجمة الأمريكية قد زارت مدينة لفيف الأوكرانية، والتقت مع بعض سكان المدينة الذين شردتهم الحرب مع روسيا، وذلك خلال زيارتها محطة للسكك الحديدية. وتعد جولي البالغة من العمر 46 عاما، مبعوثة خاصة لمفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين. وداعبت أنجلينا جولي طفلة صغيرة، خلال زيارتها، كما التقطت عددا من الصور التذكارية مع المتطوعين، وبعض الأطفال. وعقب ذلك ، بدأت صافرات الإنذار تدوي في المنطقة، ما جعل فنانة هوليوود الأكثر شهرة، تخرج بشكل سريع مع مساعديها من محطة القطار، لتستقل سيارة كانت في انتظارها، وذلك هربا من حدوث أي أعمال من شأنها الإضرار بها ومن معها.

انطلق العرض الأول لفيلم جديد اخرجته النجمة الأمريكية أنجلينا جولي حول السيرة الذاتية للناشطة الحقوقية الكمبودية "لونج أونج" بعنوان " في البداية قتلوا والدي". ويعد هذا العمل أول فيلم تدعمه صناعة السينما الأمريكية (هوليوود) وتم تصويره بالكامل في كمبوديا بممثلين وطاقم محليين، ويروى الفيلم القصة الحقيقية للدمار الذي لحق بكمبوديا على يد حزب الخمير الحمر الحاكم الشيوعي في حقبة سبعينيات القرن الماضي. وقالت جولي خلال المؤتمر الصحفي للفيلم اليوم، لقد قرأت كتاب لونج قبل سنوات كثيرة، وساعدني على فتح عيني على عدة أشياء تحدث في العالم لم أكن أعلم عنها شيئا ، وأردت رواية القصة من وجهة نظر طفلة، لم أرد أن أركز على الحرب فحسب، ولكن أيضا على حب العائلة وجمال البلد. وتم تصوير الفيلم في كمبوديا بين نوفمبر 2015 و فبراير 2016 ، واستعانت جولي بـ 3500 عامل كمبودي إضافيين، وكذلك بممثلين للمرة الأولى مثل البطلة ساروم سراي موش 9 أعوام التي تقوم بدور لونج أونج، وجسد شخصية سوين الممثل الأمريكي جوليان ساندز. ويعرف الخمير الحمر بالحزب السياسي الحاكم في كمبوديا - والتي سميت وقتها كمبوتشيا الديمقراطية - منذ عام 1975 إلى عام 1979. وهو عبارة عن حلف لمجموعة أحزاب شيوعية في كمبوديا تطورت لاحقا لتشكل الحزب الشيوعي لكمبوتشيا أو اختصارا (PCK) ولاحقا حزب كمبوتشيا الديمقراطية. عرفت أيضا باسم منظمة حزب الخمير الشيوعي أو الجيش الوطني لكمبوتشيا الديمقراطية. ويعتبر مسؤولا عن موت 1.5 مليون شخص (أحيانا يقدرون بين 850,000 إلى 3 ملايين) في ظل نظامهم، عن طريق الإعدام، والتعذيب والأعمال الشاقة، بما في ذلك والدا أونج وشقيقتاها.

اعتبرت الممثلة الأمريكية أنجلينا جولي الأمر التنفيذي الذي أصدره الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ويقضي بحظر دخول مواطني 7 دول ذات أغلبية مسلمة إلى الولايات المتحدة، أنه يستهدف الضعفاء ويؤجج التطرف. وأضافت جولي في افتتاحية صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية: إن "قرار واشنطن بتعليق إعادة توطين اللاجئين في الولايات المتحدة لا يتلاءم مع القيم الأمريكية". وقالت إن ممارسة التمييز ضد اللاجئين على أساس الدين أو الجنسية "يدعو إلى عدم الاستقرار الذي نسعى لحماية أنفسنا ضده". وأشارت جولي، حسب الصحيفة إلى أنه "ينبغي على كل حكومة أن تحقق التوازن بين حاجات مواطنيها ومسؤولياتها الدولية، وأن قراراتها يجب أن تستند إلى الحقائق لا الخوف". وكتبت نجمة الهوليوود الشهيرة "لو صنفنا اللاجئين من الدرجة الثانية، ما يعني أن اللاجئين المسلمين هم أقل استحقاقًا للحماية، فإننا بذلك نؤجج التطرف في الخارج". واستطردت جولي "كل مرة نتخلى فيها عن قيمنا، تتفاقم المشكلة التي نحاول احتواءها"، وأردفت قائلة "إغلاق أبوابنا في وجه اللاجئين، أو التمييز فيما بينهم يتنافى مع قيمنا، واستهداف الأضعف ليس دليل قوة". وتابعت "كأم لستة أطفال، أريد أن يكون بلدي آمنًا من أجل أولادي، وأولاد العالم كله، وأريد أيضا أن أعلم أن الأطفال اللاجئين المؤهلين للحصول على اللجوء، ستكون دائما لديهم فرصة لتقديم قضيتهم إلى أمريكا رحيمة".

قالت الممثلة والناشطة المدافعة عن حقوق الإنسان أنجلينا جولي إن الأمر التنفيذي الذي أصدره الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ويقضي بمنع دخول المسافرين من سبع دول ذات أغلبية مسلمة يضر باللاجئين الضعفاء وقد يؤجج التطرف. ودون ذكر اسم ترامب صراحة قالت جولي التي كانت مبعوثة خاصة للمفوضية العليا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في مقالة رأي بصحيفة نيويورك تايمز إن التمييز على أساس الدين "لعب بالنار". وأضافت الممثلة الحائزة على جائزتي أوسكار أنها كأم لستة أطفال "ولدوا جميعا في أراض أجنبية... وهم مواطنون أمريكيون يشعرون بالفخر" فإنها تؤمن بالحاجة إلى الأمن بالبلاد لكنها قالت إن القرارات يجب أن "تستند إلى الحقائق لا الخوف". وكتبت "أريد أيضا أن أعلم أن الأطفال اللاجئين المؤهلين للحصول على اللجوء ستكون دائما لديهم فرصة لتقديم قضيتهم إلى أمريكا رحيمة. وأن بإمكاننا إدارة أمننا دون شطب مواطنين من دول كاملة - حتى الرضع ... على أساس الجغرافيا أو الدين". ويمنع أمر ترامب التنفيذي مواطني إيران والعراق وليبيا والصومال والسودان وسوريا واليمن من دخول الولايات المتحدة لمدة تسعين يوما. وأوقفت الإدارة الأمريكية عمليات قبول اللاجئين لمدة 120 يوما كما تم منع اللاجئين السوريين من دخول الولايات المتحدة لأجل غير مسمى. وتمثل المقالة الافتتاحية التي كتبتها جولي أول تصريح لها منذ أن أعلنت عن طلبها الطلاق من زوجها النجم براد بيت في سبتمبر. وللزوجين السابقين ثلاثة أطفال بالتبني من كمبوديا وفيتنام وإثيوبيا كما أنهما أنجبا ثلاثة أطفال ولدوا في فرنسا وناميبيا.

قام مكتب تحقيقات المباحث الفيدرالية "FBI" بإجراء مقابلة مع نجمة هوليوود الأمريكية، أنجلينا جولي، وأطفالها، بشأن الإساءات التي قالت إن زوجها، براد بيت، وجهها لابنهما مادوكس، لفظيا ومعنويا، خلال رحلتهم على متن طائرة خاصة. وقال موقع "TMZ"، المختص بأخبار الفنانين الأمريكيين، إن اثنين من عملاء الـ"FBI" زارا منزل جولي، واستغرقا معها ومع أطفالها مدة 3 ساعات؛ لجمع معلومات عن الحادثة. ولفتت مصادر مقربة من الزوج براد بيت إلى أنه من غير المرجح أن يقوم مكتب التحقيقات الفيدرالي بإجراء تحقيق رسمي في هذا الشأن، لكنه قام مؤخرا بالعديد من التحقيقات، في محاولة لتحديد موقع الطائرة وقت وقوع الحادث المزعوم. مشيرة إلى أن الحادثة قد تحول القضية إلى جهات أخرى إذا وقع الحادث فعلا خارج المجال الجوي الأمريكي.

بعد علاقة استمرت 12 عاما،ينتهي الحلم الهوليوودي الجميل، وتنتهي قصة النجمين الأمركيين أنجلينا جولي وبراد بيت في المحاكم، والسبب المعلن هو مصلحة العائلة وتربية الأطفال كما صرح محامي أنجلينا. لكن خبراً شكل مفأجاة من العيار الثقيل نشره موقع "تريونيوز أنفو" حيث أكد الموقع وقوع النجمة الهوليودية في غرام ملياردر عربي يعيش في الشرق الاوسط وهي تواعده منذ 6 اشهر، بعدما التقيا في حفل خيري. وقالت الصحيفة إن انجلينا أخبرت زوجها "بيت" بعلاقتها مع الملياردر الخمسيني المتزوج والذي درس في جامعة اكسفورد، قبل أن تقدم على الطلاق بأسبوع وهما على متن الطائرة، الأمر الذي جعل زوجها يفقد أعصابه ويعتدي على أحد أولاده بحسب ما نشرته وسائل الإعلام. وفيما لم يعلق اي من النجمين على هذه الانباء، فستكشف الأيام صحتها أم زيفها.

فرَق متحف الشمع الشهير في العاصمة البريطانية لندن ، اليوم الأربعاء، تمثالي الفنانين الأمريكيين براد بيت وأنجلينا جولي عن بعضهما، بعدما كشفت وسائل إعلام عالمية عن طلب جولي الطلاق من بيت، أمس الثلاثاء. وقال المتحف في تغريدة عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، "نؤكد صحة خبر فصلنا تمثالي براد بيت وأنجلينا جولي عقب توارد أخبار انفصالهما". وذكرت صحيفة "هافنجتون بوست" الأمريكية، أمس الثلاثاء، أن جولي طلبت من القاضي الطلاق من زوجها والحضانة الكاملة لأطفالها الستة؛ 3 أنجبتهم من بيت، و 3 بالتبني من ضمنهم الطفل السوري موسى الذي كان لاجئا في تركيا. ويأتي طلب جولي الطلاق بعد علاقة مع بيت استمرت 12 عاماً.

دعت المبعوثة الخاصة لمفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، أنجلينا جولي، اليوم الجمعة، قادة العالم إلى إيجاد "حلول جذرية" للأزمة السورية، جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقدته جولي على هامش زيارة أجرتها لمخيم "الأزرق" الخاص باللاجئين السوريين شرقي الأردن. وقالت جولي التي وصلت الأردن صباح اليوم في زيارة قصيرة تجريها للمملكة تستغرق يوماً واحداً: "هذه زيارتي الرابعة للمملكة منذ الأزمة السورية، ليست هناك أسرة واحدة في هذا المخيم لم تعاني من مشكلة، هنالك أطفال هنا لا يعرفون سوى هذه الحياة في الصحراء القاحلة، قلبي يتفطر عليهم". وتطرقت جولي في حديثها إلى النازحين السوريين العالقين على الحدود الأردنية السورية في منطقة "الساتر الترابي" بقولها "هذه المشكلة لا يجب أن يتحملها الأردن، والعالم عرف عن وضعهم منذ شهور ولم يضع حلول، هذا في الواقع يعرضهم إلى مشاكل أخرى". وتوجهت للشعب الأردني قائلة: "أود أن أتحدث إلى هذا الشعب لأن محبتهم وإنسانيتهم أقدرها عظيماً، لقد قدمتم لجيرانكم رغم معرفتكم بالضغوط على مواردكم ولا زلتم مستمرين، أشكر عاهل البلاد الملك عبد الله الثاني على قيادته الحكيمة وأتمنى للجميع عيداً سعيداً".

التفت نجمة هوليوود أنجلينا جولي، المبعوثة الخاصة للمفوضية العليا لشؤون اللاجئين، أمس الإثنين، ووزير الخارجية الأمريكي جون كيري حول طاولة إفطار رمضانية مع لاجئين بالولايات المتحدة الأمريكية بمناسبة يومهم العالمي، ودعت لمزيد من التسامح. وبحسب "العربية"، قالت جولي في حفل إفطار رمضاني "ليس من القوة الإساءة إلى أي شخص على أساس الدين أو الجنسية أو الجنس أو على أساس أي سمة أو اختلاف سواء كان حقيقيا أو متخيلا". وتابعت "حين نلجأ للتمييز نوحي بتصرفاتنا أن ثمة أروحا أغلى من غيرها وحين نسيء لتقاليد وثقافات عقائدية لأي مجموعة من الأشخاص نضعف من قوتنا كمجتمع ديمقراطي". وتحدث كيري عن المخاوف إزاء البرنامج الأمريكي لفحص اللاجئين السوريين، وهي قضية حساسة مع تزايد عدد المحافظين الداعين لمنع دخول مهاجرين للولايات المتحدة. وقال كيري "لا يوجد أي دليل أصدقائي.. لا أدلة على الإطلاق على أن اللاجئين الذين يخوضون هذه العملية الشاقة يمثلون تهديدا أكبر لمجتمعنا من أفراد أي مجموعة أخرى". جون كيري وأنجلينا جولي "يفطران" مع اللاجئين جون كيري وأنجلينا جولي "يفطران" مع اللاجئين جون كيري وأنجلينا جولي "يفطران" مع اللاجئين جون كيري وأنجلينا جولي "يفطران" مع اللاجئين جون كيري وأنجلينا جولي "يفطران" مع اللاجئين جون كيري وأنجلينا جولي "يفطران" مع اللاجئين

دعت النجمة العالمية أنجلينا جولي، اليوم الإثنين، الأسرة الدولية إلى تخطي مخاوفها وتكثيف الجهود في مواجهة أزمة المهاجرين. وقالت المبعوثة الخاصة للمفوضية العليا للاجئين التابعة للأمم المتحدة، في خطاب ألقته في مقر هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" في لندن، إن "أكثر من 60 مليون شخص نازحون (ثلثهم لاجئون) اليوم، أي أكثر من أي وقت مضى خلال السنوات السبعين الماضية"، لافتة إلى أن هذا يدل على أمور مقلقة جداً بشأن السلام والأمن في العالم. وأضافت جولي: "نظراً إلى الأوضاع في العالم هل من المفاجئ أن يحاول بعض هؤلاء الأشخاص اليائسين، الذين لم يعد لديهم أي خيار ولا أمل إن عادوا إلى ديارهم، في القدوم نهاية المطاف إلى أوروبا مجازفين بحياتهم؟". ودعت جولي، الأسرة الدولية إلى التعامل بسخاء، معتبرة أن ذلك واجب يعني الجميع، "الأمين العام المقبل للأمم المتحدة والحكومات، والمجتمع المدني، وكل واحد منا"، وحذرت بالقول: "سيساهم نجاحنا في رسم هذا القرن. والبديل؟ الفوضى". الجدير بالذكر، أن الخطاب الذي ألقته جولي، يأتي بعد أسبوع على "الميثاق العالمي" الذي اقترحته الأمم المتحدة، لتسوية أخطر أزمة هجرة منذ الحرب العالمية الثانية، من خلال استقبال سنوياً 10% من اللاجئين على الأقل.

نالت الممثلة الأمريكية أنجلينا جولي المرتبة الأولى في استطلاع رأي حول الشخصيات الأكثر شعبية حول العالم في خانة النساء، بينما حلّ قطب التكنولوجيا بيل جيتس في المرتبة الأولى بقائمة الرجال. وقالت المؤسسة على موقعها الإلكتروني، إنها أجرت استطلاعا في 23 بلدا حول العالم بينها دول عربية، وسألت فيه أكثر من 25 ألف شخص حول الشخصيات العالمية المحبوبة لديهم. وهذا ثاني استطلاع تجريه المؤسسة للعام الثاني على التوالي، وحافظ كل من جولي وجيتس على مكانتهما في حين طرأت تغييرات على مكانة الشخصيات الأخرى، التي وصل عددها إلى 20 شخصية. ووفقا لقائمة المؤسسة، فإن قائمة النساء شملت: ملكة بريطانيا إليزابيث الثانية التي حلت في المرتبة الثانية، والسياسية الأمريكية هيلاري كلينتون في المركز الثالث، ومقدمة البرامج الحوارية الأمريكية أوبرا وينفيري رابعا، والسيدة الأولى في أمريكا ميشيل أوباما جاءت في المرتبة الخامسة. وسادسا جاءت المغنية الكندية سيلين ديون، وبعدها جاءت الناشطة في مجال تعليم الفتيات الباكستانية ملالا يوسف، ثم المستشارة الأمريكية أنجيلا ميركل، فزعيمة المعارضة في ميانمار أونج سان سو تشي، وفي المرتبة العاشرة حلت الممثلة الأمريكية ساندا بولك. وفي قائمة الرجال، حلّ الرئيس الأمريكي باراك أوباما ثانيا، والرئيس الصيني شي جين بينج جاء ثالثا، وحصل الممثلة الشهير جاكي شان على المرتبة الرابعة، في حين نال عالم الفيزياء الشهير ستيفن هوكينج المرتبة الخامسة، وفي المرتبة السادسة جاء الرئيس الروسي فلاديمير بوتن. وجاء في المرتبة السابعة مؤسس موقع فيسبوك مارك زوكربيرج، وثامنا جاء الزعيم الروحي للبوذيين الدلاي لاما، وتاسعا جاء رئيس الوزراء الهند نردارا مودي، وعاشرا رجل الأعمال الصيني جاك ما.

رصدت عدسات الباباراتزي مجموعة صور للنجمة العالمية أنجلينا جولي، وهي تتجول مع ابنتيها فيفيان وشيلو في أحد أسواق العاصمة البريطانية لندن تحت الثلج. ولا تزال النجمة العالمية تكافح من أجل التخلص من مشكلتها الصحية التي تمنعها من تناول الطعام، واصطحبت جولي، التي بدت بوجه شاحب، ابنتيها قبل جولة التسوق في نزهة عائلية وتناولن الغداء معاً في أحد المطاعم الفخمة، حسبما كشفت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية. الجدير بالذكر، أن أنجلينا ظهرت في وقت سابق في شوارع لندن، نافية الشائعات المتعلقة بموتها، وكانت خارجة من أحد المطاعم الفاخرة هناك مرتديةً أزياءً فضفاضة باللون الرمادي.

ظهرت النجمة الأمريكية، أنجلينا جولي، في صور جديدة التقطتها الباباراتزي لها في العاصمة البريطانية لندن. ولا يخفى على أحد أن وجه النجمة البالغة من العمر 40 عاماً بدا شاحباً قليلاً، إلا أن ذلك نتيجة طبيعية للوزن الذي فقدته وللجهد الذي تبذله من خلال تنقلها في مناطق النزاعات الدولية للوقوف على أحوال اللاجئين، بصفتها سفيرة النوايا الحسنة للمفوضية العليا لشؤون اللاجئين في الأمم المتحدة. وكانت جولي على موعد مع وزير الخارجية البريطاني وليام هيج لتناول الغداء سوياً. أنجلينا جولي أثناء تجولها في لندن

انتشرت مؤخرا أقاويل عديدة أن الممثلة والمخرجة الأمريكية الشهيرة أنجلينا جولي تعاني من مشكلات صحية، وأنها "باتت قريبة من الموت". وبحسب مواقع إخبارية أمريكية، فإن أنباء قد ترددت عن حدوث تدهور كبير في صحة جولي, وذلك بعد أن لفتت الأنظار بهيئتها النحيفة في آخر صور أخذت لها. وأضافت التقارير، أن النجمة الشهيرة تعاني من فقدان الشهية، مما أدى إلى الانخفاض الشديد في وزنها. الجدير بالذكر أن في عام 2013 أبلغ الأطباء جولي أن تواجه احتمال إصابتها بسرطان الثدي لأسباب وراثية، فكان قرارها أن تجري عملية جراحية لاستئصال الثديين. وكانت جولي زارت في مارس الماضي عدد من مخيمات اللاجئين السوريين في لبنان، بصفتها المبعوثة الخاصة لمفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين.

تعاني الممثلة والمخرجة الأمريكية أنجلينا جولي، من مشكلات صحية مؤقتة، تبعدها عن الأنظار لفترة، حسبما أفادت تقارير إعلامية. ونفى مصدر مقرب من جولي، الأنباء التي ترددت عن تدهور كبير في صحة جولي وتعرض حياتها للخطر، وأكد أنها ليست دقيقة، بحسب مواقع إخبارية أمريكية. وذكر موقع "إيرنثنكليس" الأمريكي، اليوم الخميس، أن جولي ( 41 عاما) تعاني من مشكلات صحية مؤقتة، بعدما لفتت الأنظار بهيئتها النحيفة في آخر صور التقطت لها. وتحدثت تقارير إعلامية نشرت الأسبوع الماضي، عن انخفاض كبير في وزن الممثلة الأمريكية وفقدانها الشهية وأنها "باتت قريبة من الموت"، كما طالتها شائعات أخرى تحدثت عن انفصالها قريبا عن زوجها الممثل بارد بيت. وكانت جولي، أجرت عملية جراحية عام 2013 من أجل استئصال الثديين بعد أن أخبرها الأطباء باحتمال إصابتها بسرطان الثدي، لأسباب وراثية فأمها توفيت بسرطان الثدي.

وجه عدد من نجوم هوليود دعوة إلى هوليود المجتمع الدولي لمساعدة اللاجئين، الذين يفرون من آثار الحرب والدمار، وحاول كل من الممثل الأمريكي جورج كلوني وزوجته أمل علم الدين، والممثلة أنجلينا جولي، دعم قضية اللاجئين، سواء في مؤتمرات صحفية أول أفلام تصور محنة اللجوء. ونشرت صحيفة "دايلي ميل" البريطانية، تقرير حديثا تسخر فيها من نجول هوليود الذين تقدر ثرواتهم بالملايين، ويمتلكون بيوتاً فارهة حول العالم دون أن يؤووا فيها لاجئاً واحداً. وقال كلوني لمجموعة من العائلات السورية: "أمريكا نسيت أصلها المهاجر", كشفاً عن غضبه إزاء فشل بلاده بمعالجة أزمة المهاجرين. أما الممثلة، أنجلينا جولي، فقد تحدت الأمطار والبرد لزيارة مخيمات اللاجئين في لبنان، وقالت: "على المجتمع الدولي أن يقدم أكثر للاجئين"، في نداء حماسي هاجم الفشل المأساوي لإنهاء الحرب السورية، التي أجبرت الملايين على الفرار من منازلهم. ورغم جهود توجيه نداءات للمجتمع الدولي لمواجهة أسوأ موجة لجوء عرفتها أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية، تحفظ كل من جولي وكلوني وزوجته حول مساعداتهم المادية للاجئين. وبعيداً عن الأقوال، تمتلك المحامية عن حقوق الإنسان أمل وزوجها 5 منازل موزعة حول العالم، بينما تمتلك جولي وزوجها الممثل الشهير براد بيت 3 منازل، وبحسب الصحيفة. ويمتلك الزوجان كلوني، منزلين كبيرين في إيطاليا بقيمة 10 ملايين يورو، ومنزلاً عل الشاطئ المكسيكي في كوبا ومنزلاً في لوس أنجلوس، وأخر بقرية بيركشاير البريطانية، فيما تمتلك جولي وزوجها منزلاً بقيمة 35 مليون يورو في فرنسا، وآخر بقيمة 4.5 ملايين يورو في كاليفورنيا، ومنزلاً آخر في نيو أورليانز، وجميع هذه المنازل تخلو من اللاجئين! ولم يقتد أي من هؤلاء النجوم بالمغني الإيرلندي بوب جيلدوف، الذي عرض استقبال 4 عائلات سورية لاجئة في منزليه بلندن وكينت. وأوضحت الصحيفة، أن جولي وزوجها يمتلكان ثروة تقدر بـ 272 مليون يورو، واستأجرت مؤخراً قصر "ساري" بحوالي 14 ألف يورو شهرياَ، وقد اكتفت بالقول إن الغالبية العظمى من اللاجئين السوريين في لبنان يعيشون في فقر مدقع، واعتبرت أن تحديها للرياح وهطول الأمطار لزيارة مخيم اللاجئين في زحلة، حيث يعيش مئات الآلاف من السوريين، كان كافياً لدعمهم.

غزت صور الممثلة الأمريكية، أنجلينا جولي، مواقع التواصل الاجتماعي، أثناء تواجدها بمخيم للاجئين السوريين في لبنان، أمس الثلاثاء، وجاءت الصور متصاحبة بتعليقات إيجابية حول "بساطتها" وعفويتها. أنجيلينا التي أسرت القلوب بحديثها تحت المطر غير مبالية بـ"شعرها، ومكياجها، وأناقتها"، أرسلت ومن دون أن تعي رسالة لكل مشاهير العالم، رسالة مدوية خطتها بعفوية لا تضاهى. وقالت جولي، لهؤلاء الأطفال، الذين تركوا منازلهم، للأمهات الثكالى، للشباب المهجر، للاجئين السوريين في لبنان، "أنتم أبطال أنتم الأمل والقوة".

حثت الممثلة الأمريكية الشهيرة أنجلينا جولي المبعوثة الخاصة للمفوضية السامية للاجئين خلال زيارة لها إلى مخيم اللاجئين في منطقة البقاع بلبنان، اليوم الثلاثاء، القوى العالمية على فعل المزيد لإنهاء الحرب المستمرة منذ خمسة أعوام في سوريا ومساعدة ملايين الفارين من النزاع. وقالت جولي، إن التأقلم مع الأزمة الإنسانية المتنامية ليس بديلا عمليا للحل الدبلوماسي، وأضافت: "لا يمكننا أن ندير العالم عبر مساعدات الإغاثة كبديل عن الدبلوماسية والحلول الدبلوماسية". وتجمع اللاجئون حول جولي، وهم يتحدون المطر الغزير والرياح القوية، وقالت "نحتاج أن تظهر حكومات العالم قيادة: أن تحلل الوضع وتعرف بالتحديد ماذا يمكن لبلدانها أن تفعل، وكم من اللاجئين يمكنها أن تساعد وكيف". وفي إشارة إلى موجة اللاجئين السوريين الهائلة التي تدفقت على دول الجوار التي تستضيف الملايين على أراضيها، قالت جولي: إن المشكلة "لا تنحصر في أوضاع عشرات الآلاف من المهاجرين في أوروبا". وتستضيف تركيا ولبنان والأردن الأغلبية العظمى من اللاجئين البالغ عددهم 4.8 ملايين، ويستضيف لبنان مليون لاجئ، وهو عدد يمثل ربع عدد سكانه، وقالت جولي "الضغط الأكبر ما زال محسوسا في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا".

تعتز الممثلة والمخرجة الأمريكية أنجلينا جولي, بعلاقتها بأبنائها بالتبني، ودائمًا ما تعبر عن حبها لهم, ولذلك فاجأت أنجلينا ابنها بالتبني "مادوكس"، بمشاركته لها في فيلمها الجديد "First They Killed My Father"، بمناسبة بلوغه الرابعة عشر بعد أسبوع. وقالت جولي، الحاصلة على جائزة الأوسكار، إنّ ابنها البالغ من العمر 13 عاماً، سيشارك في تصوير الفيلم يومياً، بعد عودته من المدرسة، وانتهائه من فروضه الدراسية، متمنّية بذلك أن يفهم هويته الحقيقية، ويعرف أصله، وكيف عاش شعبه. وأضافت جولي، "سيبلغ الرابعة عشر من عمره الأسبوع المقبل، وهذه المرحلة مهمّة جداً بالنسبة إليه، فهو ابني، ولكنه أحد أبناء كمبوديا، لذلك سيساعده الفيلم في فهم حقيقته". الفيلم مأخوذ عن مذكرات المؤلفة والناشطة Loung Ung، والتي تسرد فيها أحداثا وقعت أثناء طفولتها، أثناء حكم الخمير الحمر لكمبوديا بين عامي 1975 و 1979. وعلّقت جولي على الفيلم بالقول: "هدفي الحقيقي، هو إطلاع الناس على الحقيقية المؤلمة والحقيقية، وإحياء ذكرى أهالي كمبوديا، الذين عاشوا فترة زمنية عصيبة، ومروا بمأساة لم يتوقعها أحد".