رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
رويترز: أمين عام الأمم المتحدة يعتزم عقد اجتماع بشأن أفغانستان في الدوحة

قال المتحدث باسم الأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، اليوم الأربعاء، إن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، سيعقد اجتماعاً مغلقاً في الدوحة لمبعوثي عدة دول بشأن أفغانستان، في الأول والثاني من مايو هذا العام. ونقلت وكالة رويترز قول دوجاريك بإن الغرض من الاجتماع هو إعادة تنشيط التواصل الدولي حول الأهداف المشتركة من أجل مسار قوي للمضي قدما بشأن الوضع في أفغانستان. ويُعقد الاجتماع الدولي المذكور في الدوحة في غضون أسابيع قليلة بشأن أفغانستان من أجل توضيح التوقّعات المرتبطة بعدد من الملفّات، بحسب ما أفادت الأمم المتّحدة لوكالة فرانس برس اليوم، الأربعاء. وكانت نائبة الأمين العام للأمم المتّحدة، أمينة محمد، تحدّثت عن هذا الاجتماع خلال كلمة ألقتها في جامعة برينستون، الإثنين، مشيرة إلى أنّه سيكون الأول لمبعوثين على كلّ المستويات، من المنطقة والعالم، مع الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش. وأشارت نائبة الأمين العام إلى احتمال مناقشة خطوات صغيرة باتجاه اعتراف مبدئي محتمل بطالبان، عبر وضع شروط مسبقة لذلك. وأضافت قائلة: هذه المناقشة يجب أن تحصل. يعتقد البعض أنّ ذلك يجب أن لا يحدث أبداً، ويقول البعض الآخر إنّه يجب أن يحدث.

750

| 19 أبريل 2023

ثقافة وفنون alsharq
أمين عام الأمم المتحدة يزور متحف قطر الوطني

زار معالي الأمين العام للأمم المتحدة السيد أنطونيو غوتيريش قبل حفل الافتتاح الرسمي لبطولة كأس العالم FIFA قطر 2022 متحف قطر الوطني. وخلال زيارته، قام معاليه بجولة إرشادية في صالات العرض بمتحف قطر الوطني وشاهد القطع الفنية المميزة.

464

| 22 نوفمبر 2022

عربي ودولي alsharq
غوتيريش يقترح تأسيس منصة لبناء الثقة بين دول الخليج

اقترح أمين عام الأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، تأسيس منصة لبناء الثقة وحل الخلافات بين دول الخليج العربي، إضافة إلى إنشاء بنية أمنية إقليمية جديدة، لمعالجة الشواغل الأمنية المشروعة للأطراف المعنية. جاء ذلك في جلسة لمجلس الأمن الدولي، برئاسة وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، بعنوان الحفاظ على السلام والأمن الدوليين: مراجعة شاملة للوضع في منطقة الخليج العربي ودعا غوتيريش، في إفادته لأعضاء المجلس، دول الخليج إلى العمل بشكل جماعي لتخفيض التوترات ومنع الصراعات، وأضاف غوتيريش إن الوضع الإقليمي يؤكد على الحاجة الماسة إلى العمل بشكل جماعي لتخفيض التوترات ومنع الصراع، وتتمثل الخطوة الأولى في تحديد تدابير بناء الثقة القابلة للتطبيق، التي يمكن أن تعالج القضايا ذات الاهتمام المشترك، وأردف: منذ مايو 2019 أدى عدد من الحوادث الأمنية إلى دفع التوترات إلى مستويات جديدة، مما زاد من مخاوف اندلاع صراع أكبر.. وهذه تذكرة صارخة بأن أي سوء تقدير يمكن أن يفضي إلى تصعيد كبير بالمنطقة، واستطرد: أكرر دعوتي لجميع الأطراف المعنية إلى ممارسة أقصى درجات ضبط النفس، والامتناع عن الأعمال التي يمكن أن تكون لها آثار مزعزعة للاستقرار، واقترح تأسيس منصة مماثلة لعملية هلسنكي، تبدأ بتدابير لبناء الثقة، قد تشمل طرق مكافحة فيروس كورونا وتعزيز الانتعاش الاقتصادي وضمان الملاحة البحرية دون عوائق وتسهيل الحج، وعملية هلسنكي هي وثيقة صدرت عن مؤتمر عُقد بالعاصمة الفنلندية، عام 1975، لإيجاد أسسٍ جديدة للأمن والتعاون بين الدول الأوروبية. واستطرد غوتيريش: وعلى المدى الطويل، أرى إنشاء بنية أمنية إقليمية جديدة لمعالجة الشواغل الأمنية المشروعة لجميع أصحاب المصلحة. وأردف: وأحث الدول (لم يسمها) على التنازل عن أية عقوبات قد تؤثر سلبا على الوصول إلى المساعدة الإنسانية والطبية الحيوية وسط هذا الوباء (كورونا) الذي نواجهه جميعا. وزاد بقوله: أنا على استعداد لإيجاد أشكال ملائمة من الحوار الإقليمي قد تحظى بالإجماع الضروري من جميع الأطراف المعنية. وأكد غوتيريش دعمه الكامل لـجهود الوساطة التي أطلقتها الكويت، براية أميرها الراحل الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، لتعزيز الحوار وحل التوترات بين أعضاء مجلس التعاون الخليجي، وأعرب عن أمله بحل الخلاف قريبا، في وقت نحتاج فيه الوحدة لمواجهة تحديات عديدة في المنطقة، وتبذل الكويت جهودا للوساطة بين طرفي الأزمة، لكنها لم تتمكن حتى الآن من تحقيق اختراق يعيد الأوضاع إلى ما كانت عليه بين دول الخليج الست. وشدد غوتيريش خلال مداخلته، على أهمية المحافظة على خطة العمل الشاملة المشتركة كأداة مهمة لمكافحة الانتشار النووي والأمن الإقليمي. وهذه الخطة هي اتفاق بين إيران ومجموعة (5+1)، وهي الدول الخمس دائمة العضوية بمجلس الأمن (روسيا بريطانيا، الصين، الولايات المتحدة وفرنسا) وألمانيا. من جهة أخرى، أكد غوتيريش، أن المسؤولية النهائية تقع على عاتق سلطات ميانمار إزاء محنة اللاجئين الروهنغيا، مشدداً على أن المساءلة أمر حتمي لتحقيق مصالحة طويلة الأمد، جاء ذلك خلال اجتماع بين وزراء خارجية دول رابطة جنوب شرق آسيا (آسيان) والأمم المتحدة، بمشاركة رئيس الجمعية العامة، السفير التركي فولكان بوزكير، وعدد كبير من ممثلي الدول الأعضاء بالمنظمة الدولية. وتضم ربطة دول آسيان كلا من ماليزيا، الفلبين، سنغافورة، تايلاند، بروناي، فيتنام، لاوس، كمبوديا وميانمار، وقال غوتيريش، في مداخلته عبر دائرة تلفزيونية: في هذا الوقت من التحديات العالمية وعدم اليقين جراء الطوارئ المناخية المتصاعدة، والتوترات الجيوسياسية المتزايدة، والأضرار الجسيمة الناجمة عن جائحة كورونا، يظل الشركاء الإقليميون حلفاء لا غنى عنهم، وتابع: فيما يتعلق بميانمار، يستمر نزوح الروهنغيا من ولاية راخين (غرب) ومناطق أخرى من البلاد، وقد طالبت (السلطات في ميانمار) بمزيد من الاستعجال في معالجة الأسباب الجذرية للأزمة، وتهيئة الظروف اللازمة للعودة الطوعية للاجئين بأمان وكرامة. وأردف: بالإضافة إلى الحلول الفورية للمعاناة الإنسانية، فإن المساءلة أمر حتمي لتحقيق مصالحة طويلة الأمد، والأمم المتحدة على استعداد لتعزيز التعاون مع رابطة أمم جنوب شرق آسيا ودعم جهودها في ميانمار، واستدرك قائلا: ومع ذلك، فإن المسؤولية النهائية تقع على عاتق سلطات ميانمار. إن محنة اللاجئين الروهنغيا، الذين يخاطرون بحياتهم في رحلات بحرية هي مصدر قلق كبير آخر.

1052

| 22 أكتوبر 2020

عربي ودولي alsharq
كي مون: لا حل للأزمة الليبية إلا بالحوار

قال أمين عام الأمم المتحدة "بان كي مون" إنه "لا حل للأزمة في ليبيا إلا بالحوار والتفاهم"، جاء ذلك في كلمة له بالعاصمة الليبية طرابلس، اليوم السبت، خلال مشاركته في تدشين جلسة الحوار الثانية بين نواب البرلمان الليبي، بعد أن عقدت الجلسة الأولى في 29 سبتمبر الماضي. وأضاف "بان كي مون"، الذي وصل طرابلس قادما من تونس، أمام النواب الليبيين، إن الأمم المتحدة "تعترف بمجلس النواب وتدعمه وتطالب جميع الأطراف باحترامه". ومضى كي مون قائلا إنه "يتعين على جميع الأطراف الوقف الفوري لإطلاق النار والاجتماع حول طاولة للتفاهم والحوار - رغم صعوبته - إلا أنه يجب المضي فيه لتحقيق آمال الليبيين الذين خرجوا يحلمون بالديمقراطية والحرية حين دعمهم المجتمع الدولي". وتابع أن المجتمع الدولي "لن يقف مكتوف الأيدي أمام ما يحدث في ليبيا إذا استمر القتال". وكان بان كي مون ووزيرة الخارجية الإيطالية فيديريكا موجيريني، قد وصلا قبيل بدء الجلسة، إلى مقر عقدها بأحد فنادق طرابلس، وشدد "كي مون" و"مورجيريني، على "شرعية مجلس النواب وضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار".

194

| 11 أكتوبر 2014

عربي ودولي alsharq
مبعوث الأمم المتحدة لليمن يواصل محادثاته مع الحوثيين

وصف مساعد أمين عام الأمم المتحدة ومستشاره الخاص لليمن جمال بن عمر، محادثاته أمس الأربعاء، في محافظة صعدة مع زعيم الحوثيين عبدالملك الحوثي بأنها كانت "بناءة وإيجابية". وقال بن عمر في تصريح لوكالة الأنباء اليمنية "سبأ" إن المحادثات التي استمرت ثلاث ساعات "تركزت حول حلول الأزمة التي يمكن أن تحظى بتوافق جميع الأطراف، وأن تكون مبنية على مخرجات مؤتمر الحوار الوطني الشامل". وأوضح أن "المشاورات ستتواصل اليوم الخميس في صعدة"، معربا عن تمنيه أن تفضي المحادثات إلى نتائج إيجابية.

290

| 18 سبتمبر 2014

عربي ودولي alsharq
"كي مون": على المصريين الاحتفال بثورتهم بنبذ العنف

حث أمين عام الأمم المتحدة، بان كي مون، المصريين، على إحياء الذكرى الثالثة لثورتهم بالالتزام بحوار سلمي، والدفع نحو ديمقراطية تعددية. وأصدر المتحدث باسم "بان" بيانًا، قال فيه إن الأمين العام يدعو المصريين لإحياء الذكرى الثالثة لثورتهم بتجديد التزامهم بحوار سلمي ونبذ العنف استنادًا إلى التعددية مع توفير المجال السياسي للجميع. وجدد "بان" التزام الأمم المتحدة بدعم مصر في بناء مستقبل لكل المصريين، بكرامة وحرية وحكم مسؤول والتطور المستوحى من انتفاضة العام 2011، التي أطاحت بالرئيس حسني مبارك قبل 3 سنوات تقريبًا بعد احتجاجات جماعية. وأعرب الأمين العام عن قناعته بأن أحد التحديات المركزية هي التعددية "ضمان أن تسمع كل الأصوات وتمثل ويكون لديها حصة في النظام، بغض النظر عن الانتماء السياسي أو الديني". وشجع "بان" المصريين على إعادة إيجاد أرضية مشتركة لهم، معتبرًا أن إجراء انتخابات برلمانية ورئاسية في جو حر ومنفتح هو الخطوة الأساسية في العملية الانتقالية. ورأى أن قيام لجنة مستقلة لتقصي الحقائق، وجمع الأدلة عن مقتل وإصابة العشرات من المصريين خلال احتجاجات في يوليو الماضي، أدت إلى عزل الرئيس المصري محمد مرسي وإقامة حكومة انتقالية يمكن أن يكون فرصة لمحاربة الإفلات من العقاب وضمان التحقيق الفعال ومحاكمة المسؤولين عن ارتكاب انتهاكات خطيرة للقانون الدولي.

260

| 24 يناير 2014