رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

تقارير وحوارات alsharq
10 أخطاء ترتكب عند الأكل في المطاعم.. تعرف عليها لتتجنبها

نشرت مجلة ريدرز دايجست الأمريكية تقريرا تحدثت فيه عن الأخطاء العشرة التي يقع فيها الكثير من الأشخاص عند تناول الطعام خارج المنزل. وقالت المجلة، في تقريرها، إن الكثيرين يرتكبون العديد من الأخطاء خلال محاولتهم التصرف بلباقة، فعندما نلاحظ أن المضيفة مشغولة، قد نلجأ إلى اختيار الطاولة بأنفسنا ظنا منا أننا نريحها من المشكلة ونساعدها، إلا أن ذلك يجعل عملها أكثر صعوبة لأن المضيفين يعملون وفق نظام لتوزيع الطاولات يساعد على تسيير المطعم بسلاسة. وبناء على ذلك، فإنك إذا وجدت أن النادل مشغول عند وصولك، فانتظر دقيقة أو دقيقتين ثم نادي أحدهم. وأوردت، المجلة، وفق عربي 21، أن البعض يعتقد أن رصف الأطباق فوق بعضها بعد الانتهاء من الأكل يعد لفتة جيدة، ولكن تبين أنه أمر غير ملائم، وفي المرة القادمة التي تذهب فيها إلى المطعم، ينبغي أن تترك الصحون كما هي على الطاولة، لأن النادل يعمل وفق نظام معين لتنظيف الطاولة، وقد تعتقد أن دفع الصحون التي فرغت منها بعيدا عنك هو إشارة تعلم النادل من خلالها بوجوب تنظيف الطاولة، لكن فعل ذلك يصعب مهمة النادل ويقلق راحة مرافقيك. وبالتالي، فإن عليك تركها في مكانها وسيهتم النادل بالباقي. وذكرت أنه من الخطأ أن تطلب الأكل من نادل آخر، وفي حال رأيت أن النادل الخاص بك غارق في خدمة الزبائن الآخرين، فحاول أن لا تطلب من نادل آخر أن يحضر لك طبق الحلويات أو المزيد من المقبلات، لأن ذلك من شأنه أن يربك الأمور للغاية عندما يتعلق الأمر بتجهيز الفاتورة الخاصة بك. ولكنك في المقابل تستطيع أن تطلب من نادل آخر أن يعلم النادل الخاص بك بحاجتك إليه. وأضافت أن وقوع الحوادث وارد في المطاعم مثل إسقاط كأسك على الأرض، وقد تظن أن تنظيف الفوضى التي تسببت بها هو الحل الأنسب، إلا أن آخر ما يرغب فيه الموظفون هو أن تلتقط شظايا الزجاج بيديك. وفي مثل هذه المواقف، يكون الاعتذار كافيا بينما تدع النادل يعالج هذه الفوضى. وأشارت المجلة إلى أننا نرغب أحيانا في أن نكون ودودين مع المضيفة أو النادل وندردش معه، لكن إذا كان المطعم مزدحما فإنه علينا التقليل من الأسئلة الشخصية. وفي هذه الحالة، تستطيع ابتسامة صادقة وبقشيش جيد أن تشعر النادل بالتقدير والاحترام. وأفادت، بأن النادل يفضل أن تطلب وجبتك باللغة المدرجة في القائمة. فعلى سبيل المثال، إذا كنت في مطعم إيطالي فاخر، فسيساعدك النادل على نطق بعض الأسماء الإيطالية، ولكن إن وجدت طبق المعكرونة وكرات اللحم ضمن قائمة الأكل فلا تترجمها للتسمية الإيطالية لأن ذلك يجعل الأمر مربكا بالنسبة له. وشددت على ضرورة تجنب إساءة معاملة النادل إن كنت ترغب في المزيد من الماء أو القهوة أو تسخين أكلك، وعليك أن تعلم النادل القائم على خدمتك بطلبك بطريقة مهذبة، ودون إظهار استيائك الشديد. ففي الحقيقة، يرغب المضيفون حقا في التأكد من أن وجبتك جيدة، لكنهم لا يستطيعون قراءة أفكارنا ومعرفة ما نفضله. وأوضحت المجلة، أننا قد نرغب في مساعدة النادل وتخفيف حمل الأطباق عنه، لكن من الأفضل عدم الإقدام على هذا الأمر. فقد تكون محاولة مساعدته أكبر خطأ ترتكبه، فبينما يوازن النادل الأطباق على يديه فإن محاولتك حمل سلة الخبز عنه أو الكؤوس قد تزعزع هذا التوازن وتتسبب في وقوع صينية الطعام بأكملها. في المقابل، بإمكانك المساعدة من خلال إبعاد حاجياتك من فوق الطاولة وإفساح مجال للأطباق. وفي الختام، أشارت المجلة إلى أن اقتسام الفاتورة وارد جدا بين الأصدقاء، ولكن من الأفضل أن تعلم النادل الخاص بك بالأمر قبل أن تقوموا بطلب الأكل حتى يتمكن من معرفة طبق كل شخص، ما سيسهّل عملية خلاصها في النهاية.

5080

| 09 مارس 2019

صحة وأسرة alsharq
دراسة جديدة تحذر: السمك يدمر جهاز المناعة!

أكدت دراسة جديدة، أجراها علماء من معهد سكريبس للمحيطات الأمريكي، أن الأسماك باتت تحتوي على ملوثات عضوية ثابتة تضر بصحة من يأكلها. واكتشف العلماء، أن تلك الملوثات العضوية الثابتة التي تدخل أنسجة الأسماك من مبيدات الحشرات ومواد الثليج ومضادات الحرائق تمنع النظام المناعي لدى الإنسان من التخلص من السموم. وتفيد المقالة الخاصة بالدراسة التي نشرتها مجلة "ساينس أدفانس"، بأن الملوثات العضوية الثابتة تستطيع الالتصاق بالبروتين P-gp المسؤول عن إبقاء المواد السامة الجليبة خارج الخلية والقادر على مقاومة عدة سموم في آن واحد، وهو ما يعرقل حماية البروتين لخلايا الإنسان. وكشف الباحثون في النسيج العضلي لتونة الزعنفة الصفراء -وهي من أصناف الأسماك التجارية المهمة- كميات كبيرة من الملوثات المذكورة إضافة إلى مخلفات قطاع صناعة البتروكيماويات.

1055

| 21 أبريل 2016

صحة وأسرة alsharq
أحذر تناول كميات كبيرة من الـ"سمبوسة" في رمضان

تعد السمبوسة من الأكلات المفضلة خلال شهر رمضان المبارك لدى الكثيرين، ولكن كيف يمكن إعداد سمبوسة صحية تقل فيها نسبة الدهون؟ فالسمبوسة تعد "سيدة المائدة الرمضانية"، فهي الأكثر شعبية على موائد الإفطار، إلا أن لها تأثيرات غير صحية عند تناولها مقلية. فبحسب نتائج دراسة أجراها باحثون من جامعة "هارفارد"، فإن ازدياد عدد مرات تناول الأطعمة المقلية في الأسبوع يرفع احتمالات الإصابة بأمراض القلب. لذا دعا متخصصون إلى اتباع بعض الإرشادات لتجهيز سمبوسة صحية، ومن هذه الإرشادات تجنب استخدام الرقائق الجاهزة لاحتوائها على كمية كبيرة من الزيوت، وإزالة طبقة الشحوم من اللحم والجلد من الدجاج في حشوة السمبوسة. فالذين يتناولون أطعمة مقلية مرة أو 3 مرات في الأسبوع تؤكد الدراسة ارتفاع احتمالات إصابتهم بفشل القلب بنسبة 18%، فيما ترتفع نسبة الخطورة إلى 25% في حال تناول المقليات مابين 4 إلى 6 مرات أسبوعياً، وترتفع نسبة الخطورة إلى 70% في حال زيادة وتيرة تناول المقليات إلى ما يزيد على 7 مرات أسبوعياً. هذه النتائج دفعت بخبراء إلى الدعوة مجدداً لتناول الأطعمة الصحية المتضمنة كميات عالية من الخضراوات والفواكه والبقول والقمح غير المقشر. ودعا متخصصون، نقلت عنهم صحيفة "الشرق الأوسط"، إلى اتباع بعض الإرشادات التي تتعلق بالسمبوسة كتجهيز العجينة في المنزل باستخدام الطحين وقليل من الزيت النباتي الطبيعي، محذرين من الرقائق الجاهزة كونها تتضمن كميات كبيرة من الزيت. ولتجيهز حشوة السمبوسة، دعى خبراء تغذية إلى إزالة طبقة الشحوم من اللحم المفروم أو إزالة جلد الدجاج قبل فرمه، وإضافة كمية من الخضروات، داعين إلى خبزها عوضاً عن قليها خاصة وأن متوسط السعرات الحرارية في قطعة السمبوسة المقلية تتراوح ما بين 120 و250 سعر حراري.

3861

| 23 يونيو 2015

منوعات alsharq
بالفيديو.. طفلتان سعوديتان تتناولان تراب العاصفة "مُظلمة"

تداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي، أمس السبت، مقطع فيديو لطفلتين سعوديتين صغيرتين تتناولان التراب العالق على أثاث منزلهما الذي اقتحمته العاصفة "مُظلمة". وسرعان ما انتشر الفيديو المنشور على يوتيوب بشكل واسع، مثيراً الكثير من التعليقات التي أعربت معظمها عن استهجانها من سلوك الأم حين قامت بتصويرهما، بدلاً من منعهما بشكل صارم من تناول تراب العاصفة بالمعالق. وظهرت الطفلتان في الفيديو تأكلان من التراب العالق على أثاث المنزل بالملعقة تماماً، وكأنهما تأكلان الآيس كريم، لكن ما أثار الاستغراب في التعليقات أنهما لم تستغربا النكهة الغريبة للتراب.

423

| 05 أبريل 2015

منوعات alsharq
معتمرون يأكلون كسوة الكعبة لجلب الحظ

تشهد البقاع المقدسة، هذه الأيام، ارتفاعاً كبيراً في عدد المعتمرين وزيادة في الممارسات الغريبة أيضاً، مثل أكل كسوة الكعبة. وقال مسؤولون إن معتمرين يعمدون إلى بلع خيوط وما تيسر من قماش كسوة الكعبة جلباً للبركة والحظ، حسبما ذكرت صحيفة مكة السعودية. وقال مدير مصنع كسوة الكعبة المشرفة، الدكتور محمد باجودة، إن كثيراً من المعتمرين يخلعون خيوطاً من ستارة الكعبة وابتلاعها، إضافة إلى قطع أجزاء منها لجلب الحظّ والبركة. ولفت مدير مصنع كسوة الكعبة إلى وجود قسم متخصص في كسوة الكعبة لرتق الرقع التي يحدثها بعض المعتمرين والحجاج، ولمعالجة تلك المشاكل التي تحدث بشكل يومي تقريباً تحت غطاء المعتقدات المغلوطة.

1768

| 09 يونيو 2014

منوعات alsharq
سعودي يأكل الزجاج والثعابين والجمر

يمتلك الخمسيني السعودي، يحيى عوض الزبيدي، قدرات غير مألوفة، دفعت بالمهتمين بعروض القوة الخارقة والتحدي والإثارة في عدد من دول العالم، للبحث عنه وطلبه لاستعراض مواهبه وقدراته. واشتهر الزبيدي بالتهام الزجاج دون أن تتأثر معدته، وثني أسياخ الحديد الصلب المستخدمة في تنفيذ المباني والمشاريع بواسطة أسنانه، حسبما ذكرت صحيفة عكاظ السعودية، اليوم السبت. وبدأت "موهبته" عندما كان موظفاً في أحد القطاعات بالمنطقة الشرقية، وعند بلوغه الـ35 من العمر، شارك بأحد المهرجانات التي من ضمن فقراتها استعراض القوة لأحد المشاهير. وعن سر قوته، يرى أن هذه القدرات الكامنة بداخله بعيدة كل البعد عن أعمال السحر والشعوذة، كما يعتقد البعض، مضيفاً: "لو كنت أعرف سرها لعلمتها لأبنائي". وبين الزبيدي أن من الأعمال الخارقة التي يقوم بها شرب زيوت المحركات والبنزين ومشتقات النفط عموماً، وأكل الثعابين والعقارب والزجاج بكافة أشكاله وأحجامه.

3098

| 31 مايو 2014

منوعات alsharq
سيرلانكي.. لم يشرب ولم يأكل 5 أعوام متواصلة!

اشتهر السيرلانكي "كيربي دي لانيرول" بأنه "تنفسّي"، وذاع صيته في العالم بأنه الشخص الذي لم يتناول طعامًا أو شرابًا منذ نحو خمسة أعوام، قضّاها يتغذى على الضوء والرياح والاهتزازات أي على ما يسميه "طاقة الهواء". وقال إنّ السعرات الحرارية موجودة في الفوتونات أي الخلايا الضوئية وفي الرياح "وكل شيء يمكنه أن يغذي الإنسان إذا كانت مراكز الطاقة مفتوحة لديه بشكل مناسب". حل دي لانيرول ضيفًا في برامج تلفزيونية عديدة متكلمًا عن تجربته وكان يتمتع بصحة ممتازة، مؤكدًا أن حالته والعديد من أمثاله تناقض نظرية علمية شائعة تؤكد استحالة أن يعيش أي شخص من دون ماء لثلاثة أيام أو طعام بين 30 و40 يومًا. إلا أنه لا ينكر أنه تناول سبع وجبات خفيفة في أشهر قليلة شعر على إثرها بالمرض الشديد. وأنشأ دي لانيرول جماعة تدرّب الراغبين في انتهاج "التنفسية" بعدما حوّلها مدرسة له في الحياة.

1937

| 06 يناير 2014