رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
جامعة قطر: تبسيط الإجراءات لأعضاء هيئة التدريس الجدد

نظم قسم التوظيف بإدارة الموارد البشرية بجامعة قطر اللقاء التعريفي لأعضاء هيئة التدريس الجدد (خريف 2024). ويهدف اللقاء إلى تعريف الموظفين الجدد بخدمات الجامعة وثقافتها وأقسامها المختلفة، بالإضافة إلى تبسيط الإجراءات الإدارية وضمان شعور أعضاء هيئة التدريس الجدد بالدعم منذ بداية رحلتهم. وقد شارك في المعرض المصاحب للفعالية عدد من الإدارات والأقسام بالجامعة. وأفادت السيدة أفراح العذبة، رئيس قسم التوظيف بجامعة قطر، بأن اللقاء يهدف لاستكمال إجراءات تعيين المنضمين الجدد بالإضافة إلى التعريف بخدمات الجامعة وثقافتها وإداراتها المختلفة، وهذا يعزز شعور أعضاء هيئة التدريس الجدد بالدعم منذ بداية رحلتهم. وفي كلمتها في الافتتاحية، قالت روضة العبيدلي، أخصائي توظيف في قسم الموارد البشرية: «يجسد اللقاء التعريفي السنوي لجامعة قطر التزام الجامعة برعاية وتمكين أعضاء هيئة التدريس الجدد. وتعزيز مجتمع أكاديمي نابض بالحياة وتزويد أعضاء هيئة التدريس لدينا بالأدوات التي يحتاجونها للتفوق».

606

| 20 أغسطس 2024

محليات alsharq
جامعة قطر تستعرض خدماتها لأعضاء التدريس الجدد

نظمت جامعة قطر بنجاح لقاءها التعريفي السنوي لأعضاء هيئة التدريس الجدد، وهدفت الفعالية، التي نظمتها إدارة الموارد البشرية، إلى التعريف بخدمات الجامعة وثقافتها وأقسامها المختلفة للموظفين الجدد. وقال د. محمد المري مدير إدارة الموارد البشرية بجامعة قطر إن اللقاء التعريفي السنوي يجسد التزامنا برعاية التميز وتمكين أعضاء هيئة التدريس الجدد. ويمثل هذا الحدث شهادة على التزامنا بتعزيز مجتمع أكاديمي نابض بالحياة وتزويد أعضاء هيئة التدريس لدينا بالأدوات التي يحتاجونها للتفوق». وتؤكد أفراح هادي العذبة، رئيس قسم التوظيف في إدارة الموارد البشرية، على أهمية هذا الحدث، قائلة: «تم تصميم حدثنا التوجيهي السنوي لتبسيط الإجراءات وتقديم دعم قوي لأعضاء هيئة التدريس الجدد، وخاصة أولئك الذين ينضمون إلينا من مواقع دولية. وتحدثت مشاعل القحطاني، مشرف أول النقل في قسم النقل، عن الخدمات الشاملة المقدمة لأعضاء هيئة التدريس. «نحن أكثر من مجرد خدمة نقل. نحن جزء لا يتجزأ من النظام البيئي لجامعة قطر». «بالإضافة إلى تقديم خيارات نقل موثوقة، نحن متحمسون لتقديم، وهي خدمة رائدة تتيح للموظفين التنقل في الحرم الجامعي دون عناء دون حجز مسبق. ويقدم قسم الجوازات ترحيبا حارا بالأساتذة الجدد، بأقصى قدر من الكفاءة، يدير القسم إجراءات تصريح الإقامة مع وزارة الشؤون الداخلية. تحدث السيد محمود الهيدوس والسيد جاسم بستكي من إدارة الإسكان بحماس عن توفير الخدمات الأساسية للأساتذة خلال فترة وجودهم في جامعة قطر. قال السيد جاسم: «نعتقد أن البيئة المعيشية المناسبة يمكن أن تؤثر بشكل كبير على قدرة عضو هيئة التدريس على التفوق في دوره». يقدم مكتب التأمين الصحي الجامعي، ممثلا بجيمس، خطة تأمين صحي خاصة متخصصة مصممة خصيصا للموظفين الجدد. «توفر خطة التغطية الخاصة بنا بنسبة 80٪ حماية عالمية، مما يضمن أن صحة أعضاء هيئة التدريس ورفاهيتهم هي دائما أولوية». ويؤكد سعد عاطف من إدارة التوظيف على التزام المؤسسة بتعزيز الشعور بالانتماء، قائلا: «يهدف فريقنا إلى تعزيز الشعور بالانتماء من خلال توجيه أعضاء هيئة التدريس الجدد من خلال الخطوات الأساسية مثل فتح الحسابات المصرفية وإجراء فحوصات الإقامة أو الفحوصات الطبية والتقدم بطلب للحصول على سلف الرواتب. كما أنها توفر الجولات، والتسجيل في التأمين الصحي، والإسكان، وخدمات النقل، ودعم إجراءات الرواتب والمزايا «. وتم تمثيل قطاع شؤون الطلاب في هذا اللقاء بعدد من مقدمي الخدمة حيث تم تقديم سياسات القطاع فيما يتعلق بشؤون الطلاب، وتعريف أعضاء هيئة التدريس بالمبنى الجديد لقطاع شؤون الطلاب والخدمات المختلفة التي يقدمها هذا القطاع الحيوي في مسيرة عمل الجامعة. وقد عبر أعضاء هيئة التدريس الجدد عن امتنانهم لتفاني جامعة قطر في التميز. وعبر محمد أبو شالا، مدرس اللغة الإنجليزية في البرنامج التأسيسي، عن تقديره قائلا: «إن دفء وتنظيم هذا الحدث يستحقان الثناء حقا. لم ترحب بنا جامعة قطر فحسب، بل احتضنتنا بأذرع مفتوحة، مما يمهد الطريق لرحلة مرضية في المستقبل». ورددت إيرينا كونستانتينوفا، عضو هيئة التدريس الجديد، هذا الشعور، مشيرة إلى أن «يوم التوجيه كان تجربة سلسة، حيث تم ترتيب كل التفاصيل بعناية للمساعدة في اندماجنا في مجتمع جامعة قطر. من الرعاية الصحية إلى النقل، تم تبسيط كل شيء، مما سمح لنا بالتركيز على أدوارنا كمعلمين «. وفي لفتة صادقة، اختتمت كونستانتينوفا حديثها قائلة: «بالنيابة عن جميع الموظفين الجدد، أعرب عن امتناني لجامعة قطر على تفانيها الثابت في رفاهيتنا ونجاحنا». ويمثل اللقاء التعريفي السنوي شهادة على التزام جامعة قطر برعاية مجتمع أكاديمي متنوع ومزدهر. مع شروع أعضاء هيئة التدريس الجدد في رحلتهم، يتم الترحيب بهم بأذرع مفتوحة وتزويدهم بالأدوات الأساسية للازدهار في أدوارهم. يمهد نظام الدعم الشامل، إلى جانب التكنولوجيا المتطورة والضيافة التي لا تتزعزع، الطريق لعام دراسي ناجح ومرض.

1244

| 21 أغسطس 2023

محليات alsharq
اللقاءات التعريفية لهيئة التدريس الجدد بجامعة قطر الأحد

تنطلق في جامعة قطر الأحد القادم اللقاءات التعريفية لأعضاء هيئة التدريس الجدد، التي تنظمها إدارة الموارد البشرية في كل عام لتسهيل عملية انتقال أعضاء هيئة التدريس إلى بيئة العمل في الجامعة تحت شعار "مرحبا".وتستمر اللقاءات للعام الدراسي 2015/2016 في الفترة من 18 إلى 27 أغسطس الجاري، على أن تكون البداية الرسمية للفصل الدراسي لأعضاء هيئة التدريس يوم الأحد 30 أغسطس.يتضمن اللقاء التعريفي معلومات عن تنظيم الجامعة والهيكل التنظيمي، بالإضافة إلى القواعد واللوائح المعمول بها والعمليات الإدارية. وأشارت إدارة الموارد البشرية إلى أنها تعمل على تمكين الموظفين الجدد من إنهاء الإجراءات الإدارية من الأعمال المصرفية والاتصالات وتصريح الإقامة في قطر، وتكنولوجيا المعلومات، وغيرها من المسائل الإدارية الخاصة بجامعة قطر.ووفق تقويم العام الدراسي لجامعة قطر فإن العطلة الصيفية لأعضاء هيئة التدريس (صيف 2015) تستمر من 28 يونيو إلى 27 أغسطس 2015، أما للإداريين فهي من 5 يوليو 2015 إلى 20 أغسطس، على أن تكون بداية الفصل الدراسي للإداريين (خريف 2015) 23 أغسطس الجاري.وفي سياق متصل، تسعى جامعة قطر إلى بناء إرثها والتزامها بتخريج طلبة يتسلحون بالمعرفة والمهارات الضرورية التي تؤهلهم لتحقيق تطور وتنمية دولة قطر. كما تلتزم الجامعة بتشجيع الإنتاج العلمي المتميز ورفع مستوى الفاعلية المؤسسية وبناء سمعة أكاديمية محلية وعالمية.وتوفر الجامعة من خلال برامجها الأكاديمية المتنوعة وثقافتها البحثية والخدمات والموارد الطلابية، بيئة تعليمية ابتكارية ومستدامة تمكّن الطلبة من إطلاق مواهبهم وقدراتهم نحو النجاح والتعلم المستمر مدى الحياة.وفي هذا الإطار، عززت الجامعة دورها كأول مؤسسة وطنية للتعليم العالي في قطر وكشريك فعال في تحقيق أهداف وتطلعات رؤية قطر الوطنية والإستراتيجيات والخطط التنموية.وتحرص الجامعة على تعزيز الإرث التعليمي والمؤسسي الذي صنعه القادة السابقون، وعلى مواصلة التزامها بعملية التطوير الشاملة التي شهدتها خلال العقد الأخير والتي حققت من خلالها نقلة نوعية على كافة الأصعدة الأكاديمية والبحثية والإدارية، مما عزز دورها كشريك أساسي في المجتمع القطري وكإحدى الجامعات الرائدة في المنطقة.وخلال السنوات العشر الماضية خطت جامعة قطر خطوات كبيرة في اتجاه التحول إلى جامعة بحثية وأكاديمية في نفس الوقت، ومن هنا كان التوسع في إطلاق برامج الدراسات العليا، والتي تعتبر الداعم الرئيس للبحث العلمي في أي جامعة.ويبلغ حاليا عدد برامج الدراسات العليا في جامعة قطر 34 برنامجا مختلفا، تتوزع ما بين الدكتوراه، والماجستير، والدبلوم، وتتنوع اتجاهاتها العلمية، ما بين العلوم الإنسانية والاجتماعية، وأيضا العلوم التطبيقية، بالإضافة إلى برامج تدعم الهوية العربية الإسلامية الراسخة لدولة قطر.وقد فرض هذا التوسع في دائرة الأبحاث، نمو الاقتصاد القطري بشكل سريع وديناميكي، وتعضده رؤية قطر الوطنية، التي تركز على 4 جوانب رئيسية، وهي: التنمية البشرية، التنمية الاقتصادية، التنمية البيئية، التنمية الاجتماعية.ويتطلب التحول إلى اقتصاد المعرفة بحلول العام 2030 مواجهة الكثير من التحديات، في المجالات السابقة، سواء ما يفرضه ذلك من تغيرات مجتمعية واجتماعية، والتحديات الاقتصادية المحتملة، الأمر الذي سينعكس حتما في صورة تحديات وأحيانا تساؤلات بيئية، وهو الأمر الذي يجعل من البحث العلمي ضرورة واقعية، وأداة فعالة لتقديم الحلول لمختلف القضايا التي ستواجه الدولة خلال العقدين القادمين.ومن هنا جاء اهتمام جامعة قطر بالبحث العلمي، وتوسيع دائرة الأبحاث، لتشمل كل المجالات العلمية المحتملة، الأمر الذي تمخض عنه على سبيل المثال لا الحصر، تسجيل عدد 29 براءة اختراع خلال العام الماضي، وأيضا تحقيق الصدارة في عدد المنح البحثية المقدمة من الصندوق القطري لرعاية الأبحاث، سواء على مستوى برنامج الأولوية الوطنية للبحث العلمي، أو برنامج خبرة الأبحاث للطلبة الجامعيين.

210

| 15 أغسطس 2015