رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
حمد الطبية تدعو أفراد المجتمع للتعاون في التصدي لكورونا

دعت مؤسسة حمد الطبية أفراد المجتمع للتعاون معها في التصدي لجائحة فيروس كورونا، والتي تشهد خلال هذه الفترة ارتفاعا بأعداد الإصابات اليومي، مشددة على أهمية زيارة أقسام الطوارئ التابعة لمؤسسة حمد الطبية في الحالات الطارئة فقط، وطلب خدمة الإسعاف على رقم 999 في الحالات الطبية الطارئة فقط. وفي هذا السياق، قال الدكتور أفتاب آزاد-نائب رئيس قسم الطوارئ بمؤسسة حمد الطبية-، في فيديو مصور أمس» إن جميع أقسام الطوارئ ستبقى مفتوحة على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع لتقديم رعاية طبية عالية الجودة للأشخاص الذي يعانون من حالات طبية طارئة تهدد حياتهم، ولكن نظرا لزيادة في أعداد الإصابة بفيروس كورونا، فإننا نرى الآن أعدادا كبيرة من الأشخاص الذين يأتون إلى أقسام الطوارئ بأعراض تشبه أعراض الانفلونزا طالبين المساعدة، ويتسبب هؤلاء الأشخاص بضغط كبير على مرافق الطوارئ التي تعمل بلا كلل ولا ملل لمعالجة المرضى الذين يعانون من حالات طبية أكثر خطورة، داعيا الذين لا يعانون من حالات طارئة استخدام الخدمات البديلة مثل خدمة الرعاية العالجة الافتراضية أو أحد المراكز الرعاية العاجلة الثمانية التي تتيحها مؤسسة الرعاية الصحية الأولية.» وبدوره دعا السيد علي درويش –مساعد المدير التنفيذي لخدمة الإسعاف بمؤسسة حمد الطبية-، أفراد المجتمع لدعم خدمة الإسعاف من خلال الاتصال على الرقم 999 لطلب الإسعاف في الحالات الطبية الطارئة، لافتا إلى أنه نظرا للعدد المتزايد من حالات الإصابة بفيروس كورونا «كوفيد - 19» في الأسابيع الأخيرة تتلقى فرق الإسعاف عددا كبيرا من المكالمات لطلب الإسعاف يوميا، متطلعا أن يتم الاتصال فقط في الحالات الطارئة والحرجة، أما من يعانون من حالات غير طارئة أن يتوجهوا بأنفسهم إلى أقرب منشأة صحية دون طلب سيارة الإسعاف، إلا في حال كانت الحالة مهددة للحياة.

1442

| 06 يناير 2022

عربي ودولي alsharq
لم تعد ارتفاع الحرارة وفقدان الشم.. دراسة تكشف أعراضاً جديدة للإصابة بكورونا

السعال وارتفاع درجة الحرارة وفقدان حاسة الشم هي أكثر علامات الإصابة بفيروس كورونا شيوعاً والمعروفة لدى دول العالم، لكن دراسة جديدة كشفت عن أن أكثر الأعراض شيوعا لفيروس كورونا تغيرت منذ ظهور الوباء. ووفقاً لدراسة ZOE Covid Symptom Studyالتي نشرها موقع روسيا اليوم نقلاً عن صحيفة الميرور البريطانية، فإذا كان عمرك أقل من 40 عاما، فإن الأعراض الأكثر شيوعا هي التهاب الحلق والصداع وسيلان الأنف. وبالنسبة لأولئك الذين تزيد أعمارهم عن 40 عاما، فإن العلامات التي يجب البحث عنها هي الصداع وسيلان الأنف والعطس. وتأتي هذه الأخبار في الوقت الذي يزعم عالم بارز أن متغير دلتا، الذي تم تحديده لأول مرة في الهند، يبدو أنه يعمل بشكل مختلف قليلا عن السلالات الأخرى. ولكن، قد يكون هذا أيضاً لأن الفيروس يتسبب حاليا في حدوث وباء لدى الشباب وتختلف الأعراض وفقا للعمر. وتتعقب دراسة ZOE تفشي المرض منذ بدء الإغلاق الأول في مارس 2020 باستخدام بيانات من ملايين البريطانيين الذين أبلغوا عن أنظمتهم من خلال أحد التطبيقات. وقال البروفيسور تيم سبيكتور، المؤلف الرئيسي للدراسة، لصحيفة ذي تلغراف البريطانية: منذ بداية مايو، كنا نبحث في أهم الأعراض وهي ليست كما كانت. ويبدو أن هذا المتغير يعمل بشكل مختلف قليلا. ووفق الدراسة، فإن العلامة الأكثر شيوعا هي الصداع الذي أصاب 66% ممن تقل أعمارهم عن 40 عاما و53% ممن تزيد أعمارهم عن 40 عاما. ويعني هذا أن الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 40 عاما تظهر عليهم علامات أقل على الإصابة بالفيروس الآن وأن العلامات الأكثر شيوعا لديهم خفيفة جدا ولكن لا توجد علامات مثل السعال أو الحمى أو فقدان حاسة الشم. واكتشف تطبيق Covid jab في المملكة المتحدة، أيضا مؤخرا أن فقدان حاسة التذوق أو الشم لم يعد ضمن أهم 10 أعراض. ويخشى البروفيسور سبيكتور من أن العديد من الشباب قد لا يتم تشخيصهم وينتشر الفيروس بشكل أكبر بسبب التحول في الأعراض حيث إن الحالات هي الأعلى والأسرع نموا لدى الأشخاص في العشرينات من العمر. ولكن بعض المسعفين، بمن فيهم البروفيسور سبيكتور، طالبوا بتوسيع القائمة ما يعني أنه يمكن تشخيص المرضى المصابين، ما سيحد من انتشار الفيروس. وأوضح البروفيسور سبيكتور: كوفيد يتصرف بشكل مختلف الآن، إنه أشبه بالزكام لدى هؤلاء الشباب والناس لا يدركون ذلك، وقد يعتقد الناس أنهم أصيبوا بنوع من البرد الموسمي وما زالوا يذهبون إلى الحفلات وقد ينشرونه حولهم.

2815

| 15 يونيو 2021

عربي ودولي alsharq
مفاجأة .. ساعة آبل قادرة على كشف كورونا قبل ظهور الأعراض 

كشفت دراسات واعدة إلى أن الأجهزة القابلة للارتداء، بإمكانها التنبؤ بالإصابة بفيروس كورونا المستجد، قبل ظهور الأعراض على الأعراض على الأشخاص. وبحسب موقع ستات نيوز، فإن الأجهزة الذكية القابلة للارتداء، بما فيها ساعة آبل، قد تكون مفيدة للإبلاغ بالإصابة بالفيروس المسبب لمرض كوفيد-19، قبل شعورهم بأي أعراض. وتشير الأبحاث التي تجريها جامعة كاليفورنيا لسان فرانسيسكو، وجامعة ستانفورد، ومعهد سكريبس للأبحاث بسان دييغو – بحسب موقع قناة الحرة - إلى أن أجهزة المعصم الذكية، تستطيع الكشف عن ارتفاع معدلات ضربات القلب أو درجة حرارة الجسم، وهما أبرز العلامات لمعرفة وجود تهديد خارجي لجسم الإنسان. وعلى الرغم من أن هذه الدراسات تأتي بشكل منفصل، إلا أنها تمحورت حول مبدأ مشترك، وهو رصد قياسات حيوية للجسم، يمكنها رصد أي مؤشر يوحي بوجود مرض قادم. وتوصل معهد سكريبس إلى درجة دقة تصل لـ 80 في المائة من الصواب في التعرض على الإصابة بفيروس كورونا المستجد على المشاركين في الدراسة، وذلك من خلال قراءة البيانات في الساعة الذكية، بما فيها درجة الحرارة ومعدلات ضربات القلب، ومستويات النوم والنشاط البدني. في المقابل، كشفت دراسة جامعة ستانفورد المصابين بكوفيد-19 قبل 4 إلى 7 أيام من ظهور الأعراض بعد تجنيد 5000 متطوع، أبلغ 32 منهم إصابتهم بكورونا.

3594

| 15 ديسمبر 2020

عربي ودولي alsharq
منها التدليك..تعرف على الطرق التي استخدمها الأطباء لمواجهة أعراض كورونا

يواجه الأطباء وأطقم التمريض بجميع أنحاء العالم حربا غير مألوفة ضد فيروس كورنا المستجد ، حيث إنه قبل شهر من اليوم لم يكن هناك أي طريقة مؤكدة لمحاربة القاتل الخفي، ما دفع الأطباء لكي يتعاملوا مع الوضع بطريقة ارتجالية لكبح منحنى الوفيات الذي كان يتصاعد يوما بعد يوم. طبيب العناية المركزة في مركز لينكن الطبي في برونكس، نايل سيمالوفيتش يقول تعاملنا مع الوضع بالطريقة التي اعتقدناها صحيحة، لكن مع التجربة غيرنا أساسيات لم نتوقع أننا سنعيد النظر فيها. متابعا أن الطب يعيد تشكيل نفسه بشكل روتيني، جيلًا بعد جيل، هذا أمر طبيعي بحسب قناة الحرة الأمريكية. و قبل نحو شهر كان الأطباء يسارعون لتخدير المصابين بفيروس كورونا المستجد، الذين لديهم مستويات منخفضة من الأكسجين، ثم وضعهم على أجهزة تهوية ميكانيكية، إلاأن الأطباء الآن غيروا من استراتيجية محاربة فيروس كورونا، إذ يحاول أكثريتهم إبقاء المرضى في حالة وعي، وجعلهم يتكئون على الكراسي ويواصلون التنفس لأطول فترة ممكنة، دون اللجوء إلى آليات التنفس المساعدة. وأضاف الطبيب سيمالوفيتش أنه لم يكن يتوقعأن يعطي جهاز التنفس لشخص يقول له دعك من الهاتف أنت مطالب بوضع الجهاز، فعادة ما يوضع جهاز التنفس للأشخاص الذين يعانون من عدم القدرة شبه النهائية على التنفس، لكن مع فيروس كورونا يمكن للشخص أن يكون عاديا وفي أي لحظة تتعقد عملية تنفسه ويضطر الطاقم الطبي لوضعه تحت جهاز التنفس الاصطناعي. وبعد التجربة التي اكتسبتها طواقم الاستعمالات الطبية تغير الوضع كثيرا،ففي نيويورك على وجه التحديد، أصبح يطلب من المريض مقاومة صعوبة التنفس والبقاء واقفا أو جالسا ومصارعة الضيق حتى التغلب عليه. ومكن ذلك من توفير العديد من الأجهزة لأشخاص في أمس الحاجة لها، حيث تبين أن الأشخاص المصابين بالفيروس يمكنهم مصارعة ضيق التنفس الذي يسببه الفيروس، بل ٱن ذلك أصح وأصلح لهم. والدليل بحسب الدكتور نفسه، هو اضطرارنا لتعليم المتعافين من فيروس كورونا طريقة التنفس الصحيحة، إذ إن أغلبهم يرتبك عند بدء التنفس برئتيه بعيدا عن الجهاز وذلك ليس في صالحهم وفق الدكتور نايل سيمالوفيتش. من جهتها ذكرت صحيفة واشنطن بوست أن بعض الأطباء كانوا يجعلون المرضى يستلقون على ظهورهم ويساعدونهم على التنفس واستعادة عملية الاستنشاق والزفير عن طريق التدليك، حيث كانوا يضعون المرضى على مرتبة تدليك خاصة، مصممة للنساء الحوامل لأنها تحتوي على قطع تعمل على تخفيف الحمل على البطن والصدر وكان ذلك مفيدا لهم .. وأوضح الأطباء أنهم كانوا يفعلون ذلك لتوفير أجهزة التنفس ، حيث قالوا كان يجب علينا أن نوفر أجهزة التنفس لبعض المرضى المصابين بأمراض خطيرة، لأنها قد تكون الأمل الوحيد لهم.

2901

| 15 أبريل 2020

عربي ودولي alsharq
علامات جديدة تكشف إصابتك بـ كورونا .. تعرف عليها

يومًا بعد آخر تظهر علامات ومؤشرات على الإصابة بفيروس كورونا المستجد، حيث نشرت وسائل الإعلام الفرنسية، اليوم الأربعاء، تقريرا حول علامات جديدة تكشف الإصابة بفيروس كورونا المستجد. ويتمثل أحدث أعراض الإصابة بكورونا في بروز علامات جلدية قد تنبئ عن الإصابة بفيروس كورونا المستجد، وفق ما بين الاتحاد الفرنسي لأطباء الجلد . وأوضح الاتحاد الفرنسي أن هذه الأعراض لم تكن بادية عند الانتشار الأول لكورونا، لكن تزايد عدد الحالات التي ذكرت إصابتها بأعراض جلدية تضاعف في أوروبا وفرنسا على وجه الخصوص بحسب قناة الحرة الأمريكية. ووفقا لأطباء الجلد الفرنسيين، فإن الأعراض التي أعلنها أكثر من مرة وعند مئات المصابين، تتعلق أساسا بظهور قضمة الصقيع على أطراف اليد والأرجل . كما بين أكثر من 400 ممارس في مستشفيات فرنسا، أنه قد تظهر علامة مفاجئة على الجلد عند العديد من المصابين بفيروس كورونا قبل أن تتأكد إصابتهم بالفيروس التاجي عبر الاختبار الخاص بكوفيد 19. وأشار الاتحاد الفرنسي لأطباء الجلد إلى ظهور علامات احمرار جلدية مفاجئة، وقد تكون مؤلمة في بعض الأحيان كإحدى أبرز علامات الإصابة بكورونا التي يكاد ينطق بها جلد المصاب على حد تعبير التقرير. وبحسب نقابة الأطباء الفرنسيين، فإن تحليل الحالات العديدة أظهر أنه يمكن أن تظهر هذه العلامات مع بعضهاأو بصفة متتالية، أي يمكن أن تظهر أولا علامة احمرار في أي منطقة من جلد المصاب قبل أن تصاب أطرافه بنوع من قضمة الصقيع (التي يصاب بها ذوو الحساسية المفرطة للبرد). أطباء الاتحاد الفرنسي لممارسي الصحة ومختصو الأمراض الجلدية، قالوا في بيان إننا ننبه الجمهور ومهنة الطب من أجل الكشف عن هؤلاء المرضى الذين يحتمل أن يكونوا معديين في أسرع وقت ممكن، إذ إن تلك الأعراض قد لا تتصاحب مع علامة صعوبة التنفس وفقدان حاسة التذوق التي تعتبر الآن علامات متأخرة للإصابة بفيروس كورونا المستجد. يذكر أن فرنسا تخطت ،أمس الثلاثاء ، عتبة العشرة آلاف وفاة جراء الإصابة بفيروس كورونا المستجد الذي يواصل تقدّمه، وفق ما أعلن مدير عام الصحة جيروم سالومون، وهي زيادة بـ1417 وفاة مقارنة مع حصيلة الإثنين 597 في المستشفيات و820 في دور رعاية المسنين وقال سالومون في مؤتمر صحفي إن حصيلة الوفيات المسجّلة في المستشفيات بلغت 7091 حالة، بزيادة قدرها 597 وفاة في غضون 24 ساعة، فيما بلغت حصيلة الوفيات في دور رعاية المسنين 3237 حالة، ما يرفع الحصيلة الإجمالية إلى 10328 وفاة.

12600

| 08 أبريل 2020

عربي ودولي alsharq
بخلاف الحرارة والسعال وضيف التنفس .. ما هو العارض الجديد لـ "كورونا"؟

بات معلوما أن مرض كوفيد - 19 يسبب ارتفاع الحرارة والسعال وضيق التنفس وصولا إلى صعوبات في الجهاز التنفسي، غير أن أختصاصيين يحذرون حاليا من عارض آخر متصل بفيروس كورونا (كوفيد-19) يكمن في فقدان حاسة الشم. ووفقاً لموقع يورونيوز، فقد قد لاحظ أطباء الأنف والأذن والحنجرة في الأيام الأخيرة ازديادا في حالات فقدان الشم، وفق ما أفاد نائب وزير الصحة الفرنسي جيروم سالومون الجمعة لدى عرضه التقرير اليومي بشأن الفيروس في فرنسا. ولفت سالومون إلى أن هذه الحالات تتمثل في فقدان مفاجىء للشم من دون انسداد في الأنف، حتى أنها تترافق أحيانا مع فقدان حاسة التذوق. وقد تحصل حالات فقدان الشم التي كشف عنها مصابون بكوفيد - 19 بصورة معزولة أو مع أعراض أخرى متصلة بالفيروس. وأشار جيروم سالومون إلى أنه في حالات فقدان الشم يجب الاتصال بالطبيب المعالج وتفادي التطبيب الذاتي من دون استشارة خبراء. غير أن هذه الظاهرة لا تزال نادرة نسبيا وهي تسجل عموما لدى المرضى اليافعين ممن يظهرون أشكالا غير متقدمة من المرض، بحسب المسؤول في وزارة الصحة. وكانت جمعية أطباء الأنف والأذن والحنجرة في فرنسا وجهت الجمعة نداء بشأن ازدياد هذه الحالات، جرت مشاركته من جانب أطباء عبر وسائل التواصل الاجتماعي. وأكد رئيس المجلس الوطني لأطباء الأنف والأذن والحنجرة جان ميشال كلين لوكالة فرانس برس وجود رابط بديهي في هذه الحالات. وقال ليس كل من ثبتت مخبريا إصابتهم بكوفيد - 19 فقدوا الشم، لكن كل الحالات المعزولة لفاقدي الشم من دون أسباب موضعية أو التهابات هم من المصابين بكوفيد - 19. وبحسب الحالات الأولى التي أوردتها شبكة الأطباء المتخصصين في هذه الحالات، فإن معظم المرضى المعنيين بهذه الحالات هم من الشباب الذين تراوح أعمارهم بين 23 عاما و45. كما أن الإصابات طاولت أختصاصيين صحيين كثيرين بينهم عدد كبير من أطباء الأنف والأذن والحنجرة. واوضح جان ميشال كلين أن الأشخاص الذين يشعرون بانعدام حاسة الشم لديهم يجب أن يحجروا على أنفسهم كتدبير احترازي كما عليهم وضع قناع حتى على المستوى العائلي. وخلافا لما يحصل في حالات فقدان الشم التقليدية، يوصي الطبيب بعدم تناول الستيرويدات القشرية التي تخفف دفاعات المناعة، كما يوصي بعدم تنظيف الأنف لأن ذلك قد ينقل الفيروس من الغشاء المخاطي للأنف إلى الرئتين. وفي ضوء هذه الملاحظات الأولى، أخطر الأطباء المتخصصون في المجال مراجع الطب العام ووزارة الصحة بالأمر ليقوموا دراسة هذه الظاهرة. ولفت جان ميشال كلين إلى أن دراسات ألمانية وأميركية خلصت إلى تسجيل الأعراض عينها.

2996

| 21 مارس 2020