قال عضو المكتب السياسي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، غازي حمد، إن وفد المفاوضات كان يدرس المقترح الأميركي مع بعض مستشاريه، عندما حاولت...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
كشفت جولة لـالشرق في اسواق الذهب عن انتعاش كبير في المبيعات بلغت 40% نتيجة للانخفاض الكبير في اسعار الذهب بجميع انواعه خلال الاسبوع الماضي،والتي تجاوزت 19 ريالا للجرام من الانواع المختلفة من الذهب، بلغ سعر الجرام من عيار 21 بلغ 149 ريالا و127 ريالا للجرام من عيار 18،بينما هبط الى 156 بالنسبة لسعر الذهب من عيار 22 وفي حدود 170 ريالا بالنسبة لعيار 24. ويتوقع بحسب متابعتالشرق وتأكيدات العاملين في الاسواق ان تشهد الاسواق انتعاشا كبيرا في المبيعات خلال الفترات القادمة،على ضوء الاقبال المتوقع لشراء الذهب ،خاصة وان شهري يناير وفبراير يعدان من المواسم الجيدة التي يكثر فيها الاقبال على اسواق الذهب،حيث تكثر المناسبات المختلفة من اعراس وخطوبة ،مشيرين للاقبال الواسع من قبل القطريين على المصوغات التراثية التي تمثل زينة وخزينة ،الى جانب اقبال المقيمين على انواع يغلب عليها الطابع الحديث كهدايا للاهل .ولفت عدد من العاملين في الاسواق الى ان معظم الذهب الموجود بالاسواق من الانتاج المحلي،حيث بدأت المحلات في اقتناء منتجات المصانع المحلية،والتي اثبتت جودتها وتنافسية اسعارهانفضلا عن استلهامها للتراث القطري والذي يحظى باقبال كبير من قبل الاهالي مثل المرتعشة والمظانط والقوايش،واشاروا لوجود مصنعين الان يعملان بكفاءة عالية وضخوا كميات مقدرة من المصوغات للمحلات،اضافة لوجود مايقرب من 12 معملا يعززان عمل تلك المصانع .واشادوا بالدعم الحكومي لقطاع الذهب من خلال تشيد سوق النجاد للذهب على احسن طراز وبايجارات رمزية لاصحاب المحلات،اسهمت كما قالوا بشكل كبير في معقولية الاسعار مقارنة بالسوق القديم. وقال عبد الله القعيطي بسوق الذهب ان اسعار الاونصة من الذهب انخفضت الى 40 دولارا في اسبوع،مما اسهم في تحسن المبيعات في الاسواق وصلت الى ما يفوق نسبة 40% .وقال ان سعر الجرام من عيار 21 بلغ 149 ريالا و127 ريالا للجرام من عيار 18،بينما هبط الى 156 بالنسبة لسعر الذهب من عيار 22 وفي حدود 170 ريالا بالنسبة لعيار 24. وتوقع القعيطي ان تشهد الاسواق اقبالا كبيرا خلال الفترة المقبلة مع التحسن الواضح في اسعار الذهب والتي وصلت في تراجعها الى مايقرب من 10 ريالات تقريبا لكل جرام من انواع الذهب ،وذلك بعد الركود الذي شهدته الاسواق خلال شهر اكتوبر بشكل خاص . ولفت القعيطي للتطور الكبير في المصانع المحلية التي بدأت انتاجا ذاتيا لكثير من الانواع التي كانت تاتي في السابق من بعض الدول،حيث بدأت المصانع في انتاج خامات مبهرة وجذابة من الالماظ والاطقم من الذهب الابيض وانواع الذهب التراثي مثل الطبلة والمرتعشة والسنجة والمرّيات والمظانط،وهي انواع تشهد اقبالا واسعا من القطريين،الى جانب الاقبال الذي تشهده انواع بعينها من قبل المقيمين والزوار. واشار الى ان هناك الان مصنعين بمستوى جيد يعملان في مجال التصنيع الى جانب 12 معملا يفوق العمل فيهما ما يتم على مستوى الورش الصغيرة . واضاف ان العمل الذي بدأ في المصنعين قبل شهرين تقريبا يشهد تطورا ملموسا ويتوقع ان يتسع خلال الفترة المقبلة، مؤكدا على امكانية ان تحقق المصانع والمعامل المحلية اكتفاء ذاتيا مرضيا على مستوى الاسواق المحلية . وثمن جهود الحكومة ممثلة في المكتب الهندسي الخاص الذي افتتح سوق النجاد للذهب والذي يضم عددا كبيرا من المحلات تحت سقف واحد. وقال انه ساعد كثيرا في انتعاش قطاع الذهب، حيث يوفر المكان كافة الخدمات للزبائن فضلا عن دوره في استقرار الاسعار . واوضح علي قاسم الفقيه ان اسعار الذهب في السوق الان منخفضة، مقارنة بالفترات الماضية، حيث يصل سعر الجرام عيار 18 في السوق الان الى 127 ريالا و170.6 ريال للجرام عيار 24،لافتا الى ان كافة الاسعار لاتشمل المصنعية ،والتي تتراوح مابين 50 ريالا الى 25 ريالا ،وذلك حسب نوعية الذهب .وقال ان سعر الجرام عيار 21 يبلغ 149 ريالا ،بينما يصل سعر الجرام من عيار 22 الى 156ريالا . وقال ان اسعار المعدن الاصفر في سوق الذهب الجديد (سوق النجادة)،افضل من السوق القديم ،مقارنة بفترات مابعد الافتتاح،حيث يشهد السوق اقبالا متزايد،وانتعاشة في المبيعات بسبب المميزات التي يحظى بها السوق الجديد عى راسها الايجارات الرمزية للمحلات والتي انعكست بدورها على مبيعات السوق،كما ان هناك العديد من الامميزات الاخرى بالسوق كتوفر المواقف المجانية للسيارات،فضلا عن النظام والترتيب الظاهر في السوق والذي يتمتع بجماليات مأخوذة من التراث والثقافة القطرية . وتوقع ان تشهد اسعار الذهب انخفاضا يصل الى 5% خلال الفترة المقبلة .وقال ان السوق يترقب شهري يناير وفبراير اللذين يشكلان موسما مميزا لاصحاب المحلات يشهد فيهما السوق اقبالا كبيرا من الزبائن من مختلف الجنسيات، الى جانب القطريين . وقال إن الذهب يعد زينة وخزينة كثروة آمنة، مشيرا الى ان الذهب غير المصنّع الخام يعد استثمارا على المدى الطويل، واوضح ان المصوغات التراثية ككرسي تميم وكرسي جابر والمرتعشة هي الاعلى مبيعا،خاصة لدى القطريين ،مشيرا لارتفاع عدد المصانع المحلية والتي نشطت خلال الفترة الاخيرة في تحقيق نسبة كبيرة من الاكتفاء الذاتي للسوق المحلي من الذهب . وقال محمدعبد الله صالح ان الاسعار الحالية للذهب معقولة،مقارنة بالشهور القليلة الماضية. وتوقع ان تشهد الفترة المقبلة حتى يناير القادم اقبالا كبيرا على شراء الذهب سواء من قبل المواطنين او المقيمين،مع اقتراب العام الجديد،حيث تكثر المناسبات كالخطوبة و الزواج ومن قبل المقيمين الذين يحرصون في العادة الى اخذ هداية لذويهم.واوضح ان اكثر انواع الذهب اقبالا هي المصوغات التراثية من قبل المواطنين بشكل خاص مثل كرسي تميم وكرسي جابروالاساور و المرتعشة ،الى جانب الاهتمام بالموضة وآخرالصيحات في مجال الذهب والمحوهرات واوضح ان معظم المصوغات من الذهب صناعة محلية وبجودة عالية وباسعار معقولة الى جانب قيمة المصنعية،مشيرا للنمو الكبير الذي شهدته المصانع المحلية في الاونة الاخيرة ،كما ان السوق يشهد تنوع في المعروض من الدول الشقيقة والصديقة مثل الكويت وعمان وتركيا والهند وباكستان .واكد على هدوء الاسعار في سوق النجادة مقارنة بالسوق القديم ،مشيرا لتاثيرات الايجارات العالية على اسعار الذهب في السوق القديم،بينما تحظى المحلات في السوق الجديدة بايجارات رمزية من قبل الحكومة انعكست ايجابا على اسعار الذهب في سوق النجادة . وقال ان النظرة للذهب اختلفت عن السنوات الماضية ،حيث لم يعد الذهب لمجرد الزينة،وانما اصبحت هناك نظرة استثمارية تستحوذ على اولويات الافراد.
1771
| 16 نوفمبر 2019
تزامنًا مع ثبات أسعاره أمام تراجع الدولار أحمد حسين: ارتفاع الطلب الاستثماري على شراء السبائك الخام د.حسني الخولي: أسعار الذهب ستشهد ثباتا نسبيا على المدى القصير معمر عواد: قطر ترفع احتياطاتها من المعدن النفيس 12% هذا العام ريم قدورة: المستهلكات يقبلن على الذهب عيار 18 والأحجار الكريمة شهدت أسواق الذهب المحلية إقبالًا استهلاكيًا كبيرا، من قبل المستهلكين والمستثمرين مع ارتفاع أسعار المعدن الأصفر، أمام تراجع الدولار، الأمر الذي عزز الطلب الاستهلاكي على الذهب خلال الفترة الماضي، خاصة على السبائك الذهبية الخام والمصوغات من عيارات 21 و22 و24، والتي جاءت على رأي الهرم الاستهلاكي الأسبوع الماضي، هذا وارتفع الذهب واحدا في المائة إلى 1352.90 دولار للأوقية. كما ارتفع الذهب في العقود الأمريكية تسليم ديسمبر 0.86 في المائة إلى 1358.30 دولار للأوقية، وحول المؤشرات المتوقعة لأسعار المعدن الأصفر خلال الفترة المقبلة في الأسواق المحلية والعالمية، رصدت "الشرق" الآراء التالية: بداية، قال المستثمر أحمد حسين إن تعافي أسعار الذهب واستقرارها أمام الدولار، دفع العديد من المستهلكين والمستثمرين للإقبال نحو الشراء والامتناع عن البيع، وهو أمر إيجابي سيعود بالفائدة والانتعاش على متاجر الذهب بالدوحة، مشيرًا إلى أن المستثمرين يركزون على شراء السبائك الذهبية خلال هذه الفترة باعتبارها استثمارا آمنا، والاحتفاظ بها بدلا من السيولة النقدية. وأضاف: أعتقد أن المعدن الأصفر سوف يستمر الإقبال الاستهلاكي عليه خلال الفترة المقبلة إلى جانب المعادن النفيسة الأخرى مثل الفضة والبلاديوم الذي ارتفع خلال الأربعاء الماضي، أكثر من 7 في المائة، مسجلا أعلى مستوى في 14 شهرا، مع تراجع المراهنة على انخفاض الأسعار، في الوقت الذي ارتفع فيه الذهب، مع تعرض الدولار لضغوط من بيانات أمريكية ضعيفة، وارتفع البلاديوم في المعاملات الفورية 5.6 في المائة إلى 732.73 دولار للأوقية، بحلول الساعة 09: 40 بتوقيت جرينتش، بعدما صعد إلى 746.10 دولار للأوقية في التعاملات الآسيوية. وقال متعاملون إن موجة من عمليات تغطية المراكز المدينة بدأت، على الأرجح، بعدما ارتفع المعدن فوق مستوى 700 دولار للأوقية (الأونصة)، قبل أن يسجل من جديد أعلى مستوى في 14 شهرا عند 723 دولارا للأوقية، الأسبوع الماضي، وارتفع السعر الفوري للبلاتين 2.8 في المائة، إلى 1183.60 دولار للأوقية، بعدما صعد إلى أعلى مستوى في أكثر من 16 شهرا عند 1184دولارا، في حين زادت الفضة 2.6 في المائة إلى 20.33 دولار للأوقية. ثبات الأسعار وقال المحلل المالي والاقتصادي د. حسني خولي إن الذهب أصبح الشغل الشاغل للشارع العربي وفي العالم أيضًا، لذلك من المهم متابعة المؤثرات في حركة سعر الذهب، فالمتتبع لأسعاره سيجد أن هناك تذبذبات يومية على مدار الساعة ـ لكن في المجمل تتجه الأسعار في الآونة الأخيرة إلى الارتفاع، وأيضا المتتبع لأسعار الذهب المشغول في عالمنا العربي يلحظ الارتفاع للمشغولات الذهبية بمعدلات تفوق الارتفاع في أسعار الذهب العالمي. وأضاف: تتحكم في أسعار الذهب عالميًا كثير من الأسباب أهمها كمية المعروض من الذهب، كما أن العوامل الجيوسياسية تؤثر كثيرا في الطلب على المعدن النفيس، إذا ما قارنا أسعار الذهب الحالية بأسعار ما قبل خمس سنوات لنلحظ الانخفاض الواضح في الأسعار بأكثر من 33% من أسعار المقارنة، الأمر الذي يدلل على وجود تأثير للمضاربة على أسعار الذهب لمتتبع الأسواق العالمية وسوق المعادن بصفة عامة، وأسواق الذهب بصفة خاصة.. كثيرًا ما يسمع عبارات تشير في مجملها إلى تذبذب أسعار الذهب ومنها عاد إلى الارتفاع، أو انخفضت أسعار الذهب خلال تداولات اليوم وذلك في ظل استمرار الضغط السلبي على أسعار المعدن النفيس مع قوة الدولار الأمريكي وتحسن أسواق الأسهم، وتعود التذبذبات في أسعار الذهب إلى عوامل أهمها العرض والطلب على المعدن النفيس بالإضافة إلى عوامل أخرى. ولمزيد من التوضيح حول أسباب الارتفاع فإن أهمها هو نقص الإنتاج وقلة المعروض ويرجع ذلك إلى توقف بعض الدول المنتجة عن طرح إنتاجها في الأسواق، مما يؤدي إلى نقص الكمية المعروضة في الأسواق، أيضًا من الأسباب المؤدية للارتفاع أن يلجأ المستثمرون للاحتفاظ بالذهب بدلا من النقود تخوفا من الاستثمار في المجالات المختلفة بسبب الأزمات والاضطرابات الدولية المؤثرة في الاقتصاد العالمي. أما ما يحدث الآن من تذبذبات في أسعار الذهب فترجع أسبابه إلى المضاربات على المعدن، التي قد تؤدي إلى ارتفاعات كبيرة أو انخفاضات أيضًا كبيرة مثلما حدث في الانخفاض الكبير في السنوات التي تلت العام 2011م، والتي نتج عنها خسائر فاقت نسبتها الــ 40 % من قيمة المعدن الأصفر، وبالتالي مطلوب من المستثمرين في الذهب في الأيام والشهور القادمة مزيد من الحرص والحذر، وأعتقد أن أسعار الذهب ستميل في المدى القصير إلى الثبات النسبي. اتجاهات الذهب وقال الاقتصادي معمر عواد إنه وبالحديث عن اتجاهات الذهب على المستوى الفني فما زالت هنالك موجة صاعدة، فهو تقريبا مستقر على المستوى الفني فوق المتوسط المتحرك نحو 50 يومًا، بينما يتوقع المحللون أن الاتجاه سوف يستمر صعودًا وبالتالي فإنه سوف يقترب من أعلى قمة سجلها وهو مستوى 1375، وفي حال اختراق هذه المستويات فيمكن أن نجد الذهب في مستوى 1400 أو 1440، وطالما أن اتجاهات الذهب في هذه المستويات، فنلحظ أن هذه نقطة دعم عند 1312 وبالتالي فإن الاتجاهات على المستوى الفني سوف يظل صاعدًا بحسب المؤشرات الأولية خلال الفترة المقبلة. وتابع: إن التطورات الاقتصادية العالمية التي نشهدها حاليًا، مثل بريطانيا التي خفضت سعر الفائدة من قبل البنك المركزي، والتي أثرت بشكل كبير على حركة الأسواق ورفعت من شهية الاستثمار بالمعدن الأصفر خلال المرحلة القادمة، إلى جانب تراجع قيمة الدولار خاصة أمام اليورو والين الياباني خلال اليومين الماضيين، سوف يعزز من رغبة الشراء والإقبال على الذهب، ويمكننا القول إن هذا المعدن النفيس سوف يزداد بريقه خاصة بعد تداولاته الإيجابية خلال الأسبوع الماضي، مع استقراره على مستوى 1337 دولارا للأونصة، لذلك فاتجاهاته ما زالت حتى اليوم إيجابية. كما أن قطر تحاول عن طريق مصرف قطر المركزي زيادة حصتها في المعدن الأصفر، فقد شاهدنا أن هنالك ارتفاعات في حجم احتياطيات الذهب بنسبة 12% مقارنة بالفترة المماثلة من العام الماضي، فكما يبدو أن المركزي القطري بدأ يتحسب ارتفاع في العوائد على الذهب وبالتالي يسعى لتعزيز حصته من الاحتياطيات المتعلقة بهذا المعدن، ربما على حساب بعض الاحتياطيات الأخرى التي يكون فيها بعض التراجع وارتباطها بالجنيه الإسترليني. الأحجار الكريمة وقالت سيدة الأعمال ريم قدورة مصممة مجوهرات وصاحبة شركة «دريمز» للمصوغات والأعمال اليدوية، إن أسعار الذهب حاليًا تشهد نوعًا من الاستقرار النسبي، وهو ما يعزز فرصة الشراء من قبل المستهلكين والمستثمرين، مشيرة إلى أن الإقبال حاليًا على الذهب من عيار 18 وكذلك الأحجار الكريمة، مشيرة أنه بحكم عملها في هذا المجال لاحظت أن المستهلكات يقبلن على المصوغات الذهبية سواء الذهب الأصفر أو الأبيض إلى جانب الفضة والأحجار الكريمة التي تشهد إقبالا استهلاكيا عليها خلال هذه الفترة من قبل السيدات والفتيات، وهو ما دفعها إلى طرح مجموعة جديدة من المجوهرات الفاخرة بلمسات مميزة تتضمن الأحجار الكريمة وأحجار الفسيفساء الملونة. وقالت: هذه مجموعتي الجديدة من الموزاييك من الأحجار الكريمة وطبيعية 100%، وتتركب هذه الأحجار جنب بعضها البعض بطريقة جدا دقيقة، من ضمن هذه المجموعة وردة لكل شهر ميلادي إلى جانب الأبراج، وهي قطع فاخرة وفنية نفيسة، فهي لا تقل جودة عن أي ماركة عالمية في صناعة المجوهرات، وأرى أن المجوهرات والأحجار الكريمة لها رونقها الخاص الذي من الصعب أن يختفي رغم تذبذب أسعارها العالمية، وأعتقد أن يشهد هذا العام ارتفاعًا في الإقبال على المعادن النفيسة من قبل المستهلكين والمستثمرين معًا في قطر والعالم. أسعار الذهب أنهت أسعار الذهب الأسبوع الماضي بارتفاع 5.44 دولار، حيث إن الدولار الأضعف دعم الطلب على الذهب، تحول زوج الذهب/ الدولار الأمريكي إلى الأعلى بعد أن شكل قاعا مزدوجة قصيرة الأجل عند المنطقة 0/1332 دولارا وأغلق بعد ذلك فوق المستوى 1339.90دولار والذي حددته كمنطقة رئيسية للدفع تجاه المنطقة 1346.60 - 1348دولار. في بداية التداولات الآسيوية، السوق وصل إلى هذه المنطقة كما هو متوقع. الصعود فوق المنطقة 1346.60 - 1348 عدل من الصورة التقنية قصيرة الأجل. الرسوم البيانية قصيرة الأجل تصاعدية حاليًا، مع تداول السوق فوق غيمات إيشيموكو على الأطر الزمنية M30 وH1، بالإضافة إلى أن لدينا محاذاة إيجابية بين خطي "تينكان - سن" (المعدل المتحرك لتسع فترات – الخط الأحمر) و"كيجن - سن" (المعدل المتحرك لست وعشرين فترة – الخط الأخضر). كل هذه الأمور تشير إلى أننا من المحتمل أن نعيد اختبار المنطقة 1354.50، 1354. ولكن السوق لا يزال ضمن حدود الغيمة على الإطار الزمني لأربع ساعات، ولذلك فإن نتائج اختبار هذا الحاجز ربما تؤكد ما سوف يحدث تاليًا. اختراق هذا الحاجز سوف يشير إلى امتداد نحو المستوى 1359. عندما نتجاوز تلك المنطقة، أعتقد أن المنطقة 4/1367 سوف تكون المحطة التالية. من الناحية الأخرى، إن لم تتمكن الحركة التصاعدية من الاختراق، عندها سوف يكون لدى السوق ميول نحو العودة إلى قاع الغيمة (الرسم البياني H4) والموجود عند 1339.90. سوف يكون على الحركة التنازلية تجاوز هذا الحاجز من أجل زيادة الضغط التنازلي والتحرك نحو 0/1332. الاختراق ما دون 1330 من الممكن أن يزيد من البيع المضارب ويسحب السوق نحو المستوى 1326. في حال تم اختراق هذا الدعم، فإن السوق سوف يستهدف 1320 بحسب فوركس.
417
| 12 أغسطس 2016
المستثمرون يمتنعون عن البيع بانتظار تطورات أسعار النفط والدولارالشيب: اهتمام المستثمرين حاليًا بتخزين السبائك الخام العبد الله: أنصح المستهلكين والمستثمرين بالامتناع عن البيع عواد: أسعار الذهب تتأثر بشكل كبير بالأحداث الاقتصادية العالمية الخولي: استمرار الضغط السلبي على المعدن النفيس مع قوة الدولار الغاوي: إقبال محلي على الفضة والأحجار الكريمة مثل الكهرمان تشهد أسواق الذهب والمجوهرات المحلية إقبالًا استهلاكيا هذه الأيام للشراء، مع امتناع الكثير من المستهلكين والمستثمرين عن البيع، وكان التركيز على شراء السبائك الذهبية الخام، وكذلك المصوغات من عيارات 18 و21 و24، ويأتي هذا الانتعاش بعد انخفاض سعر الذهب، الأربعاء الماضي، متأثرا بمخاوف انسحاب بريطانيا من الاتحاد الأوروبي واستمرار حالة من الترقب لسياسات البنك المركزي الأمريكي. وجاء تراجع المعدن الأصفر بعدما اقترب من أعلى سعر له في ستة أسابيع، خلال الدورة الأخيرة، بحسب رويترز. وكانت مبيعات الذهب قد انتعشت في مايو جراء توقعات باستئناف النمو الاقتصادي لوتيرة التصاعد رغم حصول تراجع في إتاحة الوظائف بالولايات المتحدة، وحول هذا الموضوع ووضع أسواق المعدن الأصفر المحلية والإقبال عليها رصدت "الشرق" العديد من الآراء. بداية يرى رجل الأعمال أحمد الشيب أنه من المتوقع استمرار تراجع الذهب في ظل المتغيرات الاقتصادية العالمية، خاصة مع نية خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، فهي كلها عوامل يمكن أن تدعم قوة الدولار مقابل تراجع المعدن الأصفر واليورو. وقال: "أري أن الإقبال الاستثماري والاستهلاكي كبيران جدا هذه الأيام على الشراء خاصة على السبائك الخام والمصوغات من عيار 24، وأعتقد أنه من الصعب في الوقت الراهن أن يرتفع الذهب في ظل الظروف والأحداث العالمية الراهنة، وبذلك هذه ستكون فرصة للدولار الأمريكي الذي من المتوقع أن يرتفع في حدود 7% خلال 2016، وطالما أن الوضع متذبذب والرؤية غير واضحة تماما، فإننا ننصح المستهلكين والمستثمرين بالشراء مع الابتعاد قدر المستطاع عن البيع، لأن الذهب في نهاية المطاف هو قيمة وثروة يمكن الاحتفاظ بها على المدى البعيد، وهو من الاستثمارات الآمنة جدا". وتابع: "وبحسب قراءتنا فسوف تتراجع أسواق الذهب هذا العام بحوالي 10.5%، حيث إن المشاركين في السوق تدفقوا إلى الدولار الأمريكي على آفاق رفع معدلات الفائدة الأمريكية، والنمط التصاعدي المستمر في أسواق الأسهم والمخاوف بشأن النمو الصيني، خاصة أن الصين هي المسؤولة عن قرابة ربع الطلب العالمي على الذهب، وأسهمت هي الأخرى في الضغط على الذهب، حيث تستمر الأسعار في التراجع منذ أن وصل السوق إلى 1307.47 دولار منتصف شهر يناير الماضي، منذ ذلك الحين، رغم التقلبات الشديدة في أسواق الأسهم واشتعال الأزمات الجيوسياسية، فإن الذهب قد طرح أرضًا جاذبيته كأصل آمن، وتراجع الذهب إلى أدنى مستوياته خلال 6 سنوات، ما أغرى بعض المستثمرين بالعودة إلى السوق. ولكن الاعتقاد بأن الدولار الأمريكي يمر بتقدم قوي وأن البنك الفيدرالي سوف يستمر برفع معدلات الفائدة في عام 2016 ضغط على السوق. وفترة مطولة من الأسعار المنخفضة قد تقلل من جاذبية الاستثمار في السبائك كذلك لأن جزءا من الطلب يأتي من توقعات التضخم، من خلال الحديث بناء على الرسوم البيانية، أعتقد بأن هناك أمرين يجب التركيز عليها، الأمر الأول هو أن زوج الذهب/الدولار الأمريكي يتداول ما دون الغيمات الأسبوعية واليومية، في إشارة إلى أن الأسعار الأعلى سوف تستمر بجذب الباعة على المدى الطويل. هذه الفكرة يدعمها كذلك خط النمط الهابط والذي يلتقي مع الغيمة الأسبوعية، الأمر التالي هو القاع الذي تشكل حول المستوى 1045 وحقيقة أن السوق قضى الأسابيع الثمانية الماضية في المنطقة ما بين 1094 و1045". الامتناع عن البيع وقال رجل الأعمال حسين العبد الله من محل المجوهرات حسن النمر، إن أسعار الذهب -برغم بعد حالة الاستقرار التي شهدها سعر الذهب في شهر مايو- تشهد حالة من الانخفاض اليوم، وذلك بعد أن شهد الذهب حالة من الارتفاع وذلك لمدة ساعتين، حيث إن المعدن الأصفر قد تأثر من التصريحات التي أعلنها البنك المركزي الأمريكي على لسان "جانيت يلين" بأنه لم يتم تحديد وقت لرفع أسعار الفائدة الأمريكية، حيث يرجع حالة عدم الاستقرار في سعر الذهب لرفع سعر الفائدة المفاجئ، وبالتالي تأثر سعر الذهب بالدولار. فالذهب يتأثر بعدة عوامل منها ارتفاع أو تراجع الدولار حيث بينهم ارتباط عكسي أي أنه عندما يرتفع الدولار الأمريكي فيوجد احتمالية لانخفاض سعر الذهب والعكس صحيح، وتابع: والحقيقة أنصح المستهلكين والمستثمرين حاليًا بالامتناع عن البيع حتى تستقر أسعار الذهب، فهذا المعدن الثمين ثروة ويعتبره الكثيرون زينة وخزينة في الوقت ذاته، وحاليا الإقبال يتركز على الشراء السبائك والمصوغات من عيار 21 و18 والإقبال جيد. الدولار والذهب وقال الإعلامي والمحلل الاقتصادي معمر عواد: "لاشك أن أسعار الذهب هذه الأيام على المحك في ظل الظروف العالمية وكذلك ارتباطها ببعض المؤشرات الاقتصادية والتطورات السياسية على رأسها يوم الثالث والعشرين من يونيو المقبل، حيث سيكون موعدا لاستفتاء تاريخي على عضوية بريطانيا في الاتحاد الأوروبي، وتداعياته على أسعار السلع وعلى المعدن الأصفر الثمين بلا شك، خاصة أن الذهب يرتبط دائما بشكل عكسي مع الدولار الأمريكي، خاصة في ظل ما هو منتظر من قرارات من الطرف الفيدرالي الأمريكي، من خلال رفع أسعار الفائدة للمرة الثانية لهذا العام. وهذا من شأنه أن يعطي بعض الإشارات للحالة الاقتصادية في الولايات المتحدة، وهذا بالتالي سوف يدعم الدولار في المرحلة المقبلة، ما يعطينا بعض الإشارات إلى أن الذهب سوف يدخل مرحلة جني الأرباح لاحقًا"، وأضاف: "ولا ننسى أن أسعار الذهب تتأثر بشكل كبير بالأحداث العالمية التي أشرت إليها سلفًا، خصوصا وضع الدولار الذي ربما يشكل ضغطا على المعدن الأصفر، كما يوجد هنالك تباطؤا في الاقتصاد العالمي، ومعدلات النمو لها تأثير كبير على أسعار الذهب، ناهيك عن استقرار خام النفط عند مستوى 50 دولارا، وهذا يعطي نوعا من الاستقرار خلال المرحلة المقبلة بالنسبة للمعدن الثمين. ولا ننسى أن البنوك المركزية تزيد في احتياطياتها من الذهب، خاصة بالنسبة لروسيا والصين والهند". وعن وضع الذهب حاليا قال: "الذهب حاليا مستقر عند 1280 دولارا، ولكن يبدو أن نقاط الدعم ستكون 1273 إلى 1295 دولارا، ولكن في ظل أي تطورات جديدة في حال خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، ستكون هنالك قفزة قوية للدولار بفعل سعر الفائدة، لذلك ربما يصل الذهب إلى دون مستوى 1250 دولارا خلال المرحلة المقبلة، لذلك من الصعوبة أن نلحظ ارتفاع للذهب فوق مستوى 1300 دولار، وبالنسبة للمستوى الفني لحركة واتجاهات أسعار الذهب فهي أخذت اتجاه صاعد بطئ، وليس قويًا". تذبذب الأسعار وقال الخبير الاقتصادي حسني الخولي إن المتتبع للأسواق العالمية وسوق المعادن بصفة عامة، وأسواق الذهب بصفة خاصة، كثيرًا ما يسمع عبارات تشير في مجملها إلى تذبذب أسعار الذهب ومنها عاد الذهب إلى الارتفاع، أو انخفضت أسعار الذهب خلال تداولات اليوم، وذلك في ظل استمرار الضغط السلبي على أسعار المعدن النفيس مع قوة الدولار الأمريكي وتحسن أسواق الأسهم، وتعود التذبذبات في أسعار الذهب إلى عوامل أهمها العرض والطلب على المعدن النفيس بالإضافة إلى عوامل أخرى، ولمزيد من الضوء على أسباب الارتفاع فإن أهمها هو نقص الإنتاج وقلة المعروض، ويرجع ذلك إلى توقف بعض الدول المنتجة عن طرح إنتاجها في الأسواق ما يؤدي إلى نقص الكمية المعروضة في الأسواق. أيضًا من الأسباب المؤدية للارتفاع أن يلجأ المستثمرون للاحتفاظ بالذهب بدلا من النقود تخوفا من الاستثمار في المجالات المختلفة بسبب الأزمات والاضطرابات الدولية المؤثرة في الاقتصاد العالمي. أما انخفاض أسعار الذهب فيرجع إلى عديد من الأسباب، أهمها التراجع الحالي كرد فعل طبيعي عقب موجة صعود استمرت لأكثر من 12 عامًا، كان فيها الذهب هو الملاذ الأمن خلال عدة أزمات اقتصادية عالمية، ومن ناحية أخرى أسهم ارتفاع أسعار الأسهم في عدة بورصات عالمية لتراجع أسعار الذهب، وانتعاش سوق المال في العديد من الدول. كما يجب أن نضع في الاعتبار أن أسعار الذهب ترتبط ارتباطا عكسيًا بالدولار الأمريكي، فعادةً إذا ارتفع الدولار الأمريكي يكون هناك احتمال أن نرى أسعار الذهب تنخفض والعكس صحيح، كما تتأثر أسعار الذهب بأسعار الفوائد العالمية، أما ما يحدث الآن من تذبذبات في أسعار الذهب فترجع أسبابه إلى المضاربات على المعدن، التي قد تؤدي إلى ارتفاعات كبيرة أو انخفاضات أيضًا كبيرة مثلما حدث في الانخفاض الكبير في السنوات التي تلت عام 2011، والتي نتج عنها خسائر فاقت نسبتها 40 % من قيمة المعدن النفيس، وبالتالي مطلوب من المستثمرين في الذهب في الأيام والشهور القادمة مزيد من الحرص والحذر. الأحجار الكريمة ويؤكد السيد نادر الغاوي (تاجر أحجار كريمة) أن الاستثمار في قطاع الذهب والمجوهرات خاصة هو بورصة عالمية بحد ذاتها، فهي قابلة للارتفاع والانخفاض. ويعتبر الذهب من المخزونات حيث كانت السيدات قديمًا -ولايزلن- يحتفظن بالسبائك الذهبية والمصوغات الخالصة النقية، ولذلك أصبح هذا النوع من الاستثمار سائدًا إلى يومنا هذا وتوارثته الأجيال ويعتبر من الاستثمارات التي نجحت. ويتابع: "كما إنني أفضل الاستثمار في الكهرمان حيث أصبح اليوم من أكثر الأحجار التي تدخل في مجال الاستثمار بقوة وذلك لخاصيته الطبيعية فكلما مرت عليه السنوات وتغير لونه زاد سعره، فالجرام إذا كان بـ10 ريالات يمكن أن يباع بعد فترة بـ150 ريالًا، ولا أخفيكم فلديّ الكثير من هذا الحجر الذي يصل اليوم لأسعار مرتفعة، والشباب القطري فطن لهذا النوع من الاستثمارات وأصبحوا يقبلون على شراءه كثروة، كما أن هنالك إقبالا على الفضة الخالصة 925 جراما، وهي البديل عن الذهب حال ارتفاع أسعاره، إلا أن الوقت الحالي يشهد انخفاضات سعرية وهو في متناول جميع المستهلكين خاصة بعد تراجع أسعاره مجددًا". انخفاض الذهب الجدير ذكره أن أسعار الذهب قد هبطت الأسبوع الماضي مع ارتفاع الدولار، بينما أبقت مخاوف بشأن احتمال خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي والتوقعات بأن يرفع مجلس الاحتياطي الاتحادي الأمريكي أسعار الفائدة خلال اجتماع يونيو الذهب قرب أعلى مستوى في شهر. ووفقا لـ"رويترز"، فقد انخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.4 المائة إلى 1278.56 دولار للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 10: 00 (بتوقيت جرينتش) لكن المعدن مرتفع أكثر من 5 في المائة هذا الشهر. واقترب الذهب المقوم بالجنيه الإسترليني من أعلى مستوى في ثلاث سنوات، والذي سجله الإثنين بفعل زيادة المخاوف بشأن احتمالات تصويت البريطانيين لصالح خروج بلادهم من عضوية الاتحاد الأوروبي في الاستفتاء الذي سيجرى الأسبوع المقبل. ومن المتوقع أن يبقي مجلس الاحتياطي الاتحادي أسعار الفائدة دون تغيير لمدة شهر آخر على الأقل، عندما يبدأ اجتماعا مدته يومان في وقت لاحق الثلاثاء، وهبطت الفضة 1.3 في المائة إلى 17.22 دولار للأوقية، وانخفض البلاتين 0.6 في المائة إلى 981.80 دولار للأوقية، ورغم أن التوقعات طويلة الأجل لا تزال تشير إلى الميول التنازلية، فإن الصورة قصيرة الأجل غير واضحة ومن المحتمل بأن تعتمد على اتجاه الأسعار، من أجل تمديد المكاسب واختبار المنطقة 4/1098.
1104
| 18 يونيو 2016
مساحة إعلانية
قال عضو المكتب السياسي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، غازي حمد، إن وفد المفاوضات كان يدرس المقترح الأميركي مع بعض مستشاريه، عندما حاولت...
3732
| 18 سبتمبر 2025
عقد مجلس الدفاع المشترك في مجلس التعاون اجتماعًا عاجلًا في الدوحة، إثر اجتماع اللجنة العسكرية العليا لتقييم الوضع الدفاعي لدول المجلس ومصادر التهديد...
3336
| 18 سبتمبر 2025
قالت إدارة الأرصاد الجوية، إن غدا السبت 20 سبتمبر 2025هو أول أيام طالع الزبرة، وهو النجم الثالث من نجوم سهيل وأول نجوم فصل...
2890
| 19 سبتمبر 2025
أصدرت المحكمة المدنية – إدارة المنازعات الإدارية – حكمها الذي قضى بإلغاء قرار تقييم أداء موظف، وألزمت جهة العمل بإعادة تقييمه من جديد...
2206
| 18 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلن مجلس الدفاع المشترك لدول مجلس التعاون الخليجي، اليوم مجموعة من الإجراءات الدفاعية عقب الاعتداء العسكري الإسرائيلي الخطير على دولة قطر. ومن بين...
2170
| 18 سبتمبر 2025
وجّه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الجمعة، رسالة حادة إلى رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بشأن محاولا حصول إسرائيل على نقش سلوان الأثري....
2044
| 19 سبتمبر 2025
شهدت محافظة الدقهلية المصرية واقعة مأساوية، بعدما أقدم رجل على قتل زوجته وأطفاله الثلاثة داخل منزلهم بمدينة نبروه، قبل أن ينهي حياته بالانتحار...
1834
| 19 سبتمبر 2025