أطلق منتدى تورايز 2025 السياحي العالمي في السعودية، الخميس، مبادرة التأشيرة عبر الملف الشخصي، الأولى من نوعها على مستوى العالم، والتي تهدف إلى...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
علمت الشرق من مصدر مطلع، أن هنالك تنافسا محموما بين 5 شركات خليجية للولوج إلى السوق القطري وطرح منتجاتها التي تشمل المحاصيل الزراعية والبيض إلى جانب منتجات الألبان، مشيراً لـ الشرق أن هذه المزارع من سلطنة عمان والسعودية والكويت، وأن هذه الاستثمارات يمكن أن تنعش السوق المحلي وتنوع المنتجات المطروحة أمام المستهلك بأسعار تنافسية، خاصة أن السوق القطري يتمتع بمزايا استثمارية جاذبة للشركات الخليجية والأجنبية، الأمر الذي يشجع على توسيع القطاعات الإنتاجية والصناعية التي تخدم الاستهلاك المحلي، خاصة مع نمو أسواق التجزئة محلياً وزيادة عدد السكان والسياح، الأمر الذي يحتاج إلى نمو الإنتاج الغذائي. هذا وحرصت دولة قطر خلال السنوات الأخيرة على تسريع وتيرة المشاريع التي يتم تنفيذها لتنمية القطاع الزراعي في الدولة وذلك عبر توجيه الدعم للجهود المحلية لإطلاق مشاريع استثمارية في هذا القطاع بما من شأنه أن يحقق الاكتفاء الذاتي من الخضراوات والفواكه بحلول العام 2030. وفي هذا الإطار، وضعت الدولة خطة تنموية تهدف إلى الحد من واردات المنتجات الزراعية وزيادة عدد المزارع لتصل إلى أكثر من 2000 مزرعة خلال السنوات القليلة القادمة. وتشير البيانات التالية إلى التطور الذي شهده القطاع الزراعي في دولة قطر: بلغ إجمالي عدد المزارع بدولة قطر 1438 مزرعة. وبلغ عدد المزارع النشطة بالدولة 833 مزرعة، وإجمالي المساحات الكلية بالمزارع النشطة 33 ألف هكتار، إجمالي المساحات القابلة للزراعة بالمزارع النشطة 20 ألف هكتار. ومساحة المحاصيل بالمزارع النشطة 10 آلاف هكتار. وتبلغ درجة التكثيف الزراعي نسبة 51.6 %.
1634
| 21 أبريل 2023
قطر تتوسع في مشاريعها الزراعية الخارجيةعلمت "الشرق" من مصدر تجاري مطلع، أن 4 شركات تركية للمياه المعدنية العذبة المعبأة، ستطرح منتجاتها في أسواق التجزئة الكبرى بالدوحة، بعد حصولها على الموافقات اللازمة، مشيراً إلى ان المنتجات التركية من المياه المعبأة تلقى رواجاً كبيراً بين المستهلكين المحليين، منذ طرحها للبيع في 2016. هذا ويؤكد المصدر، ان تركيا تولي الإستثمار في قطر، أهمية خاصة، مع توالي القفزات السريعة لأرقام الإستهلاك المحلي، وذلك لارتباطها بعدة عوامل من اهمها نمو الإستيراد الغذائي الخارجي، وغيرها، وتشمل الصادرات التركية: المياه المعبأة، والعصائر، والخضراوات والفواكه المجمدة، والدواجن والأسماك، وأنواع المكسرات والتوابل والحلويات الجاهزة والمخبوزات. مؤكداً ان تركيا تطمح في الوصول إلى نسبة 50% في توزيع منتجاتها من المياه العذبة المعبأة، في اسواق قطر والخليج، بحلول 2021، خاصة وأن هنالك خططاً تركية متنوعة من قبل شركات منتجة، لدعم الأمن المائي في منطقة الخليج والشرق الأوسط، وبالتزامن مع وجود عدد من المستثمرين القطريين الذين يبحثون عن الفرص المواتية للإستثمار في المشاريع المائية في تركيا، سواء كانت لها صلة بالمياه العذبة أو الإنتاج السمكي. حيث توجد مشروعات سترى النور قريباً بالشراكة بين قطريين واتراك، في مجالات الأغذية والمياه، بالاضافة إلى رفع نسب الانتاج الزراعي في الأراضي التركية، والتي لها صلة بطبق السلطة الخضراء، وان قطر اليوم تعد من اكبر الدول الطموحة في التوسع بالإستثمار الزراعي الخارجي، وهذا ما يتجه إليه مستثمروها، خلال الخمس سنوات الاخيرة، مبيناً ان المستثمرين الأتراك يرون في المستثمر القطري الجدية في إستمرارية الأعمال والمشاريع.
5419
| 25 مايو 2017
* إقبال كبير على متاجر الملابس والحلويات.. ودعوات لتنظيم الإنفاق نشطت السوق المحلية خلال هذا الأسبوع بشكل كبير قبيل حلول عيد الأضحى، حيث استعد المستهلكون لشراء ما يحتاجونه من ملابس وهدايا لهم ولضيوف بيت الله الحرام. كما شهد السوق إقبالا كبيرا على المواد الغذائية خاصة الحلويات وحجوزات المطاعم، مدعومًا بعودة العديد من المواطنين والمقيمين من الخارج لانتهاء إجازاتهم السنوية واقتراب العودة إلى المدارس، إلى جانب ارتفاع أعداد السياح الخليجيين الذين يحرصون كل عيد للمشاركة في الفعاليات المختلفة، والتسوق في المجمعات المحلية التي توفر للمستهلك جميع الخيارات والأسماء العالمية مع تنافسية الأسعار. ونشطت حركة الفنادق والمنتجعات وحجوزات صالونات التجميل، بشكل كبير، لتدعم بقوة حجم الاستهلاك المحلي منذ مطلع هذا الأسبوع، هذا وتوقع عدد من رجال الأعمال أن يستمر هذا النشاط الاستهلاكي إلى نهاية شهر سبتمبر الجاري خاصة مع استعداد العديد من المستهلكين للعودة إلى المدارس وشراء احتياجاتهم المختلفة من القرطاسية، وحول هذا الموضوع رصدت "الشرق" الآراء التالية: بداية قال المستثمر خالد السويدي إن أسواق الدوحة تشهد إقبالا كبيرا في جميع المواسم خاصة الأعياد وذلك لتوفيرها جميع الماركات والأسماء العالمية مع تنوع حجم المعروض والأسعار كذلك، وهو ما يشجع المستهلك على الشراء، خاصة السياح القادمين إلى الدوحة الذين يحرصون على زيارة المجمعات الاستهلاكية المختلفة، والمشاركة في الفعاليات، إلى جانب المواطنين والمقيمين. وأضاف: "من الطبيعي أن ترتفع المبيعات خلال عيد الأضحى خاصة وأنها مناسبة مهمة لنا نحن المسلمين، وهي هدية لحجاج بيت الله، وأرى أن العديد من الأسر استعدت بتجهز الملابس والموائد والحلويات المختلفة احتفالا بهذه الأيام المباركة، وأرى أيضا أن الإقبال بشكل عام سوف يمتد حتى إلى ما بعد عيد الأضحى، فهنالك الموسم الدراسي الذي يبدأ خلال الأيام القادمة، وفيه عادة يرتفع الاستهلاك المحلي، وهنا نوصي بضرورة التخطيط الجيد للإنفاق حيث إن هذا العام يتزامن موسم عيد الأضحى والموسم الدراسي، والابتعاد عن شراء السلع الفائضة عن الحاجة إلى جانب التوفير المدروس لتفادي العديد من المشكلات المادية". مراقبة الأسعار هذا وأوصى المستثمر الخبير الاقتصادي د. حسني الخولي بضرورة التشديد الرقابي على الأسعار خلال مواسم الأعياد ومراقبة السلع والخدمات من حيث الجودة، لحماية المستهلكين، وقال: "إن جهات المجتمع المدني التي تعمل في مجال حماية المستهلك يجب أن تبادر برفع الوعي لدى المستهلك خلال هذه المناسبات، وتشتمل تلك التوعية: الشراء بالكميات المناسبة وفي حدود الاحتياج الفعلي، والعزوف عن السلع التي ترتفع أسعارها بشكل مغالى فيه، والتعرف على البدائل الأخرى للسلعة واختيار المناسب منها، وتدبير الاحتياجات الضرورية قبل مواعيد دخول المناسبات والأعياد. وتابع: الحقيقة أن العديد من الدول العربية اليوم باتت تحارب الظواهر السلبية مثل التضخم أو ارتفاع الأسعار وذلك للتخفيف من حدتها وآثارها السلبية أو القضاء عليها وهذا على اعتبار أن التضخم ظاهرة لها تأثير عكسي على اقتصادات الدول، خاصة أن هنالك بعض التجار ينظرون إلى موسم الأعياد على أنه فرصة للربح المبالغ فيه، حيث يعمدون إلى رفع الأسعار إلى نسب تتجاوز 50% وأكثرها على السلعة التي يكون سعرها منخفضا في الأيام العادية". ترشيد النفقات أما عن شبكة المستهلك العربي، فقد قدمت العديد من النصائح لترشيد الاستهلاك وأوصت المستهلك بما يلي: قارن بين الأسعار في أكثر من منفذ للبيع للسلع والخدمات التي تريد الحصول عليها. قم بعمل دراسة بسيطة وسؤال أهل الخبرة خصوصا في السلع الغالية والمعمرة كالسيارات والأجهزة الإلكترونية وغيرها. قم بالتدقيق على السلعة وعملها وصلاحيتها قبل الاستلام. قم بالسؤال عن الضمانات وخدمات ما بعد البيع (guaranty warranty) واعرف الفرق بينهما. أيضا، احتفظ بالرصيد أو أي وثائق مصاحبة، واقرأ العقد قبل التوقيع، ولا تقبل إلا التعهدات المكتوبة. واكتب قائمة بالمشتريات قبل خروجك إلى السوق حسب احتياجاتك. وضع ميزانيتك ومواردك في الاعتبار وتجنب المحاكاة والتقليد والعاطفة. ولاحظ الأوزان والأطوال والأحجام عند الشراء وقارنها بالأسعار. واقرأ بطاقة البيان والمعلومات المصاحبة للسلعة أو الخدمة وتعامل مع السلع التي تحترم لغتك. وراعي الصحة والسلامة عند شرائك للسلعة. واستخدم كل حواسك الطبيعية عند ممارسة الشراء: القراءة، فحص السلعة، حاسة اللمس، الطعم، اللون، الرائحة. إن زيارتك لأكثر من مكان يتيح لك البدائل ومقارنة الأسعار، شارك أسرتك وأطفالك في شراء حاجاتهم، وارتفاع الأسعار أو انخفاض الأسعار لا يعني في كل الأحوال جودة السلعة، وتجنب الإسراف والتبذير واشتر ما تحتاجه فقط وليس كل ما اشتهيت اشتريت. ولا تجعل التنزيلات والمسابقات أو الجوائز والسحوبات هدفك لشراء السلع (كم سيارة ربحت في حياتك؟). ولا تجعل الماركات المشهورة هدفك فالجودة والسعر يكونان مقياس السلعة الجيدة. تعامل مع المنتجات الوطنية عند تسوقك مع الأخذ في الاعتبار الجودة والسلامة، تجنب الديون والاقتراض، وراعي الجودة والسلامة والأمان في السلع والمنتجات خصوصا الكهربائية والإلكترونية ولعب الأطفال وغيرها.
373
| 12 سبتمبر 2016
رغم تباطؤ نمو قيمة السلع المتداولة عبر منصاتها، أعلنت مجموعة علي بابا الصينية العملاقة للتجارة الإلكترونية عن زيادة فاقت التوقعات بلغت 32% في إيرادات الربع الثاني، اليوم الثلاثاء. وشكل حجم إجمالي البضائع المتداولة عبر الهاتف المحمول 62% من إجمالي المتداول في أسواق التجزئة لعلي بابا في الصين، وزادت إيرادات منصات الهاتف المحمول لنحو 3 أمثالها إلى 1.66 مليار دولار. وزاد إجمالي قيمة السلع المتداولة عبر أسواق التجزئة التابعة لعلي بابا في الصين 28% إلى 112 مليار دولار لكنه أبطأ نمو في أكثر من 3 سنوات. وارتفعت الإيرادات إلى 3.49 مليار دولار في الأشهر الثلاثة المنتهية 30 سبتمبر، وقالت الشركة إن صافي الربح العائد للمساهمين بلغ 3.58 مليار دولار بما يعادل 1.40 دولار للسهم.
314
| 27 أكتوبر 2015
شارك "قطر مول"، الذي سيغدو عند إفتتاحه أضخم مركز للتسوق والتسلية والترفيه في دولة قطر، في "معرض ومؤتمر أسواق التجزئة" "InRetail Summit" الذي أقيم في دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة يومي 14 – 15 سبتمبر 2015. وخلال جلسة نقاش تفاعلية مميزة، تحدّث روني موراني، مدير عام "قطر مول" حول الفرص والتحديات في قطاع التجزئة، وقال بهذا الخصوص: "إن افتتاح ’قطر مول‘ في الدوحة العام المقبل سيرسم ملامح حقبة جديدة في قطاع التجزئة والترفيه، وسيستفيد المركز من الفرص المجزية التي تنطوي عليها سوق التجزئة في دولة قطر، وتنبغي علينا بهذا السياق بلورة فهم متعمق حول توجهات هذه السوق، وإحتياجات مستهلكيها، وسلوكيات التسوق السائدة فيها، وتمثل مشاركتنا في معرض ومؤتمر ’أسواق التجزئة‘ فرصة حيويةً للتركيز على المواضيع والقضايا المهمة التي تساهم في الارتقاء بمسيرة القطاع على النحو الأمثل".وأكد موراني أن "قطر مول" سيرتقي بتجارب التسوق والترفيه في المنطقة إلى مستويات جديدة، حيث سيحتضن العديد من العلامات التجارية الجديدة، وطيفاً واسعاً من خيارات التجزئة وسط أجواء منقطعة النظير.وبمعرض تعليقه على إحتدام المنافسة بالنسبة للمتسوقين، قال موراني: "نحظى بمكانة رفيعة تؤهلنا للتميّز عن غيرنا وتقديم تجربة فريدة للمتسوقين كافة، ومع توافر الكثير من الخيارات الجديدة اليوم، فإنه من المهم لأصحاب مراكز التسوق اغتنام الفرص لاستقطاب مزيد من المتسوّقين، كما أن طرح نماذج تسوق جديدة ينطوي على أهمية بالغة لجهة تعزيز القدرة التنافسية، وزيادة معدلات الإقبال، وتبوؤ مرتبة الصدارة على قائمة وجهات التسوق حول العالم".ولدى سؤاله عن اقتراب نهاية عصر مراكز التسوق الضخمة، أجاب موراني: "إن تقارب التوجهات العالمية يفضي إلى تغيير الدور الذي تلعبه المراكز التجارية الضخمة في حياة الناس ممن أصبحت تطلعاتهم تتخطى حدود التسوق فقط".وأردف موراني: "يتطلع المستهلكون اليوم عند زيارتهم لمراكز التسوق إلى اختبار تجارب فريدة تتخطى حدود التسوق التقليدي، وتحافظ الطبقة المتوسطة المتنامية في منطقة الشرق الأوسط على ارتباط وثيق بين الاستهلاك والترفيه، مما يشكل حافزاً للحصول على مزيد من تجارب التسوق المتميزة".وبمعرض تسليطه الضوء على التحديات الناجمة عن التجارة الإلكترونية، أشار موراني إلى أن الانتشار المتزايد للتقنيات الرقمية سيسهم بشكل جوهري في إعادة صياغة توقعات المستهلكين، وتحويل وظيفة المتاجر نحو توفير تجارب ترفيهية ومفيدة للعملاء، وقال بهذا السياق: "يشهد عالم التجزئة تحولات مستمرة، ومع ذلك فإن مراكز التسوق الضخمة لا تزال تحافظ على دورها الأساسي في المجتمعات العمرانية، ولكن يتعيّن على مشغليها توسيع آفاقهم ورؤاهم، والابتعاد عن تخيل أنفسهم كوسطاء عقاريين وإنما بمثابة متخصصين في قطاع التجزئة".ولمواجهة هذه التحديات الصعبة، شدّد موراني على أهمية قيام مراكز التسوق الضخمة بمواكبة المتغيرات ودفع عجلة النمو وتعزيز مستويات الكفاءة، حيث قال: "يعكس ’قطر مول‘ التزام مطوريه بتنويع الاقتصاد القطري، وتحقيق التنمية البشرية والاجتماعية من خلال ما سيقدمه من فرص ووظائف، سواء خلال مراحله الإنشائية أو بعد استكماله".وشهد المعرض مشاركة لفيف من المعنيين على المستويين الإقليمي والدولي، بمن فيهم تجار التجزئة وأصحاب العلامات التجارية ومطورو المراكز التجارية، وذلك بهدف تبادل الأفكار والرؤى حول الإستراتيجيات المعتمدة التي تضمن لتجار التجزئة تعزيز قدراتهم التنافسية وترسيخ مكانتهم على المدى الطويل.واشتملت قائمة المواضيع الأخرى التي ناقشها "مؤتمر أسواق التجزئة" على التطورات المرتبطة بالتكنولوجيا في قطاع التجزئة، إضافة إلى إعادة هيكلة بيئة القطاع، كما اطلع تجار التجزئة المحليون والدوليون على آخر التوجهات والممارسات المتعلقة بقطاع التجزئة. ويسهم ذلك في تعزيز مكانة المؤسسات لبلورة فهم أوضح والتواصل مع متسوقي اليوم وبالتالي دفع عجلة النمو وتعزيز مستويات الربح على المدى الطويل.سيكون "قطر مول" عند افتتاحه في الربع الثالث من عام 2016 أضخم مركز للتسوق والتسلية والترفيه في المنطقة، حيث سيضم أكثر من 500 متجر، كما سيوفر لزواره باقة واسعة من أشهر العلامات التجارية الدولية، وما يزيد على 100 منفذ لبيع الأطعمة والمشروبات بخيارات غنية، إضافةً إلى فندق فاخر من فئة 5 نجوم يشكل جزءاً من مجموعة فنادق "كيوريو" الجديدة التابعة لعلامة "هيلتون" العالمية. وسيوفر "قطر مول" أيضاً باقة من التجارب الترفيهية الفريدة بما فيها نظام "آي ماكس" ثلاثي الأبعاد بتكنولوجيا الليزر الأكبر في العالم.ويحتضن "قطر مول" مجمع "سينما سيتي" الذي يضم 19 صالة سينمائية متطورة بما فيها 6 صالات لكبار الشخصيات موزعة على 3 طوابق، إضافةً إلى صالة ألعاب بولينج مؤلفة من 10 حارات، مع توفير خدمات تناول الأطعمة أثناء متابعة العروض. ويتيح مركز الترفيه العائلي الممتد على مساحة 16.500 متراً مربعاً باقة متنوعة المرافق الترفيهية للضيوف من الصغار والكبار، كما يضم مدينة ترفيهية مصغرة تنضوي تحت علامة "كيدز موندو"، حيث ستتيح للأطفال خوض تجارب واقعية مستمدة من الأجواء الحقيقية.ويشتمل المول أيضاً على أول مسرح احترافي في العالم يقام ضمن مركز تسوق، وسيوفر باقة شاملة من العروض والفعاليات التي تقام على منصة دوارة واسعة مع استخدام أحدث تقنيات الصوت والإضاءة المستوحاة من أرقى المسارح العالمية. ويتمتع المسرح بقبة زجاجية مركزية يعادل ارتفاعها 8 طوابق، إلى جانب وجود فرقة مسرحية مقيمة، ونوافير مائية راقصة.
687
| 21 سبتمبر 2015
علمت "بوابة الشرق" من مصادرها الخاصة، أن هناك عدداً من الشركات الأوروبية التي تنوي دخول السوق المحلي بمنتجاتها المختلفة، خلال الفترة المقبلة، من فرنسا وهولندا وكذلك من نيوزيلندا، وأشار المصدر إلى أن هذه الشركات كانت تنوي افتتاح مشاريع لها في وقت سابق من العام الماضي، ولكن التغير المفاجئ للأسعار العالمية، جعلها تعيد حساباتها ومراجعة أسعارها مجدداً، بما يتناسب مع أسواق بلدانها، إلى جانب رفع الجودة مقابل ثبات الأسعار وذلك حماية للمستهلكين.هذا تتنافس أسواق التجزئة الأوروبية التي لها أفرع محلياً، في جذب أفضل المنتجات والعروض من بلدانها وعرضها على المستهلكين المحليين، بما يتناسب مع الذوق العام والطلب، حيث وكما هو ملحوظ ازدياد نوعية الفواكه والخضراوات المستوردة من الخارج بشكل كبير في العديد من هذه الأسواق، إلى جانب التنوع في الألبان والأجبان، التي تقدم بأسعار مغرية للمستهلكين الشركات الجديدة ستطرح منتجات عالية الجودة بأسعار ثابتة لحماية المستهلك وهو ما يعوض النقص الحاصل منذ أسابيع ماضية فيما يتعلق بالسلع الغذائية مثل الدجاج والبيض، إلا أن أسعار الأخيرة تنافس من ناحية الأسعار، وهو ما تحاول الشركات الأوروبية حاليا الترويج لمنتجاتها الغذائية ولكن بأسعار منخفضة منافسة للشركات الخليجية التي لها نفس المنتجات.وفي سياق الموضوع ذاته حاولت "بوابة الشرق" التواصل في وقت سابق مع شركات الألبان الخليجية المعروفة، للوقوف على حقيقة الرغبة في رفع أسعار الألبان والأجبان خلال الفترة المقبلة، ولكن لم يصلنا أي رد أو تفاعل من قبلها، ولا نعلم ما سر هذا التكتم الشديد، الذي يتنافى مع حقوق المستهلك، ويبدو أن التكلفة الإنتاجية العالية في إنتاج أنواع محددة من الحليب المجفف وطويل الأجل قد تسهم في رفع الأسعار بشكل تدريجي بحسب مصدر خاص.وفيما يتعلق بنقص البيض والدواجن المثلجة والحية في الأسواق المحلية يبدو أنها مشكلة شاعت مؤخراً في الأسواق العربية، حيث تعاني العديد من الدول العربية حاليا من ارتفاع الأسعار على هذه السلع مقابل شح العرض، وذلك بسبب قلة الإنتاج الذي يعود إلى انخفاض درجات الحرارة هذا العام، فقد ارتفعت أسعار البيض بنسبة 40% بحسب جمعية حماية المستهلك الأردني الأسبوع الماضي.
1272
| 26 يناير 2015
مساحة إعلانية
أطلق منتدى تورايز 2025 السياحي العالمي في السعودية، الخميس، مبادرة التأشيرة عبر الملف الشخصي، الأولى من نوعها على مستوى العالم، والتي تهدف إلى...
441828
| 16 نوفمبر 2025
يحذر خبراء الاقتصاد من مرحلة صعبة قد يشهدها العالم خلال الفترة المقبلة، مع تصاعد توقعات الركود في عدد من الأسواق. وبينما يبحث كثيرون...
13836
| 18 نوفمبر 2025
أعلن سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود وزير الصحة العامة عن وجود حلول جذرية لتأخر المواعيد، مع تطبيق نظام التأمين الصحي العام...
12850
| 16 نوفمبر 2025
طرحت المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء كهرماء سؤالاً على متابعيها عبر منصة إكس حول من يتحمل مسؤولية توثيق عقد الإيجار، وهل هو مالك...
7870
| 17 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
قال المرور السعودي في منطقة المدينة المنورة إنه يباشر - في حينه - حادثًا مروريًا لاصطدام شاحنة وقود وحافلة، وجارٍ استكمال الإجراءات النظامية...
7680
| 17 نوفمبر 2025
أعلنت إدارة الأرصاد الجوية أنه من المتوقع أن تتأثر البلاد برياح شمالية غربية من نشطة إلى قوية السرعة ابتداءً من يوم الثلاثاء الموافق...
4450
| 16 نوفمبر 2025
- مطاعم الهبَّة (الترند) فكرتها واحدة وتقليد دون إضافة أي بصمة - ضعف التخطيط وسوء الإدارة المالية والتسويق غير الفعال ونقص الخبرة أهم...
4088
| 16 نوفمبر 2025