رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
العثور على جثث بعد مقتل مسلمين خلال الانتخابات بالهند

تبحث الشرطة الهندية عن 12 مفقودا على الأقل، اليوم الأربعاء، بعد عثورها على بع جثث طافية على نهر في أسام حيث قتل قرويون مسلمون في مذبحة خلال الانتخابات العامة التي تجريها البلاد. وتشهد الهند الآن، المرحلة قبل الأخيرة من الانتخابات التي تجري على مدى 5 أسابيع والتي زادت من التوترات العرقية والدينية في بعض أجزاء البلاد. ويرجح أن يحصل حزب بهاراتيا جاناتا على أكبر عدد من المقاعد. وشهدت ولاية أسام أسوأ أعمال العنف حيث قتل من يشتبه أنهم متشددون ينتمون لقبيلة بودو 41 شخصا على الأقل في ثلاث مذابح الأسبوع الماضي يعتقد أنها هجمات انتقامية بعد أن صوت مسلمون ضد مرشح القبيلة. وسقط معظم القتلى في بلدة نارايانجوري على ضفاف نهر بيكي ومشارف محمية ماناس حيث أحرق مسلحون ملثمون عشرات المنازل وقتلوا أكثر من 20 رجلا وامرأة وطفلا بالرصاص، ويؤكد قرويون أن هناك مفقودين. وقال أيه.بي روت مدير عام شرطة أسام للصحفيين "نشرنا فريق مواجهة الكوارث التابع للولاية للبحث في نهر بيكي عن هؤلاء المفقودين".

419

| 07 مايو 2014

عربي ودولي alsharq
32 قتيلا في أعمال عنف انفصالية شمال شرق الهند

أوقعت أعمال عنف مستمرة منذ يومين يقوم بها انفصاليون في ولاية أسام النائية بشمال شرق الهند 32 قتيلا، بحسب الشرطة التي عثرت على تسع جثث جديدة اليوم السبت. وتم العثور على الجثث الجديدة وبينها جثث نساء وأطفال في بلدة نارايانجوري في منطقة باكسا، 200 كلم غرب غواهاتي كبرى مدن أسام. وقال المفتش العام للشرطة س.ن. سينج: "الحصيلة ارتفعت إلى 32 شخصا"، مضيفا: "تم تعزيز الإجراءات الأمنية ونشر قوات شبه عسكرية".

355

| 03 مايو 2014

عربي ودولي alsharq
فرار الآلاف من العنف القبلي شمال الهند

ذكر مسؤولون، اليوم الأربعاء، أن أكثر من 3500 شخص فروا من منازلهم، في ولاية أسام شمال شرق الهند بعد اشتباكات بين قبيلتين أسفرت عن مقتل 14 شخصا. وهناك نزاعات منذ فترة طويلة، بشأن الأراضي بين قبيلتي "كاربي" و"رينجما ناجا"، على طول الحدود بين ولايتي أسام وناجالاند. واندلعت أعمال العنف الأخيرة، بين الجانبين أواخر شهر ديسمبر الماضي، بعد أن طالبت قبيلة "كاربي" المتمردة، من قبيلة "رينجما ناجا" تقاسم عائداتها من مزارع البرتقال. وقال وزير داخلية ولاية "آسام"، جيانيندرا ديف تريباثي، "بدأت الهجرة الجماعية بعد هجمات وقعت الشهر الماضي، وقد وجد أكثر من 3500 شخص من القبيلتين مأوى في 9 مراكز إغاثة فتحتها الحكومة". وأضاف، أن الوضع مازال متوترا في القرى المتضررة، وجرى نشر قوات أمن إضافية. يذكر أن متمردين من جماعة، "نمور تحرير شعب كاربي" هاجموا قرى قبيلة "رينجما ناجا"، في منطقة "كاربي آنجلونج" ما أسفر عن مقتل 5 من سكانها. وعثر على جثث 9 من أفراد الجماعة الأسبوع الماضي، بينهم زعيم طلابي عبر الحدود في ولاية ناجالاند.

388

| 08 يناير 2014