رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
"الدوحة للأفلام" تشارك في إنتاج فيلم عن محمد عساف

أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام اليوم، الثلاثاء، عن مشاركتها في إنتاج الفيلم الروائي الطويل "يا طير الطاير" للمخرج الفلسطيني هاني أبو أسعد وذلك تعزيزاً لالتزامها المتواصل في إنتاج أفلام السينما العالمية. وسيشهد فيلم "يا طير الطاير" لأبو أسعد المرشح مرتين لنيل جائزة الأوسكار (عن فيلميّ "الجنة الآن" و"عمر") عرضه العالمي الأول في مهرجان تورنتو السينمائي الدولي المقرر إقامته شهر سبتمبر المقبل، وذلك ضمن برنامج عروض خاصة الذي يعنى بعرض أفلام رفيعة المستوى من إخراج أبرز رواد السينما في العالم. ويحكي الفيلم القصة الحقيقية لابن غزة ومغني الأعراس محمد عساف الذي انطلق إلى النجومية بعد فوزه بلقب برنامج المسابقات الغنائي "أراب آيدول" أو "محبوب العرب" في عام 2013. الفنان الفلسطيني، محمد عساف وفي هذا السياق قالت السيدة فاطمة الرميحي الرئيسة التنفيذية لمؤسسة الدوحة للأفلام:" هاني أبو أسعد من أبرز صناع الأفلام في العالم العربي ويشرفنا أن نعمل معاً على فيلم يا طير الطاير". وأضافت الرميحي في كلمة لها تضمنها بيان للمؤسسة اليوم؛" كان لقصة محمد عساف أثر كبير علينا بحكم التحديات الكثيرة التي اجتازها وما لمسناه من حبه لأسرته والتزامه تجاه أهله في غزة. ولا يساورنا شك بأن أصداء هذه القصة المؤثرة مستمرة مع فيلم هاني أبو أسعد الذي سيجد له جمهوراً حول العالم، مما يزيد بدوره من حماستنا وتشوقنا إلى عرض الفيلم لأول مرة خلال الشهر المقبل في مهرجان تورنتو". وكانت مشاركة مؤسسة الدوحة للأفلام في مشروع فيلم "يا طير الطاير" قد بدأت في مرحلة الإنتاج. ويشهد هذا الأسبوع مشاركة صانعي أفلام قطريين في برنامج تدريبي ضمن مرحلة ما بعد الإنتاج، حيث سيعملان مع هاني أبو أسعد على المونتاج النهائي للفيلم في لندن. فاطمة الرميحي والمتدربان هما: المونتير والمخرج يوسف المعضادي الذي حاز فيلمه القصير "عشرة في المائة" على جائزة قسم صُنع في قطر في دورة عام 2014 من مهرجان أجيال السينمائي، ولينا المسلماني خريجة جامعة نورثويسترن في قطر التي عُرض فيلمها القصير "الهاتف العمومي" ضمن قسم صُنع في قطر في نسخة العام الماضي من مهرجان أجيال. كما شاركت في البرنامج التدريبي صانعة الأفلام الواعدة ومنسقة الإنتاجات المشتركة لدى المؤسسة مريم مسراوه. وتعليقاً على مشاركتها في البرنامج التدريبي، قالت لينا المسلماني:" أتاح لي البرنامج فرصة اكتساب خبرة مهمة في العمل على مشروع فيلم طويل، حيث استطعت متابعة جهود فريق العمل عن كثب، وخاصة تعاونهم في سبيل تحقيق هدفهم المشترك". وتأتي مشاركة مؤسسة الدوحة للأفلام في إنتاج فيلم "يا طير الطاير" بعد إنتاجها المشترك لفيلم الرسوم المتحركة "النبي لخليل جبران" من سيناريو وإخراج روجر ألرز (مخرج فيلم الأسد الملك) الذي يتألف من مجموعة من الفصول أشرف على إخراجها تسعة من فناني الرسوم المتحركة الحائزين على الجوائز. وكانت الفنانة سلمى حايك قد أنتجت الفيلم وشاركت فيه بصوتها، علماً بانطلاق عروضه التجارية مؤخراً في الولايات المتحدة. وتسعى مؤسسة الدوحة للأفلام من خلال قسم الإنتاجات المشتركة إلى الاستثمار في مشروعات تتميز بصدى ثقافي وعائد مادي، وذلك بما يخدم صناعة السينما في دولة قطر من خلال إتاحة فرص قيمة للتعاون والتطوير أمام صناع الأفلام القطريين. وبالإضافة إلى إنتاجاتها المشتركة، تلتزم "الدوحة للأفلام" من خلال برنامج المنح بدعم صناع الأفلام من شتى دول العالم وتحديداً ممن يخوضون تجربتهم الإخراجية الأولى أو الثانية وغيرهم من أصحاب الخبرة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وذلك مع الإشارة إلى تمويل برنامج المنح ما يزيد عن 220 فيلماً منذ عام 2010. كما يتمثل دعم المؤسسة للمواهب القطرية بصندوق الفيلم القطري الذي أنشأته حديثاً وخصيصاً لفائدة صناع الأفلام القطريين.

920

| 11 أغسطس 2015

عربي ودولي alsharq
ملابس فنانات"أراب أيدول" تثير الاستياء

استعر الجدال عبر العالم الرقمي، قبل وأثناء، وبعد، انتهاء حلقة أمس السبت، من برنامج" أراب أيدول" الذي يبث عبر شاشة الـ( M B C)، بعد استضافة المغنية اللبناية إليسا كضيفة للأسبوع. إليسا والتي قدمت مجموعة من اغاني ألبومها الجديد، شهدت هي والبرنامج الذي ظهرت فيه، مسلسلا من الانتقادات، على ما قال مرتادو الفضاء الرقمي، بمواقع التواصل الإجتماعي أنه "عري يندى له الجبين". متابعو صفحة "أليسا" عبر الفيسبوك، إتهموا الأولى بأنها سعت لإبراز أكبر قدر من مفاتن جسدها، ما دعاهم إلى إغلاق التلفزيونات، ومنع أولادهم وزوجاتهم من متابعة البرنامج. فرح عون علقت على منشور الحلقة في صفحة إليسا، "غريب ان يكون اسم البرنامج (أراب أيدول) وإليسا لا تتكلم العربية"، وشنت هجوما على لجنة التحكيم التي تحدثت بغزل كبير باللبنانية إليسا، مستغربة موقف اللبنانية الأخرى نانسي عجرم، التي تقلد إليسا في لبسها العاري. سرين هباشي، عبر ذات المنشور، علقت على ما اعتبرته "غزلا واضحا بين إليسا وعضو لجنة التحكيم مواطنها وائل كفوري"، مستهجنة عدم إيقاف من تفرض نفسها كمديرة للبرنامج وهي الفنانة الإماراتية أحلام لهذا الأمر الذي حول البرنامج من استعراض للأصوات العربية، إلى مآرب أخرى، على حد تعبيرها. عبدالله المبيضين، كتب على صفحته في "فيسبوك"، تعليقا على وضع البرنامج: "منذ سنوات ونحن نتابع مسابقات وبرامج الهواة دون أن يسفر ذلك عن ارتقاء في المستوى الفني العام أو حتى الذائقة الجمعية للناس، في تقديري، نحن بحاجة إلى متابعة الفن، وليس متابعة طريق الوصول إليه ". في الجانب الآخر تهكمت الناشطة على مواقع التواصل الاجتماعي في الأردن ديما فراج على وضع العرب، وبرامجهم بالقول: "بعد اللي شاهدته الآن على تويتر، اقول بقلب قوي: اليوم أتحد العرب على حب اليسا". ما يجمع المشاهدين والمتابعين لـ"أراب أيدول" في حلقة أمس، هو سعي من في البرنامج إلى فرض الحضور، بالتعري، لا بالأصوات الجميلة، فكثير منهم راح إلى أن صوت إليسا الجميل إختفى، وسط ظهور أقوى للجسد.

1302

| 09 نوفمبر 2014

ثقافة وفنون alsharq
أحلام تعترف: هيفاء وهبي حرقتنى !

قالت الفنانة الإماراتية أحلام، إن الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي حرقت كل إطلالتها التي ستظهر بها خلال حلقات الموسم الثالث من برنامج "أراب أيدول"، والذي تم تصويره منذ فترة ولم تعرض حلقاته بعد. أحلام قالت في تغريده على صفحتها الشخصية بموقع "تويتر": "هيفاء وهبي بخصوص انك حرقتي لوكاتي، وش العمل خلاص بنقول للحبيبة أم بي سي نعيد تصوير حلقات ارب أيدول".

801

| 03 يونيو 2014

ثقافة وفنون alsharq
"عساف" يشارك بفيلم بريطاني يروي سيرته الذاتية

اتفق المطرب الفلسطيني محمد عساف على المشاركة في بطولة فيلم سينمائي يروي سيرته الذاتية، وسيتولى إنتاج الفيلم شركة بريطانية. ومن المقرر أن يتم التصوير في تونس الصيف المقبل بعد شهر رمضان، ولم يتم الإعلان عن أي تفاصيل أخرى عن باقي طاقم الفيلم. وسوف يلقي الفيلم الضوء على المعاناة الفلسطينية الإسرائيلية وكيف يستطيع الفلسطينيون التغلب على صعوبات الحياة في الأراضي المحتلة وتظهر النوابغ مثل محمد عساف. يذكر أن محمد عساف فاز بالموسم الثاني من برنامج "أراب أيدول" وحاز أيضا على منصب سفير النوايا الحسنة بالأمم المتحدة.

268

| 26 يناير 2014