رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات

1078

"الثقافة" ترفد المشهد الإبداعي بـ 10 إصدارات حديثة

31 مايو 2016 , 08:00م
alsharq
الدوحة - طه عبدالرحمن

في باكورة أعمالها، بعد حلتها الجديدة، أطلقت إدارة البحوث والدراسات الثقافية بوزارة الثقافة والرياضة اليوم 10 إصدارات ثقافية متنوعة ما بين أعمال أدبية وتراثية وأعمال مترجمة، وذلك برعاية سعادة صلاح بن غانم العلي، وزير الثقافة والرياضة.

جرى حفل التدشين في مقر بيت الحكمة بالوزارة، بحضور عدد من المسؤولين بالوزارة، وشهد تكريم أصحاب المؤلفات من قبل السيد فالح حسين الهاجري، مدير إدارة البحوث والدراسات الثقافية.

الهاجري في لقطة جماعية مع عدد من المؤلفين

وأعرب الهاجري، خلال كلمته في حفل التدشين، عن سعادة الإدارة بإصدار هذه المجموعة الحديثة، "مواكبةِ للنقلةِ النوعيةِ التي تشهدُها الوزارةُ بحلّتها الجديدةِ، تحت رعايةِ سعادة السيد صلاح بن غانم العلي وزيرِ الثقافة والرياضة، وبتوجيهاتٍ من قيادتنا الحكيمةِ، من أجل النهوض الثقافي الشامل في البلاد".

وقال إنه "لا يخفى عليكم ما يمثّله الكتابُ من قيمةٍ فكرية وإبداعية كبيرة، تغذّي العقلَ وترفدُ الوجدانَ وتنيرُ الدربَ، وفي المحصلةِ تبني الإنسانَ، وفي حين تذهبُ كثيرٌ من الفعالياتِ الثقافية الأخرى – رغم أهميتها – إلى النسيان، فإن الكتبَ تبقى للأجيالِ الراهنة والمقبلة، تعودُ إليها كلما احتاجتْ إلى محتوياتها، أو أحبّت التزوّدَ بمعارفها وفنونها، الممتعةِ والمفيدة".

وتابع: إن الإدارة حريصةٌ على الإسهام في دعم المسيرةِ الثقافيةِ الصاعدةِ في قطر، "وحرصُها ينبعُ من إيمانِها بتكاملِ وتضافرِ جهود الجميع، لذا فإن هذه الدفعةَ من الكتبِ المميزةِ كمًا ونوعًا تأتي بمثابةِ أولِ الغيثِ، وسوف تتبعُها سلسلةٌ من الإصدارات الحديثة والمهمة، وبصورةٍ دوريةٍ منتظمة، في مجالاتِ الأدبِ والفكر والترجمة وغيرها".

ولفت الهاجري إلى أن "هذه الخطةَ التي بدأنا بباكورة خطواتِها، تأتي مواكبةً للرؤيةِ "الإستراتيجية" الشاملةِ في البلاد "قطر 2030"، والتي تعملُ وزارةُ الثقافة والرياضة في إطارها، حيثُ أن كلَّ إدارةٍ من إدارات الوزارة تقدّمُ ما لديها من خططِ عملٍ، وجداولَ زمنيةً لتنفيذها، بناء على ما اتفق عليه، بشأن تفعيلِ عمل الإدارات، والتنسيق فيما بينها، على أكمل وجه".

فالح بن حسين الهاجري يلقي كلمته

ووجه الشكر إلى إلى جميع المسؤولين والموظفين في أقسام الإدارة المختلفةِ، "حيث وضعت الإدارة نصبَ عينيها مواكبة النهضة الحديثة في قطر، وذلك عبر إحداثِ نقلةٍ نوعية في مجال الإصدارات وتنوعها وثرائها، خاصة بعد دمج الثقافة والرياضة في وزارةٍ واحدة، حيثُ ينبغي لهذه الخطوةِ الرائدةِ أن تنعكسَ في مسار عملنا ونتائجهِ المأمولة، وذلك من خلال اختيار أفضل الكتب للنشر، وأجود المواصفات الطباعية، وإنجاز كل ذلك في الفترة القياسية الممكنة".

مناقشات حوارية

أعقب حفل الافتتاح، جلسة حوارية، شارك فيها عدد من مؤلفي الكتب الجديدة، حيث عرضوا جميعاً لمؤلفاتهم، وذلك بحضور السيد فالح بن حسين الهاجري. وخلال الجلسة وجه الحضور الشكر إلى الوزارة، ممثلة في الإدارة على جهودها بشأن هذه الإصدارات ، "التي تسهم في رفد الساحة الثقافية القطرية والعربية بكل ما هو جديد في عالم الثقافة والمعرفة".

جانب من الجلسة الحوارية للمؤلفين

وبدوره، تناول د.محمد مصطفى سليم لكتابه المشترك مع عدد آخر من المؤلفين، وشمل مسحاً كاملاً للقصة في قطر منذ بداياتها الفنية وحتى الآن ، مشفوعاً بالدراسات النقدية التي تناولت القصة القصيرة على مستوى الكتب والبحوث والمقالات.

وبدوره، عرض الكاتب عبدالرحمن المناعي لمؤلفه "المرزام"، والذي يضم نصوصاً مسرحية باللهجة المحلية، فيما قدم د. رامي أبوشهاب لكتابه ، والذي يضم مجموعة من البحوث الفائزة في موضوع القصة القطرية. بينما قدمت الشاعرة سميرة عبيد لديوانها المترجم إلى اللغة الفرنسية، والذي استغرق من المترجم المغربي قرابة 8 أشهر.

أما السيد محمد حسن الكواري، فتناول مؤلفه الذي يضم 120 دورية مستمرة الصدور حالياً في قطر، ذات ألوان ثقافية متنوعة. لافتاً إلى أن إصداره لم يغفل تصنيف الدوريات حسب التوجه ، وكذلك عدد الدوريات في كل توجه والأعداد السنوية لكل دورية، بالإضافة إلى حديثه عن إصدارات قسم البحوث والدراسات ، وإشارته إلى حرص القسم على تأسس قاعدة بيانات ثقافية.

ومن جانبها ، قدمت الباحثة القطرية حصة جافور المنصوري لكتابها، والذي قالت إنه كان رسالة ماجستير، وأنه تعرض للتحكيم مرتين، الأولى كونه رسالة بحثية، والثانية من قبل محكمين لاختياره ضمن إصدارات الوزارة. لافتة إلى تناوله للأدب النسوي ممثلاً في ثلاث من الشاعرات القطريات، هن زكية مال الله، حصة العوضي، سعاد الكواري.

عناوين الكتب

وحملت الإصدارت عناوين "النسوية في شعر المرأه القطرية"، للكاتبة حصه جافور المنصوري، "القصة القصيرة في قطر.. بيبليوجرافيا دراسة وصفية"، د.محمد مصطفى سليم ومجموعة من الأساتذة، "المرزام"، للمخرج عبدالرحمن المناعي، "الترجمة الفرنسية لديوان أساور البنفسج"، للشاعرة سميرة عبيد، "الدوريات في قطر" لكل من السيد محمد حسن الكواري، ومريم جاسم الخليفي.

كما شملت العناوين: "الحلم حياة: التمثيل الانتقالي- منهج في تدريب الممثل على الأداء المسرحي والسينمائي والتلفزيوني"، رياض عصمت، "القيم الجماليه في الشعر القطري"، د.أحمد حلبي، "الأنساق الثقافية في القصة القطرية" ، للكاتب رامي أبوشهاب، "الفنون الإسلامية"- الترجمة بالإنجليزية، "مدى" للكاتبة زكية مال الله.

معايير الاختيار

وخلال الجلسة الحوارية، أجاب السيد فالح بن حسين الهاجري عن سؤال لـ"الشرق" حول المعايير التي يتم على ضوئها اختيار العناوين التي تم إصدارها، وما إذا كان المستقبل سيحمل إصدارات مماثلة. وقال إنه ستكون هناك فعاليات وفق مواعيد محددة، وما سيتم التفكير فيه بأن تكون هناك فعالية لمناسبة اليوم العالمي لكتاب، الموافق 23 أبريل من كل عام.

ولفت السيد فالح بن حسين الهاجري إلى أن العناوين التي تم اختيارها تمت وفق لجنة متخصصة في هذا السياق، "فليست لدينا انتقائية، وأنه لوحظ أن كل هذه الإصدارات حملت عناوين ثقافية ومعرفية مختلفة".

تصنيف علمي

ورداً على سؤال لـ"الشرق" حول المعايير التي تم اتباعها في مسح القصة القصيرة في قطر، وما إذا كان المؤلفون قد جعلوا أنفسهم حكاماً على المبدعين بإخراجهم من دائرة الكتابة القصصية من عدمه. أكد د. محمد مصطفى سليم أنه تم اتباع كافة المعايير المرعية في عملية التصنيف، وفق أسس فنية، وأن البيبلوجرافيا اعتمدت على التصنيف العلمي الدقيق، وأدرجت كل نص في موضعه.

"الثقافة" ترفد المشهد الإبداعي بـ 10 إصدارات حديثة

في باكورة أعمالها، بعد حلتها الجديدة، أطلقت إدارة البحوث والدراسات الثقافية بوزارة الثقافة والرياضة اليوم 10 إصدارات ثقافية متنوعة ما بين أعمال أدبية وتراثية وأعمال مترجمة، وذلك برعاية سعادة صلاح بن غانم العلي، وزير الثقافة والرياضة.

جرى حفل التدشين في مقر بيت الحكمة بالوزارة، بحضور عدد من المسؤولين بالوزارة، وشهد تكريم أصحاب المؤلفات من قبل السيد فالح حسين الهاجري، مدير إدارة البحوث والدراسات الثقافية.

وأعرب الهاجري، خلال كلمته في حفل التدشين، عن سعادة الإدارة بإصدار هذه المجموعة الحديثة، "مواكبةِ للنقلةِ النوعيةِ التي تشهدُها الوزارةُ بحلّتها الجديدةِ، تحت رعايةِ سعادة السيد صلاح بن غانم العلي وزيرِ الثقافة والرياضة، وبتوجيهاتٍ من قيادتنا الحكيمةِ، من أجل النهوض الثقافي الشامل في البلاد".

وقال إنه "لا يخفى عليكم ما يمثّله الكتابُ من قيمةٍ فكرية وإبداعية كبيرة، تغذّي العقلَ وترفدُ الوجدانَ وتنيرُ الدربَ، وفي المحصلةِ تبني الإنسانَ، وفي حين تذهبُ كثيرٌ من الفعالياتِ الثقافية الأخرى – رغم أهميتها – إلى النسيان، فإن الكتبَ تبقى للأجيالِ الراهنة والمقبلة، تعودُ إليها كلما احتاجتْ إلى محتوياتها، أو أحبّت التزوّدَ بمعارفها وفنونها، الممتعةِ والمفيدة".

وتابع: إن الإدارة حريصةٌ على الإسهام في دعم المسيرةِ الثقافيةِ الصاعدةِ في قطر، "وحرصُها ينبعُ من إيمانِها بتكاملِ وتضافرِ جهود الجميع، لذا فإن هذه الدفعةَ من الكتبِ المميزةِ كمًا ونوعًا تأتي بمثابةِ أولِ الغيثِ، وسوف تتبعُها سلسلةٌ من الإصدارات الحديثة والمهمة، وبصورةٍ دوريةٍ منتظمة، في مجالاتِ الأدبِ والفكر والترجمة وغيرها".

ولفت الهاجري إلى أن "هذه الخطةَ التي بدأنا بباكورة خطواتِها، تأتي مواكبةً للرؤيةِ "الإستراتيجية" الشاملةِ في البلاد "قطر 2030"، والتي تعملُ وزارةُ الثقافة والرياضة في إطارها، حيثُ أن كلَّ إدارةٍ من إدارات الوزارة تقدّمُ ما لديها من خططِ عملٍ، وجداولَ زمنيةً لتنفيذها، بناء على ما اتفق عليه، بشأن تفعيلِ عمل الإدارات، والتنسيق فيما بينها، على أكمل وجه".

ووجه الشكر إلى إلى جميع المسؤولين والموظفين في أقسام الإدارة المختلفةِ، "حيث وضعت الإدارة نصبَ عينيها مواكبة النهضة الحديثة في قطر، وذلك عبر إحداثِ نقلةٍ نوعية في مجال الإصدارات وتنوعها وثرائها، خاصة بعد دمج الثقافة والرياضة في وزارةٍ واحدة، حيثُ ينبغي لهذه الخطوةِ الرائدةِ أن تنعكسَ في مسار عملنا ونتائجهِ المأمولة، وذلك من خلال اختيار أفضل الكتب للنشر، وأجود المواصفات الطباعية، وإنجاز كل ذلك في الفترة القياسية الممكنة".

مناقشات حوارية

أعقب حفل الافتتاح، جلسة حوارية، شارك فيها عدد من مؤلفي الكتب الجديدة، حيث عرضوا جميعاً لمؤلفاتهم، وذلك بحضور السيد فالح بن حسين الهاجري. وخلال الجلسة وجه الحضور الشكر إلى الوزارة، ممثلة في الإدارة على جهودها بشأن هذه الإصدارات ، "التي تسهم في رفد الساحة الثقافية القطرية والعربية بكل ما هو جديد في عالم الثقافة والمعرفة".

وبدوره، تناول د.محمد مصطفى سليم لكتابه المشترك مع عدد آخر من المؤلفين، وشمل مسحاً كاملاً للقصة في قطر منذ بداياتها الفنية وحتى الآن ، مشفوعاً بالدراسات النقدية التي تناولت القصة القصيرة على مستوى الكتب والبحوث والمقالات.

وبدوره، عرض الكاتب عبدالرحمن المناعي لمؤلفه "المرزام"، والذي يضم نصوصاً مسرحية باللهجة المحلية، فيما قدم د. رامي أبوشهاب لكتابه ، والذي يضم مجموعة من البحوث الفائزة في موضوع القصة القطرية. بينما قدمت الشاعرة سميرة عبيد لديوانها المترجم إلى اللغة الفرنسية، والذي استغرق من المترجم المغربي قرابة 8 أشهر.

أما السيد محمد حسن الكواري، فتناول مؤلفه الذي يضم 120 دورية مستمرة الصدور حالياً في قطر، ذات ألوان ثقافية متنوعة. لافتاً إلى أن إصداره لم يغفل تصنيف الدوريات حسب التوجه ، وكذلك عدد الدوريات في كل توجه والأعداد السنوية لكل دورية، بالإضافة إلى حديثه عن إصدارات قسم البحوث والدراسات ، وإشارته إلى حرص القسم على تأسس قاعدة بيانات ثقافية.

ومن جانبها ، قدمت الباحثة القطرية حصة جافور المنصوري لكتابها، والذي قالت إنه كان رسالة ماجستير، وأنه تعرض للتحكيم مرتين، الأولى كونه رسالة بحثية، والثانية من قبل محكمين لاختياره ضمن إصدارات الوزارة. لافتة إلى تناوله للأدب النسوي ممثلاً في ثلاث من الشاعرات القطريات، هن زكية مال الله، حصة العوضي، سعاد الكواري.

عناوين الكتب

وحملت الإصدارت عناوين "النسوية في شعر المرأه القطرية"، للكاتبة حصه جافور المنصوري، "القصة القصيرة في قطر.. بيبليوجرافيا دراسة وصفية"، د.محمد مصطفى سليم ومجموعة من الأساتذة، "المرزام"، للمخرج عبدالرحمن المناعي، "الترجمة الفرنسية لديوان أساور البنفسج"، للشاعرة سميرة عبيد، "الدوريات في قطر" لكل من السيد محمد حسن الكواري، ومريم جاسم الخليفي.

كما شملت العناوين: "الحلم حياة: التمثيل الانتقالي- منهج في تدريب الممثل على الأداء المسرحي والسينمائي والتلفزيوني"، رياض عصمت، "القيم الجماليه في الشعر القطري"، د.أحمد حلبي، "الأنساق الثقافية في القصة القطرية" ، للكاتب رامي أبوشهاب، "الفنون الإسلامية"- الترجمة بالإنجليزية، "مدى" للكاتبة زكية مال الله.

معايير الاختيار

وخلال الجلسة الحوارية، أجاب السيد فالح بن حسين الهاجري عن سؤال لـ"الشرق" حول المعايير التي يتم على ضوئها اختيار العناوين التي تم إصدارها، وما إذا كان المستقبل سيحمل إصدارات مماثلة. وقال إنه ستكون هناك فعاليات وفق مواعيد محددة، وما سيتم التفكير فيه بأن تكون هناك فعالية لمناسبة اليوم العالمي لكتاب، الموافق 23 أبريل من كل عام.

ولفت السيد فالح بن حسين الهاجري إلى أن العناوين التي تم اختيارها تمت وفق لجنة متخصصة في هذا السياق، "فليست لدينا انتقائية، وأنه لوحظ أن كل هذه الإصدارات حملت عناوين ثقافية ومعرفية مختلفة".

تصنيف علمي

ورداً على سؤال لـ"الشرق" حول المعايير التي تم اتباعها في مسح القصة القصيرة في قطر، وما إذا كان المؤلفون قد جعلوا أنفسهم حكاماً على المبدعين بإخراجهم من دائرة الكتابة القصصية من عدمه. أكد د. محمد مصطفى سليم أنه تم اتباع كافة المعايير المرعية في عملية التصنيف، وفق أسس فنية، وأن البيبلوجرافيا اعتمدت على التصنيف العلمي الدقيق، وأدرجت كل نص في موضعه.

اقرأ المزيد

alsharq قطر تجدد التزامها بمواصلة دعم المساعي الدولية الهادفة لترسيخ مبادئ حقوق الإنسان

جددت دولة قطر التزامها بمواصلة دعم المساعي الدولية لترسيخ مبادئ حقوق الإنسان واحترامها وحمايتها للجميع. جاء ذلك في... اقرأ المزيد

66

| 13 نوفمبر 2025

alsharq مركز السنابل التخصصي يعزز الوعي المجتمعي بالصحة النفسية

- د. سنابل الأخرس: الصحة النفسية ركيزة أساسية في التنمية المستدامة - محاضرات توعوية تسلّط الضوء على أهمية... اقرأ المزيد

72

| 13 نوفمبر 2025

alsharq  قطر تؤكد أهمية توحيد الجهود لحفظ التراث خلال مشاركتها في الاحتفال بيوم الوثيقة العربية

شاركت دولة قطر في فعاليات الاحتفال بيوم الوثيقة العربية لعام 2025، الذي نظمته الأمانة العامة لجامعة الدول العربية... اقرأ المزيد

52

| 13 نوفمبر 2025

مساحة إعلانية