رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

رياضة

459

يقام السبت بالقرية الماراثونية في سيلين:

66 فارساً فى سباق سمو الأمير للتحمل

28 فبراير 2019 , 02:00ص
alsharq
لقطة من سباق لقوة التحمل
الدوحة - الشرق

الحميدي: المشاركة الكبيرة تعكس قيمة وأهمية الحدث

ينظم اتحاد الفروسية من خلال لجنة قوة التحمل فجر بعد غد (السبت) سباق قوة التحمل على سيف سمو الأمير، والذي ستقام منافساته بالقرية الماراثونية في سيلين، ويدشن المنافسات 66 فارسا، وخضعت جميع الجياد المشاركة في السباق للفحص البيطري في وقت سابق،على أن تشارك الجياد التي اجتازت الكشف البيطري فى السباق الذى تبلغ مسافته 120 كم، مقسمة على 4 مراحل الأولى 40 كم والثانية 35 كم، والثالثة 25 كم والرابعة والأخيرة 20 كم، على أن يختتم السباق في الثانية عشرة ظهر السبت بمراسم التتويج وتوزيع الجوائز على الفائزين بالمراكز الاولى من الملاك والمدربين والفرسان.

والجياد المشاركة تمثل قطاعًا عريضًا من المرابط والملاك الطامحين على رأسهم جياد الشقب لنيل شرف الفوز بسيف سمو الامير، وهي المرشحة بقوة لحصد السيف الغالي، إضافة إلى بعض الجياد الاخرى التى تنافس بقوة للفوز باللقب الكبير خاصة وعلى مستوى الملاك الاهالى الذين يملكون الطموح للحصول على السيف هذا الموسم.

وكان اتحاد الفروسية والخماسي الحديث برئاسة حمد بن عبدالرحمن العطية، ولجنة قوة التحمل أنهوا إجراءات تنظيم السباق، ليخرج بالصورة الرائعة التي تعكس أهمية السباق السنوي الكبير الذى يقام سنويا وينتظره عشاق ومحبى سباقات قوة التحمل عاما بعد الاخر فى ظل الاهمية التى يحظى بها والرغبة من جانب لجنة قوة التحمل فى جعله السباق الافضل بالفعل على مدار الموسم.

مشاركة كبيرة

وعن هذا السباق يقول عامر الحميدي مدير لجنة قطر لقوة التحمل: الجميع مستعدون لبدء السباق على سيف سمو الأمير الذي يشهد مشاركة غير مسبوقة في السباق الرئيسي، حيث بلغ عدد المشاركين 66 فارسا، وهو عدد كبير ينافس على شرف الفوز بالسيف الغالي، نظرا لحرصهم على التواجد والمشاركة فى هذا الحدث الكبير.

وأضاف الحميدى: سباق سيف سمو الأمير يعد أهم وأقوى سباقات الموسم، لما يمثله من قيمة كبيرة لاسم غال على قلوب كل قطري، ودائما ما نحرص في لجنة قوة التحمل على أن نستعد للسباق الكبير قبل فترة ليخرج بالصورة التي نأملها جميعاً.

مساحة إعلانية