أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، القانون رقم 22 لسنة 2025 بشأن الأشخاص ذوي الإعاقة....
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
الدوحة - بوابة الشرق
المؤلف : الشيخ يوسف القرضاوي
الكتاب: أدب المسلم مع الله والناس والحياة
الحلقة الحادية والعشرون
أدب المسلم مع القرآن الكريم
لحَمَلة القرآن وحَفَظته آدابٌ ينبغي أن يراعوها، وعليهم واجبات يجب أن ينفِّذوها، حتى يكونوا من (أهل القرآن) حقًّا، الذين قال فيهم النبي صلى الله عليه وسلم: "إن لله أهلين من الناس". قيل: من هم يا رسول الله؟ قال: "أهل القرآن، هم أهل الله وخاصته".
آداب معلِّم القرآن ومتعلمه
تجريد النية لله وحده:
1 — وأول ما ينبغي لمن ينتسب إلى القرآن — عالمًا أو متعلِّمًا — أن يبتغي في توجُّهه رضوان الله تعالى،
وألَّا يقصد حامل القرآن به توصُّلًا إلى غرض من أغراض الدنيا، من مال، أو رياسة، أو وجاهة، أو ارتفاع على أقرانه، أو ثناء عند الناس، أو صرف وجوه الناس إليه، أو نحو ذلك.
ولا يشوب المقرئ إقراءه بطمع في رفق يحصل له من بعض من يقرأ عليه، سواء كان الرفق مالًا، أو خدمة، وإن قل، ولو كان على صورة الهدية او الجائزة التي لولا قراءته عليه لما أهداها إليه، قال تعالى: {مَنْ كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الْآخِرَةِ نَزِدْ لَهُ فِي حَرْثِهِ وَمَنْ كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ نَصِيبٍ} [الشورى:20]. وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من تعلَّم علمًا يبتغي به وجه الله تعالى، لا يتعلمه إلا ليُصيب به غرضًا من الدنيا؛ لم يجد عَرْفَ الجنةِ يومَ القيامة".
2 — وليحذر كل الحذر من قصده التكثُّر بكثرة المشتغلين عليه والمختلفين إليه، وليحذر من كراهته قراءة أصحابه على غيره ممن يُنتفع به، وهذه مصيبة يبتلى بها بعض المُعَلِّمين الجاهلين، وهي دلالة بينة من صاحبها على سوء نيته، وفساد طويته، بل هي حجة قاطعة على عدم إرادته بتعليمه وجه الله تعالى الكريم، فإنه لو أراد الله بتعليمه لما كره ذلك، بل قال لنفسه: أنا أردتُ الطاعة بتعليمه، وقد حصَلَت، وقد قصد بقراءته على غيري زيادةَ علم، فلا عتب عليه.
3 — ينبغي للمعلم أن يتخلق بالمحاسن التي ورد الشرع بها، والخصال الحميدة، والشِّيَم المَرْضِية، التي أرشده الله إليها؛ من الزهادة في الدنيا، والتقلل منها، وعدم المبالاة بها وبأهلها، والسخاء والجود، ومكارم الأخلاق.
وينبغي له أن يرفق بمن يقرأ عليه، وأن يرحب به، ويُحسن إليه، بحسب حاله، وينبغي أن يبذل لهم النصيحة، فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "الدين النصيحة؛ لله، ولكتابه، ولرسوله، ولأئمة المسلمين وعامتهم". ومن النصيحة لله تعالى ولكتابه إكرامُ قارئه وطالبه، وإرشاده إلى مصلحته، والرفق به، ومساعدته على طلبه بما أمكن، وتأليف قلب الطالب، وأن يكون سمحًا بتعليمه في رفق، متلطِّفًا به، ومحرِّضًا له على التعلُّم، وينبغي أن يذكره فضيلة ذلك ليكون سببًا في نشاطه وزيادة في رغبته، ويزهِّده في الدنيا، ويصرفه عن الركون إليها والاغترار بها.
وينبغي أن يُشفق على الطالب، ويعتني بمصالحه كاعتنائه بمصالح ولده ومصالح نفسه، ويُجرِي المتعلِّمَ مجرى ولدِه في الشفقة عليه، والصبر على جفائه، وسوء أدبه، ويعذره في قلة أدبه في بعض الأحيان، فإن الإنسان مُعَرَّض للنقائص؛ لا سيما إن كان صغيرَ السن، وينبغي أن يحب له ما يحب لنفسه من الخير، وأن يكره له ما يكره لنفسه من النقص مطلقًا.
ينبغي أن يؤدِّب المتعلِّمَ على التدريج بالآداب السَّنِيَّة، والشِّيَم المَرْضِيَّة، ورياضة نفسه بالدقائق الخفيَّة، ويعوِّدُه الصيانة في جميع أموره الباطنة والجَلِيَّة، ويحرضه بأقواله وأفعاله المتكررات على الإخلاص والصدق، وحسن النيات، ومراقبة الله تعالى في جميع اللحظات، ويعرفه أن لذلك تتفتح عليه أنوار المعارف، وينشرح صدره، وتتفجر من قلبه ينابيع الحكم واللطائف، ويبارك له في علمه وحاله، ويوفَّق في أفعاله وأقواله.
5 — تعاهد القرآن
من هذه الآداب: تعاهُد القرآن، حتى لا يتفلَّتَ من ذاكرته، وذلك بدوام تلاوته استظهارًا من الصدر، أو قراءة من المصحف، أو بالاستماع إليه من قارئ مجيد له، من طريق الإذاعة، أو المصاحف المرتلة لكبار القُرَّاء. ومن فضل الله تعالى أن وُجِد في عدد من البلاد الإسلامية إذاعة للقرآن الكريم، تُعنى بتلاوة القرآن وتجويده وتفسيره.
عن ابن عمر رضي الله عنهما: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إنما مثل صاحب القرآن كمثل صاحب الإبل المعقَّلة، إن عاهد عليها أمسكها، وإن أطلقها ذهبت". رواه الشيخان، وزاد مسلم في روايته: "وإذا قام صاحب القرآن، فقرأه بالليل والنهار ذَكَرَه، وإذا لم يقُم نسيه".
ومعنى (المعقَّلة): المربوطة بالعِقال، وهو الحبل يمسكها مخافة أن تتفلت، وجمعه: عُقُل.
عن عمر بن الخطاب قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من نام عن حزبه، أو عن شيء منه، فقرأه فيما بين صلاة الفجر، وصلاة الظهر، كتب له كأنما قرأه من الليل".
وعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "بئسما لأحدهم يقول: نسيتُ آية كَيْت وكَيْت، بل هو نُسِّيَ. استذكروا القرآن، فلهو أشد تفصِّيًا من صدور الرجال من النَّعَم بعُقُلها".
ومعنى قوله (نُسِّي): أن الله هو الذي نسَّاه، عقوبة له على شيء وقع منه.
وعن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "تعاهدوا القرآن، فوالذي نفس محمد بيده، لهو أشد تفلُّتًا من الإبل في عُقُلها". رواه الشيخان، ورواية البخاري: "أشد تفصِّيًا".
فينبغي لصاحب القرآن أن يجعل المصحف جليسَه في الوحدة وأنيسه في الوحشة، حتى لا يتفصَّى من ذاكرته. قال القاسم بن عبد الرحمن: قلتُ لبعض النُّسَّاك: ماهنا أحد تستأنس به؟ فمدَّ يده إلى المصحف، ووضعه على حجره، وقال: هذا أنيسي.
وقد تكلَّم السيوطي في حكم نسيان القرآن، فقال: نسيانه كبيرة. صرح به النووي في (الروضة) وغيرها، لحديث أبي داود: "عُرضَتْ عليَّ ذنوب أمتي، فلم أرَ ذنبًا أعظمَ من سورة من القرآن أو آية، أُوتيها رجل ثم نَسِيَها". وروي أيضًا حديث: "من قرأ القرآن ثم نسيه، لقي الله يوم القيامة أجذم". كذلك حديثا ابن مسعود وأبي موسى السابقان.
فأما حديث أبي داود الأول، فقد رواه الترمذي وقال: غريب (أي ضعيف).. وذاكرت به محمد بن إسماعيل — يعني البخاري — فلم يعرفه واستغربه. وأما الحديث الثاني فقد قال المنذري: في إسناده يزيد بن أبي زياد، ولا يحتج بحديث، وهو منقطع أيضا.
وإذا كانت الأحاديث التي استند عليها من قال بأن نسيان القرآن كبيرة قد ثبت ضعفها، فلم يبق إلا أن نسيانه في موضع الذم، لتركه تعاهد القرآن، ولكنه لا يفيد التحريم، ناهيك أن يكون كبيرة.
بل الذي يتجه أنه أمر مكروه كراهية شديدة، ولا يليق بالمسلم الذي يملك هذا الكنز النفيس أن يفرط فيه، حتى يضيع منه.
وإن الذي جعلني أقول هذا: هو خشيتي أن يتقاعس الناس عن حفظ القرآن، إذا كان معرَّضًا لأن ينساه فتكتب عليه كبيرة من الكبائر، مع أنه لو لم يحفظه أصلًا، لم يكن عليه أي شائبة من إثم.
6 — التخلق بأخلاق القرآن
وينبغي على صاحب القرآن أو حامله وحافظه: أن يتخلق بأخلاق القرآن، كما كان النبي صلى الله عليه وسلم. فقد سُئلت عائشة رضي الله عنها عن خلقه، فقالت — وما أبلغ ما قالت! —: إن خلق نبي الله صلى الله عليه وسلم كان القرآن.
فعلى صاحب القرآن: أن يكون مرآة يرى الناس فيها عقائد القرآن وقِيَمه وآدابه وأخلاقه، وأن يتلو القرآن فتصدِّقه آياتُه، ولا يتلوه فتلعنه آياته.
عن عبد الله بن عمرو أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "من قرأ القرآن فقد استدرج النبوة بين جنبيه، غير أنه لا يوحى إليه. لا ينبغي لصاحب القرآن أن يَحِدَّ مع مَن حَدَّ، ولا يجهل مع من جهل، وفي جوفه كلام الله".
وقال ابن مسعود رضي الله عنه: ينبغي لحامل القرآن أن يُعرف بلَيْلِه إذا الناس نائمون، وبنهاره إذا الناس مُفطِرون، وبحُزنه إذا الناس يفرحون، وببكائه إذا الناس يضحكون، وبصمته إذا الناس يخوضون، وبخشوعه إذا الناس يختالون. وينبغي لحامل القرآن أن يكون مستكينًا ليِّنًا، ولا ينبغي له أن يكون جافيًا، ولا مماريًا، ولا صياحًا ولا صخَّابًا ولا حديدًا (من الحِدَّة والغضب).
وكأن ابن مسعود رضي الله عنه يتحدث عن نفسه، فقد كان من أئمة حملة القرآن، وكان كما وصف حامل القرآن.
وقال ابن مسعود أيضًا منكِرًا على قوم: أنزل القرآن ليعملوا به، فاتخذوا دراسته عملًا! إن أحدهم ليقرأن القرآن من فاتحته إلى خاتمته ما يُسقط منه حرفًا، وقد أسقط العمل به!
وقال الزاهد العابد المعروف الفضيل بن عياض: ينبغي لحامل القرآن ألا يكون له إلى أحد حاجة، ولا إلى الخلفاء، فمن دونهم، فينبغي أن تكون حوائج الخلق إليه.
وقال بعض السلف: إن العبد ليفتتح سورة، فتصلي عليه الملائكة حتى يفرغ منها. وإن العبد ليفتتح سورة فتلعنه الملائكة حتى يفرغ منها. فقيل له: وكيف ذلك؟ فقال: إذا أحلَّ حلالها، وحرَّم حرامها، صلَّتْ عليه، وإلا لعنته.
وقال بعض العلماء: إن العبد ليتلو القرآن فيلعن نفسه، وهو لا يعلم، يقول: {أَلَا لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ} [هود:18]، وهو ظالم نفسه! ألا لعنة الله على الكاذبين، وهو منهم!
وقال الحسن: إنكم اتخذتم قراءة القرآن مراحل، وجعلتم الليل جَمَلًا، فأنتم تركبونه، وتقطعون به مراحل، وإنَّ من كان قبلكم رأوه رسائل من ربهم، فكانوا يتدبرونها بالليل، وينفذونها بالنهار!
وقال ميسرة: الغريب هو القرآن في جوف الفاجر!
وإنما كان غريبًا؛ لأنه في واد، وأخلاق حامله وأعماله في واد آخر!
وقال أبو سليمان الداراني: الزبانية أسرع إلى حملة القرآن، الذين يعصون الله عز وجل؛ منهم إلى عبدة الأوثان، حين عصوا الله سبحانه بعد القرآن!
وقال بعض العلماء: إذا قرأ ابن آدم القرآن ثم خلَّط (أي أساء في عمله) ثم عاد فقرأ، قيل له: ما لك ولكلامي وأنت معرِضٌ عني؟!
وقال ابن الرماح: ندمتُ على استظهاري القرآن؛ لأنه بلغني أن أصحاب القرآن يُسألون عمَّا يسأل عنه الأنبياء يوم القيامة!.
ولا غرو أن كان قُرَّاء القرآن من الصحابة أول الناس في صفوف الصلاة في المسجد، وأول الناس في صفوف الجهاد في الميدان، وأول الناس فعلًا للخير في المجتمع.
في بعض معارك الفتح الإسلامي كان المنادي ينادي: يا أصحاب سورة البقرة، بطل السِّحْر اليوم! كما في معركة اليمامة الشهيرة والحاسمة في حروب الردة، وقتال مسيلمة الكذاب وجماعته.
وقال حذيفة في ذلك اليوم المشهود: يا أهل القرآن، زيِّنوا القرآن بالفعال.
وقال سالم مولى أبي حذيفة يوم اليمامة — وقد قال له المهاجرون، وهو حامل لوائهم: إنا نخاف أن نؤتى من قبلك —: بئس حامل القرآن أنا إن أتيتم من قبلي!
وفي معركة اليمامة — في حروب الردة — مع مسيلمة الكذاب، قُتِل عدد كبير من القرَّاء؛ لأنهم كانوا في المقدمة دومًا، حتى قيل: إنهم نحو سبعمائة. وهذا ما دعا إلى جمع القرآن وتدوينه خشية ذهاب القُرَّاء في معارك الجهاد.
وكانت طريقة حفظهم للقرآن تُعينهم على العمل به، فلم يكن همهم مجرد حفظ الألفاظ، بل فهم المعاني والالتزام بها أمرًا ونهيًا.
ذكر الإمام أبو عمرو الداني في كتابه (البيان) بإسناده عن عثمان وابن مسعود وأبيٍّ رضي الله عنهم: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يُقرئهم العشر (آي من الآيات) فلا يجاوزونها إلى عشر أخرى، حتى يتعلموا ما فيها من العمل. قالوا: فيعلمنا القرآن والعمل جميعًا.
وروى عبد الرزاق في مصنَّفه عن أبي عبد الرحمن السُّلَمي قال: كنَّا إذا تعلَّمنا عشر آيات من القرآن لم نتعلَّم العشر التي بعدها، حتى نعرف حلالها وحرامها، وأمرها ونهيها.
وفي موطأ مالك: أنه بلغه أن عبد الله عمر مكث على سورة البقرة ثماني سنين يتعلَّمها.
وما ذلك إلا لأنه يتعلمها ليعمل بما حوته من أحكام، فيأتمر بأوامرها، وينتهي عن نواهيها، ويقف عند حدود الله فيها.
ولهذا قال ابن مسعود: إنا يصعب علينا حفظ القرآن، ويسهل علينا العمل به، وإن مَن بعدنا يسهل عليهم حفظ ألفاظ القرآن، ويصعُب عليهم العمل به.
وعن ابن عمر قال: كان الفاضل من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم في صدر هذه الأمة، لا يحفظ من القرآن إلا السورة ونحوها، ورزقوا العمل بالقرآن، وإن آخـــر هذه الأمة يقرؤون القرآن، منهم الصبي والأعمى، ولا يرزقون العمل به!
يحل عيد الفطر هذا العام بلا اي مظاهر استعداد للاحتفال بقدومه ولسان الحال يقول " عيد بأي حال... اقرأ المزيد
870
| 27 يوليو 2014
ساهمت مواقع التواصل الاجتماعي من الفيسبوك والأنستجرام والواتساب والرسائل النصية والبلاك بيري في تسويق إنتاج قطريات احترفنّ الأشغال... اقرأ المزيد
2830
| 27 يوليو 2014
يلتزم الصائمون خلال ايام شهر رمضان بنظام غذائي يختلف في التوقيت والنوعية عنه في الايام الاخرى. وقد يؤدي... اقرأ المزيد
4572
| 27 يوليو 2014
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، القانون رقم 22 لسنة 2025 بشأن الأشخاص ذوي الإعاقة....
9130
| 05 أكتوبر 2025
أعلنت السفارة الهندية في قطر عن ولادة طفلة هندية في مطار حمد الدولي، أثناء توقف والدتها ترانزيت في الدوحة. وقالت السفارة في منشور...
6894
| 04 أكتوبر 2025
أصدرت وزارة التربية والتعليم، تعميماً لموظفي الوزارة والمدارس، بخصوص اعتماد الإجازات المرضية. ووفق القانون، أوضحت إدارة الموارد البشرية بالوزارة أنه يجب على الموظف...
4580
| 06 أكتوبر 2025
قال عبد الله المري، وزير الاقتصاد والسياحة ورئيس مجلس الإمارات للسياحة، إن التأشيرة السياحية الخليجية الموحدة تمثل خطوة استراتيجية نحو تعزيز التكامل السياحي...
4118
| 06 أكتوبر 2025
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
زادت الأرباح الصافية لمجموعة بنك قطر الوطني (QNB) بنسبة 1 في المئة خلال الأشهر التسعة الأولى من العام الجاري، لتبلغ 12.829 مليار ريال،...
26
| 07 أكتوبر 2025
أغلق مؤشر بورصة قطر تداولاته، اليوم، مرتفعا بواقع 22.98 نقطة، أي ما يعادل 0.21 في المئة، ليصل إلى مستوى 10911.53 نقطة. وتم خلال...
24
| 07 أكتوبر 2025
فازت مشيرب العقارية، الشركة الرائدة في مجال التطوير العقاري المستدام في دولة قطر، بالجائزة الذهبية الصادرة عن الجمعية الملكية البريطانية للوقاية من الحوادث...
2
| 07 أكتوبر 2025
زادت الاحتياطيات الدولية والسيولة بالعملات الأجنبية لدى مصرف قطر المركزي في شهر سبتمبر الماضي بنسبة 3.08 بالمئة على أساس سنوي، لتصل إلى 261.050...
98
| 07 أكتوبر 2025
مساحة إعلانية
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت شركة صناعة السيارات الكهربائية الأمريكية تسلا، عن بدء بيع شاحنتها الكهربائية الخفيفة سايبر تراك، في الشرق الأوسط، مشيرة إلى أنها متاحة للحجز...
4040
| 05 أكتوبر 2025
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، القرار الأميري رقم 31 لسنة 2025 بإنشاء الوكالة القطرية...
3292
| 05 أكتوبر 2025
أعلنت وزارة البلدية عن توفير شتلات مجانية للمواطنين بهدف الوقاية الطبيعية والآمنة من الحشرات، وتجميل المنازل والحدائق، ودعم توسيع المساحات الخضراء، وتعزيز الصحة...
3118
| 06 أكتوبر 2025