يحذر خبراء الاقتصاد من مرحلة صعبة قد يشهدها العالم خلال الفترة المقبلة، مع تصاعد توقعات الركود في عدد من الأسواق. وبينما يبحث كثيرون...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
حذّرت منظمة الطفولة التابعة للأمم المتحدة "يونيسف"، اليوم الثلاثاء، من تزايد تفشي وباء الكوليرا بـ"شكل مخيف" في اليمن. وقالت المنظمة في بيان نشرته اليوم ،على موقع تويتر، إن "وباء الكوليرا والأمراض الناتجة عن غياب المياه الصالحة للشرب وخدمات الصرف الصحي والنظافة، يتزايد بشكل مخيف في اليمن". وأشار البيان إلى أن كل 10 دقائق يموت طفل في اليمن، بسبب سوء التغذية، والإسهال والتهابات الجهاز التنفسي. ولفتت المنظمة أنها استطاعت معالجة أكثر من 237 ألف طفل، يعانون من سوء التغذية الحاد، وحصل أكثر من مليون طفل على الرعاية الصحية الأولية، "إلا أن الاحتياجات لا تزال هائلة". وأدت الحرب الدائرة في اليمن منذ مارس 2015 بين مسلحي "الحوثي" والقوات الموالية للرئيس السابق على عبد الله صالح من جهة، والقوات الموالية للحكومة اليمنية من جهة أخرى، إلى إلحاق ضرر بالغ بالقطاع الصحي في البلاد، تزامنا مع انتشار أمراض سوء التغذية والأوبئة ومنها الكوليرا. ونهاية العام المنصرم، أطلق ممثل منظمة الصحة العالمية في اليمن أحمد شادول، تحذيرا من أن القطاع الصحي في اليمن في حالة تدهور مخيف ووصفه بـ"المريض"، لافتا إلى هذا القطاع يواجه خطر الانهيار حال استمرت الحرب وتوقف الدعم الدولي؛ ما يعرض حياة الملايين من اليمنيين للخطر.
461
| 04 أبريل 2017
استنكرت المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة "إيسيسكو"، قيام منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسيف"، بتمويل المتمردين الحوثيين بألف طن من الورق لطباعة مناهج دراسية جديدة، طرأ عليها تعديلات تحمل توجهات الجماعة الطائفية، وتوزيعها في مختلف المحافظات اليمنية التي تسيطر عليها ميليشياتها. وأشارت الإيسيسكو، في بيان أصدرته من مقرها في الرباط، إلى أن هذه المناهج تخص 3 مستويات دراسية من المرحلة الأساسية وهي الرابع والخامس والسادس. وقالت "إن هذا العمل مخالف لموقف الأمم المتحدة التي تعترف بالحكومة الشرعية اليمنية ويعترف بها المجتمع الدولي، ويعد تشجيعا لميليشيا متمردة لا قانونية لأفعالها بأي شكل من الأشكال". ودعت الإيسيسكو، الدول الأعضاء" للتنديد بهذا العمل غير الأخلاقي وغير القانوني، ومطالبة اليونيسيف باحترام الدولة الشرعية في اليمن وعدم تجاوزها".
744
| 02 أبريل 2017
في عينيها وطن لا تعرفه إلا عبر نشرات الأخبار وأحاديث الكبار، وملامح وجهها تحمل طفولة هاربة تبحث عن ذاك الوطن. في شَعرها كتب الهواء الناشف قسوة اللجوء، وعلى شفتيها بدت ابتسامة تتحدى الحروب، فيما برز اللون الأحمر على أصابع يديها الصغيرة ينم عن برودةٍ، وعلى أصابع قدميها علِق وحل المخيم. أما هو فلم يمنعه التشرّد من أن يمارس طفولته بطريقةٍ أخرى. ومع غياب الألعاب، اتخذ من حصى المخيم كُرات صلبة راح يلاعبها بين يديه بطريقةٍ احترافية لم تختلف كثيراً عن طُرق زملائه الذي راح أحدهم يتسلّق التلة الرملية ويلقي بنفسه من أعلاها وكأنها "زحليطة الملاهي" وذهب آخر يصنع بيتاً ترابياً "يشبه بيته في سوريا" على حدّ قوله. أطفال سوريا في مخيمات لبنان إلى سهل البقاع شرق لبنان الذي يضم أكبر عدد من اللاجئين السوريين في لبنان، حيث يفوق عددهم عدد السكان اللبنانيين في بعض القرى، توجّهت وكالة أنباء "الأناضول"، باحثةً في "عيد الطفل العالمي" عن أمنيات أطفالٍ لا تشبه لا من قريب ولا من بعيد أمنيات من هم في أعمارهم. ورغم أن الأمنية الطبيعية لطفلٍ في العاشرة، هي دمية من نوعٍ معين أو جهاز ألعابٍ إلكترونية أو ما شابه من أدوات اللهو التي تتوافق مع سقف تفكيره، إلا أن ما سمعناه لدى زيارتنا لعدد من مخيمات اللجوء تجاوز حدود التفكير الطبيعي لدى الأطفال، ليصب في خانة الرجوع إلى وطنٍ بالكاد يتذكرون ملامحه.وكأنّ أحلامهم هرِمت وهم في عمر الطفولة، فتوحدت آمالهم، ولسان حالهم: "بتمنى إرجع عَ سوريا"، ولكن كان لكلٍ منهم أسبابه الموجبة ومعاييره المختلفة. أطفال سوريا في مخيمات لبنان حرب بشعة يُجيب يوسف ابن السنوات التسعة عن سؤالنا (لماذا أنت هنا؟) كرجلٍ أكل الدهر وشرب على أحلامه، قائلاً "أنا في المخيم لأن في بلدي حرب بشعة، الناس يموتون، البيوت تتهدّم والقصف مستمر". وأمنيته الوحيدة هي انتهاء الحرب والعودة إلى بلدته "حمص - القصير"، أمّا لماذا؟ فلأنه يظن بأن أصدقاءه الذين كان يلعب معهم يوماً ما قبل 6 سنوات ونيّف لا زالوا "هناك" في انتظاره. ولا تختلف أحلام ضحى (11 سنة) كثيراً عن أحلام يوسف - وإن كانت الأسباب الموجبة لديها تتمايز عن أسباب يوسف - فتتمنى أن تعود إلى سوريا، أولا "لأنها بلدي" وثانياً "لأن في سوريا كهرباء ومياه، وهنا (في المخيم) لا كهرباء ولا مياه وإن وُجدت فتكون مياه ملوثة". أطفال سوريا في مخيمات لبنان أما نور (10 سنة) فلها في الرقة شمال سوريا أقارب "أخت كبرى، وخالات وعمّات" وجُلّ ما تتمناه أن يحميهم الله من شرور الحرب وتعاود العيش معهم في قريتها التي تحب. وعن أخبار سوريا التي تشير إليها نور بلهجتها الأم "غَادْ" ("هناك" كناية عن البعد) تقول: "(غَادْ) في حرب ودمار، وعندما أشاهد الأخبار تأتي والدتي وتنقل المحطة وتضع أفلام كرتون"، لماذا؟ "لأنها لا تريدني أن أرى بلدي وهو يتدمرّ". وفي لبنان، الذي يستضيف أكبر عدد من اللاجئين عالمياً مقارنة بعدد سكان البلد، إذ يبلغ نسبتهم واحد إلى أربعة، تتضافر الجهود بين الوزارات والجمعيات المعنية بحقوق الطفل، لتهيئة بيئة أفضل لما يقارب "نصف مليون" طفل سوري لاجئ في لبنان، حسب إحصاءات منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسيف". أطفال سوريا في مخيمات لبنان نصف مليون طفل سوري "في لبنان حوالي نصف مليون طفل سوري، أغلبهم في مناطق البقاع وشمال لبنان، ومنهم حوالي 300 ألف طفل في عمر المدارس"، كما يؤكد المتحدث باسم "يونيسيف" في لبنان سلام الجنابي. ومن هؤلاء الـ 300 ألف طفل، استطاعت يونيسيف العام الماضي بالتعاون مع وزارة التربية في لبنان، إدخال 200 ألف إلى شكل من أشكال التعليم (بين مدرسة رسمية، وبرامج تعليم غير رسمية، وتعليم مهني)، ولكن لا يزال هناك 100 ألف طفل خارج المدرسة، وهم "مصدر قلق" على حدّ تعبير جنابي، كونهم معرضين لعمالة الأطفال، وللتشرّد ولشتى أشكال الاستغلال. أطفال سوريا في مخيمات لبنان وعن كيفية تصدى "يونيسيف" لذلك الواقع الإنساني في ظل استمرار الصراع في سوريا للسنة السابعة على التوالي، وطبيعة البرامج التي تعمل أو ستعمل عليها لاحقاً، قال جنابي، "تُعتبر أكبر وأشمل برامج يونيسيف فيما يتعلق بالأطفال السوريين، هي ما لها علاقة بالتعليم". وأضاف "تقريباً، نصف ما تعمل عليه (المنظمة الأممية) وتدعو إليه هذا العام، هو دعم برامج التعليم، كما أن هناك تركيز على برامج حماية الطفل التي تتضمن الفعاليات الاجتماعية النفسية التي توفر بيئة حامية للطفل، إضافةً إلى البرامج المتخصصة للتعامل مع الأطفال الذين كانوا منخرطين مع النزاع أو لديهم مشاكل نفسية أو اجتماعية عميقة". أطفال سوريا في مخيمات لبنان الرعاية الصحية وتابع "ثم أن هناك برنامج الرعاية الصحية بالتعاون مع وزارتي التربية والصحة العامة، وهو برنامج يشمل جميع الأطفال في لبنان وليس فقط اللاجئين، من عمر صفر إلى خمس سنوات، لتوفير اللقاحات مجانا لهم". وتضاعف "يونيسيف" خلال السنوات الأربعة المقبلة تركيزها على توفير الخدمات للأطفال بشكل عام، بغض النظر عن اللجوء، لأن طول الأزمة السورية ودخولها عامها السابع، أثّر على الوضع الاقتصادي والاجتماعي للبلد المضيف (لبنان) وبالتالي بعض الأسر اللبنانية وصلت وتصل إلى نقطة من الاحتياجات الشديدة التي تشابه احتياجات الطفل اللاجئ. وعن أبرز التحديات المتمثلة بعدد اللاجئين السوريين وانتشارهم في لبنان، يقول الجنابي "نعلم بحوالي 3500 تجمع موجود فيها لاجئين سوريين، ما يجعل الوصول لكل هذه التجمعات أمراً صعب جداً"، بحسب المسؤول. أطفال سوريا في مخيمات لبنان احتياجات اللاجئين من جهتها، تحاول وزارة الشؤون الاجتماعية اللبنانية، بالتعاون مع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، ويونيسيف، والمنظمات الدولية، تلبية احتياجات اللاجئين، والأطفال على وجه الخصوص. وبهذا الخصوص، أوضحت عبير جراح، العاملة الاجتماعية في برنامج "الاستجابة للحالة السورية" لدى الوزارة اللبنانية، أن الأخيرة تحاول قدر المستطاع وحسب إمكاناتها، عبر برنامجها الذي يتضمن جولات دورية على المخيمات، لتأمين حاجات اللاجئين والوقوف عند شكواهم وإيصالها للجمعيات المعنية. أطفال سوريا في مخيمات لبنان وفي عام 2016، بلغ عدد اللاجئين السوريين في لبنان مليون لاجئ، حسب تقرير حدّثته منظمة العفو الدولية (أمنستي) نهاية ديسمبر الماضي، ووفق وزير الدولة اللبناني لشؤون النازحين، معين المرعبي، في مقابلة مع الأناضول في فبراير الماضي، فإن عدد اللاجئين السوريين المسجلين في لبنان أقل من مليون لاجئ. ويعيش هؤلاء اللاجؤون في دولة يقدّر عدد سكانها بحوالي 4.5 مليون نسمة، بحسب تقديرات غير رسمية.
2737
| 22 مارس 2017
قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسيف"، إن الانتهاكات الجسيمة ضد الأطفال في سوريا بلغت في 2016 أعلى مستوى لها على الإطلاق بسبب تأثير الحرب المتواصلة على الأطفال، منذ 6 سنوات. وأوضحت "اليونيسيف" في تقرير لها أن حالات قتل وتشويه وتجنيد الأطفال، ارتفعت بشكل حاد العام الماضي، مع تصعيد حاد في أعمال العنف في أنحاء البلاد. وأحصت اليونيسيف، مقتل 652 طفلاً على الأقل خلال 2016، مسجلة زيادة بنسبة 20% عن 2015، مما يجعل سنة 2016، أسوأ عام على الأطفال في سوريا منذ بدء التحقق رسمياً من الضحايا من الأطفال سنة 2014. وأشارت إلى أن 255 طفلاً قتلوا في المدارس أو بالقرب منها. كما أثبت التقرير أن أكثر من 850 طفلاً تم تجنيدهم للقتال في الصراع، أي أكثر من ضعف عددهم في 2015. وقال المدير الإقليمي لليونيسف لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا جيرت كابيليري، إن "معاناة الأطفال في سوريا لم يسبق لها مثيل، حيث يتعرض الملايين من الأطفال لهجمات بشكل يومي، ما قلب حياتهم رأساً على عقب، إضافة إلى العواقب المروعة على صحتهم ورفاههم والمستقبل". وكشف تقرير اليونيسيف، مليونين و800 ألف طفل يعيشون في المناطق التي يصعب الوصول إليها، من ضمنهم 280 ألفاً من الأطفال يعيشون تحت الحصار، وانقطاع المساعدات الإنسانية عنهم بشكل كامل. ولفت التقرير إلى أنه بعد 6 سنوات من الحرب، يعتمد ما يقرب عن 6 ملايين طفل على المساعدات الإنسانية، مع تضاعف عدد المشردين منهم 12 مرة منذ 2012. فيما تم تهجير الملايين من الأطفال، لأكثر من سبع مرات. والآن يعيش أكثر من مليونين و300 ألف طفل كلاجئين في تركيا ولبنان والأردن ومصر والعراق. كما أشار التقرير، إلى أنه غالباً ما يدفع الأطفال إلى الزواج المبكر وإلى العمالة، حيث يضطر أطفال أكثر من ثلثي الأسر السورية للعمل من أجل إعالة أسرهم. وناشدت اليونيسف، نيابة عن أطفال سوريا، جميع أطراف النزاع وأولئك الذين لديهم نفوذ عليها والمجتمع الدولي الذي يهتم بالأطفال للتوصل إلى حل سياسي فوري لإنهاء الصراع في سوريا، ووضع حد لجميع الانتهاكات الجسيمة ضد الأطفال بما في ذلك القتل والتشويه والتجنيد، والهجمات على المدارس والمستشفيات، ورفع الحصار بشكل غير مشروط ومستمر لجميع الأطفال المحتاجين أينما كانوا في سوريا. كما طالبت الحكومات والمجتمعات المضيفة للاجئين بتوفير الدعم المستدام للأطفال المعرضين للخطر، بغض النظر عن وضعهم، واستمرار الدعم المالي لمساعدة اليونيسف المنقذة للحياة إلى الأطفال السوريين.
494
| 13 مارس 2017
دعت ألمانيا، اليوم الأربعاء، إلى إنهاء النزاعات في جنوب السودان في ظل كارثة المجاعة التي تهددها. وقال وزير التنمية الاتحادي الألماني جيرد مولر، في تصريحات لصحيفة "راينيشه بوست" الألمانية اليوم، "يتضور السكان جوعا في جنوب السودان، ويشاهد الحكام ذلك فحسب دون تدخل". وشدد الوزير الألماني على ضرورة أن يتحمل أطراف النزاع المسؤولية ويعملون على إرساء السلام. وذكر أن بلاده تدعم المواطنين في جنوب السودان بالسلع الغذائية ومياه الشرب وتمول أيضا تحسين الإنتاج الزراعي. يذكر أن 3 وكالات أممية أعلنت أول أمس الإثنين، أن هناك مجاعة في أجزاء من جنوب السودان، موضحة أن أكثر من 100 ألف شخص يواجهون خطر الجوع هناك. وأشارت منظمة الأغذية والزراعة "فاو" ،ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسيف"، وبرنامج الغذاء العالمي إلى أن "المجاعة تؤثر حاليا على أجزاء من ولاية الوحدة في شمال وسط البلاد، ويعني الإعلان الرسمي عن المجاعة أن هناك أشخاصا بدأوا يموتون بالفعل بسبب الجوع".
628
| 22 فبراير 2017
تمكن مهندسون أوغنديون، من ابتكار سترة ذكية يمكنها تشخيص مرض الالتهاب الرئوي أسرع من الأطباء، لتزيد الآمال بمعالجة المرض الذي بات يفتك بعدد أكبر من الأطفال أكثر من أي وقت مضى. وأطلق على السترة الذكية اسم "ماما أوب" أو "أمل الأم"، وتحتوي على مجسات إلكترونية تفحص الصوت الخارج من الرئتين ودرجة الحرارة ومعدل التنفس. ويمكن للسترة أن تشخص مرض الالتهاب الرئوي بدقة وسرعة تفوق 3 مرات مثيلها لدى التشخيص البشري، بحسب دراسة أجراها الفريق الذي ابتكر السترة. وبحسب إحصاء لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة والأمومة "يونيسيف"، فإن الالتهاب الرئوي الحاد سبب في موت 24 ألف طفل سنويا تحت سن 5 أعوام، كثير منهم تعرضوا للتشخيص الخاطئ كمصابين بالملاريا.
281
| 22 يناير 2017
حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسيف"، من أن حوالي نصف مليون طفل نيجيري سيواجهون المجاعة في شمال شرقي نيجيريا، العام المقبل، مشيرة أن 80 ألفا منهم معرضون للموت في حال لم يتلقوا العلاج اللازم في ظل الأزمة الإنسانية التي تشهدها نيجيريا بسبب حربها مع جماعة "بوكو حرام". وبهذا الصدد قال المدير التنفيذي ليونيسيف، آنثوني ليك: "ما هو الآن أزمة يمكن أن يتحول إلى كارثة، فيما بعد". وأضاف ليك: "أن 400 ألف من الأطفال المعرضين لخطر المجاعة لا يمثلون سوى جزءًا بسيطًا من المعاناة التي يعيشها نحو 2.6 مليون لاجئ في البلد الذي يخوض نزاعات منذ 7 سنين، راح ضحيتها أكثر من 20 ألف شخص". وتابع "في حال لم يتلق أولئك الأطفال المعالجة اللازمة، فسيموت شخص من كل 5 منهم". وأشار "ليك" إلى أنهم لا يستطيعون إيصال أي نوع من المساعدات الإنسانية إلى أجزاء واسعة من إقليم بورنو (شمال شرق)، معربًا عن قلقه حيال الأطفال العالقين في تلك المناطق". وفي يوليو الماضي، تعرضت قافلة إنسانية تابعة للأمم المتحدة لهجوم نفّذته جماعة "بوكو حرام"، في شمال شرقي نيجيريا، أسفر عن سقوط عدد من الجرحى، حسب اليونيسيف.
592
| 14 ديسمبر 2016
أكد صندوق الأمم المتحدة للطفولة "يونيسيف"، أن غارات تعرضت لها أمس الأربعاء، مدرسة في إدلب شمال غربي سوريا، أدت إلى مقتل 22 طفلا و6 مدرسين. وأفاد بيان صادر عن الصندوق مساء الأربعاء بتوقيت نيويورك، أن الغارات، التي استهدفت مدرسة ببلدة حاس بريف إدلب الجنوب، تعتبر الأسوأ الذي تتعرض له مدرسة منذ بدء الحرب في سوريا قبل حوالي 5 سنوات. وتساءل البيان عن الوقت الذي سيوقف فيه المجتمع الدولي هذه "الوحشية"، وأكد أنه في حال كان الهجوم مقصودا فإنه يعد جريمة حرب. ويعتقد أن من نفذ الغارات هو نظام الأسد أو روسيا، وردا على الاتهامات بأن طائرات روسية هي من نفذت القصف، قال مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة، فيتالي تشوركي في تصريحات للصحفيين "هذا خبر مروع، آمل أنه لا علاقة لنا بالأمر. يمكنني بسهولة أن أنفي علاقتنا بالأمر، إلا أن علينا أن نسمع لما ستقوله وزارة الدفاع".
389
| 27 أكتوبر 2016
حذرت الأمم المتحدة والصليب الأحمر ومنظمات من موجة نزوح كبيرة، ودعت إلى إبعاد الفصائل الشيعية من معركة تحرير الموصل، كما أبدت مخاوف من استخدام التنظيم مواطني المدينة دروعا بشرية، وفي غضون ذلك، اقتحم الجيش العراقي اليوم قضاء الحمدانية الذي يبعد 15 كيلومترا جنوب شرق الموصل في اليوم الثاني لانطلاق العملية العسكرية لاستعادة المدينة من "داعش". وحررت القوات العراقية سبعة قرى في المحور الجنوبي الشرقي بالإضافة إلى ناحية الشورة. وقال مصدر في قيادة العمليات المشتركة لـ"الشرق"، إن "القوات الأمنية حققت تقدما جيدا في اليوم الثاني من العملية العسكرية واستطاعت من تحرير قرى الشروق وإبراهيم الخليل والعدلة وعباس رجب وكان حرامي والكيبيبة والمخلط في الجنوب الشرقي لمدينة الموصل". وقالت قيادة العمليات المشتركة إنها سيطرت على نحو 20 قرية على مشارف المدينة في الساعات الأربع والعشرين الأولى من عملية لاستعادة آخر معقل كبير لتنظيم "داعش" في العراق. واقتربت القوات الحكومية والكردية من المدينة بينما تصاعد الدخان الأسود فوق موقع لتنظيم الدولة الإسلامية نتيجة حرائق أشعلت على ما يبدو لعرقلة التوغل وحتى يكون تنفيذ ضربات جوية أكثر صعوبة. وانفجرت سيارة ملغومة خلال القتال لكن لم يتضح ما إذا كان قد تم تفجيرها أم انفجرت بسبب إطلاق نار. وفي السياق، أعلن البنتاجون أن اليوم الأول "الاثنين" من عملية استعادة مدينة الموصل من تنظيم الدولة الإسلامية الجهادي سار كما هو متوقع، محذرا في الوقت نفسه من أن هذا الهجوم "صعب ويمكن أن يستغرق وقتا" وتتأهب قوات شيعية غير نظامية للمشاركة في اجتياح مدينة الحويجة، حيث يهدف قرار توجيه قوات الحشد الشعبي بعيدا عن الموصل إلى تخفيف العداء الطائفي خلال القتال وسبق أن تعرض سكان الحويجة لعنف القوات الأمنية بقيادة الشيعة. ومن جهة أخرى، نشرت وكالة أعماق الإخبارية المعبرة عن تنظيم "داعش" مقطعا مصورا يتحدث فيه بعض سكان مدينة الموصل عن حياتهم وعن أنها تسير بشكل طبيعي في ظل أنباء تتردد عن إحكام القوات الحكومية العراقية سيطرتها على المدينة أحد أهم معاقل التنظيم. وفي ردود الأفعال، حذرت مسؤولة رفيعة في منظمة الأمم المتحدة من بدء نزوح أعداد كبيرة من السكان خلال أقل من أسبوع وقالت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين إنها أقامت خمسة مخيمات تستوعب 45 ألف شخص وتعتزم إنشاء ستة أخرى في الأسابيع القادمة تستوعب 120 ألفا لكن هذا لن يكون كافيا لمواجهة الأعداد التي يتوقع نزوحها. ومن جهتها، دعت منظمة العفو الدولية السلطات العراقية إلى أن تظل الفصائل الشيعية المسلحة خارج الموصل ذات الأغلبية السنية فيما قالت المنظمة الدولية للهجرة إن تنظيم "داعش" قد يستخدم عشرات الآلاف من المدنيين في مدينة الموصل العراقية كدروع بشرية للدفاع عن معقله. وأعلنت منسقة الشؤون الإنسانية لدى الأمم المتحدة ليز غراندي أن "السيناريو المتوقع هو أن تكون هناك موجة نزوح 200 ألف شخص خلال "الأسابيع الأولى" وهو رقم قد يرتفع بشكل ملحوظ مع استمرار العملية. كما حذر المفوض الأوروبي للأمن جوليان كينغ من تدفق جهاديين من تنظيم "داعش" إلى أوروبا في حال سقوط الموصل.من جهتها، دعت منظمة الأمم المتحدة للطفولة /يونيسف/ إلى حماية الأطفال وحذرت من تعرض أكثر من نصف مليون طفل وأسرهم لمخاطر جمة خلال الأسابيع المقبلة من جهته، دعت اللجنة الدولية للصليب الأحمر كل الأطراف المتحاربة في مدينة الموصل العراقية إلى تفادي المدنيين والسماح بإجلاء الجرحى. وفي لندن، عبر وزير الخارجية السعودية عادل الجبير عن خشيته من أن ترتكب ميليشيات شيعية عراقية "مجازر" في الموصل فيما حذر وزير الدفاع الفرنسي جان-ايف لودريان من أن معركة استعادة الموصل يمكن أن تستمر "عدة أسابيع أو حتى أشهر". وفي لندن، أعلن وزير الدفاع البريطاني مايكل فالن أن تنظيم الدولة الإسلامية "يهزم" في العراق مؤكدًا أن استعادة ثاني مدن العراق من تنظيم الدولة الإسلامية سيستغرق وقتا.وفي باريس،قال وزير الخارجية الفرنسي جان مارك إيرو اليوم إن بلاده ستستضيف مع العراق قمة وزارية في 20 أكتوبر لمناقشة سبل إحلال الاستقرار في الموصل ومحيطها بمجرد هزيمة تنظيم الدولة الإسلامية هناك. وأضاف في حديثه للصحفيين الدبلوماسيين في فرنسا أن الفوز في معركة الموصل ربما يستغرق وقتا. وقال إيرو، أنه "ينبغي استشراف والاستعداد لليوم التالي، من أجل تحقيق الاستقرار في الموصل عقب المعركة العسكرية". وأضاف أن إيران غير مدعوّة إلى هذا الاجتماع الدولي، رغم أنها طرف فاعل للغاية في الصراع العراقي". وفي ذات الصدد، شدّد إيرولت على "مسؤولية" التحالف الدولي لمحاربة "داعش"، المنخرط حاليا في هجوم الموصل بالعراق، في التحضير أيضا لاستعادة مدينة الرقّة "عاصمة" المتشدّدين في سوريا، على حدّ قوله.
338
| 18 أكتوبر 2016
أكدت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسيف" أن نحو 50 مليون طفل في مختلف أنحاء العالم هجروا من منازلهم وبلدانهم نتيجة "الحروب والعنف والاضطهاد والفقر". وقال تقرير صادر عن المنظمة الأممية، اليوم الأربعاء: "هؤلاء الأطفال اقتلعوا من جذورهم، بعدما أجبروا على ترك منازلهم أو بلدانهم جراء الحروب والعنف"، وبين أن 31 مليون طفل (من أصل ما يقارب الـ 50 مليون) انتهى بهم المطاف نهاية العام الماضي كلاجئين، في حين نزح 17 مليون آخرين إلى مناطق أخرى داخل بلدانهم. وأحصت المنظمة الأممية، نزوح 28 مليون طفل من منازلهم بسبب العنف والصراع داخل الحدود وعبرها، مشددة على أنهم بحاجة ماسة إلى المساعدات الإنسانية والوصول إلى الخدمات الأساسية. ووفقًا لتقديرات الـ "يونيسيف" فإن حوالي 20 مليون آخرون من الأطفال تركوا منازلهم لأسباب مختلفة، بينها الفقر المدقع أو عنف العصابات.
480
| 07 سبتمبر 2016
كشفت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسيف"، اليوم الخميس، إن عدد السوريين الذين لن يتمكنوا من الذهاب إلى مدارسهم هذا العام يقترب من 2.7 ملايين طفل. وفي تقرير أصدرته بمناسبة عودة ملايين الأطفال حول العالم إلى مدارسهم هذا الشهر، أوضحت المنظمة الأممية، أن "سوريا تعد موطنا لـ2.1 مليون طفل في سن الدراسة (5 - 17 عاما) لن يتمكنوا من الذهاب إلى مدارسهم هذا العام، إضافة إلى وجود 600 ألف آخرين من أطفال سوريا يعيشون كلاجئين في المناطق المجاورة، ولن يمكنوا من اللحاق بمقاعد الدراسة أيضاً".
314
| 01 سبتمبر 2016
كشف المدير التنفيذي لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف" أنتوني ليك، اليوم الجمعة، إن أكثر من 100 ألف من الأطفال السوريين لا يزالون محاصرين في الجزء الشرقي من مدينة حلب منذ أوائل يوليو الماضي. جاء ذلك في بيان تلاه علي الصحفيين بنيويورك المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة استيفان دوجريك، نيابة عن "ليك". وشدد البيان على "مواصلة يونيسف لجميع الاستعدادات الضرورية لتقديم المساعدة الإنسانية الضرورية والعاجلة لأطفال حلب، بما في ذلك الأدوية واللقاحات والمكملات الغذائية". وأردف قائلا "اليوم هو يوم آخر محزن وخطير للأطفال في سوريا، ولاسيما أولئك الذين يعيشون في حلب حيث لا يزال أكثر من 100 ألف طفل محاصرين في الأجزاء الشرقية من المدينة منذ أوائل يوليو الماضي، وأكثر من 35 ألف شخص نزحوا بالفعل من الأجزاء الغربية من المدينة"، وتابع "الأطفال في حلب لا ينبغي لهم أن يعيشوا في خوف دائم من هجوم يقع عليهم في مدينة أصبحت واحدة من أكثر المدن خطورة في العالم". ولفت إلى أن "كل طفل في حلب يحتاج إلى وقفة فورية للقتال في حلب، وكل ثانية من كل دقيقة لها أهميتها عندما يتعلق الأمر بحماية وإنقاذ حياة الأطفال".
480
| 26 أغسطس 2016
"مضت 5 سنوات على بداية الحرب في سوريا، هل فكّرت يوماً ما الذي كان سيحدث للشعب السوري لو لم تشتعل هذه الحرب؟ مع كل هذه الأعداد من السكان الذين تحولوا إلى لاجئين ينشدون الأمان في دول الجوار وأوروبا وغيرها؟". هذه هي رسالة منظمة “يونيسيف” التي أُطلقت في كليب مصوّر بالتعاون مع سفرائها، وهم الممثلة الأميركية ميا فارو، والممثلان المصريان محمود قابيل، ودنيا سمير غانم، مع الممثلين البريطانيين ليام نيسون، وفانيسا ريدجريف، لإلقاء الضوء على الحرب الدائرة في هذا البلد التي حصدت 250 ألف قتيل على أقل تقدير. وبحسب المنظمة التابعة للأمم المتحدة، فإن عدد السكان الذين هم بحاجة إلى رعاية زاد إلى أكثر من 8 ملايين إنسان، كما تحول ما يزيد على 6000 مدرسة إلى مجرد مبانٍ مهدمة لا تصلح منشآتها لعملية التعليم. وتناوب المشاركون في الإعلان على توضيح فكرة ما الذي يمكن أن يحدث في حياة المرء الذي يعيش حياة طبيعية، فهو من الممكن أن يكون عائلة ويتخرج من الجامعة ويصبح ناجحاً في عمله. فماذا عن الأطفال الذين وُلدوا خلال سنوات الحرب الخمس؟ وإلى أين يقودهم المستقبل؟!. وبحسب إحصاءات "يونيسيف"، فقد سُجل أن "عدد الأطفال الذين يعيشون في فقر تجاوز 7 ملايين طفل، ما جعلهم يفقدون طفولتهم".
468
| 15 مارس 2016
حذر مدير صندوق الأمم المتحدة للطفولة "يونيسيف" في العراق، بيتر هوكينز، من أن هناك خطر من تحول مرض الكوليرا إلى وباء إقليمي مع استعداد أعداد كبيرة من الزوار الشيعة للتوجه إلى العراق، وذلك بعد إن امتد إلى البحرين والكويت. وقال هوكينز، الخميس، "إن هذا الوباء نشط إقليميا بالفعل، ويمكن أن تزيد مخاطر هذا الأمر بمجيء أناس من شتى أنحاء المنطقة إلى العراق"، فيما كان هوكينز قد قال إن الكوليرا انتشرت إلى البحرين والكويت وسوريا، لكن اليونيسيف أصدر بيانا لاحقا قال فيه، إن حالات الإصابة في سوريا ليست مؤكدة. وتتوافد أعداد كبيرة من الشيعة على العراق في ديسمبر لإحياء ذكرى أربعينية الإمام الحسين، فيما ذكر هوكينز أن اليونيسيف يعمل مع شخصيات دينية في مدينتي النجف وكربلاء الشيعيتين لتوفير المعلومات عن سبل الحماية من الكوليرا التي تتوطن في العراق. ورصد المرض الذي يمكن أن يؤدي إلى الوفاة بسبب الجفاف والفشل الكلوي خلال ساعات، إذا لم يعالج إلى الغرب من العاصمة بغداد في سبتمبر وأصاب منذ ذلك الحين 2200 شخص على الأقل وتسبب في وفاة ستة.
190
| 07 نوفمبر 2015
أكدت وزارة الصحة الكويتية خلو البلاد من وباء الكوليرا، نافية صحة معلومات تم تداولها عن تفشيه في البلاد بعد انتشاره في العراق. ونقلت وكالة الأنباء الكويتية عن الوكيل المساعد لشؤون الصحة العامة، الدكتورة ماجدة القطان قالها إنه تم سابقا رصد خمس إصابات بهذا الوباء في البلاد كانت قادمة من العراق، مؤكدة شفاء المصابين الخمسة. وكشفت أن وزارة الصحة تقوم بكل الإجراءات الاحترازية للكشف عن أي إصابات جديدة محتملة، موضحة أن الوزارة تتابع على مدار الساعة أحدث المعلومات عن هذا الوباء بالعراق بالتنسيق مع الجهات المعنية ومنظمة الصحة العالمية والمنظمات الدولية الأخرى. يشار إلى أن مدير صندوق الأمم المتحدة للطفولة "يونيسيف" في العراق، بيتر هوكينز، كان قد صرح في وقت سابق اليوم أن الكوليرا المتفشي في العراق امتد إلى سوريا والبحرين والكويت محذرا من خطر تحوله إلى وباء إقليمي.
273
| 06 نوفمبر 2015
أكدت وزارة التعليم اللبنانية، اليوم الإثنين، أن لبنان سيوفر التعليم بالمدارس لعشرات الألوف الآخرين من الأطفال هذا العام بينهم لاجئون سوريون بينما تحاول الحكومة التعامل مع آثار الحرب الدائرة في جارتها. وقالت وزارة التعليم ومفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين وصندوق الأمم المتحدة للطفولة "يونيسيف" في مؤتمر صحفي مشترك إن بمساعدة التمويل من المانحين الدوليين يمكن أن يلتحق ما يصل إلى 100 ألف إضافيين من الأطفال السوريين بالمدارس الحكومية مجانا وهو مثلي عددهم العام الماضي. ويستضيف لبنان أكبر نسبة من لاجئي سوريا مقارنة بعدد السكان إذ يبلغ عددهم 1.1 مليون في بلد لا يتجاوز سكانه الأربعة ملايين نسمة. وفي بعض المدارس الحكومية يفوق عدد التلاميذ السوريين عدد نظرائهم اللبنانيين. وأوقف لبنان تسجيل المفوضية للاجئين السوريين في مايو الماضي في محاولة للسيطرة على الأعداد المتزايدة من الفارين من الحرب الأهلية السورية التي اندلعت قبل أكثر من 4 سنوات.
195
| 21 سبتمبر 2015
كشفت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسيف"، أن عدد الأطفال الذين تقدموا بطلبات للجوء إلى أوروبا العام الحالي، تجاوز 106 آلاف طفل، داعية البلدان الأوروبية إلى تحمل مسؤولياتها. وقالت المنظمة في بيان لها، اليوم الأحد، أن الأطفال شكلوا قرابة ربع الباحثين عن اللجوء في أوروبا، بزيادة قدرها 75% خلال النصف الأول من العام الحالي، مقارنة بالعام الماضي، حيث تجاوز عدد الأطفال ضمن من تقدموا بطلبات لجوء 106 آلاف طفل، في 2015. وأشار البيان، إلى أن الدول الأوروبية أمامها وقت قصير لتأمين متطلبات عشرات الآلاف من اللاجئين، وتأمين مأوى مناسب، قبل حلول فصل الشتاء، مشيرًا إلى أن الكثير من الأطفال اللاجئين يقيمون في مراكز مزدحمة، لا تتوفر فيها الشروط الكافية من أجل حياة كريمة. ودعت المنظمة، البلدان الأوروبية إلى زيادة عدد مراكز إيواء اللاجئين، وتسريع إجراءات النظر في طلبات اللجوء، فضلًا عن العمل على زيادة منح تأشيرات الدخول الإنسانية، للأطفال وأسرهم.
336
| 06 سبتمبر 2015
قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف" إن أكثر من 13 مليون طفل في الشرق الأوسط، أي حوالي 40% من أطفال المنطقة، لا يرتادون المدارس بسبب الصراعات المتأججة في أوطانهم. وأضافت المنظمة في تقريرها أن عدد الأطفال في سن الدراسة يبلغ 34 مليونا، منهم 13.4 مليون لا يرتادون المدرسة، مشيرة إلى أن "هناك نحو 8850 مدرسة في العراق وسوريا واليمن وليبيا دمرت أو تضررت بحيث لا يمكن استخدامها، وهي تأوي الآن عائلات مهجرة أو أنها احتلت من قبل أطراف النزاع". وأضافت أن "تعرض المدارس والبنية التعليمية للهجمات، وأحيانا بشكل متعمد، هو سبب رئيسي وراء عدم ارتياد الأطفال للمدارس"، لافتة إلى أن الخوف دفع آلاف المعلمين لترك وظائفهم، أو منع الأهالي من إرسال أطفالهم للمدرسة بسبب ما قد يحدث لهم في الطريق أو في المدرسة. وبحسب التقرير فإن نحو 700 ألف طفل سوري لاجئ لا يمكنهم ارتياد المدرسة في دول الجوار بسبب البنية التحتية التعليمية المنهكة وعدم القدرة على تحمل عبء طلاب إضافيين. وبمناسبة تقديم التقرير الذي يحمل اسم "التعليم تحت النار"، قال بيتر سلامة المدير الإقليمي لليونيسيف المسؤول عن منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا "ليست المدارس وحدها التي أصبحت أنقاضا بل الأحلام أيضا والفرص المستقبلية لجيل كامل من أطفال المدارس". وأشار التقرير إلى أن دولا مثل لبنان التي استقبلت عددا كبيرا من اللاجئين صارت محملة بأكبر من طاقتها ولم تعد قادرة على استقبال كل الأطفال في المدارس.
1331
| 03 سبتمبر 2015
أعلنت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسيف"، أن الصراعات الدموية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا منعت 13 مليون طفل من الالتحاق بالمدرسة. وأعلنت المنظمة اليوم الأربعاء في مدينة كولونيا غربي ألمانيا، أن هذا الأمر كان سببا مهما بالنسبة لذوي هؤلاء الأطفال للرحيل عن مناطق الأزمات والفرار إلى أوروبا. وكشفت المنظمة أن نحو 9000 مدرسة تم تدميرها أو لم تعد مستخدمة في سوريا والعراق واليمن وليبيا، كما أن الآف المعلمين فروا من هذه الدول، كما أن الكثير من الآباء القلقين منعوا أولادهم من الذهاب إلى المدرسة بسبب خطورة الطريق إلى المدرسة. وبمناسبة تقديم التقرير الذي يحمل اسم "التعليم تحت النار"، قال بيتر سلامة المدير الإقليمي لليونيسيف المسؤول عن منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا "ليست المدارس وحدها التي أصبحت أنقاضا بل الأحلام أيضا والفرص المستقبلية لجيل كامل من أطفال المدارس". وأشار التقرير إلى أن دولا مثل لبنان التي استقبلت عددا كبيرا من اللاجئين صارت محملة بأكبر من طاقتها، ولم تعد قادرة على استقبال كل الأطفال في المدارس.
276
| 02 سبتمبر 2015
ارتفع عدد الإثيوبيين الذين سيحتاجون لمساعدات غذائية بحلول نهاية هذا العام بأكثر من مليون ونصف عن تقديرات سابقة بسبب نقص الأمطار، وذلك حسبما قالت وكالات إغاثة تابعة للأمم المتحدة، اليوم الإثنين. وقال مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة وبرنامج الأغذية العالمي ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسيف" إن إثيوبيا تحتاج إلى 230 مليون دولار إضافية من المانحين لتوفير المساعدات لأربعة ملايين ونصف شخص في المجمل بات من المتوقع الآن أنهم سيحتاجون للمساعدة. والبلد الذي يسكنه 96 مليون نسمة هو واحد من أسرع الاقتصادات نموا في قارة إفريقيا لكن نقص الأمطار كانت له تداعيات شديدة على إمدادات الغذاء. وقال ديفيد ديل كونتي القائم بأعمال رئيس مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية في إثيوبيا "موسم الأمطار (الذي يمتد من فبراير وحتى أبريل) أسوأ مما توقعت وكالة الأرصاد الوطنية في بداية العام، تفاقم نقص الأمن الغذائي وسوء التغذية نتيجة لذلك". وقال البيان إن المناطق التي عادة ما تنتج فائضا من الغذاء في إقليم أوروميا بوسط البلاد تأثرت أيضا بالنقص مضيفا أن نقص المياه قلص إنتاج الماشية وتسبب في نفوق ماشية أخري مناطق رعوية أخرى.
406
| 24 أغسطس 2015
مساحة إعلانية
يحذر خبراء الاقتصاد من مرحلة صعبة قد يشهدها العالم خلال الفترة المقبلة، مع تصاعد توقعات الركود في عدد من الأسواق. وبينما يبحث كثيرون...
61914
| 18 نوفمبر 2025
- المحامي عبدالله الهاجري: انعدام قرار فصل المستأنف وإصابته ألزمت محكمة الاستئناف جهة عمل حكومية بدفع 5 ملايين ريال لموظف تعرض لإنهاء خدمته...
52004
| 19 نوفمبر 2025
أعلنت وزارة البلدية عن إغلاق مطعم ومول ومنشأة غذائية لمخالفة قانون تنظيم الأغذية الآدمية رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم مراقبة الأغذية الآدمية...
39914
| 19 نوفمبر 2025
قالت صحيفة النهار الكويتية إن وزارة الداخلية انتهت من مراجعة رسوم الإقامات والزيارات، وأنها ستصدر قريباً قرارًا بالرسوم الجديدة. كشفت مصادر للصحيفة أن...
15952
| 20 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
زارت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، اليوم الثلاثاء، واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا ....
14908
| 18 نوفمبر 2025
أصدر مركز القيادة الوطني (NCC) التابع لوزارة الداخلية، اليوم، تنبيه طوارئ وصل إلى هواتف الجمهور في مختلف مناطق الدولة، وذلك لغرض النسخة الخامسة...
6930
| 19 نوفمبر 2025
أصدر مركز القيادة الوطني (NCC) التابع لوزارة الداخلية، اليوم، تنبيه طوارئ وصل إلى هواتف الجمهور في مختلف مناطق الدولة، وذلك لغرض النسخة الخامسة...
4086
| 19 نوفمبر 2025