رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
مها المنصوري : الأسرة القوية تساهم في بناء المجتمع الناجح

* تفعيل دور الاسرة في حياة الاشخاص من ذوي الإعاقة احتفل مركز مدى للتكنولوجيا المساعدة بيوم الأسرة القطري يوم الخميس الماضي تأكيدا منه على الالتزام بتفعيل دور الاسرة في حياة الأشخاص من ذوي الإعاقة، حيث أظهر جميع الموظفين دعمهم بارتداء اللون الأخضر، الذي يعد اللون الرسمي لهذه المناسبة التي يحتفى بها في 15 أبريل من كل عام والتي اطلقت من قبل مركز الاستشارات العائلية "وفاق". ويدعم مركز مدى الأشخاص من ذوي الإعاقة وأسرهم في قطر من خلال اطلاعهم على أحدث تقنيات التكنولوجيا المساعدة لإطلاق كامل امكاناتهم وضمان بقائهم على اتصال بعالم يعتمد على تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات. ويلتزم مركز مدى بدعم الأشخاص من ذوي الإعاقة وأسرهم من خلال تقديم حلول التكنولوجيا المساعدة ونشر الوعي في المجتمع المحلي، كما يسعى المركز إلى تذليل العقبات التي تواجه الأشخاص من ذوي الإعاقة والتي قد تحول دون نجاحهم، وذلك من خلال تقديم حلول تقنية تسهل حياة هؤلاء الأشخاص وأسرهم على حد سواء. الأسرة القوية وقالت مها المنصوري، الرئيس التنفيذي لمركز مدى: "يوم الأسرة في قطر مهم جداً بالنسبة لنا، ونحن فخورين جداً بالمشاركة فيه هذا العام ايماناً منا بأن الأسرة القوية تساهم في بناء المجتمع الناجح، إن دعم الاسر للأشخاص من ذوي الإعاقة هو عامل مهم جدا، حيث يساعدهم ذلك على تحقيق النجاح واطلاق كامل إمكاناتهم. إننا في مدى، نستخدم التكنولوجيا لمساعدة الأشخاص من ذوي الإعاقة في التغلب على العقبات، ونحن نؤمن بأن الأسر التي تشارك في مساعدة أبنائهم من ذوي الإعاقة تحقق نتائج أكثر إيجابية لا سيما عندما يحصل ذلك في سن مبكرة". وتم إنشاء مركز مدى لمساندة الاشخاص من ذوي الاعاقة، عن طريق الاستفادة من تكنولوجيا المعلومات والاتصال، حيث يعتبر الأشخاص من ذوي الإعاقة جزء لا يتجزأ من مجتمعنا، ولهذه الفئة إمكانيات هائلة تمكنها من المساهمة في نمو الاقتصاد.

1524

| 15 أبريل 2017

محليات alsharq
العمل الاجتماعي تدشن حملة "نبقى على وفاق لو اختلفنا"

أطلقت المؤسسة القطرية للعمل الاجتماعي، والمراكز المنضوية تحت مظلتها، حملة إلكترونية على وسائل التواصل الاجتماعي تحت وسم (#نبقى_على_وفاق_لو_اختلفنا)، احتفالا بيوم الأسرة في قطر، الذي يوافق الخامس عشر من أبريل من كل عام. وقامت المؤسسة القطرية للعمل الاجتماعي والمراكز المنضوية تحت مظلتها، ببث فيديو توعوي ضمن الحملة التوعوية الإلكترونية المصاحبة للاحتفال بيوم الأسرة في قطر، على كافة شبكات التواصل الاجتماعي بهدف رفع وعي الجمهور بأهمية الأسرة، وتقوية الروابط الأسرية، والحد من التفكك الأسري، في ظل المتغيرات الخارجية التي تحيط باستقرار الأسرة في دولة قطر. وقد يكون مركز الاستشارات العائلية "وفاق" من المراكز المعنية بصورة مباشرة بيوم الأسرة في قطر، وهذا يتضح من الأهداف الإستراتيجية التي يستند إليها المركز، والمعنية بحث الشباب على الزواج وتقوية الروابط الأسرية، إلى جانب تعميق ثقافة الوالدية المسؤولة، تقليل الآثار السلبية للطلاق على المطلقين والمطلقات والأبناء في المجتمع، وبناء وتطوير القدرات المؤسسية. اختصاصات ويختص المركز برفع الوعي المجتمعي بدور الأسرة وأهمية الحفاظ على الروابط الأسرية وتعزيزها، وتقديم خدمات الإرشاد الزوجي والأسري وتوفير الاستشارات القانونية المتعلقة بالخلافات الزوجية والأسرية، القيام بجهود الإصلاح الأسري وتسوية المنازعات الأسرية بالطرق الودية، تأهيل وتدريب المقبلين على الزواج من الجنسين، تبني الدفاع عن مصالح الأطفال في حالة الطلاق أو الانفصال، والسعي للحد من الآثار السلبية عليهم في إطار أهداف المركز واختصاصاته، المتابعة الدورية لأوضاع الفئات المستفيدة وفقاً للأنظمة والشروط والضوابط المعمول بها لدى المركز. بالإضافة إلى توفير برامج توعوية لدعم المطلقين والمطلقات، التعاون والتنسيق مع الوزارات والهيئات والمؤسسات العامة وغيرها من الأجهزة الحكومية الأخرى ومنظمات المجتمع المدني لتحقيق أهداف المركز، إصدار النشرات والكتيبات الإرشادية والدوريات ذات الصلة بأهداف واختصاصات المركز، نشر الوعي والتثقيف في المجالات ذات الصلة بأهداف واختصاصات المركز على صعيدي الفكر والممارسة، استصدار التراخيص اللازمة من الجهات المختصة لمباشرة نشاطه تبعاً لأهدافه . الفكرة هذا وقد انبثقت فكرة تخصيص يوم خاص بالأسرة في دولة قطر على هامش مؤتمر الأسرة العالمي الذي استضافته دولة قطر، ونظمه المجلس الأعلى لشؤون الأسرة آنذاك عام 2004، بمناسبة الذكرى العاشرة للسنة الدولية للأسرة، حيث دعت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر –رئيس مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع-، في ختام أعمال المؤتمر إلى ضرورة الاحتفال بيوم الأسرة، وتم اقتراح الخامس عشر من أبريل من كل عام للاحتفال بهذا اليوم.

1743

| 14 أبريل 2017

محليات alsharq
وزارة البلدية والبيئة تشارك في الاحتفال بيوم الأسرة

شاركت وزارة البلدية والبيئة في الاحتفال بيوم الأسرة في قطر والذي يصادف (15 أبريل) من كل عام، حيث يُقام الاحتفال هذا العام تحت شعار (نبقى على وفاق لو اختلفنا). وقد بثت الوزارة عدداً من التغريدات والتدوينات الخاصة بهذا اليوم عبر مواقع التواصل الاجتماعي، كما قامت بعرض فيديو خاص من إنتاج مركز الاستشارات العائلية (وفاق) على الشاشات الالكترونية بالمباني الرئيسية التابعة للوزارة، وأرسلت تهنئة لجميع موظفي الوزارة بهذا اليوم. جدير بالذكر أن فكرة تخصيص يوم خاص بالأسرة في دولة قطر انبثقت على هامش مؤتمر الأسرة العالمي الذي استضافته دولة قطر ونظمه المجلس الأعلى لشؤون الأسرة عام 2004 بمناسبة الذكرى العاشرة للسنة الدولية للأسرة، حيث دعت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر رئيس مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع في اختتام المؤتمر إلى ضرورة الاحتفال بيوم الأسرة، واقترح المجلس يوم 15 ابريل من كل عام للاحتفال بهذا اليوم، وقدم اقتراحه بهذا الشأن إلى مجلس الوزراء وجاءت موافقة مجلس الوزراء الموقر على هذه الفكرة الرائدة عام 2011 على أن يكون يوم الأسرة في قطر هو الخامس عشر من أبريل من كل عام.

311

| 14 أبريل 2017

محليات alsharq
البلدية تشارك في مؤتمر مستقبل المدن العربية

شاركت وزارة البلدية والبيئة في المؤتمر الدولي "قمة مستقبل المدن العربية -2017"، الذي عقد في مدينة الدوحة يومي 10و11 أبريل الجاري، وألقى الأستاذ الدكتور علي عبد الرؤوف، أستاذ العمارة ونظريات العمران والتخطيط، ومنسق تطوير القدرات والبحث والتدريب بالخطة العمرانية الشاملة بإدارة التخطيط العمراني، المحاضرة الافتتاحية في ثاني أيام المؤتمر بعنوان:" في سياق المدن الذكية: مدخل جديد لمستقبل المدن القطرية والخليجية - الدوحة نموذجاً"، وناقشت المحاضرة فكرة المدن الذكية والمفاهيم الشائعة عنها وخاصة من حيث سيطرة أنظمة التحكم والنقل والإدارة الذكية المعتمدة على التقنيات التكنولوجية الرقمية غير المسبوقة. إلا أن المحاضر قدم وجهة نظر مغايرة تدعو لإعلاء قيمة التواصل الإنساني في سياق المدن الذكية المستقبلية والانتباه إلى أن المبالغة في الاعتماد على التكنولوجيا قد يباعد بين سكان المدينة ويقلل من تفاعلهم الاجتماعي الذي هو الهدف الأسمى من التواجد الجمعي في سياق مكاني حضري مهم كالمدينة.. يوم الأسرة من جانب أخر، شاركت الوزارة في الاحتفال بيوم الأسرة في قطر والذي يصادف 15 أبريل من كل عام، حيث يقام الاحتفال هذا العام تحت شعار (نبقى على وفاق لو اختلفنا)، وقد بثت الوزارة عدداً من التغريدات والتدوينات الخاصة بهذا اليوم عبر مواقع التواصل الاجتماعي، كما قامت بعرض فيديو خاص من إنتاج مركز الاستشارات العائلية (وفاق) على الشاشات الالكترونية بالمباني الرئيسية التابعة للوزارة، وأرسلت تهنئة لجميع موظفي الوزارة بهذا اليوم.

1163

| 13 أبريل 2017

محليات alsharq
"العمل الاجتماعي" تحتفل بيوم الأسرة في قطر

*تحت شعار "الطيبون للطيبات"*آمال المناعي: الأسرة باتت ملزمة بمواجهة جملة من التحديّات *الدوسري: ندوة تناقش الزواج في قطر 18 الجاري في إطار الاحتفال تحتفل المؤسسة القطرية للعمل الاجتماعي والمراكز المنضوية تحت مظلتها بيوم الأسرة في قطر، وذلك تحت شعار "الطيبون للطيبات"، بهدف دعم وحث الشباب على، وتكوين أسر ناجحة مترابطة وقوية تستطيع أن تواجه التحديات، وتشارك في الفعاليات كافة مؤسسات العمل الاجتماعي. وفي هذا الصدد قالت السيدة آمال المناعي الرئيس التنفيذي للمؤسسة القطرية للعمل الاجتماعي، إنَّ شعار هذا العام يحمل شعار “الطيبون للطيبات” بهدف تشجيع ابنائنا من الشباب على الزواج، وتكوين أسر ناجحة ومتماسكة من خلال حملة على مواقع التواصل الاجتماعي موجهة لفئة الشباب بشكل خاص وللمجتمع بشكل عام، تشارك بها كل المراكز الاجتماعية التي تتكاتف لدعم الأسرة كل في مجال تخصصه لمواجهة التحديات التي قد تعصف بكيانها وتهزّ منظومتها القيميّة وتهدّد توازنها وبنيانها، وتمنعها من أداء رسالتها السامية، لافتة إلى أن ذلك يمكن أن يتحقق من خلال تسخير كافة الإمكانيات والخبرات والموارد والطاقات من أجل بناء أسر مستقرة وتعزيز تماسكها وأمنها المنشود الذي تنادي به رؤية قطر 2030م واستراتيجية التنمية الوطنية." أمال المناعي وأكدت المناعي إن الأسرة تعدّ حجر الأساس في بناء المجتمعات والحضارات واستقرار الاسرة ونجاحها ينعكس إيجابيا علي نجاح الاسرة الأكبر، وهي الدولة خاصة أن الأسرة ومع تطور المجتمع باتت ملزمة بمواجهة جملة من التحديّات الاجتماعية والثقافية والأخلاقية، كما أن ثمة عوامل كثيرة تشابكت لتحدث تغييرات على نسيج الاسرة ما قد يفقدها قدرًا من تماسكها ووحدتها، بما ينعكس سلبًا ذلك على أدائها وأدوارها كإحدى أهم مؤسسات التنشئة المجتمعية. من جانبه قال السيد راشد الدوسري المدير التنفيذي لمركز الاستشارات العائلية، ان المركز ينظم مجموعة من الفعاليات منها ندوة علمية بعنوان، "الزواج في قطر الواقع والتحديات"، تعقد 18 الجاري في قاعة المختصر بفندق الريتز كارلتون ، كما يشمل البرنامج الاحتفالي على مسيرة بالدراجات النارية بالتعاون مع فريق (سول رايدرز للسيارات والدراجات النارية) التابع للاتحاد القطري للسيارات والدراجات النارية، يرفع فيها اعلام المؤسسة القطرية للعمل الاجتماعي واعلام تحمل شعار يوم الاسرة في قطر، بالإضافة الي بث مادة فيلميه علي مواقع التواصل الاجتماعي لحث الشباب علي الزواج ، إضافة الى تكريم الأسر المثالية من عملاء المركز في الرعاية الوالدية، كما سيتم اضاءة مبني المركز باللون الأخضر. وأضاف الدوسري أن المركز بدأ حملة على مستوى وسائل التواصل الاجتماعي تدعم فكرة تحفيز الشباب على الزواج وتم الاستعانة بشخصيات عامة لها ثقلها في المجتمع توجه رسائل مرئية لتحفيز الشباب على الزواج، ويسعي مركز الاستشارات العائلية من خلال تعاونه مع مؤسسات المجتمع الى تحقيق مبدأ الشراكة المجتمعية والعمل بروح الفريق الواحد، مما يعزز قيمة المسؤولية الاجتماعية لدى افراد هذه المؤسسات ويشعرهم بالانتماء وبقيمة العمل الجماعي. ومن هذه الشخصيات الاستشارية الاسرية نوره المناعي والسيدة شيخة الجفيري عضو المجلس البلدي والإعلامية أسماء الحمادي ومدربة ومحفزة تطوير الذات جواهر المانع، إضافة الي الشيخ محمد المحمود مدير إدارة الدعوة والإرشاد الديني والشيخ احمد البوعينين الأمين للاتحاد العالمي للدعاة والشيخ عايض القحطاني المدير العام لمؤسسة راف للخدمات الإنسانية والإعلامي عقيل الجناحي والجدير بالذكر أن ندوة "الزواج في قطر الواقع والتحديات" تناقش على مدار جلستين عدة نقاط حيث تشهد الجلسة الاولي مناقشة خطط التنمية المستدامة في علاقاتها بالزواج في دولة قطر من خلال معهد الدوحة الدولي للأسرة، بالإضافة الى ورقة عن واقع الزواج في دولة قطر يقدمها جهاز الإحصاء بوزارة التخطيط التنموي اما الجلسة الثانية فتشهد ورقة عمل عن اتجاهات الشباب نحو الزواج في دولة قطر والورقة الثانية يقدمها مركز الاستشارات العائلية بعنوان الجهود التوعوية والتثقيفية في حث الشباب علي الزواج ويشارك في الندوة العلمية مجموعة من خبراء الاسرة على مستوى الدولة. وفي دعم ملحوظ من رئاسة المجلس البلدي وجميع اعضاءه لمجريات الاحتفال بيوم الاسرة في قطر ألقى رئيس المجلس البلدي محمد بن حمود شافي ال شافي كلمه في الاجتماع الذي عقد الثلاثاء الماضي بمناسبة يوم الاسرة في قطر أشاد فيه بدور الدولة في إيجاد منظومة متكاملة من المؤسسات الاجتماعية التي تعمل على دعم وتنمية البناء الاسري في إطار رؤية قطر 2030، واستراتيجية التنمية الوطنية 2011-2016، مؤكدا على الدور الفاعل للمؤسسة القطرية للعمل الاجتماعي. وأيضا مركز الاستشارات العائلية ومساهمته الفعالة في بناء وتقوية أواصر الزواج والأسرة. خلفية انبثقت فكرة تخصيص يوم خاص بالأسرة في دولة قطر على هامش مؤتمر الاسرة العالمي الذي استضافته دولة قطر ونظمه المجلس الاعلى لشؤون الاسرة عام 2004 بمناسبة الذكرى العاشرة للسنة الدولية للأسرة، حيث دعت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر رئيس مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع في اختتام المؤتمر الي ضرورة الاحتفال بيوم الاسرة، واقترح المجلس يوم 15 ابريل من كل عام للاحتفال بهذا اليوم ، وقدم اقتراحه بهذا الشأن إلى مجلس الوزراء وجاءت موافقة مجلس الوزراء الموقر على هذه الفكرة الرائدة عام 2011 على أن يكون يوم الأسرة في قطر هو الخامس عشر من ابريل من كل عام. و منذ تخصيص يوم 15 أبريل من كل عام للاحتفال بيوم الأسرة في قطر، اعتاد مركز الاستشارات العائلية المنضوي تحت مظلة المؤسسة القطرية للعمل الاجتماعي على الاحتفال بهذه المناسبة عبر تخطيط وتنفيذ مجموعة من الفعاليات والأنشطة الأسرية الهادفة والمتنوعة، فقد أولت استراتيجية التنمية الوطنية اهتماما بالغاً بالأسرة بصفتها اللبنة الأولى والأساسية في بناء المجتمع، فالنهوض بالمجتمعات لا يتم الا عبر النهوض بالأسرة، وذلك بتظافر كافة الجهود المجتمعية لدعمها ورعايتها وحماية أمنها واستقراها وتماسكها وذلك عبر تقديم الفعاليات والبرامج المدروسة والتي من شأنها المساهمة في تحقيق أكبر قدر من الاستقرار والتماسك الأسري في المجتمع والمساهمة في بناء اسرة آمنة مستقرة قادرة على مواجهة التحديات في المجتمع القطري.

1840

| 13 أبريل 2016

محليات alsharq
آل شافي: الدولة أوجدت منظومة متكاملة تدعم البناء الأسري

قال سعادة السيد محمد بن حمود شافي آل شافي، رئيس المجلس البلدي خلال الجلسة: اخواني الأعضاء باسمكم جميعاً أود هنا أن أتقدم بالشكر والتقدير الى سعادة السيد محمد بن عبدالله الرميحي، وزير البلدية والبيئة، الذي أولى اهتماما كبيرا بالمجلس البلدي وخاصة التوصيات التي يرفعها المجلس الى سعادته، وهذا واضح من الردود السريعة والايجابية على التوصيات التي تردنا أولا بأول. وأضاف آل شافي: نلاحظ جميعاً أنه لا يمر اجتماع للمجلس إلا هناك رد من سعادة الوزير يتم عرضه عليكم، وهذا الاهتمام من سعادة الوزير يزيد من التعاون والتكامل بين المجلس والوزارة ويعطي مزيدا من التشجيع لأعضاء المجلس لتقديم المقترحات التي تهم أهالي دوائرهم، ويساهم في تفعيل دور المجلس تجاه المجتمع والناخبين وتحقيق الأهداف المشتركة بين المجلس ووزارة البلدية والبيئة وهما مكملان لبعضهما. * يوم الأسرة في قطر من جانب آخر قال رئيس المجلس: بمناسبة الاحتفال بيوم الأسرة في دولة قطر والذي يوافق الخامس عشر من أبريل كل عام، إن المجلس البلدي المركزي يحرص على المشاركة في الاحتفال بهذا اليوم. وأضاف: أن الدولة قد عملت على بناء الأسرة القطرية التي يسودها الوئام والمحبة والتعاطف، وتبنت السياسات والمبادرات والتشريعات الرامية إلى حماية البناء الأسري وأفراد الأسرة، وأوجدت الدولة منظومة متكاملة من المؤسسات الاجتماعية التي تعمل على دعم وتنمية البناء الاسري في اطار رؤية قطر 2030، واستراتيجية التنمية الوطنية 2011 — 2016. * مؤسسات ومبادرات متميزة وأوضح آل شافي أن أبرز هذه المؤسسات المؤسسة القطرية للعمل الاجتماعي، ومركز الاستشارات العائلية ومساهمتهما الفعالة في بناء وتقوية أواصر الزواج والأسرة، مضيفاً: من ضمن المبادرات المتميزة بالدولة الاهتمام بإنشاء مجمعات صالات الأفراح بمنطقة الرفاع، ومنطقة الظعاين والعديد من المناطق الاخرى لتغطي كافة المناطق بالدولة، تشجيعا على الزواج. وقال رئيس المجلس: يبقى دور الأهل للزوج والزوجة للتخفيف من المهور والمتطلبات التي تقف عائقا أمام زواج الشباب ونأخذ القدوة الحسنة من النبي صلى الله عليه وسلم، في التخفيف والاعتدال في هذا الأمر.

2548

| 12 أبريل 2016

محليات alsharq
مطالب بإنشاء قناة فضائية متخصصة في شؤون الأسرة

طالبت حلقة نقاشية بعنوان "العلاقات الأسرية..قيم وتحديات"، بإنشاء قناة فضائية متخصصة في شؤون الأسرة، تعنى بتبصير وتثقيف أعضاء الأسرة بالمخاطر والتحديات التي يتعرضون إليها في العصر الحديث، فضلا عن إعداد مقرر دراسي يتعلق بالقيم الأسرية الأصيلة، للحفاظ على القيم الأسرية المنبثقة عن القيم الإسلامية أمام موجات العولمة الكاسحة للخصوصيات الروحية والثقافية والحضارية للمجتمعات العربية. وشددت الحلقة النقاشية التي نظمتها مؤسسات العمل الاجتماعي تحت مظلة المؤسسة القطرية للعمل الاجتماعي بمناسبة يوم الأسرة في قطر تحت شعار "أسرتي ..عزوتي"، على دور الإستراتيجيات الوطنية في الحث على الحد من نسب الطلاق بعد الدخول بنسبة 40% واتخاذ كافة الإجراءات لمعالجة آثاره، فضلا عن ترشيد الاعتماد على خادمات المنازل، كما ركزت الإستراتيجيات على الوالدين ودروهما في تنشئة الأبناء تنشئة سليمة، فحثت على تعزيز المسؤولية الوالدية. وطالبت بتشكيل لجنه وطنيّة للعمل على جعل دولة قطر دولة صديقة للمسنين والاعتراف بها من منظمة الصحة العالمية. تحديات هذا وقد استهلت الحلقة النقاشية بكلمة للسيدة آمال المناعي –الرئيس التنفيذي للمؤسسة القطرية للعمل الاجتماعي – أكدت من خلالها أهمية هذا الملتقى في تسليط الضوء على جوانب هامة في العلاقات الأسرية خاصة في ظل ما تتعرض له القيم الأسرية من تحديات كثيرة متنامية مع ما تشهده من تحولات متسارعة وتغيرات فكرية تتزامن مع اتساع وتيرة العولمة والانفتاح على مختلف الثقافات خاصة في هذا العصر، ومع اتساع نطاق ثورة التكنولوجيا والاتصالات والمعلومات التي أتاحت مجالاً واسعاً لتغلغل تأثيرات الثقافات الأخرى على واقع المجتمع. وأشارت المناعي في كلمتها التي ألقاها بالإنابة السيد راشد الدوسري-المدير التنفيذي لمركز الإستشارات العائلية- إلى أنَّ الأسرة باتت مطالبة بمواجهة جملة من التحديات الاجتماعية والثقافية والأخلاقية ، لافته إلى أن ثمة عوامل كثيرة تشابكت في تأثيرها لتحدث تغيرات على نسيج الأسرة مما قد يفقدها قدراً من تماسكها ووحدتها، وبالتالي ينعكس ذلك على أدائها وأدوارها كأحد أهم مؤسسات التنشئة. وأكدت المناعي أنه يتعين على المؤسسات الاجتماعية التي تعمل في منظومة الأسرة، ضرورة التكاتف، لدعم الأسرة كل في مجال تخصصه لمواجهة التحديات التي قد تعصف بكيانها وتهز منظومتها القيمية وتهدد توازنها وبنيانها ، وتمنعها من أداء رسالتها السامية ، ونوهت أن ذلك يمكن أن يتحقق من خلال تسخير كافة الإمكانيات والخبرات والموارد والطاقات من أجل الحفاظ على الأسرة وتماسكها واستقرارها وأمنها المنشود الذي تنادي به رؤية قطر 2030م وإستراتيجية التنمية الوطنية. وأضافت أن التواجد في هذا الملتقى العلمي مع كوكبة من الخبراء والمختصين في مجال العمل الاجتماعي والأسري، يعتبر فرصة حقيقية لمناقشة وتبادل الآراء والأفكار والإستفادة القصوى من الخبرات والكفاءات والتجارب ، والوقوف على أفضل واحدث الإجراءات والممارسات والأساليب العلمية والمهنية التي تقود إلي تقديم أرقى الخدمات المجتمعية للأسرة في مجال عمل المؤسسات ورفع الوعي المجتمعي بدورها في تنمية وتعزيز التماسك والاستقرار الأسري في المجتمع. قناة فضائية هذا وقد تناولت جلسة العمل الأولى ورقة للسيدة منى الخليفي-مدير إدارة الإستشارات بمركز الاستشارات العائلية- تحت عنوان "العلاقات الأسرية..قيم وتحديات" طالبت خلالها بإنشاء قناة فضائية متخصصة في شؤون الأسرة، مؤكدة أنها باتت ضرورة من ضرورات العصر، لتعنى بتبصير وتثقيف أعضاء الأسرة بالمخاطر والتحديات التى يتعرضون إليها فى العصر الحديث، فضلا عن إعداد مقرر دراسي يتعلق بالقيم الأسرية الأصيلة، على أن يوضع بمعرفة الخبراء والمتخصصين في الشريعة الإسلامية وعلم النفس والصحة النفسية وعلم الاجتماع والخدمة الاجتماعية، ويتم تدريسه بداية من المراحل التعليمية الأولى، وذلك للحفاظ على القيم الأسرية المنبثقة عن القيم الإسلامية أمام موجات العولمة الكاسحة للخصوصيات الروحية والثقافية والحضارية للمجتمعات العربية. وأوصت في ورقتها ضرورة رصد السلوكيات السلبية الوافدة، وإعطاء دورات مكثفة للخطباء وأئمة المساجد، إعداد برامج متخصصة لتأهيل وتدريب الوالدين، عقد دورات تثقيفية للعمالة المنزلية، وتخفيف الضغوط التي قد تتعرض لها، وتوعيتها بتقاليد المجتمع وعادات، عقد المزيد من المؤتمرات والندوات العالمية، إلى جانب بذل الجهود العلمية لحل مشكلة اغتراب الشباب. مشكلات الطلاق 42% وتناولت الخليفي في ورقتها ضمن أعمال الحلقة النقاشية في جلستها الأولى تحليل أنواع الاستشارات الاجتماعية حيث أوضحت أن الخلافات الزوجية هى الأكثر مقارنة بباقي المشكلات الاجتماعية حيث وصلت نسبتها 42.9% من مجموع المشاكل الواردة للمؤسسة، يليها مشكلات الطلاق بنسبة 18.8% ثم مشكلات الحضانة 8.7%، فإذا أدركنا أن هذه الأنواع الثلاثة تدخل كلها تحت الخلافات الزوجية، لعرفنا حجم المشكلة داخل الأسر ، ثم تأتي المشكلات المترتبة على الخلافات بين أفراد الأسرة وسجلت 26.6%، وتحتل المرتبة الثالثة من حيث التكرار والكثرة، أما باقي أنواع الخلاف فإن نسبتها قليلة. أما في يتعلق في تفصيل القضايا المحولة من المحاكم يتضح أن القضايا الكلية والجزئية هي الأكثر تكرارا، وهي فى تصاعد شبه مستمر حتى وصلت للشهور العشرة من العام الحالي فتضاعفت، ويليها مباشرة فى التردد والكثرة قضايا التنفيذ، وهذا طبيعي فإن النوع الثاني مترتب على النوع الأول، ثم تأتي قضايا التوثيق والتي تأخذ فى الانخفاض التدريجي حتى كادت أن تتلاشى فى العام 2012، وأخيرا قضايا "الأمر على عريضة" الذي بدأ فى الزيادة التدريجية إلى أن كاد أن يتلاشى في العام 2014. وفيما يتعلق بقضايا الصلح والطلاق الآمن..أوضحت الخليفي أن نسبة الصلح والطلاق الآمن تتراوح بين (31.4% و 53.8%) وهذه نسبة لا بأس بها إذا عرف حجم الجهد المبذول للوصول إليها. وانتقلت السيده الخليفي في حديثها إلى جهود "المركز" لمواجهة التحديات والقيم الدخيلة، من خلال ما ركزت عليه الاستراتيجيات الوطنية على كثير من القيم الأسرية لضمان استمرارها وانتقالها من جيل لجيل ، حيث تناولت هذه القيم أفراد الأسرة، و ركزت على أهم التحديات التي تواجه الأسرة في قطر في ظل التغيير الاجتماعي السريع ، ولعل أهم ما ركزت عليه هذه الاستراتيجيات كان تأكيد أهمية بناء الأسرة السليم بدءاً من حث الشباب على الزواج خاصة من الأرامل والمطلقات، وخفض نسب النساء اللاتي بلغن الثلاثين دون زواج، وذلك حفاظا على التركيبة السكانية، لافتة إلى حرص هذه الاستراتيجيات على أهمية دعم الأسر الناشئة وتزويدها بما تحتاجه من قيم ومهارات لضمان استقراها من خلال الحث على خفض نسبة الطلاق قبل الدخول إلى 20 % ، كما لم تغفل الاستراتيجيات عن تأثير الحياة العصرية على قيم التشارك وتحمل المسؤولية في الأسرة، فحثت على نشر ثقافة التشارك في مسؤوليات الأسرة، وتغيير النظرة التقليدية لدور المرأة، حيث أصبحت الحياة العصرية تتطلب جهودا متضافرة من كافة أفراد الأسرة، وتقسيما جيداً للمسؤوليات واستيعابا للدور الذي باتت تلعبه المرأة. تشكيل لجنة وطنية فيما ركزت ورقة المؤسسة القطرية لرعاية المسنين التي قدمها السيد عصام يوسف -باحث أول بالمؤسسة- على القيم الإسلامية المرجعية الداعمة لحقوق المسن و الأسرة الرعاية له في المجتمع القطري ودور المؤسسة القطرية لرعاية المسنين في استثمار ها لدعم كبار السن " واستعرض القيم الدخيلة على ثقافة التماسك الأسري التي تهدد مكانة كبار السن في المجتمع القطري،مشيراً الى بعض القيم الدخيلة على ثقافة التماسك الأسري المستمدة من القيم العربية والإسلامية على بعض المجتمعات العربية التي أفرزتها المتغيرات التي يشهدها العالم في مختلف المجالات . وأكد الباحث أن المؤسسة القطريّة لرعاية المسنين في صيانة القيم الأصلية، لافتاً إلي أن توصيات المؤسسة تعكس النظرة المستقبلية للمؤسسة في ضوء هذه التحديات لدورها في تعميق قيم التماسك الأسري ذات العلاقة بنشاطها في الثقافة القطرية وغرسها في عقول الأجيال الجديدة، وتعبئة المجتمع لتبني هذه القيم لضمان استدامتها،وتضمنت توصيات المؤسسة تشكيل لجنه وطنيّة للعمل على جعل دولة قطر دولة صديقة للمسنين والاعتراف بها من منظمة الصحة العالمية،بالإضافة الى إعداد خطط مستقبلية للتوسع في إنشاء مراكز الرعاية المنزلية وكذلك مراكز الرعاية النهارية حتى تكون منتشرة في مناطق دولة قطر وقريبة من منازل وأسر المسنين يمكن من خلالها قضاء أوقات فراغهم وممارساتهم بعض الأنشطة العلمية والثقافية والاجتماعية والرياضية وبعض الهوايات، و الحرص على تربية وتهيئة جيل الشباب على المشاركة الفعلية في المساعدة والرعاية لكبار السن وللاستفادة من حكمة وخبرة كبار السن، ويتم ذلك عن طريق السعي لدى المؤسسات التعليمية لتضمين المناهج الدراسية موضوعات عن توفير واحترام ومعاملة كبار السن، وتسخير سائل الإعلام لإبراز القيم الإسلامية وتوجيهات الإسلام الخاصة بالعناية بالمسنين وبث البرامج الخاصة بالمسنين وتبني قضاياهم وكيفية التعامل معهم.

734

| 15 أبريل 2015

محليات alsharq
مؤسسات العمل الاجتماعي الوطنية تحتفل بيوم الأسرة

تحت شعار "أسرتي ..عزوتي" تحتفل مؤسسات العمل الاجتماعي القطرية المنضوية تحت مظلة المؤسسة القطرية للعمل الاجتماعي بيوم الأسرة في قطر الأربعاء. وتشارك في الفعاليات كافة مؤسسات العمل الاجتماعي في عمل مشترك بالإضافة لمجموعة من الاختصاصيين والإعلاميين بجانب الجمهور. ويشمل البرنامج الاحتفالي ملتقى للخبراء في مجال العمل الاجتماعي، صباح الأربعاء، بفندق الهيلتون. ويتناول الملتقى عرضا لتجارب المؤسسات القطرية في العمل الاجتماعي بحضور إعلاميين وخبراء ومتخصصون في مجالات العمل الاجتماعي المختلفة. وفي هذا الإطار شددت السيدة آمال المناعي - الرئيس التنفيذي للمؤسسة القطرية للعمل الاجتماعي-، على ان اختيار الشعار جاء معبراً عن قيم المجتمع القطري وعن قيمة الأُسرة المتمثلة في كونها عزوة وسند وانها كالبنيان الواحد في تماسكها وتعاضدها وتكاتف كافة أفرادها وتراحمهم وتعاونهم وكان في هذه المناسبة لمدراء المؤسسات الاجتماعية كلمة في هذه المناسبة حيث أكدت الدكتورة شريفة العمادي -المدير التنفيذي للمؤسسة القطرية للحماية والتأهيل الاجتماعي- ان الأسرة هي أساس من يشكل شخصية وسلوك الفرد، ومع أنَّ كثير من المجتمعات المتقدمة والحديثة يغفل افرادها دور الأسرة الممتدة مما ادى الى وجود مشاكل اجتماعية كبيرة اثرت في الحفاظ على تطور هذه المجتمعات الا ان المجتمع القطري لا زال يقدر أهمية الاسرة في حيات الفرد وتقدمه وبالتالي فان الاسرة هي اساس تشكيل سلوك الفرد الايجابي واهمال الاسرة لأبنائها وعدم تقديم الدعم النفسي والمادي لهم يؤثر كثيرا على تقديرهم لذاتهم وبالتالي على سلوكياتهم السلبية. وأوضح من جانبه السيد مبارك بن عبدالعزيز آل خليفه المدير التنفيذي للمؤسسة القطرية لرعاية المسنين (إحسان)-ان المؤسسة القطرية للعمل الاجتماعي حريصة على جمع ابناء الاسرة في فعاليات مختلفة والتي من شأنها ان تعزز علاقات ابناء الاسرة الواحدة وتجمعهم تحت سقف واحد موضحاً اهتمام المؤسسة بهذا المجال والذي يندرج ضمن استراتيجياتها، مشيرا إلى أن مؤسسة إحسان تسعى من خلال تعاونها مع مؤسسات المجتمع الى تحقيق مبدأ الشراكة المجتمعية من خلال مشاركة المؤسسات التابعة للمؤسسة القطرية للعمل الاجتماعي والعمل بروح الفريق الواحد مما يعزز قيمة المسؤولية الاجتماعية لدى افراد هذه المؤسسات ويشعرهم بالانتماء وبقيمة العمل الجماعي. وقال السيد راشد الدوسري -المدير التنفيذي لمركز الاستشارات العائلية- نحن نحتفل هذ العام بـ"يوم الأسرة في قطر" تحت شعار "أسرتي عزوتي " انطلاقا من محور التماسك الأسري والذي يعد المحور الرئيسي ضمن المحاور الأربع التي تسير عليها الخطة الاستراتيجية للمركز والذي يهدف بشكل أساسي إلى تشجيع التعامل الإيجابي بين أطراف العلاقة الزوجية وتعزيز الترابط وروح المشاركة بين أفراد الأسرة. ومن جانبه أكدَّ السيد خالد كمال -المدير العام للمؤسسة القطرية لرعاية الأيتام(دريمة)- تجلي أهمية الاحتفال بيوم الأسرة في تعزيز مبدأ أن الأسرة هي اللبنة الأولى التي تؤثر في حياة الأفراد تأثيرا مباشرا باعتبارها المؤسسة الأولى للتربية و التوجيه و الإرشاد النفسي و الاجتماعي و الثقافي و الديني في حياة أي طفل ،كونها العامل الأقوى و الأشد تأثيرا على صبغ سلوك الأبناء و تقويمه ،كما أنها أول وعاء تربوي و اجتماعي و نفسي يحتضن الطفل منذ اللحظة الأولى لمولده.

1568

| 14 أبريل 2015