أعلنت وزارة الصحة المصرية، اليوم الأربعاء، وفاة سيدة جراء إصابتها بمرض أنفلونزا الطيور، وهي حالة الوفاة السادسة، بالمرض التي يتم الإعلان عنها خلال عام 2015، بحسب وزارة الصحة. وقالت وزارة الصحة، إن سيدة تبلغ من العمر 36 عاماً من محافظة القاهرة توفيت جراء إصابتها بأنفلونزا الطيور. ويرتفع ضحايا المرض في مصر، بالحالة الجديدة، إلى ٨٠ وفاة منذ ظهوره بالبلاد عام 2006، وفقا لمعطيات وزارة الصحة. وأنفلونزا الطيور هو مرض فيروسي معدٍ يصيب الطيور، لاسيما المائية البرية مثل البطّ والأوز، وينتقل بين الطيور المصابة، فيما تنقل الطيور الموبوءة بالفيروس المرض للإنسان من خلال ملامسة برازها ومخالطتها، لكن لم يثبت أن انتقل الفيروس من الإنسان إلى الإنسان حتى اليوم.

أعلنت وزارة الصحة المصرية، اليوم السبت، وفاة سيدة جراء إصابتها بمرض أنفلونزا الطيور، وهي حالة الوفاة الـ4 بالمرض التي يتم الإعلان عنها خلال عام 2015 الجاري. وقالت وزارة الصحة المصرية، في بيان، إن "سيدة تبلغ من العمر 43 عاماً من محافظة أسيوط، جنوب مصر توفيت". وسبقت الحالة، 3 حالات أخرى، إحداها لطفل يبلغ من العمر 3 سنوات من محافظة الجيزة، والأخرى لشخص يبلغ من العمر 42 عاما، وثالث حالة لرجل يبلغ من العمر 65 عاماً من محافظة أسيوط، ليرتفع ضحايا المرض في مصر، بهذه الحالة، إلى 78 وفاة منذ ظهوره بالبلاد عام 2006. وأنفلونزا الطيور هو مرض فيروسي معدٍ يصيب الطيور، لاسيما الطيور المائية البرية، مثل البطّ والأوز، وينتقل بين الطيور المصابة، فيما تنقل الطيور الموبوءة بالفيروس المرض للإنسان من خلال ملامسة برازها ومخالطتها.

قال مسؤول في وزارة الصحة المصرية، اليوم الجمعة، إن امرأة (43 عاما) توفيت بفيروس إنفلونزا الطيور "إتش5إن1" ليرتفع عدد حالات الوفاة بالفيروس هذا العام في أكبر الدول العربية سكانا إلى 3 حالات. وقال أحمد عبد الحميد، وكيل وزارة الصحة في محافظة أسيوط التي تبعد نحو 400 كيلومتر جنوبي القاهرة إن المتوفاة من سكان إحدى قرى المحافظة وخالطت طيورا مصابة، وإن عينات منها أرسلت إلى معامل الوزارة بالقاهرة أثبتت إيجابية الإصابة. وتوفي 11 شخصا بالفيروس في مصر عام 2014.

قال المتحدث باسم وزارة الصحة المصرية، إن طفل يبلغ من العمر 3 سنوات، توفي، اليوم الإثنين، جراء إصابته بمرض أنفلونزا الطيور، فيما يعد ثاني حالة وفاة بالمرض خلال العام الجاري. وقال حسام عبد الغفار المتحدث باسم وزارة الصحة إن "طفل يبلغ من العمر 3 سنوات من محافظة الجيزة (جنوب القاهرة) توفي بعد إصابته بأنفلونزا الطيور". وكانت الوزارة أعلنت الجمعة الماضية، وفاة شخص جراء إصابته بمرض أنفلونزا الطيور، ما يمثل أول حالة وفاة بالمرض يعلن عنها خلال عام 2015. وبذلك يرتفع ضحايا المرض في مصر، إلي 76 وفاة منذ ظهوره بالبلاد عام 2006، وفق معطيات وزارة الصحة.

أعلنت وزارة الصحة المصرية، اليوم الجمعة، وفاة شخص جراء إصابته بمرض أنفلونزا الطيور، ما يمثل أول حالة وفاة بالمرض يعلن عنها خلال عام 2015. كما أعلنت الوزارة عن إصابة لحالة مؤكدة بفيروس أنفلونزا الطيور لطفلة تبلغ من العمر 4 سنوات من محافظة الشرقية، حيث كانت تعانى من حرارة وكحة، وأظهرت نتيجة العينة بالمعامل المركزية بالقاهرة إيجابية الفيروس، وتم تحويل الطفلة إلى مستشفى الحميات بالعباسية. وناشدت الوزارة المواطنين الذين يتعاملون مع الدواجن، بالتوجه الفوري لأقرب مستشفى لتلقي الخدمة الصحية في حالة ظهور أعراض أنفلونزا عليهم، مؤكدة أن تلقى المصابين للمرض لعقار التاميفلو خلال أول 24 ساعة من بدء ظهور الأعراض، يزيد من معدلات الشفاء من المرض، ويقلل من معدلات الوفاة.

أعلنت وزارة الصحة المصرية عن ثلاث حالات وفاة جديدة بأنفلونزا الطيور ما أدى لارتفاع إجمالي الوفيات بالمرض إلى ستة هذا العام. وقالت في بيان نشرته وكالة أنباء الشرق الأوسط الرسمية اليوم الإثنين، إنها سجلت 11 إصابة بالمرض منذ بداية 2014.

قالت وزارة الصحة المصرية، إن سيدة توفيت بعد إصابتها بفيروس أنفلونزا الطيور "إتش5إن1" أمس الثلاثاء نتيجة مخالطتها لطيور مصابة، وهذه ثاني حالة وفاة خلال يومين والثالثة في البلاد هذا العام. ونقلت وكالة أنباء الشرق الأوسط عن الوزارة، قولها إن الحالة لامرأة تبلغ من العمر 30 عاما من محافظة المنيا في صعيد مصر، وأنها توفيت في مستشفى بمدينة أسيوط الجنوبية. وكانت امرأة "19 عاما" توفيت بأنفلونزا الطيور في أسيوط يوم الإثنين، وبلغ إجمالي حالات الإصابة في مصر هذا العام سبع حالات منها ثلاث حالات وفاة. وظهر المرض في مصر لأول مرة عام 2006 وأودى إلى الآن بحياة أكثر من 60 شخصا وكبد البلاد التي يعمل ملايين من سكانها بتربية الدواجن خسائر قدرت بمليارات الجنيهات.

أعلنت وزارة الصحة المصرية، وفاة سيدة إثر إصابتها بـ"إنفلونزا الطيور" في محافظة أسيوط "380 كلم جنوب القاهرة" اليوم الإثنين. وقال الدكتور أحمد عبدالحميد، وكيل وزارة الصحة بأسيوط في تصريح صحفي، اليوم إن السيدة توفيت بعد أن أكدت نتيجة العينات إصابتها بمرض أنفلونزا الطيور، والتي تعتبر الحالة الأولى بالمحافظة، وأشار إلى أن ابنة السيدة المتوفاة مصابة بنفس المرض. يشار إلى مرض أنفلونزا الطيور انتشر في مصر عام 2006 وتسبب في خسائر جسيمة لأصحاب مزارع الدواجن ومربيها من القرويين وتسبب في وفاة عدد من مخالطي الطيور.

قرر وزير الصحة والسكان في مصر، الدكتور عادل عدوي، وقف مدير مستشفى كفر الدوار ورئيس قسم النساء والتوليد وأخصائي النساء وطبيب مقيم أمراض النساء عن العمل وإحالتهم إلى النيابة الإدارية، بعد رفضهم استقبال امرأة في حالة وضع، وتركها تلد طفلها على الرصيف أمام المستشفى. وبحسب موقع "بوابة الأهرام"، أوضح الوزير، اليوم الإثنين، أنه فور علمه بواقعة رفض استقبال المرأة وولادتها لجنينها على الرصيف أمام مستشفى كفر الدوار العام، قام بتكليف لجنة مشكلة من قطاع الطب العلاجي والتفتيش الفني بالوزارة للوقوف على صحة ما جاء بالواقعة. وأضاف المصدر أن الواقعة حدثت يوم الجمعة الماضية، حين شعرت المرأة بالآم الوضع فتوجهت إلى المستشفى، ولكن رفض استقبالها مؤكداً أنها ستلد قيصرياً، وأثناء خروجها من باب المستشفى، حدثت الولادة، فاضطر زوجها إلى تنويمها على الرصيف، وقامت امرأة بتوليدها، وأسرعت ممرضتان من المستشفى بمساعدتها. وقام بعض المارة بتصوير المرأة أمام المستشفى أثناء وضعها لطفلها وبثوا الفيديو على مواقع التواصل الاجتماعي، مما أثار الكثير من الاستياء في مصر. وأشار تقرير لجنة التفتيش إلى أنه تبين وجود شبهة قصور في دخول المريضة إلى المستشفى وإجراءات التعامل معها إلى أن تم ولادتها بالمستشفى أمام الاستقبال بمساعدة تمريض المستشفى.

أعلنت وزارة الصحة المصرية عن احتجاز مواطن مصري قادم من سيراليون تعرض للإصابة بفيروس "إيبولا" منذ شهرين. وقالت الوزارة، في بيان لها اليوم الجمعة، إنه تم احتجاز المواطن البالغ من العمر 30 عاما بعد معرفتهم بسابق إصابته بالفيروس أثناء إقامته بدولة سيراليون، وتقوم وزارة الصحة بمتابعة حالته منذ إصابته وشفائه من الفيروس، وتم نقل المواطن إلى مستشفى حميات العباسية ووضعه في قسم العزل بالمستشفى. وأعلنت الصحة المصرية قيام فريق طبي بمناظرة جميع ركاب الطائرة التي قدم عليها المواطن المصري والتأكد من خلوهم من أعراض المرض، على أن تتم متابعة حالتهم الصحية لمدة 3 أسابيع بمقر إقامتهم في مصر. مؤكدة، في الوقت نفسه، عدم رصد الأجهزة المعنية بالوزارة لأي حالات اشتباه أو مؤكدة لفيروس "إيبولا".

كشف مسؤول بوزارة الصحة المصرية، اليوم السبت، أن هناك اشتباها في إصابة 175 بفيروس كورونا. وأوضح الدكتور عمرو قنديل رئيس قطاع الطب الوقائي بوزارة الصحة والسكان في مصر، أن العينات أرسلت إلى المعامل المركزية بالوزارة، ولم تتأكد إصابة أي من المشتبه بهم، سوى حالة وحيدة سبق الإعلان عنها، وهي لشاب قادم من السعودية. ونفى قنديل ما تردد عن ظهور حالتي إصابة بالفيروس في محافظة دمياط، لافتا إلى أن حالة المصاب العائد من السعودية مستقرة، ومن المتوقع خروجه من المستشفى بعد يومين تقريبا.

نقل التلفزيون المصري عن مسؤول بوزارة الصحة، قوله إن السلطات المصرية تتحقق من أول حالة وفاة مشتبه بها بفيروس متلازمة الشرق الأوسط التنفسية (كورونا). ونقلت قناة "النيل" للأخبار، عن وكيل وزارة الصحة في بورسعيد، قوله إن امرأة يشتبه في إصابتها بفيروس كورونا توفيت لكن لم يتأكد بعد سبب الوفاة. وظهر الفيروس كورونا في الشرق الأوسط عام 2012 وهو ينتمي لنفس أسرة فيروس التهاب الجهاز التنفسي الحاد (سارس).

قال مسؤول بوزارة الصحة المصرية، إن شخصا قتل قرب جامعة القاهرة، اليوم الأربعاء، عندما اشتبك متظاهرون مؤيدون للرئيس السابق، محمد مرسي، مع قوات الشرطة. وأضاف المسؤول في تصريح له، أن ثمانية أشخاص أصيبوا، لكنه لم يدل بمزيد من التفاصيل. واحتج طلاب اليوم ضد حكم قضائي، صدر أول أمس، بإحالة أوراق أكثر من 500 شخص، بزعم أنهم أعضاء في جماعة الإخوان المسلمين إلى مفتي الجمهورية تمهيدا لإصدار حكم بإعدامهم.

أعلنت وزارة الصحة والسكان المصرية عن وفاة 3 حالات جديدة بالأنفلونزا الموسمية (الخنازير) خلال الأسبوع الأخير وإصابة 26 آخرين وذلك من بين 359 حالة تم احتجازهم بالمستشفيات بأعراض الأنفلونزا . وأكدت الوزارة في بيان صحفي، أصدرته اليوم الثلاثاء، أنه ثبت إصابة ٤ طلاب بالأنفلونزا الموسمية وأن جميع الإصابات التي تم تسجيلها خلال الفترة محل القياس جاءت في الحدود المتوقعة، مشيرة إلى أن معدلات الإصابة بالأنفلونزا الموسمية في انحسار مستمر. وقالت الوزارة إنه بمتابعة الموقف الوبائي للأمراض المعدية بين تلاميذ المدارس، خلال الأسبوع السابق، تم اكتشاف بعض حالات الأمراض المعدية، في بعض المحافظات حيث أصيب 197 طالبا بالتهاب الغدة النكافية، و75 بالجديري المائي، ولم يتم حجز أي منهم بالمستشفيات، ولم تحدث لهم مضاعفات.

قالت وزارة الصحة المصرية، إن 6 مصابين سقطوا، اليوم الجمعة، في اشتباكات وقعت خلال احتجاجات مؤيدين للرئيس المعزول، محمد مرسي، فيما قال مصدر في التحالف الوطني لدعم الشرعية الداعم لمرسي، إن قتيلاً سقط في تلك الاحتجاجات. وأعلنت الوزارة، في بيان لها، اليوم الجمعة، عن إصابة 6 في تجمعات بمحافظات الجيزة والشرقية والفيوم، منذ الفعاليات التي بدأت صباح اليوم. وقال مصدر بـ "التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب"، الداعم لمرسي، إن شابًا قتل، ظهر اليوم الجمعة، خلال اشتباكات بين متظاهرين وقوات الأمن بالإسكندرية، شمالي البلاد. وأضاف المصدر أن الشاب القتيل يدعى مصطفى كمال ياسين، 20 سنة، مضيفا أنه "قتل برصاص الأجهزة الأمنية، خلال اشتباكات وقعت إثر اعتراض الشرطة مسيرة نظمها مؤيدو مرسي بالهانوفيل بالإسكندرية)". وقال مصدر طبي بالإسكندرية إن الوفاة جاءت نتيجة الإصابة بالرصاص الحي. وعادة ما تنفي قوات الأمن المصرية اتهامات متكررة بإطلاق النار على المتظاهرين، وتقول إنها تلجأ إلى "القوة المتدرجة"، التي منحها لها قانون "التظاهرة"، الذي أقرته الحكومة العام الماضي.

قال بيان لوزارة الصحة المصرية، إن 3 أشخاص قتلوا وأصيب 28 آخرون اليوم الجمعة، في اشتباكات بين قوات الأمن ومؤيدين لجماعة الإخوان المسلمين. وأضاف البيان، الذي نشرته وكالة أنباء الشرق ألأوسط الرسمية أن القتلى سقطوا في القاهرة وأن عددا من المصابين سقطوا في 3 محافظات أخرى هي الإسكندرية والشرقية والفيوم. ومنذ عزل الرئيس محمد مرسي في يوليو بعد احتجاجات حاشدة على حكمه الذي استمر عاما، اندلع عنف سياسي قتل فيه نحو 1500 شخص أغلبهم من مؤيديه وبينهم مئات من رجال الأمن. وقالت وزارة الداخلية في بيان، إن قوات الأمن ألقت القبض على 47 من "عناصر تنظيم الإخوان الإرهابي" كثيرون منهم خلال الاشتباكات. وأضافت، أن بعض مؤيدي الإخوان المسلمين كانوا مسلحين وتبادلوا إطلاق النار مع قوات الأمن في القاهرة. وتابع البيان أن بعض مصابي الاشتباكات من رجال الأمن.

أعلنت وزارة الصحة والسكان المصرية، أن حصيلة الاشتباكات التي جرت، اليوم الجمعة، في محافظتي القاهرة والسويس، بلغت 5 مصابين مؤكدة عدم وقوع أي حالة وفاة. وقالت الوزارة في بيان صحفي مقتضب، أنه تم نقل المصابين إلى المستشفيات لتلقي العلاج. وكانت قوات الأمن المصري أطلقت، بوقت سابق اليوم، الغاز المسيل للدموع لتفريق تظاهرات قام بها أنصار الرئيس المعزول، محمد مرسي، في مناطق متفرقة من القاهرة وعدد من المحافظات. وقام عناصر الأمن بمهاجمة تظاهرة لأنصار مرسي، في حي عين شمس بشمال القاهرة، على خلفية اشتباكات بينهم وبين معارضي الرئيس المعزول، ومحاولتهم الاعتصام بميدان النعام للمرة الثالثة على التوالي بعد فشل اعتصامين يومي الجمعة الماضي وقبل الماضي. كما فرّقت قوات الأمن بالغاز المسيل للدموع، مسيرات لأنصار الرئيس المعزول في ضاحية مدينة نصر، وحلوان بالقاهرة، وبشارع الهرم السياحي في جنوبها. ورفع أنصار مرسي صوراً له وشعار الأصابع الأربع المعبّر عن اعتصام رابعة العدوية المؤيد له، وأحرقوا صوراً لقادة الجيش. وبدأت الاشتباكات بعد وقت قليل من قيام أنصار مرسي بتنظيم تظاهرات معادية للنظام، تلبية لدعوة من التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب تحت شعار جمعة الشباب طليعة الثورة.

قالت وزارة الصحة المصرية، اليوم الثلاثاء، إن ثلاثة أشخاص توفوا جراء الإصابة بفيروس أنفلونزا "إتش1 إن1" الموسمية منذ مطلع الأسبوع الجاري ليصل إجمالي عدد الوفيات بالمرض في البلاد منذ بدء موسم الشتاء إلى 55 حالة. وأضافت في بيان أنه منذ يوم، السبت الماضي، وحتى، اليوم الثلاثاء، تأكد إصابة 71 شخصا بفيروس "إتش1 إن1" ليصل إجمالي الإصابات المؤكدة منذ ديسمبر إلى 595 حالة. ونقل البيان عن وزيرة الصحة مها الرباط، قولها: "هناك تباطؤ ملحوظ في معدل عدد الحالات المصابة بأعراض تنفسية شديدة نتيجة للفيروس، كما أن هناك انخفاضا في معدل حدوث المضاعفات نتيجة التوعية المستمرة للمواطنين". ويعود التلاميذ إلى المدارس الأسبوع المقبل بعد انقضاء إجازة منتصف العام. وقالت وزيرة الصحة بحسب البيان: "الوزارة أعدت خطة وتم توزيعها على الجهات المعنية منها وزارة التربية والتعليم سيتم تنفيذها من بدء الدراسة".

قالت وزارة الصحة المصرية، إن أعداد المصابين بفيروس الإنفلونزا الموسمية H1N1 "إنفلونزا الخنازير"، وصل إلى 195 شخصا منذ بداية شهر ديسمبر، مشيرة إلى وفاة 24 حاله منهم. جاء ذلك في مؤتمر صحفي، عقدته وزيرة الصحة مها الربَّاط، اليوم الثلاثاء، لاستعراض الموقف الحالي لفيروس الإنفلونزا في مصر. ونفت وزيرة الصحة المصرية، وفاة أي من أعضاء الفريق الصحي (الأطباء) بسبب فيروس الإنفلونزا الموسمية H1N1 ، مؤكدة أن وفاه أربعة أطباء مؤخرا كانت نتيجة لأمراض أخرى. كما نفت وزيرة الصحة ظهور أية حالات أصابه بفيروس إنفلونزا الطيور في مصر، منذ أبريل 2013. من جانبه قال محمد عوض تاج الدين، وزير الصحة الأسبق، خلال نفس المؤتمر، إن الأرقام المسجلة في مصر لفيروس الإنفلونزا الموسمية H1N1 تمثل فقط حالات الإصابة الشديدة والوفيات الناجمة عن الفيروس، مضيفا أن هناك آلاف الإصابات الأخرى التي وقعت بين المواطنين، لكنها إصابات بسيطة ولم يحدث لها أي مضاعفات.

أعلنت وزارة الصحة المصرية، اليوم السبت، أن عدد ضحايا الاشتباكات التي اندلعت، أمس الجمعة، بين قوات الأمن ورافضي الانقلاب بلغ 4 قتلى و15 جريحًا. وقالت الوزارة، إن الحصيلة النهائية للاشتباكات التي وقعت في أنحاء عدة من البلاد، أمس الجمعة، بلغت 4 حالات وفاة و15 جريحًا، وأشارت إلى أن 3 قتلى منهم سقطوا بالقاهرة، وقتيل بالفيوم. أما الجرحى الـ15، فقد أصيبوا بالقاهرة، والجيزة، والفيوم، والمنيا، فيما خرج منهم 7 من المستشفيات. وخرجت عدة مسيرات في العديد من المحافظات المصرية في إطار دعوات مضادة للتظاهر في الذكرى الثالثة لثورة 25 يناير وقبل الإعلان عن نتائج الاستفتاء على الدستور، مساء اليوم السبت. فقد خرجت في القاهرة مظاهرات رافضة للانقلاب العسكري وللدستور الجديد في أسبوع "التصعيد الثوري" الذي دعا إليه التحالف الوطني لدعم الشرعية. وتداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي صورا لقتلى ومصابين قالوا إنهم أصيبوا بالرصاص الحي في البطن أو الرقبة عندما تدخلت الشرطة لتفريق مظاهرات مناهضة للانقلاب ولمشروع الدستور الجديد، كما تحدث ناشطون عن إصابة عشرات المتظاهرين في محيط منطقة الألف مسكن. كما اقتحمت قوات الأمن مدينة الأزهر الجامعية في القاهرة وأطلقت على الطلاب قنابل غاز ورصاص الخرطوش، وفقا لناشطين. وجاء الاقتحام إثر خروج مظاهرات طلابية شارك فيها المئات تنديدا بمقتل طالبيْن، الخميس الماضي، وللمطالبة بالإفراج عن زملائهم المعتقلين. وعلى صعيد المحافظات المصرية أيضا شهدت فاعليات كبيرة، حيث تمكن المتظاهرون في مدينة المنصورة من دخول الميدان العام والتظاهر فيه لأول مرة منذ الانقلاب العسكري الذي أطاح بالرئيس محمد مرسي يوم 3 يوليو الماضي. كما خرجت مظاهرات في كفر الشيخ، بينما خرجت مظاهرة مماثلة في مدينة أبو المطامير بمحافظة البحيرة. وفي محافظة بني سويف بصعيد مصر، خرجت مظاهرات رفع المشاركون فيها شعار رابعة إلى جانب صور لمرسي، كما سُجلت مسيرات معارضة للدستور الجديد في أسيوط وبني سويف والمنيا. وشهدت محافظة الإسكندرية بدورها مسيرات عدة دعا إليها تحالف دعم الشرعية، وخرجت هذه المسيرات في مناطق عديدة بالمدينة وضمت الآلاف. من ناحية أخرى، أصدر تحالف دعم الشرعية في مصر بيانا، اليوم السبت، يتعهد فيه بالقصاص للشهداء الذين سقطوا في اشتباكات أمس، مما سماهم "قادة الانقلاب". وقال في البيان: "التحالف يحمل سلطات الانقلاب العسكري الإرهابي عواقب قراراتها الدموية الخبيثة، بما يجعل الأمور تخرج عن السيطرة ، في وطن امتلأ طولا وعرضا بالثأر ومطالب القصاص". وأضاف البيان: "التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب وهو يعزي ذوي الشهداء ويتعهد بالقصاص لهم، اسمعوها جيدا.. أنتم تكتبون في التاريخ المصري بهذا الصمود الأسطوري السلمي صفحة جديدة من النضال الثوري، لا يمكن أن يتم تجاوزه أو القفز عليه، والأمر تراكمي، ويحتاج طول نفس، وصبر إيجابي، وعمل دؤوب، وتصعيد سلمي لا يتوقف يعي أن السلمية لا تعني الاستسلام أو التراجع". وحاطب التحالف الشباب، متابعا: "يا شباب الثورة طوروا حراك الأرض بما يحفظكم لمصر، وجمعوا الجهود، واخلعوا رداء الحزبية على أعتاب الثورة وموجات غضب 25 يناير، سيكتب بعون الله نهاية حكم العسكر ويسقط قادة الانقلاب العسكري عملاء أمريكا والكيان الصهيوني، ويمكن لثورة 25 يناير من استعادة مكتسباتها وتحقيق أهدافها".