أعلنت وزارة الصحة السعودية، اليوم السبت، عن تسجيل حالتي وفاة، و6 إصابات جديدة، بفيروس كورونا، إضافة إلى حالة شفاء. وذكرت الوزارة، على موقعها الإلكتروني، أن حالتي الوفاة تم تسجيلها لمواطن يبلغ من العمر 70 عاما في المدينة المنورة، ووافد يبلغ من العمر 41 عاما في بريدة. وأوضحت الوزارة أن حالات الإصابة الجديدة المسجلة هي لوافدة تبلغ من العمر 31 عاما في الخبر، ووافدين 41 و42 عاما في بريدة، ومواطن يبلغ من العمر 81 عاما في الرس، وحالتين بنجران لوافد يبلغ من العمر 47 عاما، ومواطن يبلغ من العمر 31 عاما.

أعلنت وزارة الصحة السعودية، اليوم الأحد، تسجيل حالة وفاة بفيروس كورونا خلال الـ24 ساعة الماضية، لمواطن يبلغ من العمر 80 عاما بمدينة الرياض ومصاب بأمراض أخرى، كما لم يتم تسجيل أي حالة إصابة مؤكدة بالفيروس أو تماثل للشفاء. وأوضحت إحصائية الصحة لحالات الفيروس أن هناك 5 حالات تحت العلاج و475 تماثلت للشفاء ووفاة 365 حالة بإجمالي 845 حالة منذ ظهور الفيروس بعام 2012 إلى الساعة 12 ظهر اليوم.

أعلنت وزارة الصحة السعودية، اليوم الأحد، وفاة سيدة سعودية نتيجة الإصابة بفيروس "كورونا"، ليرتفع عدد الذين توفوا جراء الإصابة بهذا المرض إلى 361 حالة منذ سبتمبر 2012. وقالت الوزارة - في بيان نشر على موقعها الإلكتروني - إن المتوفاة سيدة تبلغ من العمر 25 عاما، وقد أدخلت مستشفى حكومياً في الرياض، وهي مصابة بأمراض أخرى، كما أنها من الحالات المسجلة سابقا. وحسبما نشر على موقع وزارة الصحة فإن 836 أصيبوا بالمرض منذ سبتمبر 2012 شفي منهم 470 حالة، ولم يتبق منهم في المستشفيات إلا 5 حالات تحت العلاج.

أعلنت وزارة الصحة السعودية، اليوم الخميس، عن اكتشاف 4 إصابات جديدة بمرض متلازمة الشرق الأوسط التنفسية "كورونا" في الرياض، توفي منهم اثنان ليرتفع عدد المصابين بالمرض إلى 796 حالة. وقالت وزارة الصحة في بيان لها "أن التحاليل الطبية أظهرت إصابة 4 من المرضى والعاملين في الطاقم الطبي في مستشفى الدكتور بالرياض بعدوى فيروس كورونا بعد انتقالها إليهم من أحد المرضى الراقدين في المستشفى في 18 أكتوبر الماضي. وأوضح أن الفيروس انتقل "إلى 2 من المصابين توفيا لاحقا، في حين تماثل الثالث للشفاء وسمح له بالخروج، ولايزال مريض آخر تحت الملاحظة الطبية في المركز المرجعي الذي خصصته وزارة الصحة لحالات الإصابة بفيروس كورونا بالمنطقة الوسطى. وبذلك يرتفع عدد الحالات المصابة بالفيروس إلى 796 حالة توفي منها 340 حالة، وذلك منذ ظهور المرض بالمملكة عام 2012.

أعلنت وزارة الصحة السعودية، اليوم الخميس، تسجيل 3 حالات وفاة بفيروس كورونا، و3 إصابات جديدة بالفيروس، خلال الـ24 ساعة الماضية، الأمر الذي يرفع عدد الإصابات بالفيروس منذ أول ظهور له في سبتمبر 2012، إلى 789، توفى منهم 337 . وذكرت وزارة الصحة، في بيان نشرته اليوم، على موقعها الإلكتروني، تسجيل 3 وفيات جديدة بالفيروس خلال الـ24 ساعة الماضية "الفترة من 12 من ظهر أمس وحتى 12 من ظهر اليوم". وبينت أن المتوفين هم سعوديان بمحافظة الطائف ووافدة في مدينة الرياض. وأعلنت الوزارة في بيانها تسجيلها 3 إصابات جديدة بالفيروس لسعوديين في الرياض ومحافظة الطائف ومحافظة الجوف. وأشار البيان إلى تماثل مصابة سعودية بالرياض للشفاء. وبإعلان اليوم، يرتفع إجمالي المصابين بالفيروس المسجلة في المملكة منذ عام 2012 إلى 789، فيما يرتفع عدد الوفيات إلى 337. ولا يزال 16 يتلقون العلاج، فيما بلغ أعداد من تماثل للشفاء 436 .

أكدت توصيات أن الجمال تمثل مصدراً أساسياً لفيروس "كورونا"، وبناء على هذه التوصيات تعتزم وزارة الصحة السعودية تطعيم الجمال للقضاء على الفيروس. وأفاد وكيل وزارة الصحة المساعد للصحة الوقائية بالسعودية، الدكتور عبدالله عسيري، أن هذه التوصيات قيد التنفيذ، إلا أن معظم الشركات لا ترغب في تصنيع المصل، كونه مكلفاً وتصنيعه لا يدر عائداً مجزياً. وعلق عسيري، على اكتشاف إصابة مواطن بهذا الفيروس في الطائف خلال الأيام الماضية، قائلا، إن "الموقف في الطائف مطمئن، وأن الاحترازات الصحية التي بدأت وزارة الصحة في تنفيذها ستقضي على الفيروس".

أعلنت وزارة الصحة السعودية، أنها تأكدت اليوم السبت، من سلبية الفحوصات الأولية لعينة المواطن السعودي المشتبه بإصابته بفيروس إيبولا، والذي توفي في وقت سابق. وأضافت الوزارة في بيان لها، اليوم "بأنها تلقت النتائج المخبرية من مختبرات "مركز مكافحة الأمراض والوقاية منها" بأطلانطا في الولايات المتحدة الأمريكية"، مشيرة إلى" أنها لا تزال في انتظار نتائج عينة أخرى تم إرسالها لمختبرات في ألمانيا". ولفتت وزارة الصحة السعودية إلى "أنها ستستمر في متابعة الإجراءات الوقائية في التعامل مع جميع حالات الاشتباه التي تظهر عليها الأعراض"، مؤكدة" أنها ستواصل المتابعة الصحية للمخالطين". وكانت السعودية أعلنت أمس الأول الخميس، وفاة المريض المشتبه بإصابته بفيروس إيبولا على أثر توقف قلب المريض رغم محاولات الفريق الطبي لإنعاشه. وأعلن الفريق الطبي المعالج وفاة المريض السعودي عائد من سيراليون المشتبه بإصابته بفيروس إيبولا على أثر توقف قلب المريض رغم محاولات الفريق الطبي لإنعاشه.

أعلنت وزارة الصحة السعودية وفاة المريض السعودي المشتبه بإصابته بفيروس "إيبولا" اليوم الأربعاء، على أثر توقف قلب المريض رغم محاولات الفريق الطبي لإنعاشه. يذكر أن حالة المواطن الصحية كانت حرجة منذ إدخاله لقسم العزل بالعناية المركزة في وقت متأخر أمس الأول الإثنين. وقالت وزارة الصحة السعودية، في بيان لها اليوم الأربعاء، إن المستشفى تتخذ الاستعدادات لدفن المريض وفقا للشريعة الإسلامية مع الأخذ في الاعتبار المعايير العالمية في التعامل مع الحالات الوبائية. وأضافت أن "وزارة الصحة بدأت من خلال فريق الصحة العامة ومنذ الإبلاغ عن الحالة بتتبع خط سير الحالة منذ سفره وقدومه إلى المملكة ليتم حصر كافة الأطراف الذين كانوا على اتصال مباشر بالحالة منذ ظهور أعراض العدوى عليه لوضعهم تحت الملاحظة الطبية. وأوضحت أن نوع الفيروس سبب العدوى ما زال محل استقصاء بعد أن أثبتت الفحوصات التي أجريت على عينات المريض في مختبر متخصص عدم إصابته بحمى الضنك ومجموعة أخرى من فصيلة فيروسات الحمي النزفية. وأعلنت الوزارة إنها "ارسلت بالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية عينات المريض لعدد من المختبرات الدولية المعتمدة والمخولة لأداء مثل هذه الاختبارات في كل من الولايات المتحدة وألمانيا للكشف عن الإصابة بفيروس إيبولا". وكان المريض قد تم نقله إلى مستشفى متخصص مجهز بوحدات العزل اللازمة للتعامل مع الحالات المرضية المشابهة منذ أول أمس الإثنين بعد أن تم الكشف عن الحالة من قبل آليات للرصد والإبلاغ عن الحالات الوبائية التابع لنظام المراقبة التابع لمركز القيادة والتحكم بوزارة الصحة. وكان المريض ظهرت عليه أعراض الحمى النزفية بعد رحلة عمل إلى سيراليون.

أعلنت وزارة الصحة السعودية، اليوم الخميس، أن حصيلة الوفيات جراء فيروس كورونا المتسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية ارتفعت إلى 284 شخصا من أصل 691 مصابا في المملكة، أول بؤرة لكورونا في العالم. وأفاد الموقع الإلكتروني للوزارة، أن إجمالي عدد المصابين بالفيروس منذ ظهوره العام 2012 ارتفع إلى 691 توفي منهم 284 كما تماثل للشفاء 355 منهم في حين يخضع 52 للعلاج. وأعلن وزير الصحة بالتكليف عادل فقيه أمام مجلس الشورى الأربعاء أن 64% من المصابين سعوديون، مقابل 36% من المقيمين، كما كشف أن 28% من الحالات أصابت العاملين في القطاع الصحي، كما أن غالبية الوفيات كانت فوق سن العشرين. وأكد فقيه أن "الإجراءات الوقائية المعتمدة خفضت المصابين بالفيروس بنسبة 80%".

أعلنت وزارة الصحة السعودية، اليوم الخميس، ارتفاع الوفيات بفيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية، إلى 186 شخصا في المملكة، أول بؤرة للفيروس الذي ظهر العام 2012. وأكد الموقع الإلكتروني للوزارة أن عدد الإصابات بالفيروس ارتفع إلى 565 مصابا توفي منهم 186 شخصا. والسعودية هي البلد الذي يسجل أكبر عدد من الإصابات في حين تم إحصاء إصابات أخرى في بلدان عدة بينها الأردن ومصر ولبنان وأيضا الولايات المتحدة، لكن غالبية المصابين سافروا أو عملوا في السعودية مؤخرا. ويسبب فيروس كورونا التهابات في الرئتين مصحوبة بحمى وسعال وصعوبات في التنفس ويؤدي أيضا إلى فشل في الكلى. وليس هناك حاليا أي لقاح ضد هذا الفيروس. وأعلنت منظمة الصحة العالمية بعد اجتماع طارئ حول كورونا أن لا ضرورة لإعلان حالة "طوارئ صحية عامة شاملة"، في غياب أدلة حول انتقال الفيروس بين البشر. وأكدت المنظمة، أن لجنة الطوارئ التي عقدت اجتماعها الرابع حول هذا المرض، اعتبرت "أن خطورة الوضع ارتفعت قياسا على تأثيرها على الصحة العامة". ولفتت اللجنة إلى الارتفاع الكبير لعدد الحالات وضعف التدابير الوقائية والسيطرة على انتقال العدوى.

أعلنت وزارة الصحة السعودية اليوم الثلاثاء، عدم تسجيلها أي إصابات بكورونا لليوم الثاني على التوالي، للمرة الأولى منذ أكثر من شهر، كان يتم خلاله الإعلان عن تسجيل إصابات يومية. وفيما مر أمس الإثنين دون الإعلان عن تسجيل أي وفيات أو إصابات، أعلنت وزارة الصحة على موقعها الإلكتروني اليوم، تسجيل حالة وفاة سبق الإعلان عن إصابتها بالفيروس. وأشارت الوزارة إلى تسجيل "حالة وفاة لرجل يبلغ من العمر 81 سنة، أدخل إلى مستشفى حكومي بجدة وهو من الحالات المسجلة سابقا بتاريخ 16/5/2014، وقد وافته المنية بتاريخ 26/5/2014". وترفع تلك الحالات عدد الوفيات عند 180 حالة وفاة منذ أول ظهور له في سبتمبر 2012، فيما يستقر عدد المصابين بالفيروس في المملكة عند 562 حالة. وبإعلان اليوم يرتفع عدد الوفيات التي تم تسجيلها في المملكة منذ بداية مايو الجاري إلى 69 من بين 191 مصابا.

أفادت وزارة الصحة السعودية، عن وفاة جديدة بفيروس كورونا المتسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية، ما يرفع العدد الكلي إلى 176 وفاة في المملكة، أول بؤرة للفيروس الذي ظهر في 2012. وأكد الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة، أمس الأربعاء، أن عدد الإصابات بالفيروس ارتفع إلى 544 مصابا توفي منهم 176 شخصا، والمتوفية الأخيرة سجلت في الرياض وتبلغ من العمر 72 عاما. والسعودية هي البلد الأكثر إصابة في حين تم إحصاء حالات إصابة في بلدان عدة بينها الأردن ومصر ولبنان وأيضا الولايات المتحدة، لكن غالبية المصابين سافروا أو عملوا في السعودية مؤخرا.

أعلنت وزارة الصحة السعودية، اليوم الجمعة، تسجيل 6 إصابات جديدة بفيروس كورونا، خلال 24 ساعة، توفى أحدهم، إضافة إلى وفاة حالتين سبق الإعلان عن إصابتهما بالفيروس. وترفع تلك الحالات عدد المصابين بالفيروس، منذ أول ظهور له في سبتمبر 2012، إلى 520 حالة إصابة، و163 حالة وفاة. وبإعلان اليوم يرتفع عدد الإصابات التي تم تسجيلها في المملكة منذ بداية مايو الجاري، خلال 16 يوم، إلى 149 مصابا، توفى منهم 52. وتتجاوز وفيات 16 يوم في شهر مايو وفيات شهر إبريل الماضي، والذي تم خلاله تسجيل 47 وفاة، وكان أكبر شهر تسجل به وفيات منذ ظهور الفيروس قبل أكثر من عامين، ليصبح مايو هو أكبر شهر تسجل به وفيات بالمملكة. وذكرت وزارة الصحة السعودية، في بيان نشرته على موقعها الإلكتروني، إن "العدد الكلي لحالات الإصابة المؤكدة خلال 24 ساعة، هم 6 حالات بواقع حالتين في الرياض وحالتين في جدة وحالتين في الطائف. وأضافت أن العدد الكلي للوفيات هو 3 حالات، حالة واحدة ضمن الأربع والعشرين الساعة الماضية و حالتين ضمن الحالات المسجلة سابقا. وبينت أن الحالات التي تم تأكيد إصابتها بالفيروس في السابق وتماثلت للشفاء حاليا هي 3 حالات.

أعلنت السعودية عن وفاة عشرة أشخاص بمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية (فيروس كورونا) خلال اليومين الماضيين ورصد 20 حالة إصابة جديدة بالفيروس مما يرفع العدد الإجمالي للإصابات في البلاد إلى 511 حالة إصابة. وجاء في بيانات وزارة الصحة السعودية على موقعها على الإنترنت، أن خمس وفيات حدثت يوم الثلاثاء وخمس وفيات أخرى حدثت يوم الأربعاء. وبهذا ارتفع عدد حالات الوفاة في السعودية بفيروس كورونا إلى 157 حالة منذ رصد الفيروس قبل عامين. وأعلنت منظمة الصحة العالمية يوم الأربعاء أن القلق بشأن فيروس كورونا "زاد بدرجة كبيرة" لكن المرض لا يقتضي حتى الآن إعلان حالة طوارئ صحية على مستوى العالم. وذكرت وزارة الصحة السعودية، أن من بين 16 حالة إصابة رصدت يوم الأربعاء توفي اثنان وانه من بين أربع حالات رصدت يوم الثلاثاء توفي واحد. وانتقل الفيروس من السعودية، إلى دول مجاورة فضلا عن حالات قليلة في أوروبا وآسيا. ويقتل هذا الفيروس الذي يسبب السعال والحمى وأحيانا الالتهاب الرئوي نحو 30% من المصابين. وقالت لجنة الطوارئ بمنظمة الصحة العالمية التي اجتمعت خمس ساعات في جنيف يوم الثلاثاء أنه استنادا إلى المعلومات الحالية فإن خطورة الموقف زادت من حيث الآثار على الصحة العامة لكن لا توجد أدلة مؤكدة على انتقال الفيروس بين البشر. وأكدت منظمة الصحة العالمية التابعة للأمم المتحدة ضرورة أن تحاول الدول التي ينتشر فيها الفيروس اتخاذ إجراء فوري لتحسين وسائل الوقاية والسيطرة على العدوى من أجل محاولة وقف انتشار الفيروس.

بلغت حالات الإصابات بفيروس كورونا في السعودية منذ مطلع مايو الحالي، وحتى يوم الجمعة، 102 إصابة، توفى منهم 22 خلال 9 أيام فقط، بحسب بيانات وزارة الصحة السعودية. ويعد ذلك مؤشرا على ارتفاع وتيرة الإصابات والوفيات بالفيروس في بلد يتوافد عليه بضعة ملايين سنويا لأداء شعيرتي الحج والعمرة. وأعلنت وزارة الصحة السعودية، أمس الجمعة، تسجيل 10 إصابات جديدة بفيروس كورونا، خلال 24 ساعة، إضافة إلى وفاة 7 من حالات سبق الإعلان عن إصابتها بالفيروس. الأمر الذي يرفع عدد المصابين بالفيروس منذ أول ظهور له في سبتمبر 2012 وحتى الآن إلى 473، ويرفع عدد الوفيات من بينهم إلى 133. ويعد هذا هو أكبر عدد وفيات يتم الإعلان عنه في بيان واحد منذ مطلع الشهر الجاري. واستقبلت السعودية شهر مايو على أمل ألا يكون كسابقه شهر أبريل، الذي حوله فيروس كورونا إلى كابوس أرق مضاجع الجميع في البلاد، حيث شهد أكبر عدد إصابات ووفيات في شهر واحد بعدد إصابات بلغ 209 حالية (بمتوسط يومي 6.9 إصابة). كما توفى خلال هذا الشهر (أبريل) 47 من إجمالي 111 حالة وفاة بالفيروس منذ أول ظهور، أي بنسبة 42% من إجمالي الوفيات بالفيروس في السعودية، (بمتوسط يومي 1.5 حالة وفاة). إلا أن عدد الإصابات والوفيات بالفيروس الذي تم الإعلان عنهم حتى الآن، يشير إلى تجاوز المتوسط اليومي للإصابات والوفيات التي تم تسجيلها في مايو عما كانت عليه في أبريل. وبلغ عدد الإصابات التي تم تسجيلها منذ مطلع شهر مايو الجاري 102 إصابة (بمتوسط يومي 11.3 )، توفى منهم 22 (بمتوسط يومي 2.4)، فيما لم تعلن السعودية بعد عن إصابات اليوم السبت. وعلى إثر استمرار ارتفاع تسجيل الإصابات بكورونا في السعودية ولا سيما جدة، غرب، أصدر وزير الصحة المكلف الجديد عادل بن محمد فقيه، الثلاثاء الماضي، قراراً بإعفاء مدير مستشفى الملك فهد بجدة ونائبه من مهامهما، في خطوة وصفها بـ"الحاسمة"، وربطها بانتشار فيروس كورونا، بحسب وكالة الأنباء السعودية. جاء ذلك بعد أقل من 3 أسابيع من إقالة وزير الصحة السعودي عبدالله الربيعة، بعد ارتفاع إصابات كورونا. ولوح فقيه بالمزيد من الإقالات، مشيرا إلى أن الوزارة "لن تتوانى في اتخاذ أي إجراءات حاسمة من شأنها الوصول إلى أهدافها في الحفاظ على صحة أفراد المجتمع في أي وقت كان". ويعد فيروس "كورونا"، أو ما يسمى الالتهاب الرئوي الحاد، أحد الفيروسات التي تصيب الجهاز التنفسي، ولا توجد حتى الآن على مستوى العالم معلومات دقيقة عن مصدره هذا الفيروس ولا طرق انتقاله، كما لا يوجد تطعيم وقائي أو مضاد حيوي لعلاجه.

أعلنت وزارة الصحة السعودية، اليوم الأربعاء، تسجيل 10 إصابات جديدة بفيروس "كورونا"، أمس الثلاثاء، إضافة إلى وفاة 2 من حالات سبق الإعلان عن إصابتها بالفيروس، ليرتفع عدد المصابين بالفيروس منذ أول ظهور له في سبتمبر 2012 حتى الآن إلى 431، توفى منهم 117. وقالت وزارة الصحة السعودية، في بيان نشرته على موقعها الإلكتروني، اليوم، إن "العدد الكلي لحالات الإصابة المؤكدة ليوم أمس الثلاثاء هم 10 حالات (4 حالات في الرياض، وحالتان في جدة، وحالتان في المدينة المنورة، وحالة في مكة، وحالة في الطائف". وبينت أن هناك حالتان وفاة لمرضى مسجلين سابقًا كلاهما توفي يوم 5 مايو الجاري إحداهما امرأة تبلغ من العمر 68 سنة، في جدة، والأخرى لرجل يبلغ من العمر 60 سنة، في منطقة المدينة المنورة. كما أشارت الوزارة إلى تماثل 4 حالات للشفاء من الحالات التي تم تأكيد إصابتها بالفيروس في السابق. وبإعلان اليوم يرتفع عدد الإصابات التي تم تسجيلها خلال شهر مايو الجاري إلى 60 إصابة، توفي منهم 6.

أعلنت وزارة الصحة السعودية اليوم الاثنين، ارتفاع عدد الوفيات بفيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية، إلى 115 شخصا من أصل 414 أصيبوا به في المملكة منذ سبتمبر 2012. وأفاد الموقع الإلكتروني للوزارة بأن العدد الكلي للإصابات ارتفع إلى 414، قضى منهم 115 شخصا أجانب ومواطنين. والمتوفون الثلاثة من محافظة جدة وهم رجل (45 عاما) وامرأتان (50 عاما و54 عاما). وقد أعلن وزير الصحة المكلف عادل الفقيه، الثلاثاء الماضي، أن مجموعة خبراء بحثوا في سلسلة تدابير وقائية لاحتواء تفشي الفيروس، موضحا أن هذه التدابير ستعلن في الأيام المقبلة. وكورونا من سلالة فيروس سارس المسبب للالتهاب الرئوي الحاد والذي أدى إلى وفاة 800 شخص في العالم العام 2003. ويسبب هذا الفيروس التهابات في الرئتين مصحوبة بحمى وسعال وصعوبات في التنفس، ويؤدي أيضا إلى توقف عمل الكليتين، وليس هناك حاليا أي لقاح ضد هذا الفيروس.

أعلنت وزارة الصحة السعودية، اليوم الأحد، ارتفاع عدد الوفيات بفيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية إلى 112 شخصا من أصل 411 أصيبوا به في المملكة منذ سبتمبر 2012. وأفاد الموقع الإلكتروني للوزارة، أن العدد الكلي لحجم الإصابات ارتفع إلى 411 قضى منهم 111 شخصا أجانب ومواطنين. وآخر المتوفين رجل يبلغ "77 عاما" في منطقة الرياض يعاني من أورام تعددية. وقد أعلن وزير الصحة المكلف عادل الفقيه، الثلاثاء الماضي، أن مجموعة خبراء بحثوا في سلسة تدابير وقائية لاحتواء تفشي الفيروس، موضحا أن هذه التدابير ستعلن في الأيام المقبلة.

أعلنت وزارة الصحة السعودية، اليوم السبت، وفاة شخصين بفيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية وإصابة 35 آخرين خلال الأيام الماضية ما يرفع عدد الإصابات إلى 396 شخصا في المملكة توفي منهم 109 منذ سبتمبر 2012. وأفاد الموقع الإلكتروني للوزارة أن المتوفيين هما شاب يبلغ من العمر 25 عاما في جدة وامرأة 69 عاما تعاني من الدرن وفقر الدم في مكة، كما أعلنت وسائل إعلام محلية وفاة مدير عام صحيفة "سمو" الإلكترونية خالد ممدوح بفيروس كورونا.

أعلنت وزارة الصحة السعودية، اليوم الأربعاء، وفاة شخصين نتيجة الإصابة بفيروس كورونا، ما يرفع عدد ضحايا هذا الفيروس في المملكة إلى 107. وقالت الوزارة إن رجلا يبلغ من العمر 41 سنة توفي في تبوك وآخر يبلغ من العمر 88 سنة توفي في الرياض، مشيرة على موقعها إلى 16 إصابة جديدة ما يرفع إلى 361 عدد الأشخاص المصابين بهذا الفيروس منذ ظهوره في المملكة في سبتمبر 2012. وأعلن وزير الصحة المكلف عادل الفقيه، أمس الثلاثاء، أن مجموعة خبراء بحثوا في سلسة تدابير وقائية لاحتواء تفشي الفيروس، موضحا أن هذه التدابير ستعلن في الأيام المقبلة.