أعلنت وزارة الداخلية عن إغلاق مروري مؤقت على بعض الطرق بالتزامن مع استضافة دولة قطر للقمة العربية الإسلامية الطارئة. وأوضحت الوزارة أن الإغلاق...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
أعربت دولة قطر عن ترحيبها بانعقاد مباحثات السلام بين الحكومة اليمنية الشرعية والحوثيين برعاية الأمم المتحدة في دولة الكويت. وأكدت وزارة الخارجية، في بيان لها اليوم، السبت، أن انعقاد مباحثات السلام بين الأطراف اليمنية يعد خطوة إيجابية نحو التوصل لاتفاق ينهي الأزمة ويعيد الأمن والاستقرار إلى الجمهورية اليمنية الشقيقة، وحثت جميع الأطراف اليمنية على المشاركة بفاعلية في المباحثات وذلك من أجل البدء في عملية سياسية تحقق طموحات وتطلعات الشعب اليمني الشقيق. وثمنت الخارجية دور دولة الكويت الشقيقة في تهيئة المناخ المناسب لاحتضان هذه المباحثات، معربة في الوقت ذاته عن تقديرها لجهود المبعوث الأممي إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد.
256
| 23 أبريل 2016
أكدت دولة قطر أن رؤيتها الوطنية أرست أهمية الترابط الاستراتيجي بين الأمن والاستقرار وجهود التنمية الدولية والمساعدات الخارجية بشكل جوهري، إذ لا يمكن إقامة برنامج تنموي مستدام دون توفر ظروف ومقومات الأمن والاستقرار، مشيرة إلى أن مسألة تمويل التنمية كانت وما زالت جزءاً بارزاً من أهداف السياسة الخارجية لدولة قطر، حيث قامت في هذا المجال بتقديم دعم ملموس لتمويل التنمية في الدول النامية. جاء ذلك في بيان دولة قطر أمام منتدى مجلس الأمم المتحدة الاقتصادي والاجتماعي المعني بمتابعة تمويل التنمية والذي أدلى به سعادة السفير الدكتور أحمد بن محمد المريخي، مدير إدارة التنمية الدولية في وزارة الخارجية، أمام منتدى مجلس الأمم المتحدة الاقتصادي والاجتماعي لعام 2016 المعني بمتابعة تمويل التنمية في نيويورك. وقال سعادة السفير الدكتور أحمد بن محمد المريخي إن مداولاتنا تنعقد في وقت تمتثل فيه أمام التنمية تحديات هائلة تتمثل في عدم المساواة، والفقر المدقع والجوع، وازدياد تواتر الكوارث الطبيعية، وتصاعد النزاعات والتطرف العنيف، وتغيير المناخ، والحركة الواسعة للاجئين والمهاجرين التي هي الأكبر من نوعها منذ الحرب العالمية الثانية. وأوضح أن غياب الاستقرار في الأسواق المالية العالمية، والاضطراب الذي تشهده اقتصادات البلدان النامية والمتقدمة نتيجة الأزمة المالية والاقتصادية يهددان الإنجازات المحققة في مجال تمويل التنمية، مشيرا إلى أن تحقيق مسعانا المشترك يتطلَّب منا جميعاً بذل المزيد من الجهود، بروح من الشراكة والتضامن على الصعيد العالمي، من أجل تذليل العقبات والتحديات المتعلقة بالتمويل وتهيئة بيئة مواتية للتنمية المستدامة. وأكد سعادته أن خطة عمل أديس أبابا تمثل معلماً هاماً في الجهود المبذولة من أجل دعم وتعزيز الشراكة العالمية من أجل التنمية، وتعتبر أساساً متيناً لدعم تنفيذ خطة التنمية المستدامة لعام 2030، موضحا أن التنفيذ الناجح لهذه الخطة الطموحة يعتمد على تعبئة وتوافر الموارد على الصعيدين الوطني والدولي على حدٍّ سواء، والاستخدام الفعال لهذه الموارد، والشراكات الناجحة لأصحاب المصلحة المتعددين بين القطاعين العام والخاص، من أجل دعم تحقيق أهداف التنمية المستدامة. وأشار إلى أن دولة قطر تقدم المقترحات والتصورات والمساعدات الخارجية، كعضو فاعل في الأسرة الدولية بما يتماشى مع رؤيتها الوطنية لعام 2030 التي تتسق مع خطة التنمية المستدامة لعام 2030، مؤكدا التزام دولة قطر مجددا بجميع التزاماتها بالمساعدة الإنمائية الرسمية، وكشريك يعول عليه في هذا المجال. تمويل التنمية وأوضح أن الالتزامات بتمويل التنمية توفِّر دون أدنى شك حيزاً هاماً لمواصلة المشاركة وإحراز المزيد من التقدم في تحقيق تنمية مستدامة وشاملة للجميع، واحترام جميع حقوق الإنسان، بما فيها الحق في التنمية، فهذه هي روح توافق آراء مونتيري وإعلان الدوحة، والتي عززتها أيضاً خطة عمل أديس أبابا. وكان سعادة السفير الدكتور أحمد بن محمد المريخي أعرب، في بداية البيان، عن بالغ التقدير لكافة الجهود المبذولة للتحضير لهذا المنتدى، مشيرا إلى أن وفد دولة قطر يضم صوته للبيان الذي أُدلِيَ به باسم مجموعة الـ 77 والصين يوم الإثنين الماضي.
1249
| 23 أبريل 2016
أكد سعادة الشيخ خالد بن جاسم آل ثاني مدير إدارة حقوق الإنسان في وزارة الخارجية أهمية منتدى الأمم المتحدة في توعية مجتمع قطاع الأعمال بحقوق العمالة الوافدة وتعزيز أوضاعهم .وقال في تصريحات للصحفيين إن المنتدى يعد أحد أهم المؤتمرات الإقليمية الذي يركز على قارة آسيا، بوصفها من أكبر القارات، بعد مؤتمرات أخرى عنيت بقارات أخرى. وقطر حظيت بثقة أصحاب المصلحة، كإحدى الدول التي تهتم بمسائل وقضايا حقوق الإنسان، وأكثر دولة استضافة للمؤتمرات في السنوات الأخيرة، وأثبتت نجاعة في تنظميها.ونوه الى ان المنتدى الأول عقد في جنيف 2012 وتبعه ثلاث مؤتمرات حيث عقد منتدى أمريكا اللاتينية والكاريبي في 2013 ومنتدى افريقيا 2014 ، لافتا الى انه تم اعتماد مبادئ توجيهية، وهناك اتفاق على أنها لا تكفي، ويُطمح للارتقاء بها إلى معاهدة واتفاقية دولية. كما ان هناك وجهة نظر أخرى مختلفة، تؤكد أن الألف خطوة تبدأ بخطوة. وان المبادئ التوجيهية تجمع لأول مرة قضايا ومسائل حقوق الإنسان بين شركات متعددة الجنسيات أو الشركات بشكل عام، وان هذا يدل على أن حقوق الإنسان لا تقع على عاتق الدول فقط، بل هناك أصحاب مصلحة آخرين معنيين، ومن هنا يأتي النقاش حول شركات الأعمال التجارية وحقوق الإنسان.وقال سعادة الشيخ خالد بن جاسم ان النقاش الذي جرى حول قطر في أولى جلسات المنتدى، لا بد أن نأخذه ضمن الإطار الذي طرح فيه، حيث أن النقاش دار حول تقييم مسؤوليات الدولة المصدرة للعمالة والدول المستوردة لها، فالمسألة شائكة لأنها تناقش قضايا متشعبة، لأن الدول المصدرة للعمالة عليها مسؤوليات كبيرة، كما ان هناك مسؤوليات على الدول المستقبلة للعمالة. والتمايز والتنوع الاقتصادي بين هذه الدول في وضعها الاقتصادي والاجتماعي، يصعّب وضع حد أدنى أو أعلى للأجور، وهذه المسألة تحتاج لمزيد من النقاش.ولفت الى انه من الطبيعي أن هذه المؤتمرات تسلط الضوء على دولة أو دول بعينها، ونحن في قطر نفتخر أننا نثق في إمكاناتنا، ونتقبل بصدر رحب بالانتقادات الهادفة التي يمكن أن ننظر إليها بعين إيجابية ونحوّلها من نقاط سلبية إلى نقاط إيجابية مستقبلا. ونحن نرى أن قضية حقوق الإنسان عالمية، والنقاش فيها مستمر.
183
| 19 أبريل 2016
تستضيف الدوحة خلال الفترة من 19-20 أبريل الجاري منتدى الأمم المتحدة الإقليمي الأول لآسيا حول الأعمال التجارية وحقوق الإنسان، والذي ينظمه فريق الأمم المتحدة العامل المعني بالأعمال التجارية وحقوق الإنسان.وأوضح سعادة الشيح خالد بن جاسم آل ثاني مدير إدارة حقوق الانسان بوزارة الخارجية، في تصريح صحفي، أن منتدى آسيا 2016 يشكل فرصة سانحة للإسراع والتوسع في التوعية وتطبيق المبادئ التوجيهية بشأن الأعمال التجارية وحقوق الإنسان في قارة آسيا.وبين سعادته أنه على مدى يومين، سيتمكن المشاركون من مناقشة قضايا بارزة وتحديد أولويات التحرك المطلوبة على المستويات المحلية، من جانب الدول والمؤسسات التجارية بهدف الوقاية من الأضرار اللاحقة بحقوق الإنسان بسبب الأعمال التجارية أو معالجة هذه الأضرار.وقال إنه "بسبب تنوع القضايا في منطقة آسيا والمحيط الهادي الممتدة من المملكة العربية السعودية في غرب آسيا إلى إندونيسيا في جنوب غرب آسيا والصين في شرق آسيا؛ فإنه سيتم عقد جلسات عمل على مستوى شبه إقليمي، تركز على حقوق محددة أو قطاعات معينة بهدف النظر في القضايا المطروحة واقتراح الحلول بطريقة ملموسة".وأضاف أنه من المتوقع مشاركة حوالي 400 مشارك يمثلون حكومات وجمعيات الأعمال التجارية والصناعة، ومنظمات المجتمع المدني، والنقابات المهنية، والسكان الأصيلين، والأفراد المتضررين، ومكاتب المحاماة، والمجموعات الاستشارية، والكيانات الإقليمية والدولية، والجمعيات المحلية لحقوق الإنسان، والأكاديميين والإعلاميين.ونوه مدير إدارة حقوق الإنسان بوزارة الخارجية بأن استضافة الدوحة لهذا المنتدى تتماشى مع السياسة التي تنتهجها الدولة والتي يمثل فيها موضوع تعزيز وحماية حقوق الإنسان خياراً استراتيجياً، ومع سياسة الدولة الانفتاحية في استضافة المنتديات الكبرى المعنية بحقوق الإنسان، كذلك الاهتمام المتزايد الذي توليه الدولة لموضوع الأعمال التجارية وحقوق الإنسان حيث سبق للدولة وأن شاركت في المنتديات السنوية (الثاني، والثالث، والرابع) حول الأعمال التجارية وحقوق الإنسان خلال الأعوام 2013 و 2014 و2015 .وأكد سعادة الشيخ خالد بن جاسم آل ثاني أن المنتدى الإقليمي لآسيا يشكل فرصة لعكس التطورات التي قامت بها الدولة مؤخراً على المستوى التشريعي والمؤسسي والإجرائي في هذا الإطار.الجدير بالذكر أنه سبق لفريق الأمم المتحدة العامل تنظيم منتديات إقليمية في كل من قارتي أمريكيا الجنوبية والكاريبي (استضافتها كولمبيا في 2013) ، وإفريقيا (استضافتها أثيوبيا في 2014) بغرض الترويج لمبادئ الأمم المتحدة التوجيهية بشأن الأعمال التجارية وحقوق الإنسان والمتمثلة في (الحماية، والاحترام والانتصاف) بمشاركة جميع أصحاب المصلحة من حكومات، وقطاع الأعمال والمجتمع المدني.
692
| 17 أبريل 2016
صدر عن اللجنة الدائمة لتنظيم المؤتمرات بوزارة الخارجية كتاب "المسيرة والإنجازات" متضمنا كافة المؤتمرات والمنتديات والحوارات وورش العمل والملتقيات والاجتماعات الوزارية الإقليمية والدولية التي نظمتها اللجنة لوحدها أو بالتعاون مع وزارة الخارجية أو مع بعض الجهات الأخرى المعنية من داخل وخارج دولة قطر للفترة بين عامي 2005 و2015 . وسلط الكتاب في هذا السياق، الضوء على قمة غزة الطارئة التي استضافتها دولة قطر في 16 يناير عام 2009 بعد شن إسرائيل لعدوانها الوحشي على قطاع غزة، وكذلك القمة الثانية للدول العربية ودول أمريكا الجنوبية بالدوحة في 31 مارس 2009 . وفي تقديمه للكتاب ، قال سعادة السيد راشد بن خليفة آل خليفة مساعد وزير الخارجية لشؤون الخدمات والمتابعة ، رئيس اللجنة الدائمة لتنظيم المؤتمرات ، إن المؤتمرات والندوات التي تعقد لمناقشة مسائل سياسية واجتماعية واقتصادية وثقافية تكتسب أهمية كبرى باعتبارها إحدى الأدوات الرئيسية التي تصب في تعزيز التكامل والانفتاح بين الدول لخدمة القضايا التي تهم المجتمع الإنساني في مختلف المجالات ، فضلا عن كونها بيئة خصبة لتبادل الأفكار والآراء الهادفة إلى إيجاد الحلول للمشكلات على الصعد الإقليمية والدولية وأوضح سعادته أن استضافة دولة قطر للمؤتمرات والندوات والمنتديات العربية والإقليمية والدولية ، تأتي انعكاسا للاهتمام المتزايد للقيادة الرشيدة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى ، وصاحب السمو الأمير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني " حفظهما الله " بالانفتاح على تجارب الآخرين من خلال فتح قنوات الحوار وتبادل الأفكار لبناء دولة عصرية مواكبة للتقدم في شتى المجالات . يذكر أن اللجنة الدائمة لتنظيم المؤتمرات تختص بتنظيم المؤتمرات من الناحية اللوجستية التي تقيمها أو تُكلفها بها وزارة الخارجية وإدارة أعمالها بالتنسيق مع الوحدات الإدارية بالوزارة والجهات الحكومية الأخرى ذات الصلة ، وفقا لأهداف المؤتمرات والأغراض التي تعقد من أجلها . كما تختص اللجنة باقتراح موازنات هذه المؤتمرات، والتنسيق مع الجهات الحكومية الأخرى المختصة كل فيما يخصه ، وفقا للقرارات العليا التي تقضي بقيام هذه المؤتمرات ، ووضع وتطوير آليات المراجعة بغرض تقييم أعمال المؤتمرات والتقدم بتوصيات محددة حول تحسين وسائل تنظيمها وإدارتها ، بالإضافة إلى أي اختصاصات أخرى تتعلق بتنظيم المؤتمرات التي تُكلف بها اللجنة الجهات المسؤولة في الوزارة .
326
| 14 أبريل 2016
تسلّم سعادة السيد أويستن براثن مساعد مدير إدارة المراسم بوزارة الخارجية في مملكة النرويج، اليوم، نسخة من أوراق اعتماد سعادة السيد حمد بن محمد آل خليفة سفيراً فوق العادة مفوضاً لدولة قطر (غير مقيم) لدى مملكة النرويج. وتمنى أويستن لسعادة السفير التوفيق في مهام عمله وللعلاقات الثنائية المزيد من التطور والنماء.
338
| 13 أبريل 2016
اجتمع السيد محمد بن أحمد بن طوار، نائب رئيس غرفة قطر، مع سعادة السيدة "كاتاجينا كاتسبرجك"، وكيلة وزارة الخارجية في جمهورية بولندا، بمقر الغرفة. تناول اللقاء، الذي حضره أيضا سعادة السيد "كشيشتوف سوبروفيتش" سفير جمهورية بولندا لدى الدولة، سبل تعزيز التعاون في العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين، وكذلك آليات التعاون بين أصحاب الأعمال القطريين ونظرائهم من بولندا، إضافة إلى الفرص الاستثمار المتاحة في البلدين. وأكد السيد محمد بن أحمد بن طوار أن هناك فرصا واعدة للاستثمار المشترك بين الجانبين في كافة المجالات.. معرباً عن تقديره للمنتج البولندي لما يتمتع به من جودة عالية واستخدام أمثل للتكنولوجيا.. مرحبا بالاستثمارات البولندية في الأسواق القطرية، خاصة في ظل الطفرة التي تشهدها قطر في كافة القطاعات والتي تستلزم الاستعانة بالتكنولوجيا المتطورة والمشاريع الكبرى التي تنفذها الدولة وتفتح المجال أمام الشركات البولندية للمشاركة فيها والتعاون مع الشركات المحلية لنقل التكنولوجيا البولندية إلى قطر. وأعرب عن استعداد الغرفة لتقديم المساعدة اللازمة للجانب البولندي من أجل التعرف على الفرص الاستثمارية المتاحة في قطر، لاسيما تلك المتعلقة بمجالات السياحة والتعليم والصحة وتكنولوجيا المعلومات والفندقة وتوليد الكهرباء والبناء والزراعة والطاقة الشمسية وغيرها من المجالات المختلفة.. وقال "إن هناك رغبة أكيدة لدى أصحاب الأعمال القطريين لاستكشاف الفرص الاستثمارية المتاحة في بولندا وإقامة أعمال مشتركة مع أصحاب الأعمال البولنديين". من جانبها، قدمت السيدة ابتهاج الأحمداني عضو مجلس إدارة الغرفة ورئيس منتدى سيدات الأعمال القطريات نبذة عن المنتدى، ودوره في مجتمع الأعمال القطري ودعمه للمرأة القطرية في ريادة الأعمال. وقدم الوفد البولندي الدعوة لغرفة قطر لتنظيم زيارة لأصحاب الأعمال القطريين إلى بولندا للاطلاع على الفرص المتاحة عن قرب ولقاء نظرائهم البولنديين.. في حين أشارت السيدة "كاتاجينا كاتسبرجك" إلى أن بلادها ترحب بالاستثمارات القطرية.
190
| 13 أبريل 2016
* وزارة الخارجية تصدر ملفاً وثائقياً لمؤتمرات الدوحة * فخرو: الدولة تمتلك مقومات النجاح للمؤتمرات من كوادر ومهارات وامكانات لوجستية * الكتاب سجل موثق لنتائج وتوصيات مؤتمرات اللجنة الدائمة خلال 15 عاماً * تنوع الموضوعات والإعداد والتنفيذ جعل من الدوحة عاصمة للمنتديات العالمية المتميزة أصدرت اللجنة الدائمة لتنظيم المؤتمرات بوزارة الخارجية كتابا وثائقيا بعنوان " المسيرة والإنجازات"، ويتصدر الكتاب كلمة لسعادة السيد راشد بن خليفة آل خليفة مساعد وزير الخارجية لشؤون الخدمات والمتابعة رئيس اللجنة الدائمة لتنظيم المؤتمرات، يؤكد فيها أهمية المؤتمرات لمناقشة المسائل السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية.. ويؤكد آل خليفة على أهمية المؤتمرات كونها أحد القنوات الرئيسية التي تصب في تعزيز التكامل والانفتاح بين الدول لخدمة القضايا التي تهم المجتمع الانساني في مختلف المجالات ، كما انها بيئة خصبة لتبادل الافكار والاراء الهادفة الى ايجاد الحلول للمشكلات على الصعد الاقليمية والدولية. وقال آل خليفة إن استضافة دولة قطر للمؤتمرات والندوات والمنتديات العربية والاقليمية والدولية تأتي انعكاسا للاهتمام المتزايد للقيادة الرشيدة لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى ولحضرة صاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني الأمير الوالد - حفظهما الله - بالانفتاح على تجارب الآخرين من خلال فتح قنوات الحوار وتبادل الأفكار لبناء دولة عصرية مواظبة للتقدم في شتى المجالات. وأضاف آل خليفة أن أطروحات المؤتمرين وأبحاثهم أعطت الكثير من وجهات النظر التي جسدت مدى الحاجة للمزيد من البحوث والمناقشات للوصول الى حلول ترتقي بجهد الدبلوماسية القطرية إلى المستويات والطموحات والقيم التي ننشدها في وضع الأسس الملائمة لبيئة إنسانية سليمة وآمنة ومستقرة " كما انها حفزتنا على تأكيد موقعنا في خريطة الاقتصاد الدولي والثقافة والسياسة العالمية ومكنتنا من الاستفادة من تجارب الدول في مختلف الجوانب والمعارف ". وأعرب عن أمله في ان يسهم الكتاب في تقديم سجل موثق لنتائج وتوصيات المؤتمرات والمنتديات التي قامت بتنظيمها خلال الفترة بين 2005 - 2015 وبيان أهم مخرجات تلك الفعاليات وايضاح الالتزامات المنبثقة من توصيات تلك المؤتمرات. غلاف الكتاب مقومات النجاح كما تتصدر الكتاب كلمة لسعادة السفير عبد الله عبد الرحمن فخرو المدير التنفيذي للجنة الدائمة لتنظيم المؤتمرات أكد فيها ان دولة قطر تعد في طليعة دول العالم في استضافة المؤتمرات والندوات والملتقيات والمنتيدات والاجتماعات الاقليمية والعالمية حيث شهدت الدولة خلال الالفية الجديدة انعقاد العديد من تلك المؤتمرات بالتعاون مع المنظمات والهيئات الاقليمية والدولية ومراكز البحوث والدراسات الدولية المختلفة. وقال السفير فخرو، إن الكتاب يقدم حصيلة مختصرة لعدد من المؤتمرات والندوات والاجتماعات التي عقدت في الدولة خلال الـ15 سنة الماضية والتي نظمتها وأشرفت عليها اللجنة الدائمة لتنظيم المؤتمرات والتي تنوعت وتعددت الموضوعات والقضايا التي ناقشتها ، حيث شملت مسائل التحول الديمقراطي والتجارة والتنمية وحوار الحضارات والأديان وغيرها من القضايا التي ترتبط بتحقيق السلم والأمن والتنمية الدولية. وأضاف أن نجاح الدولة في استضافة المؤتمرات يعود الى امتلاكها المزيد من مقومات النجاح المتمثلة في وجود الكوادر البشرية الوطنية والمهارات المطلوبة في مجال التخطيط المسبق والتنظيم والإعداد الجيد وتوفر الامكانات اللوجستية وحُسن الادارة بالاضافة الى وجود بنية تحتية جيدة. وأكد فخرو أن استضافة الدولة للمؤتمرات والمنتديات العالمية يشكل الرد العملي والضروري لمواجهة المنتديات الاقليمية والعالمية باعتبار أنها تمثل إحدى الوسائل الدبلوماسية التي يعول عليها لتنشيط الحوار وتقريب وجهات النظر وتحقيق التعاون والتضامن وتطوير التفاهم لتعزيز السلام في مناطق العالم. وأعرب فخرو في كلمته عن سعادته بما تحقق من انجازات طيلة مسيرة عمل اللجنة الدائمة لتنظيم المؤتمرات قائلا اننا نسعى جاهدين لتحقيق المزيد من فرص النجاح بطرح القضايا وتنويع الموضوعات وتوسيع المشاركة مع الالتزام التام بحُسن الاعداد والتخطيط وجودة التنفيذ التي جعلت من الدوحة عاصمة للفعاليات والمنتديات العالمية المتميزة . وقد ﺗﻢ ﺇنشاء ﺍﻟﻠﺠﻨﺔ الدائمة لتنظيم المؤتمرات بناء ﻋﻠﻰ قرار معالي رئيس مجلس ﺍﻟﻮﺯﺭﺍﺀ ﻭﺯﻳﺮ ﺍﻟﺨﺎﺭجية ﺭﻗﻢ (22) ﻟﻌﺎﻡ 2004ﻡ بتشكيل ﺍﻟﻠﺠﻨﺔ ﺍلدائمة ، حيث اعتمدت ﺩﻭﻟﺔ قطر مبدأ الإيمان باﻟﺤﻮﺍﺭ ﻟﻤﻌﺎﻟﺠﺔ العدﻳﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻀﺎيا ﻭﺍﻟﻤﺸﺎﻛﻞ بين كثير ﻣﻦ الدول عبر وساطات حميدة.. واستقطبت ﻓﻲ الوقت نفسه ﻋﺸﺮﺍﺕ المؤتمرات ﻭالاجتماعات والقمم ﻭﺍﻟﻠﻘﺎﺀﺍﺕ العربية ﻭﺍﻹﻗﻠﻴﻤﻴﺔ ﻭالدولية، منها ما يتعلق بالسياسة وقضايا ﺍلتحول الديمقراطي، ﻭﺍﻟﺘﻌﺎﻭﻥ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩﻱ ﻭﺍﻟﺘﺠﺎﺭﻱ ﻭﺍﻟﻌﻠﻤﻲ، ومنها ما يتصل بالحوار بين الديان ﻭﺍﻟﺤﻀﺎﺭﺍﺕ ﺩﻋﻤﺎً لخطى ﺍﻟﺴﻼﻡ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻲ. وتشمل اختصاص ﺍﻟﻠﺠﻨﺔ الدائمة لتنظيم المؤتمرات : تنظيم المؤتمرات ﻣﻦ الناحية اللوجستية ﺍﻟﺘﻲ تقيمها ﺃﻭتُكلف بها ﻭﺯﺍﺭﺓ الخارجية ﻭﺇﺩﺍﺭﺓ ﺃﻋﻤﺎﻟﻬﺎ ، باﻟﺘﻨﺴﻴﻖ مع ﺍﻟﻮﺣﺪﺍﺕ ﺍﻹﺩﺍﺭية باﻟﻮﺯﺍﺭﺓ ﻭﺍﻟﺠﻬﺎﺕ ﺍﻟﺤﻜﻮمية ﺍﻷﺧﺮﻯ ﺫﺍﺕ ﺍﻟﺼﻠﺔ، ﻭﻓﻘﺎً ﻷهدﺍﻑ المءتمرات ﻭﺍﻷﻏﺮﺍﺽ ﺍﻟﺘﻲ تعقد ﻣﻦ أجلها. وﺍﻗﺘﺮﺍﺡ موازنات هذه المؤتمرات، ﻭﺍﻟﺘﻨﺴﻴﻖ ﻣﻊ ﺍﻟﺠﻬﺎﺕ ﺍﻟﺤﻜﻮمية ﺍﻷﺧﺮﻯ ﺍﻟﻤﺨﺘﺼﺔ ﻛﻞ ﻓﻴﻤﺎ يخصه، ﻭﻓﻘﺎً ﻟﻠﻘﺮﺍﺭﺍﺕ ﺍﻟﻌﻠﻴﺎ ﺍﻟﺘﻲ تقضي بقيام هذه المؤتمرات ، وﻭضع ﻭﺗﻄﻮﻳﺮ ﺁﻟﻴﺎﺕ ﺍﻟﻤﺮﺍجعة بغرض تقييم ﺃﻋﻤﺎﻝ ﺍﻟﻤﺆتمرﺍﺕ ﻭالتقدﻡ بتوصيات محددة ﺣﻮﻝ تحسين ﻭسائل تنظيمها ﻭﺇﺩﺍﺭﺍتها. وﺃﻱ ﺍختصاصات ﺃﺧﺮﻯ تتعلق بتنظيم المؤتمرات ﺍﻟﺘﻲ تُكلف بها ﺍﻟﻠﺠﻨﺔ ﺍﻟﺠﻬﺎﺕ ﺍﻟﻤﺴﺆﻭﻟﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺯﺍﺭﺓ. ويختتم الكتاب باستعراض للمؤتمرات وأهدافها وجلساتها وتوصياتها وبملاحق عن المؤتمرات التي نظمتها اللجنة خلال الفترة من 2005 – 2015.
2438
| 12 أبريل 2016
قالت وزارة الخارجية المصرية في بيان لها أنها تذكر المُقيمين في الخارج المُدرجين على قاعدة بيانات الناخبين في دائرة طلخا ونبروه بمحافظة الدقهلية، بأن موعد إجراء الانتخاب التكميلي في هذه الدائرة في الخارج يومي الجمعة والسبت القادمين (15 - 16 أبريل وجولة الإعادة يومي 26 - 27 أبريل) وذلك طبقاً للجدول الزمني الذي أعلنته اللجنة العليا للانتخابات. وكانت الدائرة خلت بإسقاط العضوية عن النائب توفيق عكاشة بعد لقائه بالسفير الإسرائيلي.
354
| 12 أبريل 2016
أصدر سعادة الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني وزير الخارجية قرارا بنقل عدد من الدبلوماسيين من وإلى ديوان عام وزارة الخارجية وسفارات دولة قطر وقنصلياتها في الخارج وبعثات قطر لدى منظمة الأمم المتحدة والأمانة العامة لمجلس التعاون الخليجي بالرياض. وفيما يلي نص القرار: قرار سعادة وزير الخارجية رقم (١٧) لسنة ٢٠١٦م يُنقل كل من السادة المذكورين أدناه حسب ما هو موضح أمام كل منهم، وهم: — ١ — يعقوب يوسف يعقوب يوسف الجفيري — سفير — من القنصلية العامة لدولة قطر/جدة — إلى ديوان عام الوزارة. ٢ — خالد محمد زابن الدوسري — مستشار — من الامانة العامة لمجلس التعاون/ الرياض — إلى ديوان عام الوزارة. ٣ — سفر محمد تريحيب الهاجري — سكرتير اول — من ادارة شؤون مجلس التعاون — إلى الامانة العامة لمجلس التعاون/ الرياض. ٤ — راشد حسن عوض بو جلوف — مستشار — من المنامة — إلى ديوان عام الوزارة. ٥ — حمد راشد جار الله العذبة — مستشار — من عشق آباد — إلى المنامة. ٦ — ناصر أحمد محمد طاهر — وزير مفوض — من إدارة التنمية الدولية — إلى عشق آباد. ٧ — فهد راشد صقر المريخي — مستشار — من نواكشوط — إلى ديوان عام الوزارة. ٨ — فهد سالم محمد دغش الدوسري — سكرتير ثالث — من إدارة الشؤون القانونية — إلى نواكشوط. ٩ — فهد حمد مبارك العبدالرحمن آل ثاني — سكرتير ثالث — من القاهرة — إلى ديوان عام الوزارة. ١٠ — خالد علي عيسى الجهني المالكي — سكرتير أول — من القاهرة — إلى ديوان عام الوزارة. ١١ — فوزية ادريس سلمان السليطي — وزير مفوض — من إدارة الشؤون الآسيوية — إلى القاهرة. ١٢ — عبدالرحيم محمد خليل محمود أبو خديجة — سكرتير أول — من إدارة الموارد البشرية — إلى القاهرة. ١٣ — عبدالعزيز محمد خليفه احمد السادة — مستشار — إدارة الشؤون الفنية والهندسية — إلى عمان. ١٤ — محمد أحمد عبدالله ناصر الراشدي — سكرتير ثالث — من تونس — إلى ديوان عام الوزارة. ١٥ — عيسى محمد عبدالله الدسم الكبيسي — من جيبوتي — إلى ديوان عام الوزارة. ١٦ — ناصر محمد سعيد علي ابوصلعه — سكرتير ثالث — من إدارة شؤون مجلس التعاون — إلى جيبوتي. ١٧ — علي محمد خليفة عبدالله البنعلي — سكرتير ثاني — من مكتب المناوبة — إلى أثينا. ١٨ — عبدالله عبدالهادي محمد مبارك بن نايفه — سكرتير ثالث — من سراييفو — إلى ديوان عام الوزارة. ١٩ — يوسف بدر محمد نورالدين السادة — سكرتير ثالث — من إدارة الشؤون الأوروبية — إلى سراييفو. ٢٠ — حمد طامي كليفيخ خالد الهاجري — سكرتير ثالث — من مكتب مساعد الوزير للشؤون الخارجية — إلى سراييفو. ٢١ — مشعل سعد إبراهيم سعد الكواري — سكرتير ثاني — من صوفيا — إلى ديوان عام الوزارة. ٢٢ — جاسم حمد جاسم حمد آل ثاني — سكرتير ثاني — من مكتب مساعد الوزير لشؤون التعاون الدولي — إلى صوفيا. ٢٣ — حسن يوسف محمد عبدالرحيم الهيدوس — سكرتير ثاني — من موسكو — إلى ديوان عام الوزارة. ٢٤ — عبدالعزيز يوسف علي جاسم العلي — سكرتير ثالث — من إدارة المنظمات والمؤتمرات الدولية — إلى موسكو. ٢٥ — غانم علي راشد العذبه المري — سكرتير أول — من إدارة المنظمات والمؤتمرات الدولية — إلى بروكسل. ٢٦ — راشد عبدالله عبيد شرطب الدهيمي — مستشار — من لندن — إلى ديوان عام الوزارة. ٢٧ — الجوهرة يعقوب يوسف يعقوب الجفيري — سكرتير ثاني — من لندن — إلى ديوان عام الوزارة. ٢٨ — علي صالح ابراهيم محمد الفضالة — سكرتير أول — من إدارة الشؤون الإدارية والمالية — إلى لندن. ٢٩ — سلمان جاسم ثاني جاسم آل ثاني — سكرتير ثالث — من إدارة التنمية الدولية — إلى لندن. ٣٠ — جاسم سيار عبدالرحمن جاسم المعاودة — سكرتير ثاني — من الوفد الدائم لدولة قطر في جنيف إلى ديوان عام الوزارة. ٣١ — عبدالله خليفة ثاني راشد السويدي — سكرتير ثالث — من مكتب مساعد الوزير لشؤون التعاون الدولي — إلى الوفد الدائم لدولة قطر في جنيف. ٣٢ — طلال فرحان عقيل الرويلى العنزي — وزير مفوض — من فيينا — إلى ديوان عام الوزارة. ٣٣ — يونس حمزه أسد محمد هاشم — ملحق دبلوماسي — من تبليسي — إلى ديوان عام الوزارة. ٣٤ — محمد مبارك مشلش حليمان الهاجري — من تبليسي — إلى ديوان عام الوزارة. ٣٥ — همدان محمد سعيد محمد السفران — سكرتير ثالث — من إدارة الشؤون الأمريكية — إلى تبليسي. ٣٦ — عبدالله علي جمعه رومي البوعينين — سكرتير ثاني — من باريس — إلى ديوان عام الوزارة. ٣٧ — جاسم عامر خميس الفياض الخالدي — سكرتير ثاني — من داكار — إلى باريس. ٣٨ — علي راشد سالم محمد المري — من داكار — إلى ديوان عام الوزارة. ٣٩ — سعد يوسف سعد المانع — سكرتير ثالث — من إدارة الشؤون الأفريقية — إلى داكار. ٤٠ — شافي نويمي مبارك نويمي الهاجري — سكرتير أول — من قبرص — إلى ديوان عام الوزارة. ٤١ — منصور فلاح عبدالله ناصر الدوسري — سكرتير أول — من نيروبي — إلى قبرص. ٤٢ — مبارك فرهود حجاب محمد الهاجري — سكرتير ثالث — من إدارة الشؤون الأفريقية — إلى نيروبي. ٤٣ — يوسف شعبان ابراهيم السادة — مستشار — من أبوجا — إلى ديوان عام الوزارة. ٤٤ — ابراهيم محمد عبدالرحمن احمد محمودي — وزير مفوض — من صنعاء — إلى أبوجا. ٤٥ — حمد محمد حمد الرميحي — وزير مفوض — من أديس أبابا — إلى ديوان عام الوزارة. ٤٦ — ناصر سلمان ابراهيم سليمان المالك — سكرتير ثالث — من إدارة التعاون الفني الدولي — إلى أديس أبابا. ٤٧ — محمد ناصر عبداللطيف الكواري — سكرتير ثالث — من أسمرة — إلى ديوان عام الوزارة. ٤٨ — مشعل عبدالله مشعل آل فهيد الهاجري — من كراكاس — إلى ديوان عام الوزارة. ٤٩ — فيصل محمد شاهين العتيق الدوسري — سكرتير ثالث — من إدارة الموارد البشرية — إلى كراكاس. ٥٠ — نعمة علي أحمد النعمة — مستشار — من مونتيفيديو — إلى ديوان عام الوزارة. ٥١ — محمد علي حمد دجران المري — سكرتير ثالث — من مونتيفيديو — إلى ديوان عام الوزارة. ٥٢ — عبدالله خالد عبدالله الدرهم — سكرتير ثالث — من إدارة الشؤون الآسيوية — إلى مونتيفيديو. ٥٣ — فهد عبدالعزيز سعد عبدالرحمن الحمر — سكرتير ثاني — من ليما — إلى ديوان عام الوزارة. ٥٤ — علي ناصر فرحان الحبابي — سكرتير أول — من سانتو دومينجو — إلى ديوان عام الوزارة. ٥٥ — فهد حمد سعيد محمد العيدة — سكرتير ثاني — من المكسيك — إلى ديوان عام الوزارة. ٥٦ — فهد محمد مبارك المنخس الخيارين — سكرتير ثالث — من إدارة حقوق الإنسان — إلى المكسيك. ٥٧ — سلمان خالد فارس شافي العتيبي — من سان سلفادور — إلى ديوان عام الوزارة. ٥٨ — سعود مسفر حمد الشهواني الهاجري — من قنصلية دولة قطر/هونج كونغ — إلى ديوان عام الوزارة. ٥٩ — أحمد علي معلاي الكبيسي — سكرتير ثالث — من إدارة نظم وتقنية المعلومات — إلى القنصلية العامة لدولة قطر — قوانغتشو. ٦٠ — عبدالعزيز عبدالرحمن محمد الشهاب — وزير مفوض — من باكو — إلى ديوان عام الوزارة. ٦١ — علي أحمد عبدالرحمن يوسف السبيعي — من باكو — إلى ديوان عام الوزارة. ٦٢ — علي عبدالله علي آل جميل التميمي — من باكو — إلى ديوان عام الوزارة. ٦٣ — خالد محمد خليفة عبدالله المالكي — سكرتير ثالث — من مكتب مساعد الوزير للشؤون الخارجية — إلى باكو. ٦٤ — جاسم يوسف عبدالرحمن العبدالجبار — سكرتير ثالث — من جاكرتا — إلى ديوان عام الوزارة. ٦٥ — محمد علي حمد إبراهيم البدر — سكرتير ثالث — من جاكرتا — إلى ديوان عام الوزارة. ٦٦ — عبدالعزيز علي مبارك محمد النعيمي — سكرتير ثالث — من إدارة الشؤون الأمريكية — إلى جاكارتا. ٦٧ — حمد خالد سعيد محمد الشعيبي — سكرتير ثالث — من إدارة الشؤون القنصلية — إلى جاكرتا. ٦٨ — عبدالله محمد أحمد السيد — وزير مفوض — من أستانا — إلى ديوان عام الوزارة. ٦٩ — أحمد سعد محمد هزيم السليطي — وزير مفوض — من إدارة الشؤون القنصلية — إلى أستانا. ٧٠ — محمد مسحل سرهيد صنيدح العتيبي — سكرتير ثاني — من دكا — إلى ديوان عام الوزارة. ٧١ — فيصل بخيت المنخس المري — سكرتير ثالث — من دكا — إلى ديوان عام الوزارة. ٧٢ — عبدالله خليفة عبدالله علي الفضالة — من دكا — إلى ديوان عام الوزارة. ٧٣ — سعيد مبارك سعد مبارك الهاجري — سكرتير أول — من مكتب المناوبة — إلى دكا. ٧٤ — سعيد منصور منصور العبدالقادر القحطاني — سكرتير ثالث — من إدارة الشؤون الاسيوية — إلى دكا. ٧٥ — عبدالناصر محمد غريب أبو ألفين — مستشار — من كاتمندو — إلى ديوان عام الوزارة. ٧٦ — عبدالله ابراهيم محمد نور العمادي — سكرتير أول — من كاتمندو — إلى ديوان عام الوزارة. ٧٧ — محمد حجي علي عبدالله — مستشار — من إدارة الشؤون القانونية — إلى كاتمندو. ٧٨ — مبارك عبدالحميد مبارك الكبيسي — من كوالالمبور — إلى ديوان عام الوزارة. ٧٩ — سعيد راشد حسين سعيد اليربوعي — سكرتير ثاني — من طهران — إلى ديوان عام الوزارة. ٨٠ — غانم عبدالله شاهين غانم الغانم — سكرتير ثالث — من إدارة الشؤون الآسيوية — إلى طهران. ٨١ — حسين محمد خليفة الكبيسي — سكرتير ثاني — من كولمبو — إلى ديوان عام الوزارة. ٨٢ — حمد جاسم غريب المحمود — مستشار — من إدارة المراسم — إلى كولمبو. ٨٣ — محمد ابراهيم مبارك ابراهيم العبدالله — من بندر سري بيجاوان — إلى ديوان عام الوزارة.
17061
| 08 أبريل 2016
اجتمع سعادة السيد سلطان بن سعد المريخي مساعد وزير الخارجية للشؤون الخارجية مع سعادة الدكتور سورين بيتسووان المبعوث الخاص لوزير الخارجية بمملكة تايلاند الذي يزور البلاد حالياً. جرى خلال الاجتماع بحث العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل دعمها وتطويرها بالإضافة إلى الأمور ذات الاهتمام المشترك . حضر الاجتماع عدد من المسؤولين بوزارة الخارجية. كما اجتمع سعادة السيد سلطان بن سعد المريخي مساعد وزير الخارجية للشؤون الخارجية مع سعادة السيدة أنيكا سودر وزيرة الدولة للشؤون الخارجية بمملكة السويد التي تزور البلاد حالياً. جرى خلال الاجتماع بحث العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل دعمها وتطويرها بالإضافة إلى الأمور ذات الاهتمام المشترك . حضر الاجتماع عدد من المسؤولين بوزارة الخارجية.
199
| 05 أبريل 2016
اجتمع سعادة السيد سلطان بن سعد المريخي مساعد وزير الخارجية للشؤون الخارجية ، مع سعادة السيد ميخائيل بوغدانوف المبعوث الخاص لرئيس جمهورية روسيا الاتحادية لشؤون الشرق الأوسط وافريقيا ونائب وزير الخارجية الروسي الذي يزور البلاد حالياً. جرى خلال الاجتماع بحث العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل دعمها وتطويرها بالإضافة إلى الأمور ذات الاهتمام المشترك .
479
| 04 أبريل 2016
استضاف المعهد الدبلوماسي بوزارة الخارجية ندوة حول العلاقات القطرية الصينية وما شهدته من قفزة كبيرة خلال السنوات الماضية. حضر الندوة سعادة السيد أركين أمير البك، نائب رئيس اللجنة الدائمة للمجلس الوطني لنواب الشعب الصيني، رئيس جمعية الصداقة الصينية – العربية والوفد المرافق له، وسعادة السيد لي تشن سفير جمهورية الصين لدى دولة قطر ، وسعادة السيد سلطان بن سعد المريخي مساعد الوزير للشؤون الخارجية وعدد كبير من الدبلوماسيين وموظفي الوزارة. وقال السيد أمير البك في كلمته الافتتاحية خلال الندوة إن العلاقات بين البلدين حققت قفزة كبيرة في السنوات الأخيرة، عبر تكثيف الزيارات والتبادل التجاري، واهتمام القيادتين في قطر والصين بهذا الموضوع، مؤكداً أن زيارة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى إلى بكين عام 2014 أعطت دفعاً كبيراً للعلاقات، ونقلتها إلى مرحلة الشراكة الإستراتيجية. وأضاف إنه يدعم تطوير العلاقات على المستوى الشعبي أيضاً، ويعتقد أن التعاون بين مجلس الشورى القطري والمجلس الوطني لنواب الشعب الصيني سيعود بالفائدة على البلدين. مشيرا الى أن هذه السنة هي السنة الثقافية القطرية- الصينية التي بدأت فعالياتها في البلدين، وأنها ستشهد تأسيس جمعية الصداقة الصينية- القطرية. ومن جهته أشار سعادة الدكتور حسن بن إبراهيم المهندي، مدير المعهد الدبلوماسي إلى أن توخي الإستراتيجية الدبلوماسية الناجحة بين البلدين هو الأمر الملح اليوم لتطوير العلاقات والارتقاء بها نوعياً. وأوضح سعادته أن العلاقات الدبلوماسية القطرية-الصينية حديثة نسبياً، حيث أقيمت عام 1988 ثم توالت الزيارات بين المسؤولين، وبدأت الاتفاقيات تعقد، وارتفع التبادل التجاري. مشيرا إلى ضرورة استغلال فرصة السنة الثقافية القطرية الصينية لتأسيس علاقات شعبية. ومن ثم، تطرق سعادته الى الدبلوماسية الشعبية معرفاً إياها بقوله "إنها التوجه إلى الناس بالناس... " ويشمل ذلك التعليم والرياضة والفنون والإعلام ومنظمات المجتمع المدني...الخ. وأكد مدير المعهد الدبلوماسي أن جمهورية الصين الشعبية منذ تأسيسها عام 1949 أعطت للثقافة دوراً مهماً في الدبلوماسية، وتأكد هذا التوجه واتضح أكثر فأكثر مع الزعيم دنغ شياو بنغ ومبدأ "الانفتاح والخروج" الذي أعلنه، مضيفاً أن هناك تشابها في هذا التوجه المنفتح على العالم بين الصين وبين قطر، وأن هناك الكثير مما هو مشترك بين البلدين، بدءاً من تعرضهما لنفس الجروح الاستعمارية، وانتهاء بوجود جالية إسلامية كبيرة في الصين. ولفت سعادته الى أن الحضارات المتجاورة تصارعت عبر التاريخ واندلعت بينها حروب (مذكراً مثلاً بالحروب الصليبية)، إلا أن الحضارتين الصينية والعربية، لم تنشب بينهما حرب، ولا كانت بينهما نزاعات، على مر القرون. قائلاً "بالرغم من أن المسيحية سبقت الإسلام فإنها لم تستقر في الصين، بينما تحقق ذلك للإسلام". خطاب نوايا لتأسيس جمعية الصداقة القطرية الصينية وجمعية الصداقة الصينية القطريةوبيّن سعادة الدكتور حسن بن إبراهيم المهندي ما اشترك فيه العرب والصينيون منذ القدم، من استخدام الرزنامة العربية، إلى انتقال الفنون والعلوم والمخترعات الصينية التي أخذها الأوروبيون نقلاً عن العرب. مشيرا الى طريق الحرير القديم، حيث كان "مهرجاناً ثقافياً فريداً من نوعه"، تنتقل القوافل بين المدن والبلدان، وكانت اللقاءات بين الناس نموذجاً رائعاً للتبادل العلمي والثقافي والتجاري. ورأى في ذلك كله أسساً قوية لإحياء طريق الحرير، وهي الدعوة التي بادر بها الرئيس شي جين بنغ، ودعمتها دولة قطر، واعتبرتها إحدى أهم المبادرات العالمية للتبادل. وأشار مدير المعهد الدبلوماسي الى جمعية الصداقة القطرية الصينية المزمع تأسيسها وما تتطلع إليه دولة قطر من خلالها، قائلاً إن البداية قد تكون عبر الثقافة والفنون والرياضة والإعلام. ولا بد من تبادل الزيارات، لاسيما الشبابية، واستعادة طريق الحرير من جميع النواحي، وعدم حصر المبادلات في التجارة. وأضاف إن قطر بحاجة إلى التكنولوجيا الصينية، وأن هناك حاجة أيضا لفتح قنوات ثقافية وإعلامية وعلمية وأكاديمية مشتركة، وتشجيع حركة الترجمة والنقل وتنظيم الندوات والمؤتمرات. وأنهى مذكراً بالآية الكريمة: "يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا..." قائلاً إن هذا هو أساس التوجه القطري نحو العالم. وقال سعادة السيد لي تشن سفير جمهورية الصين الشعبية لدى دولة قطر خلال الندوة حول إمكانية تحويل النجاح الاقتصادي الصيني إلى نجاح دبلوماسي، "إن سياسة الصين الخارجية تقوم على أساس الدعوة إلى السلام والتعاون والتنمية في العالم. ومن أجل ذلك، لا بد من احترام ميثاق الأمم المتحدة والقوانين الدولية، مع الاحترام المتبادل بين الدول، وعدم التدخل في الشؤون الداخلية، وعدم اللجوء إلى القوة أو التهديد بها في النزاعات". وأضاف سعادته إن الدور الصيني في العالم وفي منطقة الشرق الأوسط يزداد حضوراً مع اضطراد التقدم الاقتصادي، وأن البعض يعترفون بهذا الدور، والبعض الآخر لا يعترفون، مشيراً إلى انه بإمكان الصين أن تلعب دوراً أكبر في الحفاظ على السلام، وعبر عن ثقته في أنه سيكون بإمكان الصين مع استمرار تقدمها الاقتصادي أن تلعب دوراً أكبر في تحقيق الأهداف المذكورة. وأكد السفير الصيني أن النية موجودة، وكذلك الاستعداد للتعاون مع كافة دول المنطقة للوصول إلى حلول سلمية للنزاعات، بما فيها سوريا، والهدف النهائي يبقى تحقيق السلام والاستقرار والتنمية. وحول العلاقات الثقافية بين البلدين، قال سعادة السيد لي تشن إن إقامة سنة ثقافية قطرية – صينية قررت أثناء زيارة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى إلى بكين في 2014، وأن هناك حالياً اتصالات ونقاشا بين الطرفين حول احتمال إنشاء مراكز أو دورات لتعليم اللغة الصينية في قطر، وقد طرحت بكين أيضاً فكرة تأسيس مركز "كوونفشيوس" في الدوحة الذي حقق نجاحاً كبيراً في عدة دول عربية. وفيما يتعلق باحتمال زيارة الرئيس الصيني شي جين بينغ إلى دولة قطر، قال السفير الصيني إن " الزيارات على مستوى القيادات مهمة جداً، من حيث أنها تعطي دفعاً كبيراً للعلاقات الثنائية. وذكر بأن اتفاق الشراكة الاستراتيجية أعلن عنه أثناء زيارة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى إلى بكين، وشرع كذلك في التعاون في إطار مبادرة الحزام والطريق، وإقامة السنة الثقافية، وغيرها. لذلك، فهم يعطون وزناً كبيراً لمثل هذه الزيارات". وأضاف إنه لم يقع بعد تحديد تاريخ لزيارة الرئيس الصيني إلى قطر، مذكراً بأنه كان قد قام بزيارة إلى الدوحة عام 2008 عندما كان نائباً للرئيس. وأكد أن بلاده تتطلع وتسعى إلى مزيد من هذه الزيارات المتبادلة لدعم العلاقات بين البلدين. وعقب ذلك، تم توقيع "خطاب نوايا لتأسيس جمعية الصداقة القطرية الصينية وجمعية الصداقة الصينية القطرية"، وقعه من الجانب القطري السيدة نادية أحمد الشيبي، مساعد مدير المعهد الدبلوماسي، ومن الجانب الصيني السيدة لين يي، نائبة رئيس جمعية الصداقة الصينية العربية، حيث تم الاتفاق على ما يلي: 1) العمل على تأسيس جمعية الصداقة القطرية الصينية وجمعية الصداقة الصينية القطرية. 2) يعمل الجانبان بعد إكمال إجراءات تأسيس الجمعيتين على دفع التعاون الودي الشعبي بين الدولتين في المجالات المختلفة من خلال إقامة ندوات ومؤتمرات ثقافية واقتصادية وتجارية وتكنولوجية وأكاديمية والعروض الفنية وتنظيم المعارض، وكل ما يتفق عليه الجانبان من نشاطات أخرى. 3) يتبادل الجانبان الزيارة كل عامين، ويمكن أن يتكون وفد كلاً منهما من مسؤولي الجمعية، ومن الشخصيات الثقافية والأكاديمية، ونخبة من الشباب ورجال الأعمال. 4) يحتفل الجانبان بالمناسبات الوطنية للبلدين وذكرى يوم إقامة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين.
673
| 03 أبريل 2016
أعربت دولة قطر عن إدانتها وقلقها الشديدين للمجزرة التي نتجت عن القصف الجوي من قبل قوات النظام السوري الذي استهدف مرافق مدنية في منطقة دير العصافير، جنوب شرقي دمشق، مما أسفر عن العشرات من القتلى والجرحى معظمهم من النساء والأطفال، وذلك في انتهاك لاتفاق وقف الأعمال العدائية ولقرارات مجلس الأمن الدولي ذات الصلة بما فيها قراره رقم 2268 (2016). وذكرت وزارة الخارجية، في بيان لها اليوم، السبت، أن هذا القصف الإجرامي، الذي ينتهك القانون الإنساني الدولي والأعراف الدولية، يعكس السياسة التي ينتهجها النظام في قتل المدنيين، وتدمير مقدرات الدولة السورية، ويهدد بنسف اتفاق وقف الأعمال العدائية الذي توصلت إليه مجموعة الدعم الدولية لسوريا، ويهدد المساعي الدولية الرامية للوصول إلى حل سياسي يحقق تطلعات الشعب السوري. وأكد البيان مجددا على دعوة دولة قطر، المجتمع الدولي، لا سيما مجلس الأمن، إلى القيام بمسؤولياته لوقف هذه الجرائم، وضمان حماية الشعب السوري، والحيلولة دون تقويض فرص التوصل إلى تسوية سياسية للأزمة السورية.
191
| 02 أبريل 2016
حصلت إدارة نظم وتقنية المعلومات بوزارة الخارجية على شهادة الآيزو 27001 في نظام إدارة وأمن المعلومات والتي تُعد من أهم الجوائز في هذا المجال. ويأتي تحقيق إدارة نظم وتقنية المعلومات لهذا الإنجاز تتويجاً للجهود التي بذلت في سبيل الارتقاء بالجوانب التقنية في وزارة الخارجية، كما تُعد الشهادة توثيقاً لمهام تقنية المعلومات بالوزارة في مجالات التطوير، والتنفيذ، والتشغيل، والمراقبة، والمراجعة، والمحافظة على نظم أمن المعلومات الذي يهدف إلى إدارة فعّالة ومستمرة للمخاطر، وتوفير حماية قصوى للمعلومات. من جانبه، أعرب الدكتور سيف الكواري مدير إدارة نظم وتقنية المعلومات بوزارة الخارجية عن سعادته لحصول إدارته على شهادة الآيزو 27001. كما أعرب عن تقديره وتثمينه لجهود كافة العاملين في الإدارة الذين عملوا بكل تفان وكفاءة وإخلاص لتحقيق متطلبات المعايير المطلوبة. وأوضح أن تحقيق هذه الشهادة المرموقة من المنظمة الدولية للمعايير (ISO) هو تأكيد لاهتمام وحرص الوزارة على تطوير الأنظمة الأمنية والعمليات الداخلية، والكفاءات التقنية من أجل حماية المعلومات. وأكد الدكتور سيف الكواري على أن وزارة الخارجية حريصة على أن تكون رائدة في استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، ومواكبة كافة التطورات العالمية في هذا المجال، وتوفير المزيد من الخدمات الإلكترونية.
178
| 20 مارس 2016
أعربت دولة قطر عن إدانتها واستنكارها الشديدين للتفجير الذي وقع اليوم، السبت، بمدينة إسطنبول التركية، وأسفر عن سقوط عدد من القتلى والجرحى. وقالت وزارة الخارجية، في بيان لها، إن دولة قطر إذ تستنكر هذه الأعمال الإجرامية التي تتنافى مع مبادئ الإسلام وكل القيم والمبادئ الإنسانية والقوانين الدولية، فإنها تؤكد تضامنها ووقوفها الكامل مع الجمهورية التركية الشقيقة في كل ما تتخذه من إجراءات للحفاظ على أمنها واستقرارها. وعبّر البيان عن خالص تعازي دولة قطر لأسر الضحايا والحكومة التركية وشعبها، وتمنياتها بالشفاء العاجل للمصابين. ومن جانب آخر أكدت سفارة دولة قطر في أنقرة سلامة جميع المواطنين القطريين فى تركيا، وأن السفارة على تواصل دائم مع الرعايا القطريين بمختلف أنحاء تركيا.
228
| 19 مارس 2016
نظمت وزارة الخارجية لقاء مع سفراء الدول الأعضاء بمجلس إدارة منظمة العمل الدولية.وأحاطهم سعادة السفير الدكتور مطلق بن ماجد القحطاني ، مدير إدارة المنظمات والمؤتمرات الدولية بوزارة الخارجية ، خلال اللقاء ، "بالإجراءات والجهود الحثيثة التي تقوم بها الدولة بشأن العمالة الوافدة، وكذلك فيما يتعلق بالزيارة التي قام بها وفد رفيع المستوى من المنظمة إلى الدوحة خلال الفترة من 1 إلى 5 من الشهر الحالي للاطلاع على أوضاع العمال ، ومجرياتها التي سلطت الضوء على التشريعات والتسهيلات القانونية والمهنية والرعاية الصحية والظروف الملائمة التي توفرها الدولة لحماية العمالة الوافدة وفق متطلبات تشريعاتها الوطنية والاتفاقيات الدولية ذات الصلة ". ومن جانبهم، أثنى السفراء على دور قطر وتعاونها بكل شفافية وموضوعيه ومهنية مع المنظمات الدولية وعلى وجه الخصوص منظمة العمل الدولية، والجهود المتميزة التي تقوم بها الدولة في سبيل حماية حقوق العمالة الوافدة. كما أعربوا عن ترحيبيهم بالاهتمام الكبير الذي توليه الدولة ووزارة الخارجية من خلال مشاركة السفراء واطلاعهم على أهم الجهود والتطورات التي تبذلها الدولة إزاء حقوق العمال.
236
| 11 مارس 2016
نظم المعهد الدبلوماسي بوزارة الخارجية محاضرة حول "البروتوكول والإتيكيت" حضرها 18 طالباً من مدرسة حمد بن عبدالله بن جاسم الثانوية للبنين. ويأتي تنظيم هذه المحاضرة ضمن برنامج "سفراء اليونيسكو" الذي يتعاون المعهد في تنفيذه مع اللجنة الوطنية للتربية والثقافة والعلوم. وقدم المحاضرة السيد عبدالعزيز علي النعمة مساعد مدير إدارة المراسم بوزارة الخارجية، حيث تناول بأسلوب مبسط وشيق أهم مفاهيم وأساسيات البروتكول وفن الاتيكيت، والمهارات اللازمة والمتعارف عليها دولياً في التعامل مع كبار الشخصيات والضيوف الرسميين في مختلف المناسبات والمحافل المحلية والدولية، وأسلوب التعارف، بالإضافة إلى إتيكيت تنظيم المائدة.
273
| 09 مارس 2016
استضاف المعهد الدبلوماسي بوزارة الخارجية سعادة السيد ميجيل أنجيل موراتينوس، وزير خارجية إسبانيا الأسبق (2004-2010) ليكون المتحدث الرئيسي في ندوة موضوعها "السياسة الإسبانية في الشرق الأوسط"، وذلك بحضور عدد كبير من الدبلوماسيين وموظفي الوزارة. وبدأ الضيف حديثه ملمحاً إلى أن الموضوع جزء من حياته المهنية، حيث صاحبه على مدى عقود منذ انضمامه إلى وزارة الخارجية الإسبانية، فضلاً عن كونه المسؤول الأول عن تلك السياسة خلال المدة التي تولى فيها قيادة سياسة بلاده الخارجية. وأضاف موراتينوس أنه إذا كان له أي امتياز في تلك الفترة، فإنه يراه في شرف مشاركته في عملية السلام في الشرق الأوسط وتمثيله للاتحاد الأوروبي. ولاحظ أن العنصرين الأساسيين اللذين يتوجب على أي دبلوماسي أخذهما في الاعتبار لدى الحديث عن موضوع كهذا، هما التاريخ والجغرافيا. فهما اللذان أعطيا إسبانيا دورها المميز تجاه العالم العربي. وذكر أن معالم الحضارة العربية الإسلامية في جنوب إسبانيا لا تزال شاهدة على عصر يعتبره ذهبياً، لأنه كان يمثل مزيجاً رائعاً ومجالاً لتلاقح الأفكار والتبادل الثقافي والحوار السلمي بين المسيحيين واليهود والعرب المسلمين، لقد كان في ذلك التعايش إثراء للعقل والروح لأنه كان يقوم على قبول الآخر واحترام الأديان والمعتقدات والتقاليد. وهي حقبة يعتبرها نموذجية، مضيفاً: "ذلك التعايش هو ما ينبغي أن يكون عليه وضعنا الحالي". وانتقل السيد موراتينوس بعد ذلك للحديث عن وضع إسبانيا في القرن العشرين، فذكر أنها كانت معزولة بعد الحرب العالمية الثانية، بسبب النظام السلطوي الذي كان يقوده الجنرال فرانكو. أما السياسة الخارجية، في ذلك العهد، فقد كانت تعاني من الرفض الأوروبي. وبالتالي، اتجهت إسبانيا لبناء علاقات يصفها بالتقليدية مع الدول العربية. وكانت تلك هي الطريقة الوحيدة التي وجدتها إسبانيا لتنجو من العزلة التامة. واضاف قائلا " وما أن انتهى عهد فرانكو، حتى دخلت إسبانيا مرحلة الديمقراطية مع الملك خوان كارلوس ثم الملك الحالي فيليب الثاني. وكان لخوان كارلوس هدف أولوي تمثل في الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي، وفي الوقت نفسه بدأت إسبانيا تنشط أكثر باتجاه العرب. ولكن كانت هناك صعوبات تمثلت بالخصوص في الشرطين اللذين اشترطهما الاتحاد الأوروبي لقبول عضوية إسبانيا. وكان أولهما هو: الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي (الناتو)، وكان الثاني هو: الاعتراف بإسرائيل.. مشيرا الى ان إسبانيا كانت إلى ذلك الوقت الدولة الأوروبية الوحيدة التي لم تعترف بإسرائيل. وقال "كان الأمر محرجاً جداً للحكومة، التي وقعت بين ضغوط اللوبي الصهيوني ورغبتها في الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي. وعندما قررت الحكومة الاعتراف بإسرائيل، كان من الطبيعي أن يغضب العرب. ولكن كان الرأي السائد آنذاك هو أن الوضع الجديد لإسبانيا من داخل المنظومة الأوروبية سيسمح لها بلعب دور أكثر فعالية باتجاه إيجاد حل للقضية الفلسطينية. ووضعت من أجل ذلك خطة سرية، وكانت التعليمات التي صدرت للدبلوماسيين الإسبان تؤكد على ضرورة الاتصال بالسفارات العربية وطمأنة العرب وإقناعهم بأن العلاقات الجديدة مع إسرائيل ستكون مفيدة لهم". ورأى ان ذلك الخيار كان في النهاية ناجحاً، وقال انه مكن إسبانيا فعلاً من لعب ذلك الدور الدبلوماسي، واختيرت مدريد لتستضيف أول مؤتمر دولي للسلام بين العرب وإسرائيل في أكتوبر 1991 لأنها تحظى بثقة المصريين والسوريين والفلسطينيين والأردنيين وشمال أفريقيا . واضاف انه كان على الإسبان أن يجهزوا أنفسهم في عشرة أيام فقط لاستقبال ضيوف المؤتمر، وقد فعلوا رغم ضيق الوقت والعديد من التعقيدات. وهكذا، وجدت إسبانيا نفسها في منتصف الطريق بين الشرق والغرب. واستمر ذلك الدور بعد ذلك. فاستضافت مؤتمر برشلونة الذي نظم العلاقات بين أوروبا والدول العربية. ولا يزال السياق الذي أطلقه مؤثراً. وذكر السيد موراتينوس "أنه في أكتوبر 2016 ستحل الذكرى الخامسة والعشرين لمؤتمر مدريد للسلام، وهو ما يرى فيه فرصة كبيرة للدبلوماسية الإسبانية وكذلك للمنطقة العربية لاستكمال العملية التي أطلقت منذ ربع قرن. وتحدث سعادته كذلك عن العراق، معترفاً بأن غزوه من طرف الرئيس الامريكي الاسبق جورج بوش كان خطأ تاريخياً كبيراً، وأن إسبانيا دفعت الثمن، حيث تعرضت لعملية إرهابية نفذتها "القاعدة"، فضلت بعدها أن تسحب قواتها من العراق، وتبدأ العمل سوياً مع العرب لمكافحة التطرف والإرهاب. وكانت تلك هي الخطوات الأولى التي قادت إلى طرح مقترح تحالف الحضارات عام 2004 في الأمم المتحدة، وكان من بين أهدافه تصحيح العلاقات مع الدول العربية. وأشار إلى أن جميع الأحزاب في البرلمان الإسباني تتفق على الاعتراف بدولة فلسطينية، وأنهم سيسعون إلى استخدام ذلك الاعتراف على نطاق واسع لجعل إسرائيل تقبل قيام دولة فلسطينية مستقلة إلى جانبها. وبالرغم من الصعوبات الحالية، فقد عبر موراتينوس عن تفاؤله بعودة إسبانيا إلى لعب دور نشيط في الوساطة والتفاوض والحوار، لاسيما مع وجود تحد من أكبر التحديات حالياً في أوروبا، وهو: الخوف من الإسلام (الإسلاموفوبيا)، الذي ينبغي التكاتف والوقوف معا لمكافحته، وإفساح المجال للتعايش والتسامح والتفاهم. وختم سعادة السيد ميجيل أنجيل موراتينوس، بالحديث عن دولة قطر ودورها الدبلوماسي الناجح على كافة الأصعدة.
360
| 09 مارس 2016
أصدر المعهد الدبلوماسي بوزارة الخارجية العدد الثالث والعشرين من مجلته الشهرية "الدبلوماسي"، وقد اشتمل العدد الجديد على العديد من الموضوعات المفيدة والشيقة الخاصة بمتابعة أنشطة الوزارة والبعثات الدبلوماسية في الخارج وتحليل للمؤشرات الدولية وتسليط الضوء على المنظمات الدولية، إضافة إلى المقالات التي يساهم فيها العديد من الكتاب من داخل الوزارة وخارجها. وتصدرت المجلة كلمة العدد التي تم فيها تسليط الضوء على اليوم الرياضي للدولة، حيث تمت الإشارة إلى أن الرياضة تُعد أداة دبلوماسية فريدة من نوعها، بل هي من أفضل أدوات الدبلوماسية الشعبية وهي مهمة للدبلوماسيين، ومهمة لشعوبهم، فهي من الظواهر الاجتماعية التي لا يمكن التغاضي عنها. يكفي أن نرى الأعداد الغفيرة من الجماهير التي تنتقل من بلد لآخر لمشاهدة مباراة رياضية، حتى ندرك أهمية الرياضة، وبالتالي أهمية هذا التقليد المتمثل في اليوم الرياضي للدولة وأفرد العدد تغطية واسعة لاحتفالات وزارة الخارجية باليوم الرياضي للدولة بمشاركة سعادة الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني وزير الخارجية وأصحاب السعادة رؤساء البعثات الدبلوماسية بالدولة وعوائلهم، وكذلك موظفي السفارات بالدولة والعاملين بوزارة الخارجية، وقد أكد سعادة وزير الخارجية إلى أن تنظيم اليوم الرياضي للدولة للعام الخامس على التوالي برعاية حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى رسالة قطرية تؤكد أهمية الرياضة للإنسان، وإنها ثقافة جيدة يجب ترويجها وتعزيزها وهي إشارة للسلام والتعايش بين الشعوب كافة. وقد أعرب عدد من رؤساء البعثات الدبلوماسية المعتمدين بالدولة على سعادتهم في المشاركة في فعاليات اليوم الرياضي الذي نظمته وزارة الخارجية وأشاروا إلى أهمية الرسائل التي يحملها هذا الحدث. واشتمل باب متابعات تغطية لأهم الفعاليات المنظمة والتي شاركت وزارة الخارجية فيها، حيث تم تغطية أعمال مؤتمر الدوحة الدولي الثاني لحوار الأديان والذي عقد هذا العام تحت شعار "الأمن الروحي والفكري في ضوء التعاليم الدينية"، والذي تم فيه توزيع جائزة الدوحة العالمية الثالثة لحوار الأديان، وقد ركز مؤتمر هذا العام على محاور مهمة منها الدين وحدة إنسانية مشتركة للأمن الروحي والفكري، ووسائل الغزو الفكري والأخلاقي وأثرها على زعزعة الأمن الفكري, وتحصين الشباب من العنف الفكري والتضليل الثقافي. وقد شارك المعهد الدبلوماسي بالوزارة في المعرض المصاحب للمؤتمر. وشمل باب متابعات تغطية للمحاضرة التي ألقاها سعادة السيد محمد بن جهام الكواري سفير دولة قطر لدى الولايات المتحدة الأمريكية عند لقائه بوفد من جمعية غلوبال تاز يواس الأمريكية التي تهتم بالتبادل الدولي، وكذلك تغطية مشاركة سفارتنا في كانبيرا بأستراليا في مهرجان التعددية الثقافية والذي شكل فرصة لإبراز هوية قطر وثقافتها المتميزة للمجتمع الأسترالي. بالإضافة إلى تغطية التقرير السنوي للمعهد الدبلوماسي للعام 2015 والذي يوثق مسيرة ما أنجزه من أنشطة وبرامج مختلفة.
352
| 08 مارس 2016
مساحة إعلانية
أعلنت وزارة الداخلية عن إغلاق مروري مؤقت على بعض الطرق بالتزامن مع استضافة دولة قطر للقمة العربية الإسلامية الطارئة. وأوضحت الوزارة أن الإغلاق...
5990
| 14 سبتمبر 2025
أصدرت وزارة التجارة والصناعة التعميم رقم (03) لسنة 2025، والذي يُلزم معارض بيع السيارات في الدولة بعدم تصدير السيارات الجديدة التي لم يمض...
4708
| 14 سبتمبر 2025
أصدر وزير التجارة والصناعة الكويتي، خليفة العجيل، قراراً وزارياً بشأن تنظيم الأعمال الحرة في الكويت، والتي عرفها في القرار بأنها الأعمال التجارية التى...
4324
| 15 سبتمبر 2025
أعلنت وزارة العمل عن إطلاق المرحلة الثانية من منصة عُقول، لتشمل خريجي الجامعات في دولة قطر من الوافدين، وذلك في إطار الجهود المستمرة...
3848
| 14 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت وزارة الداخلية عن إغلاق مروري مؤقت على بعض الطرق بالتزامن مع استضافة دولة قطر للقمة العربية الإسلامية الطارئة. وأوضحت الوزارة أن الإغلاق...
5990
| 14 سبتمبر 2025
أصدرت وزارة التجارة والصناعة التعميم رقم (03) لسنة 2025، والذي يُلزم معارض بيع السيارات في الدولة بعدم تصدير السيارات الجديدة التي لم يمض...
4708
| 14 سبتمبر 2025
أصدر وزير التجارة والصناعة الكويتي، خليفة العجيل، قراراً وزارياً بشأن تنظيم الأعمال الحرة في الكويت، والتي عرفها في القرار بأنها الأعمال التجارية التى...
4324
| 15 سبتمبر 2025