- استثمار مكافأة نهاية الخدمة للموظفين المقيمين واستقطاب الكفاءات الماهرة - تحديد أيام العمل والمناسبات والعطلات الرسمية في الدولة - اقتراح القواعد والمعايير...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
قالت أداة لقياس معنويات مستخدمي منصات التواصل الاجتماعي إن هجوم لاس فيجاس الذي أسفر عن مقتل 58 شخصا وإصابة أكثر من 500 كان أكثر الأيام حزنا في تاريخ تويتر. وأظهرت الأداة وتعرف باسم هيدونوميتر وتقيس سعادة الملايين من مستخدمي تويتر استنادا إلى تغريداتهم أن متوسط مستوى السعادة بلغ 5.77 فقط يوم الإثنين عندما وقع الهجوم، وهو الأكثر دموية في التاريخ الأمريكي الحديث، أثناء حفل لموسيقى الريف الأمريكي بمدينة لاس فيجاس. وكان أدنى مستوى في السابق هو 5.84 وسجل في يوم حادث إطلاق النار الجماعي في مدينة أورلاندو بولاية فلوريدا والذي راح ضحيته 49 شخصا على الأقل كما أسفر عن إصابة أكثر من 50 آخرين العام الماضي. وأشارت الأداة إلى أن ثالث أكثر الأيام حزنا على تويتر كان التاسع من نوفمبر 2016 وهو اليوم التالي لإعلان فوز دونالد ترامب برئاسة الولايات المتحدة إذ بلغ متوسط السعادة يومها5.87. وكان أسعد الأيام على تويتر هو يوم عيد الميلاد لعام 2008 إذ ارتفع متوسط السعادة إلى 6.36. وتقيس الأداة المعنويات على تويتر منذ عام 2008. والأداة هيدونوميتر من ابتكار بيتر أودز وكريس دانفورث وهما عالم رياضيات وخبير كمبيوتر في مركز الكمبيوتر المتطور التابع لجامعة فيرمونت. وتجمع الأداة الجمل التي تبدأ بكلمة "أشعر" وتقيس مستوى السعادة في النص الذي يليها وتمنح درجة للتدوينات من واحد إلى تسعة.
504
| 04 أكتوبر 2017
قال البيت الأبيض، اليوم الإثنين، إن الرئيس دونالد ترامب أحيط علما بإطلاق النار الجماعي الذي شهدته لاس فيجاس وإنه قدم تعازيه في الضحايا. وقال ترامب في تغريدة على تويتر "تعازي الحارة وتعاطفي مع الضحايا وأسرهم في إطلاق النار المروع في لاس فيجاس". وقالت المتحدثة سارة ساندرز إن البيت الأبيض يراقب الموقف عن كثب وأبدى الدعم الكامل للولاية والمسؤولين المحليين. بريطانيا ومن جانبها، قالت رئيسة وزراء بريطانيا تيريزا ماي، إن قلوب البريطانيين مع ضحايا "الهجوم المروع"، وقالت في تغريدة على حسابها الرسمي على تويتر "قلوب بريطانيا مع الضحايا ومع أجهزة الطوارئ التي تتعامل مع الهجوم المروع في لاس فيجاس". فيما قال وزير الخارجية بوريس جونسون، إنه يشعر بالصدمة من الهجوم، مضيفا أن بلاده مستعدة لتقديم المساعدة بأي طريقة ممكنة. وقال في بيان "أشعر بالصدمة من الهجوم البشع في مهرجان موسيقي في لاس فيجاس هذا الصباح... المملكة المتحدة تقف مع الشعب الأمريكي ضد العنف العشوائي. مشاعري مع كل من تأثروا (بالحادث)". وأضاف "وزارة الخارجية والكومنولث على اتصال بسلطات لاس فيجاس لمعرفة ما إذا كان أي بريطاني من بين من تعرضوا للهجوم ونحن مستعدون للمساعدة بأي طريقة ممكنة". وأعرب البابا فرنسيس عن "حزنه الكبير" للعملية، وأعلن الفاتيكان في برقية إن "البابا فرنسيس الذي شعر بحزن كبير عند سماع خبر عملية إطلاق النار في لاس فيجاس، يبدي تعاطفه الروحي مع كل الذين طاولتهم هذه المأساة المروعة". تركيا وأدان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الهجوم الإرهابي، وقال في تغريدة على حسابه الخاص في تويتر: "أدين بشدة الهجوم الإرهابي الذي وقع في لاس فيجاس وباسم الشعب التركي أقدم التعازي لذوي الضحايا أولاً وللشعب الأمريكي عامةً". ونشر أردوغان تغريدته باللغتين التركية والإنجليزية، وأعرب عن أمله في ألّا تتكرر مثل هذه الحوادث المؤلمة مرة أخرى. ومن جهتها نددت وزارة الخارجية التركية في بيان بالهجوم المسلح، وأكّدت تلقيها نبأ الهجوم بحزن وأسى. وأدانت الحكومة التركية، الحادث، وقال نائب رئيس الوزراء، المتحدث باسم الحكومة التركية، بكر بوزداغ، عبر حسابه على موقع "تويتر": "أدين بشدة الهجوم المسلح في لاس فيجاس". وأضاف "أقدم تعازي إلى أسر الضحايا الذين سقطوا في الهجوم المسلح، وأتمنى الشفاء العاجل للجرحى، ونشاطر آلام الشعب الأمريكي". روسيا وأعلن الكرملين في بيان، إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أرسل تعازيه إلى نظيره الأمريكي دونالد ترامب، ونقل البيان عن بوتين قوله في برقية إلى ترامب "هذه الجريمة التي أسفرت عن مقتل عشرات المواطنين المسالمين صادمة في وحشيتها". وقتل أمريكي ستيني 58 شخصا أثناء حفل في الهواء الطلق مساء الأحد في لاس فيجاس في أسوأ إطلاق نار عشوائي في تاريخ البلاد الحديث، فيما نفت السلطات العثور "حتى الآن" على أي علاقة للجاني بتنظيم "داعش" الذي تبنى مسؤولية إطلاق النار. وقال مسؤول شرطة لاس فيجاس جو لومباردو للصحافة أن مطلق النار رجل أبيض يبلغ 64 عاما من سكان لاس فيجاس ويدعى ستيفن كريغ بادوك، مضيفا أنه انتحر قبل وصول قوات الأمن إلى الطابق الـ32 من فندق ماندالاي باي حيث كان متمركزا.
461
| 02 أكتوبر 2017
قتل رجل امرأتين طعنا بسكين، اليوم الأحد، في محطة القطار الرئيسية في مرسيليا، جنوب فرنسا، قبل مقتله برصاص جنود كانوا في دورية أمنية، في اعتداء يتجه التحقيق فيه إلى فرضية العمل الإرهابي. ووقع الهجوم أمام محطة سان شارل بوسط المدينة، وأفاد مصدر قريب من التحقيق أن المهاجم أقدم على ذبح امرأة وطعن أخرى. وكشفت مصادر قريبة من التحقيق أن الرجل معروف لدى الأجهزة الأمنية على خلفية وقائع تتعلق بالحق العام. وأعلن تنظيم "داعش" مسؤوليته عن العملية، وأورد موقع سايت الذي يرصد المواقع الإلكترونية الجهادية، بيانا لوكالة أعماق التابعة للتنظيم نقلت فيه عن "مصدر أمني" أن "منفذ عملية الطعن بمدينة مرسيليا في فرنسا هو من جنود الدولة الإسلامية ونفذ العملية استجابة لنداءات استهداف دول التحالف". ومع اقتراب القضاء على وجود "داعش" نهائيا في الشرق الأوسط، وذلك بعد خسائر التنظيم في أهم معاقلهم بسوريا والعراق، في إطار العمليات التي يشنها التحالف الدولي الذي تقوده واشنطن وبمشاركة العديد الدول الأوروبية، يتجه التنظيم إلى تنفيذ العمليات الإرهابية الكبرى في أوروبا ودول الغرب. هجوم مانشستر أرينا شهدت مدينة مانشستر الإنجليزية هجوما إرهابيا ضخما استهدف قاعة "مانشستر أرينا" وقت حفل غنائي للمطربة "أريانا جراندي"، وتسبب الهجوم في مقتل 22 شخصا وإصابة 59 آخرين وقالت الشرطة البريطانية إن منفذ التفجير لقي مصرعه كذلك، وكان من بين الضحايا أطفال، ويعد هذا الهجوم المروع هو الحادث الأسوأ والأخطر بعد هجمات عام 2005 علي محطات المترو في لندن. وفي وقت لاحق، أعلن تنظيم داعش مسؤوليته عن تفجير مانشستر، وذكرت صحيفة "التليجراف" أن إعلان التنظيم يأتي بعدما نشر أنصاره فيديو يحتفلون فيه بالهجوم، الذي تم تنفيذه عن طريق زرع قنبلة داخل قاعة "مانشـستر أرينا". وكشفت السلطات البريطانية عن هوية منفذ الهجوم وهو أحد أبناء لاجئين ليبيين، ويدعى المنفذ "سلمان عبيدي"، ويبلغ من العمر 22 عاما. هجوم الشانزليزيه شهد شارع الشانزلزيه الشهير في العاصمة الفرنسية باريس، حادث إطلاق نار، في أبريل الماضي، أسفر عن مقتل شرطي وإصابة اثنين آخرين، ومقتل منفذ الهجوم. وأعلن داعش مسؤوليته عن الهجوم، ونشر التنظيم معلومات مفادها أن منفذ الهجوم هو "أبو يوسف البلجيكي". وفيما بعد كشفت الشرطة الفرنسية أن منفذ هجوم باريس أمس هو "كريم الشرفي"، يبلغ من العمر 39 عاما وولد في فرنسا، وأعلنت أنها عثرت على أسلحة وقنبلة يدوية ومصحف في سيارة الشرفي، مشيرا إلى أن الشرفي كان معروفا لدى الشرطة الفرنسية، حيث اعتقلته في 2010 بتهمة تهديد رجال الشرطة ولديه سوابق بارتكاب جرائم عنف، ولم تجد الشرطة وثائق تفيد تواصله مع جماعات متطرفة. حادثة الدهس في ستوكهولم وقعت حادثة دهس في العاصمة السويدية ستوكهولم، في السابع من أبريل الماضي، مما أسفر عن سقوط 3 قتلى وإصابة 15 آخرين إثر عملية دهس بواسطة شاحنة لمجموعة من المارة بالقرب من مقر البرلمان السويدي، واصطدمت الشاحنة بعد ذلك بواجهة أحد المراكز التجارية. وكشفت شرطة السويد عن هوية المشتبه به الذي اعتقل في حادث الدهس بستوكهولم، حيث أوضحت الشرطة أن الرجل من أصل أوزبكي ويبلغ 39 عامًا ومؤيد لتنظيم داعش، والذي قال في التحقيقات "إنه نجح في المهمة الموكلة إليه من قبل التنظيم". هجوم البرلمان البريطاني تعرض البرلمان البريطاني لهجوم، في نهاية مارس الماضي، بعد أن دهست سيارة المارة على جسر ويستمنستر بلندن، مما أسفر عن مقتل 4 وإصابة 40 على الأقل، حيث اصطدم أحد منفذي هجوم لندن بسيارته في بوابات البرلمان لمحاولة اقتحامه وطعن أحد أفراد الشرطة السكين، فأطلقت الشرطة النيران على المهاجم مما أدى لمصرعه على الفور. وأعلن تنظيم "داعش" في وقت لاحق عن مسؤوليته عن الحادث، وقال جهاز مكافحة الإرهاب البريطاني، إن منفذ هجوم لندن بريطاني الجنسية وكان اسمه أدريان راسل، قبل أن يتحول للإسلام ويصبح خالد مسعود، وأكدت السلطات البريطانية أن منفذ الهجوم كان يخضع للمراقبة. هجوم اللوفر هاجم أحد الأشخاص أفراد الشرطة الفرنسية أمام متحف اللوفر، في فبراير الماضي، مستخدما ساطورا، ليصيب شرطيا في رأسه قبل أن يصيبه شرطي فرنسي بالرصاص دون قتله. وأكد المدعي العام الفرنسي حينها، أن منفذ هجوم اللوفر مصري الجنسية، عنده 29 عام وله عدة سوابق في عمليات أخرى وجاء إلى فرنسا قادما من الإمارات بهوية مزيفة، وأعلن "داعش" مسؤوليته عن الهجوم. وشهدت فرنسا في عامي 2015 و2016 سلسلة من الاعتداءات غير المسبوقة التي تبناها متطرفون وأوقعت 238 قتيلاً على الأقل ومئات الجرحى، كما تم إحباط سبع عشرة محاولة اعتداء هذه السنة، بحسب الحكومة الفرنسية. حادث الملهى الليلي في إسطنبول شهدت مدينة اسطنبول التركية، في ليلة رأس السنة الميلادية، هجوما إرهابيا استهدف ملهى ليلي يدعى "رينا" بحي أورتاكوي، خلف 39 قتيلا بينهم 16 أجنبيا، وأعلن تنظيم "داعش" مسؤوليته عن الهجوم.
1000
| 01 أكتوبر 2017
قتل متشددون ثلاثة من رجال الشرطة الهنود بولاية كشمير، عندما اقتحموا معسكرا للشرطة اليوم في أكبر هجوم على مجمع حكومي بالمنطقة المتنازع عليها خلال عام تقريبا. وقال ضابط كبير بالجيش الهندي طلب عدم نشر اسمه إن أحد المتشددين الذين اقتحموا المعسكر في بلدة بولواما بجنوب كشمير قتل أيضا في الاشتباك. وقال اللفتنانت جنرال بالجيش الهندي جيه.إس ساندهو لرويترز إن قوات الجيش والشرطة تحاول السيطرة على المتشددين وإنها أجلت الأسر من بناية سكنية بالمعسكر. والهجوم على مجمع الشرطة هو الأكبر من نوعه منذ 18 سبتمبر الماضي، عندما اقتحم متشددون مسلحون معسكرا للجيش قرب خط السيطرة في منطقة أوري وقتلوا 18 من أفراد الجيش.
337
| 26 أغسطس 2017
قال الجيش اللبناني اليوم السبت، إنه اعتقل شخصا يشتبه بانتمائه لتنظيم "داعش" متهم بالتخطيط لشن هجمات ضد قواته. وقال البيان العسكري، إن الرجل أرسلته عناصر نشطة من "داعش" في سوريا لاغتيال ضابط كبير في الجيش وإنه كان يراقب منزل الضابط. وتابع البيان أن المشتبه به "عمل على تأمين الأسلحة والمتفجرات اللازمة لتنفيذ هذه العملية" إضافة إلى هجمات ضد الجيش في قرى في شمال البلاد. وقال مصدر أمني، إن السلطات اعتقلت المشتبه به وهو لبناني في قرية وادي خالد في شمال البلاد على الحدود مع سوريا. وفي السنوات الماضية نسبت هجمات في لبنان لـ"داعش" التي تسيطر على أراض في سوريا المجاورة وعلى جيب آخذ في التقلص على الحدود المشتركة بين البلدين.
275
| 26 أغسطس 2017
يجمع العديد من الخبراء والمسؤولين على أن الهجمات المماثلة لاعتداءي برشلونة وكامبريلس اللذين أوقعا ما لا يقل عن 14 قتيلا وحوالي 100 جريح الخميس في إسبانيا، هي في الواقع عمليات يسهل تنظيمها ومن شبه المستحيل منعها، كما أن مدى فاعليتها هائل بنظر الإرهابيين نسبة إلى كلفتها. ولابد إزاء هذه الإستراتيجية الإرهابية التي تستهدف أوروبا بمجملها، من الاستعداد لمواجهة بعيدة المدى والمراهنة على صمود المجتمعات الديمقراطية، برأي هؤلاء الخبراء والمسؤولين. وفي وقت تتخذ جميع العواصم والمدن السياحية الكبرى في القارة حاليا تدابير تهدف إلى وقف أي سيارات قد تستخدم لدهس مارة بعد وقوع اعتداءات من هذا النوع في نيس وبرلين ولندن وستوكهولم، يبدو من السهل على المهاجمين الالتفاف على هذه التدابير. وقال الرئيس السابق لقوة التدخل في الحرس الوطني الفرنسي فريديريك غالوا "إنه مبدأ الأهداف السهلة" مضيفا أن "اي تجمع مدنيين هو هدف سهل. والتجمعات الحاشدة كثيرة، تعد بالآلاف". وتابع "سيسعى الإرهابيون قدر المستطاع لمهاجمة أهداف سهلة لها أكبر قدر ممكن من المغزى الرمزي، مثل الشانزليزيه ولا رامبلا، لكن إذا فرضت تدابير حماية على هذه المواقع مثلما بدأ يحصل، فسيبقى بإمكانهم إيجاد شارع مؤد إليها يهاجمونه". هجوم برشلونة وتابع "في روما، إذا لم تتمكنوا من الاقتراب من ساحة القديس بطرس، غير أنكم تنجحون في قتل عشرة أشخاص في شارع قريب، عندها يمكن القول أنكم هاجمتم روما والفاتيكان. والبعد الرمزي سيكون هو نفسه". وتقوم الشبكات الجهادية منذ وقت طويل بالتنظير والترويج لهذه الهجمات التي توصف على أنها "إرهاب منخفض الكلفة"، فوردت في بادئ الأمر في دعاية تنظيم القاعدة منذ 2004-2005، ثم تحدث عنها تنظيم داعش، ولاسيما مسؤول الدعاية في التنظيم أبو محمد العدناني قبل مقتله عام 2016. "توخوا الانتظام" وهذه الإستراتيجية التي يطلق عليها اسم إستراتيجية الـ"ألف طعنة" والرامية إلى استنزاف العدو لتعذر مجابهته بصورة مباشرة، يضع العمل الإرهابي في متناول الجميع، من خلايا نائمة أو متغلغلة، ومقاتلين عائدين من سوريا والعراق وقد اكتسبوا خبرة عسكرية، ومناصرين تبنوا الفكر المتطرف من تلقاء أنفسهم على الإنترنت أو حتى مختلين عقليا تدفعهم هذه الظروف أحيانا إلى التحرك والقيام بعملية. وأوضح فريديريك غالوا "يقول (تنظيم) داعش لهؤلاء: (استخدموا كل ما تيسر لكم، سيارة، سكين، بحصة)" مشيرا إلى أن هذا يضاعف قدراتهم على التحرك، ليس هناك حاجة إلى أي تدريب، مجرد أهداف محلية متاحة، وتكون المسالة محسومة. من وجهة نظر إرهابية، فإن التكلفة مقارنة بالنتيجة من أعلى ما يكون". وقال "لم يعودوا يبحثون عن عملية ذات زخم واستخدام وسائل ملفتة، بل يراهنون على التواتر لمحاولة زعزعة القوة المستهدفة. وهذا التكرار المنتظم هو الذي يؤلم. تقول التعليمات: (راهنوا على الوقت وتوخوا الانتظام). هناك حاليا فارق أربعة إلى ستة أسابيع يفصل ما بين اعتداءين في أوروبا. وبعد انقضاء هذه المهلة، نقول لأنفسنا جميعا: سوف يحصل شيء جديد". وقال الأستاذ في معهد العلوم السياسية في باريس الباحث جان بيار فيليو إن تنظيم داعش الذي سارع مساء الخميس إلى تبني اعتداء لا رامبلا في إسبانيا، له منطقه الخاص وأهدافه البعيدة المدى. شاحنة صغيرة تصدم حشدا في برشلونة وأكد صباح الجمعة متحدثا لإذاعة "فرانس إنتير" "إنها مسألة القيام بما هو مناسب ضمن تخطيطهم الإرهابي. يريدون أن يثبتوا أنهم ما زالوا يتمتعون بالقدرة ذاتها بالرغم من تراجعهم الميداني. لكنهم لا يسددون ضربات لمجرد أنهم يتراجعون في العراق وسوريا". إزاء هذه المخاطر التي لن يكون من الممكن تبديدها بصورة تامة في مستقبل قريب، والتي تتزايد مع عودة مئات الجهاديين المتمرسين من سوريا والعراق، يعود للمسؤولين السياسيين أن يهيئوا الديمقراطيات الأوروبية إلى ضرورة الصمود والمقاومة. وقالت السناتورة الفرنسية ناتالي غوليه مؤخرا "يجب تجنب الديماغوجية" محذرة بأن "كل استخبارات العالم برمتها لن تتمكن من منع هذا النوع من الهجمات". وتابعت "يجب أن نواجه الواقع. من الكذب أن نوهم الناس بأننا سنحل المشكلة إذا ما فرضنا حظرا على المسلمين أو أغلقنا المساجد. بل على العكس، هذا سيصب لصالح حجج (تنظيم) داعش". وختمت "شخص يقود سيارته ويدهس بها مارة.. علينا للأسف أن نتعايش مع ذلك وأن يتوخى كل مواطن الحيطة والحذر".
356
| 18 أغسطس 2017
صدم سائق بشاحنته عمدا حشدا في أحد أكثر شوارع إسبانيا ازدحاما، اليوم الخميس، ما أدى إلى مقتل 13 شخصا وإصابة عشرات آخرين، في هجوم وصفته الشرطة بـ"الإرهابي". واستخدمت العربات كأسلحة إرهابية عدة مرات في العام الماضي، واغلب منفذي هذه الهجمات من اتباع تنظيم"داعش" الذين يهاجمون الدول المشاركة في التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة لقتال الجهاديين في العراق وسوريا. هجوم نيس في العيد الوطني الفرنسي في 14 يوليو 2016 قاد التونسي محمد لحويج بوهلال (31 عاما) شاحنة زنتها 19 طنا وصدم بها أثناء الاحتفالات بالعيد الوطني الفرنسي أشخاصا كانوا يعودون من عرض للألعاب النارية في ساحة في مدينة نيس ما أدى إلى مقتل 86 شخصا. وأعلن تنظيم "داعش" لاحقا أن بوهلال هو أحد أتباعه. - في 19 يونيو 2007 قتل آدم الحزيري "31 عاما" وهو متطرف بايع تنظيم "داعش"، عندما صدم بسيارة مليئة بالبنادق وعبوات الغاز شاحنة للشرطة في شارع الشانزليزيه في باريس. لم يصب أي شخص آخر في الحادث. - 19 أغسطس 2017 قاد رجل جزائري (36 عاما) يدعى حمو ب. سيارة بي ام دبليو وصدم جنودا في ثكنة في منطقة ليفالو يسبيريت بالعاصمة الفرنسية، ما أسفر عن إصابة ستة جنود بجروح. وبعد مطاردة بالسيارات إصابته الشرطة بعيار ناري. استهداف لندن مرتين في 22 مارس صدم البريطاني خالد مسعود (52 عاما) بسيارته مارة كانوا يسيرون على جسر ويستمنستر قرب البرلمان وطعن رجل شرطة وقتل خمسة أشخاص وأصاب نحو 50 آخرين قبل أن تقتله الشرطة. وأعلن تنظيم داعش مسؤوليته عن الهجوم. في 3 يونيو شهدت العاصمة البريطانية هجوما ثانيا عندما صدم ثلاثة أشخاص المارين بشاحنة ثم خرجوا منها وبدأوا بطعن الناس في الحانات في منطقة لندن بريدج. قتل 8 أشخاص قبل أن تقتل الشرطة المهاجمين، أعلن تنظيم داعش كذلك مسؤوليته عن الاعتداء. هجوم سوق عيد الميلاد في برلين في 19 ديسمبر 2016 استولى التونسي أنيس عمري (24 عاما) على شاحنة وصدم بها حشدا في سوق لعيد الميلاد في برلين ما أدى إلى مقتل 12 شخصا وإصابة 48 آخرين. وقتل عمري برصاص الشرطة الايطالية في ميلانو بعد 4 أيام بعد أن سافر عبر العديد من الدول الأوروبية، وأعلن تنظيم داعش مسؤوليته عن الهجوم. سوق للتسوق في ستوكهولم في 7 إبريل 2017 قتل 5 أشخاص في هجوم بشاحنة في العاصمة السويدية بمن فيهم فتاة سويدية (11 عاما) وبريطاني وبلجيكي. وأصيب 15 آخرون بجروح. واعترف مواطن من أوزبكستان يدعى رخمات اكيلوف (39 عاما) باستخدام شاحنة مسروقة لدهس المارة في شارع تسوق مكتظ في ستوكهولم. وطبقا للشرطة الأوزبكية فقد حاول منفذ الهجوم الانضمام إلى تنظيم داعش في 2015.
336
| 17 أغسطس 2017
أعلن تنظيم "داعش"، اليوم الخميس، أن اثنين من عناصره نفذا اعتداءين فاشلين في باريس وبروكسل في يونيو لم يسفرا عن ضحايا. وفي النسخة الأخيرة من مجلته "رومية" التي تنشر بلغات عدة على مواقع تابعة له، قال تنظيم داعش إن منفذي الاعتداءين هما اثنان من "جنود الخلافة" في إطار تعداده سلسلة هجمات نفذت في شهر رمضان. وفي 19 يونيو، هاجم شاب بسيارة تحوي قوارير غاز وأسلحة عناصر من الدرك في جادة شانزيليزيه في باريس من دون وقوع ضحايا. وقتل في المكان. وفي اليوم التالي، قتل جندي شابا مغربيا في محطة بروكسل بعدما فجر حقيبته. وكشفت العناصر الأولى للتحقيق انه "يتعاطف" مع تنظيم داعش.
247
| 13 يوليو 2017
قطعت قوات سوريا الديمقراطية المؤلفة من فصائل كردية وعربية تدعمها واشنطن، الخميس المنفذ الأخير المتبقي لتنظيم "داعش" من مدينة الرقة إلى بقية مناطق سيطرته في سوريا، وفق ما أكد المرصد السوري لحقوق الإنسان. وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن "سيطرت قوات سوريا الديمقراطية الخميس على المنطقة الواقعة جنوب نهر الفرات لتقطع بذلك آخر طريق كان يمكن لتنظيم داعش الانسحاب منه من مدينة الرقة باتجاه مناطق سيطرته في البادية السورية ومحافظة دير الزور" في شرق البلاد.
307
| 29 يونيو 2017
دعا المتحدث باسم تنظيم "داعش" في تسجيل صوتي أتباع التنظيم إلى شن هجمات في الولايات المتحدة وأوروبا وروسيا وأستراليا والعراق وسوريا وإيران والفلبين خلال شهر رمضان. وجرى نشر التسجيل الصوتي اليوم الإثنين على قناة "داعش" على تليجرام وهو تطبيق للتراسل المشفر، ونسب إلى المتحدث الرسمي للتنظيم أبي الحسن المهاجر. ولم يتسن التحقق من صحة التسجيل لكن الصوت هو نفسه الذي ورد في رسالة صوتية سابقة منسوبة للمتحدث. وقال المهاجر "يا ليوث الموصل والرقة وتلعفر بارك الله تلك السواعد المتوضئة والوجوه النيرة فاحملوا على الروافض والمرتدين وشدوا عليهم شدة رجل واحد". وأضاف "وإلى إخوة العقيدة والإيمان في أوروبا وأمريكا وروسيا وأستراليا وغيرها لقد أعذر إخوانكم في أرضكم فثبوا على أثرهم واقتدوا بصنيعهم".
459
| 13 يونيو 2017
أعلنت أكبر ولاية أسترالية، اليوم الأحد، أنها تبني جناحا منفصلا في السجن للمتطرفين في محاولة لمعالجة ملف التشدد بعد ازدياد الاعتداءات الآتية من الداخل. وشهدت نيوساوث ويلز، التي يقطنها حوالى ثلث سكان أستراليا البالغ عددهم 24 مليونا، اعتداءين إرهابيين خلال السنوات الأخيرة، استهدف أحدهما مقهى عام 2014 قتل خلاله رهينتان. وقالت جلاديس بيرجيكليان، رئيسة وزراء نيوساوث ويلز للصحفيين "حوادث الأنشطة الإرهابية التي شهدناها في أستراليا وحول العالم غير مسبوقة في التاريخ الحديث". وأوضحت الحكومة أنها ستنفق 47 مليون دولارأسترالي (35 مليون دولار أمريكي) لإقامة سجن في مركز غولبورن الإصلاحي لفصل المساجين الذين يحملون أفكارا متطرفة عن باقي المدانين للتخفيف من الاصابة بعدوى التشدد. وبإمكان المنشأة الجديدة التي تأمل الحكومة بافتتاحها بحلول عام 2018، ان تؤوي 54 سجينا. وأشار مفوض الخدمات الإصلاحية في نيوساوث ويلز، بيتر سفرين، إلى أن أكثر من 30 من المساجين الـ45 الموقوفين حاليا في الجناح الأكثر تشددا أمنيا يقبعون خلف القضبان على خلفية اتهامات تتعلق بالإرهاب. وأضاف أن خمسة مساجين اعتنقوا الفكر المتطرف في السجن خلال الأعوام القليلة الماضية. ويأتي الإعلان بعد أيام على تصريحات لمسؤولي الولايات بأنهم سيدرسون تقييد الإفراج المشروط عن المجرمين المتورطين بقضايا متعلقة بالإرهاب. وتأتي التغييرات عقب تبادل دام لإطلاق النار وقع في ملبورن الأسبوع الماضي اثر هجوم شنه رجل من أصل صومالي تبناه تنظيم "داعش". وارتبط اسم المهاجم المدعو يعقوب خير "29 عاما" بمخطط إرهابي كان يستهدف ثكنة للجيش الأسترالي وتم الإفراج المشروط عنه مؤخرا. وقتل خير موظفة استقبال في أحد المباني السكنية قبل أن يلقى حتفه في تبادل لإطلاق النار مع الشرطة. وازداد قلق كانبيرا خلال السنوات الأخيرة من التطرف الآتي من الداخل في وقت أعلن مسؤولون هذه السنة أنهم احبطوا 11 مشروع اعتداء إرهابي في أستراليا خلال العامين الماضيين. ولكن عددا من الاعتداءات وقعت بالفعل، بما في ذلك مقتل موظف في شرطة سيدني عام 2015 على يد فتى يبلغ 15 عاما، قتلته الشرطة في تبادل لإطلاق النار لاحقا. وفي هذا السياق، أعلن المدعي العام جورج برانديس الأحد، أن الحكومة الفدرالية تدرس كذلك خيارات لحض مصنعي الهواتف النقالة والشركات المالكة لمواقع التواصل الاجتماعي على مساعدة المحققين في تفكيك تشفير الاتصالات.
681
| 11 يونيو 2017
قالت رئيسة الوزراء البريطانية، تيريزا ماي، مساء اليوم الجمعة، إن الهجوم الالكتروني الذي استهدف خدمة الصحة العامة "ان اتش اس" في بريطانيا كان "هجوما دوليا" استهدف "دولا ومنظمات عدة". وبحسب محللي "فورس بوينت سيكيوريتي لابس" فان الهجوم كان "ذا بعد عالمي" وطاول منظمات في استراليا وبلجيكا وفرنسا وألمانيا وايطاليا والمكسيك. وتمثل في "حملة كبيرة من الرسائل الالكترونية المؤذية". وقالت ماي لقناة سكاي نيوز "نحن نعلم بان بعض منظمات خدمة الصحة العامة ابلغت عن تعرضها لرسائل الكترونية خبيثة" لتعطيل اجهزتها. واستخدم في عملية القرصنة الالكترونية التي شملت عشرات المستشفيات في انكلترا، فيروس "وانا ديكربتر"، بحسب خدمة الصحة العامة البريطانية. ويتولى هذا الفيروس تشفير محتويات الحاسوب الذي يهاجمه بغرض مطالبة صاحبه بفدية في مقابل تمكينه من مفتاح إزالة التشفير. وأضافت ماي "أن الهجوم لم يكن يستهدف خدمة الصحة العامة (البريطانية) بل هو هجوم دولي طاول بلدانا ومنظمات عدة" من دون أن توضح المواقع المستهدفة وعدد الكيانات المعنية. وقالت "ليس لدينا أي براهين على المساس بمعطيات المرضى". بيد أنها أضافت "طبعا، الأمر بلغ من الأهمية حد تفعيل المركز الوطني لأمن الانترنت وهم يعملون مع منظمات جهاز خدمة الصحة العامة التي تعرضت للهجوم للتأكد من مساعدتها وضمان امن المرضى".
315
| 12 مايو 2017
قال مسؤولون كبار، إن المتمردين الماويين نصبوا كمينا لدورية من قوات الأمن في وسط الهند، اليوم الإثنين، فقتلوا ما لا يقل عن 24 شرطيا وأصابوا ستة في واحد من أدمى الهجمات بالهند هذا العام. وهذا هو ثاني هجوم يقع خلال شهرين في مقاطعة سوكما النائية في غابات ولاية تشاتيسجاره التي تبعد نحو 400 كيلومتر عن رايبور عاصمة الولاية. ويسعى الماويون للإطاحة بالحكومة ويعملون منذ عقود عبر مساحة شاسعة من الأرض في وسط وشرق الهند. ويقول خبراء أمنيون إن التمرد هو أكبر تحد أمني داخلي للهند. ووصف رئيس الوزراء ناريندرا مودي الحادث الذي تعرضت له دورية تابعة لقوة الاحتياط المركزية التابعة للشرطة بأنه هجوم جبان. وأضاف "تضحية الشهداء لن تذهب هدرا". وأبلغ فيجاي كومار، المسؤول الكبير بقوة الاحتياط المركزية، رويترز أن أفراد القوة كانوا يوفرون الأمن لإنشاء الطرق. وازداد المتمردون الماويون قوة في الآونة الأخيرة في مناطق دخل فيها قرويون فقراء في صراع مع شركات التعدين الساعية للحصول على موارد من أجل الصناعة.
824
| 25 أبريل 2017
أعلن مسؤولون في الشرطة البريطانية عن نيتهم السماح لرجال الشرطة بإطلاق النار على الإرهابيين الذين يستخدمون سيارات في القيام بهجمات. وقال عضو مجلس رؤساء الشرطة الوطنية البريطانية،سيمون تشسترمان، في تصريحات اليوم، إن الضباط كانوا قد صرحوا في وقت سابق بعدم إطلاقهم النار على سائقي المركبات المتحركة بسبب المخاطر الإضافية الناجمة عن ذلك, لكنه أكد أن هذا النهج تغير في أعقاب الهجمات التي وقعت في كل من "ويستمنستر" بلندن، و"نيس" جنوبي فرنسا، والعاصمة الألمانية برلين. وأوضح أن للضباط الآن ذخيرة لاختراق الأبواب والنوافذ..لافتا إلى أن خطر الرصاص الذي يتم إطلاقه على زجاج المركبات في مثل هذه الهجمات كان يمثل أحد أكبر التحديات التي واجهتها الشرطة في السابق. كما أشار إلى أنه تم رصد بعض التكتيكات المختلفة التي أصبح منفذو الهجمات الإرهابية يستخدمونها باستعمال المركبات والشاحنات..مؤكدا أن السياسة البريطانية في التعاطي مع مثل هذه العمليات كانت تقوم على عدم إطلاق النار على مركبة متحركة بسبب الخطر الذي قد يسبب فيه إطلاق النار على السائق، لكن هذه السياسة تغيرت إذا تم استخدام السيارة كسلاح في المقام الأول، حيث لن يكون هناك الكثير من التكتيكات المتاحة لوقفها، وخاصة الشاحنة الكبيرة جدا إذ يتوجب على الشرطي حينها إطلاق النار على السائق. وأعلن مسؤولو الشرطة البريطانية أن عدد الضباط حاملي الأسلحة النارية المرخص لهم الذين سيتم نشرهم في جميع أنحاء إنجلترا وويلز سيصل إلى أكثر من عشرة آلاف ضابط في العام المقبل، أي بزيادة قدرها حوالي 1500 ضابط.
816
| 21 أبريل 2017
قال مكتب المدعي العام المكسيكي، إن صحفيا أصيب بعد تعرضه لإطلاق نار، اليوم الأربعاء، في ولاية فيراكروز الشرقية في أحدث حلقة ضمن سلسلة هجمات تستهدف الصحفيين في البلاد. وأطلق النار على الصحفي البالغ من العمر 51 عاما ويعمل في صحيفة لا أوبينيون دي بوسا ريكا وهي صحيفة تصدر في مدينة بوسا ريكا النفطية التي تشهد أعمال عنف متكررة. وحدثت الواقعة خارج منزل الصحفي صباح اليوم ولم يذكر مكتب الإدعاء سوى الأحرف الأولى من اسمه لكن لجنة حماية الصحفيين في الولاية قالت إن اسمه أرماندو أرييتا جرانادوس. وذكر الإدعاء في بيان، أن الصحفي المصاب يرقد في المستشفى وقالت وسائل إعلام محلية إنه في حالة "خطرة"، وحتى الآن هذا الشهر قتل 3 صحفيين في المكسيك التي تشهد تزايدا في معدلات الجريمة. وفي وقت سابق هذا الشهر قال مكتب الإدعاء في فيراكروز إنه يحقق في مقتل الصحفي ريكاردو مونلوي الذي قتل برصاصة في رأسه في بلدة يانجا. وفيراكروز هي أكثر الولايات خطرا على الصحفيين في المكسيك. وقالت لجنة حماية الصحفيين هذا الشهر إن ستة صحفيين على الأقل قتلوا هناك بسبب عملهم منذ عام 2010 بينما قتل عشرة آخرون في ملابسات لم تتضح بعد.
659
| 29 مارس 2017
حذر تقرير لفريق عمل الاتحاد الأمني للمفوضية الأوروبية من وجود فجوات في قدرة الأجهزة الأمنية الأوروبية على التصدي للهجمات الإرهابية. وذكرت صحيفة "الجارديان" البريطانية، التي اطلعت على التقرير، أن "الدول الأوروبية تعاني من مشكلة في مراقبة حركة الدخول والخروج من الحدود، حيث إن نسبة كبيرة من الذين ارتكبوا الهجمات الإرهابية عبروا الحدود الخارجية للاتحاد الأوروبي قبل ارتكابهم الهجمات". وأشار التقرير إلى أن المواطنين الأوروبيين يمكنهم الدخول والخروج من أوروبا بحرية حتى وأن صدرت مذكرة اعتقال بحقهم. وأضاف أن إخفاق الدول الأوروبية في مجال تبادل المعلومات والبيانات حول الأشخاص الخطرين ساهم في فشل الأجهزة الأمنية المحلية في إيقاف العديد من المشتبه بهم بالرغم من وجودهم على قوائم المراقبة المحلية في الدول الأوروبية الأخرى. وتقوم المفوضية الأوروبية حالياً ببحث إمكانية إنشاء نظام معلومات مشترك للشرطة الأوروبية للتحسين من التعاون الأمني بين الدول الأوروبية. ومن المتوقع أن يساعد نظام المعلومات المشترك، السلطات الأوروبية في تأكد ما إذا كان للشخص سجل إجرامي في أي من الدول الأوروبية الأخرى.
263
| 14 مارس 2017
قال مستشار الأمن القومي الأفغاني، محمد حنيف أتمار، اليوم الإثنين، إن الإرهاب أودى بحياة 10 آلاف و500 شخص في بلاده، خلال الشهور الـ14 الأخيرة؛ أي بمعدل 28 شخصاً يقتلون يومياً. وأضاف أتمار في كلمة له خلال مؤتمر الأمن الآسيوي، الذي يعقد حاليًا في العاصمة الهندية دلهي، أن "ربط الإرهاب بالإسلام أمر غير مقبول نهائيًا؛ فمسلمو العالم يعانون بسبب العنف والأعمال الإرهابية المتزايدة يومًا بعد يوم". ولفت إلى أن "منطقة جنوب آسيا، بما في ذلك أفغانستان وباكستان والهند، تشهد أكبر تجمع للجماعات الإرهابية في العالم".
325
| 06 مارس 2017
مساحة إعلانية
- استثمار مكافأة نهاية الخدمة للموظفين المقيمين واستقطاب الكفاءات الماهرة - تحديد أيام العمل والمناسبات والعطلات الرسمية في الدولة - اقتراح القواعد والمعايير...
11032
| 18 ديسمبر 2025
أعلنت أرصاد قطر أن غدا الأحد 21 ديسمبر 2025 يصادف حدوث ظاهرة الانقلاب الشتوي وهي نهاية فصل الخريف وبداية فصل الشتاء فلكياً. وأوضحت...
10620
| 20 ديسمبر 2025
أكد السيد عبدالله محمد المناعي مدير إدارة الأرصاد الجوية، أن التوقعات تشير إلى استمرار تأثر قطر بالمنخفض الجوي حتى ساعات متأخرة من هذه...
6318
| 18 ديسمبر 2025
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، القرار الأميري رقم (66) لسنة 2025، بتعيين سعادة اللواء...
6316
| 21 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
- استثمار مكافأة نهاية الخدمة للموظفين المقيمين واستقطاب الكفاءات الماهرة - تحديد أيام العمل والمناسبات والعطلات الرسمية في الدولة - اقتراح القواعد والمعايير...
11032
| 18 ديسمبر 2025
أعلنت أرصاد قطر أن غدا الأحد 21 ديسمبر 2025 يصادف حدوث ظاهرة الانقلاب الشتوي وهي نهاية فصل الخريف وبداية فصل الشتاء فلكياً. وأوضحت...
10620
| 20 ديسمبر 2025
أكد السيد عبدالله محمد المناعي مدير إدارة الأرصاد الجوية، أن التوقعات تشير إلى استمرار تأثر قطر بالمنخفض الجوي حتى ساعات متأخرة من هذه...
6318
| 18 ديسمبر 2025