أطلقت خدمة الدردشة الشهيرة "سكايب" أمس الثلاثاء، تحديثًا جديدًا للنسخة الخاصة بهواتف آيفون الذكية وحاسبات آيباد اللوحية من تطبيقها، يجلب معه ميزة جديدة لتسهيل مشاركة المحتوى. وقالت الشركة في منشور لها على مدونتها، إن الإصدار الجديد، الذي يحمل الرقم 6.8، "يجعل مشاركة المحتوى مع الأصدقاء حقًا سهلًا". وأوضحت سكايب، أنه بمجرد النقر على زر المشاركة يمكن إرسال الروابط من التطبيقات وصفحات الويب أو الصور من الأستوديو إلى أي جهة اتصال على خدمة الدردشة. ويمكن لمستخدمي الإصدار 7.0، وما بعد من نظام آي أو إس المشغل لأجهزة شركة آبل الذكية تنزيل التطبيق الذي يبلغ حجمه 100 ميجابايت.

قلة مساحة الهاتف الذكي تزعج كثير من المستخدمين، خصوصا من يريد منهم حفظ عدد كبير من الصور على الذاكرة. وتتوفر خيارات عديدة للحفاظ على مساحة تخزين الهاتف، من ضمنها حذف الصور غير المهمة أو شراء ذاكرة تخزين خارجية وتوسيع ذاكرة الهاتف أو رفع الصور على خدمات التخزين السحابي. يستطيع مستخدمو أندرويد الاستفادة من تطبيق Google Photos، وهو تطبيق رسمي من شركة جوجل لتخزين الصور على الإنترنت بمساحة غير محدودة أبداً، لكن ما يُميّز التطبيق على أندرويد هو أنه يبقي الصورة موجودة لاستعراضها في أي وقت دون أن تأخذ الكثير من المساحة. وبعد تثبيت التطبيق وتسجيل الدخول باستخدام حساب جوجل يمكن تحديد الصور الذي يرغب المستخدم برفعها على الإنترنت، وبعد الانتهاء تظهر رسالة لحذف الصور من الجهاز، لكن حتى بعد حذفها سيحافظ التطبيق على نسخة لاستعراض الصورة في أي وقت حتى دون وجود اتصال بالإنترنت، وبالتالي تبقى الصورة موجودة دائماً. يمكن للمستخدم أيضاً تحميل الصورة الأصلية في أي وقت لاستعادتها بدقتها الكاملة.

قد ينتهي أرق نفاذ البطارية سريعاً، مع إطلاق هاتف ذكي جديد بنظام تشغيل أندرويد، مطلع الشهر المقبل. الهاتف الجديد، وهو صناعة صينية، يتميز بقدرته على العمل لمدة أسبوعين بشحنة لمرة واحدة، كما أن الهاتف الذي يأتي باسم "كيه 1000" يتميز بقدرته على العمل كشاحن لهواتف ذكية أخرى. الهاتف الذي تقوم بتصنيعه شركة "أوكيتل" الصينية، يحتوي على بطارية أكبر من بطارية هاتف "آيفون 6 إس" الجديد بمعدل 10 مرات وتستمر من 10 إلى 15 يوم من الاستخدام العادي على عكس الهواتف الذكية المتوفرة حالياً. كما يأتي الهاتف بتصميم أنيق جذاب سداسي الشكل ويعمل بنظام "أندرويد لولي بوب 5.1". أما خصائصه التقنية الأخرى، فيتضمن الهاتف شاشة عرض قياس 5.5 بوصة بدقة وضوح 720 بكسل، ومعالجاً رباعي النواة تردده 1 جيجاهيرتز، وذاكرة عشوائية بسعة 2 جيجابايت، وسعة تخزين داخلية 16 جيجابايت قابلة للزيادة عبر منفذ الذاكرة الخارجية "مايكرو إس دي". ويدعم الهاتف شريحتي اتصال "إس أي إم" ويحتوي على كاميرا خلفية بفلاش دقتها 8 ميجابكسل، وأخرى أمامية 2 ميجابكسل، ويبلغ وزن الهاتف 184 جراماً، أي أنه أخف وزناً من "آيفون 6 إس بلس" البالغ وزنه 192 جرام. وتحتاج بطارية الهاتف إلى 3.5 ساعات للوصول إلى الشحن الكامل، وسيتوفر الهاتف في 21 يناير المقبل، بسعر 239.99 دولاراً أمريكياً، ويمكن طلبه مسبقاً.

طُرحت خلال العام الجاري، بالأسواق تصميمات غير عادية من الهواتف الذكية غير التي عهدها المستخدم من قبل. ونستعرض، فيما يلي، أغرب 6 تصميمات لهواتف ذكية برزت خلال عام 2015. 1- بلاك بيري "بريف" يعد أول هواتف الشركة الكندية العاملة بنظام تشغيل "أندرويد" الذي أطلق في نوفمبر الماضي، ويتمتع الهاتف بتصميم أنيق مختلف عن الإصدارات السابقة للشركة، بشاشة عرض لمسية كبيرة منحنية من الجانبين قياس 5.4 بوصة ولوحة مفاتيح قابلة للانزلاق. 2- "إل جي في 10" يبدو من الوهلة الأولى كأي هاتف أندرويد عادي، لكن بالتدقيق فيه ستجد أن الهاتف بشاشتين وكاميرتين، إحداهما شاشة رئيسية والثانوية منفصلة أعلى الشاشة الرئيسية بجوار الكاميرا الأمامية. 3- "موتورولا درويد تربو 2" يعتبر أول هاتف ذكي في العالم بشاشة غير قابلة للكسر، بفضل تقنية تحمل اسم "ShatterShield"، وتضمن الشركة للمستخدم عدم تهشم شاشة الهاتف لمدة 4 سنوات. وأثبتت التجارب العديدة صدق ترويج الشركة لهاتفها، فقد ألقي على الأرض 30 مرة على شاشته ولم يحدث أي كسر أو تهشم سوى خدوش بسيطة لا تذكر. 4- سامسونج "جالاكسي إس 6 إيدج" و"إس 6 إيدج بلس" يعد أول الهواتف الذكية في العالم بشاشة منحنية الجانبين، فقد أطلق الهاتفان قبل هاتف "بلاك بيري" في مارس الماضي، ويختلف الهاتفان عن "جالاكسي نوت إيدج" الذي أطلق العام الماضي، فهو مزود بشاشة منحنية من جانب واحد فقط. 5- "سوني إكسبيريا زد 5 بريميوم" يبدو أيضاً كهاتف أندرويد عادي، لكنه يخبئ بداخله ميزة ليست متوفرة في أي هاتف آخر، فشاشته الكبيرة البالغ قياسها 5.5 بوصة، تتمتع بدقة وضوح "4 كيه"، إذ تبلغ 2160×3840 بكسل، حيث يعد أول هاتف ذكي في العالم بدقة "4 كيه"، حيث يظهر الصور ومقاطع الفيديو والتطبيقات مثل نتفليكس ويوتيوب بهذه الدقة الفائقة جداً.

تفوقت خرائط آبل Apple Maps على مُنافستها خرائط جوجل Google Maps، من حيث نسبة الاستخدام على أجهزة آيفون وآيباد. وذكر تقرير لصحيفة "Boston Globe" الأمريكية، أن خرائط آبل التي تتوفر بشكل افتراضي على أجهزة آبل الذكية تُستخدم 3 مرات أكثر من خرائط جوجل التي يحتاج المُستخدم إلى تحميلها من متجر تطبيقات آبل App Store. واستخدمت آبل خرائط جوجل لفترة طويلة داخل نظام آي أو إس iOS، لكنها ومع إطلاق النسخة السادسة من النظام تخلّت عنها لاستخدام خرائطها الخاصّة وهو ما رافقه موجة كبيرة من السخط والاحتجاج نتيجة للمشاكل التقنية التي عانى منها الكثير من المُستخدمين، حيث اعتبرها البعض أنها لم تكن جاهزة أبدًا لتكون بديلًا عن خرائط جوجل. وعملت آبل خلال السنوات الثلاث الماضية على تحسين خرائطها بشكل كبير، حيث أصبحت توفر المعلومات من أكثر من 3000 مصدر مُختلف لإعطاء أدق التفاصيل حول الأماكن العامة، والأبنية، والطُرقات، فضلًا عن الاستحواذ على أكثر من شركة مُتخصصة في مجال الملاحة Navigation لتقديم تعليمات الانتقال من مكان للآخر بأفضل صورة مُمكنة.

تعتزم شركة سامسونج، تقليص سعر هاتفها الذكي المقبل "جالاكسي إس 7" عن طرحه العام المقبل ليكون أقل من سلفه "إس 6" المتوفر حالياً بنسبة 10%، في محاولة منها لخطف أنظار مستخدمي أبل وتخليهم عن هواتف "آيفون" والتوجه لـ"جالاكسي". وذكر التقرير الذي نشرته صحيفة "دايلي ميل" البريطانية، أن هاتف "جالاكسي إس 7" من المتوقع أن يتضمن شاشة عرض منحنية ويدعم تقنية اللمس ثلاثية الأبعاد "ثري دي تاتش"، تماماً كهاتف "آيفون 6 إس" الحالي. وعلى ما يبدو أن شركة سامسونج لم تتعلم من الدرس الذي كبدها 548 مليون دولار دفعتها لشركة أبل لتقليدها تصميم آيفون وطريقة تغليف وتعليبها، مشيراً التقرير إلى أن هاتف "جالاكسي إس 6" أعيد تصميمه كلياً مقارنة بتصميم الإصدارات السابقة للهاتف.

يؤدي الاستخدام المتواصل للهواتف الذكية إلى بطء أدائها تدريجياً، وهو ما يتطلب أحياناً برامج وإضافات مكلفة، بعكس هذه الحيلة البسيطة التي لا تكلف شيئاً. وبالنسبة إلى مستخدمي هواتف "آيفون" والذين يواجهون تجمد الهاتف أو بطء استجابته، أوردت مجلة تايم الأمريكية، حيلة بسيطة جداً لتسريع "آيفون" وتنشيط الذاكرة العشوائية للهاتف "رام" دون الحاجة إلى إعادة ضبط الهاتف. أولاً، يحتاج المستخدم إلى تشغيل هاتفه "آيفون"، بحيث تُضاء الشاشة الرئيسية وتظهر التطبيقات وليس فقط شاشة القفل. ثانياً، بعدها يضغط المستخدم مع الاستمرار في الضغط على مفتاح الطاقة لحين ظهور خيار إغلاق الهاتف "slide to power off" على شاشة الهاتف. ثالثاً، بعد ظهور ذلك الخيار، يحرر المستخدم أصبعه من فوق مفتاح الطاقة، ثم يضغط بشكل مطول على مفتاح الشاشة الرئيسية "هوم" لمدة 5 ثوان تقريباً. وأخيراً، بهذه الخطوات السابقة ستنشط الذاكرة العشوائية "رام" للهاتف دون الحاجة إلى إعادة ضبط الهاتف.

أطلقت شركة "هواوي" الصينية، إصدار جديد من هاتفها الجديد Enjoy 5 الذي قدمته قبل شهرين، وطرحت الهاتف الجديد تحت اسمEnjoy 5S. وبحسب موقع "عالم التقنية" فإن مواصفات الهاتف الجديد تأتي بـ"معالج ميدياتك من نوع MT6753T ثماني الأنوية بتردد 1.5 جيجاهرتز، وشاشة قياسها 5 بوصة بدقة 1280*720 بكسل من نوع IPS، وذاكرة عشوائية 2 جيجابايت وذاكرة تخزين داخلية 16 جيجابايت قابلة للتوسعة ببطاقات خارجية". كما أن الهاتف لديه كاميرا دقتها 13 ميجابكسل والأمامية بدقة 5 ميجابكسل، ويعمل بطاقة بطارية سعتها 2200 ميلي أمبير ونسخة أندرويد لولي بوب 5.1 بواجهة EMUI 3.1 Lite. والهاتف متاح بخيارين من الألوان هما الفضي والذهبي ومتاح بسعر 187 دولارا.

أصبح هاتف "ون بلس تو" مُتوفرًا للشراء دون دعوات بشكل دائم ابتداء من أمس الخميس، حسبما أعلنت شركة "ون بلس" الصينية. وقالت الشركة في تدوينة نُشرت على مُنتديات الدعم الفني، إنها تُقدّر جميع زبائنها الذين دعموها منذ البداية وكانوا معها في جميع اللحظات الصعبة والسعيدة. مضيفة أنه واحتفالًا بموسم الأعياد قررت الشركة توفير هاتف "ون بلس 2" للجميع دون دعوات ودون فترة مُحددة، حيث يُمكن لأي شخص طلب الجهاز في أي وقت يرغب به. وإضافة إلى طرح الجيل الثاني من هواتفها دون دعوات، أعلنت الشركة أنه يُمكن الحصول على هاتف "ون بلس X" في الفترة ما بين 5 إلى 7 من شهر ديسمبر الجاري دون دعوات أيضًا. وبما أن الشركة الصينية أقدمت على توفير هاتفها بدون دعوات، فهذا يعني أنها تمكّنت من التغلب على مشاكل التصنيع والتأخير التي كانت تواجهها، والتي جعلتها غير قادرة على إرسال الهاتف في الوقت المُحدد، وهو ما دفع كارل بي، أحد مُؤسسي الشركة للاعتذار من جميع المُستخدمين والاعتراف بأن الشركة أخفقت. ويضم هاتف "ون بلس 2" معالجا بمعمارية 64-بت بتردد 1.8 جيجاهرتز من نوع كوالكوم سنابدراجون 810، وذاكرة وصول عشوائي قدرها 4 جيجابايت، ومساحة تخزين داخلية غير قابلة للتوسعة، ولكنها تصل حتى 64 جيجابايت.

أطلقت شركة "بلاك بيري" الكندية نسخة ذهبية من أول هواتفها الذكية العاملة بنظام تشغيل أندرويد "بريف"، عيار 24 قيراطا. وتتوفر النسخة الأساسية من الهاتف في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا وبعض البلدان في بريطانيا وسيطلق في فيتنام في الـ5 من ديسمبر المقبل. وقامت شركة "كارلوكس" الفيتنامية المعروفة بتقديم نسخ ذهبية من الهواتف الذكية الرائدة والمميزة لدى الشركات العالمية، بطرح نسخة من هاتف "بريف" مرصعة بالذهب الخالص عيار 24 قيراطا، حول الإطار الجانبي للهاتف وحول الكاميرا في الجهة الخلفية من الهاتف.

ابتكر باحثون شريحة ذكية تستطيع شحن الهواتف النقالة في مدة لا تتجاوز 10 دقائق، بحسب ما ذكرت صحيفة "ذا ستريتس تايم" السنغفورية. وقالت الصحيفة، إن الشريحة الذكية التي أعلن عنها خلال هذا الأسبوع، تُدمج مع بطارية الهاتف الذكي، وتتيح سرعة شحن الهاتف بالطاقة، وتنبيه مستخدمه في حالة ما ارتفعت حرارة البطارية كما تتيح زيادة عمر البطارية. وأشارت إلى أنه سيتم تسويق هذه الشريحة الذكية في نهاية عام 2016، وستمكن للمرة الأولى، كل الهواتف الذكية من شحن قياسي للغاية ينهي معاناة مستخدميها مع انتظار ساعات طوال لأجل ذلك.

صممت مختبرات إيكيا طاولة منزلية ذكية تُسخر الحرارة الصادرة من سخونة أواني الطعام والشراب لتحولها إلى طاقة كهربائية تستخدم في شحن الأجهزة الذكية. وأوضح الباحثون في مختبرات إيكيا "لاب سبيس 10"، في كوبنهاجن، أنهم استفادوا من "تسخير الحرارة" في إنتاج طاولات لديها القدرة على تحويل أي طاقة حرارية مهدرة ناتجة، سواء من أكواب القهوة أو الشاي أو أي من المشروبات الساخنة وأواني الطعام الساخنة أو أجهزة الكمبيوتر الموضوعة فوقها، إلى طاقة كهربائية يُستفاد منها. وأعرب الباحثون عن تفاؤلهم، قائلين، "تخيل أن كوب القهوة الصباحي الذي تحتاجه مع بداية يومك لإنعاشك، لن يشحن جسمك فقط بالطاقة، أيضاً هاتفك الذكي معك". وتتعاون حالياً مختبرات إيكيا مع شركة "ألفابت إينيرجي" المتخصصة في إنتاج مولدات للطاقة الحرارية باستخدام مواد تعتمد على تكنولوجيا النانو، لإنتاج طاولات بأشكال وأحجام مختلفة تتناسب مع المنازل والمكاتب لتحويل أي جهاز أو إناء يصدر سخونة وتخزينها داخل بطارية مدمجة داخل الطاولة لاستخدامها في شحن الأجهزة الإلكترونية لاسلكياً عن طريق "وسادة" لها مكان مخصص في الطاولة لوضع الجهاز المراد شحنه فوقها.

أعلنت شركة سامسونج اليوم السبت، عن Samsung W2016، وهو هاتف جديد ينتمي إلى فئة الهواتف الذكية القابلة للطي، ويمتاز بتصميمه الذي يشبه تصاميم أحدث هواتفها عالية المواصفات، كما يمتاز بأنه يقدم شاشتين. ويتمتع الهاتف الجديد، الذي يمتاز بهيكل خارجي من الزجاج والمعدن، بشاشتين الأولى من الداخل، كما في بقية الهواتف الذكية، والأخرى تصبح بارزة عند طي الجهاز، والشاشتان من نوع Super AMOLED بقياس 3.9 بوصات وبدقة 1280×768 بكسلًا. ويقدم Samsung W2016 ذاكرة وصول عشوائي – رام - قدرها 3 جيجابايتات، و 64 جيجابايتًا من مساحة التخزين الداخلية. وهو يضم معالجًا ثماني النوى من نوع Exynos 7420. ويملك الجهاز، الذي يدعم شبكات الجيل الرابع LTE وشريحتي اتصال، كاميرا خلفية بدقة 16 ميجابكسلًا، بالإضافة إلى أخرى أمامية بدقة 5 ميجابكسلات، كما يملك بطارية بسعة 2,000 ميلي أمبير/ساعة. ويمتاز Samsung W2016 بأنه يدعم تقنيتي الشحن اللاسلكي، والشحن السريع، ويعمل بالإصدار 5.1 "لوليبوب"، من نظام التشغيل أندرويد. وهو يزين 204 جرامات وتبلغ سماكته مطويًا 15.1 ميليمترًا. ويستهدف الجهاز، الذي يتوفر حاليًا في الصين باللونين الفضي والذهبي، وبسعر يعادل 1,565 دولارًا أميركيًا، عشاق هذه الفئة من الهواتف القابلة للطي التي لا تزال تحظى بشعبية واسعة في دول شرق آسيا، مثل كوريا الجنوبية واليابان، لذا ما تزال معظم الشركات، مثل إل جي وسامسونج، تطرح هواتف بهذا الشكل.

أطلقت شركة إل جي الهاتف الذكي WineSmart الجديد بنظام جوجل أندرويد، ويمتاز بتصميم يُعيد إحياء الهاتف المطوي الشهير. يأتي الهاتف الجديد بذاكرة وصول عشوائي سعة واحد جيجابايت وذاكرة داخلية سعة 4 جيجابايت، والتي يمكن زيادتها عن طريق بطاقات الذاكرة الخارجية مع شاشة قياس 3.2 بوصة وبدقة وضوح 480× 320 بيكسل. وتمتاز الكاميرا الرئيسية للهاتف الذكي الجديد بدقة وضوح 3 ميجابيكسل، وتعمل الكاميرا الأمامية بدقة وضوح VGA. ويدعم جهاز WineSmart الجديد تقنية LTE ويعمل بنظام جوجل أندرويد 5.1.1 المزود بطريقة استعمال مبسطة.

كشفت شركة "إليفون" التي تتخذ من هونج كونج مقراً لها عن أحدث هواتفها الذكية "فاوني" الذي يتميز بخصائصه المتعددة وسعره المتوسط، حسبما ذكر موقع "فون أرينا" الإلكتروني. وقال الموقع، إن حجم شاشة الهاتف 5.5 بوصة بكثافة 534 بوصة في الإنش الواحد، وجرى تزويده بمعالج ثماني النواة بمعمارية 64 بت، إضافة إلى سعة وصول عشوائي 4 جيجابايت، و32 جيجابايت من التخزين الداخلي. كما تم تزويد "فاوني" بكاميرا من سوني بدقة 21 ميجابيكسل، مع فلاش ضوئي مزدوج، وقدرة على التقاط الفيديوهات بدقة "4 كيه"، وفيديوهات بالتصوير البطيء، أما الكاميرا الأمامية فبدقة 8 ميجابيكسل. واللافت أن الهاتف يتضمن أيضاً قارئاً لبصمة الأصبع تقول الشركة إنه يستغرق نصف ثانية للعمل، مشيرةً إلى أنه يستقبل شريحتي اتصال، ويتضمن بطارية بسعة 4 آلاف مللي أمبير، على أن يعمل بنظام التشغيل أندرويد لولي بوب 5.1.

سيتم الكشف عن هاتف سامسونج الجديد، "جالكسي S7" في 21 فبراير المقبل. ولكن يبدو أن الشركة مازالت محافظة على عادتها في موعد الإعلان عن هواتفها من الفئة S، حيث إن "سامسونج" تعلن عن هذه الفئة من الهواتف قبل يوم واحد من المؤتمر العالمي للجوال، وهذا ما ستقوم به الشركة في العام المقبل، حسبما ذكر أحد الأشخاص المطلعين في سامسونج، أمس الخميس. وسيبدأ المؤتمر العالمي للجوال 22 وحتى 25 فبراير المقبل، لذلك يرجح أن تقوم سامسونج بالإعلان عن الهاتف قبل يوم واحد من المؤتمر.

مع استمرار الشائعات بشأن هاتف عملاق صناعة الإلكترونيات "سامسونج" المقبل "جالاكسي إس 7" والذي من المقرر طرحه في الأسواق في فبراير المقبل، تناول موقع "فون أرينا" الإلكتروني مجموعة من الشائعات المتعلقة بمواصفات الهاتف من أبرزها: - غطاء هاتف ساموسونج جلاكسي إس 7 سيكون من صفائح الماجنيزيوم، الذي يعدّ أفضل بكثير من أغطية الهواتف البلاستيكية، وحتى تلك المصنوعة من الألومنيوم. - هناك شائعات عديدة تناولت حجم شاشة الهاتف المقبل من سامسونج، لكن أبرزها أن "جالاكسي إس 7" سيأتي بنسختين، الأولى بحجم 5.2 بوصة مع شاشة مسطحة بالكامل، والثانية بحجم 5.7 بوصة مع شاشة مقوسة من الجهتين. - هناك شائعات تقول إن هاتف الشركة الكورية الجنوبية المقبل سيكون مزوداً بمعالج هو الأسرع في العالم، لاسيما أن سامسونج تتفاوض مع شركتي سناب دراجون وزينوس للحصول على معالج مصنوع بتقنية الليزر، وهذا يعني أن أداء الهاتف سيزيد بنسبة 20%، واستهلاكه لطاقة البطارية سيقل بنسبة 35%. - طاولت شائعات عدة كاميرا هاتف "جالاكسي إس 7"، لكن أبرزها أن سامسونج قررت خفض دقة الكاميرا إلى 12 ميجابيكسل لصالح رفع قدرة الحساس أو المستشعر، وهذا يعني أن الصور ستكون بجودة أعلى من السابق. في المقابل، أشارت بعض المعلومات إلى أن الشركة تنوي استخدام كاميرا سوني الخاصة بهاتف "زد 5" التي تصل دقتها إلى 23 ميجابيكسل. - تتحدث المعلومات عن أن جالاكسي إس 7 سيكون مزوداً بتقنية تدعى "كلير فورس"، وهي تقنية شبيهة بتقنية "ثري دي تاتش" الموجودة في أحدث هواتف آيفون، والتي تسمح للتطبيقات بالاستجابة بطرق مختلفة تبعاً لقوة الضغط على الشاشة.

طرحت شركة سامسونج، أول تحديث لهاتف Galaxy S6 Edge Plus، منذ أيام، ويقدم التحديث مجموعة من التحسينات لأحدث هواتف الشركة الرائدة. وحصل أيضا هاتف Galaxy Note 5 على نفس التحديث الأسبوع الماضي، ويتميز الهاتفان بمواصفات متشابهة بشكل شبه متطابق. ويقدم التحديث تحسين في استقرار المكالمات وهنالك بعض التعديلات غير المحددة فيما يخص الأمن والحماية الخاصة بهاتف Galaxy S6 Edge Plus، ويحمل رقم البناء G928GDDU2A0J5 ويبلغ حجم التحديث حوالي 138.14 ميجابايت.

حصلت شركة X Craft الخاصة بتصنيع الطائرات بدون طيار على صفقة تبلغ قيمتها 1.5 مليون دولار، عقب مشاركتها في البرنامج التليفزيوني الأمريكي Shark Tank. ووفقا لما نشره موقع phonearena الهندي فقد انتهى الأمر بحصول الشركة على 1.5 مليون دولار ليشترك الـ5 مستثمرين في البرنامج للحصول على نسبة 25% من الشركة. وتعد إحدى المميزات الرائدة والتي ما زالت تحت التطوير من قبل X Craft، هي جهاز Phone Drone، الذي سيقوم بتحويل الهاتف الذكي إلى طائرة بدون طيار، وهو ما يظهر في الفيديو الموجود بالأسفل. وتقوم فكرة الجهاز على وجود مكان مخصص في الجهاز يوضع بداخله الهاتف الذكي بحيث يمكن أخذه في رحلة، مع وجود تطبيق خاص بالجهاز مثبت على الهاتف، يمكن المستخدم من تعيين خطة الرحلة، وتحديد مدى ارتفاع الطائرة، كما يمكن للكاميرا الموجودة بداخله التقاط بعض الفيديوهات من الأعلى خلال الطيران، لكن من المتوقع أن يستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يصبح هذا المنتج متاحا للشراء.

أكد باحثون من جامعة ولاية يوتا، دراستين جديدتين على السلامة المرورية وعلاقتها بالهاتف الذكي، وتم اكتشاف أن استخدام الهاتف حتى إذا كان بعيدا عن يد المستخدم والتحكم فيه بإصدار الأوامر الصوتية يمكن أن يشغل انتباه السائق لمدة تصل إلى 27 ثانية عن الطريق، وهو ما يمثل خطرا بالغا استخدام الهواتف الذكية أثناء القيادة أمر خطير للغاية، ويمكن أن يسبب الوفاة ويساهم في ارتفاع معدلات حوادث الطرق. فشهد العالم خلال السنوات القليلة الماضية زيادة كبيرة في استخدام الهواتف أثناء القيادة حتى على الطرق السريعة، سواء في التصفح أو إجراء مكالمات وإرسال رسائل نصية. ووفقا لموقع yahoo news، فإن الدراسات أجريت على أكثر من 300 مشارك، شاركوا في اختبارات طويلة المسافة، وكانت الأوامر الصوتية التي يصدرونها للهاتف لطلب الأرقام، أو تغيير محطة الراديو، واختيار الموسيقى تسبب تشتيتا كبيرا للسائقين، فبعد رصد حركة عيونهم على الطريق، والمرايا، وجدوا أن أثناء التعامل مع الهاتف يغيب عنهم كل هذا ولا يركزون على الأمور الهامة في الطريق، وهو ما يعرض حياته وحياة من خولهم للخطر. وقام الباحثون بإجراء دراسات متعددة على تأثير استخدام الهاتف الذكي أثناء القيادة، ووجدوا أن 75% من المستخدمين في الولايات المتحدة الأمريكية يقومون بفتح هواتفهم وتصفح مواقع التواصل وإجراء محادثات وإرسال نصوص أثناء القيادة، وهذا يسبب في ارتفاع نسبة حوادث الطرق ليس فقط في الولايات المتحدة، ولكن في أغلب دول العالم.