رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

رياضة alsharq
ألمانيا تتمسك بـ"لوف" رغم السقوط التاريخي بمونديال روسيا

أكد الإتحاد الألماني لكرة القدم عدم تخليه عن مدرب المنتخب يواكيم لوف وإبقائه على رأس الجهاز الفني للمنتخب الألماني الماكينات، بالرغم من السقوط التاريخي والنتائج المخيبة التي حققها بطل العالم 2014 في مونديال 2018 المقام حالياً في روسيا بالخروج من دور المجموعات. وجاء في تغريدة عبر حساب المنتخب الألماني على موقع تويتر، رسمياً .. يواكيم لوف سيستمر كمدرب للمانشافت، وهي مهمة يتولاها منذ العام 2006، وقاد خلالها الألمان إلى إحراز لقبهم العالمي الرابع، وذلك في مونديال البرازيل 2014. وكان الاتحاد قد مدد في مايو الماضي، عقد لوف البالغ من العمر 58 عاماً حتى نهائيات كأس العالم 2022 في قطر. وكان المنتخب الألماني، حامل لقب نسخة 2014، ودع بطولة كأس العالم روسيا 2018، في مفاجأة مدوية، بعد أن احتل المركز الأخير في ترتيب المجموعة السادسة برصيد 3 نقاط بعد الخسارة أمام المكسيك ثم الفوز على السويد ثم الهزيمة أمام كوريا الجنوبية بهدفين دون رد.

756

| 03 يوليو 2018

رياضة alsharq
عمال استادات اللجنة العليا سفراء للجيل المبهر في المونديال

حضروا المباراة الافتتاحية حضر ثمانية من عمال مشاريع الإنشاء الخاصة باللجنة العليا للمشاريع والإرث المباراة الافتتاحية للنسخة الحالية من بطولة كأس العالم لكرة القدم المقامة في روسيا وذلك كسفراء لبرنامج الجيل المبهر. وتأتي هذه المبادرة انطلاقاً من اهتمام برنامج الجيل المبهر في إثراء تجربة السفراء وتشجيعهم على نقل تجاربهم المكتسبة لغيرهم من الأفراد في المجتمع المحلي أو مجتمعاتهم الأصلية. وقد جاء اختيار هؤلاء العمال من الهند وغانا وسريلانكا وبنغلاديش نظراً لجهودهم في إثراء برنامج الجيل المبهر، وتقديراً لرحلة كفاحهم من مشاركين في الجيل المبهر إلى مدربين في قطر خلال عامين كاملين. وقد أصبح هؤلاء السفراء بعد إتمام رحلتهم في روسيا مصدر إلهام لغيرهم من عمال مشاريع اللجنة العليا. وكان من ضمن العمال المشاركين في هذه الرحلة بوهليندر سينج من الهند الذي عبر عن شكره وامتنانه للجنة العليا وبرنامج الجيل المبهر لإتاحة هذه الفرصة القيمة أمامه وحضوره لأول مرة في حياته افتتاح بطولة كأس عالم لكرة القدم. وخلال حفل الافتتاح، رفع سينج مع زملائه المشاركين علم الجيل المبهر لتعريف الناس بهذا البرنامج الرائد وأهدافه الرامية إلى اغتنام قوة كرة القدم وشعبيتها في تحسين حياة الأفراد في مختلف دول العالم خاصة الدول النامية. وعلاوة على حضور المباراة الافتتاحية للبطولة، حظيت المجموعة المشاركة بفرصة حضور ورش عمل حول تنمية المهارات القيادية التي نظمها برنامج الجيل المبهر ، وتضمنت الورشة محاضرة قدمها سفير برنامج الجيل المبهر وبطل كرة القدم العالمي تشافي هيرنانديز، حيث تحدث فيها عن أهمية كرة القدم بالنسبة لأطفال المدارس في المجتمعات المحلية. وفي تعليقه على هذه المبادرة، قال هيرنانديز: يعمل برنامج الجيل المبهر مع عمال اللجنة العليا داخل قطر، إلا أن أثاره الإيجابية قد امتدت لمجتمعات عديدة في مواطن العمال الأصلية. أعتقد بأن هذا البرنامج مبهر حقاً، لذا أشعر بالفخر لمشاركتي في مثل هذه التجربة في روسيا. إن المشاركة في كأس العالم هي تجربة فريدة لا تتكرر، إذ سنحت لنا فرصة التعلم من بعضنا ومشاركة معارفنا مع الغير. لقد عادت هذه الرحلة بالفائدة الجمة علينا جميعاً. الجدير بالذكر بأن برنامج الجيل المبهر سيصطحب أيضاً 16 سفيراً للشباب من كل من قطر، والهند، والفلبين، ونيبال، وباكستان لحضور مباريات ضمن بطولة كأس العالم لكرة القدم روسيا 2018.

852

| 03 يوليو 2018

رياضة alsharq
الانتهاء من ملاعب التدريب بمونديال قطر 2022 أواخر العام المقبل

أعلنت اللجنة العليا للمشاريع والإرث، عن خطتها لاستكمال بناء ملاعب التدريب المخصصة للفرق المشاركة في نهائيات بطولة كأس العالم لكرة القدم قطر 2022 في نهاية العام المقبل 2019. وأوضحت اللجنة الجهة المسؤولة عن توفير البنية التحتية اللازمة لاستضافة بطولة كأس العالم لكرة القدم قطر 2022، أن ملاعب التدريب المتطورة ستكون في مواقع مختلفة في دولة قطر كمنطقة عنيزة، وجامعة قطر، وبالقرب من نادي الدوحة للجولف. وعبر المهندس أحمد العبيدلي، مدير مشروع ملاعب التدريب في اللجنة العليا، عن سعادته بالإنجاز الذي تم تحقيقه حتى الآن في ملاعب التدريب، مشيرا إلى أن الجهود متواصلة في هذا المشروع الرامي إلى توفير مرافق تدريبية لخدمة كافة الفرق المشاركة في بطولة كأس العالم لكرة القدم قطر 2022. وقال العبيدلي، في تصريح صحفي، إنه من المتوقع أن يتم الانتهاء من بناء العديد من ملاعب التدريب هذا العام، مشددا على أن اللجنة تهدف إلى استكمال هذا المشروع وبناء كافة ملاعب التدريب في أواخر عام 2019. وأوضح أنه عند بناء ملاعب التدريب، أخذت اللجنة العليا بعين الاعتبار الطبيعة المتقاربة المسافات التي تمتاز بها بطولة كأس العالم لكرة القدم في قطر عن مثيلاتها، إذ تبلغ أطول مسافة بين استادين 55 كم فقط، الأمر الذي سيوفر على الفرق المشاركة في البطولة عناء السفر لمسافات بعيدة لملاعب التدريب والاستادات، لافتا إلى أن ملاعب التدريب القريبة من استادات البطولة ستسهم في مساعدة اللاعبين والمدربين على خوض تجربة كروية مميزة دون الحاجة إلى بذل جهد وإهدار وقت في التنقل بين الاستادات وملاعب التدريب، كما ستتمكن الفرق المشاركة من خوض تدريباتها في ملعب تدريب واحد طوال فترة البطولة. وأشار العبيدلي إلى أن ملاعب التدريب لن تخدم اللاعبين والمدربين أثناء البطولة فحسب، بل إنها ستجسد الإرث الذي تسعى اللجنة العليا إلى تركه بعد البطولة، إذ سيتم تحويل هذه الملاعب إلى مرافق رياضية تخدم أفراد المجتمع بعد إسدال الستار على البطولة عام 2022. وأعرب مدير مشروع ملاعب التدريب في اللجنة العليا عن فخره بتولي شركتين قطريتين مهمة بناء وتسليم ملاعب التدريب، معتبرا أن انضمام شركتي النخيل لاندسكيبس والخليج للمقاولات يدل على التزام واهتمام اللجنة بتشجيع الشركات المحلية على المشاركة بشكل واضح في جهود التحضير لاستضافة بطولة كأس العالم لكرة القدم، والإسهام بدفع عجلة التنمية والاقتصاد في البلاد. وكانت اللجنة العليا قد أعلنت في مايو 2017 عن تعيين شركتين قطريتين هما شركة النخيل لاندسكيبس وشركة الخليج للمقاولات لتولي مهام بناء ملاعب التدريب والتأكد من التزامها بشروط الاتحاد الدولي لكرة القدم الفيفا وأعلى معايير الجودة. وتقوم شركة النخيل بمهمة بناء ملاعب التدريب والأعمال الخارجية، بينما تتولى شركة الخليج للمقاولات في الوقت الحالي مهمة بناء المباني الملحقة في مواقع الملاعب. وكما هو الحال في كافة استادات البطولة ومرافقها، تضع اللجنة العليا مبدأ الإرث نصب عينيها عند بناء مواقع التدريب، إذ سيتم تحويلها لمرافق رياضية في مرحلة ما بعد البطولة. وسيتضمن كل موقع تدريبي ملعبين من العشب الطبيعي، ومبنى مطورا يضم مرافق خدمية هامة كقاعة اجتماعات وغرف تبديل الملابس وغيرها. كما سيتم مراعاة بناء مواقف للمركبات قريبة من مواقع التدريب لتسهيل انتقال الفرق من وإلى الملاعب.

2862

| 12 يونيو 2018

رياضة alsharq
استاد لوسيل .. خطوة جديدة على طريق 2022

أفادت اللجنة العليا للمشاريع والإرث، الجهة المسؤولة عن توفير البنية التحتية اللازمة لاستضافة بطولة كأس العالم لكرة القدم قطر 2022، عن تطور أعمال البناء في استاد لوسيل الذي سيستضيف المباراتين الافتتاحية والنهائية في البطولة بعد أربعة أعوام و نصف. وأشار مسؤولون في استاد لوسيل إلى وصول أعمال البناء لمراحل متقدمة تتضمن إنجاز أعمال الحفر وتركيب الخدمات الكهروميكانيكية المدفونة في الاستاد بنسبة 100%، واستكمال أعمال الأساسات بنسبة 80%، ووصول أعمال بناء المقصورتين الشرقية والغربية والمقصورة الرئيسية الخاصة بكبار الشخصيات والإعلاميين إلى الدور الرابع. علاوة على ذلك، بدأت في الوقت الحالي أعمال تركيب الدعامات الجاهزة اللازمة لمدرجات الجزء الغربي من الاستاد، في الوقت الذي يتقدم فيه العمل في الجناح الشرقي بالوتيرة المطلوبة. وتعليقاً على تقدم سير العمل في استاد لوسيل، قال المهندس تميم العابد، مدير مشروع الاستاد في اللجنة العليا: بدأ العمل في موقع استاد لوسيل في نهاية عام 2016، ويمكننا اليوم أن نشاهد الإنجاز الذي استطعنا تحقيقه خلال فترة زمنية وجيزة. وحيث أننا الآن على مشارف استكمال أعمال الأساسات، سنرى الهيكل الخرساني مكتملاً مع نهاية العام الحالي. يشهد هذا الاستاد تطوراً كبيراً يوماً تلو الآخر، وهو ما يعزز شغف وحماس كافة العاملين في الموقع والأفراد الذين نرحب بهم لزيارتنا شهرياً للاطلاع على مستجدات الأعمال. وأضاف العابد قائلاً: ينبئ التطور في استاد لوسيل بأن مدينة جديدة نابضة بالحياة على وشك أن ترى النور قريباً. ويمكن لزوار منطقة لوسيل الآن أن يشاهدوا محطة مترو لوسيل التي ستجلب وفود المشجعين إلى استاد لوسيل لحضور مباريات بطولة كأس العالم بعد أعوام قليلة من الآن. وبدورنا، نتطلع إلى أن نسهم في تشكيل مستقبل مشرق لدولة قطر، وتشجيع أهلها على اكتشاف هذه المدينة الحديثة بكل تفاصيلها المميزة. من جانب آخر، أعلنت اللجنة العليا عن إحراز تقدم في المنطقة المحيطة باستاد لوسيل، حيث تم الانتهاء من بناء مساكن لـ 3500 عامل، بالإضافة إلى مرافق خدمية وتجارية أخرى. يذكر بأن أعمال الإنشاء والتطوير تسير على قدم وساق في مدينة لوسيل التي تحتضن استاد لوسيل، إذ من المتوقع أن تستقبل هذه المدينة التي تضم مرافق صحية وسكنية وتجارية مختلفة أكثر من 200 ألف ساكن و170 ألف موظف عند استكمالها. وقد شهدت المدينة انتقال بعض الأفراد للسكن في شقق مدينة لوسيل، في حين يقترب اكتمال خط ترام لوسيل الذي تديره شركة سكك الحديد القطرية (الريل) والمرتبط باستاد لوسيل. يبعد استاد لوسيل قرابة 15 كم شمالي العاصمة القطرية الدوحة، وترسم هذه المدينة ملامح القرن الحادي والعشرين في قطر، حيث ستستقطب 200 ألف نسمة للعيش فيها والتمتع بالمتنزهات، والمراسي، وفرص التجارة والأعمال التي تزخر بها المدينة، إلى جانب المدينة الترفيهية. ومن المخطط أن يستضيف استاد لوسيل حفلي افتتاح وختام بطولة كأس العالم لكرة القدم قطر 2022، والعديد من مباريات البطولة.

2717

| 06 يونيو 2018