حذرت شركة وقود من المنتجات غير الأصلية لأسطوانات شفاف لضمان السلامة. ودعت الشركة في منشور عبر حسابها بمنصة اكس، إلى استخدم الملحقات الأصلية...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
أظهر عام 2021 تغيرات مناخية عميقة أسفرت عن كوارث طبيعية مدمرة، ولم يعد ينظر إلى تلك التغيرات على أنها مجرد ظواهر زائلة، بل بات مؤكدا عدم وجود أي دولة في العالم بمنأى عن مخاطرها الكارثية. وشهدت مناطق واسعة من انحاء العالم أمطارا غزيرة بينما شهدت مناطق اخرى موجات حر خطيرة مخلفة كلها خسائر بشرية ومادية جسيمة، وكان تغير المناخ سبباً في تفاقم الكثير من هذه الأحداث، ويتوقع العلماء أن يقع المزيد من هذه الكوارث وأسوأ منها مع استمرار ارتفاع درجة حرارة الغلاف الجوي خلال العقد المقبل وما بعده. وتسببت الاضطرابات الجوية التي شهدتها عدة مناطق بشرق آسيا، في هطول أمطار موسمية غزيرة وانهيارات أرضية وسيول جارفة غمرت المناطق المنخفضة وعزلت مئات القرى، وخلفت عشرات الضحايا ومئات المصابين والمفقودين. ففي العاصمة الفلبينية مانيلا والمقاطعات المجاورة لها، أدت الأمطار التي فاقمتها عاصفة مدارية إلى غمرها بشكل كبير حيث ارتفعت المياه إلى مستوى الخصر وقطعت الطرق أمام المركبات الخفيفة، ما استوجب نقل آلاف السكان من مناطقهم المنخفضة، وفي بعض المناطق غمرت المياه منازل عدة حتى الاسطح. وشهدت مهاراشترا احدى ولايات الهند هذا العام، أشد هطول للأمطار منذ 40 عاما وتسببت الأمطار الموسمية ايضا في مناطق اخرى، في انهيارات أرضية وسيول غمرت المناطق المنخفضة وعزلت مئات القرى، مخلفة مئات الضحايا وخسائر مادية فادحة. وفي الصين، لقي العشرات حتفهم جراء الفيضانات التي اجتاحت إقليم خنان وسط البلاد، حيث غرق عدد منهم في خط لمترو الأنفاق في عاصمة الإقليم التي شهدت أشد هطول للأمطار منذ ألف عام، حسبما ذكر خبراء الأرصاد الجوية، وأجلت السلطات حوالي 100 ألف شخص في عاصمة الإقليم تشنغتشو، حيث تعطلت خدمات السكك الحديدية والطرق، ووصلت المياه في السدود والخزانات إلى مستويات التحذير. وفي اوروبا، أغرقت فيضانات عارمة أنحاء واسعة من غرب القارة، متسببة في مقتل حوالي مائتي شخص وفقدان المئات إلى جانب خسائر مادية فادحة لاسيما في ألمانيا، في كارثة اعتبرت الأسوأ منذ نحو 60 عاما. وسجلت ألمانيا وحدها 157 وفاة. ووصفت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، الأضرار التي خلفتها الفيضانات غرب البلاد بـالمخيفة، اذ تسببت في إلحاق خسائر بشرية ومادية بالممتلكات الخاصة والعامة، ودمرت المحاصيل الزراعية، وعزلت مناطق لأيام عدة. وفي بلجيكا، أعلنت السلطات، حدادا وطنيا بعد أن لقي العشرات حتفهم بسبب الفيضانات التي ضربت شرق البلاد، وفى وولايتي راينلاند بالاتينات وشمال الراين- وستفاليا. وتسببت الأحوال الجوية في قطع الكهرباء والاتصالات عن مناطق سكنية بأكملها. كما هطلت أمطار غزيرة على لوكسمبورغ وهولندا، وغمرت العديد من المناطق وأجلت السلطات آلاف الأشخاص في مدينة ماستريخت. وظلت خدمات الطوارئ في هولندا في حالة تأهب قصوى عدة ايام، إذ هدد فيضان الأنهار البلدات والقرى في جميع أنحاء مقاطعة ليمبورغ جنوب البلاد. وفي الوقت الذي تعرضت فيه تلك المناطق إلى فيضانات عارمة تعرض مناطق عديدة من نصف الكرة الشمالي لارتفاع حاد في درجات الحرارة، حيث اجتاحت موجة حرارة خطيرة أمريكا الشمالية وتسببت في المئات من حالات الوفاة المفاجئة، كما تسببت موجة حر وجفاف بلغت فيها درجات الحرارة مستوى قياسياً في اشتعال حريقين هائلين في الغابات في ولايتي كاليفورنيا وأوريجون كانا من بين أكبر الحرائق في تاريخ الولايتين. وقال رجال الإطفاء الذين شاركوا في اخماد النيران المستعرة، ان المياه التي ترش من الطائرات لإخماد الحرائق تتبخر قبل أن تصل الأرض. ويقول العلماء إن وتيرة الحرائق وشدة تصاعدها ترجعان إلى حد كبير للجفاف المستمر منذ فترة طويلة ولزيادة موجات الحر الشديدة جراء التغير المناخي. وفي منطقة البحر المتوسط، اجتاحت موجة حرائق هائلة متزامنة مع بعضها مساحات شاسعة من الغابات في تركيا في حدث غير مسبوق، وبلغ عددها اكثر من 180 في 40 ولاية، مخلفة خسائر بشرية ومادية جسيمة. وشارك في اخماد النيران المستعرة، 16 طائرة، و9 مسيّرات، و51 مروحية، ومروحية مسيرة، و850 سيارة إطفاء، و150 شاحنة أشغال عامة، - ونحو 5 آلاف شخص، بينما اندلعت حرائق غابات في دول أخرى بالمنطقة، إذ نشب أكثر من 40 حريقا في اليونان خلال تلك الفترة، بسبب الرياح القوية وارتفاع درجات الحرارة، كما أتت الحرائق أيضا على مساحات واسعة من غابة للصنوبر في شمال لبنان الجبلي، مما أسفر عن مقتل إطفائي. كما شهدت ايطاليا أيضا حرائق مماثلة لما حدث في تركيا واليونان. *جهود دولية وتولي دولة قطر اهتماما بالغا بالعمل الدولي المشترك لمكافحة التغيرات المناخية المتفاقمة، من خلال تنفيذ العديد من المشاريع والمبادرات، بالإضافة إلى دورها الحيوي في دعم الجهود الدولية لمواجهة الكوارث الطبييعة. وخلال العام الجاري، ارسلت دولة قطر فريقا من مجموعة البحث والإنقاذ القطرية الدولية، وهو أحد أهم الفرق العالمية المتخصصة في الاستجابة للأزمات والكوارث الدولية لتعزيز جهود تركيا واليونان في اخماد النيران المشتعلة، وذلك تنفيذا لتوجيهات حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى. ووصل في يوليو الماضي، الى تركيا فريق من مجموعة البحث والإنقاذ القطرية الدولية التابعة لقوة الأمن الداخلي (لخويا)، للمشاركة في عمليات البحث والإنقاذ عقب اندلاع حرائق في ولايات تركية، في اطار التضامن اللامحدود وقت الأزمات بين البلدين الشقيقين. وحملت طائرتان قطريتان مختصين في إطفاء الحرائق، فضلا عن آليات ومعدّات وأجهزة للإسهام في مواجهة الكارثة التي أحدثت دماراً هائلاً وخسائر فادحة، حيث اجتاحت الحرائق عدة ولايات جنوب وجنوب غربي تركيا، ضمنها أنطاليا، وأضنة، وموغلا، ومرسين، وعثمانية، والتي أعلنها الرئيس أردوغان مناطق منكوبة. وفي أوائل أغسطس، توجهت أيضا مجموعة البحث والإنقاذ القطرية الدولية، وفريق الدفاع المدني التابع لوزارة الداخلية، إلى جمهورية اليونان للمشاركة في عمليات البحث والإنقاذ جراء النيران التي شهدتها البلاد، وباشرت تلك القوات مهامها فور وصولها معززةً بمعدات ومركبات مخصصة لعمليات مكافحة الحرائق والإنقاذ. ومع ازدياد الكوارث التي شهدها العالم بسبب تغير المناخ، شهد هذا العام مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ «كوب26» في غلاسكو بالمملكة المتحدة، الذي اعتبر فرصة أخيرة لانقاذ الارض من التغيرات الكارثية، باعتبار أن قمم المناخ السابقة، ابتداء من مؤتمر الأمم المتحدة للبيئة عام 1972، ومرورا بأول مؤتمر دولي بشأن المناخ الذي عقد في جنيف عام 1979، وانتهاء باتفاق باريس 2015، لم تضع حلولا جذرية لهذه المسألة، رغم التحذيرات الشديدة من انبعاثات الغازات الدفيئة. وتجدر الإشارة إلى انه بموجب اتفاقية باريس، وافقت 197 دولة على الحد من الاحتباس الحراري العالمي إلى «أقل بكثير» من درجتين مئويتين فوق مستويات ما قبل الصناعة، ومواصلة الجهود للحفاظ على درجة الحرارة في حدود 1.5 درجة مئوية، إلا أن الالتزامات التي تمخض عنها مؤتمر باريس، التي يُطلق عليها «الإسهامات المحددة وطنياً» كانت غير كافية، ومن شأنها أن تؤدي إلى ارتفاع كارثي في درجة الحرارة قد يصل إلى 3 درجات مئوية.
1844
| 31 ديسمبر 2021
سجل شهر يوليو الماضي المتوسط الأعلى رطوبة في قطر منذ عام . ووفق آخر الإحصائيات لجهاز التخطيط والإحصاء فقد بلغ معدل الرطوبة خلال شهر يوليو الماضي 55.9% ، في حين سجل معدل الرطوبة 39% خلال شهر يونيو 2021 .. وكان شهر يونيو من العام الماضي 2020 قد سجل معدل رطوبة بلغ 42% . يأتي ذلك فيما تكن درجات الحرارة العظمى أو الصغرى تختلف كثيراً بين شهري يوليو ويونيو .. فقد سجل متوسط درجة الحرارة العظمي في شهر يوليو 41.5 درجة مئوية فيما سجل 42.1 في يونيو . كما بلغ متوسط درجة الحرارة الصغرى في شهر يوليو 33.8 درجة مئوية، فيما سجل 32.1 درجة مئوية في يونيو .
5648
| 08 سبتمبر 2021
حذر أندريه كيسيليوف، عالم المناخ وكبير الباحثين في مرصد فويكوف الجيوفيزيائي، من أن روسيا ستشهد هذا الصيف كوارث طبيعية قوية. وقال الخبير في حديث لموقع Ura.ru، هذا ما سيحصل فعلا، استنادا إلى إحصائيات هيئة الأرصاد الجوية الروسية ووكالات التأمين العالمية. وأكد الخبير أن مناطق عديدة في روسيا ستتعرض لأعاصير مدمرة وهطول أمطار غزيرة. كما لا يستبعد تعرض بعض المناطق الأخرى إلى الجفاف. ويعتقد كيسيليوف، أن الكوارث الطبيعية يمكنها أن تشمل جميع المناطق، ولكن لا يمكن التنبؤ أين ستكون مدمرة أكثر، لأنه كقاعدة تكون هذه الكوارث محلية وتستمر لفترة قصيرة. وأضاف، سيكون الصيف في روسيا هذه السنة حارا، لذلك فإن ارتفاع درجات الحرارة في أقصى الشمال، قد يؤدي إلى ذوبان حجم كبير من الجليد الأزلي، ما سيؤدي إلى وقوع حوادث في المنشآت الخطية: الطرق وخطوط كهرباء الضغط العالي وخطوط الأنابيب. ولكن من ناحية ثانية سيوفر ذوبان الجليد، إمكانيات جديدة في مجال حركة السفن.
1490
| 14 مايو 2020
أعلن وزير البيئة الأمريكي سكوت برويت، اليوم الإثنين، أن إدارة الرئيس دونالد ترامب تعتزم إلغاء خطة باراك أوباما حول المناخ، أحد أهم انجازات عهد الرئيس السابق في مجال البيئة. وصرّح برويت خلال خطاب ألقاه في ولاية كنتاكي في جنوب شرق البلاد "سأوقع غدا (الثلاثاء) في واشنطن اقتراح قانون لإلغاء ما يسمى بـ(خطة الطاقة النظيفة)" التي أقرتها الإدارة السابقة. ويفرض هذا القانون على محطات الطاقة الحرارية التي تستخدم الطاقة الأحفورية، خفض انبعاثاتها من ثاني أكسيد الكربون.
360
| 09 أكتوبر 2017
أعلن وزير الطاقة الفرنسي، اليوم الخميس، اعتزام بلاده وقف بيع المركبات التي تسير بالبنزين والديزل بحلول العام 2040 كجزء من خطة طموحة لتحقيق أهدافها المرجوة من اتفاقية باريس للمناخ. وقال الوزير نيكولا أولو "نحن نعلن وقف بيع السيارات التي تسير بالبنزين والديزل بحلول العام 2040"، واصفا الخطوة بأنها "ثورة حقيقية". واقر أولو بأن تحقيق الخطة الفرنسية سيكون "صعبا"، خصوصا لمصنعي السيارات، إلا أنه قال إن مصنعي السيارات في فرنسا مستعدون لهذا التحول. حلت الشركات الفرنسية لصناعة سيارات بيجو وسيتروين ورينو كأول وثاني وثالث شركة على لائحة الشركات المصنعة للسيارات الأقل إصدارا للكربون، بحسب وكالة البيئة الأوروبية. ويعد أولو، وهو ناشط مخضرم في مجال البيئة، ضمن عدد من السياسيين الجدد الذين اختارهم الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون لشغل مناصب رفيعة في الحكومة الفرنسية. أعلنت دول أوروبية عدة خططا للحد بشكل كبير من انبعاثات البنزين والديزل الملوثة على الطرق في صالح مركبات تسير بالكهرباء بشكل كامل أو المركبات الهجينة التي تعتمد على الوقود والكهرباء على حد سواء. وتهدف ألمانيا إلى تسيير مليون سيارة كهربائية على طرقها بحلول العام 2020. وفي العام 2016، مثلت السيارات الكهربائية والهجينة 3,6% من السيارات الجديدة المسجلة في غرب أور
565
| 06 يوليو 2017
سجلت مصر، اليوم الأربعاء، أول حالة وفاة، خلال العام الجاري، إثر ارتفاع درجة حرارة الجو، وهي لسيدة في نهاية العقد الثالث من عمرها. وأعلنت وزارة الصحة المصرية، في بيان اطلعت عليه الأناضول، عن وفاة أول حالة بسبب الإجهاد الحراري لسيدة تدعى جيهان علي (30 عامًا). وأوضحت أن سبب الوفاة هو تعرض السيدة لهبوط حاد في الدورة الدموية نتيجة الإجهاد الحراري وارتفاع نسبة السكر في الدم، وذلك في مستشفى حميات المنيا بمحافظة المنيا (وسط). ونقل البيان عن عمرو قنديل، رئيس قطاع الطب الوقائي في الوزارة، قوله إن "الحالة تم استقبالها أمس في مستشفى حميات المنيا في حالة صحية متأخرة مصاحبة بتشنجات وغيبوبة وارتفاع بدرجة الحرارة نتيجة التعرض لأشعة الشمس المباشرة لفترات طويلة". وأضاف أنه "تم اتخاذ الإجراءات الطبية اللازمة من قبل الأطباء المعالجين، ولم تستجب المريضة للعلاج، وتوفيت صباح اليوم". وبشكل متفرق نشرت وسائل إعلام مصرية حالات وفاة، العام الماضي، جراء الإجهاد الحراري، ولم تصدر أي إحصائية رسمية بشأنها. وأوضحت وزارة الصحة المصرية، اليوم، أن الإجهاد الحراري يحدث نتيجة فقدان الجسم كمية كبيرة من السوائل والأملاح عند التعرض للجو الحار لمدة طويلة، وخاصة عند بذل مجهود شاق، ما يؤدي إلى اضطراب في وظائف الجسم. وتتمثل الأعراض العامة للحالات المصابة في صداع وعدم اتزان وغثيان وعرق شديد وشحوب وبرودة في الجسم، وتقلص وآلام حادة بالعضلات، وضعف عام وسرعة النبض والتنفس واضطراب في الرؤية، إضافة إلى إحساس بالعطش مع انخفاض ضغط الدم. ودعت الوزارة المواطنين إلى الالتزام بالإجراءات الوقائية من حرارة الجو المرتفعة، وعلى رأسها عدم التعرض للجو الحار أو أشعة الشمس لفترة طويلة. وكانت موجة حارة ضربت مصر، منذ الخميس الماضي، وبدأت درجات الحرارة في الانخفاض التدريجي، اليوم. ويعود سبب هذه الموجة، وفق تصريحات صحفية لأحمد عبد العال، رئيس الهيئة العامة للأرصاد الجوية، إلى "تعرض البلاد لكتلة من الهواء الساخن قادمة من منخفض الهند الموسمي (...) ومن أهم سمات المنخفض ارتفاع درجة الحرارة والرطوبة". وتشهد مصر ارتفاعًا كبيرًا في درجات الحرارة خلال الفترة الحالية من العام، وسجلت خلال الأسبوع الجاري نحو 40 درجة مئوية.
1002
| 05 يوليو 2017
توقعت دراسة أمريكية حديثة، وصول عدد اللاجئين حول العالم إلى 2 مليار نسمة، بحلول عام 2100، بسبب التغيرات المناخية. الدراسة التي أجراها باحثون بجامعة كورنيل الأمريكية، ونشروا نتائجها اليوم الثلاثاء، في دورية (Land Use Policy) العلمية، قالت إن تغير المناخ سيزيد منسوب المياه فى البحار والمحيطات، ما يؤدي إلي غرق الأراضي والمناطق السكنية على السواحل، ومن ثم زيادة عدد اللاجئين. وأوضحت الدراسة، أن 2 مليار نسمة، يمثلون حوالي خُمس سكان العالم بحلول عام 2100، يمكن أن يصبحون لاجئين بسبب ارتفاع مستويات المحيطات وغرق السواحل. وأضافت أن أولئك الذين يعيشون على السواحل سيواجهون مشاكل إعادة التوطين أو اللجوء، وهم يبحثون عن أماكن صالحة للسكن في داخل المدن بعيدا عن السواحل. وبحسب الدراسة الأمريكية، فإنه بحلول عام 2060، يمكن أن يصبح عدد اللاجئين جراء التغيرات المناخية حوالي 1.4 مليار شخص بالعالم. ووفقا لأحدث تقارير الأمم المتحدة، يصل إجمالي عدد سكان العالم حاليا 7.6 مليار نسمة، ويتوقع أن يصل إلى 8.6 مليارات عام 2030، و9.8 مليارات في 2050، و11.2 مليار في عام 2100، فيما يقدر عدد اللاجئين حول العالم بأكثر من 65 مليونا. وقال قائد فريق البحث تشارلز جيسلر، بجامعة كورنيل: "سيكون لدينا المزيد من الناس على مساحة أرض أقل.. وسيتم ذلك بأسرع ما نعتقد". وفى يناير 2017، أصدرت عدة وكالات أرصاد دولية، تقارير تفيد بأن عام 2016 شهد أعلى متوسط درجات حرارة بالنسبة لكوكب الأرض منذ عام 1880. وعامة، بدأت درجة حرارة الأرض في الارتفاع منذ نهاية ستينيات القرن الماضي، وهي ظاهرة يرجعها مختصون إلى انبعاث الغازات المسببة لظاهرة الاحتباس الحراري. وكان الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أعلن خلال مؤتمر صحفي عقده في الأول من يونيو الجاري، انسحاب بلاده من "اتفاقية باريس" للمناخ. ويعتبر اتفاق باريس للمناخ أول اتفاق دولي شامل حول حماية المناخ، تم التوصل إليه في 12 ديسمبر 2015، في باريس، بعد مفاوضات طويلة بين ممثلي 195 دولة، ودخل الاتفاق حيز التنفيذ في 4 نوفمبر 2016.
421
| 27 يونيو 2017
أعلن وزير الخارجية الأمريكي، ريكس تيلرسون، اليوم الجمعة، غداة إعلان الرئيس دونالد ترامب سحب بلاده من اتفاق باريس حول المناخ، أن الولايات المتحدة ستواصل جهودها لخفض انبعاثات غازات الدفيئة. وقال تيلرسون في تصريح صحفي مقتضب "إن لدى الولايات المتحدة حصيلة رائعة في مجال خفض انبعاثاتنا من غازات الدفيئة ولا اعتقد بأننا سنغير من جهودنا في مجال خفض هذه الانبعاثات في المستقبل". والمعروف عن تيلرسون عندما كان مديرا عاما لشركة اكسون موبيل أنه كان يعارض خروج الولايات المتحدة من اتفاق باريس.
254
| 02 يونيو 2017
وقع الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، اليوم الثلاثاء، قرارا يأمر بمراجعة خطة سلفه باراك أوباما حول المناخ، وهي "خطة الطاقة النظيفة" التي تفرض على محطات الكهرباء خفض انبعاثاتها من ثاني اوكسيد الكربون. وفي كلمة مقتضبة ألقاها في مقر وكالة حماية البيئة حيث لم يذكر مرة واحدة مسالة التغير المناخي، أصر ترامب على رغبته في "إنهاء الحرب على الفحم".
217
| 28 مارس 2017
ذكر موقع البيت الأبيض، أن إدارة الرئيس دونالد ترامب ملتزمة بالتخلص من خطة العمل بشأن المناخ التي وضعها الرئيس السابق باراك أوباما وغيرها من المبادرات البيئية الأخرى. وقال الموقع "الرئيس ترامب ملتزم بالتخلص من سياسات ضارة وغير ضرورية مثل خطة العمل بشأن المناخ وقاعدة المياه الأمريكية، رفع هذه القيود سيساعد إلى حد بعيد العمال الأمريكيين وسيزيد الأجور بأكثر من 30 مليار دولار على مدى السنوات السبع المقبلة". واقترحت خطة أوباما للمناخ تخفيضات في الانبعاثات الأمريكية لغاز ثاني أكسيد الكربون عن طريق وسائل من بينها الحفاظ على الغابات وتشجيع زيادة استخدام مصادر الوقود المتجددة النظيفة. وجاء على الموقع أن جهود ترامب لتعزيز قطاع النفط والغاز الأمريكي سيساعد على زيادة إيرادات الحكومة "لبناء طرقنا ومدارسنا وجسورنا وبنيتنا الأساسية العامة". وأدى ترامب اليمين الدستورية رئيسا في وقت سابق اليوم الجمعة.
226
| 20 يناير 2017
أصدرت عدة وكالات أرصاد دولية، اليوم الأربعاء، تقارير تفيد بأن عام 2016 شهد أعلى متوسط درجات حرارة بالنسبة لكوكب الأرض منذ عام 1880، عندما بدأ تسجيل الأحوال المناخية للأرض. وقالت الإدارة الوطنية الأمريكية لدراسة المحيطات والغلاف الجوي (نوا) إن "متوسط درجات الحرارة العالمية في 2016، بلغ 14.84 درجة مئوية، بارتفاع 0.07 درجة مئوية عن 2015، وبزيادة درجة مئوية كاملة عن متوسط القرن العشرين بكامله، والمقدر بـ13.85 درجة". فيما أفادت إدارة الطيران والفضاء الأمريكية (ناسا) بارتفاع متوسط درجات الحرارة في القطب الشمالي، العام الماضي، بواقع 0.12 درجة مئوية، مقارنة بعام 2015. كما أظهر مكتب الأرصاد الجوية البريطاني ارتفاع متوسط درجات حرارة الأرض بـ0.01 درجة؛ مشددا على استمرار المنحى التصاعدي لحرارة الأرض. ومعلقا على تلك التقارير، قال مدير المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، بيتيري تالاس، إن "ارتفاع متوسط درجات الحرارة تخطى مجرد الظاهرة العلمية، ليبدأ في التأثير على الحياة اليومية للبشر". وبدأ تسجيل الارتفاعات القياسية لدرجات حرارة الأرض عام 2005، ثم 2010، و2014، و2015، و2016. وعامة، بدأت درجة حرارة الأرض في الارتفاع منذ نهاية ستينيات القرن الماضي، وهي ظاهرة يرجعها مختصون إلى انبعاث الغازات المسببة لظاهرة الاحتباس الحراري.
615
| 18 يناير 2017
قال الرئيس الفرنسي، فرانسوا هولاند، إنه ينبغي للولايات المتحدة احترام اتفاقية عالمية تهدف للحد من التغير المناخي وذلك بعد انتخاب دونالد ترامب رئيسا للبلاد مؤكدا أن الاتفاقية لا يجوز إلغاؤها. وقال هولاند في مؤتمر للأمم المتحدة عن التغير المناخي بمدينة مراكش المغربية إن اتفاقية 2015 للحد من انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري "لا يمكن إلغاؤها بحكم القانون وبحكم الواقع، علاوة على ذلك لا يمكن إلغاؤها في عقولنا". وقال هولاند " ينبغي للولايات المتحدة أكبر قوة اقتصادية في العالم وثاني أكبر دول العالم من حيث انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري احترام الالتزامات التي تعهدت بها". ويرغب الرئيس الأمريكي المنتخب ترامب الذي يصف التغير المناخي بأنه خدعة في التخلي عن الاتفاقية.
266
| 15 نوفمبر 2016
المغرب في قلب الدبلوماسية العالمية و37 ألف ممثل للدول والمنظمات يشاركون في الاجتماعات التغيرات المناخية لها تأثيرات على الأمن وحقوق الإنسان والاستقرار والهجرة أكدت وزيرة البيئة والطاقة والمعادن والمياه المغربية الدكتورة حكيمة الحيطي، أن المملكة المغربية أكملت استعداداتها لاستضافة الدورة الثانية والعشرين لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ، والتي يشارك فيها أكثر من 37 ألف مشارك من دول العالم ومنظمات المجتمع المدني. وقالت الوزيرة المغربية في حوار مع "الشرق" خلال زيارتها إلى باريس، إنه "إذا كانت قمة الدوحة تمثل قمة المفاوضات وتعديل بروتوكول كيوتو وضمان تنفيذ الاتفاقيات التي تم التوصل إليها في المؤتمرات السابقة وكانت قمة باريس (كوب 21) قمة اتخاذ القرار التاريخي في الحد من ارتفاع الحرارة، وزيادة المساعدة المالية لدول الجنوب، فإن قمة مراكش ستكون قمة الإنجازات والأفعال لإعادة منح الأمل للشعوب التي تعاني من التغيرات المناخية. وفيما يلي نص المقابلة مع الوزيرة المغربية الدكتورة حكيمة الحيطي التي توجت بلقب بطلة للمناخ، في مؤتمر بون بألمانيا مؤخرا، حيث تسلمت المغرب بشكل رسمي شرف احتضان مؤتمر الأمم المتحدة حول المناخ غداً الإثنين السابع من نوفمبر بمدينة مراكش. إتفاق باريس * أولا التهنئة على لقب بطلة المناخ الذي حصلتم عليه في مؤتمر بون؛ تتويجا لجهودك المستمرة في عالم البيئة ونضالك الملموس عالميا بخصوص آثار التغيرات المناخية على المجتمعات النامية. - شكرا لكم، وأعتبر هذا التتويج مهمة ثقيلة، وأشكر جريدة الشرق على اهتمامها بأخبار المناخ، فقليل من الصحافة العربية التي تهتم بشؤون المناخ. صراحة العزيمة والإرادة تُحفزنا بشكل كبير بفضل العمل التعاوني بين مختلف الفاعلين عقب اتفاق باريس التاريخي، حيث إن التغيرات المناخية تعتبر أخطر مشكلة تواجه العالم اليوم، ويجب مساهمة الكل في محاربة التلوث، ولله الحمد تمكنا من تحقيق اتفاق مهم للإنسانية في قمة باريس لأول مرة في إنجاز تاريخي، وأنا جد متفائلة بشأن تنفيذ اتفاق باريس الذي يحافظ على سلامة كوكب الأرض، وكانت الخطوة التالية هي قبول هذا الاتفاق عن طريق الإجراءات الوطنية من أجل دخولها حيز النفاذ وناضلت المغرب من أجل أن تسرع الدول في المصادقة على اتفاق باريس، وبعد أقل من سنة على إبرامه، دخل اتفاق باريس الجمعة الماضية حيز التنفيذ، وذلك قبل ثلاثة أيام من بدء مؤتمر مراكش. وفي الواقع إن سرعة دخول الاتفاق حيز التنفيذ هي إشارة سياسية واضحة على أن كل دول العالم ملتزمة بالتحرك الشامل والحاسم ضد التغير المناخي. وكان الاتفاق يحتاج إلى توقيع 55 بلدا تصدر 55% على الأقل من الغازات المسؤولة عن ظاهرة التغير المناخي، وهو ما حدث بأسرع من توقعات الخبراء وتم في أكتوبر؛ ما مهد دخوله حيز التنفيذ بعد شهر منه. وحتى اليوم صادقت 97 من أصل البلدان الموقعة 192 على الاتفاق. * حدثينا عن مدى استعداداتكم لاستضافة الحدث العالمي حول المناخ الشهر الحالي وعن اختيار مملكة المغرب لاستضافة أكبر حدث دبلوماسي على أرضها في القرن الـ21. - المملكة المغربية أكملت استعدادها لهذا الحدث العالمي والتاريخي، بشكل يجعل الدورة الثانية والعشرين لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ تمر في أحسن الظروف وبشكل يليق بالمغرب كدولة ذات تاريخ وكيان من جهة، ومن جهة أخرى كقمة مهمة للإنسانية برمتها، فالاستعدادات مكتملة عبر مختلف مسؤولي وزارات الدولة بناء على توجيهات سامية لجلالة الملك محمد السادس حفظه الله، الذي يسهر عليها شخصياً، وبأعلى تأمين أمني، فالمغرب سيكون في قلب الدبلوماسية العالمية، بمساهمة أكثر من 30 ألف مشارك، وحوالي 7000 مشارك من المجتمع المدني، وعدد هائل من الصحافة الدولية. وفي الواقع، إن اختيار المغرب كبلد مضيف للقمة، ليس محض صدفة، بل يشكل اعترافا من المجتمع الدولي بالتزام المملكة في مجال حماية البيئة ومكافحة ظاهرة الاحتباس الحراري. وبالإجراءات المتخذة وبالمجهودات المختلفة المبذولة من أجل المحافظة على البيئة ومكافحة تغير المناخ. * كيف هي سياسة المغرب البيئية؟ - نتبع من سنة 2000، هذه السياسة ونطورها، فالمغرب كرس الحق في التنمية المستدامة والبيئة السليمة في الدستور عام 2011 وجاء بقانون الإطار للتنمية المستدامة بالاستراتيجية القومية تحتم على جميع السياسات العمومية والمشاريع إن تدمج التنمية المستدامة والتغييرات المناخية في الإسقاطات على أرض الواضع، لدينا حصيلة من الخبرة ومشاريع على أرض الواقع وسنفيد الدول الإفريقية عبر تجربتنا الرائدة في المنطقة، المغرب سيكون نموذج بالنسبة لأفريقيا والدول العربية لأن التغييرات المناخية أيضا فرص للتنمية وخلق وظائف عمل ونموذج عمل. فأطلق المغرب عملا استباقياً من خلال تبني سياسيات عمومية تدمج المناخ وجعلنا سياسة المناخ والبيئة ضمن كل سياسات الدولة، نحن من أوائل الدول التي التزمت بمكافحة التغير المناخي. ويعتبر المغرب رائدا فيما يخص مشاريع الطاقات المتجددة بداية من أكبر منتج للطاقة الرياحية بإفريقيا يراهن المغرب على تطوير الطاقة الهوائية ويجري بناء أكبر حوض في القارة لهذا الغرض في طرفاية (جنوب غرب). ولدينا أكبر إنجاز من ناحية الطاقة الشمية؛ بإنشاء أكبر محطة للطاقة الشمسية بطاقة 500 ميجاوات ونأمل أن نصل إلى 2000 ميجاوات، فالمغرب متضامن مع الجهود الدولية البيئية، وإضافة إلى الطاقة الشمسية، وقد نزلنا 13% من نسبة الغاز المسال ذو الرصاص؛ لأننا نريد بيئة نظيفة لعام 2020 وسنعمل على 2030 خفضه بنسبة أكبر من 20%. أزمة المياه خلال مداخلاتك في قمة باريس وفي لقائك باليونسكو ركزتي في محاور كلمتك على موضوع المياه كثيرا؟ - لأن المياه هي أول ضحية للمناخ، والمغرب يعاني وسيعاني من شح المياه، لكنه يسير اليوم في الطريق نحو الاستدامة، وهذا هو المثال الذي نريد أن نقدمه في قمة مراكش؛ عندنا مشاريع مائية طموحة لعام 2030 للحفاظ على مخزون المياه لإنتاج 12 مليون متر مكعب وكان عام 2015 أكبر السنوات الصعبة على الدول الأفريقية؛ وفي المستقبل ستجد كثيرا من الدول معاناة للعثور على مياه عذبة وستتضاعف النسبة 3 أضعاف، وهذا يعني أن هناك 3.2 مليار شخص سيجد نفسه بدون مياه صالحة للشرب لو استمرينا في تجاهل الاخطار البيئة؛ ولله الحمد المغرب ليس دولة ملوثة، لكنها منذ عام منذ 1961 تقل نسبة المياه لدينا 16%؛ وتمر دولنا بفترات تصحر وتضعف نسبة المياه إلى 20 % وهذا يسبب أضرارا كبيرة، إن المغرب يقع في جنوب أوروبا وشمال الصحراء والساحل بأفريقيا، هل تعلمون أن التغيرات المناخية لها تأثيرات حتى على الأمن وحقوق الإنسان والاستقرار والهجرة، فهي تهدد حقوق الإنسان، بالإضافة إلى أمن وسلامة العالم.. ولدينا مشروع يندرج ضمن توجهات المملكة الرامية إلى تعزيز تنمية مستدامة تحترم التوازنات البيئية. ولدينا إنجازات هامة في ميدان الطاقات المتجددة والاقتصاد الأخضر، فالمغرب يعتبر نموذجا يحتذى به في هذا القطاع. وهناك علاقة وطيدة بين التصحر وأزمة الغذاء ومن ثم ظاهرة الهجرة، وينعكس ذلك على الأمن والاستقرار، حيث من المنتظر أن يهاجر 45 مليون شخص بسبب التصحر بحلول 2025، وقد اقترحت في اجتماعات نيويورك إنشاء مرصد لمراقبة وضع التصحر والجفاف والأراضي الجافة، وبعض التوصيات المستخلصة من 20 سنة من تجربة المملكة لمحاربة تدهور الأراضي. الدوحة وباريس ومراكش ما هي أبرز مهام قمة مراكش؟ - إذا كانت قمة الدوحة تمثل قمة المفاوضات وتعديل بروتوكول كيوتو وضمان تنفيذ الاتفاقيات التي تم التوصل إليها في المؤتمرات السابقة، وكانت قمة باريس قمة اتخاذ القرار التاريخي في الحد من ارتفاع الحرارة "أدنى بكثير من درجتين مئويتين"، ومراجعة التعهدات الإلزامية "كل خمس سنوات"، وزيادة المساعدة المالية لدول الجنوب، إضافة إلى قرارات متعلقة بدعم البيئة والتنمية المستدامة، فإن قمة مراكش ستكون قمة الإنجازات والأفعال وسيرتكز العمل على التنفيذ الفعلي لاتفاق باريس وسيكون مناسبة لإعادة منح الأمل إلى الشعوب التي تعاني من التغيرات المناخية، التي لا تعد فقط مشكلة بيئية، بل أيضا قضية حقوق إنسان وتنمية. فقد حان وقت العمل والتطبيق، لقد كانت سنة 2015 حافلة بالاتفاقيات وبالاجتماعات، واليوم نسعى لبعث رسالة دولية قوية لحث الدول على المصادقة على اتفاقية باريس والتعبئة الشاملة، وانخراط كل الفاعلين في المجال البيئي في بلورة السياسات العامة. وضعنا من أبرز مهامنا استمرار الثقة التي نشأت إبان اتفاقية باريس عبر الفعل والتنزيل، وترجمة خريطة الطريق المغربية التي تنفذها الدولة حالياً للمضي قُدماً إلى سلسلة من المقترحات والمشاريع الملموسة، إضافة إلى وضع الأسس اللازمة لتفعيل اتفاقية باريس، ووضع حلول للأزمات القائمة، والعمل بالشفافية المطلوبة، وإشراك كل الأطراف، ولدينا طموح في قمة مراكش للمناخ بالمساهمة في اعتماد إجراءات وآليات لتفعيل اتفاق باريس، واعتماد خطة عمل لفترة ما قبل عام 2020، من حيث التخفيف الحراري والغازي، والتكيف والتمويل وبناء القدرات ونقل التكنولوجيا والشفافية، خاصة بالنسبة للبلدان الأكثر ضعفا، بما في ذلك الدول الجزرية الصغيرة النامية والبلدان الأقل نموا، يتعين علينا بمراكش أن نثبت بالحقائق والأفعال أن تنميتنا المستقبلية ستأخذ وجها آخر من خلال ميلاد عالم جديد. ناقوس الخطر * لماذا تدافع المغرب عن قارة أفريقيا في كل المحافل الدولية؟ - نحن نواجه رهانات كبيرة ليس فقط للمغرب وإفريقيا، بل العالم فالرهانات المناخية تهدد كل الدول، لكن في الواقع هناك تفاوتات بالنسبة للدول مثل إفريقيا والجزر لديها تأثيرات خطيرة وكبيرة جدا؛ لأن مناطقها هشة من الناحية المناخية، فأفريقيا رغم وفرة الثروات الطبيعية، حيث تملك 30% من مناجم العالم وفيها 12% من الموارد النفطية ونحو 40% من الذهب وأكثر من 80% من البلاتين وتملك أكثر من 500 مليون هكتار من الأراضي الخصبة، وهذه الثروات يمكن أن تغذي 9 مليارات نسمة سكان العالم، لكن أفريقيا من القارات الفقيرة بسبب هشاشة المناخ، فهناك 300 مليون ساكن لا يملك مياه صالحة للشرب ولا حتى طاقة كهربائية، وهما من أبسط الحقوق الإنسانية، أن 350 مليون شخص مهددون بعدم الولوج للماء والطاقة في أفريقيا لوحدها، وذلك بسبب التغييرات المناخية. ناهيك عن آلاف هكتارات الأراضي التي تصحرت، فالمناخ ملوث بسبب الدول الصناعية الكبرى، ولهذا المغرب تدافع في المحافل الدولية عن القارة الأفريقية ومصالحها؛ لكوننا ضمن هذه القارة المظلومة ضحية تلوث دول الشمال الصناعية الكبرى، وبسببها حدثت التغيرات المناخية. وقد أدركت أخيرا الدول الصناعية ضرورة التضامن من أجل الكون بعد أن دق علماء البيئة ناقوس الخطر، ذلك أن "الوضع صعب اليوم بشكل يحتم على الجميع المشاركة وأفريقا بقعة سوداء يجب إنارتها، وتجديد طاقاتها، وإعادة استصلاح الأراضي المتصحرة بها فرصتنا للتطور وتطوير أفريقيا وإقناع الجميع للتوجه نحو القارة، فهي رئة العالم ومخزونه الغذائي لو تم الاستثمار الصحيح فيها.
999
| 05 نوفمبر 2016
كان سبتمبر 2016 ثاني هذه الأشهر الأكثر دفئاً في التاريخ الحديث منذ بدء التدوين في السجلات سنة 1880، في إنهاء لسلسلة أرقام قياسية شهرية مسجلة على مدى الأشهر الستة عشر الأخيرة. مع ذلك، أشارت الوكالة الأمريكية للمحيطات والغلاف الجوي "نوا" الثلاثاء إلى أنه مع الأخذ في الاعتبار لدرجات الحرارة المسجلة بين يناير وسبتمبر 2016، فإن الحرارة حطمت رقماً قياسياً للسنوات الـ137 الأخيرة. وقد كانت الحرارة في سبتمبر على سطح الأراضي والمحيطات أعلى بـ0.88 درجة مئوية مقارنة مع المعدل للقرن العشرين البالغ 15 درجة مئوية. وبالتالي يحتل سبتمبر 2016 المرتبة الثانية لأكثر هذه الأشهر دفئاً بفارق ضئيل عن الشهر عينه من العام الماضي الذي شهد حرارة اعلى بـ0.38 درجة مئوية مقارنة مع العام الجاري. وهذا الارتفاع في درجات الحرارة سببه اشتداد تيار "ال نينيو" الاستوائي الحار في المحيط الهادئ والذي بدأ بالانحسار في نهاية سبتمبر.
570
| 19 أكتوبر 2016
حذرت هيئة الأرصاد الجوية من رطوبة عالية على الساحل الشرقي للمتوسط مع حرارة تقارب 45 درجة مئوية، وجفاف في الداخل وعلى المرتفعات مع درجات أعلى من المعدل، إضافة لتكون ضباب على الهضاب ليلا. ومن المعروف أنه عند ارتفاع درجة حرارة الجو، يتفاعل جسم الإنسان مع ذلك بضخ كميات أكبر من الدم إلى سطح الجلد، وذلك حتى يتم طرد حرارة الجسم الداخلية إلى السطح، وهو ما يؤدي إلى حدوث التعرق. ومع تبخر ذلك العرق، تبدأ حرارة الجسم بالانخفاض مرة أخرى. وتتراوح درجة حرارة الجسم العادية ما بين 37 و 38 درجة مئوية، أما إذا ما ارتفعت لتصل إلى 39 أو 40 درجة، فإن الدماغ يقوم بإرسال إشارات إلى العضلات حتى تبطئ من حركتها؛ وهو ما يجعل المرء يبدأ في الشعور بالإعياء. وعند ارتفاع درجة حرارة الجسم لتتراوح ما بين 40 إلى 41 درجة مئوية، يكون من المحتمل أن يصاب الجسم بالإعياء الحراري، وإذا ما ارتفعت الحرارة عن 41 درجة، تبدأ وظائف الجسم في التوقف. حيث يبدأ ذلك الارتفاع في درجة الحرارة في التأثير على العمليات الكيميائية داخل الجسم، وتبدأ الخلايا داخل الجسم في التدهور مع خطورة أن يعتري الفشل عددا من أعضاء الجسم. وفي هذه المرحلة، لا يمكن للجسم حتى أن يفرز العرق، إذ يتوقف تدفق الدم إلى الجلد، وهو ما يجعل الإنسان يشعر بالبرودة والرطوبة. كما يحتاج الشخص الذي أصيب بضربة الحر- والتي قد تحدث في درجات حرارة تزيد على 40 درجة مئوية- إلى مساعدة صحية عاجلة. وإذا لم تتم معالجته، فإن فرص نجاته قد تصبح ضعيفة. وتتمثل أفضل طريقة لخفض حرارة الجسم في وضعه داخل ماء مثلج، أو وضع كمادات الثلج عند أصل الفخذ وتحت الإبط إذ تحتوي تلك المناطق على شرايين شديدة الأهمية. وينصح الأطباء بتناول كميات كبيرة من الماء والاعتماد على الفواكه والخضار التي تحتوي على كميات مرتفعة من فيتامين سي.
407
| 31 يوليو 2016
توقع أكثر من 160 دولة في نيويورك، اليوم الجمعة، اتفاقا لإبطاء ارتفاع حرارة الكرة الأرضية مع الأمل بالمحافظة على الزخم المنبثق عن مؤتمر باريس في ديسمبر الفائت. ويتوقع وصول حوالي 60 رئيس دولة أو حكومة إلى مقر الأمم المتحدة في نيويورك، من بينهم الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند ونائب رئيس الوزراء الصيني جانج جاولي، ورئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، ووزير الخارجية الأمريكي جون كيري، ورئيس الوزراء الإيطالي ماتيو رينزي. حتى الرئيسة البرازيلية ديلما روسيف المهددة بالعزل ستحضر المراسم، ويتوقع أن تستغل المناسبة للتنديد أمام شركائها "بالانقلاب" البرلماني الذي تعتبر أنها ضحيته في بلادها. أما على مستوى المشاهير، فيبرز الممثل الحائز مؤخرا على جائزة أوسكار، والناشط بيئيا، ليوناردو ديكابريو، الذي سيشارك في الحشد من أجل الحدث. ويعود عدد التوقيعات القياسي السابق إلى العام 1982، عندما وقع 119 بلدا اتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار.
356
| 22 أبريل 2016
حذرت إدارة الأرصاد الجوية من رياح قوية على بعض المناطق منتصف النهار على الساحل، ومن رياح قوية وأمواج عالية ظهرا داخل البحر. وتوقعت أن يكون الطقس حتى مساء اليوم غائما جزئيا مع فرصة لسقوط أمطار متفرقة خاصة في المناطق الجنوبية في البداية، ويصبح معتدل الحرارة نهارا على الساحل .. وداخل البحر يكون غائما جزئيا مع فرصة لأمطار متفرقة جنوبا. وتكون الرياح على الساحل، شمالية غربية بسرعة تتراوح بين 10 و 20 عقدة تصل إلى 25 عقدة على بعض المناطق احيانا ... وفي البحر تكون الرياح شمالية غربية بسرعة تتراوح بين 10 و 18 عقدة ، تصل إلى 28 عقدة ظهرا . ويتراوح مدى الرؤية الأفقية بين 4 و 8 كيلومترات. أما ارتفاع الموج على الساحل فيتراوح بين قدم وثلاث أقدام .. وداخل البحر بين ثلاث وخمس اقدام ،ويرتفع الى ما بين ست وتسع اقدام ظهرا . أدنى درجة حرارة متوقعة في الدوحة /27/ درجة مئوية. وتكون مواقيت المد والجزر كالتالي: الدوحة: أعلى مد في الثامنة والربع صباحا .. وأدنى جزر في الثالثة عصرا . الوكرة: أعلى مد في التاسعة صباحا .. وأدنى جزر في الرابعة الا الربع عصرا. مسيعيد: أعلى مد في التاسعة صباحا .. وأدنى جزر في الرابعة والربع عصرا. الخور: أعلى مد في الثامنة صباحا .. وأدنى جزر في الثالثة الا الربع بعد الظهر. الرويس: أعلى مد في التاسعة الا الربع صباحا .. وأدنى جزر في الثالثة والربع عصرا . دخان: أعلى مد في الثانية ظهرا .. وأدنى جزر في الثامنة صباحا . تغرب الشمس بحول الله تعالى في الساعة الخامسة و 35 دقيقة .
290
| 29 فبراير 2016
أقرّت الوفود المشاركة في المؤتمر العالمي لتغير المناخ اتفاقاً فارقاً، اليوم السبت، يحدد المسار لتحول "تاريخي" لإنهاء اعتماد الاقتصاد العالمي على الوقود الحفري خلال عقود في محاولة للحد من ظاهرة الاحتباس الحراري. وفي نهاية أشد الأعوام حرارة منذ بدأ الرصد وبعد 4 سنوات من محادثات شاقة رعتها الأمم المتحدة تضاربت فيها كثير مصالح الدول الغنية والفقيرة ومصالح الدول الجزر التي تواجه الخطر مع مصالح الاقتصادات الصاعدة. واحتاج وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس دقائق معدودة لإعلان إقرار الاتفاق وسط تصفيق وصفير من وفود نحو 200 دولة. وقال فابيوس وهو يعلن ختام الاجتماع وسط دهشة المراقبين الذين استعدوا لساعات من المداولات بعد أسبوعي التفاوض الشاقين: "بمطرقة صغيرة يمكنك تحقيق أشياء عظيمة". من جانبه، قال وزير الخارجية الأمريكي جون كيري الذي قاد وفد المفاوضين الأمريكيين في باريس: "إنه نصر لكل من على سطح الكوكب وللأجيال القادمة". وأضاف "حددنا مساراً هنا. العالم التفّ حول اتفاق سيمنحنا صلاحية رسم طريق جديد لكوكبنا مسار ذكي ومسؤول، مسار مستدام". الاتفاق قوبل بإشادة كبيرة كأول اتفاق عالمي للتغير المناخي يلزم دول العالم سواء الغنية أو الفقيرة بالسيطرة على الانبعاثات المسؤولة عن ارتفاع درجة حرارة الكوكب، ويضع هدفاً شاملاً على المدى الطويل للقضاء على الانبعاثات الضارة التي يتسبب فيها البشر خلال هذا القرن. كما يضع الاتفاق نظاماً لضمان أن تفي الدول بجهود محلية للحد من الانبعاثات وتوفير مليارات الدولارات الإضافية لمساعدة لدول الفقيرة في التحول إلى اقتصاد صديق للبيئة. تفادي كارثة فابيوس وصف الاتفاق بأنه "طموح ومتوازن ويمثل نقطة تحول تاريخية" في الجهود الدولية لمنع تبعات كارثية محتملة لارتفاع درجة حرارة الكوكب. وقال ميجيل أرياس كانيتي، مفوض المناخ بالاتحاد الأوروبي: "اليوم نحتفل، غداً علينا أن نعمل". ولم يتغير الاتفاق النهائي بشكل جوهري عن المسودة التي تم الكشف عنها في وقت سابق اليوم، وتشمل هدفاً بالغ الطموح للحد من ارتفاع درجة الحرارة "لأقل بنسبة جيدة من درجتين مئويتين"، عما كان عليه في قبل الحقبة الصناعية. وفي السابق كان الهدف بشأن ارتفاع درجة حرارة الأرض هو درجتين مئويتين في 2010. وقالت إيزابيلا تيكسيرا، وزيرة البيئة البرازيلية: "هذا نصر للإنسانية". طرق للاحتواء ولعل النجاح كان مضموناً قبل بدء القمة بعدما قدمت 187 دولة خططاً محلية مفصلة للكيفية التي ستعمل بها على احتواء زيادة الانبعاثات الضارة وتعهدات مثلت الأساس في اتفاق باريس. ومع إفساح المجال لكل بلد لمواصلة هذه الإجراءات على طريقته فإن الاتفاق وضع أخيراً رؤية مشتركة. مسؤولون يأملون بأن يمثل الاتفاق بادرة قوية لسكان العالم وإشارة محتملة للمديرين التنفيذيين والمستثمرين بتوقع إنفاق تريليونات الدولارات لاستبدال الطاقة المعتمدة على حرق الفحم بالطاقة الشمسية وطاقة الرياح. أبحاث آثار المناخ وقال هانز يواكيم شولنباور، مدير معهد بوتسدام لأبحاث آثار المناخ: "الأمر سيرجع لقطاع الأعمال والمستهلكين والمواطنين لاسيما المستثمرين لإتمام هذا العمل". لكن على النقيض من بروتوكول كيوتو، وهو آخر اتفاق مناخي كبير أبرم عام 1997، لن تكون معاهدة باريس ملزمة قانوناً، وهو أمر من شبه المؤكد أن يقابل بالرفض في الكونجرس الأمريكي. وفي الولايات المتحدة سيرى الكثير من الجمهوريين المعاهدة بوصفها محاولة خطيرة لتهديد الرخاء الاقتصادي من أجل مستقبل غير مضمون حتى لو كان أقل تلوثاً. وسيتعين على الدول الوصول لأفضل إنجاز ممكن في مسألة انبعاثات الغازات "بأسرع وقت ممكن" وتحقيق توازن بين مستويات انبعاثات الغازات التي يتسبب فيها الإنسان وبين امتصاصها بواسطة الغابات أو المحيطات "بحلول النصف الثاني من القرن الحالي".
178
| 12 ديسمبر 2015
أعلنت ولاية واشنطن الأمريكية حالة طوارئ بسبب سوء أحوال الطقس في الولاية التي تقع في شمال غربي الولايات المتحدة. وشهد الجزء الغربي من الولاية هطول أمطار غزيرة تسببت في ارتفاع منسوب الأنهار وحدوث فيضانات وانهيارات أرضية، فيما ظلت عدة انهار تحت مستوي التحذير من الفيضان. وذكرت صحيفة "يو اس ايه توداي" الأمريكية أن سيدة لقيت مصرعها يوم أمس في جنوب شرق مدينة "بورتلاند" بولاية "أوريجون"، الواقعة أيضا في شمال غربي الولايات المتحدة.
241
| 10 ديسمبر 2015
أعلنت هيئة الأرصاد الجوية الأسترالية، أمس الثلاثاء، أن الظروف المناخية التي أدت إلى تقوية آثار ظاهرة النينيو خلال الأشهر الأخيرة تراجعت خلال الأسبوعين الأخيرين، لكن ظاهرة النينيو نفسها مستمرة. وأضافت الهيئة أن التفاوت في درجات حرارة سطح مياه البحار في منطقتين انتهى خلال الأسبوعين الماضيين وهو أمر شائع في مستهل موسم الأمطار الموسمية بالبلاد، حسبما ذكرت وكالة أنباء "رويترز". وقالت الهيئة، إنه بصفة عامة ظلت درجات حرارة سطح مياه المحيط الهندي أدفأ من المتوسط خلال عام 2015، ما أدى إلى تعويض قدر من آثار موجة الجفاف الناجمة عن ظاهرة النينيو المناخية الحالية. وقالت الهيئة إن ظاهرة النينيو ظلت على قوتها في المحيط الهادئ، بالمقارنة بعام 1997-1998، لكن الأنماط المناخية تشير إلى أن درجات حرارة سطح المياه تقترب من ذروتها وستتراجع خلال الربع الأول من العام القادم.
239
| 25 نوفمبر 2015
مساحة إعلانية
حذرت شركة وقود من المنتجات غير الأصلية لأسطوانات شفاف لضمان السلامة. ودعت الشركة في منشور عبر حسابها بمنصة اكس، إلى استخدم الملحقات الأصلية...
25034
| 07 سبتمبر 2025
يحظى عشّاق الفلك بفرصة نادرة لمتابعة ظاهرة القمر الدموي مساء غدٍ الأحد، وذلك خلال خسوفٍ كلي للقمر يُتوقع أن يكون مرئيًا بوضوح في...
15284
| 06 سبتمبر 2025
أعلنت دار التقويم القطري أنه بمشيئة الله تعالى سوف تشهد سماء دولة قطر ظاهرة الخسوف الكلي للقمر، وذلك مساء غد الأحد 15 من...
6716
| 07 سبتمبر 2025
قال الشيخ سلمان بن جبر آل ثاني رئيس مركز قطر لعلوم الفضاء والفلك، إنه عثر على أول نيزك في مدينة الخور. ونشر الشيخ...
3674
| 06 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت دار التقويم القطري أنه بمشيئة الله تعالى سوف تشهد سماء دولة قطر ظاهرة الخسوف الكلي للقمر، وذلك مساء غد الأحد 15 من...
2826
| 06 سبتمبر 2025
أعلنت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية عن تنظيم مسابقة تاج السنة وهي مسابقة لحفظ الأحاديث النبوية الصحيحة والتأمل في معانيها العميقة، إلى جانب التعريف...
2540
| 07 سبتمبر 2025
أصبحت ممرضة مصرية حديث الشارع الكويتي بعد أن تمكنت من إنقاذ حياة مسن سقط مغشياً عليه داخل أحد المجمعات التجارية، في واقعة وثقها...
2294
| 07 سبتمبر 2025