أعلنت Ooredoo اليوم عن رعايتها للنسخة التاسعة من ملتقى الخور للطيران، والذي ستقام فعالياته في مطار الخور يومي 19 و20 فبراير الجاري. وتعد هذه السنة الثالثة على التوالي التي توفر فيها Ooredoo الرعاية لهذه الفعالية الترفيهية التي تقام سنوياً على مدار يومين، ومن المتوقع أن يستقطب ملتقى الخور للطيران عدداً كبيراً من العائلات ومحبي الطيران. وخلال حضوره افتتاح الفعاليات وضمن حديثه حول رعاية Ooredoo للملتقى، قال يوسف عبدالله الكبيسي، رئيس العمليات في Ooredoo: " تواصل Ooredoo دعمها للرياضة والهوايات المختلفة التي من شانها أن تحفز الشباب وتنمي قدراتهم، وهذه الفعالية المليئة بأجواء المرح والترفيه تعد مثالاً رائعاً على المبادرات المجتمعية الهادفة. فنحن في Ooredoo نفخر برعايتنا لملتقى الخور للطيران ونأمل أن يستمتع الحضور بفعاليات هذا الحدث المميز." وتمثل هذه الفعالية فرصة مثالية للضيوف والزوار ليتمكنوا من الاستمتاع بمشاهدة مجموعة من الطائرات الخفيفة عن قرب، وإتاحة الفرصة لهم للتحدث مع الطيارين. وفي إطار رعايتها للحدث، سيتم تخصيص جناح خاص لـOoredoo في موقع الحدث، ليوفر المعلومات والخدمات المختلفة للزوار، ومنها خدمات Ooredoo المالية، وتعبئة رصيد هلا، وتوزيع الهدايا على الأطفال. ويعتبر ملتقى الخور للطيران فعالية مفتوحة ينظمها مالكو الطائرات الخفيفة لتعريف الجمهور برياضة الطيران، ويشارك فيه طيارون من قطر ودول الخليج. وكان تنظيم هذه الفعالية قد بدأ في 2008 بهدف تعريف الشباب بهواية الطيران، لتصبح بعد ذلك حدثاً سنوياً. ويقع مطار الخور على بعد 31 كم شمال الدوحة، شرق طريق الخور الساحلي. وسيفتح الملتقى أبوابه للزائرين من الساعة 8 صباحاً وحتى الساعة 5:30 مساءً. وسيكون الدخول مجانياً.

تحت رعاية وحضور سعادة السيد جاسم بن سيف السليطي، وزير المواصلات والاتصالات تنطلق فعاليات ملتقى الخور للطيران بنسخته التاسعة يومي 19 و20 فبراير الجاري، الذي تنظمه الهيئة العامة للطيران المدني بالتعاون مع نادي قطر للطيران ورعاية الخطوط الجوية القطرية وشركة أوريدو وراس غاز، وبمشاركة أكثر من 50 طائرة تتراوح ما بين خفيفة ومتوسطة من مختلف أندية الطيران المحلية والخليجية. السبيعي: الملتقى منصة رئيسية تزود الجيل القادم بالأرضية الثقافية والمعرفية للطيران ويشكل الملتقى مساحة سنوية مناسبة لنشر ثقافة الطيران والتعريف بمكوناته ومفاهيمه العصرية في أجواء تعليمية ترفيهية وعائلية. وسوف تشهد هذه النسخة من الملتقى العديد من العروض المبتكرة التي تقام للمرة الأولى كعروض الطائرات اللاسلكية والتشكيل الجوي وعروض لجنة الرياضات الجوية واستعراضات جوية محترفة (آروباتيك)، بالإضافة الى سلسلة من المشاركات الفاعلة لملاك الطائرات الخاصة اضافة لعروض القفز المظلي ، فضلا عن مساهمة متميزة من أندية الطيران المحلية والإقليمية والعالمية في محاولة لإثراء هذه الفعالية التي أضحت من أبرز البرامج على رزنامة الترفيه المحلية.وبهذه المناسبة صرح سعادة السيد عبدالله بن ناصر تركي السبيعي، رئيس الهيئة العامة للطيران المدني بأن الهيئة حريصة على اقامة هذا الحدث السنوي ورعايته وحسن تنظيمه وتقديم الدعم الكامل له مادياً ولوجستياً باعتباره منصة رئيسية تزود الجيل القادم بالأرضية الثقافية والمعرفية اللازمة في مجال الطيران مما يؤهلهم ليتسلموا مواقعهم في سوق العمل ويتحملوا مسؤوليتهم في خدمة وطنهم ومجتمعهم. وأضاف سعادته: "لقد استطاع هذا الملتقى أن يثبت عاماً بعد عام قدرته على استقطاب المزيد من الجماهير والرعاة، وتمكن من الارتقاء بمستوى التنظيم وتنوع الفعاليات والمشاركة الواسعة من أندية الطيران المحلية والإقليمية مما يسهم في تحقيق أهداف الملتقى في دعم صناعة السياحة المحلية ويدفع بهذا الحدث الى العالمية.ومن جهته توقع السيد خالد الخاطر نائب رئيس اللجنة المنظمة لملتقى الخور للطيران يشهد أنشطة الملتقى في نسخته الحالية اكثر من 10 آلاف زائر نظرا لتعدد الفعاليات والبرامج التي تثري الملتقى مبينا ان الرعاية المتواصلة للهيئة العامة للطيران المدني ليوم الطيران ساهمت في تعزيز موقعه كأحد أبرز البرامج على أجندة الترفيه الدولية مضيفا بالقول " ان المشاركة الفاعله لكلية قطر لعلوم الطيران شكلت دورا متميزا عبر تعريف طلابها للزوار بمختلف علوم الطيران وتشجيعهم للانخراط بها باعتبار ان صناعة الطيران اضحت حاليا محورا مهما من محاور التنمية المستدامة للعديد من دول العالم. وقال الخاطر " ان ملتقى الخور للطيران تشارك في فعالياته 50 طائرة تتراوح ما بين خفيفة ومتوسطة منها 25 طائرة من اندية طيران دول مجلس التعاون الخليجي. اضافة الى المساهمة البارزة من كلية قطر لعلوم الطيران التي دأبت على تعزيز تواجدها في برامج وأنشطة يوم الطيران عبر مشاركة طلابها لإطلاع الزوار والضيوف على ماهية علوم الطيران المختلفة وتحفيزهم على الالتحاق بها.. مبينا ان برامج وأنشطة الملتقى المختلفة اضحت واحدة من الفعاليات الجاذبة للسياحة من مختلف دول العالم بفضل ما يوفره من معطيات زاخرة بالترفيه والتثقيف والتعليم في آن واحد خاصة وان الملتقي يستقطب سنويا اعداد كبيرة من السياحة العالمية للاستمتاع بأنشطته المتنوعة والمشاركة في فعالياته منوها الي ان تظاهرة يوم الطيران تعتبر منصة مثالية لالتقاء الطيارين من مختلف دول العالم للتفاكر والتباحث وتبادل الاراء والأفكار حول المهرجانات والدور الايجابي الذي تلعبه في تلبية متطلبات هواة الطيران اضافة الي دورها في تحفيز الشباب للتعرف عن كثب على علوم الطيران بمفرداته المختلفة. الخاطر: توقعات بحضور 10 آلاف زائر لمتابعة فعاليات المهرجان وقال الخاطر ان ملتقى الخور للطيران وفي سياق حرصه على توفير أجواء ترفيهية لكل افراد العائلة سوف ينظم جملة من البرامج التعليمية والتثقيفية والترفيهية للأطفال اضافة الى اطلاق سلسلة من الفعاليات التراثية التي تعكس في مضامينها التحفيز والتشجيع للالتحاق بعلوم الطيران المختلفة مؤكدا ان الملتقى سوف يوفر للزوار فرصة الاستمتاع بالطيران الشراعي اضافة الى متابعة فعاليات القفز المظلي الذي يقدمها عدد من المظليين المحترفين متوقعا ان تشهد الدورة الحالية اقبالا كبيرا من العائلات وعشاق الطيران للاستمتاع بالعروض الرائعة التي تقدمها الطائرات الخفيفة اضافة الى الاستمتاع بالفعاليات المتنوعة التي تلبي رغبات الاطفال والعائلات منوها الى ان انطلاق ملتقى الخور في دورته الحالية سوف يدعم معطيات التفوق والنجاح لمسيرته المتكاملة التي اثرت رزنامة الترفيه المحلي الزاخرة بالفعاليات والأحداث. وقال الخاطر " ان المشاركة الخليجية في النسخة الحالية من الملتقى سوف تكون متميزة بفضل تعدد المشاركات والقدرة على تقديم استعراضات نوعية تؤكد المهارة والكفاءة والحرفية.

تنطلق يومي 19 و20 فبراير الجاري فعاليات ملتقى الخور للطيران بنسخته التاسعة، تحت رعاية وحضور سعادة السيد جاسم بن سيف السليطي، وزير المواصلات والاتصالات.ويشكل الملتقى الذي تنظمه الهيئة العامة للطيران المدني بالتعاون مع نادي قطر للطيران ورعاية الخطوط الجوية القطرية وشركة أوريدو ورأس غاز، وبمشاركة أكثر من 50 طائرة تتراوح ما بين خفيفة ومتوسطة من مختلف أندية الطيران المحلية والخليجية، مساحة سنوية مناسبة لنشر ثقافة الطيران والتعريف بمكوناته ومفاهيمه العصرية في أجواء تعليمية ترفيهية وعائلية.وسوف تشهد هذه النسخة من الملتقى العديد من العروض المبتكرة التي تقام للمرة الأولى كعروض الطائرات اللاسلكية والتشكيل الجوي وعروض لجنة الرياضات الجوية واستعراضات جوية محترفة (اروباتيك)، بالإضافة الى سلسلة من المشاركات الفاعلة لملاك الطائرات الخاصة، إضافة لعروض القفز المظلي، فضلا عن مساهمة متميزة من أندية الطيران المحلية والإقليمية والعالمية في محاولة لإثراء هذه الفعالية التي أضحت من أبرز البرامج على خارطة الترفيه المحلية.وبهذه المناسبة، صرح السيد عبدالله بن ناصر تركي السبيعي، رئيس الهيئة العامة للطيران المدني أن الهيئة حريصة على إقامة هذا الحدث السنوي ورعايته وحسن تنظيمه وتقديم الدعم الكامل له مادياً ولوجستياً باعتباره منصة رئيسية تزود الجيل القادم بالأرضية الثقافية والمعرفية اللازمة في مجال الطيران مما يؤهلهم؛ ليتسلموا مواقعهم في سوق العمل ويتحملوا مسؤوليتهم في خدمة وطنهم ومجتمعهم.وأضاف السيد عبدالله السبيعي "لقد استطاع هذا الملتقى أن يثبت عاماً بعد عام قدرته على استقطاب المزيد من الجماهير والرعاة، وتمكن من الارتقاء بمستوى التنظيم وتنوع الفعاليات والمشاركة الواسعة من أندية الطيران المحلية والإقليمية مما يسهم في تحقيق أهداف الملتقى في دعم صناعة السياحة المحلية ويدفع بهذا الحدث الى العالمية".

تجري الاستعدادات على قدم وساق لانطلاق فعاليات يوم الطيران المفتوح بمطار الخور خلال الفترة من 19 الى 20 الجاري في نسخته التاسعة، تحت رعاية الهيئة العامة للطيران المدني والدعم والرعاية ايضاً من الخطوط الجوية القطرية وشركة اوريدو ورأس غاز ومشاركة متميزة من كلية قطر لعلوم الطيران. الخاطر: "ملتقى الخور" من أبرز البرامج على رزنامة الترفيه المحلية.. فعاليات تثقيفية وتعليمية تحمل مضامين تحفز الأطفال للالتحاق بالطيران ومن المتوقع ان تشارك اكثر من 50 طائرة تتراوح ما بين خفيفة ومتوسطة من مختلف اندية الطيران. وقد تم توجيه الدعوات الى العديد من المدارس والمؤسسات الاجتماعية وأندية الطيران الخليجية والأوربية وملاك الطائرات الخاصة للمشاركة في هذه التظاهرة التي تلعب دوراً فاعلاً في تحفيز الشباب للانخراط في قطاع الطيران.. كما تم تخصيص جملة من الفعاليات والبرامج الترفيهية للعائلات والأطفال وأماكن معينه لألعاب الاطفال.. كما تتاح للضيوف في الدورة الحالية فرص الاستمتاع والمشاركة في الطيران الشراعي. خالد الخاطر نائب رئيس اللجنة المنظمة لملتقى الخور للطيران وقال السيد خالد الخاطر نائب رئيس اللجنة المنظمة لملتقى الخور للطيران "ان النسخة الحالية للملتقى سوف تشهد سلسلة من المشاركات الفاعلة لملاك الطائرات الخاصة اضافة الى عدد من المظليين الذين سيقومون بتنفيذ عدد من فعاليات القفز المظلي الرائع فضلا عن مساهمة متميزة من اندية الطيران المحلية والإقليمية والعالمية في محاولة لإثراء هذه الفعالية التي اضحت من ابرز البرامج على رزنامة الترفيه المحلية متوقعاً ان تشهد الدورة الحالية اقبالاً كبيراً من العائلات وعشاق الطيران للاستمتاع بالعروض الرائعة التي تقدمها الطائرات الخفيفة اضافة الى الاستمتاع بالفعاليات المتنوعة التي تلبي رغبات الاطفال والعائلات. هدف ملتقى الخور نشر ثقافة الطيران والتعريف بمكوناته وتقنياته الحديثة.. يوم الطيران واحد من الفعاليات الجاذبة للسياحة من مختلف دول العالم مؤكدا ان ملتقى الخور في دورته الحالية سوف تصاحبه سلسلة من الفعاليات الترفيهية والتثقيفية والتعليمية للأطفال التي تعكس في مضامينها التحفيز والتشجيع للالتحاق بعلوم الطيران المختلفة.وقال الخاطر "ان مشاركة المؤسسات المحلية المعنية بالطيران مثل الهيئة العامة للطيران المدني وكلية قطر لعلوم الطيران والخطوط الجوية القطرية ونادي قطر للطيران؛ سوف تسهم في اثراء فعاليات الملتقى من ملتقى الخور للطيران الماضي وتعزز من مكانته على خارطة المهرجانات العالمية اضافة الى نشر ثقافة الطيران والتعريف بمكوناته وتقنياته الحديثة ودوره في تعزيز دخل العديد من دول العالم.وقال الخاطر "ان ملتقى الخور للطيران برامجه وأنشطته المختلفة اضحت واحدة من الفعاليات الجاذبة للسياحة من مختلف دول العالم بفضل ما يوفره من معطيات زاخرة بالترفيه والتثقيف والتعليم في آن واحد خاصة وان الملتقى يستقطب سنويا اعدادا كبيرة من السياحة العالمية للاستمتاع بأنشطته المتنوعة والمشاركة في فعالياته الملتقى فرصة لالتقاء الطيارين للتفاكر والتباحث حول المهرجانات العالمية منوها الى ان تظاهرة يوم الطيران تعتبر منصة مثالية لالتقاء الطيارين من مختلف دول العالم للتفاكر والتباحث وتبادل الاراء والأفكار حول المهرجانات والدور الايجابي الذي تلعبه في تلبية متطلبات هواة الطيران اضافة الى دورها في تحفيز الشباب للتعرف عن كثب على علوم الطيران بمفرداتها المختلفة. من ملتقى الخور للطيران الماضي وقال الخاطر "ان ملتقى الخور لا تقتصر برامجه على الطيران فحسب انما يتضمن ايضا فعاليات تراثية وثقافية وترفيهية الامر الذي يجعله واحدا من الاحداث المحلية التي تمزج مزجا متكاملا بين التعليم والتثقيف والترفيه في فعالية واحدة متوقعا ان يستقطب المهرجان اعدادا كبيرة من الضيوف وهواة وعشاق الطيران مؤكدا ان انطلاق ملتقى الخور في دورته الحالية يؤكد نجاح مسيرته ويعزز من دورها في تدعيم معطيات قطاع الترفيه المحلي الزاخر بالفعاليات والأحداث.

اختتمت بمطار الخور، اليوم السبت، فعاليات ملتقى الخور للطيران في دورته الثامنة التي انطلقت تحت مظلة الهيئة العامة للطيران المدني بمشاركة 40 طائرة تتراوح ما بين خفيفة ومتوسطة من مختلف أندية الطيران المحلية والإقليمية. وحضر فعاليات اليوم المفتوح للطيران في الدورة الحالية عدد كبير من هواة الطيران والدارسين لعلوم الطيران المختلفة، فضلا عن عدد كبير من السياحة الإقليمية والعالمية. وصاحبت ملتقى الخور للطيران جملة من الفعاليات التعليمية والتثقيفية والترفيهية للأطفال والتي تعكس في مضامينها التحفيز والتشجيع للالتحاق بالطيران والتعرف على دوره في دعم اقتصادات العالم.. وشهدت النسخة الحالية للملتقى أيضاً مشاركة متميزة من ملاك الطائرات الخاصة بدول مجلس التعاون الخليجي، فضلا عن مشاركات عالمية نوعية، كما تخللت البرامج استعراضات رائعة للمظليين. "الخاطر": هدف "ملتقى الخور" التعريف بالطيران والتشجيع على الالتحاق بعلومهوحول هذا السياق وصف خالد الخاطر نائب رئيس اللجنة المنظمة لملتقى الخور للطيران النسخة الحالية للملتقى بأنها رائعة ومتميزة، نظراً للمشاركات النوعية على الأصعدة المحلية والإقليمية والعالمية. وأوضح أن اليوم الأخير شهد جملة من الفعاليات الرائعة مثل استعراضات المظليين التي استحوذت على نصيب كبير من المشاهدين والحضور، إضافة إلى استعراضات البرشوت والطائرات الخفيفة والمتوسطة، معتبراً أن فعالية اليوم المفتوح للطيران حقّقت الهدف المنشود منها وهو التعريف بالطيران وبدوره الإيجابي في دعم اقتصادات العديد من دول العالم، إضافة إلى تحفيز الشباب والطلاب للانخراط في الطيران. وأعرب الخاطر عن شكره للجنة الرياضات الجوية التي أسهمت مساهمة فاعلة ورئيسية في إنجاح فعاليات ملتقى الخور للطيران، فضلاً عن المساهمات الرائعة للمظليين الذين أثروا الفعاليات باستعراضاتهم الرائعة والمتميزة علاوة على المشاركة الفاعلة لأعضاء نادي الطيران الذين بذلوا جهودا مضاعفة لإنجاح الفعاليات وإثرائها من خلال مشاركاتهم بطائراتهم الخاصة. وقال الخاطر: "إن المشاركة الخليجية المتميزة في النسخة الحالية أسهمت بشكل كبير في إثراء ملتقى الخور من خلال مساهمة ملاك الطائرات الخاصة"، معرباً عن شكره وتقديره لكل المتابعين لفعاليات اليوم المفتوح للطيران. ورأى أن برامج وفعاليات ملتقى الخور للطيران لم تعد تظاهرة تعليمية وتثقيفية فحسب، إنما ترفيهية وسياحية بحسبانها أصبحت من الأولويات في أجندة السياحة العالمية الوافدة إلى الدولة، نظرا لتوفيرها أجواء مليئة بالترفيه والتعليم للطلاب والعائلات، إضافة إلى كونها منصة مثالية للالتقاء والتعارف وتبادل الآراء والأفكار والمقترحات والتباحث بين الطيارين وهواة الطيران حول أحدث معطيات صناعة الطيران والدور الذي تلعبه الملتقيات السنوية في دعم مسيرة تطور تظاهرات ملاك الطيران الخاص الترفيهية والتعليمية والتثقيفية. مساهمة فعالة ورئيسية لـ"لجنة الرياضات الجوية" في إنجاح فعاليات "ملتقى الخور"وأكد نائب رئيس اللجنة المنظمة لملتقى الخور للطيران: إن يوم الطيران استقطب مشاركة لعدد أكبر من ملاك الطائرات من دول مجلس التعاون الخليجي من السعودية والإمارات بنسبة نمو %20، لافتاً إلى أن عدد الطائرات الخفيفة والمتوسطة المشاركة في النسخة الحالية بلغ 40 طائرة، ما بين متوسطة وخفيفة، مبينا أن الدورة الثامنة من فعاليات يوم الطيران شملت عددا من الفعاليات الجديدة، مثل القفز المظلي، لافتا إلى أن نادي قطر للطيران مشارك بأكثر عدد من الطائرات وهي 20 طائرة. وبيّن الخاطر أن هناك تعاونا مع إدارة الأرصاد الجوية في الهيئة العامة للطيران المدني لمعرفة حالة الطقس، لافتا إلى أن الطقس جيد، واصفا الإقبال الكبير على هذا الحدث السنوي بأنه متميز. وأشار إلى أن يوم الطيران "ملتقى الخور" يهدف إلى تعريف الشباب بمراحل التطور الذي تشهده صناعة الطيران ودوره في تطور كافة دول العالم، مُبيّناً أن النجاح الذي يشهده يوم الطيران في كل عام هو نتيجة للمشاركات المتميزة للجهات الحكومية والتعليمية التي أغنت فعاليات الملتقى وجعلته من أبرز الفعاليات السنوية المحلية، معتبرا أن استمرار انعقاد الملتقى لفترة ثماني سنوات يؤكد نجاحه. اليوم المفتوح للطيران لم يعد تظاهرة تعليمية وتثقيفية إنما ترفيهية وسياحية.. وملتقى الخور للطيران يتيح التعرف على كل جديد وعصري في عالم النقل الجويواعتبر الخاطر أن صناعة الطيران أضحت اليوم أحد أبرز القطاعات الرئيسية التي تدعم الاقتصادات الوطنية للعديد من دول العالم، مؤكداً أن ملتقى الخور للطيران يعتبر الملتقى الوحيد في العالم العربي باعتباره تظاهرة تخدم الطيارين وهواة الطيران في آن واحد. وقال الخاطر: إن ملتقى الخور للطيران أصبح من أبرز الفعاليات على رزنامة المعارض المحلية وقد تعززت مكانته على خريطة صناعة الترفيه الدولية، نظرا لدوره في التشجيع على الالتحاق بالطيران والتعرف على علومه وتقنياته، وكل ما يطرأ من جديد وعصري في عالم النقل الجوي.

أعلنت Ooredoo اليوم عن رعايتها لملتقى الخور الثامن للطيران، والذي سيعقد في مطار الخور من 9 إلى 10 ينايرالجارى وسيستقطب هذا الحدث السنوي عدداً كبيراً من العائلات ومحبي الطيران، كما سيمكن الضيوف والزوار من مشاهدة مجموعة كبيرة من الطائرات الخفيفة المعروضة، وإتاحة الفرصة لهم للتحدث مع الطيارين. ويعتبر ملتقى الخور للطيران فعالية مفتوحة ينظمها مالكو الطائرات الخفيفة لتعريف الجمهور برياضة الطيران، ويشارك فيه طيارون من قطر ودول الخليج. وكانتنظيم هذه الفعالية قد بدأ في 2008 بهدف تعريف الشباب بهواية الطيران، لتصبح بعد ذلك حدثاً سنوياً. وقال مصطفي جميل القطامي، مدير العلامة التجارية واتصالات الشركة فيOoredoo: "تستمر Ooredoo برعاية الفعاليات الرياضية والهوايات التي تستقطب جيل الشباب. وتعتبر هذه الفعالية المليئة بالتسلية مثلاً رائعاً لمبادرة اجتماعية ذات رسالة. إذ تفتخرOoredoo بدعمها لملتقى الخور للطيران ونتمنى أن نرى الجميع يستمتعون خلال الحدث." ويصفتها راعياً لهذا الحدث، ستقيم Ooredoo جناحاً خاصاً بها تقدم من خلاله المعلومات والخدمات، مثلخدمات Ooredooالمالية وتعبئة رصيد هلا. ويقع مطار الخور على بعد 31 كم شمال الدوحة، شرق طريق الخور الساحلي. وسيكون الملتقى مفتوحاً للجمهور من الساعة 8 صباحاً وحتى الساعة 5:30 مساءً. والدخولمجاني.

تنطلق في مطار الخور من 9 إلى 10 يناير2015 فعاليات يوم الطيران تحت مظلة الهيئة العامة للطيران المدني وبمشاركة واسعة من عدة جهات حكومية وتعليمية فضلاً عن مساهمات خليجية نوعية من السعودية والكويت والإمارات. وسوف يشارك في ملتقي الخور للطيران في النسخة الحالية 30 طائرة خفيفة ومتوسطة من مختلف أندية الطيران المحلية والإقليمية، كما ستتخلل الفعاليات برامج شيقة للمظليين واستعراضات ممتعة للطائرات. ويهدف يوم الطيران "ملتقى الخور" إلى تعريف الجيل المعاصر بمعطيات التطور الذي تشهده صناعة الطيران ودوره في تعزيز معايير التطور الحياتية لكافة دول العالم علاوة على تدعيم برامج وخطط الهيئة العامة للسياحة بفعاليات نوعية ومختلفة في أجواء تعليمية وترفيهية وعائلية تستقطب السياح من كل دول العالم. وفي هذا السياق يقول سعادة الشيخ أحمد بن حمد آل ثاني، رئيس لجنة تنظيم ملتقى الخور للطيران: لقد شهد يوم الطيران المفتوح العام تلو الآخر نجاحاً كبيراً بفضل المشاركات المتميزة للجهات الحكومية والتعليمية الأمر الذي أثرى فعاليات الملتقى وجعله أحد أبرز الفعاليات في رزنامة المعارض المحلية. وأشار إلى أن النسخة الحالية ليوم الطيران تنطلق تحت مظلة الهيئة العامة للطيران المدني وبمشاركة كلية قطر لعلوم الطيران والخطوط الجوية القطرية (القطرية) التي تعتبر مشاركتها جزءاً أصيلاً من معطيات نجاح ملتقى الخور للطيران باعتبار أن جميع معطيات الفعالية تصب في مصلحة "القطرية" التي تعتبر أحد أبرز الشركات الداعمة لصناعة الطيران على الصعيد الدولي. وقال إن هناك استعراض طائرات جديدة تشارك لأول مرة وأن الجمهور من الطلاب والعائلات سوف يستمتعون بالطائرات الخاصة التي هي ملك طيارين قطريين والتي تعرض لأول مرة في فعاليات يوم الطيران. وأضاف سعادة الشيخ أحمد: سوف تشارك في الاستعراضات لأول مرة طائرتي الكبيرة النفاثة، موضحاً أن الهدف من تنظيم الفعاليات هو فتح وجهة جديدة للترفيه العائلي في قطر. ومن جهته قال خالد الخاطر نائب رئيس اللجنة المنظمة لملتقى الخور للطيران: إن استمرار الملتقى لفترة ثماني سنوات متواصلة يؤكد نجاحه وتواجده بقوة على خريطة صناعة الترفيه. واعتبر "الخاطر" أن صناعة الطيران أضحت اليوم أحد أبرز المفاصل الرئيسية لدعم الاقتصادات الوطنية للعديد من دول العالم، مؤكداً أن ملتقى الخور للطيران يعتبر الملتقى الوحيد في العالم العربي باعتباره تظاهرة تخدم الطيارين وهواة الطيران في آن واحد. ونوّ إلى أنه سوف يتزامن مع فعاليات ملتقى الخور برامج تراثية من تنظيم الهيئة العامة للسياحة فضلاً عن برامج ترفيهية للأطفال من خلال الطائرات الورقية.

أوضح سعادة الشيخ أحمد بن حمد بن خالد آل ثاني- رئيس اللجنة المنظمة لملتقى الخور للطيران، أن عدد الذين تابعوا فعاليات وبرامج الملتقى في نسخته السابعة بلغ 15 ألف زائر، مؤكداً أن التظاهرة الترفيهية والتعليمية والثقافية حققت الأهداف المرسومة لها واستطاعت أن تفرض نفسها كواحدة من أبرز الفعاليات الترفيهية والتعليمية على رزنامة البرامج المحلية، موضحاً في تصريحات لــ "الشرق" أن الملتقى شهد توسعة في مساحة الفعاليات وزيادة في عدد أندية الطيران المحلية والإقليمية التي شاركت بــــ 45 طائرة خفيفة ومتوسطة استطاعت عبر مشاركتها النوعية في إثراء يومي الملتقى بعدد من التحليقات التي أسعدت الجمهور فضلا عن دورها في تعريف محبي الطيران عن مكونات الطائرات وكيفية قيادتها عبر الالتقاء بالطيارين في مبادرة لترغيب الشباب للانخراط في صناعة الطيران.توسعات في النسخة القادمةوأكد الشيخ أحمد بن حمد أن ملتقى الخور للطيران في نسخته القادمة سوف يشهد توسعات متميزة في المساحة، وفي أعداد المشاركين متوقعاً مشاركة أوروبية نوعية، مبينا أن الملتقى أضحى يستحوذ على عدد كبير من السياحة المحلية والإقليمية باعتباره آلية ترفيهية متميزة. ومن جهته، قال السيد علي المالكي- مدير عام كلية قطر لعلوم الطيران "إن ملتقى الخور للطيران تظاهرة تجمع تحت سقف واحد العديد من الطيارين الخليجيين للتفكر والتشاور وتبادل الخبرات ومعرفة أحدث المستجدات وآخر التطورات المعنية بصناعة الطيران، فضلا عن تأديتهم لاستعراضات فنية نوعية تستهوي محبي وعاشق الطيران، مؤكداً أن الملتقى الذي أصبح واحداً من الأجندة الترفيهية والتعليمية والتثقيفية المتميزة تعززت مكانته على الخريطة الإقليمية والعالمية، بفضل المشاركات المتميزة وإزدياد عدد الطائرات، فضلاً عن الدعم اللوجيستي النوعي الذي تقدمه الهيئة العامة للطيران المدني لبرامج الملتقى. مشاركة إماراتيةوبدوره، قال السيد سيف النعيمي- المدير العام لنادي الجزيرة للطيران- في دولة الإمارات العربية المتحدة "إن ملتقى الخور للطيران من التظاهرات الترفيهية التي توفر جملة من الفوائد للزوار، يتبوأ مقدمتها التعريف بصناعة الطيران وبدورها الإيجابي في دعم اقتصادات الكثير من دول العالم، فضلا عن إطلاع الزوار على مكونات الطائرات وكيفية قيادتها من خلال الالتقاء بالطيارين على "قمرة القيادة"، علاوة على توفيره جوانب ترفيهية وتثقيفية متعددة مثل التحليق بالطائرات الخفيفة والمتوسطة، مؤكداً أن ملتقى الخور للطيران يشهد السنة تلو الأخرى تقدما وتطورا ملحوظا سواء في المساحة المقررة للطائرات أو الزيادة في أعداد الزوار، معربا عن شكره وتقديره للجنة المنظمة لدعوتها لأندية الطيران الإقليمية للمشاركة في هذا الحدث الشيق.وقال النعيمي "إن نادي الجزيرة للطيران شارك في النسخة السابعة لملتقى الخور بـ 5 طائرات منها 3 طائرات رياضية، وطائرة هليوكوبتر، وطائرة، خاصة مبينا أن الملتقى ببرامجه الممتعة يتيح للطيارين الخليجيين فرص الالتقاء مع بعضهم البعض لتبادل الأفكار والخبرات ومعرفة الملتقيات الاستعراضية في العالم وكيفية المشاركة فيها، والفوز من خلالها بتقدير عالمي متميز، معربا عن أمنياته أن تتواصل فعاليات ملتقى الخور للطيران باعتبارها الحدث الوحيد في المنطقة".

انطلقت بمطار الخور اليوم فعاليات ملتقى الخور للطيران في نسخته السابعة بمشاركة 45 طائرة خفيفة ومتوسطة من مختلف أندية الطيران المحلية والإقليمية برعاية متميزة من الهيئة العامة للطيران المدني وعدد من الشركات المحلية وبمشاركة نوعية من المظليين الذين استطاعوا بأدائهم الفني المتميز إثراء برامج الملتقى واستقطاب عدد كبير من السياح. وتعليقا على أنشطة ملتقى الخور في دورته السابعة قال السيد عبدالعزيز النعيمي رئيس الهيئة العامة للطيران المدني "إن الجميع يتطلع إلى جعل ملتقى الخور للطيران مساحة متجددة لنشر ثقافة الطيران والتعريف بمكوناته ومفاهيمه العصرية في أجواء تعليمية وترفيهية وعائلية". وشدد على الدور الحيوي والمؤثر الذي يحظى به قطاع الطيران في تحفيز الاقتصاد القطري ودعم مسيرة نموه ، منوها إلى أن الهيئة العامة للطيران المدني تحرص على إقامة الملتقى ورعايته وحسن تنظيمه وتقديم الدعم الكامل له ماديا ولوجيستيا باعتباره منصة رئيسية لتحفيز الشباب ودفعهم للانخراط في صناعة الطيران التجاري والخاص والتعرف على أحدث التقنيات والمفاهيم في هذا المجال وقال النعيمي "يأتي دعمنا لهذا الحدث السنوي بالتوازن مع التزامنا بالعمل ضمن إستراتيجية الدولة وخططها قريبة وبعيدة المدى وبما يتماشى مع رؤية قطر 2030 من خلال البرامج والمشاريع التي تضمن تحقيق التنمية البشرية والاقتصادية والاجتماعية بشكل مستدام عبر خلق بيئة مواتية تزود الجيل القادم بالأرضية الثقافية والمعرفية اللازمة في مجال الطيران مما يؤهلهم ليتسلموا مواقعهم في سوق العمل ويتحملوا مسؤوليتهم في خدمة وطنهم ومجتمعهم. وأكد النعيمي أن الملتقى استطاع أن يثبت عاما بعد عام قدرته على استقطاب المزيد من الجماهير والرعاة فضلا عن تمكنه من الارتقاء بمستوى التنظيم وتنوع الفعاليات والمشاركة الواسعة من أندية الطيران المحلية والإقليمية مما يسهم في تحقيق أهداف الملتقى في دعم صناعة السياحة المحلية ويدفع بالحدث إلى العالمية .

أكد عدد من المهتمين بصناعة الطيران أن ملتقي الخور للطيران الذي ينطلق في 10 من شهر يناير الجاري بمشاركة واسعة من أندية الطيران المحلية والإقليمية يلعب دورا ايجابيا في دعم صناعة السياحة المحلية من خلال استقطابه للسياحة الإقليمية والعالمية. كما يضطلع بدور فاعل في تعريف الشباب بمكونات علوم ومفاهيم الطيران بغية التحاقهم بهذه الصناعة الحيوية التي أضحت تشكل مفصلا رئيسيا من مفاصل الدخل القومي للكثير من دول العالم . وبينوا كذلك انه يعد ملتقي تعليمي ترفيهي تجتمع فيه العائلات للتعرف عن كثب علي الطائرات والاستمتاع بالتحليق حول مطار بطائرات خفيفة ومتوسطة.

أعلنت اللجنة المنظمة لملتقى الخور للطيران عن مواعيد انعقاد الدورة السابعة من هذا الحدث السنوي، والتي ستكون في الفترة ما بين 10 إلى 11 يناير 2014 في مطار الخور. يأتي تنظيم الدورة السابعة من الملتقى بدعم من نادي قطر للطيران حيث سيشارك في الحدث مجموعة كبيرة من أصحاب الطائرات الخفيفة، بالإضافة إلى مجموعة من نوادي الطيران في قطر والمنطقة. ويسعى الملتقى إلى تثقيف الشباب والعائلات بعلوم وثقافة ومفهوم الطيران من كافة جوانبه، وإتاحة الفرصة لهؤلاء الشباب للتخطيط لمستقبلهم واختيار التخصص المناسب لهم من خلال فعاليات ترفيهية وتعليمية في الوقت نفسه. وفي تصريح له قال السيد خالد عبدالرحمن الخاطر، نائب رئيس لجنة تنظيم ملتقى الخور للطيران: "يلعب قطاع الطيران دوراً حيوياً في تحقيق النمو والتنمية التي تشهدها دولة قطر، وقد نجح ملتقى الخور للطيران عبر دوراته السابقة في تحقيق هدفه وحقق معدلات جذب كبيرة للجمهور قدرت بـ 7000 زائر العام الماضي". وأضاف:" لقد بدأنا بالفعل في التحضيرات للدورة المقبلة من الحدث، ونسعى إلى جذب العديد من الرعاة لدعمه حيث إننا نهدف إلى جذب أعداد أكبر من المشاركين من المنطقة ونتمنى أن نستقطب هذا العام مشاركين من حول العالم ونحن الآن في صدد التواصل معهم. ومن المؤكد أن هذه النخبة من المشاركين ستسهم في نقل خبراتهم ومعرفتهم حول الطيران إلى الحضور". يعد ملتقى الخور للطيران من أهم الفعاليات التي توفر الترفيه والتعليم للشباب حول الطيران، الأمر الذي يتيح لهم المعرفة والتعلم بشكل أكثر فاعلية.