أعلنت الملاحة القطرية ملاحة، امس، عن نتائجها المالية لفترة التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2020، المؤشرات المالية الرئيسية: بلغت الإيرادات التشغيلية 1.71 مليار ريال قطري لفترة التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2020، مقارنة مع 1.83 مليار ريال قطري لنفس الفترة من عام 2019، وبلغت الأرباح التشغيلية 286 مليون ريال قطري لفترة التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2020، مقارنة مع 280 مليون ريال قطري لنفس الفترة من عام 2019، بلغ صافي الربح 384 مليون ريال قطري لفترة التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2020، مقارنة مع 419 مليون ريال قطري لنفس الفترة من عام 2019، بلغ العائد على السهم 0.34 ريال قطري لفترة التسعة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر 2020، مقارنة مع 0.37 ريال قطري لنفس الفترة من عام 2019، انخفضت الإيرادات في قطاع ملاحة البحرية واللوجستية بمبلغ وقدره 62 مليون ريال قطري وانخفض صافي الربح بمبلغ وقدره 27 مليون ريال قطري مقارنة مع نفس الفترة من العام السابق. تأثر أداء القطاع سلباً بسبب انتشار وباء كورونا مما أدى إلى زيادة مصاريف الصحة والسلامة العامة واضطرابات سلاسل الإمداد وتراجع أحجام التداول والعمل. هذا وارتفعت الإيرادات في قطاع ملاحة الغاز وبتروكيم بمبلغ وقدره 29 مليون ريال قطري وارتفع صافي الربح بمبلغ وقدره 135 مليون ريال قطري مقارنة مع نفس الفترة من العام السابق، مدفوعا بشكل رئيسي بتحسن أسعار السوق والأداء القوي للشركات الزميلة والمشاريع المشتركة، ارتفعت الإيرادات في قطاع ملاحة لدعم المنصات البحرية بمبلغ وقدره 13 مليون ريال قطري وانخفض صافي الربح بمبلغ وقدره 14 مليون ريال قطري مقارنة مع نفس الفترة من العام السابق. على الرغم من ارتفاع هامش التشغيل من 11% في 2019 إلى 14% في 2020 إلا أن نتائج القطاع قد تأثرت سلباً بتدني قيمة السفن، انخفضت الإيرادات بقطاع ملاحة كابيتال بمبلغ وقدره 65 مليون ريال قطري وانخفض صافي الربح بمبلغ وقدره 128 مليون ريال قطري مقارنة مع نفس الفترة من العام السابق. فقد طغت خسارة تدني قيمة عقار استثماري وتراجع إيرادات التأجير على الأرباح المُحققة من بيع أصول عقارية، انخفضت الإيرادات بقطاع ملاحة للتجارة بمبلغ وقدره 74 مليون ريال قطري وانخفض صافي الربح بمبلغ وقدره 1 مليون ريال قطري مقارنة مع نفس الفترة من العام السابق، وذلك نتيجة تراجع مبيعات المعدات الثقيلة بشكل رئيسي، ستقوم الشركة بعقد مكالمة جماعية للمستثمرين في تمام الساعة 2:30 بعد الظهر بتوقيت الدوحة يوم الأربعاء القادم، لمناقشة النتائج المالية. يمكن المشاركة في هذه المكالمة عبر الاتصال بالرقم 00800100443.

أبرمت شركة الملاحة القطرية /ملاحة/ الرائدة في مجال الخدمات البحرية واللوجستية في الشرق الأوسط، اتفاقاً رسمياً للتعاون مع شركة شلمبرجر المحدودة الرائدة في مجال خدمات حقول النفط الأمريكية، وتمثلت هذه الشراكة في توقيع قطاع دعم المنصات والخدمات البحرية في شركة /ملاحة/، مذكرة تفاهم مع الشركة الأمريكية، من أجل دعم بناء المشاريع ذات القيمة المضافة ودفع عجلة مبادرات برنامج توطين الذي تقوده قطر للبترول، ويهدف إلى تمركز سلاسل الإمداد في قطاع الطاقة، وتوفير فرص استثمارية جديدة للاحتفاظ بـالقيمة الاقتصادية داخل دولة قطر. وبموجب المذكرة، سيتم العمل على مشروع تطوير مشترك مدته خمسة أعوام، لسفينة تستخدم في تحفيز آبار النفط، تكون مملوكة ومدارة ومشغلة قطريا، كما سيتم تصميم أولى السفن من هذا النوع في قطر لافتتاح منصة (FlexSTIM) المملوكة قطريا والتي سيتم إعادة تخصيصها وتشغيلها محليا كذلك، وقد بدأت بالفعل المراحل الأولى لهذا المخطط المهم وسيشهد تطورا أكثر خلال الربع الأخير من العام الجاري 2020. ومن المقرر أن تكون سلاسل الإمداد الناجمة عن هذا الاتفاق خدمة مشتركة للطرفين، حيث ستتعزز فيها خبرة شركات الخدمات العالمية الدولية مثل شلمبرجر، بالإضافة لشركات الخدمات المحلية الرائدة في قطر ومتعددة الأعمال مثل ملاحة. وتأسست ملاحة في يوليو 1957 كأول شركة مساهمة عامة مسجلة في قطر وتحمل السجل التجاري رقم (1)، وتمكنت الشركة المدرجة في بورصة قطر، من توسيع قاعدة أعمالها لتشمل عمليات النقل البحري للغاز والمشتقات النفطية والحاويات والبضائع السائبة وخدمات دعم المنصات البحرية وإدارة الموانئ والخدمات اللوجستية وإصلاح السفن والوكالات التجارية والاستثمارات العقارية بالإضافة إلى إدارة الأصول. وعملت شركة شلمبرجر عملت في قطر منذ أكثر من 70 عاما، حيث زودت خلالها صناعة البترول بالعديد من الخدمات الحيوية مثل الحصول على البيانات الزلزالية وتحليلها، واختبار الآبار والحفر الموجه، وعمليات المصاعد الاصطناعية، واستكمال الآبار، واستخراج المياه الجوفية.

أعلنت شركة الملاحة القطرية /ملاحة/ نتائجها المالية لفترة النصف الأول من العام الجاري 2020، حيث حققت ربحا صافيا بلغ مقداره 300 مليون ريال، مقابل 316 مليون ريال عن نفس الفترة من العام الماضي. وبلغ العائد على السهم للنصف الأول من العام الجاري 26ر0 ريال، مقابل 28ر0 ريال عن نفس الفترة من 2019. وبلغت الإيرادات التشغيلية 1.22 مليار ريال في الستة أشهر الأولى من 2020، مقارنة مع 1.26 مليار ريال لنفس الفترة من 2019، وبلغت الأرباح التشغيلية 254 مليون ريال في النصف الأول من العام الجاري، مقارنة مع 233 مليون ريال لنفس الفترة من العام الماضي. وانخفضت الإيرادات في قطاع ملاحة البحرية واللوجستية بمبلغ قدره 22 مليون ريال، وانخفض صافي الربح بمبلغ 19 مليون ريال، مدفوعاً بالانخفاض في وحدة الأعمال اللوجستية نتيجة تراجع أحجام التداول والمشاريع المتأثرة بانتشار وباء كورونا /كوفيد-19/. وارتفعت الإيرادات في قطاع ملاحة الغاز وبتروكيم بمبلغ قدره 22 مليون ريال، وارتفع صافي الربح بمبلغ 117 مليون ريال، مدفوعا بشكل رئيسي بتحسن أسعار السوق والذي أثر إيجابياً على أداء الأصول المملوكة بالكامل والشركات الزميلة والشركات المشتركة. كما ارتفعت الإيرادات في قطاع ملاحة لدعم المنصات البحرية بمقدار 31 مليون ريال، وارتفع صافي الربح بمبلغ 7 ملايين ريال، حيث غطى تدني قيمة السفن على الأرباح التشغيلية لهذا القطاع. وانخفضت الإيرادات بقطاع ملاحة كابيتال بمبلغ قدره 48 مليون ريال، وانخفض صافي الربح بمبلغ 121 مليون ريال نتيجة لتراجع إيرادات المحفظة الاستثمارية وانخفاض قيمة أصل عقاري. وفي النصف الأول من 2020، استقر صافي الربح في قطاع ملاحة للتجارة مقارنة مع نفس الفترة من عام 2019 على الرغم من تراجع الإيرادات وذلك نتيجة تحسن هامش الربح التشغيلي. جدير بالذكر، أن شركة /ملاحة/ تأسست في يوليو 1957 كأول شركة مساهمة عامة مسجلة في دولة قطر وتحمل السجل التجاري رقم (1)، وحاليا تشمل أنشطة الشركة، المدرجة في بورصة قطر، عمليات النقل البحري للغاز والمنتجات النفطية والحاويات والبضائع السائبة وخدمات دعم المنصات البحرية وإدارة الموانئ والخدمات اللوجستية وإصلاح السفن والوكالات التجارية والاستثمارات العقارية بالإضافة إلى إدارة الأصول.

أعلنت شركة ملاحة، عن إبرام شراكة مع مايكروسوفت لتعزيز التميز التشغيلي وتحويل خدمات سلاسل الإمداد، ونجاح تحويل مقر عملها إلى بيئة افتراضية حديثة وآمنة، وذلك ضمن الجهود التي تبذلها /ملاحة/ في سبيل ضمان استمرارية سير أعمالها وخدماتها، مع الحفاظ على تنمية سلاسل الإمداد القطرية في الوقت ذاته. وقال السيد عبد الرحمن عيسى المناعي، الرئيس التنفيذي لشركة ملاحة في تصريح اليوم: عملت ملاحة على مواءمة أهدافها وتطلعاتها بما يخدم أهداف رؤية قطر الوطنية 2030 وذلك لبناء اقتصاد متنوع ومستدام.. وباعتبارنا شركة رائدة في مجال الخدمات البحرية واللوجستية، فإننا ندرك أهمية مساهمتنا في رؤية الدولة.. لذلك، فإنه من الضروري لنا أن نتطور، وننتقل إلى المرحلة التالية باعتماد أحدث المعايير. وأضاف: تربطنا شراكة طويلة الأجل مع مايكروسوفت، والتي تقوم على الثقة والابتكار، وهما الركيزتان الأساسيتان في رحلتنا نحو التحول الرقمي. ونتطلع إلى اعتماد أدواتها وحلولها التكنولوجية الجديدة بما يضمن الأمن والإنتاجية للقوى العاملة لدينا ومنصاتنا التكنولوجية، في الوقت الذي نسخر فيه كامل جهودنا وطاقاتنا لحماية وتطوير خدماتنا والحفاظ على استمراريتها من قطر إلى العالم. وفي سبيل تحولها إلى مركز عمل عصري ومتطور، اعتمدت شركة ملاحة برنامج /مايكروسوفت تيمز (Microsoft Teams)/، وهي منصة اتصالات موحدة، لتمكن أكثر من 800 مستخدم من موظفيها على التواصل والتعاون فيما بينهم وإجراء المكالمات بالصوت والصورة ومشاركة الملفات من خلال هذه المنصة. كما اعتمدت الشركة أيضا حلول الحماية من التهديدات /Microsoft Threat Protection/ التي تقدمها مايكروسوفت لتوفير ميزات الحماية والكشف والتصدي ضد الهجمات الإلكترونية في ظل المشهد السيبراني الذي يتطور بشكل مستمر. إلى جانب ذلك، استفادت ملاحة من منصة /باور آبس (Microsoft Power Apps)/ التي توفرها مايكروسوفت، لتحسين وتسريع العديد من عملياتها الداخلية وتعزيز أداء الأعمال لتقليل العبء المترتب على قوتها العاملة وذلك لتمكن الشركة من تقديم المزيد من الابتكار والقيمة المضافة لعملائها.. وتسمح المنصة أيضا بإنشاء تطبيقات خاصة بالأعمال الموجودة وربطها ببعض، بالإضافة إلى تسخير جميع مصادر البيانات المعقدة عبر الشركة، والاستفادة من التحليل الذكي للأعمال في سبيل اتخاذ قرارات مستنيرة. وأدت منصة /باور آبس/ دورا أساسيا في مساعدة شركة ملاحة على توفير استجابة سريعة للتحديات التي تواجهها في سبيل الحفاظ على سلاسة عملية التسليم للعملاء خلال الفترة الحالية الذي شهده العالم جراء جائحة كورونا /كوفيد-19/.. فمنذ بدء انتشار هذا الوباء، على سبيل المثال، بات العمل عن بعد واحدا من الإجراءات الضرورية لمنع تفشي الفيروس. وقد ساعدت منصة /مايكروسوفت تيمز/ موظفي /ملاحة/ في الحفاظ على استمرارية العمل، ومواصلة التنسيق والتعاون معا، والحد من أي انعكاسات للحالة المستجدة على حسن سير خدمات الأعمال ومصلحة العملاء والمجتمع. كما وفرت منصة /باور آبس/ الحلول المطلوبة للتحدي الأساسي المتمثل في إبقاء فريق العمل عن بعد في /ملاحة/ على تواصل وجاهزية دائمة لممارسة الأعمال، من خلال تمكينه من بناء تطبيق اتصالات طوارئ حسب الطلب.. وساعد ذلك على ربط الموظفين الذين يعملون من المنزل مع بعضهم البعض، كما ضمن التطبيق تلقيهم آخر التحديثات بخصوص فيروس كورونا من قبل السلطات الحكومية والقنوات الإعلامية الموثوقة، بالإضافة إلى إبقائهم على اطلاع حول أي استجابات داخلية للتطورات المستجدة. وكذلك، قدمت /باور آبس/ التكنولوجيا اللازمة لبناء أنظمة آلية تسهل التعامل مع بعض عمليات ملاحة اليدوية، والتي تتضمن وثائق وموافقات خطية، والذي ساعد في تسريع عملية تقديم الخدمات. من جانبها، قالت السيدة لانا خلف، المدير العام لمايكروسوفت قطر، إن المسار الثابت الذي اتبعته شركة ملاحة في تحقيق التحول الرقمي، من خلال تزويد القوى العاملة لديها بالأدوات المناسبة لضمان استمرارية العمل وإعادة ابتكار نموذج أعمالها، يمثل مصدر إلهام، خاصة وأنه ترافق مع زيادة الكفاءة المالية، والحفاظ على المرونة وسهولة التحرك. وأضافت: نحن ثابتون في التزاماتنا عن طريق تمكين المؤسسات في قطر لتحقيق أجندتها الرقمية وذلك من خلال تزويدها بالابتكارات التكنولوجية المناسبة والتي ستساعدها على التعامل بشكل مثالي مع نظام العمل الجديد وتحقيق المزيد من الإنجازات. يشار إلى أن كلا من /ملاحة/ و/مايكروسوفت/ أرستا الأسس لشراكة طويلة الأجل.. ففي عام 2019، انخرط الطرفان في الجهود المبذولة لبناء منصة لوجستية ذكية، تستخدم تقنيات وأدوات الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء القائمين على منظومة /مايكروسوفت أزور/ السحابية المتكاملة /Microsoft Azure Cloud/، ما سيسهم في تعزيز الرؤية القائمة على البيانات، وتخفيض التكاليف التشغيلية، إضافة إلى رفع مستوى كفاءة العمليات.

أعلنت شركة /ملاحة/، إحدى أكبر شركات الخدمات البحرية واللوجستية في الشرق الأوسط، عن مشروعها لإعادة تنظيم هيكلها، لتتماشى مع استراتيجيتها لتوسيع مجال خدماتها لعملائها الأساسيين في قطاعي الخدمات البحرية واللوجستية، وتطوير الأعمال المحلية، لدعم رؤية قطر الوطنية 2030. وكجزء من عملية إعادة تنظيم هيكلها، تعمل شركة ملاحة على إنشاء قطاعات استراتيجية جديدة وهي الخدمات البحرية والتقنية، والتي ستوفر لكل من ملُاك السفن والمعدات الصناعية والمشغلين خدمات شاملة ومتكاملة، لمساعدتهم في تحقيق كفاءة أصول أفضل، وخفض التكلفة الإجمالية للعمليات. وسيتضمن هذا القطاع العمليات الحالية: (إدارة السفن، ووكالات الشحن، وحوض صيانة السفن، وخدمات الإمداد)، كما سيقدم القطاع خدمات جديدة مثل خدمات تموين السفن. وستدمج ملاحة كذلك بين أعمال مبيعات الشاحنات وتسويقها مع أنشطة صيانة وخدمة الأصول البرية (مثل الشاحنات، والرافعات،والرافعات الشوكية). وقال السيد عبد الرحمن عيسى المناعي، الرئيس والمدير التنفيذي لمجموعة ملاحة: نريد البناء على الأسس القوية التي نملكها حاليًا ليكون لنا حضورنا المميز في قطاع الخدمات البحرية. ونسعى لتلبية حاجات مُلاك السفن ومشغليها وشركات النقل البري ومشغلي المعدات الثقيلة. وأضاف: يأتي هذا أيضا استجابة للنمو المتزايد لخدمات الشحن البحري في قطر، وخاصة بعد افتتاح ميناء حمد وفضلا عن النمو المتوقع من المرحلة الثانية. بالإضافة إلى نمو قطاع النفط والغاز على مدى السنوات القليلة المقبلة. وأوضح أن 80 بالمائة من عوائد ملاحة الحالية من قطاعاتها وعملائها الأساسيين، كما تخطط لبناء مراكز رائدة في السوق في هذه القطاعات خلال السنوات المقبلة، وسيساعد تطوير هذه القدرات محلياً على دعم تنويع اقتصاد دولة قطر وتعزيز تنافسيته، الأمر الذي يتماشى مع رؤية قطر الوطنية 2030. وكجزء من إعادة تنظيم الهيكل، سيعملُ القطاع الحالي للخدمات البحرية واللوجستية على دعم التجارة وتوفير حلول لسلاسل الإمداد المتكاملة للعملاء التجاريين من خلال خدمات شحن الحاويات والموانئ والخدمات اللوجستية. كما تعمل شركة ملاحة على الخروج من أعمال وكالات السفر، وستقوم بالتقليص من أعمالها في وكالة المعدات وأنشطتها التسويقية. ونتيجة لإعادة تنظيم هيكلها، سيركز اهتمام أربع قطاعات من أصل الخمس قطاعات الاستراتيجية للشركة على القطاعات الأساسية،الخدمات البحرية واللوجستية، ودعم المنصات البحرية، وغاز وبتروكيم، والخدمات البحرية والتقنية، وسيتعامل القطاع الخامس، ملاحة كابيتال مع الاستثمارات المالية والعقارية. تأسست ملاحة في يوليو 1957 كأول شركة مساهمة عامة مسجلة في قطر وتحمل السجل التجاري رقم (1). وتمكنت الشركة المدرجة في بورصة قطر، من توسيع قاعدة أعمالها لتشمل عمليات النقل البحري للغاز والمشتقات النفطية والحاويات والبضائع السائبة وخدمات دعم المنصات البحرية وإدارة الموانئ والخدمات اللوجستية وإصلاح السفن والوكالات التجارية والاستثمارات العقارية بالإضافة إلى إدارة الأصول.

قال رئيس الوزراء الأوكراني أوليكسي هونشاروك، اليوم الجمعة، إن شركة كيوتيرمنلز القطرية لتشغيل الموانئ البحرية فازت بعطاء لامتياز تطوير وتشغيل ميناء أولفيا البحري الأوكراني على البحر الأسود. ووفقاً لوكالة رويترز ، فمن المقرر أن تستثمر كيوتيرمنلز، وهي مشروع مشترك بين شركة إدارة الموانئ القطرية (موانئ قطر) ومجموعة الملاحة القطرية (ملاحة) المتخصصة في الشحن والخدمات اللوجيسيتية، 3.4 مليار هريفنا (133 مليون دولار) في السنوات الخمس المقبلة. وقال هونشاروك إن الشركة ستدفع أيضا 80 مليون هريفنا (3.27 مليون دولار) رسوم امتياز، دون أن يفصح عن المزيد من التفاصيل. وجرى تأسيس أولفيا في عام 1992 بمنطقة ميكولايف، وبمقدور الميناء استقبال سفن بحمولة تصل إلى 80 ألف طن. وفي العام الماضي، استقبل المرفأ ثلاثة ملايين طن من الشحنات، وفقا لوكالة أنباء محلية متخصصة.

احتفلت شركة الملاحة القطرية /ملاحة/ بفوزها بثماني جوائز مرموقة من مجلس السلامة البريطاني، حيث حصلت الشركة على ست جوائز سيف الشرف وجائزتي عالم الشرف من المجلس لتميزها في فئات عديدة ذات صلة بوظائف الدعم ووحدات العمل. ويمنح مجلس السلامة البريطاني، وهي منظمة غير ربحية، جائزتي سيف الشرف وعالم الشرف إلى المؤسسات التي تبرهن عن أعلى مستويات التميز في مجال إدارة الصحة والسلامة والبيئة. وقد تمكنت شركة ملاحة من بتحقيق فوزين مزدوجين بجائزتي سيف الشرف وعالم الشرف لعام 2019 من مجلس السلامة البريطانية لتكون /ملاحة/ بذلك واحدة من سبع مؤسسات حول العالم فقط تفوز بالجائزة المزدوجة (سيف الشرف وعالم الشرف)، والوحيدة عالميا التي تحرز العديد من الجوائز المزدوجة وجوائز عالم الشرف في آن معا. كما أن /ملاحة/ كانت قد حصلت سابقا على تصنيف الخمس نجوم في الصحة والسلامة المهنية لمجلس السلامة البريطاني مما يعكس التزامها بالتحسين المستمر في إجراءات الصحة والسلامة. ويتوجب على الشركات، من أجل التنافس على شرف الفوز بجائزتي سيف الشرف وعالم الشرف، أولا الحصول على 5 نجوم ممكنة في إطار تدقيق مجلس السلامة البريطاني حول إدارة الصحة والسلامة والبيئة خلال الفترة الممتدة من أغسطس 2018 إلى يوليو 2019، كما يتوجب عليها أن تبرهن للجنة مستقلة من الخبراء أنها تمكنت من التميز في إدارة الصحة والسلامة والبيئة على كافة الصعد في أعمالها، من موقع العمل وصولا إلى مكتب مجلس الإدارة. وفي هذا الصدد، علق السيد عبدالرحمن عيسى المناعي، الرئيس والمدير التنفيذي لملاحة، قائلا: تمثل سلامة وصحة موظفينا والحفاظ على البيئة التي نعمل بها أولوية قصوى في ملاحة. وتبرهن جائزتا سيف الشرف وعالم الشرف على نجاحنا في هذا المسعى، وتعكس كذلك التزامنا الراسخ بتحسين أنظمة إدارة الصحة والسلامة والبيئة لدينا باستمرار، بالتعاون مع شركائنا في مجلس السلامة البريطاني. من جهته، قال السيد لورنس ووترمان رئيس مجلس أمناء مجلس السلامة البريطاني نيابة عن أعضاء مجلس الأمناء وموظفي مجلس السلامة البريطاني، أود أن أهنئ ملاحة على تحقيقها لأعلى معايير إدارة الصحة والسلامة والبيئة، لا شك بأن تحقيق التميز على هذا المستوى هو في غاية الصعوبة، ونحن نفخر بكوننا قدمنا الدعم من أجل تحقيق إنجازاتكم، كما يسعدني اختياركم للاحتفال معنا بهذا الفوز اليوم. من جانبه، قال السيد مارك روبنسون الرئيس التنفيذي لمجلس السلامة البريطاني أود أن أتقدم بأطيب التهاني لملاحة وفريق عملها على التزامهم الرائع بإبقاء مكان عملهم آمنا وصحيا، وتقليصهم المخاطر البيئية خلال تأديتهم لأنشطة مؤسستهم اليومية. وأضاف تتشارك كافة المؤسسات الفائزة بسيف الشرف وعالم الشرف، الالتزام والإصرار اللازمين لتحقيق أعلى معايير إدارة الصحة والسلامة والبيئة. ونحن سعداء بكونهم شركاء لنا في المساعدة على تحقيق رؤيتنا الرامية إلى التأكد من أن لا أحد سيصاب أو يمرض خلال أدائه عمله. وتأسست ملاحة في يوليو 1957 كأول شركة مساهمة عامة مسجلة في قطر وتحمل السجل التجاري رقم (1)، وتمكنت الشركة المدرجة في بورصة قطر، من توسيع قاعدة أعمالها لتشمل عمليات النقل البحري للغاز والمشتقات النفطية والحاويات والبضائع السائبة وخدمات دعم المنصات البحرية وإدارة الموانئ والخدمات اللوجستية وإصلاح السفن والوكالات التجارية والاستثمارات العقارية، بالإضافة إلى إدارة الأصول.

شاركت ملاحة، الشركة القطرية الرائدة في مجال الخدمات البحرية واللوجستية، في نسخة عام 2019 من مؤتمر ومعرض قطر لتكنولوجيا المعلومات «كيتكوم»، وهو أكبر فعالية من نوعها في قطر في مجال عرض التقنيات الحديثة والابتكارية. وتحت عنوان «مدن آمنة وذكية»، بدأ مؤتمر ومعرض كيتكوم أعماله يوم الثلاثاء الموافق 29 أكتوبر، على مدار 4 أيام، بمشاركة خبراء المدن الذكية من كافة أرجاء العالم، لمناقشة وتقييم الحلول المحتملة للتحديات التي تواجهها المدن حالياً، من خلال تبني المبادرات العمرانية الابتكارية والتحوّلية. واستعرضت شركة ملاحة، الراعي اللؤلؤي للفعالية، حلولها الابتكارية المتطورة، التي تندرج ضمن فئتين: تقنيات الخدمات البحرية التي تضم الطائرات المسيّرة عن بعد «درونز» والغواصات المسيّرة عن بعد المستخدمة لأغراض المسح و الفحص، والتقنيات المؤسسية التي تشمل أنظمة تخطيط الموارد المؤسسية ERP، ونظام إدارة النقل الذكي، برنامجيات الروبوتات لآتمتة العمليات الآلية RPA. وفي تعليق للسيد عبدالرحمن عيسى المناعي، الرئيس والمدير التنفيذي لشركة ملاحة حول المشاركة في معرض كيتكوم: « لطالما تصدرت قطر الجهود لتصبح في طليعة التحول الرقمي من خلال تبني وتطبيق الحلول الابتكارية والتي من شأنها تطوير وتحديث الصناعات والأعمال المتنوعة. لذلك من الطبيعي لشركة ملاحة التواجد في مثل هذا الحدث التكنولوجي الضخم». وأضاف قائلاً « في الوقت الراهن، يتم إحلال النظم التقليدية للنقل والخدمات اللوجستية بنظم رقمية متطورة تعمل على تحسين الكفاءة التشغيلية وهو ما يدفعنا للسير نحو هذا التطور وبناء منصة لوجستية ذكية تستخدم تقنيات إنترنت الأشياء وأدوات الذكاء الاصطناعي في كافة أعمال النقل والخدمات اللوجستية وسلاسل التوريد لدينا مما يعمل على تقديم قيمة مضافة للعملاء ويجعل من ملاحة الشريك الأمثل».

أعلنت شركة الملاحة القطرية ملاحة عن نتائجها المالية لفترة التسعة أشهر الأولى من العام الجاري 2019، والمنتهية في 30 شهر سبتمبر، حيث سجلت الشركة صافي ربح بلغ 419 مليون ريال، مقارنة مع 400 مليون ريال لنفس الفترة من عام 2018، لتسجل زيادة في الربح بنسبة 5 بالمائة. وبلغ العائد على السهم للتسعة أشهر الأولى من العام الجاري 0.37 ريال، مقارنة مع 0.35 ريال لنفس الفترة من عام 2018. وارتفعت الإيرادات التشغيلية لقطاع ملاحة البحرية واللوجستية بمبلغ 18 مليون ريال، كما ارتفع صافي الربح بمقدار 52 مليون ريال نتيجة انخفاض تدني قيمة السفن وزيادة الأرباح في أعمال الموانئ، بينما انخفضت الإيرادات التشغيلية في ملاحة للغاز والبتروكيماويات بمبلغ 14 مليون ريال، وارتفع صافي الربح بمبلغ 238 مليون ريال مقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي نتيجة الأداء القوي للشركات الزميلة والترتيبات المشتركة، بالإضافة إلى انخفاض تدني قيمة السفن. وارتفعت أيضا الإيرادات في قطاع ملاحة لدعم المنصات البحرية بمبلغ 118 مليون ريال، وشهدت الأرباح التشغيلية نمواً قوياً مدفوعاً بإضافة سفن جديدة وارتفاع نسب استغلال وتشغيل السفن، بينما تراجع صافي الربح بمبلغ 194 مليون ريال نتيجة ارتفاع تدني قيمة السفن، وانخفضت الإيرادات بقطاع ملاحة كابيتال بمبلغ 56 مليون ريال، وانخفض صافي الربح بمبلغ 73 مليون ريال بسبب انخفاض إيرادات توزيعات الأرباح وانخفاض ربح المحفظة الاستثمارية المحتفظ بها للمتاجرة، كما يأتي هذا الانخفاض نتيجة تسييل أغلبية المحفظة الاستثمارية المحتفظ بها للمتاجرة واستثمار متحصلات البيع في الاستحواذ على 6% كحصة إضافية في شركة ناقلات. وانخفضت الإيرادات بقطاع ملاحة للتجارة بمبلغ 28 مليون ريال، وانخفض صافي الربح بمقدار 5 ملايين ريال نتيجة انخفاض مبيعات المعدات الثقيلة. وتأسست ملاحة في يوليو 1957 كأول شركة مساهمة عامة مسجلة في قطر وتحمل السجل التجاري رقم (1)، وحاليا تشمل أعمال الشركة المدرجة في بورصة قطر، عمليات النقل البحري للغاز والمنتجات النفطية والحاويات والبضائع السائبة وخدمات دعم المنصات البحرية وإدارة الموانئ والخدمات اللوجستية وإصلاح السفن والوكالات التجارية والاستثمارات العقارية بالإضافة إلى إدارة الأصول.

تشارك ملاحة كراعٍ ماسي بمعرض عمان للبنية الاساسية من 7 وحتى 9 أكتوبر بمركز عمان للمؤتمرات وتحرص شركة ملاحة على تحقيق معايير التميز والجودة الفائقة والوفاء باحتياجات عملائها ومتطلباتهم، وترحب ملاحة بعملائها في مخازنها المزودة بأحدث التكنولوجيا والمعدات المتطورة والحاصلة على معيار الايزو iso-22000 للجودة. ويذكر أن شركة ملاحة تأسست في يوليو 1957 كأول شركة مساهمة عامة مسجلة في قطر وتحمل السجل التجاري رقم (1). وتمكنت الشركة من توسيع قاعدة أعمالها لتشمل عمليات النقل البحري للغاز والمشتقات النفطية والحاويات والبضائع السائبة وخدمات دعم المنصات البحرية وإدارة الموانئ والخدمات اللوجستية وإصلاح السفن والوكالات التجارية والاستثمارات العقارية، بالإضافة إلى إدارة الأصول. وتستخدم شركة ملاحة حالياً 12 ميناء بشكل مباشر، فضلاً عن أكثر من 20 ميناء من خلال خدمة تتبع الشحنات، وتغطي منطقة الشرق الأوسط، وشبه القارة الهندية، وجنوبي شرقي آسيا، وأوروبا، بالإضافة لذلك، تمتلك شبكة ملاحة اللوجستية ما يزيد على 1000 مكتب تمثيلي في أكثر من 100 دولة حول العالم، مما يوفر لعملائها خدمة عالمية شاملة أرقى مستوى.

وقعت شركة ملاحةاتفاقية شراكة مع شركة النخبة لإعادة تدوير الورق، وذلك من أجل الترويج للاستدامة البيئية وإعادة التدوير في إطار كافة برامجها وأنشطتها، إضافة إلى العمل المشترك من أجل تطوير وتنظيم مبادرات للتوعية بأهمية حماية البيئة من خلال اتباع الممارسات المستدامة. وبموجب اتفاقية الشراكة، التي وقع عليها اليوم، كل من السيد صالح عبدالله الهارون نائب الرئيس التنفيذي للخدمات المساندة في ملاحة، والسيد عبدالله السويدي رئيس مجلس إدارة شركة النخبة لإعادة تدوير الورق، ستتابع ملاحة تدوير الورق المستعمل لديها بدعم من شركة النخبة لإعادة تدوير الورق، التي ستوفر لها حاويات لإعادة التدوير، وتقوم بجمع المواد القابلة لإعادة التدوير، وتعيد تدوير الورق بأسلوب صديق للبيئة. وأعرب السيد صالح عبدالله الهارون، عن الامتنان بتوقيع اتفاقية الشراكة هذه التي تتسق مع استراتيجية المسؤولية المجتمعية للشركات لدى ملاحة والتي تنص على دمج مبادئ الاستدامة والممارسات البيئية المسؤولة وجعلها في صلب عملياتها المحلية اليومية، مشددا على التزام ملاحة الدائم بتعزيز أنشطة المسؤولية المجتمعية للشركات وبرامج التوعية البيئية بالتعاون مع القطاعين العام والخاص. من جانبه، أوضح السيد عبدالله السويدي أن النخبة لإعادة تدوير الورق، باعتبارها واحدة من الشركات الصغيرة والمتوسطة، يهمها تضافر الجهود مع الشركات الرائدة في الدولة واستخدام منصاتها وتبادل الخدمات معها. ولفت إلى أنه في إطار رؤية قطر الوطنية 2030، قامت النخبة لإعادة تدوير الورق، بإطلاق مشروعات للتوعية، على غرار الأسطول الأخضر والقبة الإيكولوجية، في إطار استراتيجية التواصل العام لديها، مؤكدا التزام الشركة بوضع حاويات لإعادة التدوير في كافة أرجاء ملاحة، وذلك من أجل التوعية العامة بالبيئة والاستدامة، وبناء مستقبل أفضل في قطر. تجدر الإشارة إلى أن /ملاحة/ و/النخبة لإعادة تدوير الورق/ ستقيمان تعاونات مستقبلية على مستويات عدة، تتضمن إطلاق مبادرات خضراء وتعزيز التوعية بثقافة إعادة التدوير عبر أنشطة متنوعة على مدار العام، وتنظيم ورش العمل، والمشاركة في المعارض وغيرها من الأنشطة ذات الصلة. وتأسست /ملاحة/ في يوليو 1957 كأول شركة مساهمة عامة مسجلة في قطر وتحمل السجل التجاري رقم (1)، وحاليا تشمل أعمال الشركة المدرجة في بورصة قطر، عمليات النقل البحري للغاز والمنتجات النفطية والحاويات والبضائع السائبة وخدمات دعم المنصات البحرية وإدارة الموانئ والخدمات اللوجستية وإصلاح السفن والوكالات التجارية والاستثمارات العقارية بالإضافة إلى إدارة الأصول.

أعلنت شركة الملاحة القطرية (ملاحة)، اليوم، عن نتائجها المالية لفترة الستة أشهر الأولى من العام الجاري والمنتهية في 30 شهر يونيو، حيث سجلت الشركة صافي ربح بلغ 316 مليون ريال، مقابل 297 مليون ريال لنفس الفترة من عام 2018، مسجلة زيادة في الربح بنسبة 6 بالمائة. وبلغ العائد على السهم للنصف الأول من العام الجاري 28ر0 ريال، مقابل 26ر0 ريال لنفس الفترة من العام الماضي. وبلغت الإيرادات التشغيلية 1.26 مليار ريال لفترة الستة أشهر المنتهية في 30 يونيو 2019، مقابل 1.25 مليار ريال لنفس الفترة من عام 2018، فيما سجلت الأرباح التشغيلية ما قيمته 230 مليون ريال للنصف الأول من العام الجاري، مقابل 258 مليون ريال لنفس الفترة من عام 2018. وانخفضت الإيرادات التشغيلية لقطاع ملاحة البحرية واللوجستية بمبلغ 14 مليون ريال، فيما بقي صافي ربح القطاع عند مبلغ 65 مليون ريال، حيث عوض الأداء القوي في أعمال الموانئ عن التراجع في وحدتي الأعمال اللوجستية وأحواض إصلاح وصيانة السفن. وفي ملاحة للغاز والبتروكيماويات، انخفضت إيرادات التشغيل بمبلغ 5 ملايين ريال، بينما ارتفع صافي الربح بمبلغ 181 مليون ريال نتيجة لانخفاض تدني قيمة السفن مقارنة بالعام الماضي، وتحسن أسعار سوق الشحن في بعض القطاعات التي تعمل بها الشركة. وإلى جانب ذلك، ارتفعت الإيرادات في قطاع ملاحة لدعم المنصات البحرية بمبلغ 99 مليون ريال، بينما تراجع صافي الربح بمبلغ 95 مليون ريال، وبالرغم من الأداء التشغيلي القوي والزيادة في الربح التشغيلي، إلا أن نتائج هذا القطاع تراجعت نتيجة تدني قيمة السفن. وانخفضت الإيرادات بقطاع ملاحة كابيتال بمبلغ 49 مليون ريال، وانخفض صافي الربح بمبلغ 62 مليون ريال، بسبب انخفاض إيرادات توزيعات الأرباح وانخفاض ربح المحفظة الاستثمارية المحتفظ بها للمتاجرة. كما انخفضت الإيرادات بقطاع ملاحة للتجارة بمبلغ 9 ملايين ريال، بينما انخفض صافي الربح بمقدار 5 ملايين ريال بسبب انخفاض مبيعات المعدات الثقيلة. وستقوم الشركة غدا بعقد مكالمة جماعية للمستثمرين في تمام الساعة الواحدة ظهرا لمناقشة النتائج المالية، حيث يمكن المشاركة في هذه المكالمة عبر الاتصال بالرقم (00800100443) وإدخال الرمز التعريفي الخاص بالمكالمة (8806041). يشار إلى أن شركة تأسست الملاحة القطرية (ملاحة) تأسست في يوليو 1957 كأول شركة مساهمة عامة مسجلة في قطر وتحمل السجل التجاري رقم (1)، وحاليا تشمل أعمال الشركة، المدرجة في بورصة قطر، عمليات النقل البحري للغاز والمنتجات النفطية والحاويات والبضائع السائبة وخدمات دعم المنصات البحرية وإدارة الموانئ والخدمات اللوجستية وإصلاح السفن والوكالات التجارية والاستثمارات العقارية بالإضافة إلى إدارة الأصول.

أعلنت الملاحة القطرية (ملاحة) امس، عن نتائجها المالية لفترة الثلاثة أشهر المنتهية في 31 مارس 2019، المؤشرات المالية الرئيسية: بلغت الايرادات التشغيلية 708 مليون ريال قطري لفترة الثلاثة أشهر المنتهية في 31 مارس 2019، مرتفعاً من 698 مليون ريال قطري لنفس الفترة من عام 2018، وبلغت الارباح التشغيلية 214 مليون ريال قطري لفترة الثلاثة أشهر المنتهية في 31 مارس 2019، مرتفعاً من 203 مليون ريال قطري لنفس الفترة من عام 2018. وبلغ صافي الربح 278 مليون ريال قطري لفترة الثلاثة أشهر المنتهية في 31 مارس 2019، مرتفعاً من 260 مليون ريال قطري لنفس الفترة من عام 2018، وبلغ العائد على السهم 2.45 ريال قطري لفترة الثلاثة أشهر المنتهية في 31 مارس 2019، مرتفعاً من 2.29 ريال قطري لنفس الفترة من عام 2018، وانخفضت الايرادات التشغيلية لقطاع ملاحة البحرية واللوجستية بمبلغ 24 مليون ريال قطري وانخفض صافي ربح القطاع بمبلغ 12 مليون ريال قطري، بسبب انخفاض اسعار الشحن السائب وانخفاض تدني قيمة سفن الشركة لنقل البضائع السائبة. في ملاحة للغاز والبتروكيماويات ارتفعت ايرادات التشغيل بمبلغ 3 ملايين ريال قطري وارتفع صافي الربح بمبلغ 50 مليون ريال قطري، وقد ساعد في ذلك تحسن اسعار السوق والنمو في بعض القطاعات التي تعمل بها الشركة. ارتفعت ايرادات التشغيل بقطاع ملاحة لدعم المنصات البحرية بمبلغ 61 مليون ريال قطري وتحسن صافي الربح بمبلغ 6 مليون ريال قطري بسبب التحسن في الاستخدام. انخفضت الايرادات بقطاع ملاحة كابيتال بمبلغ 22 مليون ريال قطري وانخفض صافي الربح بمبلغ 23 مليون ريال قطري بسبب انخفاض دخل الارباح الموزعة من محفظتنا الاستثمارية المحتفظ بها للمتاجرة وأدى ذلك إلى معظم الانخفاض الناتج. انخفضت الايرادات بقطاع ملاحة للتجارة بمبلغ 22 مليون ريال قطري، بينما انخفض صافي الربح بمقدار 1 مليون ريال قطري بسبب انخفاض مبيعات المعدات الثقيلة. وستقوم الشركة بعقد مكالمة جماعية للمستثمرين في تمام الساعة 2:00 بعد الظهر بتوقيت الدوحة في يوم الاثنين 29 ابريل 2019 لمناقشة النتائج المالية.

كشفت شركة ملاحة عن خدمات ومميزات جاذبة للاستثمار توفرها مدينة ملاحة اللوجيستية انطلاقا من موقعها المثالي بين مطار حمد الدولي وميناء حمد مما يجعل الوصول إليها سهلا من الدوحة وخارجها. ووفقا للبيانات التي نشرتها ملاحة فإن مساحة المدينة اللوجيستية تبلغ 35.000 متر مربع، وينقسم المرفق إلى منطقة تخزين مجمدة تقع على مساحة تبلغ 5.500 متر مربع، ومنطقة تخزين مبردة تقع على مساحة تبلغ 5.250 متر مربع، ومنطقة تخزين ذات حرارة قابلة للتعديل تقع على مساحة تبلغ 23.000 متر مربع. ويستخدم المرفق أحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا من تقنيات صديقة للبيئة، كما أنه بهذا المرفق الجديد، تكون مجموعة ملاحة قد دخلت سوق حلول سلسلة التبريد الذي يشمل الصناعات الغذائية والأدوية والمستحضرات الصيدلانية وغيرها من السلع الاستهلاكية السريعة التداول. وفي تصريحات سابقة قال السيد عبد الرحمن عيسى المناعي، الرئيس والمدير التنفيذي لمجموعة ملاحة إن مدينة ملاحة اللوجيستية هي استثمار مهم في البنية التحتية لسلسلة التوريد في قطر، لا سيما سلسلة التبريد. وتوقع أن تكون المدينة عاملاً رئيسياً في نمو الخدمات اللوجيستية في الدولة. مضيفا أنه من شأن هذا المرفق الجديد أن يعزز مكانة قطر كمركز رائد للنقل البحري والخدمات اللوجيستية، فضلا عن موقع مجموعة ملاحة كشريك محلي وإقليمي في سلسلة التوريد. ويعد هذا المرفق المرحلة الأولى من مشروع ضخم يتضمن خيارات تخزين متخصصة أخرى ويهدف إلى تزويد عملاء مجموعة ملاحة بحلول متقدمة لسلسلة التوريد. وقد تمت إدارة إنشاء المشروع من قبل ملاحة كابيتال، الذراع العقارية للمجموعة، والتي حرصت على اعتماد المشروع لأعلى وأفضل المعايير الدولية في مجال السلامة والأمن والتكنولوجيا.

تطلق شركة ملاحة خدمات نقل الخيول لمحبيها من وإلى قطر وتستخدم شركة ملاحة حالياً 12 ميناء بشكل مباشر، فضلاً عن أكثر من 20 ميناء من خلال خدمة تتبع الشحنات، وتغطي منطقة الشرق الأوسط، وشبه القارة الهندية، وجنوبي شرقي آسيا، وأوروبا. بالإضافة لذلك، تمتلك شبكة ملاحة اللوجستية ما يزيد على 1000 مكتب تمثيلي في أكثر من 100 دولة حول العالم، مما يوفر لعملائها خدمة عالمية شاملة على أرقى مستوى. تأسست ملاحة في يوليو 1957 كأول شركة مساهمة عامة مسجلة في قطر وتحمل السجل التجاري رقم (1). وتمكنت الشركة من توسيع قاعدة أعمالها لتشمل عمليات النقل البحري للغاز والمشتقات النفطية والحاويات والبضائع السائبة وخدمات دعم المنصات البحرية وإدارة الموانئ والخدمات اللوجستية وإصلاح السفن والوكالات التجارية والاستثمارات العقارية بالإضافة إلى إدارة الأصول.

تناقش الجمعية العامة العادية وغير العادية لشركة الملاحة القطرية، في 18 مارس الجاري، التوزيعات النقدية، وتجزئة القيمة الاسمية للسهم إلى ريال واحد بدلاً من 10 ريالات للسهم. وحسب بيان الشركة لبورصة قطر أمس، فقد تحدد يوم 24 مارس الجاري، كموعد احتياطي في حالة عدم اكتمال النصاب القانوني بالموعد الأول. وتناقش العمومية العادية لملاحة توزيع 30% من القيمة الاسمية للسهم أرباحاً نقدية على المساهمين عن العام المالي 2018، بواقع 3 ريالات لكل سهم. أما العمومية غير العادية فسوف تناقش تعديل المادة 6 من النظام الأساسي، ليصبح رأس المال 1.14 مليار ريال، موزعاً على 1.14 مليار سهم، بدلاً من 114.52 مليون سهم، بقيمة اسمية ريال واحد للسهم. وإلى جانب ذلك ستنظر العمومية في تعديل المادة الـ28، برفع حد تملك المساهم المرشح لعضوية مجلس الإدارة إلى 400 ألف سهم في الشركة، بدلاً من 40 ألف سهم. وكانت أرباح الملاحة قد ارتفعت في عام 2018 بنسبة 9.7% لتصل إلى 516 مليون ريال. واختتم سهم الملاحة تعاملات امس ببورصة قطر متراجعاً بنسبة 1.93% ليصل إلى سعر 66.20 ريال، نفذت بقيمة 245.89 ألف ريال، وزعت على 3.70 ألف سهم.

أعلنت شركة الملاحة القطرية ملاحة عن تحديد موعد اجتماع الجمعية العامة العادية وغير العادية وذلك يوم الإثنين الموافق 18 مارس 2019، في تمام الساعة الرابعة والنصف عصراً في قاعة المرقاب فندق الفور سيزونز – الدوحة. في حالة عدم اكتمال النصاب سوف يكون الاجتماع الثاني يوم الأحد الموافق 24/مارس/2019 الساعة الرابعة والنصف عصراً في قاعة المرقاب فندق الفور سيزونز – الدوحة.