فتحت السلطات الإسرائيلية، صباح اليوم الخميس معبر كرم أبو سالم، المنفذ التجاري الوحيد لقطاع غزة، أمام حركة إدخال البضائع، بعد أن أغلقتّه ليومين متتالين، بسبب الاحتفال بعيد "الأسابيع". وقال رائد فتوح، رئيس لجنة تنسيق إدخال البضائع، إلى قطاع غزة، إن السلطات الإسرائيلية أعادت صباح اليوم، فتح معبر كرم أبو سالم، بعد إغلاقه ليومين. وأوضح أن حوالي 400 شاحنة، محملة ببضائع للقطاعين التجاري، والزراعي، ستدخل القطاع اليـوم، إضافة لضخ كميات من السولار الصناعي الخاص بمحطة توليد الكهرباء الوحيدة في القطاع. ولفت إلى أنه سيتم إدخال 9 شاحنات محملة بالأسمنت، وشاحنة واحدة محملة بحديد البناء، و29 شاحنة حصمة لمشاريع وكالة غوث وتشغيل اللاجئين "أونروا". كما وستدخل "3" شاحنات محملة بالحديد لمشاريع سلطة المياه، بالإضافة إلى "21" شاحنة محملة بالحصمة (نوع من الحصى يستخدم في عمليات البناء) لمشاريع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي. وكانت إسرائيل، قد أغلقت الثلاثاء الماضي، معبر كرم أبو سالم التجاري أمام حركة إدخال البضائع والوقود إلى غزة بسبب الأعياد اليهودية.

تواصل السلطات الإسرائيلية إغلاق معبر "كرم أبو سالم" التجاري جنوبي قطاع غزة، يوم غد الثلاثاء، لليوم الخامس على التوالي، باستثناء السماح بإدخال كميات محدودة من "المحروقات" إلى القطاع. وقال رائد فتوح رئيس لجنة "تنسيق إدخال البضائع"، التابعة لوزارة الاقتصاد في حكومة رام الله، إن "السلطات الإسرائيلية أبغلتنا باستمرار إغلاق معبر كرم أبو سالم ليوم غد ردًا على إطلاق صواريخ من قطاع غزة تجاه جنوب إسرائيل". وأشار فتوح إلى أنه سيتم السماح "استثنائيًا" بتوريد كميات محدودة من مادتي "السولار والبنزين"، وغاز الطهي، ووقود لصالح محطة توليد الكهرباء في غزة. ولا تسمح إسرائيل سوى بإدخال عدد وكميات محدودة من احتياجات القطاع عبر المعبر، وتمنع إدخال مواد البناء، والمواد الخام الخاصة بالمصانع. وتعتمد إسرائيل معبر "كرم أبو سالم" والواقع أقصى جنوب شرق مدينة رفح بين مصر وغزة وإسرائيل معبرا تجاريا وحيدا بعد أن أغلقت كافة المعابر التجارية في منتصف يونيو عام 2007 عقب سيطرة حركة حماس على غزة.

دخل سكان قطاع غزة المحاصرين، في ظلام دامس بسبب زيادة ساعات انقطاع التيار الكهربائي، بعد توقف محطة توليد الكهرباء الوحدة عن العمل، بسبب عدم وجود الوقود. وتعتبر مشكلة الكهرباء، قديمة حديثة، ومعقدة، تتفاقم في ظل عدم توفر السولار اللازم لتشغيل محطة التوليد الوحيدة في قطاع غزة، حيث يتم توزيع الطاقة القادمة من مصر والأراضي المحتلة عام 1948م على سكان القطاع، ليكون نصيب كل بيت كهرباء ست ساعات في اليوم الواحد بعد توقف محطة التوليد عن العمل. وتوقفت محطة توليد الكهرباء الوحيدة في قطاع غزة ظهر السبت، عن العمل بصورة كاملة، حيث تم العودة إلى جدول الست ساعات وصل و12 قطع. وقالت سلطة الطاقة والموارد الطبيعية في بيان لها: "إن محطة توليد الكهرباء ستتوقف عن العمل نهائيًا بسبب إغلاق سلطات الاحتلال الإسرائيلي معبر كرم أبو سالم وعدم دخول الوقود الخاص بالمحطة". وكانت السلطة الفلسطينية قد أعلنت عن موافقة دولة قطر على تمديد منحتها لوقود شركة كهرباء غزة لمدة 3 أشهر إضافية.

قررت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، فتح معبر كرم أبو سالم جنوب شرق قطاع غزة لتصدير شاحنة واحدة محملة بالزهور لأوروبا وإدخال 260 شاحنة محملة ببضائع للقطاعين التجاري والزراعي والمساعدات. وقال رائد فتوح رئيس لجنة تنسيق دخول البضائع لغزة إن الاحتلال سمح أيضا بإدخال 78 شاحنة محملة بالحصمة و6 شاحنات اسمنت لمشاريع (UNDP)، إضافة إلى ضخ كميات من السولار الصناعي لمحطة توليد الكهرباء وضخ كميات من البنزين وسولار المواصلات وغاز الطهي.

قررت سلطات الاحتلال الإسرائيلي اليوم الأربعاء، فتح معبر كرم أبو سالم لإدخال 260 شاحنة محملة ببضائع للقطاعين التجاري والزراعي، إضافة إلى المساعدات إلى قطاع غزة. وأوضح المهندس رائد فتوح رئيس لجنة تنسيق دخول البضائع لقطاع غزة، أن سلطات الاحتلال سمحت بتصدير أربع شاحنات محملة بالتوت الأرضي والزهور والفلفل والطماطم لأوروبا. وكانت سلطات الاحتلال فتحت المعبر أمس الثلاثاء، وتم إدخال 184 شاحنة محملة ببضائع للقطاعين التجاري والزراعي والمساعدات، كما تم ضخ كميات من السولار الصناعي والبنزين وسولار المواصلات وغاز الطهي.

يشرف نحو 40 عاملا فلسطينيا على تفريغ ونقل شاحنات البضائع مدة 5 أيام أسبوعيا في معبر كرم أبو سالم التجاري بين إسرائيل وقطاع غزة. ويمثل المعبر الذي أسس قبل أعوام قليلة، المنفذ التجاري الوحيد لقطاع غزة ما يجعله في وضع حساس جدا بالنسبة إلى القطاع الساحلي المتقلب أمنيا بشكل مستمر بحيث تتكرر أيام إغلاقه مع كل تطور. واعتمدت إسرائيل هذا المعبر منفذا تجاريا وحيدا لقطاع غزة منذ يناير 2012، بعد أن أغلقت خمسة معابر أخرى متنوعة الأغراض كانت تربطها مع قطاع غزة. ومنذ ذلك الوقت انحصر توريد كافة السلع والبضائع التي تسمح إسرائيل بتوريدها إلى قطاع غزة بمعبر كرم أبو سالم، الذي تقول مصادر فلسطينية إنه يتم من خلاله توريد 40% من الاحتياجات الاستهلاكية لسكان القطاع. إلا أن حملة الأمن المصري واسعة النطاق لإغلاق أنفاق التهريب التي بدأت منذ نهاية يونيو الماضي، سلطت مزيدا من الأضواء على المعبر التجاري مع إسرائيل بوصفه بات "شريان الحياة الوحيدة" لسكان قطاع غزة. ويقول جمال أبو سالم أحد العمال الفلسطينيين في معبر كرم أبو سالم، إنهم يعملون في المعبر منذ سبعة أعوام، غير أنهم يشعرون باستمرار أن عملهم يمثل نظاما يوميا قابل للتوقف في أي وقت. ويشير أبو سالم، إلى أنهم كثيرا ما يبلغون قبل مغادرة منازلهم بلحظات للتوجه إلى العمل بإغلاق المعبر، كما يحدث أن يصلوا المعبر ليفاجأوا بأن العمل متعطل لأي سبب تراه السلطات الإسرائيلية كافيا لإغلاق المعبر. ويتوجه أبو سالم مع زملائه العمال في ساعات الصباح الباكر إلى المعبر ويدخلون إلى ساحة تبلغ مساحتها حوالي خمسين دونم ومقسم لسبعة أقسام ومثبت حولها كاميرات حديثه ويعملون دون كلل في تفريغ البضائع. فحص أمني دوري وهؤلاء العمال يخضعون لفحص أمني دوري وقد بدأوا العمل في المعبر منذ العام 2005. وعندما ينتهي هذا العمل تغلق البوابات في الجانب الإسرائيلي ثم تفتح البوابات في الجانب الفلسطيني ويقوم أبو سالم وأقرانه بشحن تلك البضائع في الشاحنات الفلسطينية. غير أن المؤسف لدى هؤلاء العمال وسكان قطاع غزة هو مدى ارتباط الأوضاع الأمنية بعمل معبر كرم أبو سالم، وتكرار لجوء السلطات الإسرائيلية إلى إغلاقه مع كل حادثة توتر. وأغلقت السلطات الإسرائيلية المعبر لأربعة أيام متتالية في نهاية شهر ديسمبر الماضي ردا على حادثة مقتل عامل إسرائيلي بإطلاق نار استهدفه قرب السياج الفاصل مع قطاع غزة. وبهذا الصدد يرصد ماهر الطباع رئيس الغرفة التجارية في قطاع غزة، إغلاق إسرائيل معبر كرم أبو سالم 150 يوما خلال العام 2013، بما يمثل 41% من أيام العمل. ويشير الطباع إلى أن المعبر يعمل 22 يوما شهريا بسبب إغلاقه من قبل السلطات الإسرائيلية يومي الجمعة والسبت من كل أسبوع، بخلاف إغلاقه في الأعياد اليهودية وبسبب الأوضاع الأمنية. ويوضح الطباع، أن عمل المعبر "شهد انخفاضا في عدد الشاحنات الواردة إلى قطاع غزة خلال العام الماضي نتيجة توقف الأنشطة الاقتصادية في القطاع ومنع إسرائيل دخول العديد من السلع". وحسب ما يرصده، فقد بلغ عدد الشاحنات الواردة 55 ألف و833 شاحنة إلى قطاع غزة في العام 2013 مقارنة مع 57 ألف و441 خلال العام الذي سبقه من مختلف الأصناف المسموح دخولها إلى القطاع. ويضيف أن السلطات الإسرائيلية سمحت بتصدير 187 شاحنة فقط من قطاع غزة خلال العام الماضي، مقارنة مع 234 شاحنة في العام الذي سبقه، مشيرا إلى أن أغلب ما جرى تصديره منتجات زراعية للأسواق الأوربية. ويعمل معبر كرم أبو سالم لمدة ست ساعات يوميا رغم المطالبات الفلسطينية المتكررة بمضاعفة عدد ساعات العمل للتمكن من إدخال المزيد من الشاحنات. ويقول مدير عام المعابر في السلطة الفلسطينية نظمي مهنا، إن السلطات الإسرائيليّة تسمح يومياً بإدخال ما يقارب 500 شاحنة بضائع بشكل يومي. ويوضح مهنا، أن للمعبر القدرة على سد احتياجات سكان القطاع لو عمل بقدرته التشغيليّة الكاملة"، موضحاً أنهم تقدّموا من الجانب الإسرائيلي بطلب لتزويد القطاع بكافة احتياجاته وللعمل على إلغاء ما يعرف بقائمة السلع الممنوع إدخالها، غير أنهم لم يتلقوا أي رد. ويتم تنسيق توريد البضائع عبر معبر كرم أبو سالم بشكل حصري بين السلطات الإسرائيلية والسلطة الفلسطينية. وتدير حركة "حماس" شؤون قطاع غزة منذ سيطرتها على غزة بعد معركة دامية قصيرة مع القوات الموالية للسلطة الفلسطينية في يونيو من العام 2007. وفي الطريق المؤدية من معبر رفح البري مع مصر حتى كرم أبو سالم ترفض السلطات الإسرائيلية أي تواجد أمني من قبل عناصر الحكومة المقالة التي تديرها حركة حماس. وشهد المعبر مزيدا من التوسيع والتطوير خلال الأشهر الأخيرة، خصوصاً فيما يتعلق بإمدادات المحروقات التي كان القطاع يعتمد كليا على توريدها من مصر عبر أنفاق التهريب. مثل السيف ويقول المحلل الاقتصادي من غزة معين رجب، إن "معبر كرم أبو سالم أصبح مثل السيف في هذه الأثناء خصوصاً بعد تمكن الحكومة المصرية من إغلاق أنفاق التهريب". ويوضح أن نتائج أي إغلاق للمعبر لأيام تظهر بشكل فوري في شوارع غزة إذ ستجد ألاف السيارات تصطف أمام محطات تعبئة الوقود إضافة إلى زيادة فترة انقطاع التيار الكهربائي ونقص في السلع بأسواق غزة. وتفرض إسرائيل والسلطة الفلسطينية والحكومة المقالة في غزة ضرائب على السلع التي تصل السوق المحلية ويقول مراقبون اقتصاديون إن تلك البضائع زادت من "معاناة السكان وأفرغت جيوبهم". وينبه رجب، إلى أن السلع المصرية التي كان يتم توريدها عبر الأنفاق أقل ثمنا من التي يتم توريدها عبر إسرائيل لكنها في الوقت نفسه أقل جودة، لأن وزارتي الزراعة والصحة الإسرائيليتين تشرفان على السلع المخصصة لقطاع غزة على عكس بضائع الأنفاق التي تصل بحالة سيئة. ويشير رجب، إلى تعطل شريحة كبيرة من تجار بضائع الأنفاق بشكل كامل وكذلك عمال الأنفاق وعمال نقل البضائع، بالإضافة إلى العاملين في مصانع المواد الإنشائية كالإسمنت والحديد بعد توقّف دخولها عبر مصر، لأن إسرائيل تدرج تلك المواد على قائمة الممنوعات التي يحظّر دخولها من خلال معبر كرم أبو سالم. كما يتم توريد المساعدات الدولية بمختلف أنواعها من كرم أبو سالم لصالح وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" التي تقدم مساعدات لحوالي مليون فلسطيني في غزة. ويقول النائب الفلسطيني المستقل جمال الخضري رئيس اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار، إن تحكم إسرائيل في الإغلاق المتكرر لمعبر كرم أبو سالم يمثل "جريمة وعقاب جماعي هدفه الابتزاز". ويضيف الخضري، أن إسرائيل "تتعمد شل الحياة" في غزة عند كل إغلاق للمعبر، مشددا على رفض ربط قضية المعابر وإدخال الاحتياجات الإنسانية للسكان بالتطورات والذرائع الأمنية. ويشير بهذا الصدد إلى أنه "لا يجب أن يرتبط فتح المعابر بأي قضية أمنية أو سياسية.. هذا معبر وجد لإدخال المواد الأساسية والمساعدات، وإغلاقه هو ابتزاز وعقاب جماعي على السكان المدنيين".

قررت سلطات الاحتلال الإسرائيلي اليوم الأربعاء، فتح معبر كرم أبو سالم لإدخال 270 شاحنة محملة ببضائع للقطاعين التجاري والزراعي، إضافة إلى المساعدات إلى قطاع غزة. وأوضح رائد فتوح رئيس لجنة تنسيق دخول البضائع إلى غزة في تصريح له، أن الجانب الإسرائيلي سمح بدخول 10 شاحنات أسمنت وشاحنة حديد بناء و30 شاحنة حصمة، وذلك لمشاريع وكالة الغوث، إضافة إلى ضخ كميات من السولار الصناعي والبنزين وسولار المواصلات وغاز.

فتحت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، معبر كرم أبو سالم لتصدير شاحنة واحدة محملة بالتوت الأرضي لأوروبا، ولإدخال 250 شاحنة محملة ببضائع للقطاعين التجاري والزراعي وقطاع المواصلات والمساعدات. وأوضح رائد فتوح رئيس لجنة تنسيق دخول البضائع لغزة، أن الاحتلال سمح بإدخال 7 شاحنات أسمنت وشاحنتين حصمة لمشاريع وكالة الغوث، إضافة إلى ضخ كميات من السولار الصناعي والبنزين وسولار المواصلات وغاز الطهي. وكانت سلطات الاحتلال فتحت أمس الثلاثاءالمعبر، وتم تصدير شاحنة محملة بالتوت الأرضي والزهور لأوروبا ، وإدخال 198 شاحنة محملة ببضائع للقطاعين التجاري و الزراعي وقطاع المواصلات والمساعدات، كما تم ضخ كميات من السولار الصناعي والبنزين وسولار المواصلات وغاز الطهي.

قال رئيس لجنة تنسيق إدخال البضائع لقطاع غزة رائد فتوح، اليوم الأربعاء، إن الاحتلال سيدخل عبر معبر كرم أبو سالم اليوم 220 شاحنة. وأوضح فتوح، أن الشاحنات المقرر إدخالها ستكون محملة ببضائع للقطاعين التجاري والزراعي والمساعدات فقط. وأضاف، بأنه سيتم ضخ كميات محدودة من البنزين وسولار المواصلات وغاز الطهي، لافتًا إلى أن الاحتلال قام أمس الثلاثاء بإدخال 198 شاحنة محملة بالمساعدات والبضائع للقطاعين التجاري والزراعي.

قررت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، فتح معبر "كرم أبوسالم"، جنوب شرقي قطاع غزة، جزئيا لإدخال 220 شاحنة محملة ببضائع للقطاعين التجاري والزراعي والمساعدات. وقال المهندس رائد فتوح رئيس لجنة تنسيق دخول البضائع لقطاع غزة، إنه سيتم ضخ كميات محدودة من البنزين وسولار المواصلات وغاز الطهي. ويعمل معبر "كرم أبوسالم" خمسة أيام أسبوعيا، لإدخال الشاحنات المحملة بالبضائع والمساعدات إلى قطاع غزة.

قررت سلطات الاحتلال الإسرائيلي اليوم الثلاثاء، فتح معبر كرم أبو سالم التجاري مع قطاع غزة، لإدخال عشرات الشاحنات المحملة بالبضائع والمساعدات الإنسانية وغاز الطهي والوقود. وقال رائد فتوح، رئيس لجنة تنسيق إدخال البضائع للقطاع إن الجانب الإسرائيلي أبلغهم أنه يعتزم إدخال 200 شاحنة عبر المعبر، موضحا أن الشاحنات المقرر إدخالها ستكون محملة ببضائع للقطاعين التجاري والزراعي والمساعدات فقط، كما سيتم ضخ كميات محدودة من البنزين وسولار المواصلات وغاز الطهي. ويعد هذا المعبر الممر التجاري الوحيد الذي تدخل منه البضائع والوقود إلى قطاع غزة، حيث تغلقه سلطات الاحتلال يومي الجمعة والسبت من كل أسبوع.

قررت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الإثنين، فتح معبر كرم أبوسالم، جنوب شرقي قطاع غزة، لإدخال 240 شاحنة محملة ببضائع للقطاعين التجاري والزراعي والمساعدات. وذكرت لجنة تنسيق إدخال البضائع للقطاع أنه سيتم تصدير شاحنة واحدة محملة بالتوابل الخضراء إلى أوروبا. وأشارت اللجنة إلى أنه سيتم ضخ كميات محدودة من البنزين وسولار المواصلات وغاز الطهي إلى القطاع. وكانت سلطات الاحتلال قد فتحت المعبر، أمس الأحد، ودخلت من خلاله 200 شاحنة محملة ببضائع للقطاعين التجاري والزراعي والمساعدات.

قررت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، فتح معبر "كرم أبوسالم"، جنوب شرقي قطاع غزة، لإدخال 200 شاحنة محملة ببضائع للقطاعين التجاري والزراعي والمساعدات. وأوضح رائد فتوح، رئيس لجنة تنسق دخول البضاع لقطاع غزة، أنه سيتم ضخ كميات محدودة من البنزين وسولار المواصلات وغاز الطهي. وكانت سلطات الاحتلال قد فتحت المعبر يوم الخميس الماضي، لإدخال 260 شاحنة محملة ببضائع للقطاعين التجاري والزراعي وقطاع المواصلات والمساعدات.

أعادت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، فتح معبر "كرم أبوسالم" التجاري مع قطاع غزة بشكل جزئي، بعد إغلاق دام خمسة أيام. وقال رئيس لجنة تنسيق إدخال البضائع للقطاع إن سلطات الاحتلال ستدخل عبر المعبر 250 شاحنة محملة بالمساعدات، بالإضافة لبضائع عائدة للقطاعين التجاري والزراعي فقط، وضخ كميات محدودة من البنزين وسولار المواصلات وغاز الطهي. وكانت سلطات الاحتلال أغلقت المعبر، الثلاثاء الماضي، تزامنا مع عيد الأضحى.

قررت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، فتح معبر كرم أبو سالم جنوب شرق قطاع غزة لإدخال 270 شاحنة محملة ببضائع للقطاعين التجاري والزراعي والمساعدات. وقال المهندس رائد فتوح رئيس لجنة التنسيق: "إن الاحتلال سيسمح بضخ كميات محدودة من البنزين وسولار المواصلات وغاز الطهي". وكانت سلطات الاحتلال فتحت أمس الإثنين، المعبر وتم إدخال 223 شاحنة محملة ببضائع للقطاعين التجاري والزراعي والمساعدات، كما تم ضخ كميات محدودة من البنزين وسولار المواصلات وغاز الطهي.

قررت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، فتح معبر كرم أبو سالم، جنوب شرقي قطاع غزة، جزئيا لإدخال 250 شاحنة محملة ببضائع للقطاعين التجاري والزراعي والمساعدات فقط. وقال المهندس رائد فتوح، رئيس لجنة تنسيق دخول البضائع للقطاع، "إن الاحتلال سوف يسمح بضخ كميات محدودة من البنزين وسولار المواصلات، وغاز الطهي". وأبقت سلطات الاحتلال على قرارها بمنع إدخال مواد البناء للقطاع الخاص، مما يسبب ارتفاعا في أسعار هذه المواد، وتوقف بعض المشاريع الخاصة. وكانت سلطات الاحتلال فتحت الأسبوع الماضي المعبر، وتم إدخال 223 شاحنة محملة ببضائع للقطاعين التجاري والزراعي والمساعدات، كما تم ضخ كميات محدودة من البنزين وسولار المواصلات وغاز الطهي.

قررت السلطات الإسرائيلية فتح معبر "كرم أبو سالم"، اليوم الثلاثاء، لإدخال 450 شاحنة محملة بالبضائع والمساعدات إلى قطاع غزة. وقال رئيس لجنة تنسيق إدخال البضائع لقطاع غزة رائد فتوح، لوكالة "معا" الإخبارية المستقلة، إن "الشاحنات المقرر إدخالها ستكون محملة ببضائع للقطاعين التجاري والزراعي والمساعدات من ضمنهم 40 شاحنة محملة بالحصمة و20 شاحنة محملة بالأسمنت و10 شاحنات محملة بحديد البناء وذلك للقطاع التجاري الخاص". وأضاف أنه من المقرر أيضا إدخال كميات من الأسمنت والحصمة الخاصة بالمشاريع الدولية وسيتم ضخ كميات محدودة من البنزين وسولار المواصلات وغاز الطهي.

قررت سلطات الاحتلال الإسرائيلي فتح معبر كرم أبو سالم جنوب شرق قطاع غزة، اليوم الأربعاء، لإدخال 210 شاحنات محملة ببضائع للقطاعين التجاري والزراعي والمساعدات. وقال المهندس رائد فتوح رئيس لجنة تنسيق دخول البضائع للقطاع، إنه سيتم أيضا ضخ كميات محدودة من البنزين وسولار المواصلات وغاز الطهي. ويعمل هذا المعبر خمسة أيام أسبوعيا، لإدخال الشاحنات المحملة بالبضائع والمساعدات إلى قطاع غزة.

قالت لجنة تنسيق إدخال البضائع لقطاع غزة، إن الاحتلال سيدخل عبر معبر كرم أبو سالم اليوم الثلاثاء 220 شاحنة. ونقل راديو صوت الأقصى عن اللجنة، أن الشاحنات المقرر إدخالها ستكون محملة ببضائع للقطاعين التجاري والزراعي والمساعدات فقط. وأضافت اللجنة، أنه سيتم ضخ كميات محدودة من البنزين وسولار المواصلات وغاز الطهي، لافتة إلى أن الاحتلال قام أمس بإدخال 198 شاحنة محملة بالمساعدات والبضائع للقطاعين التجاري والزراعي.