ارتفع الذهب اليوم الأربعاء، إذ توقف الدولار ليلتقط أنفاسه بعد المكاسب الكبيرة مؤخرا كما هيمن الحذر على الأسواق المالية حيال مستقبل اليونان في منطقة اليورو. وساعد الغموض بشأن أزمة ديون اليونان الذهب نوعا ما في الأيام القليلة الماضية، لكن المعدن النفيس لا يزال منخفضا نحو 4% هذا الشهر مع تضرره من قوة الدولار وتوقعات برفع أسعار الفائدة الأمريكية. وارتفع الذهب في التعاملات الفورية 0.3%، إلى 1237.70 دولار للأوقية "الأونصة" معززا مكاسب أمس الثلاثاء التي بلغت 0.4% ليقترب من أدنى مستوى في 3 أسابيع 1228.25 دولار الذي بلغه الأسبوع الماضي. ومن المتوقع أن تعزز حالة عدم اليقين الاقتصادي والمالي الطلب على المعدن النفيس الذي يعتبر ملاذا آمنا.

استقرت أسعار الذهب في التعاملات الأسيوية، اليوم الجمعة، قبل بيانات مهمة بشان الوظائف في الولايات المتحدة لكنها تتجه لتسجيل أكبر خسارة أسبوعية في شهرين تقريبا بعد مكاسب حادة في بداية العام. ومن شان تقرير قوي للوظائف الجديدة في الولايات لشهر يناير، أن يعزز التوقعات لزيادة في أسعار الفائدة الأمريكية بحلول منتصف العام، وهو ما يقوض شهية المستثمرين للأصول التي لا تدر عائدا مثل الذهب. لكن إذا جاءت بيانات الوظائف ضعيفة، فأنها قد تدعم أسعار المعدن الأصفر. وارتفع سعر الذهب للبيع الفوري قليلا إلي 1267.20 دولار للأوقية "الاونصة" بحلول الساعة 0545 بتوقيت جرينتش. وبلغت خسائر المعدن النفيس منذ بداية الأسبوع 1.4%، وهو ما سيكون أكبر هبوط أسبوعي منذ الأسبوع المنتهي في 19 ديسمبر. وزادت العقود الآجلة الأمريكية للذهب تسليم إبريل 0.4% إلي 1267.70 دولار للأوقية. وبلغت مكاسب الذهب في يناير 8.4%، وهي أكبر زيادة شهرية في 3 أعوام وساعده على تسجيلها تباطؤ حاد في نمو الاقتصاد الأمريكي في الربع الأخير من 2014.

قال المركز الألماني لاستعلامات المستهلك "aid" إن الشمندر يعد بمثابة منجم طبيعي للمعادن، إذ إنه غني بالحديد والبوتاسيوم والمغنيسيوم وحمض الفوليك. وأوضح المركز الألماني أن "مادة البيتانين، وهي الصبغة النباتية الثانوية المسؤولة عن إكساب الشمندر هذا اللون الأحمر المشبع، تسهم في تعزيز الجهاز المناعي، بالإضافة إلى أن الدرنات الحمراء تدعم تكوين الدم". ومن ناحية أخرى، أشار المركز الألماني إلى أنه "يمكن الحصول على مذاق شهي للشمندر من خلال إضافة بعض التوابل إليه، مثل الشمر واليانسون، أو الفجل أو جبن الماعز أو التوت. كما يمكن إعداد سموزي يتألف من الشمندر والمانجو والزنجبيل وعصير الليمون". جدير بالذكر أنه يمكن حفظ الشمندر في الدرج المخصص للخضراوات من أسبوعين إلى 4 أسابيع.

تخلى الذهب عن مكاسبه السابقة، اليوم الإثنين، إذ بددت قوة الدولار تأثير الطلب على الملاذات الآمنة، بعد فوز حزب مناهض لإجراءات التقشف في الانتخابات العامة في اليونان وهو ما أثار المخاوف من تجدد عدم الاستقرار في أوروبا. وفي أحدث التعاملات نزل سعر الذهب الفوري 1%، إلى أدنى مستوياته في الجلسة 1280.05 دولار للأوقية "الأونصة" بعدما ارتفع نحو 0.4% في وقت سابق من الجلسة. كان الذهب قد بدأ العام بداية طيبة وارتفع نحو 9% هذا الشهر بسبب الطلب الكبير على الملاذات الآمنة نتيجة تراجع أسعار النفط وحالة عدم اليقين في أوروبا. وبحلول الساعة 0754 بتوقيت جرينتش تراجعت الفضة 0.55% إلى 18.15 دولار للأوقية.

استقر سعر الذهب قرب أعلى مستوياته في 4 أشهر اليوم الجمعة، ويتجه على ما يبدو نحو تسجيل أفضل أداء أسبوعي في 10 أشهر مع بحث المستثمرين عن ملاذ آمن يحميهم من تقلبات السوق بعد تخلي سويسرا المفاجئ عن السقف الذي فرضته على سعر الفرنك أمام اليورو. وبحلول الساعة 0728 بتوقيت جرينتش، استقر سعر الذهب في المعاملات الفورية عند 1259.80 دولار للأوقيةاستقر سعر الذهب في المعاملات الفورية عند 1259.80 دولار للأوقية "الأونصة" بعد أن قفز إلى 1266.11 دولار للأوقية أمس الخميس، وهو مستوى لم يشهده منذ سبتمبر. ودفعت تقلبات الأسواق العالمية أمس المستثمرين، إلى ضخ أموالهم في الذهب الذي غالبا ما يعتبر أداة استثمار بديلة للأصول العالية المخاطر. وأدى اختراق بعض المستويات النفسية الرئيسية أيضا إلى ارتفاع المعدن النفيس. وصعد الذهب نحو 3% منذ بداية الأسبوع مسجلا أكبر مكاسبه الأسبوعية منذ مارس 2014.

واصل الذهب مكاسبه، اليوم الثلاثاء، ليرتفع إلى أعلى مستوياته منذ أكتوبر مدعوما بالطلب على الملاذات الآمنة من جراء استمرار تراجع أسعار النفط والأداء الضعيف في بعض أسواق الأسهم. وصعد السعر الفوري للذهب إلى 1238.81 دولار للأوقية "الأونصة" مسجلا أعلى مستوى منذ 23 أكتوبر، وفي الساعة 0746 بتوقيت جرينتش، ارتفع 0.3% إلى 1237.15 دولار. وزادت عقود الذهب الأمريكية إلى 1242 دولارا، وهو أيضا أعلى سعر منذ أكتوبر. وتقدمت الفضة في المعاملات الفورية 1.3% إلى 16.74 دولار للأوقية. وارتفع البلاتين 0.1% ليسجل 1239.25 دولار بينما استقر البلاديوم دون تغير يذكر عند 806.05 دولار للأوقية.

تراجعت أسعار الذهب، اليوم الجمعة، بفعل ارتفاع الدولار وصدور بيانات أمريكية قوية لكن المعدن يتجه لتسجيل ثاني صعود أسبوعي على التوالي عقب مكاسبه التي حققها في وقت سابق هذا الأسبوع بدعم من الطلب على الملاذات الآمنة. وانخفض سعر الذهب في المعاملات الفورية 0.7% إلى 1219.50 دولار للأوقية "الأونصة" بحلول الساعة 0738 بتوقيت جرينتش. وصعد المعدن الأصفر أكثر من 2% منذ بداية الأسبوع رغم إخفاقه في تعزيز مكاسبه القوية التي دفعته إلى أعلى مستوى له في 7 أسابيع عند 1238.20 دولار، يوم الأربعاء. وجاء تراجع الذهب اليوم مع صعود الدولار أمام معظم العملات الرئيسية الأخرى وهو ما يرجع لأسباب منها صدور بيانات مبيعات التجزئة الأمريكية التي كشفت عن دلالات جديدة على قوة الاقتصاد.

تراجع الذهب في المعاملات الآسيوية، اليوم الخميس، مع اقتراب الدولار من أعلى سعر في 5 سنوات ونصف، مقابل سلة عملات رئيسية لكن المعدن ظل فوق المستوى المهم 1200 دولار للأوقية "الأونصة". ويرقب المستثمرون قرار البنك المركزي الأوروبي بشأن إجراءات التحفيز وبيانات طلبات إعانة البطالة الأسبوعية في الولايات المتحدة اليوم، لمعرفة إذا كانت ستؤدي لمزيد من المكاسب للدولار. وبحلول الساعة 0746 بتوقيت جرينتش، تراجع السعر الفوري للذهب 0.4%، إلى 1204.70 دولار للأوقية "الأونصة" بعد أن ارتفع نحو 1% في الجلسة السابقة. وارتفعت الفضة 0.1% إلى 16.41 دولار للأوقية، وصعد البلاتين 0.5%، إلى 1224.5 دولار، وتقدم البلاديوم 0.5% أيضا ليسجل 796.98 دولار للأوقية.

هبط سعر الذهب إلى أدنى مستوياته في 4 سنوات ونصف السنة اليوم الجمعة، ويتجه على ما يبدو إلى تسجيل ثالث خسائر الأسبوعية على التوالي مع صعود الدولار بفعل التفاؤل الاقتصادي وتوقعات بأن يرفع مجلس الاحتياطي الاتحادي "البنك المركزي الأمريكي" أسعار الفائدة عاجلا وليس آجلا. ومن المنتظر صدور تقرير الوظائف في القطاعات غير الزراعية بالولايات المتحدة في وقت لاحق اليوم. وإذا جاء البيانات قوية فإنها قد تزيد من الدلائل على قوة الاقتصاد بما يعزز دوافع مجلس الاحتياطي لرفع أسعار الفائدة وربما يضر الذهب باعتباره من الأصول التي لا تدر فائدة. ونزل سعر الذهب في المعاملات الفورية 0.8% إلى 1131.85 دولار للأوقية "الأونصة" مسجلا أدنى مستوياته منذ أبريل نيسان 2010 قبل أن يتعافى قليلا إلى 1133.30 دولار للأوقية بحلول الساعة 0622 بتوقيت جرينتش. وهبط المعدن الأصفر أكثر من 3% منذ بداية الأسبوع.

تراجع الذهب للجلسة الخامسة في 6 جلسات، اليوم الأربعاء، لأدنى مستوى في 4 سنوات إذ أبعدت قوة الدولار المستثمرين عن المعدن النفيس الذي يعد ملاذا آمنا وأخفق الطلب الحاضر في تقديم الدعم الأساسي. واقتفت الفضة أثر الذهب لتسجل أقل سعر منذ بداية 2010 كما هبط البلاتين والبلاديوم. وانخفضت حيازات صندوق اس.بي.دي.ار جولد ترست، وهو أكبر صندوق مؤشرات مدعوم بالذهب في العالم لأقل مستوى في ست سنوات مما يلقي الضوء على إحجام المستثمرين عن المعدن النفيس. ولم يصعد الشراء الفوري للمجوهرات والعملات والسبائك الذهبية -والذي ينتعش عادة مع انخفاض الأسعار- بصورة كافية لدعم الأسعار. وهبط سعر الذهب في المعاملات الفورية إلي 1151.20 دولار للأوقية "الأونصة" مسجلا أدنى مستوى منذ أبريل 2010 قبل أن يتعافى قليلا ليجري تداوله منخفضا 1.1% عند 1154.68 دولار للأوقية في الساعة 0548 بتوقيت جرينتش. وانخفضت الفضة أكثر من 2% إلى 15.58 دولار للأوقية وهو أقل سعر لها منذ فبراير 2010. ونزل سعر البلاتين 0.4% إلى 1211.49 دولار للأوقية، بينما انخفض البلاديوم 1.3% إلى 772.85 دولار للأوقية.

استقر الذهب قرب 1230 دولارا للأوقية "الأونصة"، اليوم الأربعاء ليحافظ على مكاسبه المتواضعة من الجلسة السابقة قبيل صدور أحدث تصريحات مجلس الاحتياطي الاتحادي "البنك المركزي الأمريكي" بخصوص ما إذا كان سيرفع أسعار الفائدة قريبا أم سيبقيها منخفضة لفترة أطول. ويختتم مجلس الاحتياطي اجتماعه اليوم بعد مشاورات على مدار يومين، ومن المتوقع أن ينهي برنامجه لشراء السندات وسط علامات قوة في الاقتصاد الأمريكي. وبحلول الساعة 0616 بتوقيت جرينتش ارتفع السعر الفوري للذهب 0.1% إلى 1229.29 دولار للأوقية، بعد أن زاد 0.2% أمس الثلاثاء. وزادت الفضة 0.4% إلى 17.21 دولار للأوقية، وصعد البلاتين 0.5% إلى 1268.99 دولار وتقدم البلاديوم 0.4% مسجلا 792.98 دولار للأوقية.

تماسك الذهب قرب أعلى مستوى في 4 أسابيع، اليوم ،الثلاثاء بعد أن فقد قوة الدفع الصاعدة إثر بيانات ضعيفة من منطقة اليورو أدت إلى هبوط العملة الأوروبية الموحدة أمام الدولار. وتراجعت الأسهم الأوروبية اليوم مع تنامي المخاوف إزاء سلامة الاقتصاد العالمي في حين هوي خام برنت مقتربا من أدنى مستوياته في 4 أعوام ونزل عن 88 دولارا للبرميل جراء تباطؤ وتيرة نمو الطلب على النفط. وسجل الذهب في التعاملات الفورية 1236.4 دولار للاوقية "الأونصة" بحلول الساعة 1209 بتوقيت جرينتش دون تغيير عن سعر الإغلاق أمس. وارتفع الذهب في المعاملات الأمريكية الآجلة تسليم ديسمبر 6.90 دولار للأوقية إلى 1236.90 دولار. وارتفعت المعادن النفيسة الأخرى فصعدت الفضة 0.4% إلى 17.52 دولار للأوقية، وزاد البلاتين 0.6% إلي 1266.99 دولار للأوقية والبلاديوم 1.4% إلى 789.75 دولار للأوقية.

قفزت أسعار الذهب في آسيا، اليوم الإثنين، بفضل مخاوف إزاء التوقعات الاقتصادية العالمية دفعت المستثمرين لشراء الذهب وسط موجة بيع للأسهم والدولار. ونزلت الأسهم الآسيوية لأقل مستوى في 7 أشهر، في حين سجلت أسعار النفط أقل مستوى في 4 أعوام، وغالبا ما ينظر للذهب كاستثمار بديل لأصول عالية المخاطر مثل الأسهم. وصعد الذهب لأعلى مستوى في نحو 4 أسابيع عند 1237.30 دولار للأوقية "الأونصة"، وقلص المعدن الأصفر مكاسبه فيما بعد، ولكنه ظل مرتفعا 0.9% عند 1234.20. وقفز الذهب في المعاملات الآجلة في الولايات المتحدة إلى 1238 دولارا للأوقية وهو أعلى مستوى منذ سبتمبر الماضي، كما ارتفعت المعادن النفيسة الأخرى. وزادت الفضة 1.04% إلى 17.52 دولار، وارتفع البلاتين 0.94% إلى 1262.25 دولار للأوقية. وصعد البلاديوم 1.25% إلى 788.75 دولار للأوقية.

ارتفع سعر الذهب صباح، اليوم الثلاثاء، لكنه لا يزال قرب أدنى مستوياته في نحو 9 أشهر بفعل تخارج أموال الصناديق المتداولة في البورصة والمدعومة بالذهب وسط إعادة ترتيب المستثمرين لمراكزهم في ظل ارتفاع سعر الدولار والمخاوف بشان رفع أسعار الفائدة في الولايات المتحدة. ولليوم الثاني على التوالي تخارج المستثمرون من اس.بي.دي.آر جولد تراست، ثاني أكبر صندوق متداول مدعوم بالذهب لتنخفض حيازات الصندوق من المعدن النفيس إلى 774.65 طن يوم الاثنين وهو أدنى مستوى منذ ديسمبر 2008. والصندوق مؤشر جيد على معنويات المستثمرين نظرا لضخامة حيازاته. وبعد نزوله ليومين متتاليين ارتفع سعر الذهب في السوق الفورية 0.2% إلى 1216.90 دولار للأوقية "الأونصة" بحلول الساعة 0617 بتوقيت جرينتش. لكن رغم المكاسب ظل الذهب قرب أدنى مستوياته في 8 أشهر ونصف الشهر والمسجل في الجلسة السابقة عند 1208.36 دولار للأوقية.

استمر الاتجاه النزولي للفضة للجلسة الثانية، اليوم الإثنين، ونزل المعدن لأقل مستوى في 4 أعوام مع إقبال المستثمرين على تفكيك مركز دائنة في ضوء ارتفاع الدولار وتوقعات برفع أسعار الفائدة الأمريكية في وقت أقرب من المتوقع. وتأثرت الفضة والمعادن النفيسة الأخرى بضعف الذهب الذي هبط لأقل مستوى منذ يناير مقتربا من النزول عن مستوى 1200 دولار. وسجلت مجموعة المعادن النفسية خسائر حادة في الأيام الأخيرة إذ سجل مؤشر الدولار أعلى مستوى في 4 أعوام بفضل توقعات بأن يبدأ أكبر اقتصاد في العالم رفع أسعار الفائدة. ونزلت الفضة في المعاملات الفورية إلى 17.30 دولار للأوقية وهو أقل مستوى منذ يونيو 2010 في حين نزل الذهب 1208.36 دولار عند أدنى مستوى منذ أوائل يناير قبل أن يتعافى قليلا إلى 1211.96 دولار بحلول الساعة 0649 بتوقيت جرينتش .

عزز الذهب اليوم الثلاثاء، مكاسبه الضئيلة التي حققها الليلة الماضية مع قيام المستثمرين بتعديل مراكزهم قبيل اجتماع مهم لمجلس الاحتياطي الاتحادي "البنك المركزي الأمريكي"، لكنهم أحجموا عن أي مراهنات كبيرة في انتظار الدلائل على توقيت رفع الفائدة الأمريكية. وبحلول الساعة 0636 بتوقيت جرينتش ارتفع السعر الفوري للذهب 0.3% إلى 1235.80 دولار للأوقية "الأونصة". كان المعدن بلغ أدنى سعر في 8 أشهر عندما سجل 1225.30 دولار في الجلسة السابقة، قبل أن يتعافى ليغلق مرتفعا 0.4% بفعل انخفاض الأسهم. وتقدمت الفضة 0.4% إلى 18.64 دولار للأوقية. واستقر البلاتين عند 1360.49 دولار، في حين زاد البلاديوم 0.3% إلى 836.25 دولار للأوقية.

ارتفع الذهب، اليوم الإثنين، في حين هوت الأسهم الأوروبية، إثر بيانات مخيبة للآمال من الصين، لكن المعدن الأصفر مازال قريبا من أقل مستوى في 8 أشهر قبل اجتماع لجنة السياسات لمجلس الاحتياطي الاتحادي "البنك المركزي الأمريكي" الذي قد يلمح لرفع أسعار الفائدة. وقد يكون الاجتماع الذي يبدأ غدا الثلاثاء محوريا في النقاش الدائر بخصوص تعديل محتمل لموقف مجلس الاحتياطي تجاه سعر الفائدة. ويتابع المستثمرون الاجتماع عن كثب، بحثا عن مؤشرات على توقيت رفع أسعار الفائدة للمرة الأولى في 8 أعوام. وأفادت أسعار الفائدة المنخفضة الذهب في السنوات التالية لأزمة الائتمان إذ شجعت المستثمرين على شراء المعدن. ونزل الذهب لأقل مستوى منذ يناير عند 1225.30 دولار للأوقية "الأونصة" في المعاملات المبكرة، وتعافى ليرتفع 0.6% إلى 1235.40 دولار بحلول الساعة 0940 بتوقيت جرينتش.

يعد البطيخ الأحمر من الفواكه الصيفية التي تطفئ الظمأ وتمنح الشعور بالانتعاش والنشاط، وتزود الجسم بكميات كبيرة من السوائل، بالإضافة إلى احتوائه على نسبة عالية من الفيتامينات والمعادن التي يحتاج إليها الجسم. وتقدم صحيفة هافينجتون بوست الأمريكية، مجموعة من الحقائق عن البطيخ الأحمر يجهلها الكثيرون من عشاق هذه الفاكهة الشهية. 1- نسبة عالية من مضادات الأكسدة يحتوي كوب واحد من عصير البطيخ الأحمر على 6 ميليجرام من مادة الليكوبين، وهي نوع من أنواع مضادات الأكسدة التي تساعد على الوقاية من أمراض القلب والسرطان بالإضافة إلى تعزيز جهاز المناعة لمحاربة الجراثيم والبكتيريا. 2- آلام العضلات أظهرت دراسة إسبانية أن شرب عصير البطيخ يساعد على التخفيف من إجهاد العضلات الذي يعقب ممارسة تمارين رياضية شاقة، وذلك لاحتوائه على مادة تدعى السيترولين تعمل على تحسين ضخ الدم في الشرايين. 3- فاكهة وخضار في الوقت نفسه على خلاف الاعتقاد السائد بأن البطيخ الأحمر يصنف ضمن خانة الفواكه، يمكن اعتباره أيضاً تابعاً لفصيلة الخضار، وينتمي إلى عائلة القرع والكوسا والخيار، وهذا ما يجعل بالإمكان تناول قشور البطيخ، خاصة وأن الفائدة الغذائية الأكبر تتركز فيها. 4- غني بالمياه المفيدة يشكل الماء 91.5% من البطيخ، وهذا ما يجعله خياراً مميزاً لترطيب الجسم وتزويده بالسوائل، والبطيخ الأحمر يشكل علاجاً فعالاً لحالات الصداع وضعف التركيز والتعب الناتجة عن الجفاف. 5- تنوع كبير يعتقد البعض أن اللون الأحمر أو الوردي هما اللونان الوحيدان للب الداخلي للبطيخ، إلا أن هناك تنوعاً كبيراً في ألوان وأشكال البطيخ الأحمر، ومن بينها بطيخ أحمر يتطابق بالشكل مع البطيخ المعروف ذو للب الأحمر، إلا أن لون ثمرته الداخلية أصفر، وهو يختلف عن الشمام المعروف لدى الجميع.

دخلت السعودية رسميا سوق الألمنيوم العالمية بعد تسليمها أول شحنة من المنتج الذي يصنع لأول مرة في البلاد إلى شركة سعودية في ظل توقعات بتلبية الطلب المتزايد على منتجات الألمنيوم في منطقة الخليج. وقال المهندس عبد الله بصفر نائب الرئيس لوحدة الألمنيوم بشركة "معادن"، إنه تم توريد الشحنة لصالح شركة منتجات الألمنيوم المحدودة "الوبكو" رغم أنه لم يمض على تدشين الإنتاج سوى ثلاثة أسابيع. وتوقعت الشركة بدء إنتاجها من الخط الإضافي لمصنع درفلة صفائح الألمنيوم لتطبيقات صناعة السيارات ومواد التغليف والإنشاءات في نهاية عام 2014 بطاقة إنتاجية تصل إلى 100 ألف طن. وتهدف شركة "معادن" إلى إنتاج الألمنيوم بطاقة تصل إلى 740 ألف طن سنويا مما يعزز قدرتها على المنافسة العالمية بسبب وفرة المواد الخام، كما تهدف الشركة من خلال مشروع الألمنيوم المشترك مع الوبكو الذي تبلغ قيمته 10.8 مليار دولار إلى استغلال موارد السعودية من البوكسايت لإنتاج الألمنيوم في أكبر مجمع متكامل في العالم لإنتاج الألمنيوم، ومن ثم تصديره إلى الأسواق المحلية والعالمية وإلى تطوير الصناعات التحويلية المحلية.