أصدر المهندس جمال مطر النعيمي مدير بلدية الدوحة اليوم قراراً إدارياً بإغلاق مطعم بمنطقة المطار العتيق لمدة 30 يوماً وذلك لتداول أغذية قد جري إعدادها في ظروف غير صحية، وجاري تنفيذ الإغلاق من قبل مفتشي قسم الرقابة الصحية التابع لبلدية الدوحة. كما قام مفتشو قسم الرقابة الصحية التابع لإدارة الرقابة البلدية ببلدية الدوحة صباح اليوم بضبط سوبر ماركت بمنطقة النجمة به مواد غذائية منتهية الصلاحية ، كما تم ضبط محل للحلويات والشوكولاتة بمنطقة السد يتلاعب في تواريخ الصلاحية لحلويات منتهية الصلاحية، وقد تم تحرير محضري ضبط مخالفة للقانون رقم 8 لسنة 1990 وجاري اتخاذ الاجراءات القانونية ضدهما.

أصدر الشيخ عبدالله بن أحمد آل ثاني مدير بلدية أم صلال قراراً إدارياً اليوم بإغلاق أحد المطاعم بمنطقة الخريطيات لمدة 15 يوماً لمخالفته للقانون رقم (8) لسنة 1990 بشأن تنظيم مراقبة الأغذية الآدمية، وذلك بسبب إعداد الأغذية في ظروف غير صحية. فيما قامت إدارة الرقابة البلدية في بلدية الظعاين بالتعاون مع إدارة النظافة العامة بحملة تنظيف واسعة للمناطق الواقعة ضمن الحدود التابعة لبلدية الظعاين للحفاظ على المظهر العام.

أصدرت وزارة الشؤون البلدية والقروية في المملكة العربية السعودية، قراراً بإغلاق مطعم بحي الضيافة بمدينة نجران لمدة شهر. وقررت الوزارة وضع لوحة تشهير على واجهة المطعم "أغلق بسبب التسمم الغذائي"، لثبوت تسببه في حادثة تسمم غذائي لـ125 شخصاً. كما قررت تغريم المطعم 125 ألف ريال بواقع ألف ريال لكل حالة.

أنهت قوات الأمن في بنجلادش اليوم السبت، عملية احتجاز رهائن داخل مطعم في العاصمة دكا، حيث تمكنت قوات الأمن من اقتحام المطعم وقتل خمسة من المسلحين وتحرير 13 رهينة. وأوضحت الشرطة البنغالية، في بيان، أن العملية انتهت في غضون ساعة واحدة من دخول قوات الأمن لمبنى المطعم الواقع في الحي الدبلوماسي في دكا لإنقاذ الضحايا. وأضاف البيان أنه تم إنقاذ 12 شخصا من بينهم أجانب وتم نقلهم إلى المستشفى لتلقي العلاج. وكان تنظيم "داعش" أعلن أمس الجمعة تبنيه هذه العملية، وقال إنه قتل عشرين محتجزا، إلا أن الشرطة البنغالية نفت ذلك، وقالت إن اثنين من عناصرها قُتلا وأصيب ما لا يقل عن عشرين شخصا.

نفذ قسم الرقابة الصحية التابع لإدارة الرقابة البلدية ببلدية البيئة قرار مدير بلدية الدوحة بإغلاق منشأة غذائية (مطعم) بفريج كليب لمدة 20 يوماً بسبب تداول أغذية فاسدة وغير صالحة للاستخدام الآدمي، بالمخالفة للقانون رقم ٨ لسنة 1990 بشأن تنظيم مراقبة الأغذية المعدل بالقانون رقم ٤ لسنة 2014. من جانب آخر ، قامت دوريات وحدة المزروعة البرية بضبط صهريج لقيامه بتفريغ حمولته في مكان غير مخصص بمنطقة روضة الحمامة ، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.

عاقبت الدائرة الثانية بمحكمة الجنايات 6 موظفي مطعم استولوا على مليونيّ ريال حصيلة فواتير طلبات زبائن بالحبس والإبعاد ، وقضت بحبس كل واحد منهم سنة عما أسند إليهم من اتهام ، وإبعادهم عن البلاد بعد تنفيذ العقوبة المقضي بها أو سقوطها. جاء النطق بالحكم في جلسة الهيئة القضائية الموقرة ، ترأسها السيد القاضي عبدالله بن علي العمادي ، وعضوية كل من السيد القاضي أمير أبو العز ، والسيد القاضي محمد بن غانم الكبيسي ، وبحضور وكيل النيابة العامة . وكانت النيابة العامة قد أحالت 6 موظفيّ مطعم إلى محكمة الجنايات بتهمة اختلاس أموال مطعم من فواتير زبائن عن طريق نظام الحسابات المعمول به إلكترونياً . أفاد مدير المطعم في شهادته ، أنه كان في إجازة طويلة ، وعندما عاد لعمله .. فوجئ بأوضاع مالية غير مستقرة في نظام المحاسبة والمراقبة داخل المطعم. وأوضح أنّ المطعم ينقسم إلى قسمين علوي للعائلات ، وأرضي للشباب ، وكان يتولى الحساب على صندوق الكاشير 3 محاسبين يعملون بنظام المناوبة ، ولكل من العاملين بالمطعم بصمة إلكترونية على الحاسوب ، وعن طريق هذه البصمة يدخل إلى صفحته الإلكترونية . وذكر انه طلب مساعدة شركة كمبيوتر في ضبط النظام وكشف التلاعب على النظام المحاسبي بالمطعم. وأوضح أنّ الزبون عندما يطلب وجبته ، يقوم المحاسب بتسجيل قيمة الفاتورة في الكمبيوتر ، فمثلاً بقيمة 500 ريال ، وبعد تحرير الفاتورة وتسليمها للزبون ، يقوم أحد المتهمين بإصدار خصم على الفاتورة ويكتب أمر خصم بنسبة 100% أو 50% مثلاً .. وقد تكرر ذلك كثيراً . وأضاف أنه فعلياً يدفع الزبون قيمة وجبته ، ولكن يتم تحرير خصم بنسبة 100% بجانب قيمة الفاتورة ، ولكن المبلغ لا يتم توريده إلى الخزينة. وفي شهادة نادل مطعم ، أفاد أنّ مدير المطعم اكتشف سرقة فواتير زبائن عن طريق الكاميرات بالمطعم . وفي شهادة نادل آخر ، أفاد أنّ المتهمين يقدمون العصائر والمشروبات للزبائن ، ويأخذون قيمة الطلبات ولكن لا يتم توريدها للخزينة.

بعث أحد المواطنين صورة تعكس الإهمال الكبير الذي يعاني منه أحد مطاعم الوجبات السريعة المشهورة، حيث توضح الصورة الحالة المزرية التي وصلت إليها دورة المياه في المطعم، والتي تعرضت للتلف فلم تقم إدارة المطعم بعمل الصيانة اللازمة لها وتم الاكتفاء بوضع قفل خارجي، وقامت بسد الفتحة التي ظهرت بعد تلف الباب بمنديل ورقي مما يوضح مدى الإهمال الكبير الذي تعاني منه هذه المنشأة الكبيرة والتي تستقبل عددا كبيرا من الزبائن في الليل والنهار . وواصل قائلا: هذه الأشياء الصغيرة من شأنها أن تشوه الكثير من الصورة الطيبة التي انطبعت في أذهان الكثيرين عن مدى التمسك بالنظافة والمراقبة للمنشآت الغذائية، ويجب أن تكون هناك مراقبة متواصلة لهذه المرافق من قبل إدارة المكان حتى تقوم بعلاج التلفيات أولا بأول، حفاظا على نظافة وجودة المكان الذي يعد من الأماكن المشهورة في تقديم الوجبات السريعة ليس في قطر وحدها بل على صعيد عالمي، والمهم بالنسبة لهذا المطعم هو عمل الصيانة الدورية لأن الزبون لا يحتمل الدخول إلى مكان يعلم تماما أن الأماكن الحيوية فيه تحتاج إلى صيانة أو بها تلفيات. وتعتبر مطاعم الوجبات السريعة من الأماكن التي تكون مأهولة بالزوار والزبائن، خاصة في عطلة نهاية الأسبوع حيث تتعرض لضغط كبير وتتجه معظم الأسر خاصة المقيمة في الدوحة لتناول وجباتها في هذه المطاعم واعتبارها مكانا لترفيه الأطفال، خاصة وأن معظمها يحتوى على ألعاب خاصة بالأطفال وصغار السن.

كشف مفتشو الأغذية ببلدية الدوحة عن مخزن سري تابع لأحد المطاعم في حي اللؤلؤة ، حيث تم ضبط كميات كبيرة من المواد الغذائية منتهية الصلاحية. وتبين من معاينة مفتشي البلدية إن المواد الغذائية المضبوطة كانت مخبأة في أماكن خفية داخل المطعم يصعب الوصول إليها وذلك لاستعمالها في إعداد وتحضير الوجبات والمشروبات التي تُقدم للزبائن، وهي عبارة عن مُنكهات ومُركّزات عصائر ، متبلات سلطات - متبلات لحوم ، خليط صلصة الجبن الأزرق. وفور ضبط المخالفة ، تم التواصل مع الجهات الأمنية ، وتم ضبط المدير المسؤول بالمطعم وتحرير كافة المحاضر الخاصة بأحكام قانون تنظيم مراقبة الأغذية الآدمية تمهيداً لعرضه على النيابة العامة.

بعد أن أثارت صورته وهو يتناول الطعام مع زوجته، إعجاب النشطاء على موقع "تويتر"، علق المواطن السعودي الذي غطى زوجتة بشماغه أثناء تواجدهما في أحد المطاعم، على الحادثة والضجة التي أثيرت حولها. وقال من خلال مقطع فيديو نشر على موقع "يوتيوب"، اليوم الأحد، إن ما قام به "عبادة" يتقرب فيه من الله وتماشيا مع عادات العرب والمسلمين، مشيرا إلى أنه لم يكن ينوي التباهي بما فعله، لكن الأمر حدث رغماً عنه، بعد أن قام أحدهم بتصويرهما. وشكر الرجل كل من أيده في ما فعله، مشيراً إلى أن من انتقص هذا الفعل أو انتقده، فإن ذلك "يرجع لقلة عقله أو لضعف وازعه الديني". وكان رواد "تويتر"، قد تداولوا بشكل واسع السبت، ضمن وسم #زوج_يغطي_زوجته_بشماغه_بمطعم، صورة لرجل قام بتغطية زوجته بشماغه، أثناء تناولهما الطعام بأحد المطاعم، حيث وضع الرجل الشماغ كستارة في الجهة المجاورة لمكان جلوس زوجته، وهو ما تناوله أغلبية المغردين بالترحيب الشديد من موقف الرجل. يابختها يغار عليها #زوج_يغطي_زوجته_بشماغه_بمطعم — جميلة (@sadan2012) March 27, 2016 #زوج_يغطي_زوجته_بشماغه_بمطعمونعم الرجل هذه الغيرة وهذا ماعتدنا عليه

قامت وزارة البلدية والبيئة بالرد على المادة المنشورة على صفحات الشرق في السابع من مارس الحالي تحت عنوان (مطعم يؤجر موقف السيارة بـ 50 ريالا) في العدد (10126)، حيث قالت إدارة العلاقات العامة والاتصال بالوزارة، إنها قامت بتوجيه إخطار لصاحب المطعم الموجود في الدائري الثالث وسيتم اتخاذ الإجراءات القانونية حياله. وكانت "الشرق" قد رصدت لجوء أحد المطاعم في الدائري الثالث إلى تحديد رسوم لاستخدام المواقف الخاصة به، والتي يوفرها لعملائه، وذلك لضمان حصول زواره على مواقف تجعلهم يدخلون إلى المطعم ولا يعانون في البحث عن موقف لسيارات، وفي المقابل فرض المطعم رسوما تبلغ 50 ريالا لكل من يريد أن يستخدم مواقفه، وهو لا يريد الدخول إلى المطعم أو تناول وجبة فيه.

لجأ أحد المطاعم في الدائري الثالث إلى تحديد رسوم لاستخدام المواقف الخاصة به، والتي يوفرها لعملائه وذلك لضمان حصول زواره على مواقف تجعلهم يدخلون إلى المطعم ولا يعانون في البحث عن موقف لسياراتهم. ويقوم المطعم بتوفير خدمة المواقف بالمجان لكل من يريد الحصول على وجبة طيلة ساعات اليوم، ولأن الدائري الثالث يعتبر من الطرق التي تشهد زحاما متواصلا طيلة ساعات اليوم فإن المطعم فرض رسوما تبلغ 50 ريالاً لكل من يريد أن يستخدم مواقفه وهو لا يريد الدخول إلى المطعم أو تناول أي وجبة فيه، وبسؤال أحد العاملين في خدمة صف السيارات قال إن الرسوم العالية لا تقف عائقا أمامهم، حيث إن الكثيرين من الأشخاص يبحثون عن أي موقف لقضاء أعمالهم دون التعرض للغرامات التي تفرضها إدارة المرور في حالة الوقوف الخاطئ وهو ما يجعلهم يلجأون لاستخدام مواقف المطعم ودفع الرسوم.

إستمعت الدائرة الثانية بمحكمة الجنايات إلى شهادة مسؤولي مطعم حول واقعة سرقة 6 موظفي ضيافة حوالي 3 ملايين ريال عن طريق خصومات فواتير الزبائن. جاء ذلك في جلسة الهيئة القضائية الموقرة ، برئاسة القاضي المستشار عبدالله العمادي ، وعضوية كل من القاضي المستشار أمير أبو العز ، والقاضي المستشار محمد غانم الكبيسي ، وبحضور وكيل النيابة العامة. أفاد مدير مطعم في شهادته بأنه كان في إجازة طويلة وقت حدوث الواقعة ، وعندما عاد لعمله بالمطعم فوجئ بتغيرات أثارت شكوكه ، وبعد مراقبته للحاسب الآلي الذي يرصد ويسجل فواتير الزبائن ، لاحظ في غضون سنتين سرقة ما يقارب مليونين إلى 3 ملايين ريال. وأوضح أنّ المتهمين الأول والثاني يعملان في صالة الضيافة التي تقدم الوجبات للعائلات في طابق علوي ، وبعد أخذ الطلبات يتم تحرير فاتورة إلكترونية بنظام الحاسب الآلي المعمول به في المطعم ، ويدفع المبلغ عند جهاز الدفع ( الكاشير). وأضاف أنّ لكل موظف بالمطعم صفحة خاصة به على الحاسب الآلي ، وهي توثق كل حركة إلكترونية يقدم عليها ، وعندما أحسست بشبهة في الحسابات راجعت شركة الكمبيوتر التي عملت نظام الحاسوب بالمطعم ، وأكدت أنّ كل عملية تجرى على النظام الآلي يتم رصدها. وقال الشاهد : عندما يأخذ الزبون طلبه ، تسجل له فاتورة بقيمة معينة ، ويعطى عليها خصم بقيمة 100% ، أما دور الكاشير فهو تنفيذ أمر الحاسب فقط ، وعن طريق الخصومات التي تسجل على الفواتير لا يدخل المبلغ في حسابات المطعم ، مضيفاً انه لاحظ وجود خصومات في الفترات التي تسلم فيها المتهمان الأول والثاني مناوبات العمل بالمطعم. وذكر أنه وقت سفره ، تسلم شخص آخر نيابة عنه إدارة المطعم ، وكان يحضر ما بين ساعتين إلى ثلاث ساعات. وفي شهادة شاهد ثان ٍ ، أفاد بأنه يعمل سائقاً يقوم بتوصيل الطلبات للمنازل ، وأنّ طبيعة عمل المتهمين في صالة الضيافة العلوية للمطعم ، وكانا ينزلان بمبلغ الفاتورة من الزبون إلى الكاشير. كما شهد شاهد ثالث ، ويعمل سائقاً بمثل شهادة زميله ، فأجلت المحكمة القضية لجلسة لاحقة.

قام مطعم في مدينة زهانج ياجانج بشرق الصين بشراء عدة فلاتر للهواء، وبدأ في تقاضي رسوم بقيمة يوان من المترددين على المطعم مقابل الحصول على الهواء النقي. وتدخلت السلطات الصينية، وأمرت بإلغاء الرسوم المفروضة، وتم إخبار المطعم بأن تركيب فلاتر لتنقية الهواء فكرة جيدة، ولكن من غير المقبول فرض رسوم مقابل ذلك، حسبما ذكرت وسائل إعلام صينية، اليوم الثلاثاء. وأثارت القضية مناقشات على شبكة الإنترنت، حيث قال البعض إنهم على استعداد لدفع يوان مقابل الهواء النقي، وكانت بكين قد تصدرت عناوين الأخبار هذا الشهر، بعدما أعلنت حالة التأهب القصوى بسبب الضباب الدخاني. وقالت منظمة "جرين بيس"، إن تلوث الهواء في 80% من المدن الصينية يفوق الحد المسموح به، وقال باحثون أمريكيون، إن أكثر من 4000 شخص يلقون حتفهم يوميا بسبب تلوث الهواء في الصين. ويشار إلى أن 38% من الهواء الذي يستنشقه الصينيون "غير صحي"، بحسب المعايير الأمريكية.

أعلنت وزارة الاقتصاد والتجارة أنها أغلقت مطعما سياحيا في أحد الفنادق بمنطقة الدفنة لمده 3 ايام بسبب تقديمه الشيشة بدون ترخيص، وذلك في إطار الحملات المكثفة والمستمرة التي تنفذها الوزارة. ودعت الوزارة جميع المنشآت التجارية الى الالتزام بالقوانين والقرارات المنظمة للتراخيص التجارية حتى لا تعرض نفسها للمسائلة القانونية والعقوبات، كما دعت الجمهور الكريم الى الإبلاغ عن اية تجاوزات وشكاوى عبر قنوات التواصل الخاصة بها.

النصر: البطاقات الإلكترونية أمر لابد منه مع تطور العصر ويصعب تزويرها الكعبي: يجب أن يكون هناك حد أدنى من التأهيل المهني للعاملين في الأغذية الجاسم: نطالب الأعلى للصحة بالتنسيق مع المجمعات الطبية لتخفيف الضغط على القمسيون الشاوي: مطلوب تعديل أوضاع المطاعم الصغيرة بالأحياء الشعبية والأماكن المزدحمة تحرص الأجهزة الرقابية في وزارة البلدية والتخطيط العمراني والمجلس الأعلى للصحة على اتخاذ خطوات جادة، ومشددة في سبيل الحفاظ على صحة وسلامة المواطنين والمقيمين، وضمان جودة وسلامة الغذاء، حيث تعتبر أمراض العدوى الغذائية والتسممات الغذائية من أكثر الأمراض المرتبطة بالغذاء. واستعانت هذه الجهات بالعديد من الكفاءات القطرية والمقيمة لتحقيق مهمتها والقيام بالدور الرقابي والتفتيشي، على أكمل وجه. ولتدعيم كل هذه الإجراءات التي تقوم بها الجهات المختصة بالدولة من أجل سلامة الغذاء طالب عدد من المواطنين كلا من وزارة البلدية والتخطيط العمراني والمجلس الأعلى للصحة بتطوير نظام الفحص الطبي للعاملين في المؤسسات الغذائية والمطاعم والمخابز وغيرها من أمكان إعداد المأكولات والمشروبات للتأكد من خلوهم من الامراض المُعْدية، وقابليتهم للعمل في هذه المواقع، حفاظا على سلامة وصحة الجميع. وأكدوا أن الشهادات الصحية المعمول بها حاليا قابلة للتزوير، باعتبارها شهادات يدوية يمكن التلاعب بها من حيث تغيير الصور والاسم، وأضافوا: عند حضور مفتشي البلدية الى مواقع عمل هؤلاء العمال، قد لا يتمكنون من كشف هذا التزوير. كما دعَوا وزارة البلدية والتخطيط العمراني والقمسيون الطبي إلى ضرورة ربط أنظمة إصدار الشهادات فيما بينهم، وتوزيع وحدات فحص إلكتروني على المفتشين، بحيث يتمكن المفتش عند حضوره من فحص بطاقة الموظف او العامل والتمكن من التأكد من سلامتها ومطابقتها للبيانات الموجودة في نظام القومسيون الطبي. السلامة العامة تحدث في البداية السيد عبدالله بن احمد عيسى النصر، مشيداً بالجهود الكبيرة التي تبذلها البلديات من اجل التأكد من سلامة الغذاء والحفاظ على السلامة العامة، وقال: إن الحملات التفتيشية اليومية التي تتم على المؤسسات الغذائية بالدولة خير دليل على ذلك. ولفت إلى ان عملية استبدال الشهادات الصحية للعاملين ببطاقات إلكترونية امر لابد منه، حتى لا نتيح الفرصة لضعاف النفوس ليتلاعبوا فيها، وطالب النصر المفتشين بالبلديات بالتنسيق مع المجلس الاعلى للصحة، وعدم الاكتفاء بالزيارات التفتيشية فقط. وشدد على ضرورة وجود تقرير طبي اسبوعي، يوضح خلو العاملين في المؤسسات الغذائية من اي امراض معدية، مؤكداً انه في كل منطقة توجد اكثر من كافتيريا ومطعم وبقالة ومخبز، باعتبار ان السلامة العامة هى الاساس قبل كل شيء. دراسة المقترح وطالب السيد خالد بن حمد سريع الكعبي بتشكيل لجنة من المختصين في وزارة البلدية والمجلس الاعلى للصحة، لدراسة هذا المقترح واستبدال الشهادات الصحية ببطاقات إلكترونية، ومن الأشياء الملاحظة أنه في بعض الحالات تكون حالة المتقدم للفحص غير سليمة، ومع ذلك يظل يعمل بالإيصال الذي تم استخراجه من القمسيون الطبي، الامر الذي يشكل خطراً كبيراً على صحة المواطن والمقيم. وذكر إنه لو كان هناك ربط بين الجهتين سيتمكن القومسيون الطبي من إرسال ملاحظة للبلدية، مع تحديد الحالة واتخاذ الاجراء اللازم، علما بأن أعداد المفتشين في جميع البلديات لا تستطيع تغطية العدد الكبير من المؤسسات الغذائية بالدولة يومياً. كوأضاف: يجب ان يكون لدى جميع العاملين في هذه المجالات إلمام بمهام وطبيعة عملهم، وان يتوافر لديهم حد ادنى من التعليم، لكي يكونوا قادرين على تفهم دورهم تجاه المهنة، بل إنه يجب ان يكون هناك حد أدنى من التأهيل المهني يتوافر لمن يعمل في مثل هذه المجالات، نظرا لما تتسم به من اهمية تجاه صحة المواطنين والمقيمين. فحص أسبوعي ودعا السيد يوسف بن جاسم المجلس الأعلى للصحة إلى التوسع في عملية الفحص الطبي للعاملين في مجال الاغذائية؛ من حيث التعاون والتنسيق مع المجمعات الطبية المعتمدة، لتخفيف الضغط على القمسيون الطبي. كما طالب بإجراء فحص اسبوعي او شهري للعاملين بالمنازل، من خدم وسائقين، أسوة بالعاملين في الجوانب الغذائية للتأكد من سلامتهم، باعتبار ان الخادم هى التي تقوم في كثير من الاحيان بإعداد الطعام لأفراد الأسرة.. وكذلك السائقون الذين يقومون بتوصيل الأبناء الى المدارس والجامعات. فكرة صائبة وأمن الجاسم في حديثه على فكرة تبديل الشهادات الصحية ببطاقات إلكترونية، وقال: هذه فكرة صائبة وجديرة بالاهتمام والدراسة من قبل الجهات المعنية، باعتبار أن البطاقة تحتوي على جميع المعلومات التي تهم البلدية والمجلس الأعلى للصحة، ودعا في هذا الجانب إلى إصدارها والعمل بها في أقرب وقت. الحذر واجب وتحدث السيد محمد الشاوي مؤكدا أن البطاقات الصحية أكثر أماناً، كما انها تسهل على المفتشين عملهم، عكس الشهادات الصحية التي يتم تعليقها داخل المحل، وفي اماكن غير واضحة للمفتشين. وقال: على الرغم من عدم نشر أي عملية تزوير للشهادات الصحية حتى الآن إلا أن الحذر واجب.. وطالب الشاوي جميع البلديات باتخاذ الإجراءات الخاصة بتعديل اوضاع المطاعم الصغيرة المنتشرة في الاحياء الشعبية والاماكن المزدحمة، خاصة الدوحة والريان، واستكمال اى قصور في الاشتراطات الصحية فيها، وكذلك بالنسبة للعاملين فيها بغرض رفع مستوى الأداء فيها، وتقديم خدمة متميزة للمترددين عليها.

أصيب رجل أمريكي بدهشة كبيرة عندما طلب وجبة من قطع الدجاج، واستلم من المطعم بدلاً منها كيساً يحتوي على مبلغ كبير من المال. وكان جيمس مينور طلب وجبة ساخنة من الدجاج الشهي من أحد فروع مطاعم بوجانجليس، لكنه أصيب بخيبة أمل عندما حصل على وجبة غير طازجة، فعاد إلى المطعم ليطلب تغييرها، وسلمه الموظف بعد دقائق كيساً اعتقد أنه يحتوي على وجبته المنتظرة. وعندما فتح مينور الكيس، فوجئ بأنه لا يحتوي على أي طعام، بل عثر بداخله على مبلغ 4500 دولار، بحسب ما ذكر موقع إليت دايلي. وسارع مينور إلى تصوير نفسه وهو يحمل الكيس عائداً به من جديد إلى المطعم، ليفعل ما اعتقد أنه الصواب وهو تسليم النقود لأصحابها، إلا أن مدير المطعم تعامل مع مينور بطريقة سلبية، ولم يشكره على أمانته وإعادته لهذا المبلغ، بل رد عليه بشكل متغطرس، وقال إنه كان سيستعين بالشرطة للقبض عليه فيما لو احتفظ بالنقود. وفي وقت لاحق، قدم المطعم للسيد مينور عرضاً لتناول الطعام بقيمة 100 دولار، إلا أنه لم يكن راضياً عن ذلك، واعتبر أن على المطعم الاعتذار عن ما حدث، وتقديم جائزة نقدية قيمة له على أمانته.

في واقعة فريدة من نوعها، اقتحم مجهولون مطعما في بلدة غربي ألمانيا فسرقوا لحوما من المطعم وتركوا أموالا في ماكينة تسجيل المدفوعات. وقالت الشرطة اليوم الثلاثاء، إنه يبدو أن اللصوص كانوا يخططون من وراء سرقتهم لحفل شواء، حيث أخذوا من ثلاجة المطعم الواقع في بلدة لودنشايد بولاية شمال الراين وستفاليا شرائح لحوم مختلفة الأشكال "ستيك وفيليه وقطع" بقيمة بلغت 1000 يورو، وقالت الشرطة إن صاحب المطعم اكتشف السرقة أمس الاثنين.

أصدر مدير بلدية أم صلال قرارا اداريا بإغلاق احد المطاعم الشعبية في منطقة ام صلال محمد لمدة شهر، بسبب مخالفته للاشتراطات الصحية. وقد نشر الموقع الإلكتروني لوزارة البلدية والتخطيط العمراني اسم المطعم المخالف وصورا من المخالفات. من جهة ثانية، نفذ قسم الرقابة الصحية التابع لإدارة الرقابة البلدية ببلدية الدوحة خلال الفترة من 14الى 20 يونيو الجاري 463 جولة تفتيشية، كما حرر 33 محضر ضبط مخالفة وإغلاق منشأة غذائية، إضافة إلى إتلاف نحو 103 أطنان من المواد الغذائية غير الصالحة للاستهلاك الآدمي، كما نفذت وحدة الصالونات النسائية 48 جولة تفتيشية أسفرت عن ضبط 4 مخالفات.

ذكرت وسائل إعلام رسمية صينية، أمس الأحد، أن الأمن اعتقل 11 شخصا في غرب البلاد إثر تحطيم مجموعة من الزبائن الغاضبين متجرا للأطعمة الحلال. ودخلت مجموعة من الأشخاص في شينينج عاصمة مقاطعة تشينجهاي إلى المتجر في الأول من مايو وخربوه بعد اكتشافهم، أنه انتهك القوانين وأوصل أطعمة غير حلال إلى الزبائن إلى جانب الأخرى الحلال. وذكر تلفزيون شينينج الرسمي، أن تحقيقات السلطات أظهرت، أن الشكوك حيال بيع المتجر نقانق غير حلال ليست صحيحة. وتبذل الصين جهودا لتهدئة الاضطرابات في بعض المناطق التي يسكنها المسلمون وخصوصا مقاطعة شينجيانج، التي تسكنها أقلية الويجور العرقية، التي يشعر الكثير من أفرادها بالغضب حيال الضوابط الصارمة التي تمارسها السلطات الصينية في مناطقهم.

عرض نحو 500 شخص منتجاتهم من الأغذية الشهية في معرض شمل وجبات السلامي المصنوعة في المنزل والمربى الصقلية لتشجيع عملية تناول الطعام في معرض"سلو فود" المقام في شتوتجارت اليوم الخميس. وينظم فرع منظمة"سلو فود"الدولية العريقة في ألمانيا المعرض الذي تتواصل فعالياته حتى يوم الأحد المقبل. وتشجع المنظمة تناول الطعام المصنوع بأساليب تقليدية ومستدامة، ويدعو إلى استغلال وقت تناول الوجبات لزيادة الإحساس بالمتعة المستمدة من تناول الغذاء الجيد. وتدعو منظمة"سلو فود" او "الوجبة البطيئة"إلى ثقافة غذائية مضادة لثقافة الوجبات السريعة، وتعتمد هذه الثقافة على العودة إلى الطبيعة سواء في إنتاج أو تجهيز وجبات الأطعمة، وتحضير وجبات ذات طابع محلي.يتبنى عالم الاجتماع الإيطالي "كارلو بيترينى" هذه الحركة التي تحولت إلى حركة دولية ابتداء من 1989. وبعد أعوام انطلاقها، تجمع هذه الحركة التي تؤمن بمطبخ يجمع حول المائدة لذة الأكل المتقن واختيار المنتجات الطبيعية والتقليدية، عشرات الأعضاء والأصدقاء عبر العالم.