أعلن مصرف قطر الإسلامي "المصرف" ، رائد الصيرفة الإسلامية في قطر، أسماء الدفعة الثالثة والأخيرة من الفائزين ضمن حملة برامج التمويل "ضاعف راتبك"، ويمنح المصرف خمسة فائزين محظوظين شهريًا للفوز بجوائز نقدية تعادل قيمة الجائزة الواحدة راتب شهر واحد بحد أقصى يصل إلى 25 ألف ريال قطري لكل فائز. وكان المصرف قد أطلق حملة "ضاعف راتبك" في شهر مايو الماضي وامتدت لثلاثة أشهر من أول مايو وحتى 31 يوليو 2016، ونشر المصرف أسماء الفائزين لشهر يوليو على موقعه الإلكتروني، وجرى اختيار الفائزين باستخدام عملية سحب إلكترونية عشوائية بحضور ممثلين عن المصرف ووزارة الاقتصاد والتجارة. وقد تأهل جميع عملاء المصرف الذين تقدمون بطلب للحصول على تمويل بحد أدنى 50.000 ريال قطري خلال الحملة للدخول في عملية السحب. وكان هذا العرض متاحًا لعملاء المصرف الحاليين والجدد. وتعليقًا على ذلك قال السيد دوراي آناند، المدير العام لمجموعة الخدمات المصرفية للأفراد بالمصرف:"نهنئ الفائزين في السحب الثالث من جوائز حملة "ضاعف راتبك" هذا العام ونأمل بأن حصولهم على راتب شهر ثان سيساعدهم على تحقيق أهدافهم المالية هذا الصيف". وأضاف أناند: "نحن سعداء بأن حملة " ضاعف راتبك" لهذا الصيف قد حققت أهدافها بإتاحة الفرصة لأكبر عدد من عملاء المصرف للحصول على التمويل المناسب لاحتياجاتهم، كما وفرت لهم الفرصة لدخول السحب، حيث حصل 15 من عملاء المصرف على جوائزهم". ويقدم المصرف منتجات التمويل المتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية التي تلبي كافة احتياجات العملاء، مثل تمويل شراء سيارة جديدة، أو منزل، أو تغطية نفقات تجديد المنزل، أو لتمويل مشاريع تجارية جديدة، أو للحصول الدعم المالي في الحالات الطارئة. ويقدم المصرف حلولًا تمويلية للأفراد بمعدل ربح تنافسي وبدون رسوم إدارية مع فترة سماح تصل إلى ثلاثة أشهر وبطاقة الائتمان المشتركة مع الخطوط الجوية القطرية مجانًا في السنة الأولى. كما تتسم عملية تقديم طلبات التمويل للأفراد بالبساطة والسهولة حيث يجري تقديم الطلبات مباشرة، وإصدار الموافقات بسرعة، مع إمكانية تحويل التزامات العميل المادية من المصارف الأخرى.

منحت مجلة "ذي بانكر" العالمية مصرف قطر الاسلامي "المصرف"، رائد الصيرفة الإسلامية في قطر، جائزة "بنك العام 2015 في قطر" وهذه هي المرة الأولى التي تمنح هذه الجائزة لمصرف اسلامي في قطر. وتعتبر مجلة "ذي بانكر" الشهيرة المجلة المصرفية الدولية الأعرق في العالم والتابعة لمجموعة "فايننشال تايمز" العالمية، وأتى هذا التكريم ضمن إطار جوائز بنك العام 2015 التي صدر في عددها الأخير لشهر ديسمبر حول أفضل البنوك في العالم.اعتمدت لجنة تحكيم "ذي بانكر" في اختيارها لأفضل بنوك العالم على المبادرات التقنية والمالية التي تقدمها البنوك حول العالم والإنجازات التي يحققها كل بنك إلى جانب وجود الاستراتيجية الواضحة في الأداء وفق معدلات نمو ثابتة. واستندت عمليّة اختيار المصرف إلى عدّة عوامل بما في ذلك التقدّم الذي حققه في آخر 12 شهراً، وتعكس الجائزة النموّ والتطوّر الكبيرين اللذين حقّقهما المصرف. وتمّ تنظيم حفل جوائز أفضل البنوك في العالم لعام 2015 في العاصمة البريطانية لندن في 2 ديسمبر 2015، وتسلّم الجائزة السيد باسل جمال الرئيس التنفيذي لمجموعة المصرف.وخلال الأشهر التسعة الأولى المنتهية في 30 سبتمبر 2015، وصل إجمالي أرباح المصرف إلى 1.4 مليار ر.ق بنسبة نموّ بلغت 24.8% مقارنة بالفترة ذاتها عام 2014، كما ارتفع إجمالي الموجودات لدى المصرف بنسبة 28% مقارنة بديسمبر 2014 ليصل إلى 123 مليار ر.ق. نتيجة النموّ المتواصل في أنشطة التمويل والاستثمار الرئيسيّة. وبلغت الأنشطة التمويليّة 82 مليار ر.ق بعد أن سجّلت نمواً قدره 22 مليار ر.ق بنسبة زيادة 38% مقارنة مع ديسمبر 2014. كما سجّلت ودائع العملاء ارتفاعاً بقيمة 20 مليار ر.ق لتصل إلى 87 مليار ر.ق، مسجّلةً نسبة نموّ قدرها 30% مقارنة مع ديسمبر 2014. ولعب هذا النموّ الإيجابي الكبير، إلى جانب المبادرات التقنية والمالية وتطوّر خدمة العملاء، دوراً محورياً في فوز المصرف بجائزة "بنك العام 2015 في قطر" من مجلة "ذي بانكر".وذكر تقرير مجلة "ذي بانكر" في سياق تحليله لأداء المصرف: "إنّ هدف هذه الجوائز هي مكافأة البنوك الأعلى أداءً وتعزيز الامتياز في القطاع المصرفي العالمي"، وتابع: "استنتجت لجنة التحكيم لدى مجلة "ذي بانكر" أنّ المصرف حقّق معدل النمو الأكبر في الأشهر الاثني عشر الماضية، وهو نموّ لا ينحصر بالأداء المالي القوي فحسب، بل يشمل أيضاً المبادرات المتعدّدة التي أطلقها المصرف خلال الفترة المذكورة. إنّ فوز المصرف بهذه الجائزة المرموقة التي تقدّمها المجلة المصرفية الأعرق في العالم هو خير دليل على الإدارة القوية ونموذج الأعمال والاستراتيجية السليمة لدى المصرف التي كانت على درجة عالية من الكفاءة."وعلّق الرئيس التنفيذي لمجموعة المصرف السيد باسل جمال على هذا الانجاز بقوله: "تعكس هذه الجائزة التقدّم الملحوظ الذي حقّقه المصرف خلال الأعوام الماضية. وسجّل أداؤنا نموأ ثابتاً طوال العام متفوقاً على الأداء العام في القطاع المصرفي من حيث النتائج المالية والنمو الايجابي على كافة الصعد، مما ساهم في تحقيق نتائج قويّة ومستدامة لمساهمي المصرف."وأضاف السيد باسل جمال: "مع إطلاق باقة جديدة من المنتجات والخدمات، وفي ظلّ الاستراتيجية السليمة للأعمال وعنايتنا الصادقة بعملائنا، نجحنا في تعزيز وتوثيق العلاقة مع العملاء في جميع القطاعات وعلى اختلاف احتياجاتهم الماليّة، وساعدنا ذلك على استقطاب عملاء جدد لقطاع الصيرفة الإسلامية. وهذا يؤكد قدرة المصارف الإسلامية على منافسة البنوك التقليديّة في كافة الخدمات المصرفيّة."وختم السيد باسل جمال: "إنّ حصول المصرف على جائزة "بنك العام 2015 في قطر" هو إنجاز جديد يُضاف إلى الإنجازات التي تحقّقت بفضل الجهود الجماعية لموظّفينا ودعم المساهمين ومجلس الإدارة، إضافة إلى ثقة عملائنا ونموذج الأعمال السليم الذي نطبقه، والتزامنا المستمرّ بتحسين أداء الأعمال."وكان المصرف قد حصل خلال هذا العام على جائزتين من مجلة "ذي بانكر" جائزة أفضل مصرف إسلامي للعام 2015 في الشرق الأوسط، وجائزة أفضل مصرف إسلامي في قطر للعام الثالث على التوالي. وتجدر الإشارة إلى أن هذه هي المرة الأولى التي يحصل فيها مصرف إسلامي من مجلة ذي بانكر على جائزتي "مصرف العام" و"أفضل مصرف اسلامي للعام" في نفس السنة من بين جميع البنوك في العالم.وعلى صعيد آخر، نشرت مجلة "ذي بانكر" أوائل هذا العام تصنيفاً لمقارنة مستوى البنوك العالمية. وقد تبين أن المصرف هو العلامة المالية الأسرع نمواً في العالم حيث ازدادت قيمة علامته التجارية بنسبة 91% خلال العام الماضي، ليصبح بذلك أحد العلامات الخمسين الأولى في كافة القطاعات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.وتعتبر مجلة "ذي بانكر" المصدر الأول للأخبار المصرفية والمالية في العالم، والإصدار الشهري الأبرز في مجموعة "فاينانشل تايمز". تنتشر المجلة في 180 دولة، وهي مصدر أساسي للبيانات والتحاليل المستخدمة في القطاع. وتزود المجلة القطاع بالمعلومات المالية العالمية منذ العالم 1926، وهي مشهورة بتقاريرها الموضوعية والدقيقة حول الأحداث الكبرى.

اصطدم سائق أسيوي، عصر اليوم الأحد، بسيارته مصرف قطر الاسلامي، فرع الريان، شارع الشافي. ولم تقع أي إصابات، فيما يتوقع ان يكون الحادث ناجم عن عدم تركيز السائق، أو لخلل بالسيارة. وحضرت الشرطة للمكان، وبوشر التحقيق بالقضية.

أكد جهاد زرقوط المدير التنفيذي لشركة بوابة الشمال العقارية مالكة ومطورة مشروع "دوحة فيستيفال سيتي"، أن الأعمال الإنشائية للمرحلة الثانية التي تتضمن القسمين التجاري والترفيهي سوف تكتمل ويتم إفتتاحها أمام الجمهور مع نهاية شهر سبتمبر من عام 2016، على أن ينتهي العمل في المرحلة الأخيرة والتي تتضمن فندقاً من فئة الخمس نجوم بسعة 360 غرفة ومركزاً للمؤتمرات مع نهاية العام 2017.ولفت زرقوط لـ "بوابة الشرق" إلى أن المشروع تبلغ كلفته الإجمالية ستة مليارات ريال ويقام على قطعة أرض تبلغ مساحتها الإجمالية 433 الف متر مربع، مضيفاً أن المول التجاري يضم 250 الف متر مربع من المساحات القابلة للتأجير، وهذا سيجعل منه بعد افتتاحه من أكبر المجمعات التجارية بمنطقة الشرق الأوسط، ويضم 550 محلاً لتجارة التجزئة، لافتاً إلى أنه تم تأجير 80% من المساحات التجارية، كما تم التوقيع مع سلسلة المتاجر الفرنسية الشهيرة "مونوبري" لحجز مكانها في المول التجاري.وأوضح أن المشروع سيتم ربطه مباشرةً مع شبكة المترو التي يجري العمل على إنشائها في الدوحة، وذلك من خلال محطة خاصة تقع على طريق الشمال ومرتبطة مباشرةً بالمشروع، منوها بأنه يتوافر في المشروع نحو 8 آلاف موقف للسيارات.كما اوضح ان مشروع "دوحة فيستيفال سيتي" هو مشروع استثماري إماراتي — قطري مشترك تملكه شركة "بوابة الشمال العقارية" التي تعكس الشراكة الناجحة ما بين المستثمرين القطريين والاماراتيين، ويساهم في ملكيتها كل من شركة الفطيم للخدمات العقارية والتي تعتبر الشريك الاماراتي وتمتلك حصة تعادل 50 % من المشروع، ومصرف قطر الاسلامي ويمتلك 12.5 % وشركة عقار للتطوير الاستثمار العقاري وتمتلك 12.5 %، أما نسبة الـ 25 % الباقية فيمتلكها أحد المستثمرين القطريين البارزين. وجدير بالذكر بأنه يتم تنفيذ أعمال المجمع التجاري عبر تحالف مشترك (شركة الخليج للمقاولات/ألك قطر) واللذان يعدان من أكبر المقاولين في قطر والمنطقة حيث أوكلوا القيام بالتنفيذ في مايو 2014 بقيمة 1.92 مليار ريال قطري.

أعلن مصرف قطر الإسلامي "المصرف"، رائد الصيرفة الإسلاميّة في قطر، عن نتائج النصف الأول من عام 2014 حيث حقق أرباحاً صافية بلغت 725 مليون ريال قطري بنسبة نمو 15% مقارنة بالنصف الأول من عام 2013. وبلغ إجمالي الموجودات 89.1 مليار ريال قطري بنسبة زيادة 20% مقارنة بالنصف الأول من عام 2013 وبزيادة 15% مقارنة بنهاية عام 2013. وحققت الأنشطة التمويلية نمواً كبيراً بنسبة 32% لتصل إلى 54.5 مليار ريال قطري بالمقارنة مع نهاية النصف الأول من عام 2013 وبزيادة بلغت 16% بالمقارنة مع ديسمبر 2013. وسجلت ودائع العملاء نمواً قوياً لتصل إلى 61.3 مليار ريال قطري بنسبة زيادة بلغت 33% بالمقارنة مع يونيو 2013 وبنسبة زيادة 22% بالمقارنة مع ديسمبر 2013 مما مكن المصرف من تحسين موقف السيولة بدرجة كبيرة. وبلغ إجمالي حقوق المساهمين بنهاية النصف الأول من هذا العام 11.6 مليار ريال قطري بنسبة نمو 4% مقارنة بنهاية النصف الأول من عام 2013. وبلغ إجمالي الدخل 1.8 مليار ريال قطري في نهاية النصف الأول من عام 2014 ليسجل نسبة نمو بلغت 18% مقارنة بالنصف الأول من عام 2013. ومثّل دخل الأنشطة التمويلية العامل الرئيس للنمو بنسبة زيادة 23% مقارنة مع النصف الأول من عام 2013 حيث بلغ 1.2 مليار ريال قطري للستة أشهر المنتهية في 30 يونيو 2014. كما حقق صافي العائد من الرسوم والعمولات نسبة نمو قوية بلغت 42% بالمقارنة مع النصف الأول من عام 2013 ليصل إلى 191 مليون ريال قطري للستة أشهر المنتهية في 30 يونيو 2014. جودة المحفظة التمويلية كما تمكن المصرف من الاحتفاظ بنسبة منخفضة للديون المتعثرة من إجمالي التمويل وذلك في حدود 0.9% في نهاية النصف الأول من عام 2014 مقارنةً بنسبة 1.5% في النصف الأول من عام 2013، وتعتبر هذه النسبة من أقل النسب في السوق المصرفية مما يعكس جودة المحفظة التمويلية للمصرف والإدارة الفعالة للمخاطر. كما واصل المصرف سياسته المتحفظة لتكوين المخصصات حيث بلغت نسبة تغطية الديون المتعثرة 97.2% بنهاية النصف الأول من عام 2014 مقارنةً بنسبة 85.5% في النصف الأول من عام 2013. وتجدر الإشارة إلى أن وكالة التصنيف الائتماني الدولية ستاندرد آند بورز بتقريرها الصادر مؤخراً في يونيو 2014 قامت بتثبيت التصنيف الائتماني للمصرف على مستوى 'A-'مع نظرة مستقبلية مستقرة مما يعكس متانة الوضع المالي للمصرف في السوق المصرفي بدولة قطر وبيئة العمل المواتية والرسملة القوية. وكذلك وكالة كابيتال إنتليجنس (CI) بتقريرها الصادر في أبريل 2014 قامت بتثبيت التصنيف المالي للمصرف على مستوى (A) مع نظرة مستقبلية مستقرة على ضوء التحسن الكبير في جودة المحفظة التمويلية ومتوسط العائد المستقر على الموجودات. كما قامت وكالة فيتش خلال عام 2014 بتثبيت التصنيف الائتماني للمصرف على مستوى 'A'مع نظرة مستقبلية مستقرة. وحاز المصرف على عدد من الجوائز المميزة هذا العام تعكس إنجازاته ونتائج أعماله من أهمها جائزة "أفضل مصرف إسلامي في قطر" من يوروموني، "ذي بانكر"، أخبار التمويل الإسلامي (IFN) و "وورلد فاينانس". واختارته مجلة "وورلد فاينانس" كأفضل مقدم لخدمات التمويل الإسلامي للشركات الصغيرة والمتوسطة، واختارته "جلوبال فاينانس" كالمصرف الإسلامي الأكثر أماناً في قطر. إضافة إلى ذلك، اختارت أخبار التمويل الإسلامي (IFN) المصرف كممول أفضل صفقة مشتركة للعام عن صفقة الإجارة، وممول أفضل صفقة مرابحة للعام.

انتخبت الجمعية العامة السنوية العادية لمصرف قطر الاسلامي "المصرف"،والتي عقدت مساء أمس الإثنين، أعضاء مجلس الادارة الجديد لدورة 2014 — 2016.والاعضاء هم:1 — الشيخ جاسم بن حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني ويمثل شركة المرقاب كابيتال.2 — السيد عبد الله بن سعيد العيدة ويمثل شركة بروق التجارية.3 — السيد ناصر راشد سريع الكعبي4 — السيد محمد بن عيسى المهندي5 — منصور محمد عبد الفتاح المصلح6 — السيد عبد اللطيف بن عبد الله آل محمود ويمثل مجموعة دار الشرق.7 — السيد عيسى بن ربيعة الكواري ويمثل شركة الكرة الذهبية.8 — الشيخ على بن غانم بن على آل ثاني ويمثل مجموعة على بن غانم آل ثاني.9 — السيد عبد الرحمن عبد الله عبد الغنيوفي الاحتياطي:1. السيد حسن بن حسن الملا الجفيري ويمثل شركة حسن بن حسن الملا وأولاده للتجارة.2. السيد عبد الله أحمد محمد طاهروعقد مجلس الإدارة الجديد إجتماعاً أختار فيه سعادة الشيخ جاسم بن حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني رئيساً للمجلس، والسيد عبد اللطيف بن عبد الله آل محمود نائبا للرئيس.