رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

ثقافة وفنون alsharq
قلم حبر تنظم منصتها الإبداعية "على أنغام الكلمات"

تنظم شركة قلم حبر للكتابة الإبداعية منصة إبداعية جديدة تحت عنوان على أنغام الكلمات يوم ١٥ فبراير في مركز كتارا للفن. تستضيف قلم حبر عبر منصتها الثالثة عددا من المواهب البارزة في المشهد الثقافي على الصعيد المحلي والخليجي منهم الروائي الكويتي والحائز جائزة البوكر العربية، سعود السنعوسي، الروائي حجي جابر، فصيحة قطر زينب المحمود والشاعر ناصر الوبير والإعلامي والباحث مختار خواجة. كما يتخلل وسط هذه الأسماء البارزة مجموعة موسيقية واعدة في دولة قطر، تتضمن عازفة البيانو هالة العمادي، المغني وعازف العود فيصل نجم وعازف الجيتار عمر اليافعي. وقالت بثينة الجناحي، المؤسس لشركة قلم حبر: منصة قلم حبر الثالثة، تعنى بإبراز جماليات اللغة العربية عندما تتواجد في عدة مدارس أدبية وإبداعية. كما ان المنصة الثالثة تهدف إلى تعزيز قوة الكلمة وتأثيرها، سواء كانت على الوتر الموسيقي، الأدب الروائي وحتى رومانسيات الشعر النبطي والقصائد العربية. هذه منصة تبرز الثقافة الرفيعة على مستويات مختلفة، تتضمن معارض ثقافية وفنية مصاحبة، بالإضافة إلى عروض حرفية حية. تهتم شركة قلم حبر للكتابة الإبداعية في بناء منصات للكتابة الإبداعية بشكل مستمر، وذلك لتقوية القنوات الوسطية ما بين المؤسسات المعنية، سعيا لتعزيز وغرس الروح الثقافية والداعمة لجيل يسعى إلى أن يتعلم من أصحاب التجربة والخبرة الأدبية، في بيئة إبداعية واستثنائية. وأضافت: اخترنا على أنغام الكلمات ليكون عنوان هذه المنصة، حتى نعزز جمالية الكلمة وقيمتها العميقة التي تلعب دوراً أساسياً في إبراز نمط الكلمة ومعانيها المنسجمة في الأدب الذي يعتبر أحد أشكال التعبير الإنساني المتعمق في عواطف الإنسان، أفكاره، خواطره وهواجسه عبر الإفصاح بالأساليب الكتابية التي تتنوع بداية من النثر، وصولاً إلى الشعر، لتفتح للإنسان أبواب القدرة للتعبير عما لا يمكن أن يعبر عنه بأسلوب آخر وصياغة أخرى. تتميز منصات قلم حبر للكتابة الإبداعية بالبساطة من حيث الإخراج اللوجيستي، والفقرات المميزة التي تبرز المواهب وتدمج الإمكانيات الإبداعية لدى فئات المجتمع المحلي بشكل خاص، والإقليمي بشكل عام. وتوفر المنصة المساحة التفاعلية المفتوحة للنقاش البناء والتواصل الفعّال مع أعمدة الأدب والثقافة باختلاف مجالاتهم التي تصقل وتبرز الكتابة الإبداعية بأنواعها المتشعبة.

1683

| 04 فبراير 2019

ثقافة وفنون alsharq
"قلم حبر" تنظم منصتها الإبداعية "على أنغام الكلمات"

تنظم شركة قلم حبر للكتابة الإبداعية منصة إبداعية جديدة تحت عنوان على أنغام الكلمات يوم ١٥ فبراير في مركز كتارا للفن. تستضيف قلم حبر عبر منصتها الثالثة عددا من المواهب البارزة في المشهد الثقافي على الصعيد المحلي والخليجي منهم الروائي الكويتي والحائز جائزة البوكر العربية، سعود السنعوسي، الروائي حجي جابر، فصيحة قطر زينب المحمود والشاعر ناصر الوبير والإعلامي والباحث مختار خواجة. كما يتخلل وسط هذه الأسماء البارزة مجموعة موسيقية واعدة في دولة قطر، تتضمن عازفة البيانو هالة العمادي، المغني وعازف العود فيصل نجم وعازف الجيتار عمر اليافعي. وقالت بثينة الجناحي، المؤسس لشركة قلم حبر: منصة قلم حبر الثالثة، تعنى بإبراز جماليات اللغة العربية عندما تتواجد في عدة مدارس أدبية وإبداعية. كما ان المنصة الثالثة تهدف إلى تعزيز قوة الكلمة وتأثيرها، سواء كانت على الوتر الموسيقي، الأدب الروائي وحتى رومانسيات الشعر النبطي والقصائد العربية. هذه منصة تبرز الثقافة الرفيعة على مستويات مختلفة، تتضمن معارض ثقافية وفنية مصاحبة، بالإضافة إلى عروض حرفية حية. تهتم شركة قلم حبر للكتابة الإبداعية في بناء منصات للكتابة الإبداعية بشكل مستمر، وذلك لتقوية القنوات الوسطية ما بين المؤسسات المعنية، سعيا لتعزيز وغرس الروح الثقافية والداعمة لجيل يسعى إلى أن يتعلم من أصحاب التجربة والخبرة الأدبية، في بيئة إبداعية واستثنائية. وأضافت: اخترنا على أنغام الكلمات ليكون عنوان هذه المنصة، حتى نعزز جمالية الكلمة وقيمتها العميقة التي تلعب دوراً أساسياً في إبراز نمط الكلمة ومعانيها المنسجمة في الأدب الذي يعتبر أحد أشكال التعبير الإنساني المتعمق في عواطف الإنسان، أفكاره، خواطره وهواجسه عبر الإفصاح بالأساليب الكتابية التي تتنوع بداية من النثر، وصولاً إلى الشعر، لتفتح للإنسان أبواب القدرة للتعبير عما لا يمكن أن يعبر عنه بأسلوب آخر وصياغة أخرى. تتميز منصات قلم حبر للكتابة الإبداعية بالبساطة من حيث الإخراج اللوجيستي، والفقرات المميزة التي تبرز المواهب وتدمج الإمكانيات الإبداعية لدى فئات المجتمع المحلي بشكل خاص، والإقليمي بشكل عام. وتوفر المنصة المساحة التفاعلية المفتوحة للنقاش البناء والتواصل الفعّال مع أعمدة الأدب والثقافة باختلاف مجالاتهم التي تصقل وتبرز الكتابة الإبداعية بأنواعها المتشعبة.

884

| 04 فبراير 2019

ثقافة وفنون alsharq
جاليري المرخية يستعيد تاريخ العراق بمعرض فني

أقام جاليري المرخية مساء أمس معرضاً للفنان التشكيلي علاء بشير، بعنوان «أزمنة النتوءات»، وذلك في مقر الجاليري بمركز كتارا للفن. ولأول مرة، يعرض بشير أعماله في قطر ، والتي تصل إلى 100 عمل فني عبارة عن «اسكيتشات» من المدرسة السريالية، بهدف إلقاء الضوء على أشكال غير واقعية أو خيالية متواجدة مع أجسام واقعية. وينتظر أن ينظم جاليري المرخية معرضاً آخر لنفس الفنان بمقره في «مطافئ مقر الفنانين»، وذلك يوم الثلاثاء القادم بعنوان «خيالات الالتواء». وعن السر في تنظيم معرضين لنفس الفنان في ظرف أسبوع، أرجع السيد أنس قطيط منسق المعارض بجاليري المرخية ذلك إلى المسيرة الفنية الحافلة للدكتور علاء بشير التي تمتد لأزيد من أربعة عقود، لافتا إلى أن المعرض الأول بمقر الجاليري في كتارا يؤرخ لفترات ومحطات تاريخية مفصلية مر بها العراق وكان بشير معايشا لها وشاهدا عليها، أهمها غزو العراق وقصف ملجأ العامرية، فضلا عن أحداث أخرى، مشيرا إلى أن المعرض الآخر بمطافئ مقر الفنانين يؤرخ فنيا لآخر ثماني سنوات. من جهته، رجع بشير بالذاكرة إلى «معرض الثورة» الذي أقيم على قاعات النادي الأولمبي في الأعظمية في بغداد في العشرين من سبتمبر عام 1958، حيث كانت أول مشاركة له مع الفنانين العراقيين المعروفين ومن أساتذة الفن آنذاك.. وبعد شهرين من أحداث يوم 14 يوليو 1958 التي أطاحت بالنظام الملكي في العراق، وما شاهده في ذلك اليوم وما تبعه من أحداث دموية أكثر عنفا، قد رفعت الغطاء عن ما يختبئ في النفس البشرية من روح الانتقام والشر المدمر، مما جعله يدرك مبكرا أن الفن لم ولن يكون للمتعة، وإنما من أهم وسائل التعبير الإنساني في الحث والتحفيز والتحريض للبحث في معنى وغاية الوجود. ونوه إلى أن اللوحات والتخطيطات المعروضة إنما هي تعبير عن مفهومه الشخصي للفن، كما أن اختياره «أزمنة النتوءات» عنوانا لمعرضه، هو من أجل إبراز الأحداث المؤلمة، حيث إنه عبر عنها فنيا. وعن السر في اختيار «الاسكيتشات» لمعرضه، أشار إلى أن التخطيط يختلف عن اللوحة، حيث إنه آني في وقت الحدث، في حين أن اللوحات تحتاج أياما، لافتا إلى أن فكرته عن الفن أنه ليس للتسلية، بل هو جزء من بحث الإنسان في علاقته بأشياء أخرى.

896

| 16 يناير 2019

محليات alsharq
مركز كتارا للفن يحتضن ورشة "الإسلام سلام"

ينظم مركز كتارا للفن بالمؤسسة العامة للحي الثقافي (كتارا) الأحد المقبل ورشة عمل فنية بعنوان (الإسلام سلام) بإشراف الخطاط والفنان التشكيلي عمار الدسوقي، وتستمر الورشة حتى الأول من مايو القادم خلال يومي الأحد والثلاثاء، بمعدل 8 جلسات تدريبية. تشمل الدورة تطبيقات عملية عن مبادئ الخط الكوفي والتعريف عن زخارفه المختلفة والتدرب على كتابة نماذج معينة من هذا الخط العريق، تكون محورها السلام كفكرة أصيلة وعميقة تعتبر جزءا لا يتجزأ من الإسلام. وسيقام معرض للأعمال المنفذة في غاليري مركز كتارا للفن بعد انتهاء الورشة وستمنح شهادات تقدير للمشاركين. وكان الخطاط والفنان عمار الدسوقي قد عقد خلال نوفمير الماضي ورشة بعنوان (الخط الكوفي الفاطمي بين الأصالة والحداثة) تناولت تطبيقات عملية عن مبادئ الخط الكوفي الفاطمي الذي يعتبر أحد أهم أنواع الخط الكوفي. كما قدم الدسوقي ورشة فنية بعنوان (القدس في قلوبنا) خلال يناير الماضي،ايمانا بعروبة القدس وعاصمتها القدس الشريف كان الخط العربي محورا لها. وتأتي هذه الورش الفنية ضمن سلسلة من ورش العمل التعليمية والتثقيفية والإبداعية، التي يعقدها مركز كتار للفن في إطار تسليط الضوء على الفنون المبتكرة أمام رواد كتارا من كافة الفئات العمرية.

2027

| 02 أبريل 2018

ثقافة وفنون alsharq
عروبة القدس بلوحات تشكيلية ضمن ورشة بمركز "كتارا" للفن

يقيم مركز كتارا للفن ورشة بعنوانالقدس في قلوبنا، يومي الأحد والثلاثاء بدءاً من 14 يناير إلى 13 فبراير المقبل،، وذلك إيماناً بعروبة القدس وعاصمتها القدس الشريف. يشرف على الورشة الخطاط والفنان التشكيلي عمار الدسوقي، وسيكون الخط العربي عنصراً أساسياً بالورشة، التي ستركز على الأعمال الفنية التشكيلية، والتي سيتم تنفيذها بأسلوب الكولاج وبخامات فنية جديدة. وسيتعرف المشاركون خلال الورشة على تاريخ فن الخط العربي، والذي يعد من أسمى الفنون الإسلامية وأجلها، وكيف ارتبط هذا الفن مع جميع الآثار الإسلامية (العمائر، تحف الفنون التطبيقية أو الزخرفية من الفخار والخزف والنسيج والسجاد والخشب والعاج..). تستهدف الورشة الفئة العمرية 16 سنة فما فوق، دون أن تشترط الورشة إمكانيات فنية عالية، على أن يقام معرض فني بنهاية الورشة. وتأتي الورشة إيماناً بما تتمتع به القدس من مكانة خاصة في قلوب الأمتين العربية والإسلامية، حيث تحتضن أولى القبلتين ومسرى النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وهو ما دفع القائمين على الورشة تجسيد هذا المعنى، وهذه القيمة للقدس الشريف على المستوى الفني.

1149

| 13 يناير 2018

ثقافة وفنون alsharq
"كتارا للفن" يحتضن معرضاً للجزائري حمزه بونوة

يقيم مركز كتارا للفن معرضاً للفنان الجزائري حمزه بونوة، وذلك يوم 16 الجاري، في إطار أنشطة المركز لإثراء الحركة التشكيلية القطرية بكافة المعارض للفنانين القطريين والعرب. يقام المعرض تحت عنوان وجوه بدون عنوان. وقال السيد طارق الجيدة، مؤسس مركز كتارا للفن، إنه لا يختلف المتابعون لأعمال ومعارض الفنان حمزه بونوة على الطرح والمفهوم الفني الذي يقدمه بذكاء وسلاسة، إلى جانب اللمسات والتقنيات الفنية المستخدمة والتي تسافر بالمشاهد إلى عوالم متناقضة من الخير والشر، النور والظلام أو العدل والظلم. وتابع: لا ينفك الفنان عن استخدام أسلوبه الارتجالي في التعبير عن آرائه الشخصية في بعض القضايا وترجمتها في لوحات تشكيلية وشخصيات حروفية ذات أشكال وهمية تعبر عن آمال وتطلعات وأحلام الكثير من الناس. ووصف أعمال بونوة وأسلوبه الفريد بأنهما أداة مهمة في إيصال العديد من الرسائل، وتسليط الضوء على نقاط حساسة في مجتمعاتنا، بالإضافة إلى جمالياتها ودقة تنفيذها والقيمة الفنية المضافة للمشهد الفني المعاصر في المنطقة.

1537

| 04 يناير 2018

محليات alsharq
معرض ملامح أنثى في كتارا يجمع فنانتين من قطر والكويت

يحتضن مركز كتارا للفن بالمؤسسة العامة للحي الثقافي /كتارا/ معرض /ملامح أنثى/ للفنانتين: القطرية لينا العالي والكويتية أنفال الياقوت. يقدم المعرض مجموعة من اللوحات بريشة الفنانتين تناولتا فيها المرأة بملامحها ومشاعرها المختلفة، وقدمتاها بألوان زاهية مشرقة في إشارة إلى مكانة المرأة وأهميتها في الحياة. ويعكس المعرض تجربة فنية راقية لكل من الفنانتين لينا العالي وأنفال الياقوت، حيث تطرقتا إلى موضوع المرأة من زاوية جميلة ومحفزة تؤكد دورها الكبير في المجتمع. وتكمن أهمية مثل هذه المعارض الفنية المشتركة في التقريب بين الفنانين من مختلف المدارس الفنية والدول وتمد جسور التواصل بينهم وتساعدهم على تبادل خبراتهم. وأشاد السيد طارق الجيدة، مدير مركز كتارا للفن، في تصريح صحفي، بالمعرض، لافتا إلى أنه يعكس تجربة لفنانتين مميزتين، داعيا الجمهور إلى زيارته والاطلاع عليه، مبينا في الآن ذاته، أن مركز كتارا للفن حريص على تقديم التجارب الفنية التي من شأنها أن تقدم إضافة للمشهد الفني. وعن تجربتهما الفنية المشتركة قالت لينا العالي: نظرا لتقارب الأسلوب الفني بيني وبين الفنانة الكويتية أنفال الياقوت، فإننا عملنا سويا على التعبير عن رؤيتنا لملامح المرأة، التي وإن اشتركت في التوجه الفني فإنها اختلفت في الطريقة، حيث حاولت كل واحدة منا التعبير عن المرأة بانفعالاتها وحالاتها المختلفة لنقول سويا إن المرأة كل هذا، وأن لا تناقض بين مختلف الملامح. وتشارك لينا ب6 لوحات تنتمي إلى الفن التعبيري الحديث حيث سعت إلى التعبير عن ملامح الأنثى من خلال إلقاء الضوء على التفاصيل. أما الفنانة الكويتية، أنفال الياقوت، فأوضحت أنها تشارك للمرة الثانية هذا العام بمعرض في دولة قطر، معبرة عن سعادتها بتزامن افتتاح معرض ملامح أنثى مع احتفال قطر باليوم الوطني للدولة. وتشارك أنفال ب9 لوحات تمحورت حول المرأة في حالاتها النفسية المتنوعة. وحرصت على إبراز الجانب الإيجابي في حياة المرأة، حيث تبدو قوية بمشاعرها مهما كانت مختلفة لكنها في جميع حالاتها تظل تبحث عن الأمل.

1108

| 14 ديسمبر 2017

ثقافة وفنون alsharq
معرض تشكيلي يستكشف الحياة القطرية

يقيم مركز كتارا للفن يوم الأحد المقبل معرضين، الأول بعنوان "ظلال وألوان" للفنانة رندة طفيلي، والثاني بعنوان "ومن الصحراء إلى الحياة" للمصورتين أوريلي كورادي وماري جوزي بيدار. وذلك في إطار رفده للحركة الفنية القطرية بالمدارس التشكيلية المتنوعة.وذكر المركز أن معرض طفيلي، يقام لأول مرة في قطر، ويضم مجموعة من اللوحات الفنية الزيتية والأكريليك بأحجام مختلفة، ويشكل محطات حياتية مصورة، مع إشارة المعرض إلى أنه مهما تعددت الوجوه وتغيرت الأمكنة، فإن المشاعر تتغير معها، وتبقى تلك الآثار التي تغير الحياة، لتبقى في الذاكرة خلال ظلال واهية.أما المعرض الآخر، فهو مدعوم بنصوص شعرية على بعض الكائنات الحية المميزة في قطر، ويضم مجموعة مختارة من 14 صورة للمصورتين الفرنسيتين اللتين تعيشان في قطر منذ 10 سنوات، تضمن حياة مليئة بالشغف للخيول والصقور والجمال. ويشجع المعرض الخيال البشري على رؤية ما وراء الصورة نفسها، ويبرز العديد من جوانب التقاليد المحلية أو الإقليمية.وكان مركز كتارا للفن قد استضاف أخيرًا معرضًا للفنانة التايلاندية آني كو، والتي استوحت أعمالها من البيئة القطرية، وقامت بمحاكاة التراث القطري بكل ما يحمله من أصالة وعراقة.

585

| 31 أكتوبر 2017

محليات alsharq
"آني كو" تمزج تراث قطر التاريخي بالتطور الحضاري

بحضور كوكبة من الفنانين والمهتمين القطريين والعرب والأجانب، شهد مركز كتارا للفن بالحي الثقافي، افتتاح المعرض التشكيلي للفنانة التايلاندية آني كو، وهي الأعمال الجديدة، التي أنجزتها أخيراً، والتي تعكس ولعها بالتراث القطري الأصيل. النصيب الأكبر من أعمال كو استمدته من البيئة القطرية الهادئة، والتي وجدت فيها مبتغاها الفني، كما لم تُخف عليها سماء قطر الزرقاء، فاستمدت منها العديد من المناظر الخلابة، كما كان الخليج العربي أحد روافد أعمالها، فكان حاضراً في العديد من لوحاتها التشكيلية، التي جمعت فيها تارة بين التجريب، وتارة أخرى بين الواقعية. استخدام الألوان، والقلم الرصاص في أعمال كو، عكس مهارتها في توظيف أدواتها لإبراز تفاصيل عملها الفني، وخاصة بالنسبة للمعالم القطرية المختلفة، سواء كانت التاريخية أو التراثية. لذا، فقد كان الإرث التليد لدولة قطر، حاضراً بقوة في أعمال كو، كما لم تكن حداثة قطر، وحضارتها الحديثة، بعيدة عنه، الأمر الذي تجلى في أعمالها الفنية، فكانت لوحاتها مزيجاً بين التراث والحداثة، وهو ما جعلها تُحسن في تحقيق التوازن بين الأصالة والمعاصرة بأعمال تعكس عراقة التاريخ القطري وتراثه، وفي الوقت ذاته المنجز الحضاري الذي صارت عليه الدوحة. هذه الرؤية التي جسدتها كو بريشتها، عكست إجادتها لتطويع فرشتها، لترسم تلك الأبراج الشاهقة، حيث منطقة الدفنة، وتستحضر في الوقت نفسه تلك المعالم التاريخية والتراثية، ما يعزز رؤيتها التي حرصت على إبرازها والمتمثلة في تحقيق التوازن بين الأصالة والمعاصرة، ومد جسور الماضي بالحاضر، لاستشراف المستقبل، وما يحمله من نهضة وتطور. يأتي هذا المزج، في ظل الواقع الذي تحياه آني كو والمتجذر لديها بأن قطر هى وطنها الثاني، إذ تعتبر نفسها محظوظةً، كونها تعيش في قطر، ووسط أهلها. وأسهمت تجربة تدريس آني كون للطلاب في قطر إلى تكوينها لفكرة شاملة عن المجتمع القطري ومحافظته على تقاليده وعاداته، وهو ما ألهمها تفاعلاً كبيراً معه، "فقد لمست لدى أهل قطر شغف شديد بالفنّ والثقافة، كلّ ذلك ألهمني لأتعمّق أكثر في هذه الثقافة مُحاولةً قدر الإمكان تجسيد بعض ما يكتنفها من جمالٍ في أعمالي الفنية. كما كنت أقوم بدوري بزيارات للأماكن التي تحمل الطابع الثقافي والتراثي". استقطاب أصحاب الذائقة الفنية الفنانة آني كو، تعيش في قطر منذ 13 عاماً تقريباً، لخصت مشاهداتها تجاه الإرث القطري بالأعمال التي ضمها معرضها الجديد، وهي الأعمال التي استحوذت على قدر كبير من أصحاب الذائقة الفنية، إذ كانت الأعمال بمثابة انبهار شديد لحضور معرضها، الذين خطفتهم الألوان التي طغت على أعمال كو تارة، وما سطرته بالقلم الرصاص تارة أخرى، لترسم فرشاتها إرثاً قطرياً، لا يزال ينبض بالحياة، وحاضراً يستحضر مستقبله الزاهر.

520

| 24 مايو 2017

ثقافة وفنون alsharq
طارق الجيدة لـ"الشرق": المشهد الفني ينقصه الجمهور

تفاعل الفنان مع واقعه حاجة ملحة واجهنا صعوبات عديدة بمركز كتارا للفن الجيل الجديد يتفاعل مع الحراك الفني بشكل لافت اقتناء الأعمال التشكيلية وسيلة لدعم الفنانين انتقد السيد طارق الجيدة- مدير مركز كتارا للفن- غياب بعض الفنانين عن الفعاليات والمعارض الفنية، لافتًا إلى أن المشهد الفني في قطر ينقصه "الجمهور" أولًا، ثم تفاعل البعض من "الفنانين" مع الفعاليات والأحداث التي تشهدها الدولة، مؤكدًا على أهمية التفاعل وبذل المزيد من الجهد للارتقاء بالفن وبالمشهد الفني بشكل عام. وقال في حديثه لـ(الشرق): إن الجيل الجديد من الفنانين جيل واع، ومتفاعل مع الحراك الفني، في حين أن هناك تفاعلا كبيرا من قبل هؤلاء الفنانين مع قضايا المجتمع وأحداثه من خلال أعمالهم الفنية، مشيرًا إلى أن مركز كتارا للفن يستضيف مدار العام فنانين ومصممين ناشئين ومحترفين على حد سواء ليكون نقطة تواصل تربطهم بالمجتمع المتزايد إبداعيًا.. بداية التأسيس كيف بدأت لديك فكرة تأسيس مركز كتارا للفن؟ من خلال متابعتي للحراك الفني اكتشفتُ أن هناك حلقة وصل مفقودة فيما يتعلق برعاية الفنانين والناشئين ودعم المواهب الفنية الجديدة في الساحة، مما ولدت لدى فكرة بتأسيس مركز يجمع الفنون المعاصرة ويشجع على الإبداع والحفز على الصناعات الثقافية الموجودة في الدوحة، فضلًا عن وجود مكان خاص للفنانين ولمحبي الفن، وقد أسست كبداية مركز للفنون بسوق واقف، حيث استمر هذا المركز ما يقارب 4 سنوات، لأنتقل بعد ذلك بنفس التوجه والفكرة والنشاط إلى كتارا، وتأسيس مركز كتارا للفن، والذي لا يزال يواصل نشاطه حتى يومنا، حيث يستضيف المركز على مدار السنة فنانين ومصممين ناشئين ومحترفين على حد سواء ليكون نقطة تواصل تربطهم بالمجتمع المتزايد إبداعيًا، ويتم عرض أعمال تفاجئ الجمهور وانفتاح لأفكار جديدة والحوار الثقافي والابتكار. مركز كتارا للفن ينافس من؟ مركز كتارا للفن لا يُنافس أحدا بقدر ما ينافس نفسه، فنحن نتعاون مع الجميع من أجل خلق قاعدة للفنانين، وتشجيع المهتمين ومتذوقي الفن على اقتناء الأعمال الفنية، إذ أقمنا بالمركز عددًا كبيرًا من الأنشطة والمزادات لدعم الفنانين والموهوبين، ونظمنا معارض خاصة لبعض الفنانين سواء كانوا مواطنين أو مقيمين، وهناك من وصل للعالمية من خلال مركز كتارا للفنون، المركز لديه رؤية واضحة حول دعم وتوجيه وإرشاد الفنانين، وبشكل عام نحن نتعاون مع جميع أوجه الفن، وجميع الإبداعات الفنية، ونأمل أن نكون الحلقة الأولى في مستقبل الفن. في عام 2014 كان هناك توجه بإغلاق المركز.. فما السبب؟ قبل التطرق لموضوع الإغلاق والذي أخذ أكبر من حجمه، لا بد من توجيه الشكر إلى القائمين على المؤسسة القطرية للحي الثقافي كتارا على دعمهم للمركز، فحضور الدكتور خالد السليطي لأغلب افتتاح معارضنا يمثل خير دعم لنا. وبالنسبة لموضوع إغلاق المركز، نحن مؤسسة شبه ربحية، واجهنا في بداية مشوارنا بعض الأمور مما اضطررنا إلى وقف أنشطتنا لفترة معينة، وظن البعض أن المركز قد أغلق أو سيغلق نهائيًا، ولا يخفى على الجميع أن إقامة المعارض الفنية مُكلفة، ونحن في مرحلة وسطية، لذا واجهنا بعض الصعوبات في البداية إلا أن بفضل الله سبحانه وتعالى ودعم كتارا لنا استطعنا أن نتجاوز الأزمة. تعاون فني وما مدى تعاونكم مع المراكز الفنية الأخرى؟ هناك تعاون كبير بيننا، حيث إننا نشكل أسرة واحدة، ونكمل بعضنا البعض، وجميعنا يتنافس من أجل الارتقاء بالحراك الثقافي والفني، وتقديم كل ما هو جديد ومميز لخدمة الفنانين والمبدعين على أرض قطر. المشهد الفني في قطر ما الذي ينقصه؟ أولًا ينقصه تفاعل الجمهور، وثانيًا ينقصه تفاعل الفنانين (البعض منهم) مع المعارض الفنية والثقافية التي تشهدها الدولة لفنانين عالميين ومرموقين، فعلى سبيل المثال معرض "بيكاسو -جياكوميتي" يعتبر من أضخم المعارض الفنية لاثنين من أقطاب الفن في القرن العشرين، نجد أنه حظي بزيارة كبيرة من قبل الفنانين والمهتمين من خارج الدولة، بينما من هم بالداخل حتى الآن لم يزر المعرض وهذا أمر مؤسف ومحزن جدًا. هناك من يطالب بملتقيات وتجمعات للفنانين بين حين وآخر، فما تعلقك؟ إن كانت هذه المطالبات من الأشخاص العاديين فلا نلومهم، لكن إن كانت من الفنانين أنفسهم، فهذا أمر مؤسف، لأن الفنان الحقيقي نجده يبادر ويساهم ويتفاعل مع الأحداث والفعاليات، دون أن ينتظر أحدًا أو يكثر من المطالبات، علمًا بأن الملتقى العربي للفن التشكيلي الذي استضافته الجمعية القطرية للفنون التشكيلية خلال شهر مارس الماضي، شهد غياب بعض الفنانين ممن كان لوجودهم دور كبير في إثراء الملتقى، رغم أن تفاعل الفنان مع الأحداث أصبح حاجة ملحة. جيل واع وماذا عن الجيل الجديد من الفنانين؟ كمتابع للساحة وجدتُ أن الجيل الجديد من الفنانين جيل واع، ومتفاعل مع الحراك الفني بشكل لافت، حيث إننا أصبحنا نرى اليوم فنانين يتفاعلون مع قضايا المجتمع ويناقشون الأحداث من خلال أعمالهم الفنية، فالفن يحتاج إلى "الجهد" ثم "التفاعل" لكي يحقق رسالته. حملت على عاتقك دعم الفن والفنانين، فماذا استفدت من ذلك؟ بدأ حبي وشغفي للأعمال الفنية خاصة الفن الحديث والمعاصر، منذ (20) عامًا، حيث كنت أتابع الحراك الفني بصورة بسيطة إلى أن تطور ذلك إلى حب وشغف وبدأت أتعرف على الفنانين بمختلف أنحاء العالم، وخلال هذه الفترة استطعتُ أن أقتني مئات الأعمال الفنية لفنانين عالميين، منهم من رحلوا عن عالمنا، ومنهم من لا يزالون على قيد الحياة، فأنا اليوم أملك ثروة هائلة من اللوحات الفنية. غياب الجمهور هل غياب الجمهور يرجع إلى نقص الوعي بالثقافة البصرية؟ أختلف معك، لأن الوعي بالثقافة البصرية موجود، وهناك جهود تبذل من أجل نشر هذه الثقافة بالمجتمع بشكل كبير، وذلك من خلال استقطاب الفنانين الكبار، وإقامة معارض فنية لهم، فضلًا عن إقامة فعاليات وأنشطة والتي من شأنها تعزز الثقافة البصرية، إلى جانب تدريس مادة الفنون البصرية لطلاب المدارس، إلا أنني أتمنى من المؤسسات والمراكز الفنية تكثيف جهودهم في هذا الإطار وذلك من خلال إرسال رسائل نصية للفنانين والمهتمين تفيدهم بوجود معرض فني، فليس الكل متفاعلا مع مواقع التواصل الاجتماعي وهناك جهات ومؤسسات للأسف تركز فقط على هذه المواقع دون غيرها من الوسائل. فاعلية المركز ما هي الرؤية المستقبلية لمركز كتارا للفن؟ يسعى المركز إلى أن يكون عنصرا فعالا في المجتمع، وعضوا فعالا في كتارا، وذلك من خلال دعم الفنانين والمواهب المختلفة في مجال الفن، نشهد الآن مرحلة حراك قوي ومابين فترة وأخرى ينظم المركز (3) معارض فنية لفنانين ومبدعين بهدف تشجيعهم وتسليط الضوء على لوحاتهم الفنية وإبداعاتهم المختلفة، نأمل من الجميع حضور هذه المعارض واقتناء اللوحات الفنية التي ستسهم بشكل كبير في دعم الفنان واستمراريته.

1741

| 02 مايو 2017

ثقافة وفنون alsharq
بدارنة يجسد صمود أطفال فلسطين بلوحات بصرية

في إطار تفاعل المؤسسات القطرية مع ما يعانيه الشعب الفلسطيني من مآس، وما يواجهه من نير الاحتلال، أقام مركز كتارا للفن، معرضًا للمصور الفلسطيني محمد بدارنة، جرى تخصيص 30% من ريعه لإنشاء ساحة ألعاب لأطفال الشعب الفلسطيني. المعرض أقيم تحت عنوان"ألعاب غير معترف بها"، وحضره عدد من الدبلوماسيين المعتمدين لدى الدولة، وعدد من الفنانين، وجاء في إطار أسبوع "أرض وكرامة"، والذي تشترك في تنظيمه عدة جهات محلية، وعبر فعاليات متنوعة، ويستمر لمدة أسبوعين. المعرض يوصف بأنه وثيقة تاريخية، لما يحمله من رسائل تصب في جعل الفن وسيلة لسرد هموم الناس وحكاياتهم وليس فقط لوحات تعلق على الحائط، وذلك من خلال ما يضمه من أعمال تروي تفاصيل الحياة داخل القرى غير المعترف بها من قبل سلطات الاحتلال في النقب، عبر تصوير واقع الأطفال فيها والذين يُحرمون من خدمات البنى التحتية المختلفة، ويتعرضون في الوقت نفسه لانتهاكات عدة تشمل هدم البيوت والترحيل، جميعها ظروف تفتقر إلى الاحتياجات الأساسية. جاء المعرض نتاجًا لما تجول به بدارنة بعدسته في عدة مدن فلسطينية وعربية وأوروبية، قدم خلالها حكايات عشر قرى وبلدات فلسطينية بشكل مختلف عن الصورة النمطية التقليدية، عبر التركيز على نقل الفضاء الواقعي والحقيقي الذي يعيشه فلسطينيون يتهددهم قرار مبرمج بفقدان كل ما يمتلكونه، ما جعل المعرض ليس فقط لوحات كلاسيكية لأطفال يعيشون أوقاتًا صعبة وحزينة وتدعو للشفقة، ولكن يصورهم كأطفال تملؤهم الحيوية والقوة، وعزم وإصرار، على تجسيد واقعهم الحياتي، رغم ما يعانونه. ويلفت بدارنة إلى أن معرض "ألعاب غير معترف بها"، يأتي بعد عدة معارض فردية له، أهمها مشروع "ترجعوا بالسلامة"، والذي حظى بانتشار واسع، بعد عرضه في عدة أماكن بالعالم، وتبنته منظمة العمل الدولية.

594

| 16 أبريل 2017

ثقافة وفنون alsharq
علي الكواري يستعيد ذكرياته في معرض تشكيلي

"كتارا للفن" يرفد السياحة القطرية بجديد الإبدعات الفنية في إطار إبراز الإبداعات القطرية، وإثراء المشهد التشكيلي بها، ينظم مركز كتارا للفن ، يوم الثلاثاء بعد القادم، معرضاً للفنان ، ويقام تحت عنوان "ذكريات ولكن!". ووصف السيد طارق الجيدة، مؤسس مركز كتارا ، إبداعات الكواري بأنها تتسم بالإحساس العالي، "وهذا ما تتميز به أعماله في معرضه، حيث يقدم مجموعة من الأفكار المرتبطة بذكريات عن أماكن ومواقع نشأ فيها بشكل خاص، وفي حياته اليومية بشكل عام". ورأى أن أعمال علي دسمال الكواري تعتبر إضافة مهمة للفن القطري في فئة الشباب ، وتظهر احترافية عالية المستوى، وتفتح آفاقاً جديدة للفن القطري في المستقبل. وقال الكواري إن المعرض يأتي في إطار ما يبدو من تطورات إنشائية وتحديثاً للبنية التحتية، "والتي نتج عنها كثيراً من التحولات المرورية، وازدياد في زحمة الشوارع ، وأصبحت رؤية الشاحنات والحفريات والعمالة من المشاهد اليومية، وباتت هاجساً يزاحم ذكرياتنا". وتابع: "تمر في حياتنا اليومية منذ الولادة بمشاهد وأحداث بعضها مهم، وبعضها غير مهم ، وفي كلتا الحالتين تترسب هذه المشاهد ، وتتمركز في ذاكرتنا ونسترجعها من حين لآخر". وسبق أن أقام الكواري معرضه الأول سنة 2005، وشارك في جميع معارض الجمعية القطرية للفنون التشكيلية، بالإضافة إلى عدة معارض داخل وخارج الدوحة. وشكل العام 1993 نقطة انطلاقته الفنية.

644

| 27 مارس 2017

ثقافة وفنون alsharq
افتتاح معرض لرواد الفن المعاصر في "كتارا"

استضاف مركز كتارا للفن في المؤسسة العامة للحي الثقافي "كتارا" اليوم معرضا لمجموعة مختارة من الأعمال الفنية لرواد الفن المعاصر من العرب والإيرانيين والعالميين ويستمر حتى ال22 من ابريل الجاري وذلك بالتعاون مع دار سوذبيز للمزادات بلندن. ويضم المعرض مجموعة من اللوحات والقطع الفنية والصور والتماثيل والأعمال للفنانين انيش كابورو، كريستوفر وول، إيل أناتسوي، شانت إفيديسيان، أيمن بعلبكي، والفنان المغربي الراحل فريد بلكاهية، وعلي بن صدر، فرهاد مشيري وآخرين. وتعبر الأعمال المعروضة عن العديد من المدارس والاتجاهات الفنية حول العالم لفنانين عالميين تم الإقبال على أعمالهم في الكثير من دول العالم.

1003

| 14 أبريل 2015

آخرى alsharq
معرض فوتوغرافي للفنانة ريم المهندي في كتارا

تنظم المؤسسة العامة للحي الثقافي "كتارا" معرضاً فوتوغرافياً بعنوان "الفخ" للفنانة ريم المهندي، وذلك في 26 من فبراير الجاري بمقر مركز كتارا للفن. ويضم المعرض "10" صور فوتوغرافية تتميز بتحملها للحرارة لفترة طويلة الأمد ، بالإضافة إلى جمالية التصميم للصور. تجدر الإشارة إلى أن الفنانة ريم المهندي قامت بتصميم بضع مجلات ، وشاركت في جمعيات متعددة من باليه للأطفال في المملكة المتحدة بالتعاون مع الفنانين المعاصرين ، ومهرجان سينمائي في كتارا .. وتحرص على إبراز المعرفة في الفلسفة إلى جانب الفن المعاصر من خلال تأثير الجسد في العمل.

314

| 16 فبراير 2015