كرم المهندس فرهود هادي الهاجري المدير التنفيذي لمركز أصدقاء البيئة الطالب ظافر بن عبدالله الدوسري صاحب مبادرة ظافر البيئية بشهادة شكر وتقدير ودرع لجهوده المتميزة في رفع مستوى الوعي البيئي بالمجتمع، وبهدف دعم التعاون المثمر مع المركز بما يخدم بيئة قطر. الطالب ظافر بن عبد الله الدوسري 11 عاماً.. كان أصغر المكرمين من سعادة وزير البلدية والبيئة ضمن فعاليات افتتاح قمة قطر للاستدامة.. هو نموذج قطري فريد ومميز رغم صغر سنه مبادرة بيئية بمعاونة والده، هذه المبادرة نجحت في غرس حوالي 30 ألف شجرة في البر القطري، بالإضافة إلى جهود أخرى عديدة في مجال المحافظة على البيئة والحياة الفطرية في بلدية الشيحانية.

تابع مركز أصدقاء البيئة قطر بقلق بالغ الفيديوهات المتداولة عن قطع أشجار بهدف التحطيب والإتجار بها، وقال المركز: إننا في المركز إذ ندين هذه الجرائم في حق بيئة قطر ندعو الوزارات المعنية لتشديد الرقابة لمنع هذه الممارسات، وندعو الجمهور الكريم لحماية بيئتنا وضمان استدامتها. وقال السيد فرهود الهاجري المدير التنفيذي لمركز أصدقاء البيئة إن مثل هذه الممارسات اللا أخلاقية تجاه البيئة البرية والتي ستسبب خللا بيئيا مستقبلا على مستوى الاستدامة، مشيرا إلى أننا كمركز ندين بشدة مثل هذه الاعتداءات على البيئة وندعو الجهات المعنية باتخاذ كافة التدابير القانونية والوقائية لردع كل من يرتكب هذه الجرائم.

دعا مركز أصدقاء البيئة إلى المحافظة على البيئة، وتقييم العوامل البيئية التي قد تؤثر على صحة الإنسان، مشيراً إلى أن هذا التوجه يمثل بوابة للوقاية من الكثير من الأمراض خاصة وباء فيروس كورونا المستجد الذي حل فى كل بلدان العالم. وقال المهندس فرهود الهاجري المدير التنفيذي لمركز أصدقاء البيئة ان انتشار الأمراض والأوبئة، دليل قاطع على الاخلال الذي يتبدى لما يسمى بالتغيرات المناخية الحادة، الأمر الذي يفسح المجال لإخلال غير متوقع على البشرية، التي تدفع أثمانا باهظة لفترات لم تعرف فيها كيف تدير البيئة بصورة مناسبة. وأضاف: يجب أن نوعي النشء بأهمية المحافظة على البيئة، وهي الرسالة التي نعمل عليها منذ سنوات، ويجب على كل عناصر المجتمع أن تقوم بالدور المنوط بها في تربية الأجيال الجديدة على الاعتناء بالصحة والنظافة العامة لخلق جيل أكثر وعياً، ومواكبة تطورات النظام البيئي. وأشار إلى أن الصحة البيئية هي فرع من فروع الصحة العامة، التي تهتم بجميع العناصر البيئية الطبيعية أو المشيدة، التي تؤثر على صحة الإنسان، وأنها تعالج: العوامل الفيزيائية والكيميائية والإحيائية خارج جسم الإنسان، وجميع العوامل التي تؤثر على السلوك والتصرفات، وتقييم والسيطرة على هذه العوامل البيئية التي من المحتمل أن تؤثر على الصحة، والوقاية من الأمراض وخلق بيئة من شأنها دعم الصحة. ولفت إلى أن منظمة الصحة العالمية تعرف الصحة البيئية بأنها تلك الأمور الخاصة بصحة الإنسان ومرضه التي تحددها عوامل بيئية. وأن الصحة البيئية تهتم بالنظريات والممارسات العملية لتقييم العوامل في البيئة التي تؤثر على الصحة والسيطرة عليها. ولفت إلى أن بعض الممارسات مثل الزراعة العضوية وزراعة الغابات المستدامة وتخطيط الأراضي بشكل جمالي باستخدام مناظر طبيعية وزراعة الحدائق البرية أو الزراعة الدقيقة، التي تتحد في بعض الأحيان لتكون الزراعة المستدامة تعمل على تحسين الصحة البيئية أو لا تؤدي إلى تدهورها على الأقل، مع الحفاظ في الوقت نفسه على بقاء الأرض قابلة للاستعمال للأغراض البشرية. والجدير بالذكر أن مركز أصدقاء البيئة قطر نظرا للأوضاع الراهنة لفيروس كورونا الذي تمر بها الدولة وفي بقية دول العالم وتماشيا مع توجيهات وقرارات الدولة، ووفقا للإجراءات الوقائية والتدابير الاحترازية لتفادي انتشار فيروس كورونا، وحرصا على سلامة أعضائه ومنتسبيه ورواده، فقد قرر المركز تعليق كافة نشاطاته وإيقاف فعالياته حتى إشعار آخر مع تمنياتنا بالسلامة والصحة للجميع.

دعا مركز أصدقاء البيئة إلى المحافظة على البيئة، وتقييم العوامل البيئية التي قد تؤثر على صحة الإنسان، مشيراً إلى أن هذا التوجه يمثل بوابة للوقاية من الكثير من الأمراض خاصة وباء فيروس كورونا المستجد الذي حل فى كل بلدان العالم. وقال المهندس فرهود الهاجري المدير التنفيذي لمركز أصدقاء البيئة ان انتشار الأمراض والأوبئة، دليل قاطع على الاخلال الذي يتبدى لما يسمى بالتغيرات المناخية الحادة، الأمر الذي يفسح المجال لإخلال غير متوقع على البشرية، التي تدفع أثمانا باهظة لفترات لم تعرف فيها كيف تدير البيئة بصورة مناسبة. وأضاف: يجب أن نوعي النشء بأهمية المحافظة على البيئة، وهي الرسالة التي نعمل عليها منذ سنوات، ويجب على كل عناصر المجتمع أن تقوم بالدور المنوط بها في تربية الأجيال الجديدة على الاعتناء بالصحة والنظافة العامة لخلق جيل أكثر وعياً، ومواكبة تطورات النظام البيئي. وأشار إلى أن الصحة البيئية هي فرع من فروع الصحة العامة، التي تهتم بجميع العناصر البيئية الطبيعية أو المشيدة، التي تؤثر على صحة الإنسان، وأنها تعالج: العوامل الفيزيائية والكيميائية والإحيائية خارج جسم الإنسان، وجميع العوامل التي تؤثر على السلوك والتصرفات، وتقييم والسيطرة على هذه العوامل البيئية التي من المحتمل أن تؤثر على الصحة، والوقاية من الأمراض وخلق بيئة من شأنها دعم الصحة. ولفت إلى أن منظمة الصحة العالمية تعرف الصحة البيئية بأنها تلك الأمور الخاصة بصحة الإنسان ومرضه التي تحددها عوامل بيئية. وأن الصحة البيئية تهتم بالنظريات والممارسات العملية لتقييم العوامل في البيئة التي تؤثر على الصحة والسيطرة عليها. ولفت إلى أن بعض الممارسات مثل الزراعة العضوية وزراعة الغابات المستدامة وتخطيط الأراضي بشكل جمالي باستخدام مناظر طبيعية وزراعة الحدائق البرية أو الزراعة الدقيقة، التي تتحد في بعض الأحيان لتكون الزراعة المستدامة تعمل على تحسين الصحة البيئية أو لا تؤدي إلى تدهورها على الأقل، مع الحفاظ في الوقت نفسه على بقاء الأرض قابلة للاستعمال للأغراض البشرية. والجدير بالذكر أن مركز أصدقاء البيئة قطر نظرا للأوضاع الراهنة لفيروس كورونا الذي تمر بها الدولة وفي بقية دول العالم وتماشيا مع توجيهات وقرارات الدولة، ووفقا للإجراءات الوقائية والتدابير الاحترازية لتفادي انتشار فيروس كورونا، وحرصا على سلامة أعضائه ومنتسبيه ورواده، فقد قرر المركز تعليق كافة نشاطاته وإيقاف فعالياته حتى إشعار آخر مع تمنياتنا بالسلامة والصحة للجميع.

شارك مركز أصدقاء البيئة، بالتعاون مع هيئة الأشغال العامة أشغال في زراعة أكثر من 50 شجرة، وذلك لتجميل الطرق والأماكن العامة بالدولة، تقوم حالياً بتنفيذ توعية لطلاب المدارس تحت شعار تجميل قطر، وعيالنا يزرعون شجرة، حيث تهدف الحملة لنشر الوعي لدى الطلاب حول أهمية زراعة الأشجار في الحفاظ على البيئة والصحة ومشاركتهم بأهداف الدولة وتشجيعهم على القيام بالأعمال التطوعية التي من شأنها الحفاظ على البيئة في دولة قطر. وتتضمن أنشطة الحملة إشراك طلاب المدارس في زراعة الأشجار في بعض مشاريع أشغال. وشارك في حملة التشجير المهندس فرهود الهاجري المدير التنفيذي لمركز أصدقاء البيئة وممثلون عن هيئة الأشغال العامة وممثلون عن مركز شباب برزان في هذه الحملة. وبهذه المناسبة علق المهندس فرهود الهاجري المدير التنفيذي لمركز أصدقاء البيئة أن هذه الحملة تأتي في إطار المسؤولية المجتمعية التي يضعها المركز في أهداف ورؤية المركز حيث تأتي أيضا هذه المشاركة في إطار مبادرة زراعة مليون شجرة منوها بأننا كمركز أصدقاء البيئة سعداء بالتعاون والتشارك بتشجير وزيادة المساحات الخضراء في الدولة خاصة وأننا كمركز نولي أهمية كبيرة للتعاون مع الجهات الحكومية في الحملات البيئية والزراعية ونثمن هذه التعاون مع هيئة الأشغال العامة التي نتوجه لهم بالشكر والتقدير على هذه الدعوة، مشيرا إلى أنها دليل على أن الهيئة تعزز مفهوم المسؤولية المجتمعية المتعلقة بالبيئة. وأضاف الهاجري إننا نسعد بمشاركة طلاب المدارس في هذه الحملة مما يعزز لديهم الوعي البيئي الموجه لحماية البيئة.

دعا المهندس فرهود هادي الهاجري المدير التنفيذي لمركز أصدقاء البيئة إلى المحافظة على الحياة الفطرية ومكوناتها المختلفة، سواء كانت بحرية أو برية، وذلك تجسيدا لمفهوم التنمية المستدامة وحفاظاً على حقوق الأجيال المقبلة، مشيراً إلى أن بعض الممارسات التي يقوم بها المخيمون تلحق أضراراً كبيرة بهذه البيئة (ومن ضمن الممارسات الخاطئة التي يجب تجنبها: إشعال النار تحت الأشجار وفوق الأعشاب الحولية والمعمرة داخل الروض، مما يؤدي إلى موتها و إتلافها، وكذلك تكسير أغصان الأشجار واحتطابها بشكل جائر، والقاء المخلفات والأكياس والقمامة؛ دهس النباتات وفتح مسارات للسيارات داخل الروض). واصفاً هذا السلوك بغير المسؤول، وقال: لاحظنا في الفترات الماضية وعياً متزايداً لدى مختلف شرائح المجتمع بأهمية المحافظة على البيئة، ونرجو من الجميع الالتزام أكثر في هذا المجال. جاء ذلك خلال الحملة البيئية التي قام بها مركز أصدقاء البيئة لحديقة الوكرة تحت عنوان اكتشف الوكرة.ولفت المهندس الهاجري إلى أهمية التقيّد بالقوانين والتشريعات التي سنت من أجل المحافظة على البيئة، خاصة أن قطر أرست جملة من القوانين التي تهدف لحماية البيئة والمحافظة عليها.. وجدد المهندس الهاجري التأكيد على ضرورة التزام المخيمين بالإجراءات والاشتراطات التي وضعتها الجهات المعنية، مشيراً إلى ضرورة الالتزام بالأبعاد والمسافات بين المخيمات والعزب والمزارع والقرى بمسافة (250) متراً، أو حسب ما تراه الجهة المختصة مناسباً، وعدم التخييم في الوديان والروض، ويجب أن يكون المخيم بعيداً عن الروض بمسافة لا تقل عن (50) متراً، وأن يكون على أرض مرتفعة، كما يُحظر دخول السيارات والدراجات داخل الروض ومنابت العشب.. وتطرّق المدير التنفيذي لمركز أصدقاء البيئة إلى أهمية النباتات باعتبارها عنصراً أساسياً من عناصر البيئة الفطرية، ومساهمتها في الحفاظ على جودة الهواء وتنقيته من الغبار والملوثات؛ وتلطيف الجو والاستمتاع بالطبيعة؛ وتثبيت التربة وحمايتها من الانجراف، علاوة على أهميتها في المجالات الطبية والغذائية والرعوية المختلفة؛ وإثراء الحياة الثقافية. داعياً روّاد البر في دولة قطر إلى الاهتمام بنظافة الأماكن التي يرتادونها أو يخيمون بها ؛ والمحافظة على الروض و النباتات التي تعتبر كنزا طبيعيا لنا وللأجيال القادمة.

نظم مركز أصدقاء البيئة حملة بيئية توعوية تحت شعار بصمة لبيئة خضراء بالتعاون مع وزارة البلدية والبيئة والمجلس البلدي ومركز الفزعة وطلاب مدارس الجاليات حيث تعتبر هذه الحملة أولى الحملات منذ بداية الموسم بمنطقة مرخية مسعيد أمس. وتم تخصيص الحملة الأولى للجاليات بمشاركة 100 طالب من مختلف المدارس الأجنبية. وتهدف الحملة الى التعريف بمكونات البيئة القطرية اضافة الى زراعة شتلات برية قطرية والتوعية بأهمية و كيفية المحافظة على البيئة البرية و قد تضمنت هذه الحملة برامج و انشطة متنوعة و محاضرات توعوية. و قال السيد مبارك الدوسري مسؤول البرامج و الأنشطة بمركز أصدقاء البيئة ان هذه الحملة تأتي في اطار ترسيخ الوعي البيئي للجاليات المقيمة على ارض قطر و اشراكهم في الانشطة و البرامج التوعوية وذلك من خلال الحفاظ على البيئة حيث يولي المركز اهمية كبيرة للمدارس الاجنبية و للجاليات باختلاف الجنسيات عربية كانت او غير عربية من خلال برامج و انشطة المركز مضيفا ان هذه الحملة تستهدف فئة الطلاب من خلال دعوة مفتوحة من مركز اصدقاء البيئة مشيراً الى ان الهدف من هذه الفعالية هو نشر ثقافة النظافة العامة والحث على الزراعة ومدى تأثيرها على البيئة وذلك من خلال تنظيف الروضة بهدف التوعية والعمل على تنظيف هذه المنطقة من خلال جميع المشاركين بالإضافة الى المتطوعين الذين اشرفوا على تنفيذ البرامج بالكامل حيث قام المشاركين بزراعة العديد من الشتلات بهدف زيادة الرقعة الزراعية في دولة قطر وزيادة الوعي لدى مدارس الجاليات بالمحافظة على التنوع الحيوي. من جهته قال السيد جبر محمد السويدي عضو المجلس البلدي انه سعيد بمشاركته في هذه الحملة البيئية التي ينظمها مركز اصدقاء البيئة و توجه بالشكر و التقدير لإدارة المركز على دعوتهم للمشاركة في هذه الحملة و ثمن السويدي هذا الاهتمام باهتمام المركز لتعزيز و ترسيخ الوعي البيئي من خلال تنظيف واستزراع الروض في الدولة من خلال أنشطة و برامج متكاملة تستهدف طلاب المدارس والمجتمع المدني. وأشار السويدي إلى أن إشراك مدارس الجاليات بالدولة في الحملات البيئية هو أمر مهم وذلك للمساهمة في الحفاظ على البيئة في دولة قطر ودعا الى مزيد من الحملات البيئية في إطار توعية طلاب المدارس والجمهور للاهتمام بالبيئة في الدولة.

دعا السيد فرهود راشد الهاجري المدير التنفيذي لمركز أصدقاء البيئة طلاب المدارس بمناسبة العودة المدرسية الى مزيد من الوعي البيئي والمحافظة على البيئة من خلال ترسيخ أفضل الطرق وأحسن السبل لبيئة آمنة. وأشار الى أن المركز منذ انطلاقته فى عام 1992 ظل حافلا بكل جديد وبالأنشطة العلمية والترفيهية والبيئية المفيدة، داعيا الجميع الى حماية البيئة وصيانة مكوناتها والعمل على سلامتها والتعايش الطيب معها وحفظها للأجيال القادمة، باعتبار ذلك واجبا دينيا اسلاميا، فالبيئة هى المكان الذى نعيش فيه ونتفاعل معه ونتأثر به.. لافتا الى ان الموارد البيئية المختلفة والعديدة هى نعم من الله تعالى علينا حمايتها والمحافظة عليها. وحث الهاجري الطلاب والطالبات على ضرورة تنمية السلوك الحميد لديهم والالمام بالثقافة البيئية الواسعة ومهارات الاعتماد على النفس وقال الهاجري ان المركز سيضع استراتيجية واضحة لمجموعة من البرامج والأنشطة للمدارس القطرية لفائدة الطلاب حيث يولي المركز أهمية كبيرة للمدارس من خلال وضع مسابقة سنوية عمل المركز على تطبيقها لسنوات وهي مسابقة بين مدارس قطرية لإنجاز أفضل حديقة مشيرا الى ان هذه المسابقة تنظم سنويا وذلك لحث الطلاب على الوعي البيئي.

أقام مركز أصدقاء البيئة حفلا ختاميا للنشاط الصيفي الأول للنات بعنوان «أنا أستكشف» بحضور المدير التنفيذي للمركز والسيد راشد السليطين المدير المالي وموظفي المركز وأولياء الأمور . وقال السيد فرهود هادي الهاجري المدير التنفيذي إن النشاط الصيفي هو الأول من نوعه حيث كان النشاط موجها للفتيات حيث احتوى على مجموعة من الأنشطة لنقل المنتسبين من الأجواء الروتينية إلى جو تشاركي وتنافسي.

اختتم مركز أصدقاء البيئة فعاليات نشاطه الصيفي أنا استكشف، والذي انطلق 7 يوليو الماضي واستمر لمدة شهر، بمشاركة عدداً من الفتيات من منتسبي المركز، حيث قام السيد فرهود الهاجري مدير المركز بتكريم المشاركات في النشاط الصيفي. وانطلقت النسخة الأولى من البرنامج الصيفي تحت شعار أنا استكشف، 7 يوليو الماضي، بمقر مركز أصدقاء البيئة الكائن باللقطة، وذلك سعيا منها لاستثمار فراغ أبنائنا المنتسبين وتلبية احتياجاتهم ورغباتهم خلال الإجازة بما يعود عليهم بالنفع والفائدة تحت إشراف فريق مؤهل ومتعدد الاختصاصات في إطار ترفيهي هادف. واحتوى البرنامج على مجموعة من الأنشطة الهادفة لنقل المنتسبين من الأجواء الروتينية والاعتيادية إلى جو تشاركي وتنافسي من خلال إشراكهم في أنشطة لاصفية في إطار ترفيهي موجه ملائم يتناسب مع قدراتهم واحتياجاتهم، حيث تم إعداد ورش متنوعة بواقع أربعة أيام في الأسبوع تتخللها رحلات خارجية وأنشطة متنوعة تسعى بمنتسبي المركز للوصول إلى أعلى درجات الاستقلالية والدمج المجتمعي. ويهدف البرنامج الى بناء الشخصية المتوازنة للطالبات في ضوء العقيدة الاسلامية. واكتشاف وتنمية القدرات والمهارات الخاصة لدى الطالبات في الأنشطة المختلفة ((الفنية – الثقافية - الاجتماعية)) ومساعدة الطالبات على اكتساب المواهب وإبراز هذه المواهب أثناء النشاط الصيفي كذلك تنمية وعي الطالبات بأهمية الأنشطة الصيفية والمشاركة فيها وتدريب الطالبات على المشاركة الفعالة في الأنشطة وتنمية الإحساس والثقة بالنفس والاعتماد على الذات.

في إطار البرنامج الصيفي الذي أطلقه مركز أصدقاء البيئة تحت عنوان أنا استكشف يوم 7 يوليو و يستمر حتى 7 اغسطس نظم المركز رحلة المعرفة إلى متاحف مشيرب وذلك بهدف تعريف الطلاب على أبرز المعالم التاريخية والحضارية في دولة قطر. حيث إن رحلة المعرفة الى متاحف مشيرب: في قسم (الشركة) حيث تم تعريف المشتركات بمهن رجال قطر قديماً ومراحل استخراج النفط ومهنة الغوص وتم تعزيز المعلومات للمشتركات بفيديو يتحدث عن مهنة الغوص واستخراج اللؤلؤ. وفي قسم (الشيخ محمد بن جاسم) قاموا المشتركات برؤية الادوات التي كانوا يستعملونها اجدادنا من ادوات المطبخ وآلات الكتابة والطباعة البسيطة وحتى وسائل الترفيه قديماً. وقال مبارك الدوسري مدير قسم الأنشطة والبرامج بمركز أصدقاء البيئة إن الرحلة تأتي في اطار برنامج متكامل للنشاط الصيفي الذي وضعه المركز حيث تكمن أهمية هذه الرحلة في ترسيخ الماضي لدى الطالبات بأهمية التاريخ الذي مر به الأجداد قديماً.

أطلق مركز أصدقاء البيئة النسخة الأولى من البرنامج الصيفي تحت شعار أنا استكشف، ويستمر لمدة شهر خلال الفترة الصباحية من الساعة الثامنة والنصف وحتى الساعة الثانية عشرة والنصف ظهراً بمقر مركز أصدقاء البيئة الكائن باللقطة، وذلك سعيا منه لاستثمار وقت فراغ أبنائنا المنتسبين وتلبية احتياجاتهم ورغباتهم خلال الإجازة بما يعود عليهم بالنفع والفائدة تحت إشراف فريق مؤهل ومتعدد الاختصاصات في إطار ترفيهي هادف، يحتوي البرنامج على مجموعة من الأنشطة الهادفة لنقل المنتسبين من الأجواء الروتينية والاعتيادية إلى جو تشاركي وتنافسي من خلال إشراكهم في أنشطة لاصفية في إطار ترفيهي موجه ملائم يتناسب مع قدراتهم واحتياجاتهم، حيث يتم إعداد ورش متنوعة بواقع أربعة أيام في الأسبوع تتخللها رحلات خارجية وأنشطة متنوعة تسعى بمنتسبينا للوصول إلى أعلى درجات الاستقلالية والدمج المجتمعي. وقال السيد مبارك الدوسري مدير قسم الأنشطة والبرامج بمركز أصدقاء البيئة إن النشاط ينطلق يوم 7 يوليو لمدة شهر وذلك موجه للبنات اللاتي تتراوح أعمارهن بين 9 سنوات و13 سنة بمشاركة 40 فتاة، مشيرا إلى أن البرنامج الصيفي هو مجموعة من الأنشطة التربوية الهادفة والمتنوعة يتم تنفيذها خلال الإجازة الصيفية، وذلك لاستثمار فراغ أبنائنا وتلبية احتياجاتهم ورغباتهم بما يعود عليهم بالنفع والفائدة.

أعلنت إدارة مركز أصدقاء البيئة عن إطلاق النسخة الأولى من البرنامج الصيفي تحت شعار (أنا استكشف)، وسوف يبدأ النشاط من يوم 7 يوليو 2019 ويستمر لمدة شهر خلال الفترة الصباحية من الساعة الثامنة والنصف وحتى الساعة الثانية عشرة والنصف ظهراً بمقر مركز أصدقاء البيئة الكائن باللقطة، وذلك سعيا منها لاستثمار فراغ أبنائنا المنتسبين وتلبية احتياجاتهم ورغباتهم خلال الإجازة بما يعود عليهم بالنفع والفائدة تحت إشراف فريق مؤهل ومتعدد الاختصاصات في إطار ترفيهي هادف. يحتوي البرنامج على مجموعة من الأنشطة الهادفة لنقل المنتسبين من الأجواء الروتينية والاعتيادية إلى جو تشاركي وتنافسي من خلال إشراكهم في أنشطة لاصفية في إطار ترفيهي موجه ملائم يتناسب مع قدراتهم واحتياجاتهم، حيث يتم إعداد ورش متنوعة بواقع أربعة أيام في الأسبوع تتخللها رحلات خارجية وأنشطة متنوعة تسعى بمنتسبينا للوصول إلى أعلى درجات الاستقلالية والدمج المجتمعي. وقال السيد مبارك الدوسري مدير قسم الأنشطة والبرامج بمركز أصدقاء البيئة إن النشاط سينطلق يوم 7 يوليو لمدة شهر وذلك للشباب القطري الذين تتراوح اعمارهم بين 9 سنوات و13 سنة مشيرا الى ان البرنامج الصيفي هو مجموعة من الأنشطة التربوية الهادفة والمتنوعة يتم تنفيذها خلال الإجازة الصيفية وذلك لاستثمار فراغ أبنائنا وتلبية احتياجاتهم ورغباتهم بما يعود عليهم بالنفع والفائدة. وأكد الدوسري ان البرنامج يهدف الى بناء الشخصية المتوازنة للطالبات في ضوء العقيدة الاسلامية. واكتشاف وتنمية القدرات والمهارات الخاصة لدى الطالبات في الأنشطة المختلفة ((الفنية – الثقافية - الاجتماعية)) ومساعدة الطالبات على اكتساب المواهب وإبراز هذه المواهب أثناء النشاط الصيفي كذلك تنمية وعي الطالبات بأهمية الأنشطة الصيفية والمشاركة فيها وتدريب الطالبات على المشاركة الفعالة في الأنشطة وتنمية الإحساس والثقة بالنفس والاعتماد على الذات.

نظم مركز أصدقاء البيئة ورشة عمل بعنوان: كيف نستثمر التكنولوجيا الرقمية لخدمة البيئة؟، وذلك بحضور المهندس فرهود هادي الهاجري مدير المركز والسيد سعيد حال القائم بالأعمال في السفارة المغربية، وعدد من كوارد المركز والناشطين في مجال البيئة والجمهور الكريم. استهدفت الورشة الجمهور العام بهدف التشجيع على استخدام التكنولوجيا الرقمية من خلال الهواتف الذكية لتخفيف الضغط على البيئة بممارسات عملية يومية، وإطلاع المشاركين على نماذج لاستخدامات بعض التطبيقات في الحياة العملية اليومية. قدم الورشة الصحفي محمد لشيب - المدرب المعتمد في الإعلام الرقمي، حيث ناقش خلال الورشة عدة محاور تتعلق بالركيز الرابعة من رؤية قطر 2030 المتعلقة بالتنمية البيئية، وأهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة، ومفاهيم وتطبيقات الاستدامة البيئية، كما تطرقت لإعطاء نظرة عن تطور العالم الرقمي والثورة التكنولوجية، مستقبل للهواتف الذكية في حياتنا، وتمت مناقشة عدد من التجارب والسلوكيات اليومية التي تحقق الاستدامة البيئية في حياة الأفراد، وتدعم جهود المحافظة على البيئة من خلالة تطبيقات مفيدة وعملية لحياة بيئية وذكية. وقال المدرب محمد لشيب في تصريحات صحفية على هامش الورشة، أن هذا الموضوع يكتسي أهميته بالنظر للتطورات الهائلة التي يعرفها القطاع الرقمي والتكنولوجي، والتي تفرض علينا ضرورة الأخذ بهذه التقنيات المتوفرة في هاتف كل واحد منا، والأخذ بالإيجابيات التي توفرها، وأضاف: إننا في أمس الحاجة لتقديم مثل هذه الورشات خاصة فيما يتعلق التكنولوجيا الرقمية لخدمة البيئة لما تواجهه من تحديات. وأكد لشيب على أن الوضع البيئي الحالي على مستوى العالم أصبح يفرض قيام كل فرد بواجبه للحفاظ على البيئة من خلال تغيير السلوكيات اليومية وتحويلها إلى عادات صديقة للبيئة، مشيرا إلى أن الخدمات التي تقدمها الهواتف الذكية توفر الوقت والجهد إلى جانب تسهيل المعاملات والخدمات وجعلها خدمات ذكية وصديقة للبيئة.

كرم مركز أصدقاء البيئة الفائزين بمسابقات أصدقاء البيئة السنوية للمدارس والتي شارك فيها 90 طالبا وطالبة، من المراحل التعليمية الثلاث في 15 مدرسة. وهدفت المسابقات إلى رفع المستوى الثقافي والبيئي وزيادة المعرفة العلمية لدى الطلاب بما يساهم في تحسين مستواهم العلمي، وذلك من خلال المواضيع الثقافية والبيئية التي يحددها المركز للمدارس المتنافسة. وفازت في مسابقة المدارس عن المرحلة الثانوية مدرسة علي بن جاسم بن محمد آل ثاني الثانوية المستقلة للبنين بالمركز الأول، فيما فازت مدرسة الدوحة الثانوية المستقلة للبنين بالمركز الثاني. وفي المرحلة الإعدادية، فازت مدرسة موزة بنت محمد الإعدادية المستقلة للبنات بالمركز الأول، وحلت في المركز الثاني مدرسة خالد بن الوليد الإعدادية المستقلة للبنين.. في حين فازت بالمركز الأول بالنسبة لمسابقة المدارس الابتدائية، مدرسة المرخية الابتدائية للبنات، وحصدت مدرسة بروق الابتدائية للبنات المركز الثاني، وجاءت مدرسة جوعان بن محمد الابتدائية للبنين في المركز الثالث. كما تم تكريم أفضل مشرف، إداري بالإضافة إلى أفضل مشرف فني بالمراحل الدراسية الثلاث. وقال المهندس فرهود الهاجري، مدير مركز أصدقاء البيئة في كلمته بحفل تكريم الفائزين، إن جائزة أصدقاء البيئة للمدارس لعام 2019، هدفت إلى رفع مستوى الوعي البيئي ونشره بين الطلاب والمعلمين، لافتا إلى أن المسابقات ترتكز بشكل أساسي على التنويع في طرق التثقيف البيئي ورفع مستوى الوعي من خلال الزيارات والمحاضرات وورش العمل والدورات التدريبية والمعسكرات البيئية وغيرها من أقسام الجائزة. ونوه الهاجري بأن المسابقة مرت منذ تأسيسها بمراحل عديدة مختلفة ساهمت في الارتقاء بمستواها وتطويرها، مبينا أن هذه الفعالية تضمنت هذا العام 5 أقسام رئيسية هي المسابقة العامة التي تكونت من عدة أنشطة بيئية متنوعة نفذتها المدارس المشاركة، كالمحاضرات البيئية والمشاركة في المعسكرات والرحلات البيئية والزيارات الميدانية إلى المراكز المتخصصة بالجانب البيئي. وأوضح أن المواضيع المطروحة في المسابقة بمختلف أقسامها عكست أهمية ترشيد استخدام الماء والكهرباء ومكافحة التصحر وانجراف التربة وحماية البيئة القطرية والتنوع الحيوي.

قام المركز الثقافي الاجتماعي لذوي الاحتياجات الخاصة بزيارة مسائية إلى مركز أصدقاء البيئة للتعرف على الأنشطة البيئية والتوعوية التي يقوم بها المركز. تم استقبال المشاركين والذين بلغ عددهم 40 مشاركا في باحة المركز الخارجية حيث تم تعريفهم بأنشطة المركز والبرامج التي ينفذها والتي تتمثل بإعطاء المحاضرات البيئية للمدارس بمختلف مراحلها الدراسية رياض الأطفال والابتدائي والإعدادي والثانوي وتتضمن هذه المحاضرات مواضيع مختلفة لها علاقة في البيئة بشكل خاص وتهم الطلاب في دراستهم والأبحاث التي ينفذونها في مدارسهم ومن هذه المواضيع الثلوث بأنواعه «تلوث الهواء والماء والتربة» والاحتباس الحراري أسبابه وكيفية الحد من أخطاره، ومحاضرات حول إعادة تدوير النفايات والاستفادة منها، ومحاضرات وورشات عمل عن التنوع الحيوي لدولة قطر وكيفية التعرف عليها وأهميتها وطرق حمايتها والعديد من المواضيع الأخرى التي تهم المجتمع في قطر بشكل عام. بعد ذلك انتقل المشاركون في هذه الزيارة إلى الخيمة البيئية التي يتم فيها الندوات والمناقشات ذات الطابع البيئي. حيث تم عرض أفلام بيئية عن التنوع الحيوي وأهميته وتعريف الزائرين بأهم الإجراءات الواجب اتخاذها لحماية الكائنات الحية بمختلف أنواعها وكذلك تعريفعم بأهمية المحافظة على نظافة الأماكن العامة التي نقوم بزيارتها كالحدائق والمولات وغيرها بحيث ينعكس ايجاباً على صحة الإنسان. وفي نهاية المحاضرة تم اجراء مسابقة ثقافية حول المعلومات التي تم طرحها عبر الفيلم البيئي.