رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
محسن وقف 100 ألف ريال لصالح مشروع الأترجة

استقبلت الإدارة العامة للأوقاف التابعة لوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية وقفا بقيمة 100 ألف ريال نقدا لصالح مشروع الأترجة. أعلن ذلك السيد محمد يعقوب العلي مدير إدارة المصارف الوقفية، وأوضح أن الوقف الجديد تقدم به فاعل خير لصالح مشروع "الأترجة القرآني الوقفي". وأضاف العلي أن للمحسن الكريم وقفا سابقا، عبارة عن مبلغ للمصرف الوقفي للبر والتقوى وخدمة القرآن والسنة عامة. وفيما يتعلق بالأوقاف الموجهة لصالح مشروع الأترجة نذكر القراء الكرام أن الإدارة العامة للأوقاف أطلقت حملة وقفية تحت عنوان "عمارة الأترجة الوقفي للقرآن الكريم" لصالح دعم المراكز والدور القرآنية في داخل دولة قطر لاستمرار المسيرة القرآنية في الدولة ودعم جهود القائمين عليها في إدارة الدعوة والإرشاد الديني. وتتيح هذه الحملة الفرصة للراغبين بالمساهمة في نيل الأجر والمثوبة من خلال مشاريع المصرف الوقفي لخدمة القرآن والسنة. وتسعى الحملة إلى تحقيق مجموعة من الأهداف من بينها: إنشاء وقفية جديدة تدعم المصرف الوقفي لخدمة القرآن والسنة، وتخدم الحلقات القرآنية بالدور والمراكز المختلفة. إلى جانب إتاحة الفرصة للأعداد المتزايدة من الراغبين في الالتحاق بالمراكز والدور القرآنية. ومن ذلك أيضا رفع مستوى التعليم وجودته، وذلك باستقطاب المعلمين المهرة، وتقليل عدد الدارسين في الحلقة الواحدة، وتقديم الخدمات الحيوية المتزايدة للمراكز والدور القرآنية كالحوافز المادية والمواصلات وغيرهما. إلى جانب تلبية الحاجة المتزايدة للطالبات الراغبات "خاصة الصغيرات منهن" بالتسجيل في الدور النسائية، وتقليل فترات الانتظار الطويلة فيها وفتح أعداد جديدة من المراكز والدور القرآنية . ولابد في هذا السياق من الإشارة إلى مساهمة الدور والمراكز القرآنية في رفع اسم قطر وأهلها على مستوى المسابقات القرآنية الدولية، وهو أمر جدير بأن يكون هدفا تسعى الحملة إلى تحقيق أسبابه وتهيئة الأرضية لإبراز المزيد من أبنائنا الحفاظ في ساحات خدمة القرآن وعلومه، علاوة على أثر الحملة في إبراز الدور العلمي والأخلاقي لمراكز تعليم القرآن الكريم التابعة لقسم القرآن الكريم وعلومه بإدارة الدعوة والإرشاد الديني بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية في الدولة وتنوع البرامج والأنشطة التي تطرحها بحسب الفئات العمرية وحاجة المجتمع إليها. طبيعة وقف الأترجة: وقف الأترجة هو وقف عقاري مكون من عمارتين وعدد: 112 شقة، يصرف ريعه لخدمة المراكز والدور القرآنية بشكل مباشر، وتبلغ قيمة المشروع حوالي 70.000.000 (سبعين مليون ريال). والعائد المتوقع منه يبلغ حوالي 8.000.000 وستقام هذه الوقفية المباركة إن شاء الله تعالى على أرض تم تخصيصها في منطقة بن محمود، وسيبدأ العمل في المشروع في العام الجاري إن شاء الله. وترحب الإدارة العامة للأوقاف ممثلة بمركز خدمة الواقفين باستقبال أهل الخير من الواقفين وتقديم التسهيلات اللازمة لهم واستقبال أوقافهم، وقد تم تقسيم المشروع إلى أسهم وأوقاف مباشرة بالشقق كالتالي: سهم بقيمة 1000 ريال. سهم10.000 ريال. وقف شقة كاملة طبقا للنموذج الذي يختاره الواقف. وستسجل حجة وقفية للواقف بمبلغ مائة ألف ريال فأعلى، ويكتب اسمه في لائحة الواقفين عند مدخل العمارة. ويمكن المشاركة بهذه الوقفية بعدة طرق منها: - الإيداع في حسابي المصرف الوقفي لخدمة القرآن والسنة بالبنوك المحلية وهما: الحساب رقم 797812 بمصرف قطر الإسلامي أو الحساب رقم 409366070 -2002 ببنك قطر الدولي الإسلامي.

918

| 08 يونيو 2017

محليات alsharq
محسن من أهل قطر يوصي بوقف بثلث تركته

أوصى محسن كريم وصية بوقف على أن تشمل ثلث تركته صرح بذلك السيد محمد يعقوب العلي مدير إدارة المصارف الوقفية بالإدارة العامة للأوقاف في وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية. وأضاف العلي أن الواقف الكريم وثق وصيته لدى زيارته إلى مركز خدمة الواقفين بالإدارة واختار الادارة العامة للأوقاف ناظرة عليها كما اشترط على أن يتم الانفاق من ريع وقفه بإذن الله على المصرف الوقفي لخدمة المساجد والمصرف الوقفي للبر والتقوى. وفي اطار توضيحه لأهمية الوصية قال العلي: إنها تمليكٌ مضافٌ إلى ما بعدَ الوفاة عن طريقِ التبرُّعِ، سواءٌ كان ذلكَ في الأعيانِ أو في المنافِعِ. وسميت وصية؛ لأن الميت يصل بها ما كان في حياته بعد مماته وفي معرض بيانه للفرق بين الوصية والوقف قال مدير المصارف الوقفية: منها أن الوصية لا يعمل بها إلا بعد الموت، أما الوقف فيُعمل به حال العزم عليه. ومن ذلك أن الوصية لا تجوز إلا بالثلث فأقل، أما الوقف فإنه لا حدَّ لأكثره. ولفت العلي الى أن المصرف الوقفي لخدمة المساجد يهدف إلى الاهتمام ببناء المساجد وبيوت الأئمة، وتوفير حاجة المناطق المحتاجة إلى إقامة مساجد فيها. كما يهدف إلى المساهمة في رعاية المساجد القائمة وتأمين احتياجاتها بجانب رعاية العاملين بالمساجد والقائمين على أمرها والارتقاء بهم كما يهدف لإحياء رسالة المسجد وتفعيلها في خدمة المجتمع. وذكر العلي أن المصرف الوقفي لأعمال البر والتقوى يرمي لتحقيق مبدأ التعاون على البر والتقوى في حياة الأمة كما يرمي لتغطية احتياجات مختلف مجالات البر التي لم تحدد لها مصارف وقفية خاصة بها علاوة على تقديم الرعاية للمنكوبين بجانب المساهمة في رعاية الفئات الخاصة في المجتمع. ويذكر أن إدارة المصارف الوقفية وهي إحدى إدارات الإدارة العامة للأوقاف مختصة بإعداد الدراسات اللازمة للمشاريع الوقفية الخيرية بما يلبي احتياجات المجتمع ويحقق شروط الواقفين وفق الضوابط الشرعية. علاوة على دراسة المشاريع الخيرية المقدمة من الجهات الأخرى بما يتناسب مع شروط الواقفين وفق الضوابط الشرعية. إضافة إلى التعريف بالوقف والعمل على رفع مستوى الوعي الوقفي لدى أفراد المجتمع ومؤسساته.

1726

| 27 مايو 2017

محليات alsharq
محسن قطري يوفر الخبز لـ600 ألف سوري

بتبرع سخي من فاعل خير قطري تنفذ قطر الخيرية، مشروعا لتوزيع 200 طن من الطحين على المخابز في الداخل السوري سيؤمن رغيف الخبز للنازحين لمدة 3 أشهر، وينتظر أن يستفيد منه ما يقارب 600 ألف شخص. وتهدف قطر الخيرية من وراء هذا المشروع الذي تنفذه بالتعاون مع (هيئة الإغاثة الإنسانية - İHH) إلى توفير الخبز في المناطق المتضررة، والوقوف إلى جانب الشعب السوري وتخفيف معاناته، والمساهمة في تحقيق الأمن الغذائي . وقال مدير إدارة الإغاثة بقطر الخيرية، السيد محمد الكعبي إن قطر الخيرية، قامت بتنفيذ هذا المشروع في إطار جهودها المستمرة في مساعدة الشعب السوري منذ بدء الأزمة حتى اليوم، خصوصا أن مناطق كثيرة تعاني من وجود ملايين النازحين والمهجرين في الداخل السوري، هم في أمس الحاجة إلى تأمين المواد الغذائية لهم، خصوصا الخبز الذي يعتبر جزءا أساسيا من وجبات الطعام. وأضاف: "قمنا بالتعاون مع (هيئة الإغاثة الإنسانية IHH) بتوزيع أكياس طحين سعة كل كيس 50 كغ، تقدم بشكل مجاني للمخابز في الداخل السوري من أجل توفير الخبز والتخفيف من العبء الكبير على الأسر الفقيرة، وتخفيض سعر الخبز، حيث تفتقر سوريا للطحين اللازم للمخابز، نتيجة للأزمة الدائرة هناك، وظروف الأزمة المستمرة، والحصار المفروض على بعض المناطق، مما أدى لرفع أسعار الخبز إلى مستويات قياسية يصعب تحملها من قبل المواطنين العاديين، من هنا جاء مشروع توفير طحين لمدة 3 أشهر، ليسهم في تحقيق الأمن الغذائي للسورين، ويوفر متطلباتهم الأساسية من الغذاء، وخاصة الخبز الذي يعد الغذاء الرئيسي للسوريين. وأكد أن هناك خطة لاستمرار العمل في هذا المشروع مستقبلا، نظرا للحاجة المتواصلة للشعب السوري، حتى تنفرج هذه الأزمة، فنحن في قطر الخيرية وشركاؤنا لن ندخر جهدا في مواصلة إغاثة أشقائنا السوريين، بفضل من الله تعالى، ثم بالتبرع السخي لسكان قطر الذين لم يدخروا جهدا في مد يد العون لأشقائهم في سوريا. ووجّه مدير إدارة الإغاثة بالإدارة التنفيذية للعمليات بقطر الخيرية الشكر لمحسني دولة قطر لدعمهم حملات قطر الخيرية لإغاثة إخوتهم السوريين وما قدموه ويقدمونه لهم من مساعدات في مجالات مختلفة تمسّ حاجياتهم الأساسية، ودعاهم لمواصلة دعمهم، داعيا المولى عز وجل أن يخلف على الباذلين ويعظم لهم الأجر وأن يبارك لهم في رزقهم وأهلهم.

591

| 09 مايو 2017

محليات alsharq
فاعل خير قطري يعيد بناء 100 منزل بإندونيسيا

وضعت قطر الخيرية حجر الأساس لبناء مشروع سكني متكامل مكون من 100 بيت سيتفيد منها 500 من الفقراء في اندونيسيا الذين فقدوا منازلهم جراء الفيضانات وبتبرع سخي من فاعل خير كريم من قطر. ويهدف المشروع إلى توفير مساكن لائقة للمتضررين، والمساهمة في تخفيف الهم عنهم بعد فقدهم لمنازلهم، والرفع من مستوى التنمية الاجتماعية، وتعزيز روح التعاون والروابط الإنسانية بين الشعب القطري والشعب الإندونيسي الشقيق. حضر وضع حجر الأساس إلى جانب نائب رئيس المدينة السيد الدكتور حلمي بوديمان الذي كان في استقبال الوفد، كل من: المتبرع واخوته والسيد أحمد يوسف الملا ممثلاً للرئيس التنفيذي لقطر الخيرية السيد يوسف بن أحمد الكواري، والمهندس خالد عبد الله اليافعي، مدير إدارة العمليات، بالإدارة التنفيذية للعمليات والسيد خالد الحضرمي مسؤول علاقات المحسنين. وقال السيد أحمد يوسف الملا بهذه المناسبة: إن قطر الخيرية يسرها أن تكون جسراً يعبر الخير عليه ليصل بأمان إلى وجهته الصحيحة، إلى الفقراء والمحتاجين في كل مناطق العالم، لذا نقف اليوم معكم لنضع بذرة عمل خيري صالح سيعود بالنفع والفائدة على مئات من إخوتنا وأشقائنا في إندونيسيا الذين فقدوا منازلهم بعد الفيضانات الأخيرة. وأعرب عن أمل قطر الخيرية في أن تعيد البسمة وتزرع الأمل من جديد، ببناء مشروع سكني متكامل يتكون من 100 بيت من تلك البيوت التي جرفتها السيول. وتوجه بالشكر لفاعل الخير وللحكومة الأندونيسية التي عودتنا على التعاون والاستجابة لكل ما يسهل إنجاز مشاريعنا في هذا البلد الشقيق، كما نشكر الشعب الإندونيسي". ومن جانبه توجه السيد الدكتور حلمي بوديمان بالشكر لقطر الخيرية لتنفيذها أكثر من 500 بئر مياه وعشرات المساجد والمراكز والمدارس في "جاروت"، مشيرا إلى أن قطر الخيرية كانت سباقة للجميع.

3575

| 16 أبريل 2017

محليات alsharq
محسن قطري يوقف ثلث تركته لأعمال البر والتقوى

أودع محسن قطري وصيته لدى الإدارة العامة للأوقاف بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، وتنص الوصية على وقف ثلث تركته، ووثق وصيته لدى مركز خدمة الواقفين مشترطا صرف ريعها لخدمة المساجد والمصرف الوقفي للبر والتقوى. وأوضح السيد محمد بن يعقوب العلي مدير إدارة المصارف الوقفية بالإدارة العامة للأوقاف أن وصية المحسن تمليك مضاف إلى ما بعد الوفاة عن طريقِ التبرع، سواء كان ذلكَ في الأعيانِ أو في المنافِع وسميت وصية؛ لأن الميت يصل بها ما كان في حياته بعد مماته. وفي معرض بيانه للفرق بين الوصية والوقف، قال مدير المصارف الوقفية: إن الوصية لا يعمل بها إلا بعد الموت، أما الوقف فيُعمل به حال العزم عليه. ومن ذلك أن الوصية لا تجوز إلا بالثلث فأقل، أما الوقف فإنه لا حدَّ لأكثره.

448

| 26 فبراير 2017

محليات alsharq
مشروع "الأترجة" يستقبل 700 ألف ريال من محسن قطري

استقبل مشروع وقف الأترجة لخدمة القرآن الكريم والذي تتبناه الإدارة العامة للأوقاف بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية مبلغا نقديا جديدا قدره 700,000 ريال من محسن قطري كريم . و قال الشيخ خالد بن محمد آل ثاني مدير عام الإدارة العامة للأوقاف بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية أن الواقف له أوقاف نقدية سابقة مسجلة بالإدارة وهي عبارة عن مبلغ (2,000,000) ريال أوقفها في مرات سابقة لصالح المصرف الوقفي للبر والتقوى. الجدير بالذكر أن الإدارة العامة للأوقاف بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية أطلقت حملة وقفية تحت عنوان (عمارة الأترجة الوقفي للقرآن الكريم) لصالح دعم المراكز والدور القرآنية في البلاد وذلك استمرارا للمسيرة القرآنية في الدولة وجهود القائمين عليها في قسم القرآن الكريم وعلومه بإدارة الدعوة والإرشاد الديني بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية. وتتيح هذه الحملة الفرصة للراغبين بالمساهمة في نيل الأجر والمثوبة من خلال مشاريع المصرف الوقفي لخدمة القرآن والسنة. وتسعى الحملة إلى تحقيق مجموعة من الأهداف من بينها إنشاء وقفية جديدة تدعم المصرف الوقفي لخدمة القرآن والسنة، وتخدم الحلقات القرآنية بالدور والمراكز المختلفة. وكذلك إتاحة الفرصة للأعداد المتزايدة من الراغبين في الالتحاق بالمراكز والدور القرآنية. ومن ذلك أيضا رفع مستوى التحفيظ وجودته، وذلك باستقطاب المعلمين المهرة، وتقليل عدد الدارسين في الحلقة الواحدة وتقديم الخدمات الحيوية المتزايدة للمراكز والدور القرآنية كالحوافز المادية والمواصلات وغيرهما. إلى جانب تلبية الحاجة المتزايدة للطالبات الراغبات (خاصة الصغيرات منهن) بالتسجيل في الدور النسائية، وتقليل فترات الانتظار وفتح أعداد جديدة من المراكز والدور القرآنية. وتسهم المراكز القرآنية في رفع اسم قطر وأهلها على مستوى المسابقات القرآنية الدولية وهو أمر جدير بأن يكون هدفا تسعى الحملة إلى تحقيق أسبابه وتهيئة الأرضية لإبراز المزيد من أبنائنا في ساحات خدمة القرآن الكريم وعلومه، علاوة على أثر الحملة في إبراز الدور العلمي والأخلاقي لمراكز تعليم القرآن الكريم التابعة لقسم القرآن الكريم وعلومه بإدارة الدعوة والإرشاد الديني بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية في الدولة وتنوع البرامج والأنشطة التي تطرحها بحسب الفئات العمرية وحاجة المجتمع إليها. و بلغت أعداد هذه المراكز والدور التابعة لإدارة الدعوة والإرشاد الديني سنة 2015 م 87 مركزا ضمت أكثر من عشرة آلاف طالب و22 دارا ضمت أكثر من تسعة آلاف طالبة. ووقف الأترجة هو وقف عقاري مكون من عمارتين وعدد : 112 شقة، سيصرف ريعه لخدمة المراكز والدور القرآنية بشكل مباشر، وتبلغ قيمة المشروع حوالي 70.000.000 (سبعين مليون ريال)، والعائد المتوقع منه يبلغ حوالي 8.000.000 ريال سنويا. وستقام هذه الوقفية المباركة إن شاء الله تعالى على أرض تم تخصيصها في منطقة ابن محمود، وسيبدأ العمل في المشروع نهاية العام الجاري إن شاء الله، والمتوقع الانتهاء منه في نهاية 2018م.

711

| 15 أكتوبر 2016

محليات alsharq
محسن قطري يتكفل بإعادة بناء مسجد في غزة

الجمعية الإسلامية تشيد بجهود الدوحة الداعمة للقطاع أشاد نصر برهوم رئيس الجمعية الإسلامية في مدينة رفح بالجهود التي تبذلها قطر أميرا وحكومة وشعبا في تخفيف معاناة الشعب الفلسطيني عامة وقطاع غزة بصفة خاصة من خلال تمويل العديد من المشاريع الإغاثية والتنموية في مختلف القطاعات الحياتية والحيوية. كما أثنى على الدور الكبير لأهل الخير في قطر في مد يد العون لإخوانهم المكلومين في القطاع، والتبرع لصالح الأسر المتعففة، وتبني رزمة من المشاريع التي تشرف عليها الجمعية الإسلامية والتي من أبرزها مسجد الشهيد رائد العطار في مدينة رفح. ولفت إلى أن فاعل خير قطريا تبادر بالتبرع بمبلغ (75) ألف دولار لصالح استكمال مشروع إنشاء وتشطيب مسجد العطار في منطقة الحي السعودي بمدينة رفح، موضحًا أن البدء في بناء المسجد كان على نفقة والدة الشهيد العطار وأشقائه لكن توقف بسبب نقص في الميزانية المخصصة للمشروع. وأكد أن المشاريع القطرية غيرت معالم القطاع، وحققت تقدمًا في كافة القطاعات كمشروع مدينة الشيخ حمد السكنية بخان يونس، ومستشفى حمد للتأهيل والأطراف الصناعية وشارعي صلاح الدين والرشيد وحي الأمل في منطقة جحر الديك. من ناحيته عبر المهندس المشرف على المشروع سيد قطب الحساس عن سعادته الكبيرة بالتبرع الكريم للمتبرع القطري لاستكمال مراحل إنشاء وتشطيب مسجد الشهيد العطار نظرًا للحاجة الماسة لوجود مسجد في منطقة الحي السعودي وذلك لكثافة السكان وبعد المساجد عن الحي. وأوضح أن نسبة الإنجاز فيه وصلت إلى 70%، ومن المتوقع أن يتم تسليمه في شهر أكتوبر من العام الجاري، مبينًا أن المساحة المخصصة للمشروع 350 مترا مربعا من أصل 500 متر، بحيث سيكون هناك مرافق عامة للمسجد.

2911

| 12 أغسطس 2016

محليات alsharq
محسن قطري يضاعف وقفيته لدى الأوقاف لتصل إلى مليونين ونصف المليون ريال

أضاف أحد المحسنين القطريين مبلغا وقدره (1,500,000) مليون ونصف ريال إلى وقفيته المسجلة بالإدارة العامة للأوقاف التابعة لوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية منذ عدة سنوات ليصل حسابه الوقفي إلى مليونين ونصف ريال خلال بضع سنين وذلك لصالح المصرف الوقفي لخدمة القرآن والسنة. وقال سعد بن عمران الكواري مساعد المدير العام بالإدارة العامة للأوقاف إن المحسن المذكور سبق له أن أوقف مبالغ نقدية واعتاد طيلة السنوات الماضية إضافة مبالغ نقدية جديدة إلى وقفيته كل سنة تقريباً؛ حيث بدأ بتأسيسها بمبلغ 200 ألف ريال ثم في السنة التالية أوقف أسهما من حسابه في سوق الأوراق المالية لصالح المصرف الوقفي للبر والتقوى، وهكذا بشكل متتالي أوقف مبالغ نقدية تتمثل في 100 ألف ريال و 200 ألف ريال و400 ألف ريال لصالح المصرف الوقفي للرعاية الصحية والمصرف الوقفي لرعاية الأسرة والطفولة علاوة على المصرف الوقفي للبر والتقوى وتحديداً في مجال رعاية الأيتام. يذكر أن إدارة المصارف الوقفية تعمل تحت مظلة الإدارة العامة للأوقاف بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، وتضم المصارف الوقفية الستة التي تشمل على مختلف نواحي الحياة الثقافية والتربوية والصحية والاجتماعية، وذلك تشجيعاً لأهل الخير وإرشادا لهم لوقف أموالهم على المشاريع الخيرية التنموية وتنظيما لقنوات الصرف و الإنفاق المساهمة في بناء المجتمع الإسلامي الحضاري. ومن اختصاصات إدارة المصارف الوقفية ، إعداد الدراسات اللازمة للمشاريع الوقفية الخيرية وتصميمها بشكل يلبي احتياجات المجتمع ويحقق شروط الواقفين وفق الضوابط الشرعية، إضافة الى دراسة المشاريع الخيرية المقدمة من الجهات الأخرى وصياغتها بما يتناسب مع شروط الواقفين وأهداف المصارف الوقفية وفق الضوابط الشرعية، وعرض المشاريع الوقفية الخيرية على الراغبين في الوقف أو التبرع و استقبالهم واتخاذ الوسائل الكفيلة بالتواصل معهم. علاوة على التعريف بالوقف والعمل على رفع مستوى الوعي الوقفي لدى أفراد المجتمع ومؤسساته وتنفيذ ومتابعة المشاريع الوقفية الخيرية والسعي لتطويرها، وأما المصارف الستة فهي:المصرف الوقفي لخدمة القرآن والسنة، والمصرف الوقفي لرعاية المساجد، والمصرف الوقفي لرعاية الأسرة والطفولة، والمصرف الوقفي للتنمية العلمية والثقافية، والمصرف الوقفي للرعاية الصحية، والمصرف الوقفي للبر والتقوى.

356

| 25 أبريل 2016

محليات alsharq
محسن قطري يتبرع بإفطار جماعي لفقراء غزة

تبرع محسن قطري بتوزيع "50" وجبة إفطار للأسر الفقيرة والمتضررة في قطاع غزة، وذلك في إطار تواصل وتفاعل المحسنين القطريين مع سلسلة الفعاليات والإفطارات الرمضانية، والتي أطلقتها جمعية الفلاح الخيرية مطلع الشهر الفضيل. وقال الناطق باسم الجمعية، علي أبو خليفة، خلال توزيع وجبات الإفطار: "نبرق بالشكر والتقدير للأشقاء في دولة قطر، والذين لم يبخلوا على إخوانهم في قطاع غزة بمد يد العون لهم، آملين أن تستمر مثل تلك الجهود". وأشاد أبو خليفة بالجهود التي تبذلها دولة قطر، أميراً وحكومة، ومؤسسات خيرية وشعباً، مواطنين ومقيمين، لمساهمتهم في دعم الشعب الفلسطيني. وكان محسن قطري آخر قد تبرع الأسبوع الماضي للجمعية بتكاليف إفطار جماعي لأهالي الشهداء في القطاع.

404

| 13 يوليو 2015

رمضان 1436 alsharq
محسن قطري يتبرع لتنفيذ 36 مشروعاً خيرياً في 5 دول إفريقية

أحد المحسنين القطريين حدثته نفسه في أواخر عام 2004م أن يبني لله مسجداً طمعاً في أن يبني الله له بيتاً في الجنة، كما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم (من بنى مسجداً لله كمفحص قطاة، أو أصغر، بنى الله له بيتاً في الجنة)، فاتجه صوب منظمة الدعوة الإسلامية في قطر طالباً أن يبني مسجداً لله، واختار دولة ساحل العاج ليبني فيها هذا المسجد الذي طالما راودته نفسه على بنائه، ثم في نفس اللحظة أضاف لهذا المسجد بئراً بالقرب منه بعدما علم أن المنطقة التي سوف يبني فيها هذا المسجد تعاني من شح المياه النقية الصالحة للشرب. كانت تلك بداية هذا المحسن مع منظمة الدعوة الإسلامية، إلا أنها لم تكن النهاية، فنفسه التي تطمع في عفو الله ورحمته وعطائه في الآخرة وترجو جنته أبت عليه إلا أن يستمر في هذا الطريق الموصل لرضا الله وجنته، فلم يكد يمر عليه عام إلا وهو متبرع لتنفيذ عدد من المشاريع الخيرية والإنسانية التي وصلت إلى 36 مشروعاً، تمثلت في تشييد 11 مسجداً وحفر 25 بئراً للمياه في 5 دول إفريقية هي ساحل العاج، الصومال، النيجر، كينيا وملاوي. وقد تم تنفيذ هذه المشاريع في المناطق النائية التي لا تتوافر فيها مثل هذه المشاريع الحيوية. فنجد أن المساجد قد تنوعت بين الكبيرة والمتوسطة، التي تقام فيها الصلوات اليومية وصلاة الجمعة والعيدين، وقد ساهم ذلك كثيراً في جمع المسلمين لأداء الفرائض ومعرفة العلوم الإسلامية الضرورية التي تصح بها عقيدتهم وعباداتهم ومعاملاتهم، وأصبحت منارات للعلم والمعرفة من خلال ما يقام فيها من دروس ومحاضرات دعوية وتثقيفية وحلقات لمدارسة وحفظ كتاب الله. وبذلك ساهمت كثيراً في تنشئة الشباب التنشئة الإسلامية الصحيحة وتحصينهم ضد المعتقدات الفاسدة والأفكار الهدامة التي تتنافى مع تعاليم الدين الإسلامي الحنيف. وذلك من شأنه تخريج مجموعات من الشباب المستنير الذي يحمل هم الدعوة الإسلامية في تلك البقاع النائية ويساهم في إخراج مجتمعاتهم من ظلمات الجهل إلى نور المعرفة. أما آبار المياه فالحاجة لها في تلك المناطق كبيرة جداً، نتيجة لشح المياه في الكثير من المناطق الريفية البعيدة عن المدن. وقد ساهمت هذه الآبار في استقرار الكثير من سكان القرى في مناطقهم وخففت عنهم الكثير مما يعانونه من شح المياه، وما يترتب على ذلك من معاناة في سبيل الحصول عليها من مناطق بعيدة، إضافة إلى التعرض لخطر الإصابة بالكثير من الأمراض الناتجة عن شرب المياه الملوثة. تجدر الإشارة إلى أن الكثير من الدول الإفريقية تعاني كثيراً من شح المياه الصالحة للشرب، ما يسبب لشعوبها الكثير من المشاكل والأمراض، وهذا يضيف معاناة أخرى إلى ما يعانونه أصلاً من فقر وجهل ومرض. لذا فإن المنظمة تهتم كثيراً بمشاريع المياه وحفر الآبار بأنواعها المختلفة مع تركيزها على الآبار الارتوازية لعظم الفائدة منها، حيث يمكن توفير المياه النقية الصالحة للشرب لعدد من القرى التي يقطنها آلاف الناس بحفر بئر ارتوازية واحدة فيها، إضافة إلى مشاريع السدود والحفائر لحفظ المياه في بعض الدول الإفريقية التي تعاني من فقدان مياه الأمطار نتيجة للانحدار الشديد للأرض تجاه البحر. وتهيب المنظمة بالمحسنين والمحسنات الكرام الاستمرار في التبرع لمثل هذه المشاريع المهمة وغيرها من المشاريع الخيرية والإنسانية.

474

| 25 يونيو 2015

محليات alsharq
محسن قطري يتبرع لـ 52 مشروعاً إنسانياً في 11 دولة

أحد أبناء قطر الكرام حركته دوافع الخير والرحمة التي يفيض بها قلبه تجاه أدغال إفريقيا، تلك القارة التي يعاني الكثير من شعوبها من سوء الأوضاع الاقتصادية والجفاف وكثرة الحروب والنزاعات الأهلية، وما يؤدي إليه ذلك من تشرد وعدم استقرار وضنك في العيش وتخلف في التعليم والصحة وضياع الكثير من الأطفال أو اصابتهم بالعديد من الأمراض التي تقعد بهم عن اللحاق بركب العلم والتطور والمستقبل المشرق. فاستشعر هذا المحسن تلك التحديات الكبيرة التي يواجهها إنسان إفريقيا البسيط، فقرر أن يقف بجانب هؤلاء الفقراء ويمد لهم يد العون عساها أن تخفف عنهم جزءا من معاناتهم. مشاريع متنوعة بدأ هذا المحسن الكريم أعماله الخيرية والإنسانية في قارة إفريقيا مبكراً منذ عام 2008 واستمر في البذل والعطاء إلى يومنا هذا، فقد تبرع لتنفيذ 52 مشروعاً خيرياً متنوعاً، بلغت تكلفتها الإجمالية نحو 2.7 مليون ريال، وقد تم تنفيذها في 11 دولة إفريقية هي أوغندا، السنغال، الكونغو، تشاد، السودان، جزر القمر، رواندا، سيراليون، كينيا، ملاوي وموريتانيا، واشتملت هذه المشاريع على بناء 4 مراكز صحية وتوفير 3 وحدات لغسل الكلى وحفر 11 بئراً (منها 6 آبار ارتوازية كبيرة)، وتشييد مدرسة ومغسلة للموتى، علاوة على تمليك أسر الأيتام والأسر الفقيرة 31 مشروعاً إنتاجياً مدراً للدخل، وكذلك مشروع آخر للقرض الحسن المستمر للأسر المتعففة، حيث يهدف هذا المشروع إلى توفير التمويل اللازم للأسر الفقيرة للدخول في مشاريع إنتاجية صغيرة توفر لها بعض احتياجاتها الضرورية، وذلك باعتبار أن مثل هذه المشاريع الإنتاجية للأسر ذات فوائد عديدة تتعدى النفع المباشر لتلك الأسر إلى معالجة الكثير من المشاكل الاقتصادية والاجتماعية في تلك المجتمعات المحلية الفقيرة. استقرار وإنتاج وقد عادت تلك المشاريع بالخير الوفير على هؤلاء الفقراء، فاستقرت العديد من القرى النازحة التي كانت تبحث عن الماء الذي يروي ظمأها ويسقي حيواناتها التي تعتمد عليها كثيراً في حياتها اليومية، وساعدت المشاريع الإنتاجية على توفير الاحتياجات الضرورية للأسر وعملت على تشغيل عدد مقدر من الشباب وربات البيوت، ما أحدث نوعاً من الحراك الاقتصادي في تلك المجتمعات الصغيرة. أما المراكز الصحية فقد كان تأثيرها كبيراً، حيث وفرت لهم ولأول مرة الرعاية الطبية التي يحتاجونها في مناطقهم النائية، ووفرت لهم العلاج والأدوية المجانية ولقاحات تطعيم الأطفال والعناية بالنساء الحوامل ومرضى الفشل الكلوي. تجدر الإشارة إلى أن التحديات التي تواجه تلك المجتمعات الفقيرة في إفريقيا كبيرة وتتعاظم بمرور الأيام، ما يستدعي تضافر الجهود واتحاد الرؤى وشحذ الهمم لإنقاذ هؤلاء البسطاء وتوفير سبل العيش الكريم لهم، ولعل في هذه التجربة التي سطرها هذا المحسن النبراس الذي يهتدى به لمواجهة تلك العقبات.

376

| 18 يونيو 2015

محليات alsharq
محسن قطري يُشيّد 30 منزلاً لأسر الأيتام بأوغندا

شيّدت منظمة الدعوة الإسلامية – مكتب قطر – 30 منزلاً لأسر الأيتام في أوغندا، بلغت تكلفتها الإجمالية 600 ألف ريال، تبرع بها أحد المحسنين القطريين. وذلك ضمن مشاريع المنظمة التي تهدف لتوفير السكن المناسب للأيتام وأسرهم في 40 دولة إفريقية. وصرح الشيخ حماد عبد القادر الشيخ المدير العام لمكتب قطر بأن المنظمة قد طرحت ضمن مشاريعها المتعددة لمساعدة الأيتام مشروع بناء منازل للأسر التي لا مأوى لها، فكانت الاستجابة المشرفة من قبل أحد المحسنين القطريين الذي تبرع ببناء هذا العدد الكبير من المنازل لصالح هؤلاء الأيتام، مضيفاً أن هذه المنازل قد خصصت لأكثر الأسر حاجة لها، وذلك من خلال الدراسة المسبقة التي قامت بها بعثة المنظمة في أوغندا والتي وقفت على أكثر الأسر استحقاقاً لهذه المنازل. وقال الشيخ إن هذه المنازل قد شكلت نقلة نوعية كبيرة لهؤلاء الأيتام وأسرهم، فوفرت لهم المسكن الآمن الذي يقيهم من حر الصيف وبرودة الشتاء، ويجمعهم في مناطقهم التي نشأوا فيها ويعمل على استقرارهم، وبالتالي المساهمة في تهيئة البيئة الملائمة لتنشئة هؤلاء الأيتام التنشئة السليمة وتوفير الجو المناسب لهم للتحصيل العلمي، فالتعليم من أكبر التحديات التي يواجهونها في ظل حالة اللا استقرار التي كانوا يعيشونها. وأشار المدير العام لمكتب قطر إلى أن المنظمة اهتمت كثيراً برعاية الأيتام وأسرهم، فقد كفلت أكثر من 14 ألف يتيم بتكلفة سنوية تفوق 33 مليون ريال، وبتوفير السكن المناسب لهم وتمليكهم مشاريع إنتاجية تدر عليهم دخلاً ثابتاً يغنيهم عن انتظار إعانات الآخرين، مؤكداً على أن المنظمة تركز كثيراً على المشاريع التي تحقق لهؤلاء الأيتام التنمية الاجتماعية والاقتصادية المنشودة، وتجعلهم منتجين وفاعلين في مجتمعاتهم. وأشاد المدير العام لمكتب قطر بالمحسن القطري الذي تبرع بتكلفة تشييد هذه المنازل، داعياً الله عز وجل أن يجزيه خيراً ويتقبل منه، ومنوهاً إلى أن هنالك الكثير من أسر الأيتام في قارة إفريقيا بلا مأوى وينتظرون من المحسنين الكرام مساعدتهم في تشييد منازل لهم، علماً بأن المنظمة ومن خلال بعثاتها المنتشرة في 40 دولة إفريقية قد فرغت من إعداد الخطط اللازمة لتشييد المزيد من هذه المنازل.

391

| 02 مايو 2015

محليات alsharq
محسن قطري يوقف 100 ألف ريال وألف سهم

أوقف مُحسن قطري 100ألف ريال لصالح برامج المصرف الوقفي للبر والتقوى ، و ألف سهم ،من مجمل أسهمه التي يمتلكها لدى سوق الدوحة للأوراق المالية، مشترطا صرف ريعها على برامج المصرف الوقفي للقرآن والسنة. وأشار السيد خليفة بن جاسم الكبيسي مدير إدارة المصارف الوقفية بالإدارة العامة للأوقاف بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، إلى أن أوقاف الأسهم إحدى طرق الوقف لدى الإدارة العامة للأوقاف، حيث تقوم بإدارتها واستغلال ريعها لصالح المصارف الوقفية الستة التي تشرف عليها الأوقاف وهي:" المصرف الوقفي للقرآن والسنة، والمصرف الوقفي لرعاية المساجد، والمصرف الوقفي للرعاية الصحية، والمصرف الوقفي للتنمية العلمية والثقافية، والمصرف الوقفي للأسرة والطفولة، والمصرف الوقفي للبر والتقوى، والذي يشمل ويخدم جميع شرائح المجتمع". ونوه الكبيسي بمبادرة المحسن القطري مبينا أن هذا دليل على أهمية الوقف ومدى إقبال أهل قطر على فضله. وتستقبل الإدارة العامة للأوقاف أهل الخير لإرشادهم وتوجيههم حسب الحاجات الفعلية المباشرة وغير المباشرة.

499

| 13 يناير 2015

محليات alsharq
محسن قطري يوقف 130 ألف ريال للبر والتقوى

تسلمت الإدارة العامة للأوقاف بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية وقف محسن قطري عبارة عن مبلغ وقدره مائة ألف ريال وألف سهم من مجمل أسهمه بسوق الدوحة للأوراق المالية. وقال السيد خليفة بن جاسم الكبيسي، مدير إدارة المصارف الوقفية بالإدارة العامة للأوقاف بالوزارة، إن المُحسن أوقف الـمائة ألف ريال لصالح برامج وأنشطة المصرف الوقفي للبر والتقوى، وألف سهم تقدر قيمتها بحوالي (30) ألف ريال يُصرف ريعها على برامج المصرف الوقفي للقرآن والسنة، ليصل إجمالي هذا الوقف إلى حوالي 130 ألف ريال قطري. وأوضح الكبيسي أن المُحسن أوقف المائة ألف ريال ، وتم إصدار حجة وقفية له، وبعد أيام قليلة زار مركز خدمة الواقفين بالإدارة العامة للأوقاف بشارع الوعب حيث أوقف ألف سهم من مجمل أسهمه بسوق الدوحة للأوراق المالية، مؤكداً أن ذلك يبين أهمية الوقف لدى المُحسن، وحرصه على الإسهام في مصارفه المتعددة. وأشار الكبيسي إلى أن وقف الأسهم أحد طرق الوقف لدى الإدارة العامة للأوقاف التي تقوم بإدارة هذه الأسهم واستغلال ريعها لصالح المصارف الوقفية الستة التي تشرف عليها وهي المصرف الوقفي للقرآن والسنة، والمصرف الوقفي لرعاية المساجد، والمصرف الوقفي للرعاية الصحية، والمصرف الوقفي للتنمية العلمية والثقافية، والمصرف الوقفي للأسرة والطفولة، والمصرف الوقفي للبر والتقوى، والذي يخدم جميع شرائح المجتمع.

1488

| 11 يناير 2015

محليات alsharq
مُحسن قطري يوقف 5 ملايين ريال لرعاية المساجد والأيتام

أوصى محسن قطري بوقف خمسة ملايين ريال، على المصرف الوقفي لرعاية المساجد، ولرعاية الأيتام، مناصفة بينهما. وأوضح محمد بن لحدان المهندي ، مساعد مدير عام الإدارة العامة للأوقاف، بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية ،أن مركز خدمة الواقفين بالإدارة العامة للأوقاف، شرح للمُحسن الكريم، أهداف المصارف الوقفية الستة:" المصرف الوقفي لرعاية المساجد، والمصرف الوقفي للرعاية الصحية، والمصرف الوقفي للتنمية العلمية والثقافية، والمصرف الوقفي للأسرة والطفولة، والمصرف الوقفي للبر والتقوى، والذي يشمل ويخدم جميع شرائح المجتمع"،كما تم اطلاعه على دور الإدارة العامة للأوقاف، في الحفاظ على الأوقاف ورعايتها وتنميتها، وفقاً لشروط الواقفين.. في ذات السياق أوضح المكتب الشرعي بالإدارة العامة للأوقاف بهذا الخصوص أن الوصية مشروعة، وسنة مؤكدة دل على ذلك الكتاب والسنة. وأضاف: كما يندب للمسلم أن يخرج صدقة من ماله تجري بعده في الأعمال الصالحة كخدمة المساجد وكتب العلم وأشرطته والحج والجهاد والدعوة إلى اللّه والصدقة على المعوزين من الأقارب . وقال : يجب أن يشهد على الوصية شاهدي عدل حتى لا يقع فيها تغيير أو تبديل بعد وفاته وله تبديلها وتغييرها بما يرى فيه الصلاح ويجددها كلما تغيرت الحقوق التي له أو غيرها بما يوضح المقام، وعليه أن يختار الناظر والوكيل على وصيته وهو من بأمانته وديانته وقوته على تنفيذ الوصية والعمل بها سواء في حفظ الوقف والوصية واستثمار ذلك وتعريفه أو في حفظ التركة والإنفاق منها على الأصاغر من الذرية أو في تربية الأولاد والقيام بمصالحهم أو في تجهيز الموصي وتغسيله والصلاة عليه ونحو ذلك. يذكر أن إدارة المصارف الوقفية بالإدارة العامة للأوقاف على أتم الاستعداد لاستقبال اتصالات واستفسارات فاعلي الخير والتواصل معهم سواء على الخط الساخن للإجابة عن كل ما يتعلق بالعمل الوقفي في الدولة.

1294

| 06 يناير 2015

محليات alsharq
مُحسن يوقف عمارة سكنية بمشيرب

تسلمت الإدارة العامة للأوقاف بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، عمارة سكنية من (12) طابق وميزانين بمشيرب من إحدى المحسنين أوقفها بنظارته على ذريته. وقال السيد خليفة بن جاسم الكبيسي مدير إدارة المصارف الوقفية بالإدارة العامة للأوقاف، إن الإدارة تستقبل كافة "الأوقاف" بنظارتها وبنظارة الواقفين الكرّام، توثيقاً لوقفهم وتسجيله لدى الجهات المختصة كوقف لله تعالى، مشيراً إلى أن وقف المُحسن عمارة سكنية هو نموذج لإيمان المجتمع بأهمية توثيق الأوقاف والحفاظ عليها مع الاحتفاظ بحق الواقف في النظارة على وقفه. وتستقبل إدارة المصارف الوقفية بالإدارة العامة للأوقاف اتصالات واستفسارات فاعلي الخير، كما تتواصل معهم سواء على الخط الساخن 66011160، والبدالة: 44234444 خلال الفترة الصباحية أو بالحضور شخصيا لمركز خدمة الواقفين بالإدارة العامة للأوقاف بطريق الوعب العام. وتعد الإدارة العامة للأوقاف الجهة المعنية المشرفة على الأوقاف في دولة قطر، ومن مهامها إدارة أموال الأوقاف واستثمارها، والتصرّف فيها على أسس اقتصادية وفق الضوابط الشرعية، بغرض تنميتها والمحافظة عليها وصرفها في مصارفها حسب شروط الواقفين.

550

| 23 ديسمبر 2014

محليات alsharq
محسن قطري يوقف 3633 سهماً لدى الأوقاف

تسلمت الإدارة العامة للأوقاف بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية 3633 سهماً بقيمة (98) ألف ريال، أوقفها محسن قطري لصالح خدمة المساجد رعاية الأيتام مناصفة بينهما. وأوضح السيد جاسم حسن بوهزاع، رئيس قسم شؤون الواقفين ومتابعة الوقفيات بالإدارة العامة للأوقاف، أن الإدارة تتبع إجراءات محددة لتسجيل الأوقاف حيث يتم إصدار حجة وقفية بالأسهم فور استلامها، ومخاطبة بورصة قطر لفتح حساب جديد باسم الواقف، وتحويل الأسهم الموقوفة إليه، كما تتم متابعة دورية للأسهم الموقوفة وفق إجراءات منظمة ودقيقة لصرفها على المصارف الوقفية طبقاً لشروط الواقفين، وتستقبل إدارة المصارف الوقفية بالإدارة العامة للأوقاف اتصالات واستفسارات فاعلي الخير، كما تتواصل معهم سواء على الخط الساخن 66011160، والبدالة: 44234444 أو بالحضور شخصيا لمركز خدمة الواقفين بالإدارة العامة للأوقاف بطريق الوعب العام. جدير بالذكر أن الإدارة العامة للأوقاف تعد الجهة المعنية المشرفة على الأوقاف في البلاد، ومن مهامها إدارة أموال الأوقاف واستثمارها، والتصرف فيها على أسس اقتصادية وفق الضوابط الشرعية، بغرض تنميتها والمحافظة عليها وصرفها في مصارفها حسب شروط الواقفين.

850

| 21 ديسمبر 2014

محليات alsharq
محسن قطري يوقف 50 ألف ريال للبر والتقوى

أوقف محسن قطري 50 ألف ريال لصالح المصرف الوقفي للبر والتقوى، بالإدارة العامة للأوقاف بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية. وأبرز مركز خدمة الواقفين أن المصارف الوقفية الستة أصبحت تلعب دور هاما في استثمار الوقف للأعمال الخيرية، و باتت تشكل قطاعاً حيوياً لدعم مختلف فئات المجتمع، حيث تنفق على أبواب البر والخير والصحة والتعليم و الأسرة والطفولة خدمة المساجد والقرآن والسنة. ولفت مركز خدمة الواقفين إلى دور الوقف في الإسلام، والتأكيد على دوره التكافلي في المجتمع وفوائده المتمثلة في استمرار الثواب إلى المرء بعد موته بوجود الوقف..وانتفاع المسلمين بهذا الوقف، وذلك حسب الجهة الموقوف عليها .

292

| 29 أكتوبر 2014

محليات alsharq
محسن قطري يوقف 400 ألف ريال بـ "الأوقاف"

أوقف محسن قطري مبلغ " 400" ألف ريال على المصرف الوقفي للبر والتقوى بالإدارة العامة للأوقاف بوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية. وأكد مركز خدمة الواقفين أن مصرف البر والتقوى هو أحد المصارف الوقفية الستة ، و يخدم العديد من المجالات الخيرية في المجتمع، ويهدف إلى تحقيق مبدأ التعاون على البر والتقوى في حياة الأمة، والمساهمة في رعاية الفئات الخاصة في المجتمع، فضلا عن تقديم الرعاية بشتى أنواعها للأسر المحتاجة، بجانب دعم الجمعيات والمؤسسات الخيرية وتشجيع الأنشطة التي تقوم على خدمة المجتمع. الجدير بالذكر، أن الإدارة العامة للأوقاف تستقبل محسنين بشكل دائم ، وهو ما يشير إلى أن المجتمع القطري بات على وعي بأهمية الوقف والدور الذي من الممكن أن يلعبه في المجتمع..خاصة أن الوقف يحقق شرط الواقف ويعتبره شرعاً يجب تنفيذه، ويمكن للواقف متى شاء أن يتابع وقفه ويرى ثماره خاصة فيما يتعلق بالأوقاف العقارية التي يتم استثمارها وتأصيلها والإنفاق من ريعها حسب شرط الواقف

226

| 22 أكتوبر 2014