ذكرت تقارير إخبارية، اليوم الإثنين، أن مبيعات السيارات المستوردة في السوق اليابانية بما في ذلك السيارات التي تنتجها الشركات اليابانية في الخارج تراجعت خلال العام المالي المنتهي في 31 مارس الماضي بنسبة 10.5% إلى 324087 سيارة. وأشارت وكالة كيودو اليابانية للأنباء، أن تراجع المبيعات خلال العام المالي الماضي هو الأول منذ 5 سنوات على خلفية بدء تطبيق زيادة ضريبة المبيعات من 5 إلى 8% في بداية العام المالي الماضي، مما أدى إلى تراجع إنفاق المستهلكين اليابانيين على السلع الكبيرة مثل السيارات. وتراجعت مبيعات السيارات الأجنبية في اليابان خلال العام المالي الماضي بنسبة 6.7% إلى 281766 سيارة في حين تراجعت مبيعات السيارات اليابانية المنتجة في الخارج بنسبة 29.5% إلى 42321 سيارة، بحسب بيانات اتحاد مستوردي السيارات الياباني.

ذكرت رابطة صناعة السيارات الألمانية "في دي إيه" الأسبوع الجاري، أن مبيعات السيارات ارتفعت بواقع 9%، في البلاد في مارس، لتصل إلى 323 ألف و100 سيارة لتساهم في زيادة كلية بنسبة 6%، للربع الأول من 2015. وأضافت الرابطة، أن ما مجموعه 757 ألف و700 سيارة بيعت في مختلف أنحاء البلاد في الثلاثة أشهر حتى نهاية مارس وبلغت مبيعات الشركات الألمانية مثل فولكس واجن وبي إم دبليو ودايملر وبورش 546 ألف و900 من الإجمالي، مما يزيد حجم الصناعة المحلية بنسبة 8%، مقارنة بنفس الفترة في 2014. وحققت شركة فلوكس واجن و فرع ميني التابع لشركة "بي إم دبليو"، النجاح الأكبر حيث سجلت فولكس واجن ارتفاعا بواقع 14%، في المبيعات إلى 169 ألف و100 سيارة، بينما ارتفعت مبيعات ميني بواقع 19%. وبلغت مبيعات ت سمارت، التابعة لشركة دايملر من السيارات مرة ونصف في الربع الأول من العام الحالي، وهو نفس معدل عام 2014، فيما ارتفعت مبيعات شركة بورش من السيارات بأكثر من 36%. ووصف ماتياس فيسمان رئيس رابطة "في دي إيه" الزيادة بأنها "مرضية".

توقعت شركة أودي الألمانية لصناعة السيارات تحقيق مبيعات قياسية هذا العام على الرغم من التوترات السياسية وزيادة المنافسة الدولية. وقال رئيس الشركة روبرت ستادلر، اليوم الثلاثاء، "نحن نستهدف تحقيق مبيعات قياسية هذا العام"، وذلك بعدما ارتفعت مبيعات الشركة بنسبة 7.4% في فبراير، مقارنة بنفس الشهر من العام الماضي. وقالت أودي، الشركة الفرعية لفولكسفاجن، إنها باعت 1.74 مليون سيارة في أنحاء العالم العام الماضي، مما أدى لارتفاع العائدات لنحو 54 مليار يورو "58.7 مليار دولار" عام 2014، أي ارتفعت بنسبة 8%، مقارنة بعام 2013.

أنهى مؤشر سوق الأسهم السعودي تعاملات الأسبوع على انخفاض متأثرا بالمعنويات السلبية للمتعاملين، بعد هبوط النفط دون 59 دولارا للبرميل، حيث خسر المؤشر 1.14% ليغلق عند 9300.2 نقطة، وسط تداولات ضعيفة بلغت 7.7 مليار ريال. وهوت أسعار النفط دون 59 دولارا للبرميل اليوم الخميس، بعد أن شهدت مخزونات الخام الأمريكية زيادة كبيرة جديدة الأسبوع الماضي، وبفعل زيادة محتملة في الإنتاج السعودي، مما أجج المخاوف بشأن تخمة المعروض. كما عاودت الأسهم المصرية التراجع بشكل شبه جماعي، بعد ارتفاع جلسة واحدة أمس الأربعاء، حيث تراجع المؤشر المصري الرئيسي 0.59%، ليغلق عند 9481.2نقطة، والمؤشر الثانوي 0.63%، ليغلق عند 574.03 نقطة. وقاد المبيعات خلال جلسة اليوم، مؤسسات المال المحلية، فيما اتجهت معاملات الأجانب والعرب إلى الشراء، وبلغت قيم التداول 512.074 مليون جنيه.

وصلت مبيعات الهواتف الذكية إلى أعلى ذروة في تاريخها وذلك خلال العام 2014، كما بيّنت دراسة نشرتها شركة GfK المتخصصة بدراسات السوق. وبحسب الدراسة فقد ازادادت مبيعات الهواتف الذكية بنسبة 23% في العام الماضي مُقارنةً بالعام الذي يسبقه، وهي أعلى زيادة في نسبة مبيعات الهواتف الذكية في عام واحد، حيث تم بيع حوالي 1.228 مليار هاتف ذكي في 2014، وأكدت الشركة بأن هذه هي النسبة الفعلية للأجهزة المُباعة التي وصلت إلى أيدي المُستخدمين، وليس عدد الأجهزة المشحونة. وذكرت الدراسة بأن النمو كان مدفوعًا بشكل رئيسي بسوق أمريكا اللاتينية حيث ازدادت مبيعات الهواتف الذكية هناك بنسبة 59% العام الماضي مُقارنةً بالعام 2013 بحوالي 110 مليون وحدة مُباعة. كما شهدت أسواق آسيا الباسيفيك ارتفاعًا كبيرًا كذلك في مبيعات الهواتف الذكية، حيث ارتفع عدد الهواتف الذكية المُباعة العام الماضي بنسبة بلغت 55%. وأوضحت الدراسة وجود اتجاه كبير في السوق نحو الأجهزة ذات الشاشات الكبيرة، حيث حققت هذه الأجهزة نموًا وصل إلى 180% من حيث مبيعات الهواتف التي تحمل شاشات بقياس 5 إنش أو أكبر. وتوقعت الدراسة استمرار النمو خلال العام 2015 لكن بنسبة أكثر تباطؤًا تبلغ 14%، بسبب مرحلة الإشباع التي وصل إليها السوق، وسيكون مُعظم هذا الارتفاع بفضل الأجهزة الرخيصة التي تُباع بأقل من 100 دولار.

ارتفع حجم مبيعات الهواتف القابلة للطي في اليابان العام الماضي، لأول مرة منذ 7 سنوات، فيما تراجعت مبيعات الهواتف الذكية، مما يبرز ارتباط المستهلك الياباني الشديد بالطرز التقليدية القديمة الأقل سعرا. وقالت بيانات معهد "إم.إم" لبحوث السوق، إن حجم مبيعات التليفونات القابلة للطي التي تناسب الأذواق الفريدة لليابانيين ومعاييرهم، ارتفع بنسبة 5.7% إلى 10.58 مليون عام 2014. وتراجعت مبيعات الهواتف الذكية بنسبة 5.3% إلى 27.70 مليون، بانخفاض للعام الثاني على التوالي. وتقول وزارة الاتصالات اليابانية، إن المستخدمين في اليابان يدفعون واحدا من أعلى مستويات الأسعار لشراء الهواتف الذكية بين الدول المتقدمة، في حين أن أسعار التليفون القابل للطي أقل سعرا. ويقنع كثير من اليابانيين ممن اعتادوا على سنوات من الركود الاقتصادي بهذا التليفون عتيق الطراز في مجال المكالمات الصوتية والبريد الإلكتروني ومعظم خدمات الإنترنت بوجه عام.

أكدت شركة "إديستات" الفرنسية، المتخصصة في رصد مبيعات الكتب في المكتبات الفرنسية أسبوعيا، اليوم السبت، أن هناك ارتفاعا في مبيعات القرآن الكريم المترجم إلى اللغة الفرنسية من "جاك برك" 5 أضعاف عما كان متوقعا بعد أحداث باريس، وكذلك كتاب "المسلمين" لادفهي بلنيل الذي بيع منه 2188 نسخة في الفترة من 12 إلى 18 يناير الماضي، وكتاب "الله أكبر" للكاتبة ليديا جيدوس الذي بيع منه 2700 نسخة. كما جاءت أفضل المبيعات على موقع التجارة العالمي "أمازون"، حسب ما نقلت وكالة أنباء الشرق الأوسط أن كتاب ترجمة "القرآن الكريم" لمليك شوبيل احتل قائمة أفضل المبيعات على الموقع كذلك كتاب "الإسلام دين التنوير"، وكتاب "الإسلام والمسلمين" لطارق رمضان، وكتاب "وراء الحجاب" لناهيدا ناكاد، وكتاب "صموئيل لوران" الدولة الإسلامية والقاعدة في فرنسا، وكتاب "الدولة الإسلامية" للصحفية آنا إيرل الذي بيع منه أكثر من 2600 نسخة، وكذلك كتاب "الإسلام ومبدأ المواطنة" لعبدالملك الذي بيع منه 5 آلاف نسخه منذ 7 يناير الماضي.

ارتفعت مبيعات التجزئة في منطقة اليورو لأعلى مستوياتها في نحو 8 سنوات في ديسمبر الماضي، مع تزايد إقبال المتسوقين في فترة عيد الميلاد على شراء الهدايا والأغذية والوقود، متشجعين بهبوط الأسعار في المنطقة. وقال مكتب إحصاءات الاتحاد الأوروبي "يوروستات"، اليوم الأربعاء، إن حجم مبيعات التجزئة، مدعوما بمبيعات قوية في أسبانيا، ارتفع 2.8% في ديسمبر، مقارنة مع الشهر نفسه في 2013 مسجلا أعلى نمو سنوي منذ مارس 2007. وعلى أساس شهري ارتفعت مبيعات التجزئة 0.3% بوتيرة أبطأ من نوفمبر الماضي، لكنها جاءت أعلى قليلا مما كان متوقعا. وتم تعديل مبيعات نوفمبر أيضا بالارتفاع. ويأتي تحسن المشهد في قراءة يوروستات في أعقاب مسح للمفوضية الأوروبية الأسبوع الماضي أظهر تحسنا في ثقة المستهلكين في يناير الماضي، حيث ارتفعت لأعلى مستوياتها في 6 أشهر. وبدا كثير من المستهلكين أكثر ثقة فيما يتعلق بزيادة مشترياتهم، متوقعين انخفاض الأسعار على مدى الـ12 شهرا القادمة.

أعلنت شركة جيملوفت المتخصصة في نشر الألعاب الرقمية والاجتماعية، عن مبيعاتها الإجمالية خلال الـ12 شهرا الماضية، والتي انتهت بتاريخ 31 ديسمبر 2014. وفي هذا الإطار، صرح الرئيس التنفيذي لشركة جيملوفت، مايكل جويليموت، بأن "عام 2014 شهد أداءً متميزاً لألعاب الشركة القديمة، برغم إصدار الشركة لعدد قليل من الألعاب الجديدة خلال العام". وأصدرت الشركة 12 لعبة فقط خلال 2014، مقارنةً بـ20 لعبة في المتوسط خلال السنوات الـ5 السابقة. وأضاف جويليموت، "ولهذا اتخذنا إجراءات من شأنها أن تتيح للشركة إصدار 20 لعبة سنوياً، على أن نقوم بإطلاق هذه الألعاب بصورة مستمرة خلال العام، أما في الوقت الراهن، فإن الأداء المتميز لألعابنا القديمة يعتبر دليلاً على قدرة هذه الألعاب على إحراز الإيرادات بصورة بعيدة المدى ومستمرة لسنوات، ونتوقع أن يساهم العدد الكبير من الألعاب الجديدة، التي ننوي إطلاقها، بالإضافة إلى قوة ألعابنا القديمة في تحقيق نمو مربح وسريع للشركة في 2015". وقالت الشركة إن "مبيعاتها في 2014 وصلت إلى 227.3 مليون يورو "257.80 مليون دولار"، بانخفاض 3% مقارنة بالعام الماضي، وبارتفاع 1% وفقاً لأسعار التداول المستمر، كما أسهمت الألعاب القديمة للشركة في حوالي 90% من مبيعات العام الإجمالية، بارتفاع 15% عن العام الماضي.

أعلنت مايكروسوفت، عن أرباحها في الربع الثاني لعامها المالي 2015، والذي شهد ارتفاع ملحوظ في مبيعات الأجهزة اللوحية "سيرفس"، وهواتف "لوميا" الذكية، مقابل انخفاضا في مبيعات أجهزة "إكس بوكس". وأوضحت مايكروسوفت، أن عائداتها من مبيعات أجهزة "سيرفس" اللوحية ارتفع إلى 1.1 مليار دولار أمريكي، بنسبة ارتفاع قدرها 24% مقارنة بالربع الثاني من العام المالي الماضي 2014، والذي بلغت فيه مبيعات تلك السلسلة من الأجهزة 893 مليون دولاراً فقط. وأضافت الشركة أنها شهدت انخفاضا بعائداتها في نفس الفترة من الربع الثاني للعام المالي 2015، من مبيعات أجهزة الألعاب "إكس بوكس" بنسبة وصلت إلى 20% على أساس سنوي مقارنة بنفس الفترة بالعام المالي الماضي، وهي الفترة التي تمتد مابين بداية أكتوبر، ونهاية ديسمبر الماضيين. وجاء ارتفاع مبيعات سلسلة "سيرفس" اللوحية، مدفوعاً بحجم الطلب الذي شهده جهاز "سيرفس برو 3" وملحقاته، فيما أوضحت مايكروسوفت أن انخفاض مبيعات "إكس بوكس" جاء بسبب تأثر مبيعات الأجهزة القديمة مثل "إكس بوكس 360". وفي المقابل، أشارت الشركة إلى أن عائداتها من قطاع بيع الهواتف بلغ 2.3 مليار دولار أمريكي خلال الربع الثاني من عامها المالي 2015، مدفوعاً بنسبة مبيعات قياسية لسلسلة هواتف لوميا. وحققت سلسلة هواتف لوميا نسبة مبيعات هي الأعلى منذ إطلاق العلامة التجارية، حيث تم بيع 10.5 مليون وحدة خلال الشهور الثلاثة الأخيرة من عام 2014، وكان الجزء الأكبر من تلك المبيعات من نصيب الهواتف ذات التكلفة المنخفضة.

أكدت وكالة هوندا أنه سيتم طرح عدد من الخدمات الجديدة في السوق المحلي خلال 2015 تشمل الطرازات الجديدة من هوندا. إضافة إلى التوسع في خدمات ما بعد البيع من خلال الاستثمار في مراكز خدمة جديدة سيتم افتتاحها قريبا. كما تتضمن خطة الشركة لتطوير أدائها في السوق إقامة مستودع جديد على أعلى مستوى من المعايير لتخزين السيارات. وأكد جريج روفي مدير المبيعات والتسويق في وكالة هوندا أن الاقتصاد القطري ينمو بمعدلات جيدة مما دعم مبيعات الشركة في 2014 الذي شهد ارتفاعا في المبيعات تراوح بين 6 % إلى 7 %. وأضاف أن عملاء هوندا دعموا الشركة من خلال زيادة المبيعات ونحن نتطلع إلى زيادتها بنسبة %10 خلال 2015، وهو ما نسعى إليه خلال العام الحالي معتمدين على النمو القوي لسوق السيارات في قطر وزيادة الإقبال على كافة أنواع السيارات سواء الصالون أو الفورويل أو الشاحنات أو النقل الخفيف والثقيل. وأوضح أن 2014 كان عاما جيدا على الشركة بعد توسع السوق بصورة كبيرة. وطرح خدمات جديدة على عملاء هوندا. وعلى أثر هذا النجاح سيتم تدشين موديلين جديدين من هوندا خلال معرض قطر الدولي للسيارات في فبراير القادم. وأضاف أن هوندا ستشارك من جديد في معرض قطر الدولي للسيارات لعرض أفضل خدماتها ومنتجاتها خلال فترة المعرض الذي يكتسب أهمية كل عام. وأهمها التعديلات الجديدة في سيارة – civ – ستكون فرصة طيبة لتدشينها خلال المعرض. كما سيتم العام الحالي طرح طراز جديد من سيارات الدفع الرباعي – فور ويل – تطوير مراكز الصيانة: وحول تطوير خدمات ما بعد البيع في وكالة هوندا يضيف جريج روفي.. لدينا خطة طويلة الأجل لتطوير خدمات ما بعد البيع تشمل الصيانة والإصلاح وقطع الغيار والتخزين.. وتطوير المراكز التي تمتلكها الشركة لخدمات ما بعد البيع بحيث يتم زيادة مساحة هذه المراكز. وتوفير الكوادر الفنية اللازمة لها مع سرعة الأداء وإنهاء معاملات عملاء هوندا. ويوضح أن هذا التطوير يأتي تلبية لمتطلبات المرحلة القادمة وزيادة الطلب على سيارات هوندا. حيث سيتم التوسع في استثمارات مركز صيانة الصناعة الرئيسي للشركة بحيث يتم إعادة هيكلته على أعلى مستوى من التطوير والأداء . ويضيف أن الهدف الرئيسي من عمليات التطوير هو دعم ورفع مستوى الخدمات التي تقدمها الشركة لعملائها. وتحسين الخدمة وزيادة سرعتها وفقا لمعايير وضوابط معينة تمنع أي مشاكل حدثت من قبل. إضافة إلى سرعة تقديم الخدمة وصيانة السيارة بحيث لا ينتظر صاحبها أو يعاني مدة طويلة. المبيعات المتوقعة في 2015: وحول توقعات المبيعات في 2015.. وخطة الشركة لمواجهة احتياجات السوق المحلي في ظل الأداء القوي للاقتصاد القطري. وزيادة المشاريع سواء للقطاع العام أو الخاص.. يؤكد جريج أن الشركة تسعى إلى زيادة المبيعات بنسبة 10 % خلال العام الجديد معتمدة على عدد من العوامل أبرزها قوة الاقتصاد القطري. ومعدلات النمو غير المسبوقة في كافة القطاعات مما يخلق طلبا مضاعفا علي السيارات بكافة أنواعها. لتلبية احتياجات الأفراد والشركات من المنتجات والخدمات المختلفة للسيارات.. ويضيف روفي أن خطة الشركة طويلة الأجل وتركز على الاستثمار في كافة القطاعات وأهمها خدمات ما بعد البيع والتوسع في المخازن والمستودعات. ومنها المستودع الجديد لحماية السيارات وتقليل الحوادث الصغيرة مثل الخدوش التي تحدث من ارتطام أبواب السيارة مع أخرى وغيرها من المشاكل البسيطة. كما تشمل الخطة إقامة مراكز خدمة سريعة تغطي الأماكن والمناطق الحيوية في الدولة. لتلبية احتياجات عملاء هوندا وسرعة عمليات الإصلاح والصيانة. تاريخ طويل يمتد لـ 50 عاما: وحول إجراءات وخطوات استعادة الثقة في علامة هوندا بعد قرار إغلاق المعرض الرئيسي للشركة لمدة شهر بسبب عدد من المخالفات يوضح روفي أن شركة دوماسكو وكيل هوندا متواجدة في السوق القطري منذ 50 عاما ولديها تاريخ حافل وإنجازات لخدمة الاقتصاد القطري وخدمة عملائها في كافة القطاعات. وما حدث مؤخرا من أخطاء بسيطة اعتذرت الشركة عنه . ووعدت بعدم حدوثه مستقبلا من خلال الإجراءات والمعايير والضوابط الجديدة التي تستخدمها الشركة لمنع تكرار هذه الحوادث البسيطة. ويضيف أن حجم عملاء هوندا في السوق المحلي كبير ويتزايد باستمرار. وما حدث مؤخرا يتعلق بعدد صغير من العملاء – 11 عميلا – وبالتالي فالثقة متوافرة في الأساس في ظل هذا التاريخ من العمل في السوق المحلي وحجم عملاء الشركة الذين يدعمون الشركة.. ويضيف أن قرار إغلاق المعرض الرئيسي للشركة من دون شك كان له تأثير سلبي انعكس قليلا على ثقة العملاء. ونسعى حاليا إلى زيادة الثقة من خلال تطوير أداء العمل في الشركة لتلافي أي أخطاء مع وضع معايير تدعم هذا التطوير. إضافة إلى الاستثمارات الجديدة في مراكز الصيانة والخدمات ومستودعات التخزين. وكلها عوامل تزيد الثقة في الشركة وتحسين مستوى الخدمات وضبط الجودة واختبار السيارة على أعلى مستوى قبل بيعها. بجانب التواصل مع العملاء. والتأكد من رضائهم التام على الخدمات التي تقدمها الشركة. ويؤكد روفي أنه تم التعامل مع موضوع الأخطاء التي ظهرت بمنتهى الجدية والحسم حتى لا تتكرر. وليس هناك استهانة بالموضوع على الإطلاق. وما تم تداوله من بعض العملاء لم يتعلق بالأخطاء التي اكتشفتها إدارة حماية المستهلك وهناك بعض العملاء كانوا يصرون على وجود أخطاء. ليس للشركة أي علاقة بها. نكرر الاعتذار: وحول الرسالة التي تود هوندا أن توجهها إلى السوق المحلي وعملائها يقول روفي إننا نكرر اعتذارنا لعملائنا الكرام الذين تضرروا من هذا الموضوع. ونعدهم بتلافي هذه الأخطاء التي تعتبر بسيطة جدا. ولا يطلق عليها وصف الحادث لأن أكبر خدش في سيارات العملاء لم يتعد عقلة الإصبع. ونحن نقر ونعترف بهذا الخطأ. ونسعى حاليا لتطوير الأداء على أعلى مستوى. إضافة إلى توسيع استثمارات مراكز الصيانة ليكون أكبر مركز صيانة في قطر. كما أننا نحسن من أنفسنا وحريصين على زيادة الثقة مع العملاء ودعمها من خلال إجراءات جديدة. وبناء جسور الثقة مع كافة العملاء. وحول قضية ارتفاع أسعار السيارات وما يتردد عن أن وكالة هوندا من أعلى أسعار الخدمات في السوق مقارنة مع الوكالات الأخرى.. يوضح روفي أن أي سلعة يكون لها سعرين الأول التجاري أو التقليد الذي لا يتحمل مدة طويلة ثم يخرب.. والثاني القطعة الأصلية التي تشتريها بثمن مرتفع وتقضي معك زمنا طويلا في السيارة. من الممكن أن تستهلك خلالها عددا من السلع المقلدة الأخرى. أي أن المشتري حينما يتجه إلى السلعة الأصلية فإنه يشتري معها الجودة. وطول الاستخدام والتأكد من السلامة والأمان مقارنة بالقطعة المقلدة. التي يتم تغييرها بصفة مستمرة. ويضيف أن هناك دراسات مستمرة تجريها الشركة حول السوق وموقف الشركة من المنافسين. وبالتالي فالأسعار تكاد تكون متقاربة في قطع الغيار التي يتم استهلاكها باستمرار ويتم طلبها بشكل دوري. وبالتالي فإن السعر على مستوى المدة يكون مناسبا. كما أن لدينا نظاما آخر هو عقود الصيانة مسبقة الدفع حيث تتيح للعميل اختيار ما يناسبه من عداد السيارة مثل من 30 ألفا إلى 60 ألف كيلو متر. وتوقيع عقد مع الشركة يتضمن كافة الإصلاحات وقطع الغيار وهو خيار ممتاز.

ذكرت مؤسسة "إن بي دي" لدراسات السوق، أن لعبة التصويب من منظور الشخص الأول "كول أوف ديوتي"، حلّت في المرتبة الأولى بصفتها اللعبة الأكثر مبيعاً عام 2014، علماً أن الأرقام لا تشمل النسخ الرقمية التي يقوم اللاعبون بشرائها مباشرة عبر شبكة الإنترنت. وكان لافتاً أن النسخة السابقة من لعبة "كول أوف ديوتي"، التي تحمل اسم "غوستس" وصدرت عام 2013، تمكنت من دخول لائحة أكثر ألعاب الفيديو مبيعاً لعام 2014، إذ حلّت في المرتبة العاشرة. أما لعبة العصابات "غراند ثيفت أوتو 5" فقد جاءت في المرتبة الرابعة، بينما نجحت لعبة وحيدة من نينتندو في اختراق اللائحة، هي "سوبر سماش بروس"، وجاءت بالمرتبة السادسة. وحول مبيعات ألعاب الفيديو العام الماضي، فقد أعلنت "إن بي دي" أنها بلغت 13.1 مليار دولار، أي بارتفاع نسبته 1% مقارنة بعام 2013، حيث وصلت قيمة المبيعات إلى 12.94 مليار دولار.

تجاوزت مبيعات "فولكس فاجن" الألمانية لصناعة السيارات لأول مرة مستوى 10 ملايين سيارة في العام الماضي لتسجل 10.14 مليون سيارة بزيادة نسبتها 4.2 في المائة عن مبيعات 2013. وأعلنت المجموعة الألمانية في مؤتمر صحفي اليوم وذلك قبل يومين من انطلاق معرض أمريكا الشمالية الدولي للسيارات في مدينة ديترويت الأمريكية أن مبيعاتها في آسيا زادت بنسبة "11.3" في المائة إلى أكثر من 4 ملايين سيارة لأول مرة، حيث كانت أغلب المبيعات من نصيب السوق الصينية التي استحوذت على 3.7 مليون سيارة من سيارات فولكس فاجن العام الماضي. في الوقت نفسه فإن مبيعات فولكس فاجن من مختلف الماركات التي تنتجها وعددها 12 ماركة تتراوح بين سكودا سيتيجو الصغيرة وشاحنات سكانيا لم تكن جيدة في الولايات المتحدة ،حيث تراجعت مبيعاتها بنسبة "2" في المائة خلال العام الماضي، في حين تراجعت بنسبة "19.8" في المائة في أمريكا الجنوبية بعد أن كانت قد وصلت إلى مستوى مليون سيارة لأول مرة في 2013. وبوصول المبيعات إلى مستوى 10 ملايين سيارة تكون فولكس فاجن قد حققت أول أهداف إستراتيجيتها حتى عام 2018، حيث ذكرت أنها تسير في اتجاه تحقيق كل أهداف هذه الإستراتيجية بحلول 2018، بما في ذلك تصدر قائمة أكبر شركات السيارات في العالم من حيث المبيعات.

ذكرت تقارير إخبارية، اليوم الأربعاء، أن مجموعة هيونداي موتور جروب، التي تضم شركتي هيونداي موتور، وكيا موتورز كورب، تستهدف تحقيق مبيعات إجمالية خلال العام المقبل قدرها 8.2 مليون سيارة بزيادة نسبتها 1.5% في مبيعاتها العالمية خلال العام الحالي. ونقلت وكالة يونهاب الكورية الجنوبية للأنباء، عن مصادر في صناعة السيارات بكوريا الجنوبية القول، إنه رغم عدم تحديد رقم المبيعات المستهدف بالنسبة للشركتين خلال العام المقبل بصورة نهائية، فإن هيونداي موتور تستهدف بيع 3.18 مليون سيارة في الأسواق الخارجية و1.87 مليون سيارة في السوق المحلية، في حين تستهدف كيا بيع 1.44 مليون سيارة في الأسواق الخارجية و1.71 مليون سيارة في السوق الكورية الجنوبية. وقال مسئول في هيونداي، إن أهداف مبيعات العام الجديد مازالت رهن التغيير، وأنه سيتم الإعلان عن الأرقام الدقيقة يوم الجمعة المقبل. يذكر أن المبيعات المجمعة لكل من هيونداي، وكيا، خلال العام الحالي، تجاوزت حاجز 8 ملايين سيارة لأول مرة، حيث زادت المبيعات بنسبة 1.87% عن الرقم الأصلي المستهدف للعام الحالي، وهو 7.86 مليون سيارة.

ارتفعت مبيعات السيارات في أوروبا خلال سبتمبر الماضي، للشهر الـ13 على التوالي، فيما شهدت إسبانيا أكبر نسبة زيادة في حجم الطلب بالمنطقة. وذكرت رابطة شركات صناعة السيارات الأوروبية، ومقرها بروكسل، في بيان اليوم الجمعة، أن معدلات تسجيل سيارات الركوب في الاتحاد الأوروبي ارتفعت في سبتمبر الماضي، بنسبة 6.4%، مقارنة بنفس الشهر من العام الماضي. وكانت نسبة الزيادة السنوية في مبيعات السيارات في شهر أغسطس الماضي، قد بلغت 2.1%. وأكدت الرابطة أن "حركة النمو الملموسة انتشرت في جميع الأسواق الرئيسية". موضحة أن نسبة الزيادة في المبيعات بلغت في إسبانيا 26.2%، وفي فرنسا 6.3%، وفي إيطاليا 3.3%. وسجلت ألمانيا، وهي أكبر سوق للسيارات في أوروبا، زيادة قوية في حجم المبيعات، بلغت نسبتها 5.2% خلال سبتمبر الماضي.

شهدت شركات صناعة السيارات الكورية تراجعا في مبيعاتها في إندونيسيا في الثمانية شهور الأولى من العام وذلك بسبب المنافسة الشديدة في هذا السوق الحيوي، وفقا لتقرير أوردته صحيفة "جاكرتا بوست" الإندونيسية. وقالت الصحيفة واسعة الانتشار والصادرة باللغة الإنجليزية: بغض الطرف عن سيل عروض الخصم التي تقدمها الشركات المنافسة لتلك الشركات هناك، فإن وفرة المنتجات الجديدة من المنافسين تسهم أيضا في انخفاض مستوى المبيعات. وأضافت الصحيفة أن شركة هيونداي سجلت هبوطا في مبيعاتها بنسبة 45.7% خلال الفترة من يناير وحتى أغسطس من العام الجاري، إلى 1.594 وحدة، قياسا بـ 2.937 وحدة في الفترة ذاتها من العام الماضي. وانخفض سعر سهم هيونداي في سوق الأسهم الإندونيسي بنسبة 0.37% في 2014 مقارنة بالنسبة التي حققها العام الماضي. وقال موكيات سوتيكانو، كبير المديرين في شركة "بي تي هيونداي موبايل إندونيسيا" PT Hyundai Mobil Indonesia مؤخرا: "إننا نركز بدرجة أكبر على دعم وتحسين جودة سياراتنا بدلا من خفض الأسعار، مثلما يفعل الكثيرون من منافسينا". وأضاف سوتيكانو بأن سوق السيارات الإندونيسي يمر في الوقت الراهن بحالة من الضعف، متوقعا ألا تشهد مبيعات هيونداي مزيدا من التحسن في 2014. في غضون ذلك، شهدت شركة السيارات الكورية "بي تي كيا موتورز إندونيسيا" PT Kia Motors Indonesia هي الأخرى تباطؤا في النمو في الثمانية شهور الأولى من 2014، مع انخفاض مبيعاتها بنسبة 20.85% إلى 6.666 وحدة. وكانت مبيعات شركات صناعة السيارات الكورية الجنوبية قد ارتفعت في شهر يوليو الماضي في سوقها المالي مقارنة مع نفس الشهر من العام 2013 بفضل تحسن علاقات العمل بين الشركات والعمال وزيادة الطلب على السيارات الجديدة، وفقا لما أظهرته بيانات صناعية صدرت مؤخرا. وقد بلغ إجمالي مبيعات شركات صناعة السيارات المحلية الخمس مجتمعة 714.974 سيارة في شهر يوليو، بزيادة 10.9% مقارنة بـ 644.435 سيارة التي بيعت يوليو العام الماضي، ولا يشمل هذا الرقم السيارات المجمعة في الخارج. و خلال شهر واحد ارتفعت المبيعات المحلية بنسبة 1.9% على أساس سنوي من 124.963 إلى 127.319 وحدة، بينما قفزت المبيعات في الخارج بنسبة 13.1٪ من 519.472 إلى 587.655 وحدة. وكانت شركة سانج يونج موتر الوحيدة من بين مصنعي السيارات المحليين التي فشل في تسجيل نمو على أساس سنوي في شهر يوليو.

دفعت مبيعات مؤسسات المال الأجنبية على سهم البنك التجاري الدولي بورصة مصر للتراجع صباحا، بعد أن كانت مرتفعة في أول نصف ساعة من تداولات اليوم الأربعاء. وتراجع المؤشر الرئيسي للسوق 0.06% ليصل إلى 9720.9 نقطة، بينما ارتفع المؤشر الثانوي 0.58% ليصل إلى 651.5 نقطة.. وبلغت قيم التداول 83.831 مليون جنيه. ومالت معاملات الأجانب إلى البيع بينما اتجهت معاملات المصريين والعرب تجاه الشراء. ونزلت أسهم التجاري الدولي 1.7%، وطلعت مصطفى 1.95%، وهيرميس 0.5%، وبايونيرز وحديد عز 0.8%. وقال محسن عادل من بايونيرز لإدارة صناديق الاستثمار "لا توجد حوافز تشجع السوق على الصعود ولا توجد سيولة قوية في السوق". وخسرت أسهم سوديك 0.2%، والمصرية للاتصالات 0.5%، بينما استقرت أسهم بالم هيلز وجلوبال وعامر وأوراسكوم للاتصالات.

احتفظت شركتا "هيونداي وكيا" لصناعة السيارات في كوريا الجنوبية، بالصدارة في سوق السيارات الروسية للشهر الـ3 على التوالي، أغسطس الماضي، على الرغم من ركود السوق بسبب مواجهة موسكو للغرب بشأن أوكرانيا. وأظهر تقرير صادر، اليوم الأحد، عن مركز أبحاث تديره مجموعة "هيونداي" للسيارات، الشركة الأم لشركتي صناعة السيارات، أن هيونداي وكيا باعتا ما مجموعه 27 ألف سيارة في روسيا، الشهر الماضي، بحصة في السوق تبلغ 15.7%، وجاءت شركة أفتوفاز الروسية لصناعة السيارات في الترتيب الثاني في الشهر الماضي، من خلال بيع 26 ألف سيارة. وانخفضت مبيعات "هيونداي وكيا" في أغسطس، بنسبة 13.4% عن العام السابق، لكنهما بقيتا في المركز الأول. وانخفضت مبيعات السيارات في روسيا، الشهر الماضي، بنسبة 25.8% عن العام السابق، إلى 172 ألف وحدة، ومن حيث الحصة السوقية جاءت فولكس في المركز الثالث، بنسبة 11.2%، تليها شركة صناعة السيارات اليابانية تويوتا، مع 8.3%.

أدت مبيعات كثيفة من جانب صناديق الاستثمار المصرية على الأسهم القيادية، وبخاصة البنك التجاري الدولي لهبوط السوق بنحو 1% رغم المشتريات القوية من جانب الأجانب. وهبط المؤشر الرئيسي للسوق 1.06% ليغلق عند 9600.12 نقطة والمؤشر الثانوي 1.85% ليغلق عند 639.42 نقطة. وبلغت قيم التداول 970.887 مليون جنيه، ومالت معاملات المصريين والعرب تجاه البيع بقوة بينما اتجهت معاملات الأجانب نحو الشراء. وخسرت أسهم بايونيرز 5.1% وعامر جروب 4.8% وهيرميس 1.5% وأوراسكوم للاتصالات 4%، وشارك في النزول أسهم بالم هيلز 1.3% والمصرية للاتصالات 1.5% والمنتجعات 3.7% وجلوبال تليكوم 2.4%. وكسبت أسهم جهينة 1.98% وحديد عز 3.7% والتجاري الدولي 0.19%، كما صعدت أسهم العربية للأسمنت 4.1% وسوديك 2.8 بالمئة.

توقعت دراسة ألمانية أن تزيح شركة فولكس فاجن الألمانية هذا العام منافستها اليابانية تويوتا من قائمة أكبر شركات السيارات العالمية مبيعا هذا العام. وجاء في دراسة لمعهد "سنتر أوف اوتوموتيف مانجمنت" في مدينة بيرجيش جلادباخ غربي ألمانيا نشرت نتائجها، اليوم الأربعاء، أن مبيعات فولكس فاجن تحظى في الوقت الراهن بالديناميكية الأكبر، وذلك في تنافسها مع كل من تويوتا وجنرال موتورز الأمريكية. وتوقعت الدراسة أن تبلغ مبيعات فولكس فاجن في مجمل العام الحالي 10.1 مليون من سيارات الركوب والشاحنات الخفيفة على مستوى العالم وأن تبلغ مبيعات تويوتا 10.05 مليون سيارة ثم جنرال موتورز بـ10 مليون سيارة. تجدر الإشارة إلى أن فولكس فاجن تخطط لتصبح أكبر شركة سيارات على مستوى العالم في موعد أقصاه 2018. يذكر أن تويوتا وفولكس فاجن تتنافسان بشكل محتدم منذ زمن طويل على مركز أكبر شركة سيارات في العالم، وقد تفوقت تويوتا على فولكس فاجن في العام الماضي.