رفعت جماهير الأرجنتين صورة للنجم الأرجنتيني السابق مارادونا بجانب صورة للنجم الحالي ميسي في مدرجات ملعب "لاسيرا" الذي سيشهد لقاء الأرجنتين وباراجواي مساء اليوم السبت، في بطولة كوبا أمريكا. ويظل دييجو أرماندو مارادونا، هو معبود جماهير "التانجو" الأول، بجوار ليونيل ميسي الحاصل على جائزة أفضل لاعب في العالم 4 مرات، فأينما ذهبت جماهير الأرجنتين خلف فريقها لمؤازرته في البطولات القارية، إلا وحملت معها صورا ولافتات تحمل اسم مارادونا المتوج بكأس العالم 86.

أعلن نجم كرة القدم الأرجنتيني، دييجو مارادونا، دعمه للأمير علي بن الحسين، في حملته للفوز بمنصب نائب رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم الفيفا، خلال الانتخابات التي ستجرى في نهاية مايو المقبل. وأكد مارادونا، الذي لطالما انتقد بشكل صريح الاتحاد الدولي لكرة القدم تحت رئاسة سيب بلاتر، الذي رشح نفسه أيضا هذا العام لولاية خامسة، أنه سيلتقي بالأمير علي بن الحسين لمناقشة أبرز القضايا المتعلقة بالفيفا، إضافة إلى ضرورة وجود تغيير شامل في عمل المنظمة. وأضاف نجم كرة القدم الأرجنتيني، "تابعت التطورات التي أجراها الأمير علي بن الحسين على لعبة كرة القدم في المنطقة، ولأجل ذلك، أرغب في تقديم الدعم لسموه ومساعدته في إحداث تغيير بالفيفا". وتابع مارادونا، "لطالما قلت مرارا وتكرارا إنني لا أؤيد الفساد والفاسدين، وأرغب بشدة في تغيير مستقبل كرة القدم نحو الأفضل". وتعهد مارادونا بالتوجه إلى عدد من دول العالم خلال الأسابيع المقبلة لتقديم الدعم للأمير علي بن الحسين في حملته وبرنامجه الانتخابي.

نحن لن نتحدث عن روميو وجولييت ولا عن عشاق في شوارع ميلانو ولا عن عشاق على ضفاف فلورنسيا بل عن عشق الجماهير للاعبين صنعوا المجد لهذه الجماهير وأنديتها, كما لن نتحدث عن كراهية الطبقات أو حروب المافيا والعائلات في إيطاليا , بل عن كره الجماهير لأساطير ونجوم تراها خانت العهد وخانت حب الجماهير لها. مارادونا في قلب كل نابوليتاني حب جمهور نابولي لماردونا يفوق الخيال , حيث كان الاستقبال مهيبًا وتاريخيًا في ملعب "سان باولو" الذي عاش يوما أسطوريا لم يتكرر حتى يومنا، حيث امتلأت مدرجاته عن آخرها بشعب نابولي الذي رأى في مارادونا بطلا خارقا بإمكانه انتشال الفريق من القاع. فاق الحضور الجماهيري كل التوقعات بتواجد أكثر من 65 ألف متفرج في استقبال الأسطورة، وبالتدريج ملأت صور دييجو حوائط وجدران المدينة لتتحول اليوم إلى آثار وتراث وطني، وانتشر اسم مارادونا بين مواليد تلك الفترة، كما أن أخبار الصفقة غطت على أخبار زلزال ضرب المدينة في نفس الوقت، ونفدت تذاكر مباريات الموسم قبل بدايته في سابقة من نوعها. في كأس العالم 1990 , شاء القدر أن تلتقي الأرجنتين بصاحبة الضيافة إيطاليا في مباراة نصف النهائي على ملعب سان باولو، واحتار مشجعو نابولي بين مؤازرة مصدر فرحتهم مارادونا، وبين دعم منتخب بلادهم، فالبعض فضل الخيار الأول نكاية في مشجعي الفرق الشمالية التي ترفض اعتبار سكان نابولي من الإيطاليين لأنهم "مصدر عار". السواد الأعظم من جماهير نابولي اختار حلا وسطا، فهتف وصفق لمارادونا لحظة دخوله الملعب، لكنهم رفعوا لافتة كبيرة تقول " مارادونا.. نابولي تحبك.. لكن إيطاليا وطننا". ملك روما.. يملك القلوب قصته مع روما لم تكن حُبا ! لم تكن عشقا ! بل كانت جنونا ! لم يكتف بذلك ، بل وصل به الحد أن يُحول جنون الجماهير من جنون بـروما إلى جنون بـتوتي ، وهذا ما حدث بالفعل عن أصبحت عبارة الجماهير الشهيرة مرتبطة به في الكورفاسود "No Totti No Party "! عندما نُشاهد كُل هذه العواطف ، لنتساءل قليلاً ، لماذا هو يُحب تلك المجنونة بهذه الطريقة ؟ لماذا يُضحي بماضيه وحاضره ومُستقبله من أجلها ؟ لماذا هو متمسك بها هكذا ؟ هل هُناك شيء فيها يسحره. أي شخص آخر سيقول هو غبي ! رفض كُل المغريات التي كانت ستخوله أن يُصبح من أفضل لاعبي العالم، وسيضمن لنفسه ألقابا وإنجازات شخصية، وفضّل البقاء مع ناد لا يضمن له أي شيء. ربما يكون مُحقا في ذلك ، ولكن بالتأكيد لم يعشق ذلك الكيان ، لأنه لو جرب ذلك لن يستطيع أن يقول هذا الكلام ، لأن هُناك شيئا ما غير معلوم ، يجذبك تجاهه ، يسحرك ، يجعلك أعمى لا تُشاهد إلا معشوقتك وتُفتن بها. عشق توتي ووفاؤه لروما و رفضه لعروض كثيرة للانتقال خارج أسوار العاصمة و منها عرض ريال مدريد الكبير له , و مقولته المشهورة : " ضحيت بألقاب أوروبية من أجل ابتسامة جمهور روما " . جعل جمهور روما يبادله الوفاء بالوفاء و الحب بالحب , ليتربع في قلوب الملايين. باتستوتا نبض فلورنسيا مهما كتبنا من مواضيع أو مقالات لن نستطيع أن نغطي أو نعطي حق هذا لاعب ...ربما ظلم اللاعب نفسه في السنوات 9 التي قضاها في نادي فيورنتينا والتي سطر فيها إبداعاته في كرة القدم الايطالية , فهو واحد من أفضل الهدافين ليس في الدوري الإيطالي و حسب بل واحد من أفضل المهاجمين في تاريخ كرة القدم. 9 سنوات قضاها في نادي فيورنتينا المغمور و التي تعتبر قصة بحد ذاتها , و لم لا يعشقه الجمهور وهو الذي رفض جميع الإغراءات من أكبر أندية العالم بسبب حبه للنادي و جمهور الفيولا الذي بادله الحب لدرجة أنه صنع له تمثالا في مدينة فلورنسا معقل نادي فيورنتينا الايطالي وأصبح باتستوتا أسطورة فلورنسا , حتى قيل " باتي قدم 9 سنوات من الولاء لجمهور الفيولا ... فقدم له الجمهور الحب إلى الأبد " . مالديني أسطورة ميلان والعدو الأول للكورفا سودلا يختلف أحد أن مالديني معشوق الميلانستا و لكن القصة المشهورة بين مالديني و الكورفاسود الميلانية، وهي العداوة التي تعود إلى عام 1997 حين انتقد مالديني المجموعة بعد مباراة فريقه أمام بارما كونها هناك كابتن كانت تصفر على أداء الفريق , و وصفهم بالمرتزقة و أصحاب المصالح ، وهي النقطة التي أثارت حفيظة هذا الجمهور و لم تستسغه فأصبح يكره مالديني على الرغم أنه أسطورة الفريق , لكنها سكتت عنه وانتظرت حتى أجمل وآخر يوم في حياة مالديني لتقوم بلسعه ووجهت له ضربة موجة ، إذ وعند وصوله لـ"الكورفا سود ميلانو" تم إطلاق صافرات الاستهجان في حقه ورفع قميص باريزي القائد السابق لميلان وتحته رسالة كتب فيها : هناك كابتن واحد وهو باريزي. كانافارو الخائن عداوة أخرى بين الإلترات واللاعبين كانت قد ظهرت إلى السطح منذ مدة ليست بالطويلة والتي كان فيها جمهور جوفنتوس معارضا لعودة اللاعب فابيو كانافارو إلى الفريق بعدما خانه إثر سقوطه إلى الدرجة الإيطالية الثانية , حيث رحل فابيو إلى ريال مدريد ليعود أدراجه بعد عودة النادي إلى مكانه الطبيعي، في تلك الفترة هاجم الالترات اللاعب ولم تتركه يعيش لحظات جيدة في فريقه , ما سبب تدني مستواه بسبب الضغط الكبير الذي كان يعيشه، هذا ولم تكف كل إلترات الفريق عن رفع اللافتات المعادية لكانافارو الذي بُصم له بأنه خائن من الدرجة الأولى. وجنت على نفسها براقش البولندي بونيك أحد المميزين في مركز الهجوم في تاريخ السيدة العجوز , لعب 3 مواسم حقق من خلالها العديد من البطولات ولكن الأبرز هو حصوله على لقب دوري الأبطال موسم 1995 بعد أن تسبب بضربة الجزاء التي أحرزها بلاتنيني في تلك المباراة. انتقل بعدها بونيك لروما و أنهى مسيرته معهم و تغيرت آراؤه لتصبح معادية لليوفي , و بالذات بعد الكالتشيوبولي حيث خصص زاوية في صحيفة الرومانيستا لمهاجمة فريقه السابق. و لكن بعد قرار إدارة اليوفي نقش اسم 50 أسطورة لعب لليوفي على 50 نجمة توضع في حرم الملعب , كان اسم بونيك من الأسماء المطروحة , لكن الجماهير لم تسكت وثارت ضد هذا وضع هذا الاسم , مما دفع إدارة النادي للرضوخ تحت ضغط الجماهير , و وضعت اسم الهولندي إدغار دفيدز بدلا منه , مما خيب ظن بونيك بعد هذا القرار ووصفه بالتحريف للتاريخ و أعلن استياءه من عدم وضع اسمه بتهمة مهاجمته لليوفي , وقال إنه لم يهاجم اليوفي وإنما هاجم الأشخاص الذين شوهوا صورة النادي.

نفى رئيس الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم اللواء جبريل الرجوب أن تكون هناك مساع لاستقدام دييجو مارادونا لقيادة المنتخب الفلسطيني لكرة القدم لخوض نهائيات كأس آسيا العام المقبل. وكانت وسائل إعلام تحدثت عن نية الاتحاد الفلسطيني استقدام مارادونا خاصة عقب استقالة المدرب جمال محمود مؤخرا، غير أن الرجوب قال "لا صحة لهذه الأنباء". وقال الرجوب أن توجه الاتحاد الفلسطيني هو الاعتماد على المدرب المحلي، خاصة في ظل التطور الذي طرأ على مستوى القدرات الفنية خلال السنوات الماضية على المستوى التدريبي في الأراضي الفلسطينية. وتدور أحاديث في الأوساط الرياضية عن إمكانية تولي مدرب المنتخب الاولمبي عبد الناصر بركات لقيادة المنتخب الأول، خاصة عقب النتائج الجيدة التي حققها المنتخب في وصوله إلى الأدوار النهائية لأبطال آسيا، وخروجه على يد اليابان. وكان المنتخب الفلسطيني لكرة القدم حقق انجازا تاريخيا حينما فاز ببطولة التحدي في مايو الماضي، عقب فوزه على الفليبين (1-0) ليتأهل تلقائيا الى نهائيا كأس اسيا مطلع العام المقبل، في استراليا، الى جانب ثمانية منتخبات عربية هي البحرين، الإمارات،السعودية،عمان،قطر، الكويت، الاردن، العراق. وسيلعب المنتخب الفلسطيني في استراليا ضمن مجموعة صعبة، تضم اليابان، العراق، الاردن.

أعلنت دالما مارادونا ابنة الأسطورة الأرجنتينية دييجو مارادونا بان والدها دخل احد مستشفيات بوينس ايرس أمس الأربعاء من اجل إجراء فحوصات روتينية مقررة في وقت سابق. وأرسلت دالما تغريدة جاء فيها "بما ان خبر دخول والدي المستشفى قد تسرب إلى الإعلام، فاني أعلمكم بان الأمر يتعلق فقط بإجراء فحوصات روتينية، شكرا على تعاطفكم". وأضافت "أشكركم على احترام خصوصية والدي واطلب من الجميع عدم اختراع أمور ليست موجودة". وكان مارادونا عانى في السنوات الأخيرة من مشاكل صحية عدة تتعلق بتناوله مخدرات سابقا حتى انه واجه الموت مرات عدة.

أعرب أسطورة كرة القدم الأرجنتينية، دييجو مارادونا، عن دعمه لمنتخب تشيلي في مواجهته المحتملة مع المارد البرازيلي في دور الستة عشر لكأس العالم، وذلك على هامش استعدادات الفريق الذي يقوده المدرب خورخي سامباولي لمواجهة هولندا، غدا الإثنين، على صدارة المجموعة الثانية. وأشاد مارادونا كثيرا بمنتخب تشيلي قبل مباراته أمام هولندا، مؤكدا أنه قادر على مجاراة البرازيل إذا التقى الفريقان في دور الستة عشر لمونديال البرازيل. ويأمل منتخب تشيلي أن يفلت من مواجهة البرازيل في دور الستة عشر من خلال الفوز على هولندا غدا، وتصدر المجموعة الثانية، من أجل مقابلة صاحب المركز الثاني في المجموعة الأولى والذي لم يتحدد هويته بعد. وقال مارادونا "إذا التقيا تشيلي مع البرازيل في الدور المقبل، فإنها ستكون مباراة متوازنة تماما، فأنا أحب أداء لاعبي تشيلي، كان هذا الفريق يتم اعتباره أضعف من اسبانيا، ولكنه نجح في الفوز على الماتادور بعد أن قدم أداء مقنع"، حسبما نقلت صحيفة "الميركوريو "التشيلية". وفازت تشيلي على أستراليا 3-1 ثم وعلى إسبانيا 2-صفر فيما فازت هولندا على اسبانيا 5-1 ثم على أستراليا 3-2. وأطاح المنتخب البرازيلي بنظيره التشيلي من كأس العالم ثلاث مرات في 1962 و1998 و2010، ولكن مارادونا شدد على أن منتخب تشيلي لا ينبغي عليه أن يخشى مواجهة الدولة المضيفة".

أكد أسطورة كرة القدم الأرجنتيني دييجو مارادونا أن المنتخب الإسباني لم يكن سيئا ولكن نظيره الهولندي هو من كان رائعا ومتميزا في المباراة التي انتهت بفوز المنتخب الهولندي 5/1 في بداية مشوار الفريقين بالمجموعة الثانية في الدور الأول لبطولة كأس العالم 2014 بالبرازيل. هولندا وجهت صدمة عنيفة وقوية للكرة الإسبانية وقال مارادونا، في تحليله اليومي لفعاليات المونديال البرازيلي لصحيفة "الاتحاد" الإماراتية "المنتخب الهولندي ظهر مرعبا وكاد يهزم إسبانيا 8/1 وليس 5/1، ووجهت هولندا صدمة عنيفة وقوية للكرة الإسبانية بعد فوز كاسح كان بمثابة أولى المفاجآت المدوية في المونديال البرازيلي. كانت الخماسية الهولندية من العيار الثقيل وبعد أداء قوي للغاية من البرتقالي الذي تؤكد ملامحه وطريقة لعبه أنه سيكون من المنتخبات المنافسة على اللقب في هذه النسخة". وأضاف "الثنائي فان بيرسي وآريين روبن كانا في قمة التألق حيث (كسرا) عظام الماتادور الإسباني بأداء رائع على مدار شوطي المباراة، واستحق فريقهما أن ينال رضا الجميع في المونديال لأن الانتصار الهولندي جاء بعد أداء متزن تماما من النواحي الهجومية والدفاعية". وأضاف مارادونا، الذي ارتبط بالكرة الإماراتية منذ سنوات سواء بالتدريب أو بالعمل سفيرا للرياضة الإماراتية، "المنتخب الإسباني لم يكن سيئا بل كان نظيره الهولندي رائعا ومتميزا للغاية. ما قدمه المنتخب الهولندي كان درسا بكل المقاييس للمنتخب الإسباني الذي لم يصدق نفسه وهو يخسر بهذا الشكل". أوضح مارادونا "المفاجأة ليست في خسارة إسبانيا بهذه الصورة لكن أيضا في المستوى الذي ظهر عليه المنتخب الهولندي، والذي أظهر تماسكا وتنظيما كبيرا طيلة المباراة وفي جميع الخطوط داخل أرض الملعب مما يمنح هذا المنتخب فرصة كبيرة لكي يستمر طويلا في البطولة بل وينافس على اللقب أيضا". وأضاف مارادونا "المرة الأولى في حياتي التي أشاهد فيها كاسياس حارس إسبانيا بهذا السوء لتكون أسوأ مباراة في حياة الحارس من وجهة نظري. لا أملك أن أقول شيئا للمدرب فيسنتي دل بوسكي لأن المباراة كانت بين أقدام اللاعبين في أرض الملعب". تمرد الكاميرون ليس عيبا وعن حالة التمرد التي شهدها المنتخب الكاميروني، قال مارادونا "ما حدث من منتخب الكاميرون وحالة التمرد التي ظهرت قبل بداية المونديال أمور تحدث في عالم كرة القدم. وأحيانا كثيرة تكون مثل هذه الأمور غير مقصودة وتحدث بشكل عفوي. ليس معنى هذا أن لاعبي الأسود يملكون الملايين لأن هذه المبالغ المالية التي يتحدث عنها البعض حققها اللاعبون من جهدهم الكبير داخل الملعب وخارجه وليس عيبا أن يطالبوا بحقهم من اتحاد الكرة في بلادهم". البرازيل منتخب نيمار وعن منتخب البرازيل، قال مارادونا "إنه منتخب نيمار فهو المحرك الأساسي وليس صعبا الفوز على منتخب البرازيل في هذه الحالة. ما يميز منتخب البرازيل أنه إذا وجد الفرصة لكي يلتهمك في أرض الملعب، يفعل ذلك وبمهارة وهو ما حدث عندما سمح لهم الكروات بذلك وهذا لا يقلل أبدا من المستوى الجيد الذي ظهر عليه الفريق الخاسر". ووصف مارادونا حارس البرازيل جوليو سيزار بالفارس بعد تصديه لفرص مختلفة ونجح في التصدي لهجمات كرواتية خطيرة للغاية.وقال مارادونا "ضربة الجزاء التي احتسبت لمصلحة البرازيل بها كلام كثير".

بدون كرة وبعيدا عن مقاعد المدربين، أعلن أسطورة كرة القدم الأرجنتيني دييجو مارادونا عن مشاركته في بطولة كأس العالم 2014 بالبرازيل بشكل جديد من خلال المشاركة وابنته دالما في أغنية جديدة للمونديال سجلها برفقة فريق "أبوللو". وشارك مارادونا وابنته في هذه الأغنية التي أطلق عليه اسم "جريتياندول ال فييندو" أو "الصياح أمام الرياح". وجرى تصوير الفيديو الخاص بالأغنية في شواطئ وصحراء دبي حيث يعمل مارادونا سفيرا للرياضة الإماراتية منذ سنوات. كما يتضمن الفيديو المصور للأغنية بعض المشاهد من الضواحي الغربية للعاصمة الأرجنتينية بوينس آيرس. وقاد مارادونا المنتخب الأرجنتيني كلاعب للفوز بلقب كأس العالم 1986 بالمكسيك، كما قاد الفريق كمدرب إلى دور الثمانية في بطولة كأس العالم 2010 بجنوب إفريقيا.

أكد النجم الأرجنتيني، دييجو مارادونا، أن منتخب بلاده يمكنه الفوز ببطولة كأس العالم بالبرازيل، كما أثنى على العمل الذي يقوم به مواطنه أليخاندرو سابيلا، المدير الفني للفريق. وقال مارادونا: "الأرجنتين يمكنها الفوز بالمونديال، علينا أن ندعم سابيلا، وفي المقابل لا يجب أن ندعم خوليو جراندونا، رئيس الاتحاد الأرجنتيني لكرة القدم، أو كارلوس بيلاردو، مدير المنتخبات الوطنية"، حسبما ذكرت قناة "سي 5 إن" الإخبارية. ومازال مارادونا، أشهر اللاعبين الذين ارتدوا القميص رقم 10، يشعر بالحنق والغضب تجاه كل من جروندونا وبيلاردو، منذ أن تم إقصاؤه من قيادة المنتخب الأرجنتيني بعد إخفاقه في مونديال جنوب إفريقيا 2010 وخروجه من دور الـ8 على يد المنتخب الألماني. وقال مارادونا آنذاك: "جروندونا كذب علي، وبيلاردو خانني".

شاركت الفنانة التونسية، لطيفة، اليوم السبت، في فعاليات كأس دبي العالمي للخيول لعام 2014. وقد نشرت لطيفة العديد من الصور خلال وجودها هناك، وأبرزها مع لاعب كرة القدم الأرجنتيني مارادونا. وعلقت على بعض الصور قائلة: "مع أسطورة الملاعب مارادونا في كأس دبي العالمي للخيول".

فاجأ الأسطورة الأرجنتيني دييجو مارادونا الشعب الإماراتي اليوم الخميس، بظهوره مرتديا الثوب العربي و"الغترة" و"العقال"، في أول ظهور له بهذا الزي.وقال مارادونا أنه ارتدى الزي الخليجي تعبيرا عن حبه للشعوب العربية، وتحديدا دولة الإمارات التي يكن لها تقديرا كبيرا.وأضاف "تحتفل الإمارات هذه الأيام بمرور 42 عاما على تأسيسها، ومشاركة مني في هذه المناسبة ارتديت الزي الإماراتي، لأقدم لشعب الإمارات التهنئة بهذه المناسبة العزيزة على قلبي".ولم يكتف مارادونا بارتداء الثوب الإماراتي، بل حرص على المشاركة في حفل إقامة مجلس دبي الرياضي، بمناسبة اليوم الوطني للإمارات، وتفاعل مارادونا مع الموسيقى الخاصة بالأغاني الوطنية الإماراتية والرقصات التراثية وشارك الفرقة الفنية رقصة "الرزفة" التراثية.وكانت المفاجأة أن مارادونا يجيد الرقصات الشعبية الإماراتية، ما أسعد الإماراتيين الذين أصطف بعضهم إلى جواره ليرقصوا معه بصورة جماعية.وعبر مارادونا عن سعادته بفوز دبي باستضافة معرض اكسبو الدولي عام 2020 قائلا أن "العالم اختار أفضل مكان لتنظيم هذا الحدث الكبير ودولة الإمارات ودبي تحديدا ستنجح في هذه الاستضافة وتقدم للعالم حدثا فريدا".ويعمل مارادونا سفير للرياضة في إمارة دبي، ويشارك في الأحداث والمؤتمرات الرياضية الكبرى التي تقام بالإمارة.ويقيم الأسطورة في دبي منذ نحو ثلاثة أعوام عمل خلالها مدربا لنادي الوصل الإماراتي، ثم سفيرا للرياضة في دبي، ومن المقرر أن ينتهي عقده في شهر يوليو المقبل.

يرغب الأرجنتيني دييجو مارادونا في تدريب نابولي، بعد أن يرحل الإسباني رافاييل بينيتيز عن المنصب.وقال بطل العالم في مونديال المكسيك 1986 اليوم الخميس في مدينة ميلانو الإيطالية "عندما يرحل بينيتيز، أتمنى أن أتولى تدريب نابولي".وأضاف أسطورة كرة القدم "هناك تغييرات للمدربين في كل مكان، من إسبانيا إلى إيطاليا، ومن إنجلترا إلى روسيا، لكن بعض الأشخاص يخشونني".وقاد مارادونا "52 عاما" في أواخر عقد الثمانينيات ومطلع التسعينيات فريق نابولي لإحراز لقبين في الدوري الإيطالي. ويحتل النادي حاليا المركز الثاني في البطولة.وقال أسطورة اللعبة، الذي درب منتخب الأرجنتين بين عامي 2008 و2010 ، إنه لم تعد له أي علاقة بعالم المخدرات.وقال لاعب أندية أرخنتينوس جونيورز وبوكا جونيورز وبرشلونة وإشبيلية ونيويلز أولد بويز السابق: "في غضون أربعة أشهر، سأكمل عشرة أعوام لم أتعاط فيها شيئا".وكان عدد من الجماهير بانتظار مارادونا في ميلانو، حيث قدم أسطوانة مدمجة جديدة لصحيفة (جازيتا ديللو سبورت).ويرغب الأرجنتيني أن يحضر غدا الجمعة في العاصمة الإيطالية مباراة نابولي مع روما متصدر جدول الدوري الإيطالي.وقال مارادونا "روما يسير كقطار هذا الموسم، لكن نابولي لديه عطش أكبر لتحقيق الفوز. أتمنى أن يقدم لاعبوه غدا مباراة كبيرة".

أعلنت سلطات الضرائب في إيطاليا أن الأسطورة الأرجنتيني دييجو مارادونا مدين بإجمالي 39 مليون يورو "53 مليون دولار" ضرائب متأخرة عن سبعة أعوام قضاها في الدوري الإيطالي.وتم إبلاغ مارادونا الفائز بلقب كأس العالم 1986 مع المنتخب الأرجنتيني، بقيمة الضرائب المستحقة عليه في الفندق المقيم به خلال زيارته إلى ميلانو، واضطر اللاعب والمدرب السابق لتوقيع وثيقة الإخطار.ويتردد أن مارادونا "52 عاما" تهرب من الضرائب خلال فترة احترافه في صفوف نابولي الإيطالي بين عامي 1984 و1991، ولكنه نفى أن يكون مدينا بهذا المبلغ واصفا هذه الخطوة بأنها مجرد "اضطهاد" من قبل السلطات الإيطالية.وقال مارادونا قبل سفره إلى روما :"إنني فقط أمنح الناس الحب وعرضا رياضيا لا يتخلله أي آذى لأي شخص".وتابع مارادونا الذي قاد نابولي للقبين الوحيدين للفريق في الدوري الإيطالي، مباراة روما مع نابولي أمس الجمعة والتي انتهت بفوز روما 2/صفر. أعلنت سلطات الضرائب في إيطاليا أن الأسطورة الأرجنتيني دييجو مارادونا مدين بإجمالي 39 مليون يورو "53 مليون دولار" ضرائب متأخرة عن سبعة أعوام قضاها في الدوري الإيطالي.وتم إبلاغ مارادونا الفائز بلقب كأس العالم 1986 مع المنتخب الأرجنتيني، بقيمة الضرائب المستحقة عليه في الفندق المقيم به خلال زيارته إلى ميلانو، واضطر اللاعب والمدرب السابق لتوقيع وثيقة الإخطار.ويتردد أن مارادونا "52 عاما" تهرب من الضرائب خلال فترة احترافه في صفوف نابولي الإيطالي بين عامي 1984 و1991، ولكنه نفى أن يكون مدينا بهذا المبلغ واصفا هذه الخطوة بأنها مجرد "اضطهاد" من قبل السلطات الإيطالية.وقال مارادونا قبل سفره إلى روما :"إنني فقط أمنح الناس الحب وعرضا رياضيا لا يتخلله أي آذى لأي شخص".وتابع مارادونا الذي قاد نابولي للقبين الوحيدين للفريق في الدوري الإيطالي، مباراة روما مع نابولي أمس الجمعة والتي انتهت بفوز روما 2/صفر.

يحتفل اليوم أسطورة كرة القدم الأرجنتيني دييجو أرماندو مارادونا بعيد ميلاده الثالث والخمسين، وهو الذي يعتبر واحدا من أفضل اللاعبين في تاريخ الساحرة المستديرة كما أنه الأكثر إثارة للجدل في تاريخها.ولد مارادونا في 30 أكتوبر من عام 1960 في لانوس، بجنوب العاصمة الأرجنتينية بوينس آيرس لعائلة فقيرة، وتم اكتشاف موهبته الكروية وهو في العاشرة من عمره عندما كان يلعب مع نادي إستريا روخا.بدأ مارادونا اللعب كمحترف مع نادي أرخنتينوس جونيورز عام 1981 وقد حقق أول لقب معه في العام التالي، بينما خاض أولى مبارياته مع منتخب الأرجنتين لكرة القدم عندما كان عمره 16 عاما وكانت ضد منتخب المجر.شارك مارادونا في أول بطولة لكأس العالم عام 1982. وفي نفس العام انتقل إلى نادي برشلونة الإسباني، الذي فاز معه في 1983 ببطولة كأس ملك إسبانيا بعد هزيمة ريال مدريد.ولعب مارادونا على مدار مسيرته لأرخنتينوس جونيورز وبوكا جونيورز ونيويلز أولد بويز في الأرجنتين، بجانب برشلونة وإشبيلية في إسبانيا، بينما قاد نابولي مرتين للفوز بلقب الدوري الإيطالي عامي 1987 و1990.شارك مارادونا مع راقصي التانجو في أربع بطولات كأس العالم، من بينها بطولة المكسيك عام 1986 حيث قاد الأرجنتين للفوز على ألمانيا الغربية في المباراة النهائية، وفاز بجائزة الكرة الذهبية بوصفه أفضل لاعب في البطولة.

كشف أسطورة كرة القدم الأرجنتينية دييجو مارادونا انه لن يشجع منتخب بلاده للناشئين ولن يشاهد مبارياته في كأس العالم تحت 17 سنة التي تستضيفها الإمارات من 17 أكتوبر الحالي حتى 8 نوفمبر المقبل. وقال مارادونا الذي يشغل منصب السفير الرياضي لإمارة دبي منذ العام الماضي، في مؤتمر صحافي عقده اليوم الأحد للترويج للبطولة "لن احضر مباريات منتخب بلادي رغم حبي الكبير للأرجنتين، أنا اعترض على آليات إدارة الأمور في الاتحاد الأرجنتيني لكرة القدم من قبل خوليو جروندونا رئيس الاتحاد وابنه همبيرتو مدرب منتخب تحت 17 سنة، وأتمنى في الوقت نفسه أن يحقق اللاعبون نتائج ايجابية".وتابع مارادونا "سأكون أول المشجعين لمنتخب الإمارات، وأنا اعتز بمساندته وأتمنى له التوفيق في مهمته، وارغب بزيارة الفريق في حال توفر لي الوقت المناسب بالتنسيق مع الجهاز الفني للمنتخب".وأكد مارادونا أن "مونديال الناشئين يعد بذرة ستحصد المنتخبات المشاركة ثمارها في السنوات المقبلة، ومن خلال تجربتي بالمشاركة في مونديال الشباب لمست أهمية هذا النوع من البطولات من خلال منح اللاعبين فرصة كسر حاجز الخوف بالمشاركة بكأس العالم، ونيل شرف تمثيل الوطن في المحافل الكبرى".

أشاد الأرجنتيني دييجو مارادونا بأداء منتخب الإمارات في مباراته التي فاز فيها 4-صفر على هونج كونج اليوم الجمعة في تصفيات كأس آسيا لكرة القدم 2015.وقال مارادونا الذي حضر المباراة في أبوظبي في تصريحات تلفزيونية "منتخب الإمارات قدم مستوى جيدا وكان يبحث عن الفرص ويخلقها، ويستثمر الفرص ويسجل منها".وأضاف "أنا سعيد بهذا الأداء وأهنيء المدير الفني على هذا المستوى واشكر يوسف السركال رئيس اتحاد الإمارات لكرة القدم على الدعوة التي وجهها".وأشاد مارادونا الفائز مع منتخب الأرجنتين بكأس العالم 1986 بمستوى صانع اللعب عمر عبد الرحمن الحائز على لقب أفضل لاعب في كأس الخليج الأخيرة وقال "استمتعت بأداء اللاعب رقم 21".وسجل عبد الرحمن الهدف الثالث في الدقيقة 79 وتوجه إلى المنصة الرئيسية رافعا يده باتجاه مارادونا.وتأهلت الإمارات بعد هذا الانتصار إلى نهائيات كأس آسيا التي ستقام في استراليا في 2015.

قال أسطورة كرة القدم الأرجنتيني دييجو مارادونا إن الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" ظلمه حينما استبعده من بطولة كأس العالم 1994 بالولايات المتحدة الأمريكية بزعم أنه تناول منشطات.وأضاف مارادونا ، في مؤتمر بدبي اليوم الاثنين ، أن مادة "إيفدرين" التي اكتشفت في دمه هي مادة تستخدم لعلاج أمراض البرد والإنفلونزا "وتباع وتستخدم في أمريكا مثل الحلوى".وأضاف "تعرضت وقتها للظلم وتخلى عني الجهاز الفني والطبي في المنتخب وشعرت بالوحدة.. الله وحده يعلم ما إذا كنت أخذتها من أجل علاج أو لتحسين مستواي الرياضي. ومنذ ذلك الحين ، علاقتي بالفيفا ليست على ما يرام".وجاءت تصريحات مارادونا خلال مؤتمر "الرياضة في مواجهة الجريمة" الدولي الرابع والذي تشارك فيه 28 دولة.وأضاف "لا أخجل من الحديث عن تجربتي مع المخدرات التي أقدمت عليها بسبب ظروف اجتماعية. كانت تجربة صعبة لا أتمنى لأي شخص أن يمر بها.. تغلبت على المخدرات بفضل حب والتفاف عائلتي حولي. لدي ابنتان وحفيد ، وبحب أسرتي، استطعت التغلب على ذلك. هذا الحب كان له تأثير إيجابي أفضل من الأطباء".ودعا مارادونا للتفريق بين المنشطات والمخدرات موضحا أن من "يتناول المخدرات شخص مريض يجب علاجه" أما من يأخذ المنشطات فهو شخص يريد أن يحسن مستواه ونتائجه.وأوضح "أتمنى أن يعقد مؤتمر كبير يناقش قضيتي المخدرات والمنشطات الرياضية لأتحدث فيه بتفصيل أكبر" داعيا الشباب إلى الابتعاد عن المواد المخدرة أو المنشطة حماية لمستقبلهم.وتحدث مارادونا عن شغب الملاعب مشيرا إلى أنها مسئولية ثقافية وعائلية. وقال "جئت من بلد تحدث فيه حاله وفاة واحدة في كل مباراة وهذا شيء خطير فالعنف ليس خطأ كرة القدم ولكنة مشكلة اجتماعية.وأضاف "شاهدت في دبي مساء أمس الأحد مباراة كرة القدم بين العين والأهلي وشاهدت احترام اللاعبين فيما بينهم وهذا مثال للأجيال القادمة. أتمنى أن يعمم".

شهدت شواطئ العاصمة الإماراتية أبوظبي مواجهة من نوع خاص جمعت أسطورة الكرة الإسبانية وقائد نادي السد راؤول جونزاليس بأسطورة الكرة الأرجنتينية دييجو مارادونا، إضافة إلى قائد ريال مدريد والمنتخب الإسباني المعتزل ميشيل سالجدو في مباراة خاصة على هامش فعاليات سباق جائزة أبو ظبي إحدى جولات بطولة العالم للفورمولا 1.وقبل التوجه لمشاهدة فعاليات سباق جائزة أبو ظبي استغل الثلاثي الفرصة وقاموا بلعب الكرة الشاطئية التي أظهر فيها مارادونا صمودا بمفرده في مواجهة راؤول وسالغادو، فيما استغل رواد الشاطئ الفرصة لالتقاط الصور للنجوم الكبار.ويقود راؤول السد للدفاع عن لقب بطل دوري نجوم قطر في الموسم الحالي ويسعى لتحقيق الثنائية، خصوصا مع مشاركة الزعيم في دوري أبطال آسيا.