رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
بدء هدنة مع جيش التحرير الوطني آخر حركة تمرد في كولومبيا

بعد أكثر من قرن من الكفاح المسلح، تعبر كولومبيا اليوم الأحد، مرحلة جديدة على طريق السلام بأول وقف ثنائي لإطلاق النار في تاريخها مع "جيش التحرير الوطني" آخر حركة تمرد في البلاد، يدخل حيز التنفيذ منتصف ليل السبت الأحد. وكان الاتفاق على وقف القتال هذا ابرم في 4 سبتمبر في إطار مفاوضات السلام في كيتو عاصمة الإكوادور المجاورة، لإنهاء أقدم نزاع في القارة الأمريكية. لكنه سيستمر حتى 9 يناير المقبل ويمكن تمديده. ويأتي وقف إطلاق النار مع "جيش التحرير الوطني" بعد عملية مماثلة جرت مع "القوات الثورية المسلحة الكولومبية" (فارك) وشملت وقف المعارك ونزع سلاح اكبر حركة تمرد في البلاد تضم في صفوفها سبعة آلاف مقاتل وتحولت اليوم إلى حزب سياسي قانوني. لكن الأجواء متوترة إذ أن حركة "جيش التحرير الوطني" ضاعفت في الأشهر الأخيرة العمليات ضد الجيش والشرطة ومنشآت نفطية ما تسبب بتلوث في البلاد. و"جيش التحرير الوطني" التي تضم 1500 مقاتل، حركة تمرد انبثقت عن تمرد للفلاحين ومستوحاة من الثورة الكوبية.

1100

| 01 أكتوبر 2017

عربي ودولي alsharq
بعثة الأمم المتحدة للتحقق من السلام في كولومبيا تبدأ عملها

بدأت بعثة الأمم المتحدة للتحقق من السلام في كولومبيا أنشطتها دعماً لعملية السلام بين الحكومة والقوات المسلحة الثورية الكولومبية لجيش كولومبيا الشعبي (فارك-إي بي). وتكلف البعثة بالتحقق من تطبيق الأطراف لضمانات الأمن وإعادة الإدماج. وتخلف هذه البعثة، بعثة الأمم المتحدة في كولومبيا التي أكملت ولايتها أمس الأول "الإثنين"، بعد العملية الثلاثية للمراقبة والتحقق من وقف إطلاق النار والأعمال العدائية، بالإضافة إلى الإشراف على تسليم جماعة (فارك- إي بي) لأسلحتها. وقدمت البعثة السابقة قائمة كاملة بالأسلحة والذخائر والمتفجرات والألغام الأرضية التي جمعتها. وبعد إلقاء أسلحتها تحولت الفارك إلى حزب سياسي جديد. وتجري الآن عملية إعادة دمج أعضاء الفارك السابقين. وكانت قد أعلنت السلطات الكولومبية أغسطس الماضي، عن تسليم حركة قوات كولومبيا المسلحة الثورية (فارك) آخر دفعة من أسلحة ومتفجرات لديها، بحضور ممثلين عن الأمم المتحدة، تنفيذاً لاتفاق سلام مع الحكومة أنهى الصراع المسلح الذي استمر لأكثر من خمسين عاماً. يذكر أن اتفاق سلام ثنائياً أبرمته حكومة كولومبيا ومتمردو (فارك) يوم 26 سبتمبر 2016، أنهى حرباً أهلية تعتبر الأقدم والأطول في أمريكا اللاتينية أسفرت عن مقتل أكثر من 220 ألف شخص. واستغرقت المفاوضات أكثر من أربعة أعوام. ويضمن الاتفاق للمتمردين السابقين عشرة مقاعد على الأقل في مجلس الشيوخ الذي يضم 268 عضواً لولايتين، أي لثمانية أعوام.

751

| 27 سبتمبر 2017

منوعات alsharq
لماذا سالت الدماء من وجه بابا الفاتيكان في كولومبيا؟ (صور)

سالت دماء على وجه وثياب بابا الفاتيكان، فرانسيس الأول، إثر اصطدامه بزجاج سيارته المكشوفة جراء توقفها بشكل مفاجيء، اليوم الأحد، أثناء جولته في مدينة "قرطاجنة" بكولومبيا. ونقلت صحيفة "ذا صن" البريطانية عن غريك بورك، المتحدث باسم الفاتيكان القول، إن "البابا في صحة جيدة بعد توقف سيارته بشكل مفاجيء مسببة له إصابات طفيفة ونزيف بسيط عند حاجبه الأيسر". وأضاف: "تم معالجة الأمر باستخدام قطع الثلج وتضميد الجرح". ووقع الحادث خلال اليوم الأخير من زيارة بابا الفاتيكان لكولومبيا، التي استمرت 5 أيام في إطار جولة في أمريكا الجنوبية. ويزور البابا فرانسيس الأول كولومبيا لدعم اتفاق السلام التاريخي الذي وقعته حركة "فارك" في نوفمبر 2016 مع الحكومة، في سبيل وقف حركات التمرد و الانخراط في الحياة السياسية.

792

| 11 سبتمبر 2017

عربي ودولي alsharq
حكومة كولومبيا تعلن تقديم الدعم المالي لجماعة "فارك" المتمردة

أعلنت الحكومة الكولومبية أنها ستقدم دعما ماليا لمنظمة "القوات المسلحة الثورية الكولومبية"(فارك)، التي تخلت عن السلاح، وتستعد لتأسيس حزب سياسي. وذكرت وسائل إعلام محلية، اليوم الجمعة، أن " أندريس إسكوبار أرانغو" مساعد وزير المالية الكولومبي أطلع المحكمة الدستورية عن أرقام المبالغ التي ستصرف على مرحلة اندماح فارك في الحياة السياسية. وأوضح أن الدعم المالي الذي يبلغ 80 مليون دولار ستقدم إلى الحزب السياسي، والأعضاء الخمسة للحزب في كل من الكونغرس ومجلس النواب لغاية 2026. ووقع مفاوضو "فارك" اتفاق سلام مع الحكومة الكولومبية في 24 نوفمبر الماضي، لوضع نهاية لصراع مسلح استمر 52 عامًا. تجدر الإشارة إلى أنّ العديد من المناطق الكولومبية شهدت اشتباكات منذ نصف قرن مع مسلحي "فارك"، تسببت بمقتل نحو 260 ألف شخص وتهجير حوالي 6 ملايين.

663

| 25 أغسطس 2017

عربي ودولي alsharq
رئيسة الادعاء العام المُقالة بفنزويلا تصل كولومبيا لطلب اللجوء

وصلت رئيسة الادعاء العام الفنزويلية السابقة، لويزا أورتيجا، إلى كولومبيا من أجل تقديم طلب لجوء إلى السلطات هناك، وذلك بعد إقالتها من قبل الجمعية الوطنية التأسيسية، قبل أيام. وفي بيان صادر عنها، اليوم السبت، قالت إدارة الهجرة الكولومبية، إن أورتيجا وصلت العاصمة بوجوتا قادمة من جزيرة أروبا شمال فنزويلا، على متن طائرة خاصة، وطلبت اللجوء إلى كولومبيا. وأشارت إدارة الهجرة الكولومبية إلى أن رئيسة الادعاء العام الفنزويلية السابقة، وصلت إلى بوجوتا برفقة زوجها البرلماني، جيرمن فيرر. وفي 5 أغسطس الجاري، قررت الجمعية الوطنية التأسيسية، بالإجماع إقالة رئيسة الادعاء العام لويزا أورتيجا، وتعيين رئيس ديوان المظالم طارق وليام صعب (موالي للحكومة)، بدلا عنها. وكانت أورتيجا اعتبرت أن الجمعية التأسيسية انتخبت بطريقة غير قانونية، بينما أعلن الاتحاد الأوروبي رفضه الاعتراف بها. وشارك أكثر من 8 ملايين ناخب، أي 41.53% من إجمالي الناخبين، نهاية الشهر المنصرم، في انتخاب جمعية تأسيسية جديدة، دعا إليها الرئيس الفنزويلي، ورفضتها المعارضة، حسب ما أعلنت السلطات المكلفة بالاقتراع. وبالتزامن مع هذه الانتخابات، قُتل 10 أشخاص في موجة من العنف اجتاحت فنزويلا؛ حيث هاجم متظاهرون مراكز اقتراع وأغلقوا شوارع في أنحاء البلاد، حسب السلطات. ولا توجد قيود على صلاحيات الجمعية التأسيسية الجديدة؛ إذ بإمكانها إعادة صياغة الدستور، وإعادة هيكلة مؤسسات الدولة. وكان أعضاء الجمعية قالوا إنهم سيقيلون أورتيجا في أول فرصة تسنح لهم. وتحمل المعارضة مادورو، الذي تولى الرئاسة 2013، المسؤولية عن تدهور الأوضاع الاقتصادية والسياسية في البلاد، وهو ما تنفيه السلطات. وتقول المعارضة إن مادورو يسعى من وراء انتخاب جمعية تأسيسية جديدة إلى تعديل الدستور بما يتيح له تمديد فترة بقائه في السلطة. وتشهد فنزويلا الواقعة في أمريكا الجنوبية، منذ حوالي 4 أشهر، احتجاجات ضد مادورو، قتل فيها أكثر من 110 أشخاص. ويطالب المتظاهرون بإجراء انتخابات لاختيار رئيس جديد بدلا من مادورو، بينما تواجه البلاد التي لديها أكبر احتياطي نفطي في العالم أسوأ أزمة اقتصادية في تاريخها.

652

| 19 أغسطس 2017

عربي ودولي alsharq
"فارك" تسلم آخر دفعة أسلحة تنفيذاً لاتفاق السلام مع الحكومة الكولومبية

أعلنت السلطات الكولومبية تسليم حركة قوات كولومبيا المسلحة الثورية (فارك) آخر دفعة من أسلحة ومتفجرات لديها، بحضور ممثلين عن الأمم المتحدة، تنفيذاً لاتفاق سلام مع الحكومة أنهى الصراع المسلح الذي استمر لأكثر من خمسين عاما. وقال الرئيس الكولومبي خوان مانويل سانتوس خلال مراسم تسليم آخر دفعة من أسلحة "فارك" في مدينة فونيسكا على الحدود مع فنزويلا، "مع هذا التخلي عن السلاح، ينتهي الفصل الأخير من النزاع فعلاً وتبدأ مرحلة جديدة في حياة أمتنا.. الآن يمكننا أن نطور مناطق البلاد التي لم نتمكن أبدا من تطويرها". من جانبه، أكد إيفان ماركيز أحد قادة "فارك" والمفاوض السابق في مباحثات السلام مع الحكومة انتهاء عملية التحقق من وقف إطلاق النار وتسليم الأسلحة، وقال "بإمكان الأمم المتحدة أن تبدأ التحقق من اندماج عناصر المنظمة في الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية في البلاد". بدوره، أشاد رئيس بعثة الأمم المتحدة جان أرنو بالعملية، موضحاً أن المتمردين السابقين حددوا أماكن 873 مخبأ تحوي 795 قطعة سلاح و22 طناً من المتفجرات المختلفة و3957 قنبلة يدوية و846 لغماً مضاداً للأفراد. يذكر أن اتفاق سلام ثنائي أبرمته حكومة كولومبيا ومتمردو "فارك" يوم 26 سبتمبر 2016، أنهى حرباً أهلية تعتبر الأقدم والأطول في أمريكا اللاتينية أسفرت عن مقتل أكثر من 220 ألف شخص. واستغرقت المفاوضات أكثر من أربعة أعوام. ويضمن الاتفاق للمتمردين السابقين عشرة مقاعد على الأقل في مجلس الشيوخ الذي يضم 268 عضواً لولايتين، أي لثمانية أعوام.

606

| 16 أغسطس 2017

عربي ودولي alsharq
نائب الرئيس الأمريكي في كولومبيا ضمن جولة لاتينية

وصل نائب الرئيس الأمريكي مايك بنس، إلى كولومبيا في مستهل جولة في أمريكا اللاتينية تشمل أيضاً الأرجنتين وبنما وتشيلي. وكان في استقبال بنس وزيرة الخارجية الكولومبية ماريا أنجيلا هولجوين، وأعقب ذلك لقاء الرئيس الكولومبي خوان مانويل سانتوس. وحضر اللقاء الوزير الكولومبي لفترة ما بعد الصراع رفائيل باردو، ووزير الدفاع لويس كارلوس فيليجاس، ووزير المالية موريشيو كارديناس، ووزيرة التجارة ماريا كلاوديا لاكوتور، بالإضافة إلى وزيرة الخارجية هولجوين، وعدد من المسؤولين الأمريكيين. وتكتسب جولة بنس أهمية كبيرة لأنها تأتي على وقع تهديدات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب "بخيار عسكري" ممكن في فنزويلا. وقال بنس، في تصريح صحفي قبل مغادرته، إن الغرض من الجولة، التي تستمر أسبوعًا، هو تعزيز التزام إدارة ترامب الجديدة بتعميق العلاقات الثنائية مع دول المنطقة، لاسيما في مجالات التجارة والاستثمار. ويرى محللون أن الجولة تهدف أيضًا إلى تنسيق رد دبلوماسي إقليمي للأزمة السياسية في كراكاس. وتعتبر كولومبيا، حليفة الولايات المتحدة، حيث أنها تتلقى ملايين الدولارات سنوياً من واشنطن، وتكن القليل من الود للرئيس الفنزويلي اليساري نيكولاس مادورو.

515

| 14 أغسطس 2017

منوعات alsharq
بالصور.. سيارات كلاسيكية تجذب اهتمام زوار معرض الزهور بكولومبيا

لاقت مراسم عبور 300 سيارة كلاسيكية اهتماماً كبيراً في معرض الزهور الذي انطلقت نسخته الـ60 بمدينة "ميديلين" الكولومبية في 28 يوليو الماضي. وقبل بدء مراسم عبور السيارات، توجه زوار المهرجان إلى مكان عرض تلك السيارات بهدف التقاط الصور. وخلال العبور، ارتدى سائقو تلك السيارات ملابس تعود للحقبة التي تعود إليها سياراتهم، ومن المنتظر أن ينتهي المهرجان غداً الثلاثاء. ونظم مهرجان الزهور لأول مرة في كولومبيا عام 1957، عندما عبر أهالي قرية "سانتا إلينا" (شرق) مدينة ميديلين حاملين على ظهورهم صناديق زهور. مراسم عبور 300 سيارة كلاسيكية مراسم عبور 300 سيارة كلاسيكية مراسم عبور 300 سيارة كلاسيكية مراسم عبور 300 سيارة كلاسيكية مراسم عبور 300 سيارة كلاسيكية مراسم عبور 300 سيارة كلاسيكية

3613

| 07 أغسطس 2017

عربي ودولي alsharq
بعثة جديدة لمجلس الأمن في كولومبيا

تبني مجلس الأمن الدولي، بالإجماع، اليوم الإثنين، قراراً بإنشاء بعثة أممية جديدة في كولومبيا لفترة أولية تمتد 12 شهراُ، برئاسة ممثل خاص للأمين العام للأمم المتحدة. وكلف المجلس البعثة، التي أطلق عليها "بعثة الأمم المتحدة للتحقق" في كولومبيا، بـ"التحقق من تنفيذ حكومة كولومبيا والقوات المسلحة الثورية الكولومبية - الجيش الشعبي (فارك) من بنود الاتفاق النهائي (تم التوصل إليه في 24 نوفمبر الماضي)". ويدعو الاتفاق إلى عملية الإدماج السياسي والاقتصادي والاجتماعي لأفراد القوات المسلحة الثورية الكولومبية - الجيش الشعبي وتنفيذ الضمانات الأمنية الشخصية والجماعية والبرامج الشاملة المتعلقة بتدابير الأمن والحماية للمجتمعات المحلية والمنظمات في الأقاليم. كما نص مجلس الأمن، في قراره، الذي تلقت الأناضول نسخة منه، على أن تبدأ بعثة التحقق جميع أنشطتها في 26 سبتمبر/أيلول المقبل فور انتهاء ولاية بعثة الأمم المتحدة المنشأة في كولومبيا بموجب قرار مجلس الأمن السابق لعام 2016. ودعا مجلس الأمن إلى ضرورة أن "تتعاون بعثة التحقق عن كثب مع هيئات التحقق ذات الصلة المنشأة بموجب الاتفاق النهائي ولاسيما مع لجنة المتابعة والتعزيز والتحقق من تنفيذ الاتفاق انهائي والمجلس الوطني لإعادة الإدماج واللجنة الوطنية للضمانات الأمنية". وطلب القرار، الذي حمل الرقم (2366)، من الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيرش أن "يبدأ الأعمال التحضيرية فوراً، مع تقديم توصيات مفصلة إلى أعضاء مجلس الأمن للنظر فيها والموافقة عليها فيما يتعلق بحجم البعثة وجوانبها التشغيلية وولايتها وذلك في غضون 45 يوماً من تاريخ صدور قرار اليوم. وأعرب مجلس الأمن عن استعداده للعمل مع حكومة كولومبيا لتمديد ولاية بعثة التحقق على أساس اتفاق يبرمه الطرفان. ويعود الصراع في كولومبيا إلى عام 1950، عندما هرب العديد من الثوار الكولومبيين الليبراليين والشيوعيين من هجمات العسكريين التابعين للسلطات الحكومية إلى المناطق الشرقية غير المأهولة، وأعلنوا إقامة دولة مستقلة لهم بعيدًا عن "ظلم الطبقة الحاكمة البرجوازية". وفي 1966، أعلنت قوات "فارك" عن نفسها رسميًا، واستمرت مواجهاتها المسلحة مع الجيش الكولومبي حتى توقيع اتفاق وقف إطلاق النار مؤخرًا. وأسفر الصراع المسلح بين الجانبين، عن مقتل 300 ألف شخص، وتشريد نحو 6.5 ملايين مواطن، وفق تقديرات رسمية.

714

| 10 يوليو 2017

عربي ودولي alsharq
كولومبيا.. تنظيم "فارك" يسلم جميع أسلحته للأمم المتحدة

أعلنت الأمم المتحدة، اليوم الثلاثاء، تسلّمها جميع أسلحة تنظيم القوات المسلحة الثورية الكولومبية "فارك"، بموجب اتفاقية موقعة بين التنظيم والحكومة الكولومبية. وقالت بعثة الأمم المتحدة في كولومبيا، عبر بيان لها، إن "الدفعة الثالثة والأخيرة من أسلحة فارك تم تحميلها إلى حاويات تابعة للأمم المتحدة، وذلك بموجب الاتفاق الموقع بين التنظيم والحكومة". وأوضحت البعثة أنها "تسلّمت 7 آلاف و132 قطعة سلاح من أنصار فارك في 26 موقعاً، وتم تدمير 77 مخزناً للأسلحة". من جهته، أعرب الرئيس الكولومبي خوان مانويل سانتوس، في رسالة عبر "تويتر"، عن شكره للبعثة الأممية الموجودة على أراضي بلاده مقابل الجهود التي بذلتها خلال مرحلة تسلم الأسلحة من عناصر "فارك". ويعود الصراع في كولومبيا إلى عام 1950، عندما هرب العديد من الثوار الكولومبيين الليبراليين والشيوعيين من هجمات العسكريين التابعين للسلطات الحكومية إلى المناطق الشرقية غير المأهولة. وأعلن الفارون إقامة دولة مستقلة لهم بعيدًا عن "ظلم الطبقة الحاكمة البرجوازية"، حسب قولهم. وفي 1966، أعلن تنظيم "فارك" عن نفسه رسميًا، واستمر في المواجهة المسلحة مع الجيش الكولومبي حتى توقيع اتفاق وقف إطلاق النار في 24 نوفمبر 2016. وأسفر الصراع المسلح بين الجانبين، عن مقتل 300 ألف شخص، وتشريد نحو 6.5 ملايين مواطن، وفق تقديرات رسمية.

624

| 27 يونيو 2017

عربي ودولي alsharq
9 قتلى في حادث غرق سفينة سياحية في كولومبيا

قتل تسعة أشخاص واعتبر 30 آخرون في عداد المفقودين جراء غرق سفينة سياحية كانت تحمل 170 شخصاً في بحيرة "إل بينون دي غواتابيه" على بُعد نحو 68 كيلومتراً من "ميديلين" شمال غرب كولومبيا. وقالت السلطات الكولومبية فجر اليوم، الإثنين، إنه جرى إنقاذ مئة شخص بينهم 21 مصاباً تم نقلهم إلى المستشفيات لتلقي العلاج بعد غرق السفينة الليلة الماضية. وأعلنت القوة الجوية الكولومبية عن إرسال مروحيات للمشاركة في عملية الإنقاذ. ولم تُعرف حتى الآن أسباب غرق المركب في تلك المنطقة التي يقصدها الكولومبيون والسياح للذهاب في رحلات ترفيهية.

403

| 26 يونيو 2017

منوعات alsharq
غرق قارب على متنه نحو 150 سائحا في كولومبيا

غرق مركب على متنه زهاء 150 راكبا لأسباب مجهولة في بحيرة إل بينون دي جواتابيه السياحية في شمال غرب كولومبيا، على حسب ما أعلنت القوات الجوية الكولومبية. وقالت القوات الجوية في بيان إن "مروحية يو إتش - 60 إينجل تابعة للقوات الجوية الكولومبية تتجه في هذه الأثناء إلى جواتابيه للمشاركة في عمليات الإنقاذ بعد غرق مركب مع نحو 150 شخصا على متنه".

292

| 25 يونيو 2017

منوعات alsharq
مقتل شخصين وفقدان 11 آخرين بانفجار منجم في كولومبيا

قُتل شخصان وأصيب آخر واعتبر 11 في عداد المفقودين في انفجار منجم للفحم في وسط كولومبيا أمس الجمعة، بحسب أجهزة الإنقاذ. ووقع الانفجار في منجم للفحم في كوكونوبا بولاية كونديناماركا على بعد حوالي 90 كيلومتراً عن بوجوتا. وأعلنت الوكالة الوطنية للمناجم في تغريدة على تويتر أن "التقرير الذي أعده فريقنا الموجود على الأرض يشير إلى سقوط قتيلين وجريح و11 مفقوداً". وكانت حصيلة أولى أشارت إلى مقتل شخص واحد واحتجاز 18 آخرين داخل المنجم. وقالت الوكالة إن "انفجاراً لغاز الميثان في منجم غير شرعي للفحم قرب بويبلو فييخو" تسبب بالحادث.

309

| 24 يونيو 2017

عربي ودولي alsharq
الرئيس الكولومبي يعلن انتهاء عملية نزع سلاح "فارك"

تنهي القوات المسلحة الثورية في كولومبيا "فارك"، اليوم الجمعة، نزع سلاحها في خطوة تاريخية من شأنها أن تنهي 50 عاما من القتال، حسب ما أعلن الرئيس خوان مانويل سانتوس خلال زيارة رسمية إلى باريس. وقال سانتوس أمام منتدى اقتصادي في باريس الجمعة "اليوم في 23 يونيو، ستعلن بعثة الأمم المتحدة في كولومبيا أن فارك سلمت أسلحتها بشكل تام". وأضاف فيما ضجت القاعة بالتصفيق "اليوم فارك، أقوى وأقدم حركة تمرد في أمريكا اللاتينية، ستوقف أنشطتها". وتابع أن هذا اليوم "سيغير تاريخ كولومبيا". ويزور سانتوس الفائز بجائزة نوبل للسلام فرنسا بهدف الترويج لكولومبيا كوجهة للاستثمار بعد انتهاء الصراع الطويل في هذا البلد. وبموجب اتفاق السلام الموقع في نوفمبر الماضي بين الحكومة وقوات فارك، كان من المفترض أن تنتهي عملية نزع السلاح أواخر مايو، لكن الأطراف أخرت هذا الاستحقاق بسبب مشاكل فنية. وستبدأ القوات المسلحة الثورية التي انبثقت عن تمرد للفلاحين عام 1964 وبلغ عدد عناصرها حتى 20 ألفا عملية تحولها إلى حركة سياسية شرعية. وطوال أكثر من نصف قرن، شاركت في النزاع العسكري الكولومبي المعقد حوالي ثلاثين مجموعة مسلحة وميليشيات شبه عسكرية من اليمين المتطرف بالإضافة للقوات النظامية. وأسفر الصراع عن 260 ألف قتيل على الأقل وأكثر من 60 ألف مفقود و7,1 ملايين نازح. وبعد مفاوضات استمرت أربع سنوات مع القوات المسلحة الثورية، بدأت حكومة بوجوتا في فبراير الماضي محادثات مع جيش التحرير الوطني، حركة التمرد التي تستلهم الثورة الكوبية وتضم حوالي 1500 مقاتل.

640

| 23 يونيو 2017

عربي ودولي alsharq
كولومبيا.. فارك تسلم دفعة من أسلحتها للأمم المتحدة

أعلن زعيم تنظيم الحركة الثورية الكولومبية "فارك"، رودريجو لوندونو، تسليم 30% من أسلحتهم. وقال لوندونو، في كلمة ألقاها أمس الأربعاء، في منطقة كانو إندو المخصصة لاستلام الأسلحة بريف مدينة تيبو، إن المنظمة سلمت الأمم المتحدة دفعة الأسلحة، وإنها ملتزمة بتعهداتها. وأضاف: "هذه بداية وداعنا للسلاح"، مؤكدًا أن فارك لن تلجأ للعنف أبدًا في المستقبل. وأشار أنه بحسب الجدول المقرر لعملية التسليم فإن قواته ستسلم الدفعة الثانية وهي 30% من الأسلحة في 14 يونيو الجاري، والـ 40% المتبقية يوم 20 من الشهر ذاته. ووقع المفاوضون الممثلون لـ "فارك" اتفاق سلام معدّل مع الحكومة الكولومبية في 24 نوفمبر الماضي، لوضع نهاية للصراع المسلح. وبموجب اتفاق السلام، بدأ المتمردون من مختلف أنحاء البلاد، في فبراير الماضي، التوجه نحو نقاط تسليم السلاح، في عملية من المفترض أن تكتمل في يونيو الجاري.

668

| 08 يونيو 2017

عربي ودولي alsharq
انتهاء نزع أسلحة أول دفعة من متمردي "فارك" بكولومبيا

أعلنت الأمم المتحدة أن دفعة أولى من مقاتلي حركة القوات المسلحة الثورية الكولومبية "فارك" أنهت عملية نزع أسلحتها في إطار اتفاق السلام الذي وقع بين الحركة والحكومة الكولومبية في نوفمبر الماضي، لتضع حدا لأكبر حركة تمرد في البلاد. وقالت بعثة الأمم المتحدة المكلفة الإشراف على عملية نزع أسلحة حركة التمرد إن مجموعة أولى من 12 عضوا في "فارك" تسلموا شهادة انجاز التسليم الفردي للأسلحة، مما يسمح ببدء دمجهم رسميا بالحياة العامة، مضيفة أن المفوضية العليا للسلام منحتهم أيضا وثيقة تثبت نزع أسلحتهم. واعتبرت هذا الحدث بداية عملية متواصلة لأعضاء "فارك" الذين ينتقلون إلى الحياة المدنية بعدما تخلوا عن أسلحتهم، لكن الأمم المتحدة أقرت، في السياق ذاته، بوجود تأخير في تنفيذ نزع الأسلحة في 26 منطقة بسبب مشاكل لوجستية وقانونية رغم جمعها إلى حد نهاية الأسبوع الماضي نحو ألف قطعة سلاح. يشار إلى أنه تم تجميع حوالي 7 آلاف مقاتل من "القوات المسلحة الثورية الكولومبية" التي تعد أكبر وأقدم حركة تمرد في الأمريكيتين، في 26 منطقة لنزع الأسلحة في البلاد بموجب اتفاق السلام التاريخي الذي وقع مع حكومة الرئيس خوان مانويل سانتوس بعد محادثات استمرت أربع سنوات في كوبا. ويقضي البرنامج الزمني لهذا الاتفاق الذي ينص على تحول "فارك" إلى حزب سياسي، بوضع أسلحة المتمردين في الأول من مايو في حاويات للأمم المتحدة خصصت لذلك، وبعد ذلك يتم إبطال مفعول هذه الأسلحة لتصنع منها 3 نصب ترمز إلى انتهاء مواجهة مسلحة استمرت أكثر من نصف قرن.

333

| 13 مايو 2017

منوعات alsharq
مقتل 8 أشخاص في تحطم طائرة عسكرية في كولومبيا

أعلنت السلطات الكولومبية مقتل 8 أشخاص في تحطم طائرة عسكرية في منطقة كونديناماركا بوسط البلاد. وذكر محافظ منطقة كونديناماركا أن الطائرة كانت تتجه إلى قاعدة جوية عندما تحطمت غرب العاصمة بوجوتا. وقد أعرب الرئيس الكولومبي، خوان مانويل سانتوس، في تغريدة على موقع التواصل الاجتماعي تويتر، عن " تضامنه مع أقارب الضحايا". وقد بدأ الجيش الكولومبي بالتحقيق في الحادث.

407

| 02 مايو 2017

منوعات alsharq
مصرع 10 أشخاص بانهيار مبنى شمالي كولومبيا

لقي 10 كولومبيين مصرعهم وجرح 21 آخرون، اليوم الجمعة، في انهيار مبنى بمدينة قرطاجنة الساحلية، شمالي البلاد. وذكرت وسائل إعلام محلية أن المبنى قيد الإنشاء "لم يكن قانونيا". من جانبه، أفاد مدير عام اتحاد الكوارث والطوارئ في البلاد، كارلوس إفان ماركيز، أنّ طواقم الإنقاذ تعمل للوصول لستة عمال تحت الأنقاض.

311

| 28 أبريل 2017