قال وكيل وزارة الصحة السعودية لشؤون الصحة الوقائية الدكتور عبدالله عسيري "إن 90% من إبل بلدان الخليج مصابة بفيروس كورونا". وأشار إلى أن 50% من الجمال في منطقة الإحساء شرق المملكة تحمل "كورونا" في إفرازاتها التنفسية، مؤكدا أن الشخص الذي خالط الجمال المصابة بالرشح، معرض لنقل الفيروس إلى أحد أفراد أسرته من دون أن تظهر عليه أعراض. ورأى أن الحديث عن إبادة الإبل خيار غير منطقي، لأن ارتباط الجمل بالرجل العربي منذ عهد قديم ولا يزال. ونقلت صحيفة "الحياة" اللندنية على موقعها الإلكتروني اليوم الثلاثاء، عن عسيري قوله "لكن الإسراع في تطوير لقاح للفيروس وتكثيف الأبحاث هو الحل الأمثل". وأوضح أن توجيهات الوزارة للممارسين الصحيين تنص على معاملة كل مريض يعاني أعراضا تنفسية بأنه مصاب بـ"كورونا" حتى تتضح نتيجة العينة التي أخذت منه ويثبت العكس، كما أكد أن موسم الإصابة بفيروس كورونا هذا العام قد بدأ قبل موعده المتوقع خلال الشهرين المقبلين.

طالبت منظمة الصحة العالمية، اليوم الإثنين، السلطات السعودية باتخاذ إجراءات ضرورية بهدف السيطرة على الانتشار الحالي لفيروس كورونا. وأوضحت المنظمة، بعد زيارة وفد منها للمملكة برفقة خبراء من منظمات دولية، أن "هناك حاجة ملحة لبذل الجهود من أجل تعليم المهنيين وتوعية المواطنين، إلى جانب تطبيق إجراءات جديدة للسيطرة على العدوى والوقاية منها". من ناحية أخرى، قالت المنظمة إن المنشآت الصحية لم تتخذ جميعها الخطوات اللازمة لمنع انتشار الفيروس، الذي يتسبب في وفاة نحو 40% من المصابين به. وشهد الشهر الجاري الإبلاغ عن 50 حالة إصابة بالمرض في السعودية. وتتضمن الحصيلة حالات انتقل إليها الفيروس في المستشفيات.

أعلنت وزارة الصحة السعودية، اليوم السبت، تسجيل حالتي وفاة نتيجة الإصابة بفيروس "كورونا" المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية ليرتفع عدد الذين لقوا حتفهم نتيجة هذا المرض إلى 385 حالة منذ عام 2012. وقالت الوزارة في تقرير نشرته على موقعها الإلكتروني، إن اثنين لقيا حتفهما نتيجة الإصابة بفيروس كورونا، الحالة الأولى لمواطن سعودي في الرياض والأخرى لممارسة صحية سعودية في بريدة. وأضاف البيان انه تم تسجيل حالتي إصابة مؤكدة بالفيروس لمواطنين في القويعية الرياض والخبر، ليرتفع عدد حالات الإصابة بالفيروس إلى 902 حالة والوفيات إلى 385 وفاة وذلك منذ ظهور المرض بالمملكة في عام 2012.

أعلنت وزارة الصحة السعودية، اليوم الجمعة، ارتفاع الإصابات بفيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية، بعد أن حذرت السلطات من زيادة موسمية في انتشار المرض. وسجلت الوزارة 5 وفيات يوم الخميس لوحده، ما يرفع عدد الوفيات منذ 11 فبراير إلى 16 وفاة، مقارنة مع وفاة واحدة بالفيروس في الأيام العشرة الأولى من الشهر. والسعودية هي البلد الأكثر تضررا بالفيروس الذي تم التعرف عليه أول مرة في 2012. وأصيب بالفيروس في المملكة 899 شخصا توفي منهم 382.

أعلنت وزارة الصحة السعودية، اليوم الخميس، تسجيل 5 حالات وفاة جديدة بفيروس كورونا، خلال الـ24 ساعة الماضية؛ الأمر الذي يرفع عدد الوفيات بالفيروس منذ أول ظهور له في سبتمبر 2012، إلى 377 . ويعد هذا أكبر عدد وفيات يتم تسجيله في يوم واحد منذ بداية العام الجاري. وقالت وزارة الصحة، في بيان على موقعها الإلكتروني، اليوم، إنه تم تسجيل 5 وفيات جديدة بالفيروس خلال الـ24 ساعة الماضية. وبينت أن اثنين من المتوفين في مدينة الخبر وهم سعوديان، واثنين أحدهما سعودي والآخر وافد في مدينة بريدة والخامس وهو سعودي في العاصمة الرياض. وأعلنت الوزارة في بيانها تسجيلها حالتي إصابة جديدة بالفيروس (سعوديين اثنين) في الخبر والرياض. وبإعلان اليوم، يرتفع إجمالي عدد الإصابات بالفيروس المسجلة في المملكة منذ عام 2012 إلى 897. ولا يزال 32 حالة يتلقون العلاج إلى جانب حالتين معزولتين بمنزليهما، فيما بلغ أعداد من تماثل للشفاء 486.

أعلنت وزارة الصحة السعودية، اليوم السبت، عن تسجيل حالتي وفاة، و6 إصابات جديدة، بفيروس كورونا، إضافة إلى حالة شفاء. وذكرت الوزارة، على موقعها الإلكتروني، أن حالتي الوفاة تم تسجيلها لمواطن يبلغ من العمر 70 عاما في المدينة المنورة، ووافد يبلغ من العمر 41 عاما في بريدة. وأوضحت الوزارة أن حالات الإصابة الجديدة المسجلة هي لوافدة تبلغ من العمر 31 عاما في الخبر، ووافدين 41 و42 عاما في بريدة، ومواطن يبلغ من العمر 81 عاما في الرس، وحالتين بنجران لوافد يبلغ من العمر 47 عاما، ومواطن يبلغ من العمر 31 عاما.

أعلن المجلس الأعلى للصحة عن شفاء المريض المصاب بفيروس كورونا المستجد المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية والذي تم تسجيل إصابته في الأول من فبراير الجاري. وتعود الحالة إلى مقيم يبلغ من العمر 55 عاما تطلبت حالته الصحية الدخول إلى مستشفى حمد العام للحصول على الرعاية الطبية اللازمة وبينت الفحوصات الأخيرة للعينات التنفسية شفاءه من المرض وبناء عليه تم رفع العزل الصحي عن المريض، علما بأن هذه هي الحالة الوحيدة التي تم تسجليها في العام 2015 وفي إطار الاستجابة لعدوى فيروس الكورونا كان المجلس الأعلى للصحة قد عمم تنبيهاً لجميع المرافق الصحية بالدولة للتبليغ عن أية حالة يشتبه فيها مع تشديد التزام الكوادر الصحية بتطبيق الاشتراطات القياسية لمكافحة العدوى. فيما يتواصل تنفيذ محاور الخطة الوطنية لمكافحة فيروس الكورونا المستجد والمسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية والتي تشمل المرحلة الأخيرة من المسح الميداني لفيروس كورونا بالتعاون مع وزارة البيئة وتشديد الترصد المرضي ومعالجة وعزل الحالات المشتبهة، ونشر التوعية الصحية حول سبل الوقاية من المرض مع التركيز على الفئات الأكثر عرضة للإصابة.

أعلنت وزارة الصحة السعودية تسجيل 11إصابة بفيروس "كورونا"، المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية منذ بداية شهر فبراير الجاري، في مناطق مختلفة من البلاد، منها حالتان في مدينة الهفوف، وحالة واحدة في الدمام، وحالتان في محافظة الخرج بمنطقة الرياض، و5 حالات في مدينة الرياض، وحالة واحدة في منطقة نجران. وأوضحت الوزارة ، في بيان لها اليوم السبت، "أن جميع هذه الحالات اكتشفت خارج المستشفيات"، متوقعة تسجيل حالات أخرى خلال الفترة القادمة، بسبب تغير الأجواء وزيادة عدد حالات الإصابة بالأمراض التنفسية، بما في ذلك الإصابة بفيروس كورونا. وأشارت إلى أن الإجمالي الكلي لعدد حالات الإصابة بفيروس كورونا، التي تخضع للعلاج حاليا بالمستشفيات يبلغ 15 حالة، بما فيها الحالات الـ"11" التي سجلت منذ بداية شهر فبراير الجاري.

أعلنت وزارةُ الصحة في السعودية، اليوم الجمعة، وفاة مواطن سعودي في الثمانينات من عمره بالرياض بفيروس متلازمة الشرق الأوسط التنفسية "كورونا"، ليرتفع عدد الذين قضوا جراء هذا المرض إلى 366 شخصا منذ يونيو 2013. وقالت وزارة الصحة السعودية، في بيان لها اليوم، إن شخصا توفي بجنوب شرق الرياض، كما تم تسجيل 3 حالات إصابة مؤكدة بفيروس كورونا في الرياض. جدير بالذكر، أن عدد حالات الإصابة بالفيروس، منذ اكتشافه بالمملكة، بلغ 855 حالة، تماثل للشفاء منها 475 حالة، وتوفي 366 حالة، ويخضع للعلاج 14حالة.

أعلن المجلس الأعلى للصحة عن تسجيل حالة إصابة جديدة مؤكدة مختبريا بفيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية لمقيم يبلغ من العمر 55 عاما. وأوضح المجلس في بيان صحفي مساء اليوم، الأحد، أن المريض ظهرت عليه أعراض ارتفاع في درجة الحرارة لمدة أربعة أيام مع آلام في المفاصل، حيث راجع أحد المراكز الصحية وتطلبت حالته الصحية أن يتم نقله الى مؤسسة حمد الطبية لتلقي العلاج اللازم. وأضاف البيان " إن المريض خضع للكشف الطبي وعمل الفحوصات اللازمة والتي ظَهرت نتائجها إيجابية لفيروس (الكورونا) المسبّب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية ، وقد تم تأكيد تشخيص الحالة في المختبرات الوطنية المرجعية". وفور تلقي البلاغ قام فريق التقصي بمتابعة المريض، حيث كانت حالته مستقرة ولا يعاني من أي من الأمراض المزمنة ولم يتعرض للاختلاط بحالة مؤكدة ، كما أنه لم يسافر خارج الدولة خلال الأسبوعين الماضيين قبل ظهور الأعراض .. علما بأن المريض يعمل في مجال تربية الإبل. وجرى تسجيل جميع المخالطين المحتملين للمريض لمعرفة ما إذا كان من بينهم من يطابق التعريف القياسي للحالة المشتبهة الذي أقرته منظمة الصحة العالمية بالإضافة الى اجراء الفحوصات اللازمة عليهم. وناشد المجلس الأعلى للصحة المواطنين والمقيمين بضرورة اتباع الاحتياطات اللازمة التي أقرتها منظمة الصحة العالمية عند التعامل مع الإبل؛ حفاظا على صحتهم ، ومنها ضرورة أن يتفادى الأشخاص المعرضون لخطر الإصابة بمرض وخيم بسبب فيروس كورونا الاحتكاك عن كثب بالإبل عند زيارة المزارع أو الحظائر، أما بالنسبة إلى عامة الجمهور فينبغي لدى زيارة مزرعة أو حظيرة التقيد بتدابير النظافة العامة كالحرص على غسل اليدين بانتظام قبل لمس الحيوانات وبعد لمسها ، وتجنب الاحتكاك بالحيوانات المريضة.

أعلنت وزارة الصحة السعودية، اليوم الأحد، تسجيل حالة وفاة بفيروس كورونا خلال الـ24 ساعة الماضية، لمواطن يبلغ من العمر 80 عاما بمدينة الرياض ومصاب بأمراض أخرى، كما لم يتم تسجيل أي حالة إصابة مؤكدة بالفيروس أو تماثل للشفاء. وأوضحت إحصائية الصحة لحالات الفيروس أن هناك 5 حالات تحت العلاج و475 تماثلت للشفاء ووفاة 365 حالة بإجمالي 845 حالة منذ ظهور الفيروس بعام 2012 إلى الساعة 12 ظهر اليوم.

أعلنت وزارة الصحة السعودية، اليوم الثلاثاء، أنها استعانت بخبراء دوليين من مركز مكافحة الأمراض والأوبئة بالولايات المتحدة بصورة دائمة طوال العام من خلال اتفاقية وقعت مؤخرًا، في إطار الجهود الوقائية التي يقوم بها مركز القيادة والتحكم بالوزارة. وفعلت الوزارة اتفاقيتها مع مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها "C D C" في الولايات المتحدة للتعاون في برنامج استقصاء أسباب تفشي الأمراض المعدية وغير المعدية وتقديم الدعم التدريبي للمختصين السعوديين في حقل علم الأوبئة عبر برنامج الوبائيات الحقلي "FETP". ويهدف البرنامج الأكاديمي الذي تم إطلاقه بالتعاون مع مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها وجامعة الملك سعود إلى رفع آليات فهم حدوث الأمراض وانتشارها في المملكة، حيث يتم إعادة تنشيط هذه الشراكة المهمة بموجب الاتفاقية المذكورة لمدة 3 سنوات يتم خلالها تعيين مستشار دائم في الرياض من تلك المراكز وخبراء دوليين زائرين لتقديم الدعم اللازم للوزارة عند الحاجة.

أعلنت وزارة الصحة السعودية، اليوم الأحد، وفاة سيدة سعودية نتيجة الإصابة بفيروس "كورونا"، ليرتفع عدد الذين توفوا جراء الإصابة بهذا المرض إلى 361 حالة منذ سبتمبر 2012. وقالت الوزارة - في بيان نشر على موقعها الإلكتروني - إن المتوفاة سيدة تبلغ من العمر 25 عاما، وقد أدخلت مستشفى حكومياً في الرياض، وهي مصابة بأمراض أخرى، كما أنها من الحالات المسجلة سابقا. وحسبما نشر على موقع وزارة الصحة فإن 836 أصيبوا بالمرض منذ سبتمبر 2012 شفي منهم 470 حالة، ولم يتبق منهم في المستشفيات إلا 5 حالات تحت العلاج.

أكد مدير إدارة حماية الصحة ومكافحة الأمراض الانتقالية بالمجلس الأعلى للصحة، الدكتور محمد الهاجري، عدم تسجيل دولة قطر أي حالات مصابة بفيروسي (أيبولا) أو (الكورونا). وأضاف، خلال أعمال الندوة الوطنية للأمراض الوبائية المستجدة وطرق الوقاية منها التي نظمها الأعلى للصحة اليوم، إن البوابات الحرارية التي وضعت في مطار حمد الدولي، تأتي ضمن استراتيجية المكافحة والوقاية التي تعتمد على الفحص بالدول الموبوءة عند الخروج والفحص في الدول غير الموبوءة عند الدخول". وأشار، إلى أنه بجانب الفحص الحراري هناك استبيان يتم تعبئته من قبل المسافرين، وهو يفيد في حالات الفحص فضلا عن توفير أدوات لفحص الإيبولا والتعامل معها. وشارك في الندوة الوطنية عدد كبير من مقدمي الخدمات الصحية بمؤسستي حمد الطبية والرعاية الصحية الأولية والهلال الأحمر القطري والمؤسسات الصحية الخاصة والمعنيين بالأمراض الانتقالية في المؤسسات المختلفة، وذلك بهدف الوقوف على آخر المستجدات حول الأمراض الانتقالية وعلى رأسها "كورونا وايبولا" إلى جانب الأمراض الفيروسية وأمراض الشتاء المختلفة. وأوضح الهاجري أن الندوة وما تضمنها من ورش ومحاضرات هدفت إلى تقديم تحديث لجميع المعلومات الخاصة بالأمراض الانتقالية لمزودي الخدمات بالقطاع الصحي حول ثلاثة أمراض هي: ايبولا وكورونا وكذلك الانفلونزا الموسمية ومدى استعدادات القطاع الصحي في الدولة للتصدي لهذه الامراض.

قال الدكتور محمد الهاجري مدير إدارة حماية الصحة ومكافحة الأمراض الانتقالية بالمجلس الأعلى للصحة "إن دولة قطر لم تسجل أي حالات مصابة بمرض فيروس (الإيبولا) كما لم يتم تسجيل أي إصابات بفيروس كورونا مؤخراً". وأضاف "إن البوابات الحرارية التي وضعت في المطار تأتي ضمن استراتيجية المكافحة والوقاية التي تعتمد على الفحص بالدول الموبوءة عند الخروج والفحص في الدول غير الموبوءة عند الدخول". وأشار خلال أعمال الندوة الوطنية للأمراض الوبائية المستجدة وطرق الوقاية منها التي نظمها الأعلى للصحة اليوم، السبت، إلى أنه بجانب الفحص الحراري هناك استبيان يتم تعبئته من قبل المسافرين، وهو يفيد في حالات الفحص فضلا عن توفير أدوات لفحص الإيبولا والتعامل معها. وشارك في الندوة الوطنية عدد كبير من مقدمي الخدمات الصحية بمؤسستي حمد الطبية والرعاية الصحية الأولية والهلال الأحمر القطري والمؤسسات الصحية الخاصة والمعنيين بالأمراض الانتقالية في المؤسسات المختلفة، وذلك بهدف الوقوف على آخر المستجدات حول الأمراض الانتقالية وعلى رأسها كورونا وإيبولا إلى جانب الأمراض الفيروسية وأمراض الشتاء المختلفة. وأوضح الدكتور الهاجري أن الندوة وما تضمنها من ورش ومحاضرات هدفت إلى تقديم تحديث لجميع المعلومات الخاصة بالأمراض الانتقالية لمزودي الخدمات بالقطاع الصحي حول ثلاثة أمراض هي: ايبولا وكورونا وكذلك الانفلونزا الموسمية ومدى استعدادات القطاع الصحي في الدولة للتصدي لهذه الامراض. وأكد الدكتور حمد الرميحي رئيس قسم مراقبة انتشار وتفشي الأمراض بالمجلس الأعلى للصحة "أن المجلس يعمل دائماً على توعية الكوادر الطبية ومقدمي الخدمات بكل ما هو جديد ومستجد حول الأمراض الانتقالية المختلفة وعلى رأسها إيبولا؛ بهدف الوقوف على مدى جاهزية الطواقم والكوادر الطبية". وأشار إلى أن المجلس الأعلى للصحة قام مع انطلاق بطولة كأس العالم الـ 24 لكرة اليد بالدوحة بتوزيع فرق طبية لترصد الأمراض الانتقالية في جميع المرافق الرياضية والفنادق التي تستضيف اللاعبين، حيث يتكون الفريق من أطباء وممرضين إلى جانب مفتشين صحيين يقومون بجمع عينات من الوجبات التي يتم إعدادها للتأكد من سلامتها الغذائية وصلاحيتها لمنع حدوث أي مرض انتقالي ومحاولة احتواء أي مرض يمكن أن يتفشى. وأكد أن "الأعلى للصحة" أصدر تعميماً لجميع مقدمي الخدمات الصحية بالدولة على ضرورة تبليغه فوراً في حالة اكتشاف أي حالة لمرض انتقالي، كما تم توفير خط هاتفي ساخن لإتاحة الفرصة للتواصل الى جانب وسائل الاتصال الأخرى.

أعلنت وزارة الصحة العمانية، اليوم الأحد، عن تأكيد إصابة جديدة بفيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية لتصل إجمالي الإصابات في السلطنة إلى أربع حالات منذ ظهور هذا الفيروس. وذكرت أن هذه الحالة هي لأحد المخالطين للحالة السابقة التي تم الإعلان عنها قبل عدة أيام، وأن الحالة مستقرة وفي تحسن ملحوظ وتخضع للمراقبة والعلاج داخل المستشفى المرجعي. وأكدت الوزارة في بيان لها اليوم، استمرار جهودها في مراقبة ومكافحة المرض من خلال نظام الترصد الوبائي الفعال المعمول به وجاهزية جميع المستشفيات المرجعية للتعامل مع مثل هذه الحالات.

توفي شخص مصاب بفيروس كورونا المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية في سلطنة عُمان، في حالة تعد الثالثة من نوعها في السلطنة بعد قرابة عام كامل من حدوث الحالتين السابقتين. وأكدت وزارة الصحة العُمانية في بيان لها، اليوم الخميس، استمرار جهودها في مراقبة ومكافحة ذلك المرض من خلال نظام الترصد الوبائي الفعال المعمول به وجاهزية جميع المستشفيات المرجعية للتعامل مع مثل هذه الحالات.

أعلنت وزارة الصحة الأردنية، اليوم الخميس، عن تسجيل إصابة جديدة بفيروس كورونا لمريض في أحد المستشفيات الخاصة بعمان. وقال مدير إدارة الرعاية الصحية الأولية الدكتور بشير القصير في تصريحات صحفية اليوم، إن الإصابة تعود لمريض غير أردني أدخل المستشفى وأجريت له الفحوصات اللازمة وتبينت إصابته بفيروس كورونا. وأضاف أن المريض قيد العلاج في المستشفى ووضعه الصحي مستقر. وقامت الوزارة وفق الدكتور البشير بإجراء الاستقصاء الوبائي للمصاب وللمخالطين له إذ تم وضعهم تحت المراقبة الطبية لمدة أسبوعين. يشار إلى أن العدد التراكمي للحالات المسجلة بفيروس كورونا في الأردن منذ عام 2012 بلغ بهذه الإصابة 12 حالة توفي منها ست حالات.

أعلنت منظمة الصحة العالمية، اليوم الأربعاء، عن وفاة 343 شخصًا من أصل 938 أُصيبوا بفيروس كورونا في مختلف أنحاء العالم. وذكر بيان صدر عن المنظمة العالمية، في هذا الشأن، أنه "وفقا للمعلومات الصادرة عن المملكة العربية السعودية، فإن 4 أشخاص لقوا حتفهم مؤخرًا من أصل 11 إصابة وقعت بين يومي 20 نوفمبر الماضي، و7 ديسمبر الجاري". وأشار البيان إلى أن العدد الأخير الذي أعلنت عنه المملكة رفع عدد الوفيات بالفيروس إلى 343 حالة في مختلف أنحاء العالم. وفيروس "كورونا" أو ما يسمى الالتهاب الرئوي الحاد، هو أحد الفيروسات التي تصيب الجهاز التنفسي، ولا توجد حتى الآن على مستوى العالم معلومات دقيقة عن مصدر هذا الفيروس ولا طرق انتقاله، كما لا يوجد تطعيم وقائي أو مضاد حيوي لعلاجه. وكان أول ظهور لهذا الفيروس بالمملكة العربية السعودية عام 2012، وأغلب حالات الوفيات بالفيروس وقعت فيها.

أعلنت وزارة الصحة السعودية ارتفاع عدد حالات الوفاة نتيجة الإصابة بفيروس "كورونا" إلى 348 حالة بعد وفاة شخصين في الرياض. وقالت وزارة الصحة السعودية في بيان لها أمس الثلاثاء، إنه تم تسجيل حالتي وفاة بفيروس كورونا في الرياض لوافدة ثلاثينية لم تكشف عن جنسيتها، ومواطن سعودي عمره 70 عاما، ليرتفع بهذا عدد ضحايا المرض إلى 348 منذ 2012. كما أكدت الوزارة عدم تسجيل إصابات جديدة بمرض كورونا، أو ما يعرف بمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية. وقالت الوزارة في بيانها أن 810 أشخاص أصيبوا بهذا المرض منذ شهر يونيو 2012، تعافى منهم 451 ومازال 11 شخصا يتلقون العلاج في مستشفيات المملكة. ولا يوجد علاج أو لقاح لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية وهي مرض خطير يصيب الجهاز التنفسي، ويسبب السعال والحمى ومشاكل في التنفس وقد يؤدي إلى الإصابة بالالتهاب الرئوي والفشل الكلوي.