رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
"القسام" تهدد  نتنياهو بإغلاق ملف الأسرى الإسرائيلين في غزة 

حذر الناطق العسكري باسم كتائب القسام، الذراع العسكرية لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، أبو عبيدة، مساء الثلاثاء، الاحتلال الإسرائيلي من أنه سيتم إغلاق ملف الجنود الأسرى الإسرائيليين نهائياً في حال واصل مماطلته في هذا الملف ولم يستجب لمطالب المقاومة الفلسطينية. واتهم أبو عبيدة حكومة نتنياهو بالتهرب من إنجاز صفقة تبادل أسرى، والكذب والتدليس على أهالي الجنود الذين أرسلتهم لميدان المعركة. وأضاف أبو عبيدة في خطاب متلفز: على عائلات الجنود الأسرى في غزة توجيه أسئلة لرئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير حربه (موشيه يعلون) و(بيني غانتس) أين تركوا أبناءكم، وأن تسألوا رافي بيرتس الحاخام الرئيسي للجيش كيف ضللكم وخدّركم بمعلوماتٍ معينة خدمة لأهداف سياسية رخيصة؟. وشدد الناطق العسكري باسم القسام على أن وزراء الاحتلال إبان حرب 2014 تجاهلوا قضية الجنود الأسرى وتركوهم للمجهول، مؤكداً أن قيادة الاحتلال تبرّر تجاهلها لقضية الجنود الأسرى بأنهم جثث وليسوا أحياء. وتابع: لماذا لم يبادروا لإعادة جثثهم وهم يعلمون بأن الثمن الذي سيدفعونه أمام جثث قتلى هو ثمن متواضع مقارنة بالأحياء؟، مشيراً إلى أن الاحتلال لم يطرح قضية أبراهم منغستو الإسرائيلي من أصول إثيوبية مطلقاً أمام الوسطاء ولم يحاول السؤال عنه أهو من الأحياء أم الأموات فهو يقسّم جمهوره على أساس عرقي. وأكد أن هناك فرصةً حقيقية لحل قضية الأسرى والمفقودين إذا كانت قيادة الاحتلال جادة في فتح هذا الملف، محذراً من أن الملف قد يكون عرضة للإغلاق نهائياً كما جرى في قضية الطيار الإسرائيلي السابق رون أراد. وترفض كتائب القسام منح تل أبيب أي معلومة واضحة حول مصير الجنود الأسرى، قبل الإفراج عن جميع محرري صفقة شاليط الذين أعاد الاحتلال اعتقالهم بعد إطلاقهم عام 2011.

3756

| 24 يوليو 2019

عربي ودولي alsharq
كتائب القسام تكشف عن أسلوبها في اختراق القبة الحديدة الإسرائيلية

أعلنت كتائب القسام، الذراع العسكري لحركة حماس الفلسطينية، نجاحها في اختراق نظام القبة الحديدية، الذي تتحصن به إسرائيل من الهجمات الصاروخية. وقال الناطق باسم كتائب القسام، أبو عبيدة، الاثنين: نجحت كتائب القسام في تجاوز ما يسمى بالقبة الحديدية من خلال تكتيك إطلاق عشرات الصواريخ في الرشقة الواحدة. وأضاف: إن كثافة النيران العالية والقدرة التدميرية الكبيرة للصواريخ التي أدخلها القسام على خط المعركة، نجحا في إيقاع خسائر كبيرة ودمار لدى العدو؛ ما أربك كل حساباته. وشهد قطاع غزة، منذ صباح السبت وحتى فجر الاثنين، تصعيداً عسكرياً، حيث شنَّ جيش الاحتلال غارات جوية ومدفعية عنيفة على أهداف متفرقة في القطاع، في حين أطلقت الفصائل بغزة رشقات من الصواريخ تجاه جنوبي إسرائيل. وأسفرت الغارات الإسرائيلية عن استشهاد 27 فلسطينياً (بينهم 4 سيدات، وجنينان، ورضيعتان، وطفل)، وإصابة 154 مواطناً، بحسب وزارة الصحة. وعلى الجانب الآخر، قُتل 4 إسرائيليين، وأصيب 130 على الأقل معظمهم بالصدمة، بسبب الصواريخ الفلسطينية التي أُطلقت من قطاع غزة، بحسب الإعلام العبري. وفجر الاثنين، أعلنت قناة الأقصى الفضائية (تابعة لحماس) توصُّل الفصائل الفلسطينية في غزة، وإسرائيل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار برعاية مصرية وأممية، أنهى يومين من التصعيد الإسرائيلي.

2374

| 06 مايو 2019

عربي ودولي alsharq
حرب الصورة.. ساحة جديدة بين الاحتلال والقسام

دفع الحس الأمني مواطنين في قطاع غزة إلى رفض التعاون مع اتصالات هاتفية تطلب منهم عدم التعاون مع كتائب القسام - في التعرف على صور القوة الإسرائيلية الخاصة التي نشرتها قبل أيام على الإنترنت. ورفض عدد من المواطنين الرد على هذه الاتصالات، فقد بات من المعروف عندهم أنها إحدى وسائل المخابرات الإسرائيلية في التهديد والابتزاز والحصول على المعلومات. وقال الباحث المتخصص في شؤون الأمن القومي المقدم إبراهيم حبيب إن المقاومة في قطاع غزة قد قطعت شوطاً كبيراً في صراع الأدمغة مع إسرائيل، وما نشرته القسام من صور ومعلومات عن تفاصيل عملية التسلل شرق خان يونس وأفرادها، يؤكد أنها وجهت صفعة قوية لاستخبارات وأمن الاحتلال، وحققت نصراً جديداً في صراع الأدمغة الذي تقوده على أرض الميدان. المقدم حبيب فسر لجوء إسرائيل إلى الاتصالات على سكان غزة وتحذيرهم من تقديم معلومات لحماس، بأنها في ورطة أمنية كبيرة، مؤكداً أن هذه الاتصالات وكثافتها توضح مدى حساسية وأهمية أي معلومة تقدم عن العملية والخلية التي نفذتها ذلك بحسب الخليج اونلاين. وضغطت المخابرات الإسرائيلية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك لحذف صور القوة الخاصة التي نشرتها كتائب القسام، حتى فوجئ من نشروا الصور بأن الموقع حذف بحجة أنها مخالفة للمعايير. وذكرت صحيفة هآرتس الإسرائيلية أن حماس نجحت في تشغيل شبكة تنشر صور الوحدة الخاصة وخاصة على موقع توتير، رغم جهود الرقابة العسكرية لمنع ذلك، معتبرة نشر الصور حربا على الوعي تدور في هذه الأيام من وراء الكواليس بين حماس وإسرائيل. أما الناطق باسم كتائب القسام أبو عبيدة، فقال في تغريدةإن الشعب الفلسطيني في كل أماكن وجوده قدم الكثير من المعلومات المهمة التي تخدم المقاومة الفلسطينية فيما يخص تداعيات عملية حد السيف، مؤكدا أن المقاومة استفادت من هذه المعلومات، التي ساعدت ولا تزال في تتبع خيوط العملية الصهيونية الفاشلة. ويعتبر الباحث أيمن الرفاتي استخدام الرقابة العسكرية والتواصل مع كل الجهات المتعاونة -بما فيها فيسبوك- لحجب أدوات النشر الإعلامي للمقاومة، أدوات تقليدية تكرر استخدامها من قبل الاحتلال خلال السنوات الماضية، إلا أن العودة لأساليب قديمة تتمثل في الاتصال بالنشطاء الفاعلين تشير إلى حجم الضغط الذي عاشه الاحتلال وتحركه بكل الاتجاهات للتشويش على المقاومة. من جانبه، رأى الكاتب محمد شكري أن الاحتلال الإسرائيلي يحاول -من خلال الاتصالات- إحداث حالة من الإرباك في صفوف المجتمع، بهدف صرف أنظار الجماهير عن التركيز على صور القوة التي نشرتها القسام وعدم الإدلاء بأي معلومات تفيد المقاومة على هذا الصعيد.

1064

| 29 نوفمبر 2018

تقارير وحوارات alsharq
حرب الصورة.. ساحة جديدة بين الاحتلال والقسام

المقاومة الفلسطينية حققت نصراً في صراع الأدمغة دفع الحس الأمني مواطنين في قطاع غزة إلى رفض التعاون مع اتصالات هاتفية تطلب منهم عدم التعاون مع كتائب القسام - في التعرف على صور القوة الإسرائيلية الخاصة التي نشرتها قبل أيام على الإنترنت. ورفض عدد من المواطنين الرد على هذه الاتصالات، فقد بات من المعروف عندهم أنها إحدى وسائل المخابرات الإسرائيلية في التهديد والابتزاز والحصول على المعلومات. وقال الباحث المتخصص في شؤون الأمن القومي المقدم إبراهيم حبيب إن المقاومة في قطاع غزة قد قطعت شوطاً كبيراً في صراع الأدمغة مع إسرائيل، وما نشرته القسام من صور ومعلومات عن تفاصيل عملية التسلل شرق خان يونس وأفرادها، يؤكد أنها وجهت صفعة قوية لاستخبارات وأمن الاحتلال، وحققت نصراً جديداً في صراع الأدمغة الذي تقوده على أرض الميدان. المقدم حبيب فسر لجوء إسرائيل إلى الاتصالات على سكان غزة وتحذيرهم من تقديم معلومات لحماس، بأنها في ورطة أمنية كبيرة، مؤكداً أن هذه الاتصالات وكثافتها توضح مدى حساسية وأهمية أي معلومة تقدم عن العملية والخلية التي نفذتها ذلك بحسب الخليج اونلاين. وضغطت المخابرات الإسرائيلية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك لحذف صور القوة الخاصة التي نشرتها كتائب القسام، حتى فوجئ من نشروا الصور بأن الموقع حذف بحجة أنها مخالفة للمعايير. وذكرت صحيفة هآرتس الإسرائيلية أن حماس نجحت في تشغيل شبكة تنشر صور الوحدة الخاصة وخاصة على موقع توتير، رغم جهود الرقابة العسكرية لمنع ذلك، معتبرة نشر الصور حربا على الوعي تدور في هذه الأيام من وراء الكواليس بين حماس وإسرائيل. أما الناطق باسم كتائب القسام أبو عبيدة، فقال في تغريدةإن الشعب الفلسطيني في كل أماكن وجوده قدم الكثير من المعلومات المهمة التي تخدم المقاومة الفلسطينية فيما يخص تداعيات عملية حد السيف، مؤكدا أن المقاومة استفادت من هذه المعلومات، التي ساعدت ولا تزال في تتبع خيوط العملية الصهيونية الفاشلة. ويعتبر الباحث أيمن الرفاتي استخدام الرقابة العسكرية والتواصل مع كل الجهات المتعاونة -بما فيها فيسبوك- لحجب أدوات النشر الإعلامي للمقاومة، أدوات تقليدية تكرر استخدامها من قبل الاحتلال خلال السنوات الماضية، إلا أن العودة لأساليب قديمة تتمثل في الاتصال بالنشطاء الفاعلين تشير إلى حجم الضغط الذي عاشه الاحتلال وتحركه بكل الاتجاهات للتشويش على المقاومة. من جانبه، رأى الكاتب محمد شكري أن الاحتلال الإسرائيلي يحاول -من خلال الاتصالات- إحداث حالة من الإرباك في صفوف المجتمع، بهدف صرف أنظار الجماهير عن التركيز على صور القوة التي نشرتها القسام وعدم الإدلاء بأي معلومات تفيد المقاومة على هذا الصعيد.

766

| 29 نوفمبر 2018

عربي ودولي alsharq
غزة تشيع الشهيدين مرجان والسيلاوي

حماس والجهاد: الاحتلال سيدفع ثمن التصعيد شيّع المئات، جثماني فلسطينييْن استشهدا، اليوم، جرّاء قصف المدفعية الإسرائيلية لموقع يتبع لحركة حماس، شمالي قطاع غزة. وأدّى المشيّعون صلاة الجنازة على جثماني الشابيْن أحمد مرجان، وعبدالحافظ السيلاوي، اللذين قالت كتائب عز الدين القسّام، الجناح المسلّح لحماس إنهما من عناصرها، في مسجد الخلفاء الراشدين، في بلدة جباليا، شمالي القطاع. وقصف الجيش الإسرائيلي موقعاً يتبع لحركة حماس في بلدة بيت لاهيا، شمالي قطاع غزة، وقال شهود عيان في المكان، إن سيارات الإسعاف نقلت عدداً من الإصابات من مكان القصف. واندلعت مواجهات بين المواطنين الفلسطينيين وقوات الاحتلال الإسرائيلي، في بلدة يعبد جنوب غربي جنين شمالي الضفة الغربية المحتلة واقتحمت قوات الاحتلال البلدة في خطوة استفزازية، ما أدى لاندلاع مواجهات أطلق خلالها جنود الاحتلال قنابل الصوت والغاز المسيل للدموع والأعيرة المعدنية المغلفة بالمطاط صوب المواطنين، دون الإبلاغ عن وقوع إصابات. ونفت كتائب القسام، الجناح المسلح لحركة حماس تعرض الجيش الإسرائيلي لإطلاق نار، قبيل حادث استشهاد اثنين من عناصرها. بدورها حمّلت حركتا حماسوالجهاد الإسلامي إسرائيل، المسؤولية عن تداعيات مقتل عنصري كتائب القسّام. وقال فوزي برهوم، المتحدث باسم الحركة: نحمّل الاحتلال الإسرائيلي تبعات كل هذا التصعيد. وتابع نؤكد مجدداً أن المقاومة لا يمكن أن تسلّم للاحتلال بفرض سياسة قصف المواقع واستهداف المقاومين دون أن يدفع الثمن، وأنها قادرة على قض مضاجعه وجعله لا يعرف الهدوء بدورها قالت حركة الجهاد الإسلامي: نحمل الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن هذا العدوان الغادر، وأكدت الحركة على حق الشعب الفلسطيني في الدفاع عن نفسه والرد على تلك الجريمة التي ارتكبها الاحتلال. وقال مشير المصري، المتحدث باسم الحركة، في تصريح مقتضب طالما هناك اختراق للتهدئة، فالعدو سيتحمل تبعيات ذلك. وشدد المصري، الذي كان يتواجد في اجتماع عقدته حماس مع الفصائل الفلسطينية، على أن المقاومة الفلسطينية لن تسمح لإسرائيل باختراق تفاهمات التهدئة. واعتبر المصري التصعيد الإسرائيلي الأخير بمثابة رسائل دم، ترسلها إسرائيل في ظل جهود إقليمية ودولية تجري للتوصل إلى حالة تهدئة، في إشارة للجهود المصرية والأممية الجارية حاليا، لإبرام وقف إطلاق نار، يعقبه تنفيذ مشاريع إنسانية في قطاع غزة وجدد المصري تأكيد حركته على رفضها لمحاولة إسرائيل تغيير قواعد الاشتباك. وقال إن المعادلة القائمة والناظمة لطبيعة الصراع مع إسرائيل هي معادلة القصف بالقصف، والدم بالدم.

849

| 07 أغسطس 2018

عربي ودولي alsharq
إسرائيل: جثث 9 جنود في غزة منذ 70 عاماً

أعلن الجيش الإسرائيلي عن وجود 9 جثث لجنوده في قطاع غزة منذ حرب عام 1948 وحتى اليوم. وكشف ضابط كبير في شعبة المفقودين بالجيش ويدعى نيري أرئيل بأن الجيش فقد 9 جثث لجنوده في غزة، مشيراً إلى معرفة حماس بهذه الحقيقة. وبحسب الضابط فإن حركة حماس تعرف أماكن وجود أجزاء من تلك الجثث، بينما يعرف شهود عيان آخرون أماكن دفن أخرى. وبحسب الضابط فقد كان من الصعب على الجيش البحث عن جثث الجنود إبان احتلال غزة كما أن الأمر لم يكن من الأولويات. واختتم الضابط حديثه المقتضب بالقول:لدى حماس معلومات عن مجموعة من جنودنا وهنالك مجموعة أخرى لدينا اعتقاد بإمكانية إيجاد روايات حولها في غزة. ولم ينوه الضابط إلى أن هذا العدد يشمل العسكريين المفقودين منذ الحرب الأخيرة صيف 2018 الضابط في لواء جفعاتي هدار غولدين والجندي في لواء غولاني أورون شاؤول. وفي مطلع أبريل 2016، كشفت كتائب القسام ولأول مرة عن وجود أربعة جنود إسرائيليين أسرى لديها، دون أن تكشف بشكل رسمي إن كانوا أحياء أم أمواتا، فيما أعلنت حكومة الاحتلال الإسرائيلي في أوقات سابقة فقدان جثتي جنديين خلال حربها على غزة (بدأت في 8 يوليو 2014 وانتهت في 26 أغسطس من العام نفسه) هما الجندي آرون شاؤول، والضابط هدار غولدن. وفي يوليو 2015 سمحت الرقابة الإسرائيلية بنشر نبأ اختفاء الإسرائيلي أبراهام منغستو بقطاع غزة قبل 10 أشهر (سبتمبر 2014) بعد تسلله من السياج الأمني شمال القطاع.

1708

| 09 مايو 2018

عربي ودولي alsharq
كتائب القسام تعلن رفع درجة الاستنفار في صفوف مقاتليها

أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام مساء اليوم ، عن رفع درجة الاستنفار في صفوف مقاتليها لحماية الشعب الفلسطيني من أي عدوان إسرائيلي وذلك في ظل التصعيد الاسرائيلي في سوريا. وقال المتحدث باسم الكتائب أبو عبيدة في تصريح صحفي مقتضب اليوم : تُعلن كتائب الشهيد عز الدين القسام عن رفع درجة الاستنفار في صفوفها لحماية شعبنا والرد على أي عدوان صهيوني. وذكرت القسام أن رفع درجة الاستنفار يأتي نظرًا للأحداث التي يشهدها شمال فلسطين المحتلة. وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي قد أعلن صباح اليوم عن أن طيارين إسرائيليين أصيبا-أحدهما بجراح خطرة- صباح اليوم جراء إسقاط مقاتلة من طراز F-16 بمنطقة الجليل، خلال عودتها من هجوم داخل الأراضي السورية إثر تصدي الدفاعات السورية لها.

3402

| 10 فبراير 2018

تقارير وحوارات alsharq
القسّام تتوعد الإحتلال: ما تخشونه قادم

الاحتلال يحاصر شمال الضفة بعد عملية نابلس قالت كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس، إن عملية إطلاق النار في مدينة نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة، والتي أدت إلى مقتل مستوطن هي أول رد عملي بالنار. وأكد الناطق باسم القسام أبوعبيدة، في تصريح عُمِّمَ على وسائل الإعلام، على أن الرد جاء لتذكير قادة العدو ومن ورائهم بأن ما تخشونه قادم، وأن ضفة العياش والهنود ستبقى خنجرًا في خاصرتكم. من جانبه، قالت حماس في بيان أنها تبارك عملية نابلس البطولية التي تأتي نتيجة لانتهاكات الإحتلال الصهيوني وجرائمه بحق أهلنا في الضفة والقدس والمسجد الأقصى. وأطلقت قوات الاحتلال عمليات بحث مكثفة وإقامة حواجز في شمال الضفة الغربية المحتلة لتعقب منفذي إطلاق نار أدى إلى مقتل مستوطن وقتل الحاخام رزيئيل شيبح مساء الثلاثاء إثر تعرضه لإطلاق نار، بينما كان مارا بسيارته بالقرب من في البؤرة الاستيطانية جفات جلعاد، حيث يقيم. وأوردت إذاعة الجيش الإسرائيلي أنه تم العثور على 22 إثر رصاصة على سيارته. وحاصر جيش الاحتلال، شمال الضفة الغربية وركز على قرى في منطقة نابلس بحثا عن منفذي عملية إطلاق النار. وانضم السفير الأميركي دافيد فريدمان، لقائمة المحرضين من الوزراء وأعضاء الكنيست الإسرائيليين ضد السلطة الفلسطينية، وقال حماس تشيد بالقتلة، والسلطة الفلسطينية تدفع لهم مكافآت مالية، لا تسأل لماذا لا يوجد سلام حسب زعمه. من جهة أخرى، أصيب شابان فلسطينيان برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي في مواجهات بمدينة أريحا بالضفة الغربية. وفي غضون ذلك، اقتحم 138 عنصرا احتلاليا، المسجد الأقصى المبارك، بحراسة مشددة من قوات الإحتلال الإسرائيلي. من جانب آخر، توقّع أفيخاي أدرعي، المتحدث بلسان جيش الاحتلال أن تكون جبهة قطاع غزة الأكثر سخونة في العام، مقارنة مع الجبهات الأخرى التي تشمل سوريا ولبنان والضفة الغربية، كما كشف أدرعي النقاب عن أن الجيش الإسرائيلي سينهي خلال العام الجاري بناء الجدار، الذي يشمل عائقا تحت أرضي، حول قطاع غزة. ومع ذلك، فقد أشار أدرعي إلى أن التصعيد محتمل على أي جبهة من الجبهات. ومن المنتظر أن يطرح وزير الجيش الإسرائيلي، أفيغدور ليبرمان، مصادقة مجلس التخطيط الأعلى، في الضفة الغربية، الذي يُعنى بشؤون الإستيطان، 1285 وحدة استيطانية جديدة، للشروع الفوري في بنائها بالضفة الغربية المحتلة.

880

| 11 يناير 2018

عربي ودولي alsharq
شهيد واعتقال 18 فلسطينياً في الضفة والقدس

مستوطنون يقتحمون الأقصى..محاكمة تعسفية للشيخ رائد أعلن الناطق باسم وزارة الصحة أشرف القدرة، عن استشهاد شاب بحادث عرضي شمال قطاع غزة، وقال القدرة في تصريح مقتضب إن الشاب محمد فتحي جنيد 22 عاماً، استشهد جراء تعرضه لحادث عرضي شمال القطاع. ونعت كتائب الشهيد عزالدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس الشهيد جنيد، فيما اعتقلت قوات الإحتلال الإسرائيلي 18 شاباً من الضفة والقدس وأصيب 5 فلسطينيين بجروح طفيفة إثر قمع الجيش الإسرائيلي مسيرة سلمية في شارع صلاح الدين، وسط مدينة القدس المحتلة. وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي، إن قواته اعتقلت خلال العام الماضي (2017)، 3617 فلسطينيًا في الضفة الغربية وقطاع غزة، مقابل اعتقال 3313 فلسطينيًا في عام 2016. ونوّه إلى أن 20 إسرائيليا قتلوا في 99 هجوما أو محاولة هجوم شهدتها مناطق الضفة الغربية والقدس خلال عام 2017، مقارنةً بـ 17 قتيلا في 226 هجوما خلال 2016، و28 قتيلا في عام 2015. وبشأن التصعيد الأخير على الحدود مع قطاع غزة، قال الجيش إن 35 صاروخًا أطلقت من قطاع غزة في العام الماضي، من بينها 30 صاروخًا أطلقت بعد قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، الذي أعلن عنه في ديسمبر الماضي. وحسب بيانات الجيش، فإن 10 صواريخ سقطت في مناطق سكنية. من جهة اخرى، استأنفت الجماعات اليهودية المتطرفة، اقتحاماتها الاستفزازية للمسجد الأقصى المبارك من باب المغاربة، بحراسة مشددة من قوات الاحتلال الخاصة ونفذوا جولات مشبوهة في المسجد المبارك، واستمعوا إلى شرح حول أسطورة الهيكل المزعوم، في الوقت الذي انتشر فيه المصلون عبر حلقات علم، في المسجد الأقصى. وفي غضون ذلك، حددت محكمة الصلح الإسرائيلية في مدينة حيفا 22 مارس، موعدًا لمحاكمة الشيخ رائد صلاح، رئيس الحركة الإسلامية في إسرائيل، وقال المحامي عمر خمايسة، محامي الشيخ صلاح: تم إحضار الشيخ رائد صلاح من سجنه في عسقلان إلى محكمة الصلح في حيفا، وقد منع من الحديث إلى وسائل الإعلام التي حضرت لتغطية المحاكمة، وسمح له فقط بمصافحة والدته المسنة وبعض أقاربه. وأضاف: تم إحضار شهود الادعاء العام، وهم ضباط شرطة، عرضوا بعض خطب الشيخ رائد صلاح، والتي وصفوها بالتحريضية، مع أشرطة مصورة، وتم تحديد 22 من مارس المقبل موعدًا لمحاكمته. من جانبه، زار وزير الداخلية الأردني غالب الزعبي، أمس، المسجد الأقصى في مدينة القدس، رافقه مدير المسجد الشيخ عزام الخطيب. من جانبه، ثمن الرئيس الفلسطيني محمود عباس، مواقف الأردن، تجاه القضية الفلسطينية.

873

| 07 يناير 2018

محليات alsharq
كتائب القسام تتعهد بمواجهة عنجهية الاحتلال 

إسرائيل تقصف غزة .. مواجهات في الضفة والقدس نتانياهو يهدد حماس والفصائل برد صارم مركزالميزان: الاحتلال يستخدم القوة المفرطة دخلت انتفاضة القدس أسبوعها الخامس، حيث تواصلت التظاهرات والمواجهات ضد قوات الاحتلال الاسرائيلي في عدة مدن فلسطينية احتجاجا على قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاعتراف بمدينة القدس المحتلة عاصمة لإسرائيل . اقتحام الأقصى اقتحم مستوطنون المسجد الأقصى من باب المغاربة بحراسة مشددة من قبل قوات الاحتلال الخاصة وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية، أن 40 من غلاة المستوطنين المتطرفين أدت طقوسا تلمودية صامتة في منطقة باب الرحمة المغلق بين باب الأسباط والمُصلى المرواني، داخل المسجد الأقصى المبارك. وواصلت قوات الاحتلال اجراءاتها التعسفية بحق المصلين ورواد المسجد الاقصى المبارك ومنعت المصلين من الدخول خلال الاقتحامات واحتجزت بطاقات الهوية لعدد كبير من المصلين ومنعت النساء من القائمة الذهبية من المرابطات من الدخول الى المسجد. اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، سبعة عشر فلسطينيا من مناطق مختلفة في الضفة الغربية والقدس المحتلة. قصف غزة قصف الطيران الحربي الإسرائيلي، برج إرسال للمقاومة قرب مطار غزة المدمر شرقي محافظة رفح، جنوب قطاع غزة. وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية، أن طائرة حربية إسرائيلية من نوع إف16 قصفت بصاروخين هدفاً قرب مطار غزة الدولي المدمر، شرق مدينة رفح، ما أدى إلى تدميره وإحداث خراب في المكان، دون أن يبلغ عن وقوع إصابات في صفوف المواطنين الفلسطينيين القاطنين بالقرب من المكان المستهدف. واقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مدرسة ذكور الخضر الثانوي. من جانبها، وجهت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس تحذيرا الى المستوطنين الذين يسكنون في البلدات المحاذية لقطاع غزة. وقالت القسام في تغريدة وزعت عبر خدمة واتس اب ان صفارات الإنذار التي تشتكون منها ستكون موسيقى ساحرة مقارنة بما ستسمعونه إذا لم توقفوا عنجهية الحكومة. نتانياهو يهدد هدد رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتانياهو حركة حماس والفصائل الفلسطينية نتانياهو في حال استمر إطلاق الصواريخ من قطاع غزة باتجاه المستوطنات الإسرائيلية. وخلال الجلسة الأسبوعية لحكومته اليوم، قال نتانياهو إن إسرائيل ترى أن حركة حماس مسؤولة أمامها عن أي إطلاق للنار عليها من داخل قطاع غزة، مشيرا إلى أنه منذ تدمير آخر نفق على حدود غزة هاجم الجيش الإسرائيلي نحو 40 هدفا من أهداف حماس بما في ذلك الهجوم عند منتصف الليل. انتهاكات الاحتلال أكد مركز الميزان لحقوق الإنسان في فلسطين، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي تواصل انتهاكاتها تجاه المدنيين الفلسطينيين في الأراضي المحتلة وتستخدم القوة المفرطة في تعاملها مع التظاهرات السلمية. واستنكر المركز الانتهاكات الإسرائيلية المتواصلة بحق المدنيين في الأرض الفلسطينية المحتلة، مؤكدا أن ما تقوم به قوات الاحتلال يشكل انتهاكات جسيمة ومنظمة لقواعد القانون الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الإنسان.. مطالبا المجتمع الدولي بالوفاء بالتزاماته القانونية بموجب القانون الدولي، والعمل على حماية المدنيين وتمكينهم من حقهم في تقرير مصيرهم بأنفسهم، مؤكدا أن عجز المجتمع الدولي وصمته تجاه ما تقوم به قوات الاحتلال من انتهاكات، شكل عامل تشجيع لمواصلة قوات الاحتلال انتهاكاتها الجسيمة.

675

| 31 ديسمبر 2017

عربي ودولي alsharq
استشهاد أحد عناصر "القسام" في انهيار نفق للمقاومة بغزة

أعلنت كتائب القسام الجناح المسلح لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" فجر اليوم الإثنين، استشهاد أحد عناصرها بانهيار نفق للمقاومة في شرق قطاع غزة. وقالت الكتائب في بيان لها إن المدعو "أنس أبو شاويش" (20 عاما) من حي التفاح شرق مدينة غزة استشهد في انهيار نفق للمقاومة. يشار إلى أن العشرات من الشبان لقوا حتفهم وأصيبوا داخل أنفاق في قطاع غزة، خلال الفترات الماضية. من جهة أخرى اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي اليوم 3 مواطنين من طولكرم بينهم أسير محرر. وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية بأن قوات الاحتلال اعتقلت الأسير المحرر بهاء عماد قعدان من مدينة طولكرم، وربيع أحمد فرخ من قرية فرعون بعد أن داهمت منزليهما، كما اعتقلت الشرطة الإسرائيلية المواطن حاتم محمد غانم من بلدة دير الغصون، أثناء تواجده في أراضي الـ1948.

795

| 17 أبريل 2017