رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
واشنطن تدين الهجوم الانتحاري في كابول

دانت الولايات المتحدة اليوم السبت، الهجوم الانتحاري الذي نفذته مساء أمس الجمعة، مجموعة من متمردي طالبان على مطعم في كابول، مشيرة إلى أنها "لا ترى مبررا" لهذا الهجوم الذي أوقع 21 قتيلا. وقال المتحدث باسم البيت الأبيض جاي كارني في بيان "لا يوجد مبرر لهذا الهجوم الذي أودى بحياة مدنيين أبرياء بينهم أمريكيون يعملون يوميا لمساعدة الشعب الأفغاني لكي يكون له مستقبل أفضل". وأضاف البيان أن "الولايات المتحدة تنضم إلى المجتمع الدولي في إدانة هذا الهجوم لطالبان"، داعيا إلى "رد سريع وفاعل من قوات الأمن الأفغانية". ومساء الجمعة، فجر انتحاري نفسه أمام الأبواب المصفحة لـ"مطعم لبنان" الواقع في وسط كابول والذي يرتاده الدبلوماسيون والمستشارون والعمال الإنسانيون وغيرهم من ممثلي المجتمع الدولي الأجانب الذين يعيشون في العاصمة الأفغانية. ومع اغتنام فرصة الانفجار القوي، نجح مهاجمان آخران في التسلل إلى المطعم وفتحا النار على الزبائن قبل أن ترديهما قوات الأمن الأفغانية الخاصة، ليسقط 21 قتيلا، بينهم 13 أجنبيا، كما أعلنت الشرطة اليوم السبت.

309

| 18 يناير 2014

عربي ودولي alsharq
ارتفاع حصيلة اعتداء كابول إلى 21 قتيلا

قتل 21 شخصا على الأقل بينهم 13 أجنبيا مساء أمس الجمعة في كابول في هجوم شنته مجموعة من طالبان على مطعم يقصده عموما أجانب بحسب حصيلة جديدة أعلنتها الشرطة الأفغانية صباح اليوم السبت. وقال قائد شرطة كابول محمد ظاهر، إن الحصيلة الأخيرة تشير إلى أن 21 شخصا قد قتلوا، هم 13 أجنبيا وثمانية أفغان"، موضحا أن الهجوم أسفر أيضا عن سقوط خمسة جرحى. وأشارت حصيلة سابقة أعلنتها السلطات الأفغانية ليل الجمعة السبت إلى سقوط 14 قتيلا.

266

| 18 يناير 2014

عربي ودولي alsharq
الأمم المتحدة تعلن مقتل 3 من موظفيها باعتداء كابول

أعلنت الأمم المتحدة اليوم السبت، مقتل ثلاثة من موظفي بعثتها في أفغانستان في الاعتداء الذي استهدف أمس الجمعة مطعما في كابول، وأوقع ما لا يقل عن 14 قتيلا. وذكر بيان للأمم المتحدة، أن أعضاء في منظمات دولية أخرى هم أيضا بين ضحايا هذا الاعتداء الذي تبنته طالبان. وقال فرحان حق مساعد المتحدث باسم الأمم المتحدة: "إن هذه الاعتداءات الموجهة ضد المدنيين غير مقبولة على الإطلاق، وهي انتهاك فاضح للقانون الإنساني العالمي". وأضاف فرحان حق، أن الأمين العام للأمم المتحدة أدان الاعتداء "بأشد العبارات"، موضحا "لدينا تأكيدات بأن ثلاثة من موظفي الأمم المتحدة بالإضافة إلى أشخاص آخرين ينتمون إلى منظمات دولية أخرى قد قتلوا". كان المتحدث باسم وزارة الداخلية الأفغانية صديق صديقي قد ذكر في وقت سابق أن ثلاثة انتحاريين اقتربوا من مبنى المطعم، وأن أحدهم فجر قنبلته بينما قتلت قوات الأمن الإثنين الآخرين.

242

| 18 يناير 2014

عربي ودولي alsharq
حركة طالبان تعلن مسؤوليتها عن تفجير انتحاري في كابول

أعلنت حركة طالبان مسؤوليتها عن تفجير انتحاري استهدف حافلة للشرطة في العاصمة الأفغانية كابول صباح اليوم الأحد، فيما ارتفعت حصيلة الضحايا إلى قتيلين و20 جريحاً. وذكرت قناة "طلوع" أن انتحارياً على دراجة هوائية فجّر نفسه قرب حافلة تقلّ عناصر من الشرطة في طريق عودتهم من عملهم، ما أدّى إلى مقتل شرطيين وإصابة 20 شخصاً بجروح، وقد تبنّت حركة طالبان مسؤولية الهجوم. وكان أفيد في وقت سابق أن 6 عناصر بالشرطة أصيبوا بجروح في التفجير. وقال المسؤول في شرطة كابول الجنرال ظاهر ظاهر، إن عدداً من المدنيين صدف تواجدهم قرب موقع التفجير أصيبوا بجروح طفيفة.

479

| 12 يناير 2014

عربي ودولي alsharq
أفغانستان تؤكد قدرة قواتها على حماية الانتخابات

أكد مسؤول أفغاني، اليوم السبت، أن القوات الأفغانية ستوفر الأمن للغالبية العظمى من مراكز الاقتراع في الانتخابات الرئاسية المقبلة، التي تعتبر اختبارا كبيرا لقدرة تلك القوات بعد انسحاب قوة الحلف الأطلسي. وصرح المتحدث باسم وزارة الداخلية، صادق صديقي، للصحفيين في كابول، "استنادا إلى تقديراتنا، يمكن توفير الحماية لـ 6431 من أصل 6845 مركز اقتراع، وستغطي الخطة 93.96 % من البلاد". وذكر أن "نحو 414 مركز اقتراع ستبقى مغلقة، وهي نسبة صغيرة ولن تؤثر على العملية الانتخابية"، إلا أنه لم يحدد أماكن تلك المراكز. ومن المقرر، أن تنسحب معظم قوات الحلف الأطلسي من أفغانستان بنهاية 2014، ويعتبر إجراء انتخابات رئاسية نزيهة مهما لاستقرار البلاد. كما ستكون اختبارا لقوات الأمن الأفغانية البالغ عديدها، نحو 350 ألف عنصر والتي تولت مؤخرا جميع المسؤوليات الأمنية في البلاد من قوة الحلف الأطلسي التي تواصل انسحابها. وقال صديقي، "إن التغيير الأكبر هذه المرة هو أن قوات الأمن الأفغانية هي التي ستوفر الأمن للانتخابات".

265

| 11 يناير 2014

عربي ودولي alsharq
أفغانستان تستعد للإفراج عن 88 سجينا وسط مخاوف أمريكية

قالت لجنة أفغانية، إن السلطات ستفرج عن 88 سجينا كما هو مقرر رغم أن الولايات المتحدة تعتبرهم خطرين وترى ضرورة بقائهم خلف القضبان. ويحتجز السجناء في سجن بقاعدة بإجرام الجوية شمالي العاصمة الأفغانية كابول. وسلمت الولايات المتحدة السجن مؤخرا فقط للسلطات الأفغانية بعد أن تحول إلى نقطة توتر مع الحكومة الأفغانية. وطلب الرئيس الأفغاني حامد كرزاي من مسؤولي المخابرات الأفغانية تقديم أي أدلة ضد السجناء إلى اللجنة التي تفحص أوضاعهم بعد أن قالت الولايات المتحدة أن هناك أدلة تثبت تورطهم في قتل جنود أجانب وأنهم يشكلون خطرا حقيقيا على الأمن. لكن رئيس اللجنة عبد الشكور دادراس قال إن الأدلة لا تستوجب بقاءهم في السجن. وقال في ساعة متأخرة من الليلة الماضية "الوثائق التي اطلعنا عليها حتى الآن لا تقدم سببا لإدانتهم. "قرارنا هو الإفراج عنهم في اقرب وقت ممكن إذا لم يكن هناك دليل يدينهم". والخلاف بشأن السجناء هو سبب جديد لتوتر العلاقات الأفغانية الأمريكية التي تأثرت بالفعل بسبب رفض كرزاي التوقيع على اتفاق أمني مشترك يحكم الوجود العسكري الأمريكي في أفغانستان بعد انسحاب معظم القوات الأجنبية بحلول نهاية العام. وضغط وفد زائر من مجلس الشيوخ الأمريكي الأسبوع الماضي على الرئيس الأفغاني لوقف إطلاق سراح السجناء وحذر من أن ذلك سيلحق ضررا يتعذر إصلاحه في العلاقات مع الولايات المتحدة. كما تزعج خطة الإفراج عن السجناء مسؤولي الأمن الأفغان أيضا الذين يرون الكثير من السجناء السابقين يعودون إلى ساحة المعارك. ويقول مسؤولون أمريكيون، أن نحو 40 من السجناء تورطوا في هجمات قتل فيها أو أصيب 57 مدنيا أفغانيا وفردا من قوات الأمن الأفغانية. وشارك 30% من السجناء في هجمات تسببت في مقتل أو إصابة 60 فردا من قوات حلف شمال الأطلسي في أفغانستان التي تقودها الولايات المتحدة. ولم يعلق على الفور مكتب الرئيس الأفغاني.

256

| 06 يناير 2014

عربي ودولي alsharq
إصابة برلماني أفغاني كبير بهجوم انتحاري في كابول

قال مسؤولو مخابرات في أفغانستان، إن انتحاريا فجر نفسه في كابول اليوم الجمعة، مما أدى إلى إصابة عضو كبير في البرلمان، يشارك في المحادثات بين الحكومة وحركة طالبان. وقال المسؤولون، إن الانتحاري فجر نفسه داخل منزل حميد الله تقي عضو البرلمان عن إقليم زابل، مما أدى إلى إصابته مع أربعة من حرسه الخاص. ولم يعرف على الفور الجهة المسؤولة عن الهجوم الذي جاء بينما يدرس الرئيس حامد كرزاي اتفاقا يسمح ببقاء قوات لحلف شمال الأطلسي في البلاد بعد عام 2014. وحث مستشارون مقربون ومجلس زعماء القبائل "لويا جيركا" كرزاي على توقيع الاتفاق. لكنه لا يريد التوقيع إلا بعد الانتخابات المقررة في إبريل. ويشعر دبلوماسيون أمريكيون بالغضب من موقف الرئيس الأفغاني وحذروا من أن تأجيل التوقيع على الاتفاق قد يؤدي إلى انسحاب كامل للقوات الأمريكية من البلاد التي تشهد تمردا متزايدا من جانب حركة طالبان.

444

| 29 نوفمبر 2013