حذرت شركة وقود من المنتجات غير الأصلية لأسطوانات شفاف لضمان السلامة. ودعت الشركة في منشور عبر حسابها بمنصة اكس، إلى استخدم الملحقات الأصلية...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
اعتبر تقرير لشركة Global Property Guide الناشطة في إصدار التحاليل، أن التوقعات المتعلقة بانخفاض أسعار إيجارات العقارات في قطر بعد كأس العالم 2022 لم تتحقق للعديد من الأسباب. ونشرت الشركة تقريراً حول الوضع الحالي لقطاع العقارات في قطر، وبالذات المتعلقة بأسعار الإيجارات في البلاد بعد المونديال، مشيرا إلى أن عدم تحقق التوقعات المرتبطة بقيمة العقارات عقب اختتام المونديال، والتي كان البعض يرشحها للتراجع في ظل نزول نسب الطلب على الشقق السكنية مقارنة بحجم المعروضات، والتي تضاعفت أعدادها بشكل واضح العام الماضي، مع إنشاء المزيد من البنايات لاستقبال زوار البطولة، والذين بلغوا حسب التقديرات الأولية حوالي مليون زائر. وأكد التقرير استقرار الأسعار وعدم تسجيل أي انخفاض في قيمة الإيجارات في الدولة مع بداية العام الجاري، لافتاً إلى استقرارها عند حدودها السابقة بشكل يجعل من معدلات إيجار الشقق في قطر الأغلى في المنطقة، لاسيما المتكونة من غرفتين فما فوق، مرجعاً ذلك إلى العديد من المعطيات، منها: 1- رغبة ملاك العقارات في قطر من الاستفادة من الأحداث التي ستسقبلها الدولة في المرحلة المقبلة، وأبرزها النسخة القادمة من فعاليات كأس آسيا لكرة القدم المقرر تنظيمها في الدوحة خلال الأشهر القادمة 2- الرغبة في الاستفادة من الآثار الإيجابية التي خلفها المونديال على القطاع السياحي، وعزم العديد من زواره على العودة إلى قطر في الفترة المقبلة 3- تمديد فترة السماح ببطاقات هيا إلى عام 2024، ما يضمن لأصحاب العقارات في الدوحة طلباً متزايداً على الشقق والفلل في البلاد. وبين التقرير بأن استقرار قيمة الإيجارات في قطر عند هذا الحد يعد أمراً منطقياً وصحياً، متوقعاً بدء تراجع الأسعار انطلاقاً من الربع الثالث، بنسب متفاوتة تتراوح بين 5 و 10 %، لاسيما في المناطق الجنوبية كالوكرة والوكير بالإضافة إلى مسيعيد، زد إليها المدن الشمالية، في حين ستكون الشقق الواقعة في العاصمة الدوحة والمدن الحديثة كلوسيل ومشيرب الأقل تراجعا من حيث قيمة الإيجارات، بالنظر إلى وفرة الطلب. وفي 30 يناير الماضي أعلنت وزارة الداخلية عن تمديد صلاحية بطاقة هيّا للمشجعين والمنظمين، حيث يتم بموجبه السماح لحامليها من الزوّار بدخول دولة قطر اعتباراً من تاريخه وحتى 24/1/2024 وفق شروط وضوابط محددة. - إثبات حجز فندقي مؤكد أو إثبات استضافة الأهل والأصدقاء صادر من منصة هيا - لا تقل صلاحية الجواز عند الوصول إلى قطر عن 3 أشهر - الحصول على تأمين صحي خلال فترة البقاء في الدولة - تذكرة سفر (ذهاب وعودة) وتتيح بطاقة هيا لحامليها من الزوار وفقاً لهذا التمديد ما يلي: - استخدام خدمة هيا معي للتقديم لثلاثة من أفراد عائلته أو أصدقائه لزيارة الدولة من خلال تطبيق أو منصة هيا. - الدخول والخروج من وإلى البلاد لسفرات متعددة - استخدام البوابات الإلكترونية في منافذ الدولة - لا تتطلب دفع رسوم مجانية وتنطبق تلك الشروط على كافة حاملي بطاقة هيا بفئاتها المختلفة والتي كان معمولاً بها خلال بطولة كاس العالم FIFA قطر 2022.
8421
| 07 فبراير 2023
أعلن الاتحاد القطري لكرة القدم عن قائمة المنتخب الوطني تحت 20 سنة استعداداً للمشاركة في نهائيات كأس آسيا 2023 التي تستضيفها أوزبكستان والمؤهلة لنهائيات كأس العالم. وضمت قائمة المنتخب القطري الذي يشارك بالنهائيات القارية للمرة السادسة عشرة في تاريخه 27 لاعبا وهم: أحمد رياض،علي محمد،شنين العبدالرحمن (الدحيل)، مصطفى السيد، سامي مازن، ابراهيم محمد (الريان)، الهاشمي الحسين، أمير حسن، محمد خالد (العربي)، مهدي سالم،طلال الشعيبي (السد)، جاسم الشرشني، عيسى النجار(الأهلي)، يوسف طارق، نبيل عرفان (الوكرة)، أنس عبد السلام، أحمدهجانه (الشمال)، اواب العوض (السيلية)، محمد منصور (الغرافة)، أبو بكر محمد (الخور)، فارس سعيد، مبارك شنان، حسن الغريب، مصطفى عصام (كولتورال ليونيسا الاسباني)، أحمد الراوي، راشد العبدالله (الكوركون الاسباني)، شلبان عبدالله (أوبين البلجيكي). وكانت قرعة البطولة قد اوقعت المنتخب القطري في المجموعة الثانية إلى جانب منتخبات كلا من أستراليا وصيف بطل عام 2010 وايران ومنتخب فيتنام الذي بلغ الدور قبل النهائي في نسخة عام 2016. وسجل المنتخب القطري نتائج مميزة ضمن المجموعة الثانية في التصفيات، وتمكن من اعتلاء صدارتها بالعلامة الكاملة برصيد (12) نقطة جمعها من (4) انتصارات متتالية، حيث فاز على كل من منتخبات نيبال، وبوتان، وبنغلاديش ثم البحرين، مقابل 7 نقاط لكل من البحرين وبنغلادش، و3 نقاط لبوتان، في حين بقي رصيد نيبال خاليا من النقاط،وسجل 14 هدف، مقابل دخول هدف واحد فقط في مرماه. أما منتخب إيران، فقد تربع على صدارة المجموعة العاشرة برصيد 9 نقاط كاملة من ثلاث مباريات، في حين تصدرت أستراليا المجموعة الثامنة برصيد 9 نقاط من ثلاث مباريات. في المقابل جاء تأهل منتخب فيتنام إلى النهائيات ضمن أفضل خمسة منتخبات حاصلة على المركز الثاني، بعدما جاء ثانياً في المجموعة السادسة. يذكر أن المنتخب القطري للشباب توج بلقب البطولة للمرة الأولى في تاريخه في نسخة ميانمار 2014، كما تأهل للدور قبل النهائي في نسخة 2018 التي استضافتها إندونيسيا.
1991
| 26 ديسمبر 2022
أكد ستيف بالدوين الرئيس الشرفي والشريك الإداري السابق فريق واشنطن سبيريت لكرة القدم، والخبير الأمريكي بالاستثمار الرياضي: إن فوز قطر بتنظيم بطولة كأس آسيا 2023 لكرة القدم للرجال والذي جرى التصويت عليه باجتماع المكتب التنفيذي للاتحاد القاري لاختيار الدولة المضيفة للنسخة الـ 18 من البطولة الآسيوية المهمة، يأتي ليؤكد مسيرة التميز الرياضي في قطر في كونها في قلب الأحداث الرياضية المحلية والقارية والدولية على صعيد المنافسات الكبرى، وكون الملف القطري اكتسب سمات قوته من طبيعة البنية التحتية الهائلة والرائدة في ما يتعلق بالخبرة التي تطورها قطر في استضافة البطولات الكبرى وما أعدته من بنية تحتية رائعة على صعيد الرياضة فضلاً عن إمكانات دولة قطر اقتصادياً وتنموياً وتطورها كدولة متقدمة بما يتيح لها عبر الجدول الزمني المضغوط تماماً أن تكون الاختيار المناسب لتنظيم البطولة وتثبت قوة الملف المقدم منها أمام الملفات الأخرى مثل كوريا الجنوبية وإندونيسيا، وأيضاً لمواصلة خلق الإرث الرياضي في عصر الشاشة البصرية الرقمية لتبيان الفارق والتطور الكبير في قطر منذ استضافتها للبطولة في عام 2011 لتمنح فرصة أكثر تميزاً لتوثيق التميز الرياضي القطري وما تعطيه الدولة من أولوية لدعم الرياضة كجزء من سياسات القوة الناعمة المتميزة لدى قطر، فضلاً عن امتلاكها لمنتخب رياضي قوي من المتوقع أن يقدم أيضاً بطولة متميزة والترشح بكل تأكيد لتحقيق اللقب، والعديد من المكاسب المهمة التي تستفيد منها قطر في أن تكمل على مسار كأس العالم في أبواب مفتوحة لآلاف المشجعين والسائحين، ووجودها في قلب الأخبار الرياضية والبطولات الكبرى على الساحة العالمية خاصة استضافتها لنهائيات كأس العالم FIFA قطر 2022 خلال الفترة من 20 نوفمبر حتى 18 ديسمبر المقبلين. التخطيط والاستعداد يقول ستيف بالدوين الرئيس الشرفي والشريك الإداري السابق فريق واشنطن سبيريت لكرة القدم، والخبير الأمريكي بالاستثمار الرياضي: إن فوز قطر باستضافة بطولة كأس آسيا 2023 يأتي لعوامل مهمة ومتميزة للغاية مرتبطة بعنصر رئيسي وهو التخطيط والاستعداد، وهي مهمة بدأتها قطر قبل عقد مضى في وضع الرياضة في خريطة خططها الرئيسية للتنمية عبر استعداداتها الهائلة لكأس العالم الذي من المتوقع أن يكون في نسخة فريدة من نوعها في قطر خلال الشهرين المقبلين، وهو حدث هو الأكبر من نوعه على صعيد الفعاليات الرياضية الكبرى لاسيما في مجال كرة القدم الأكثر شعبية في العالم، وتأكيد أن مكانة قطر الرياضية التي تسعى لوضع بصمة فيها عالمياً تنطلق من نهضتها الداخلية في رؤى التنمية الرياضية والتي حققت لها وضعاً متميزاً في محيطها الآسيوي والعربي والإقليمي، باستثمار مكثف للغاية في الرياضة بصورة هادفة لتحقيق نجاحات غير أحادية بل بناء نسق من التميز الرياضي يقترن باسم دولة قطر واعتمادها بصورة مكثفة على الرياضة كجزء من الصورة التي تقدم بها قطر نفسها إلى العالم كما هو منتظر في كأس العالم المقبل. مكاسب عديدة توجد أيضاً العديد من المكاسب المرتبطة بمواصلة هذا النهج الإيجابي من التميز وتحقيق الكثير من الأهداف التي لا تخلو من تحديات أيضاً ولكنها تنطلق على أساسات قوية من امتلاكها لبنية تحتية رياضية متكاملة نجحت في تحقيقها في قت قياسي وبتميز واضح من خلال بناء الملاعب الجديدة وخاصة الملاعب التي تم تشييدها وتجهيزها بالفعل من البداية، والاتجاه إلى عالم أكثر رقمية وتيسيراً في الإجراءات ما يعكس مدى تقدم الدولة وتطورها وعنايتها الخاصة بتجربة مهمة للجمهور، بتوافق أيضاً مع التطورات العديدة التي تدخلها الفيفا والتي تثق بقدرة قطر عبر اتحاداتها الفرعية ومؤسساتها الرئيسية الرسمية على تنظيم الفعاليات الكبرى، دون أن نغفل أن ما نشهده في هذه المرحلة الحالية في قطر وما تحقق فيها من طفرة هائلة على مختلف المستويات هو أمر هائل بكل تأكيد يعكس جهوداً حثيثة في الاستعدادات ترصدها مشاهد الواقع وتؤكدها الكثير من الملامح الإيجابية. استضافة المونديال وتواصل هذه الأخبار الطيبة جذب مزيدا من الأنظار العالمية الموجهة إلى الدوحة إثر ما تحققه قطر من نجاحات رياضية مميزة، وخاصة مع اقتراب تجربة استضافة المونديال، ومتابعة ما تحققه قطر إثر استعداداتها لاستضافة كأس العالم وكافة ما يرتبط به من عناصر عديدة ومتنوعة، بجانب أن الكثير من الأخبار الإيجابية سوف تكون في انتظار الدوحة المتوقع نجاحها الكبير في تجربة استضافة المونديال والتعرف على أرض الواقع على ما تحقق في الملاعب الرياضية الجديدة، ومواصلة تقديم منافسات وبطولات كبرى مهمة ومتميزة، وتمنح فرصة أيضاً للكثيرين في التعرف على إمكانات قطر وامتلاكها للعديد من المؤسسات والمنشآت الرائعة، والتي كان من الواضع جودتها في تنظيم البطولات الرياضية عبر فعاليات عدة استضافتها قطر في الفترة الأخيرة، كما أن الدوحة أيضاً تمتلك مؤسسات طبية وعلمية جيدة ومميزة للغاية، كما يتواجد الكثير والكثير جداً من الأشياء المميزة في قطر يحتاج الجمهور العالمي إلى التعرف عليها بصورة أكبر من خلال مواصلة استضافة هذه البطولات المتميزة ومواصلة ما تحققه الدوحة من نجاحات كبيرة على الصعيد الرياضي في شتى المجالات، وأرى أن كل ذلك سيكون له أصداء إيجابية للغاية في الإعلام الدولي والأوساط الرياضية وفي أروقة الفيفا عما تقدمه قطر من اتجاه متميز في استضافتها للبطولات المميزة والأحداث الكبرى.
697
| 18 أكتوبر 2022
بعد القرار الرسمي بمنح قطر استضافة نهائيات كأس آسيا عام 2023، تتساءل الجماهير العربية والآسيوية عن التوقيت الفعلي للبطولة القارية خاصة وأن هناك الكثير من الكلام والجدل حول تأجيل كأس آسيا لعام 2024 وهناك رأي آخر بترحيل البطولة لنهاية عام 2023 على أن تقام شهر ديسمبر من نفس العام، ومن خلال تصريحات رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم ورئيس الاتحاد الآسيوي وحتى الأمين العام لاتحاد الكرة منصور الأنصاري فإن توقيت انطلاق بطولة كأس آسيا المقبل لا يزال محل نقاش بين الهيئات الكروية سواء الاتحاد الدولي لكرة القدم والآسيوي وكذلك الاتحاد القطري من أجل اتخاذ قرار نهائي وإعلان وقت البطولة. وحسب كلام المسؤولين عن البطولة فإن هناك اتجاهين تتم مناقشتهما إما بتأجيل بطولة كأس آسيا 2023 إلى شهر يناير من عام 2024 أي بعد سنة من الآن تقريبا وهو القرار الأقرب الذي سيتم اتخاذه خلال الأيام المقبلة بعد موافقة الفيفا على ذلك، أو بترحيل البطولة لنهاية عام 2023 وبالتحديد شهر ديسمبر لتقام في فصل الشتاء، مثلما هو معمول به عندما تقام البطولة في منطقة الخليج. وبالرغم من أن الاتحاد الآسيوي لكرة القدم لم يستقر بعد على الموعد الرسمي للبطولة فإن الدوحة تؤكد جاهزيتها لاحتضان البطولة القارية من يوم غد بالنظر للجاهزية التامة والاستعداد الكامل لأي حدث رياضي طارئ، حيث تشهد عاصمة الرياضة تحضيرات كبيرة هذه الأيام لاحتضان بطولة كأس العالم 2022، ولن يواجه بلد المونديال أي إشكاليات حتى وإن تقرر تنظيم البطولة بداية عام 2023 مثلما كان مقررا من قبل. وسيكون من الضروري تأجيل بطولة كأس آسيا 2023 إلى سنة على الأقل بما أن الجميع ينتظر الحدث الكروي الأبرز وهو كأس العالم 2022، كما أنه من غير المعقول أن يشارك لاعبو المنتخبات العربية والآسيوية في بطولتين عالمية وقارية متتاليتين لأنه سيكون هناك إجهاد كبير، كما قد يخلق مشاكل مع أنديتهم التي سوف ترفض من دون شك تسريح لاعبيها لفترة تتجاوز ثلاثة أشهر، وبالتالي من المنتظر أن تتأجل البطولة القارية لسنة على الأقل حتى تكون في مستوى الحدث فنيا، ويكون الجميع مستعدا للبطولة القارية التي ينتظرها الجميع بشغف كبير لاسيما العنابي الذي سيكون أمام فرصة العمر بالدفاع عن لقبه الذي حققه عام 2019 فوق أراضيه وأمام جماهيره.
26788
| 18 أكتوبر 2022
حرص العديد من رؤساء الاتحادات المحلية، والرياضيين السابقين على تقديم التهنئة فور إعلان فوز ملف الدوحة باستضافة كأس آسيا 2023، وأكد الجميع أن استضافة قطر لهذا المحفل القاري كانت متوقعة بالنظر للإمكانيات الكبيرة التي تمتلكها الدوحة من منشآت رياضة وملاعب عالمية، كما أبدى الجميع فخرهم الكبير بثقة الاتحاد الآسيوي في قطر، ومنحها شرف الاحتضان الثالث في تاريخها بعد نسختي عامي 1988 و2011، وبارك معظم المتحدثين للشعب القطري هذا الإنجاز الجديد للرياضة القطرية، لتؤكد عاصمة الرياضة مرة أخرى أنها معادلة ورقم صعب على مستوى التنظيم للأحداث والبطولات القارية والعالمية في السنوات الأخيرة.. الشرق حاولت التواصل مع بعض المسؤولين والرياضيين السابقين للحديث عن هذا الإنجاز الجديد ونرصد لكم تصريحاتهم في هذه السطور: الشيخ أحمد بن حمد آل ثاني: الاستضافة تعزز المكاسب الرياضية رفع سعادة الشيخ أحمد بن حمد آل ثاني الرئيس الأسبق للنادي الأهلي أسمى آيات التهاني والتبريكات لمقام حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى وإلى كافة الشعب القطري بمناسبة فوز الملف القطري باستضافة بطولة آسيا لكرة القدم، مؤكدا أن الدوحة عززت بهذا الإنجاز مكانتها كعاصمة للرياضة العالمية. وأوضح سعادته أن قطر أثبتت في الوقت الحالي أنها أفضل من يستضيف البطولات الكبرى سواء على مستوى القارة الآسيوية أو العالم بفضل الجهود المخلصة التي يبذلها أبناؤها من أجل رفعتها وجعلها قبلة لاستضافة الرياضيين من شتى أنحاء العالم. وقال: استضافة قطر لبطولة آسيا لكرة القدم بعد المونديال مباشرة تؤكد دائماً على الريادة القطرية في كل شيء وأن قطر دائماً تقدّم ما هو جديد لإبهار العالم والتأكيد على القدرات العالية لها. واضاف سعادته: هذه الاستضافة الجديدة تشكل لحظة فارقة أخرى تعزز المكاسب الرياضية والاقتصادية والسياحية لدولتنا الحبيبة وتؤكد على النجاحات الكبيرة التي ظلت تحققها بشكل متواصل في كل المجالات وليس الرياضة فقط. وتابع: الملف القطري حظي بثقة الجميع بفضل البنى التحتية المتطورة والإمكانيات اللوجستية والخبرات التنظيمية التي تمتلكها قطر والتي تعززت على مدار سنوات طويلة من الاستضافات الكبرى في مختلف الرياضات. هاني بلان: أشكر سعود المهندي قال هاني طالب بلان عضو اللجنة التنفيذية باتحاد الكرة ونائب رئيس الملف إن كأس آسيا 2023 سيكون علامة فارقة على المستوى التنظيمي والفني، وقال: أجزم بأن هذه النسخة ستكون الأفضل قاريا بحكم أننا تعودنا على التنظيم الجيد للبطولات القارية والعالمية. ووجه هاني طالب بلان شكره لجميع أعضاء اللجنة الذين كانوا متواجدين في ملف استضافة قطر لكأس آسيا 2023، وعلى رأسهم سعود المهندي الذي كان ترأس ملف قطر من أجل استضافة هذا الحدث، وقال: العمل كان كبيرا داخل اللجنة طيلة الوقت الماضي. وعن توقعاته لهذه النسخة في الدوحة وكيف ستكون في قطر قال: ستكون بطولة مميزة ونحن جاهزون للحدث في أي وقت، مؤكدا أن ملف قطر تم اختياره من بين ملفين بالنظر لتميزه الكبير. أحمد الشعبي: ثقة دولية في قدراتنا التنظيمية تقدم أحمد الشعبي رئيس الاتحاد القطري لكرة اليد بأسمى عبارات التهاني والتبريكات لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى بمناسبة فوز الملف القطري باستضافة بطولة آسيا لكرة القدم، مؤكدا أن الدوحة عززت بهذا الإنجاز مكانتها كعاصمة للرياضة العالمية. وقال الشعبي في تصريحات خص بها الشرق: فوز قطر بتنظيم بطولة كأس آسيا 2023 لكرة القدم للرجال والذي جرى التصويت عليه باجتماع المكتب التنفيذي للاتحاد القاري لاختيار الدولة المضيفة للنسخة الـ 18 يعزز مسيرة التميز الرياضي في قطر التي أصبحت تحظى باحترام كل الهياكل الدولية والقارية في مختلف الألعاب. وأضاف: الملاعب الأيقونية والبنى التحتية المتميزة والمتطورة جعلت استضافة قطر للنسخة الثالثة من بطولة كأس آسيا أمرا منطقيا باعتبارها الأجدر حاليا على حمل مشعل القارة الصفراء بالإضافة إلى أن الاتحاد القاري سيستفيد حتما من تراكم الخبرات التي تحظى بها كفاءاتنا التنظيمية والتي ستتعزز كثيرا خلال مونديال قطر 2022. خالد الكواري: فخورون بثقة الآسيوي أكد خالد مبارك الكواري مدير إدارة التسويق والاتصال باتحاد الكرة أن استضافة قطر لكأس آسيا 2023 ما هي إلا للثقة الكبيرة التي أعطاها الاتحاد الآسيوي للملف القطري بالنظر للمقترحات التي تم تقديمها في الملف والتي أبهرت الجميع. وتابع خالد الكواري حديثه بالقول: نحن فخورون بهذه الاستضافة الثالثة في قطر وأهلا بآسيا في الدوحة من جديد بعد نسختي 1988 و2011. وقال: نحن جاهزون بإذن الله للبطولة على اعتبار أن البطولة ستقام بنسبة كبيرة في يناير من عام 2024، والدوحة ستكون على أتم الاستعداد للحدث القاري المنتظر. رائد يعقوب: مرحباً بآسيا في قطر أعرب النجم السابق للعنابي، رائد يعقوب، عن سعادته البالغة بمنح قطر شرف استضافة كـأس آسيا 2023، وقال: الحمد لله، نرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات لمقام حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى وإلى كافة الشعب القطري بمناسبة فوز الملف القطري لاستضافة كأس آسيا للمرة الثالثة في تاريخ البلاد، قطر دائما كانت هي المنقذة لآسيا وخير دليل استضافتها دوري أبطال آسيا في عز جائحة كورونا، فوز قطر بشرف استضافة كأس آسيا كان منتظرا للجميع نظرا لقوة الملف المدعم بإرث رياضي كبير وثمانية ملاعب مونديالية على أعلى طراز، فضلا عن البنى التحتية الضخمة والإمكانات اللوجستية التي اكتسبها بلدنا في إطار استعداداته لاحتضان كأس العالم، وأيضا جاهزية البروتوكول الأمني والصحي والذي سيجعل من كأس آسيا المقبلة الأنجح عبر التاريخ ونسخة فريدة من نوعها على كل المستويات، بدوري أقول لكل آسيا من الآن مبروك احتضان الكأس القارية في قطر ومرحبا بالجميع في عاصمة الرياضة. مبارك الخيارين: البطولة نقطة في بحر أكد مبارك الخيارين رئيس الاتحاد الدولي للسنوكر أن استضافة قطر لكأس آسيا 2023، ما هي إلا نقطة في بحر، وقال: نعم هي بطولة قارية كبيرة ولكن عندما تعلم أن الدوحة سوف تنظم بطولة كأس العالم قبل أيام من الآن فإن الحدث القاري يعتبر شيئا عاديا بالنسبة لنا. وأضاف رئيس الاتحاد الدولي للسنوكر قائلا: قرار منح الدوحة شرف التنظيم للمرة الثالثة هو شيء عادي بالنسبة لنا وللدوحة، التي عودتنا على احتضان أكبر البطولات والمنافسات القارية والعالمية، مشيرا في الوقت نفسه أن هذه النسخة سوف تكون مثالية. وقال: من المنتظر أن تكون هذه النسخة في مستوى الحدث القاري بما أن قطر جاهزة وعلى أتم الاستعداد للبطولة، لأن الدوحة جاهزة للمونديال والملاعب عالمية، وأضاف: لن تكون هناك أي عراقيل أمام قطر حتى وإن كانت البطولة سوف تلعب من اليوم.
615
| 18 أكتوبر 2022
أعلن الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، اليوم الإثنين، عن فوز قطر بتنظيم بطولة كأس آسيا 2023 لكرة القدم للرجال خلال التصويت باجتماع المكتب التنفيذي للاتحاد القاري في كوالالمبور لاختيار الدولة المضيفة للنسخة الـ 18 من بين 3 دول هي قطر وإندونيسيا وكوريا الجنوبية. وستستضيف قطر البطولة للمرة الثانية خلال 12 عاماً بعد (2011) والثالثة في تاريخها، بعد أن نظمت نسخة العام 1988. وبحسب تصريحات الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، التي نشرها الموقع الرسمي للاتحاد القاري، فإن هناك العديد من الأسباب التي رجّحت كفة قطر في الفوز باستضافة بطولة أمم آسيا 2023. 1- قدرات قطر وسجلها في استضافة الأحداث الرياضية الكبرى. 2- اهتمام قطر الدقيق بالتفاصيل، وهي أمور تحظى بتقدير كبير في كافة أرجاء العالم. 3- يضيف رئيس الاتحاد الآسيوي: بالنظر إلى قصر الوقت للاستعداد، نحن ندرك أن العمل الشاق سيبدأ فوراً، ولكن في ظل امتلاك البنية التحتية ذات المستوى العالمي، والقدرات التنيظيمة العالية، فإننا واثقون أن قطر ستنظم نسخة رائعة تتناسب مع قيمة ومكانة جوهرة بطولات قارة آسيا.
5243
| 17 أكتوبر 2022
فازت قطر بتنظيم بطولة كأس آسيا 2023 لكرة القدم للرجال خلال التصويت باجتماع المكتب التنفيذي للاتحاد القاري لاختيار الدولة المضيفة للنسخة الـ 18. قال الاتحاد القطري لكرة القدم عبر حسابه بموقع تويتر: رسمياً دولة قطر تفوز بتنظيم كأس أمم آسيا 2023، مضيفاً: نحتضن البطولة من جديد.. أهلاً بآسيا في قطر. وتنافس على الفوز بتنظيم البطولة 3 دول هي: قطر وكوريا الجنوبية وإندونيسيا، بعد انسحاب أستراليا من السباق مطلع سبتمبر الماضي. وستستضيف قطر البطولة للمرة الثانية خلال 12 عاماً بعد (2011) والثالثة في تاريخها، بعد أن نظمت نسخة العام 1988. وتستضيف قطر نهائيات كأس العالم FIFA قطر 2022 خلال الفترة من 20 نوفمبر حتى 18 ديسمبر المقبلين.
7998
| 17 أكتوبر 2022
ستكون أنظار عشاق كرة القدم الآسيوية عامة والقطرية بصفة خاصة متجهة اليوم الإثنين نحو العاصمة الماليزية كوالالمبور وبالضبط إلى مبنى الاتحاد الآسيوي لكرة القدم وذلك خلال اجتماع المكتب التنفيذي للآسيوي، والذي سيكشف من خلاله عن اسم الدولة التي سوف تستضيف نهائيات كأس آسيا عام 2023، حيث تتنافس ثلاث دول على احتضان هذه النسخة وهي قطر وكوريا الجنوبية وإندونيسيا، وذلك بعد اعتذار الصين عن عدم تنظيم البطولة شهر مايو الماضي بسبب سياستها للحد من انتشار جائحة كورونا. وقدمت الدول الثلاث ملفا قويا لاستضافة الحدث القاري عام 2023، لاسيما قطر وكوريا الجنوبية اللتان قدمتا ملفا مميزا بالنظر للبنية التحتية التي تمتلكها كل دولة وخاصة عاصمة الرياضة التي ستكون جاهزة للحدث القاري مباشرة بعد ختام منافسات كأس العالم 2022، ويتواجد وفد من اتحاد الكرة بالعاصمة الماليزية كوالالمبور، وعلى رأسهم الأمين العام لاتحاد الكرة منصور الأنصاري ممثلا عن الملف القطري، وسبق لعاصمة الرياضة التي ينتظرها التحدي الأكبر الشهر المقبل باحتضانها أول بطولة كأس العالم في منطقة الشرق الأوسط، ان استضافت كأس آسيا عامي 1988، عندما توجت السعودية باللقب على حساب كوريا الجنوبية بركلات الترجيح، وعام 2011 عندما توجت اليابان على حساب أستراليا بعد الوقت الإضافي. ويعول الاتحاد الكوري الجنوبي هو الآخر كثيرا على ملفه المميز الذي قدمه للاتحاد القاري من أجل منحه تنظيم بطولة كأس آسيا عام 2023، وكذلك للسنوات الطويلة التي غابت فيها البطولة القارية عن كوريا الجنوبية، حيث أقيمت البطولة القارية لأول مرة في عام 1956، واستضافت كوريا الجنوبية نسختها عام 1960، وأحرز الشمشون الكوري اللقب مرتين عامي 1956 و1960، وأعلن اتحاد كوريا الجنوبية ترشحه بإرفاق عبارة نطلب دعمكم واهتمامكم ويسعى الاتحاد الكوري الجنوبي جاهدا لخطف هذه النسخة وتنظيمها على أراضيه بعدما غابت عنه منذ عام 1960. أما الدولة الثالثة التي تمني النفس بفوز ملفها فهي إندونيسيا التي عاشت كرتها حادثة أليمة خلال الأيام الماضية بسب التدافع الذي أدى إلى وفاة 132 شخصاً من بينهم عشرات الأطفال، بسبب أعمال الشغب التي اندلعت في إحدى مباريات الدوري المحلي، وهو ما سيؤثر كثيرا على الملف الإندونيسي، ويبدو أن التنافس محصور بين قطر وكوريا الجنوبية، وهذا حسب الأصداء المقربة من الاتحاد القاري ووكالات الأنباء العالمية بأن الدوحة الأقرب لتنظيم البطولة القارية. وكان الاتحاد القاري قد أفاد بأنه سيتم إجراء تقييم شامل لملفات الترشح من قبل إدارة الاتحاد الآسيوي لكرة القدم قبل اختيار وإعلان المضيف للمسابقة.. في 17 أكتوبر 2022، يذكر ان قطر مرشحة أيضاً لاستضافة نسخة 2027 أمام السعودية والهند وإيران. كشف العديد من وسائل الإعلام الآسيوية والعربية والوكالات العالمية عن أن ملف قطر هو الأقرب للفوز بشرف استضافة كأس آسيا 2023، وللمرة الثالثة في تاريخ قطر بعد نسختي 1988 و2011، وأشارت وسائل الإعلام إلى ان تقدم الملف القطري على الملف الكوري الجنوبي، وذلك لجاهزية المنشآت القطرية التي بنيت لاستضافة كأس العالم نوفمبر المقبل، فضلاً عن تسهيلات الإجراءات الخاصة بفيروس كورونا ووجود بروتوكول طبي جاهز لجميع المنتخبات التي ستكون معنية بالمشاركة في هذا الحدث القاري. ما زاد من قوة ملفنا لاستضافة الحدث القاري مقارنة بدولتي كوريا الجنوبية وإندونيسيا، هو أن ملف عاصمة الرياضة أرفق به بروتوكول صحي عالي المستوى، تم تطبيقه من قبل في العديد من المنافسات الرياضية التي احتضنتها الدوحة في أوج انتشار فيروس كورونا بإنقاذ منافسات دوري أبطال آسيا من الإلغاء عام 2022 واحتضنتها قطر باقتدار وأخرجت البطولة إلى بر الأمان وكذلك بطولة كأس العالم للاندية عام 2020 وبطولات التنس و...الخ، وكل هذا سيرجح ملف الدوحة أكثر، خاصة وان الدول الآسيوية لا تزال تعاني من جائحة كورونا لحد الساعة عكس الدوحة التي أصبحت فيها الحياة عادية. ما يعطي عاصمة الرياضة أفضلية كبيرة في استضافة كأس آسيا 2023، المنشآت الرياضية العالمية التي تمتلكها الدوحة بوجود 8 ملاعب مونديالية من الطراز العالي والتي سوف تقام عليها نهائيات كأس العالم شهري نوفمبر وديسمبر القادم، وهي ملعب خليفة الدولي ومعلب أحمد بن علي بمدينة الريان واستاد المدينة التعليمية وملعب لوسيل والجنوب واستاد البيت وملعب 974 والثمامة، وهي ملاعب لا يمكن أن تجد مثلها في كل آسيا وحتى العالم بالنظر لحداثتها والتكنولوجيا التي تحتوي عليها، إضافة لأكثر من 40 ملعبا خاصا بالتدريبات تم تخصيصها لمنتخبات كأس العالم. تمني الجماهير السعودية النفس بأن يفوز ملف قطر اليوم باستضافة كأس آسيا 2023، وذلك لمنح الفرصة للملف السعودي باحتضان كأس آسيا 2027، خاصة وان الدوحة قدمت ملف ترشحها لنسخة عام 2027 رفقة السعودية وإيران، وفي حال فوز الدوحة اليوم وهو الاقرب للواقع فإن قطر سوف تسحب ملف الترشح لعام 2027 بنسبة كبيرة لينحصر التنافس بين ملفي السعودية وإيران، والأكيد ان الأنظار اليوم ستكون مركزة على ما يحدث في مبنى الاتحاد الآسيوي لكرة القدم لمعرفة من سيفوز بشرف هذه النسخة.
6139
| 17 أكتوبر 2022
تتجه الأنظار غداً، الاثنين، إلى مقر الاتحاد الآسيوي لكرة القدم في العاصمة الماليزية كوالالمبور، حيث سيعقد اجتماع المكتب التنفيذي للاتحاد القاري، الذي يشهد التصويت على اختيار الدولة المضيفة للنسخة الـ 18 من نهائيات كأس آسيا لكرة القدم 2023. وتتنافس على الاستضافة ثلاث دول هي: قطر وكوريا الجنوبية وإندونيسيا، وذلك بعد انسحاب أستراليا من السباق مطلع سبتمبر الماضي. ويتضمن اجتماع الجمعية العمومية للاتحاد القاري تقديم عرض مرئي لملفات الدول الثلاث، وعرض آخر للجنة التقييم التابعة للاتحاد الآسيوي، يتضمن تقريرا مفصلا عن الزيارات الميدانية واللقاءات التي عقدت مع مسؤولي الملفات، وبعد ذلك سيتم التصويت ثم الإعلان عن النتيجة النهائية. وتملك دولة قطر حظوظا وافرة لكسب الرهان والفوز بشرف الاستضافة للمرة الثانية خلال 12 عاما بعد (2011) والثالثة في تاريخها، بعد أن نظمت نسخة العام 1988، كما تتأهب قطر لاستضافة نهائيات كأس العالم FIFA قطر 2022 خلال الفترة من 20 نوفمبر حتى 18 ديسمبر المقبلين، الأمر الذي يجعل الملف القطري يقف على أرضية صلبة من حيث الأمور اللوجستية كاملة. وبالتأكيد فإن نجاح قطر في استضافة العديد من البطولات العالمية في مختلف الرياضات خلال السنوات الماضية يعكس دائما طموحاتها في استضافة المزيد، ومواصلة النجاحات التنظيمية الهائلة التي حققتها في الأعوام السابقة، فقد تمكنت من توجيه رسالة خاصة باستضافة أهم البطولات، حيث كانت البداية عام 1995 في كأس العالم للشباب لكرة القدم، ونجحت بعدها في إحداث نقلة نوعية في مفاهيم التنظيم، وباتت من أهم عواصم الرياضة في العالم، ولم تكتسب ذلك من فراغ، بل نتيجة للخبرات التراكمية سواء باحتضان بطولة آسيا لكرة القدم في 2011 أو دورة الألعاب العربية في العام ذاته، أو مونديال كرة اليد في 2015، وتبعه في العام نفسه مونديال الملاكمة، وبطولة العالم للسباحة في 2018، وبطولة العالم لألعاب القوى 2019، ودورة الألعاب العالمية الشاطئية الأولى /قطر 2019/. كما أن قطر مقبلة على تنظيم بطولات كبرى أخرى، أبرزها بطولة العالم للجودو 2023، وبطولة العالم للألعاب المائية 2024. إلى جانب ذلك، حصلت الدوحة في ديسمبر من العام 2020 على حق تنظيم دورة الألعاب الآسيوية 2030 للمرة الثانية بعد أن استضافت نسخة آسياد 15 في العام 2006، وكانت حينذاك ثاني مدينة في غرب آسيا تستضيف الدورة بعد دورة الألعاب الآسيوية 1974 التي أقيمت في طهران، وأول مدينة عربية تستضيفها. وأكدت قطر للجميع أن النهضة الرياضية البارزة التي تعيشها في الآونة الراهنة ساهمت في تأسيس بنية تحتية رائعة، وباتت تمتلك إرثا كبيرا متأصلا في المنشآت الرياضية والخبرات الرياضية كذلك، سواء الإدارية أو الفنية عبر استضافتها العديد من الأحداث الرياضية المختلفة على مر السنوات الماضية، وبات الجميع اليوم يشهد على النهضة الرياضية التي تشهدها البلاد، حيث نالت العديد من شهادات النجاح وتهيئة الظروف لاستضافة المحافل الرياضية الكبرى، ولا يساور بعضهم الشك على الإطلاق في استعداد الدوحة لاستضافة أكبر محفل رياضي في العالم وهو الأولمبياد، بعد أن تقدمت اللجنة الأولمبية القطرية رسميا بطلب إلى اللجنة الأولمبية الدولية للانضمام إلى الحوار المتواصل وغير الملزم حول استضافة إحدى النسخ المقبلة من دورة الألعاب الأولمبية والبارالمبية اعتبارا من نسخة العام 2032. وكانت الصين اعتذرت في مايو الماضي عن تنظيم بطولة كأس آسيا لكرة القدم 2023 بسبب سياستها للحد من انتشار جائحة /كوفيد-19/، حيث كان من المقرر أن تقام البطولة في 10 مدن صينية خلال الفترة من 16 يونيو إلى 16 يوليو من العام المقبل بمشاركة 24 منتخبا. وكان الاتحاد الكوري قد طلب الدعم من الدول الأعضاء والاتحاد الآسيوي من أجل تنظيم البطولة للمرة الأولى بعد 63 عاما، حيث كانت كوريا قد استضافت النسخة الثانية عام 1960، وأحرزت اللقب الثاني في تاريخها بعد الأول عام 1956. من جهتها، تنظر إندونيسيا، التي شاركت في تنظيم نسخة العام 2007 مع ماليزيا وتايلاند وفيتنام، بترقب مشهد التصويت النهائي غدا، وتمني النفس بالفوز بشرف استضافة البطولة، بيد أن الأحداث التي شهدتها مؤخرا بوقوع أعمال شغب خلال مباراة /آريما/ مع /بيرسيبا سورابايا/ على استاد /كانجوروهان/ في مدينة /مالانغ/ في جزيرة جاوة، نتيجة اقتحام الملعب من جانب المشجعين، قد تنسف آمال الملف الإندونيسي، في ظل القوة الكبيرة التي يتمتع بها كل من الملفين القطري والكوري. ويملك منتخب اليابان الرقم القياسي في الفوز بالبطولة القارية التي انطلقت في العام 1956 في هونغ غونغ، حيث توج في أربع مناسبات، كان آخرها في نسخة 2011 بالدوحة، بفارق لقب أمام السعودية وإيران، وتحمل كوريا الجنوبية في المركز الثالث بلقبين، في حين توج المنتخب القطري بلقب البطولة القارية للمرة الأولى في تاريخه في النسخة الأخيرة التي أقيمت في الإمارات مطلع العام 2019، وبات رابع منتخب عربي وخليجي يتوج باللقب الآسيوي عقب السعودية، والكويت، والعراق.
2095
| 16 أكتوبر 2022
يعقد المكتب التنفيذي في الاتحاد الآسيوي للكرة القدم بعد غد الاثنين اجتماعا في مقر الاتحاد القاري في العاصمة الماليزية كولالمبور، لاختيار الدولة المضيفة لنهائيات كأس آسيا 2023. وانحصر التنافس على الاستضافة بين ملفات ثلاث دول هي: قطر وكوريا الجنوبية وإندونيسيا، وذلك بعد انسحاب أستراليا من السباق مطلع سبتمبر الماضي. وكانت الصين اعتذرت في مايو الماضي عن التنظيم بسبب سياستها للحد من انتشار جائحة كوفيد-19 ، حيث كان من المقرر أن تقام البطولة في 10 مدن صينية خلال الفترة من 16 يونيو إلى 16 يوليو من العام المقبل 2023 بمشاركة 24 منتخبا. ويعد الملف القطري منافسا قويا من أجل الظفر بشرف الاستضافة في ظل جاهزية كبيرة للمنشآت والملاعب والبنى التحتية التي ستستضيف نهائيات كأس العالم FIFA قطر 2022 خلال الفترة ما بين 20 نوفمبر حتى 18 ديسمبر المقبلين. وسبق لقطر أن استضافت كأس آسيا عامي 1988، عندما توجت السعودية باللقب على حساب كوريا الجنوبية بركلات الترجيح، و2011 عندما توجت اليابان على حساب أستراليا بعد التمديد، في حين توج الأدعم بلقب البطولة القارية في نسختها الأخيرة التي أقيمت في الإمارات مطلع العام 2019. وكان الاتحاد الآسيوي حدد في وقت سابق موعد الإعلان الرسمي عن المستضيف بعد غد 17 الشهر الجاري ، وذلك بعد أن يجري عملية تقييم شاملة لملفات الدول المترشحة. وكان الاتحاد الكوري قد طلب الدعم من الدول الأعضاء والاتحاد الآسيوي من أجل تنظيم البطولة للمرة الأولى بعد 63 عاما، حيث كانت كوريا قد استضافت النسخة الثانية عام 1960، وأحرزت اللقب الثاني في تاريخها بعد الأول عام 1956. أما إندونيسيا فقد شاركت في تنظيم نسخة العام 2007 ضمن أربعة بلدان إلى جانب ماليزيا وتايلاند وفيتنام، ولم يسبق لها أن توجت باللقب.
1067
| 15 أكتوبر 2022
يستهل المنتخب القطري، غداً /السبت/، مبارياته في التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس آسيا تحت 17 عاما لكرة القدم، التي تستضيفها البحرين العام المقبل، بمواجهة نظيره العراقي على مجمع السلطان قابوس الرياضي في العاصمة العمانية مسقط. وسيلعب المنتخب القطري في المجموعة الثالثة في هذه التصفيات إلى جانب العراق وعمان والبحرين ولبنان. وسيخوض المنتخب القطري مباراته الثانية في التصفيات يوم الاثنين المقبل أمام نظيره البحريني، قبل مواجهته للمنتخب العماني (مستضيف المجموعة) في السابع من أكتوبر المقبل، على أن يختتم دور المجموعات بلقاء نظيره اللبناني يوم 9 أكتوبر. وسيبحث المنتخب القطري، الذي يقوده المدرب ابراهيم الشافعي، في لقاء الغد عن انطلاقة قوية تعزز حظوظه في المنافسة على بطاقة التأهل إلى النهائيات في ظل التحضيرات الجيدة التي خاضها في طريق استعداداته للتصفيات. وسبق للمنتخبين القطري والعراقي أن التقيا في سبع مباريات سابقة في تصفيات ونهائيات كأس آسيا للناشئين، حيث تفوق المنتخب العراقي في 4 مواجهات، مقابل ثلاثة انتصارات للمنتخب القطري. وقبل المواجهة، أعرب إبراهيم الشافعي، مدرب المنتخب القطري، خلال مؤتمر صحفي، عن رضاه التام عن التحضيرات التي خاضها المنتخب خلال الفترة الماضية، مؤكدا أن الهدف في التصفيات يتمثل في تحقيق نتائج ايجابية والتأهل إلى النهائيات القارية. وقال أشكر الاتحاد العماني على الاستضافة، والاتحاد الآسيوي الذي أتاح لنا فرصة التواجد، مضيفا بالنسبة لنا فقد تمكنا من الحصول على فترة استعدادات طويلة، وخضنا مراحل كثيرة من العمل لبناء منتخب يمثل مستقبل الكرة القطرية، ولعبنا عديد المباريات كي نكون في مستوى الجاهزية قبيل انطلاق التصفيات، ونسير على الطريق الصحيح لبناء فريق رافد للمنتخب الأول. من جانبه، اعتبر أحمد كاظم، مدرب منتخب العراق، أن المواجهة ستكون صعبة، مؤكدا على أن الطموحات كبيرة داخل منتخبه الساعي للحصول على بطاقة التأهل إلى النهائيات الآسيوية بالرغم من أن الاستعدادات لم تكن على أفضل ما يرام حيث اقتصرت المدة الزمنية على شهر ونصف فقط. وأشار الى أن منتخب بلاده خاض ثلاث مباريات تحضيرية، حاول خلالها الجهاز الفني التركيز على بعض النقاط الايجابية، ومعالجة بعض الأمور التكتيكية، متمنيا أن ينجح جميع اللاعبين في التأقلم مع الأجواء والخروج بالنتائج الملبية للطموحات. وتشهد التصفيات الحالية مشاركة 43 منتخبا، وزعت على 10 مجموعات تقام بنظام التجمع، حيث تضم 5 مجموعات أربعة منتخبات، وتضم 4 مجموعات خمسة منتخبات، في حين تتواجد ثلاثة منتخبات في مجموعة واحدة، وتقام المباريات خلال الفترة من 1 إلى 9 أكتوبر المقبل. وتستضيف مباريات هذه التصفيات عشر دول، هي: أستراليا وبنغلادش وإندونيسيا والأردن وقرغيزستان وعمان والسعودية وطاجيكستان وأوزبكستان وفيتنام. ويتأهل متصدر كل مجموعة إلى نهائيات كأس آسيا البحرين 2023، بالإضافة إلى أفضل 5 منتخبات تحتل المركز الثاني، فضلا عن منتخب البحرين المستضيف الذي يخوض التصفيات بصورة شكلية.
1706
| 30 سبتمبر 2022
تأهل منتخبنا الوطني للشباب تحت 20 عاما لكرة القدم إلى نهائيات كأس آسيا تحت عشرين عاما المقرر إقامتها في اوزبكستان عام 2023، وتصدر العنابي مجموعته الثانية برصيد 12 نقطة بعد الفوز على البحرين في الجولة الرابعة، وسجل أهداف العنابي كل من جاسم الشرشني في الدقيقة (د47) وهاشم الحسين (د52)، وكان منتخبنا قد فاز في الجولة الأولى على منتخب النيبال بنتيجة (3-1)، وفي المباراة الثانية على بوتان (6-0) وفي الجولة الثالثة على حساب منتخب بنغلاديش (3-0) ليقتطع منتخبنا بطاقة التأهل القاري بصدارة عن جدارة من البحرين. وانتهى الشوط الأول بين منتخبنا الوطني ونظيره البحريني بدون أهداف، بالرغم من أن العنابي قدم شوطا مثاليا سواء على المستوى الدفاعي أو الهجومي وكان منتخبنا قادرا على هز الشباك لو كان هناك بعض التركيز واللمسة الأخيرة امام الخط الدفاعي للمنتخب البحريني الذي عانى مدافعوه كثيرا امام الأسلوب الهجومي لمنتخبنا، وحاول المنتخب البحريني فرض الضغط على لاعبينا خلال الدقائق الأولى من الشوط الأول وهز الشباك، ولكن لاعبي العنابي عرفوا كيف يمتصون ضغط الخصم وحققوا الأهم بتسيير الشوط لصالحهم. الشوط الثاني دخل منتخبنا بقوة وكان الأفضل وبعد دقيقتين هز العنابي شباك المنتخب البحريني عن طريق اللاعب جاسم الشرشني الذي سدد كرة بقوة داخل منطقة 18 مترا، قبل أن يضيف زميله هاشم الحسين الهدف الثاني في الدقيقة (د52)، وكان بالإمكان ان ينهي منتخبنا المباراة بنتيجة ثقيلة لو عرف كيف يستغل مهاجموه الفرص التي أتيحت لهم خاصة في آخر دقائق المباراة.
1106
| 19 سبتمبر 2022
تقام مساء اليوم الأحد منافسات الجولة الخامسة من تصفيات كأس آسيا للشباب تحت 20 عاما المؤهلة لنهائيات أوزبكستان عام 2023، حيث سيتم حسم تأهل المنتخب المتصدر لكل مجموعة، وتأهل خمسة منتخبات أخرى صاحبة أفضل مركز ثانٍ في المجموعات العشر لتنضم المنتخبات الـ 15 المتأهلة إلى منتخب الدولة المستضيفة أوزبكستان، علما بأن منافسات المجموعة الثامنة جرى تأجيلها حتى أكتوبر المقبل بعد نقل إقامتها من العراق إلى الكويت. ويتصدر العنابي الشاب مجموعته الثانية برصيد 9 نقاط حققها من ثلاث مباريات، بعد فوزه على كل من بوتان ونيبال وبنغلاديش، ويواجه اليوم نظيره البحريني، ويكفيه التعادل للبقاء في الصدارة والتأهل عن المجموعة، ويحتل منتخب البحرين منافس منتخبنا اليوم المركز الثاني يرصيد 7 نقاط، ومنتخب بنغلاديش ثالثا بأربع نقاط، وبوتان رابعا بثلاث نقاط، فيما يحتل منتخب بوتان المركز الأخير بدون نقاط. وقدم العنابي الشاب مستويات رائعة وقوية في أول ثلاث مباريات وحقق نتائج كبيرة، جعلته يقود المجموعة الثانية باقتدار، والأكيد أن مواجهة اليوم لن تكون سهلة ضد المنتخب البحريني صاحب الأرض والجمهور، وبالرغم من أن منتخبنا تكفيه نتيجة التعادل للتأهل والعبور القاري إلا أنه على الجهاز الفني واللاعبين الحذر من الوقوع في فخ اللعب على الفرصتين مما قد يؤدي إلى نتيجة أخرى ويدخل العنابي في حسابات ثانية هو في غنى عنها. وفي المجموعة الأولى ولعدم احتساب نتائج منتخب أوزبكستان المتصدر للمجموعة بفعل تأهله المباشر باعتباره منتخب الدولة المستضيفة للنهائيات العام المقبل، فتتصدر السعودية ترتيب المجموعة الأولى برصيد 6 نقاط من ثلاث مباريات، بفارق الأهداف أمام الصين، في حين يبقى رصيد ميانمار والمالديف خاليا من النقاط، وتشهد الجولة الأخيرة من منافسات المجموعة غدا مواجهة حاسمة على التأهل بين السعودية والصين. ويتصدر منتخب اليابان ترتيب المجموعة الثالثة برصيد 9 نقاط من ثلاث مباريات، مقابل 7 نقاط لمنافسه الأبرز منتخب اليمن، و4 لفلسطين، و3 للاوس، في حين يظل رصيد غوام خاليا من النقاط، وتلتقي اليابان واليمن غدا على صدارة المجموعة والتأهل عنها إلى النهائيات. ويتقدم المنتخب الأردني ترتيب المجموعة الرابعة برصيد 9 نقاط من ثلاث مباريات، ويقترب من التأهل رسميا، مقابل 6 نقاط لكل من سوريا والصين تايبيه، و3 لتركمانستان، فيما يبقى رصيد جزر شمال ماريانا خاليا من النقاط، ويواجه المتصدر منتخب الأردن غدا منافسه على التأهل منتخب الصين تايبيه. يذكر أنه يتأهل إلى النهائيات المنتخب صاحب المركز الأول في كل مجموعة، إلى جانب أفضل خمسة منتخبات حاصلة على المركز الثاني من المجموعات العشر، لتنضم إلى منتخب أوزبكستان المقرر أن تستضيف النهائيات القارية 2023.
1708
| 18 سبتمبر 2022
يلتقي المنتخب القطري نظيره البنغلاديشي غدا /الجمعة/ في ثالثة مبارياته ضمن منافسات المجموعة الثانية للتصفيات المؤهلة لنهائيات كأس آسيا لكرة القدم للشباب تحت 20 عاما المقرر إقامتها في أوزبكستان العام المقبل. ويشارك بجانب المنتخب القطري في التصفيات ضمن ذات المجموعة منتخبات البحرين (المستضيف) وبوتان وبنغلاديش والنيبال. ويسعى المنتخب غدا لتحقيق فوزه الثالث بعد تغلبه تواليا على منتخب النيبال بنتيجة (3 - 1) في مستهل مشواره في التصفيات، ثم على منتخب بوتان بسداسية نظيفة في الجولة الثانية . ويتأهل للنهائيات صاحب المركز الأول في كل مجموعة، إلى جانب أفضل خمسة منتخبات تحصل على المركز الثاني في المجموعات العشر، لتنضم إلى منتخب أوزبكستان مستضيف البطولة. وتدخل بطولات الفئات العمرية في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم مرحلة جديدة من خلال هذه التصفيات، حيث حلت كأس آسيا للشباب تحت 20 عاما مكان بطولة تحت 19 عاما، وتم تعديل نظام التصفيات لتقام بشكل مفتوح دون تقسيم على المناطق. ويتطلع المنتخب القطري للشباب إلى التأهل للنهائيات للمرة السادسة عشرة في تاريخه بعد إلغاء بطولة 2020 بسبب جائحة كورونا /كوفيد-19/، والتي تأهل لها واستُبدلت ببطولة كأس آسيا 2023 في أوزبكستان. جدير بالذكر أن المنتخب القطري للشباب توج بلقب البطولة للمرة الأولى في تاريخه في نسخة ميانمار عام 2014، كما تأهل للدور قبل النهائي بالبطولة الأخيرة التي استضافتها إندونيسيا عام 2018.
886
| 16 سبتمبر 2022
قرّرت أستراليا عدم المضي قدماً في ملف ترشيحها لتكون الدولة البديلة للصين لاستضافة كأس آسيا 2023 لكرة القدم، كما أعلن الاتحاد المحلي للعبة الجمعة. وكان من المقرر أن تقام البطولة في 10 مدن صينية خلال الفترة من 16 يونيو إلى 16 يوليو 2023 بمشاركة 24 منتخبًا، لكنها اعتذرت عن عدم الاستضافة بسبب تداعيات جائحة كوفيد-19 منتصف مايو الماضي بحسب بي إن سبورتس. وفتح الاتحاد الآسيوي الباب أمام الاتحادات الوطنية الاعضاء من أجل إبداء الرغبة لاستضافة البطولة التي تقام كل أربع سنوات، وبالفعل تقدمت أربع دول هي كوريا الجنوبية، وقطر وإندونيسيا وأستراليا قبل انسحاب الأخيرة الجمعة. وقال بيان صادر عن الاتحاد الاسترالي لكرة القدم أكد الاتحاد الاسترالي اليوم بأنه لن يمضي قدماً في عملية تقديم ملف الترشيح لاستضافة كأس آسيا 2023. وأضاف لكننا أبقينا اهتمامنا الكبير في تقديم ملف ترشيح لاستضافة كأس آسيا للسيدات عام 2026 على أن يتقدم بذلك رسمياً في وقت لاحق من العام الحالي.
1323
| 02 سبتمبر 2022
أعلن الاتحاد الآسيوي لكرة القدم -اليوم الاثنين- أن قطر وكوريا الجنوبية وأستراليا وإندونيسيا أبدت اهتمامها باستضافة كأس آسيا العام المقبل بعد انسحاب الصين من التنظيم. وقال الاتحاد الآسيوي إنه استقبل رغبات 4 دول لاستضافة البطولة، لكنه أوضح أن الموعد النهائي لاستقبال ملفات التنظيم سيكون في 31 أغسطس في حين سيعلن الدولة الفائزة في 17 أكتوبر عن طريق اللجنة التنفيذية. وكان من المفترض أن تستضيف الصين البطولة بمشاركة 24 منتخبا في يونيو ويوليو من العام المقبل، لكنها اعتذرت عن الاستضافة بسبب الرغبة في التخلص التام من كوفيد-19 بحسب الجزيرة. قطر حاملة اللقب تستضيف كأس العالم وتستضيف قطر بطولة كأس العالم من 21 نوفمبر حتى 18 ديسمبر، وسبق لها استضافة كأس آسيا في 1988 و2011، في حين أحرزت لقب النسخة الأخيرة في الإمارات عام 2019. وذلك ما يجعل قطر أكثر الدول قدرة على تنظيم البطولة الآسيوية، لتوفر 8 ملاعب مطابقة للمستويات القياسية العالمية، وامتلاكها خبرة المشاركة في تنظيم أكبر بطولة كروية على مستوى العالم على هذه الملاعب. وكان الاتحاد الآسيوي قد فتح باب الترشح لاستضافة كأس آسيا في 31 مايو/أيار، وحدد مهلة حتى نهاية يونيو لاستقبال الرغبات، قبل أن يمددها حتى 15 يوليو.
1177
| 18 يوليو 2022
يواجه المنتخب القطري الأولمبي نظيره منتخب تركمانستان يوم غد /الثلاثاء/ على استاد بونيودكور بالعاصمة الأوزبكية طشقند، وذلك لحساب الجولة الثالثة والأخيرة ضمن منافسات المجموعة الأولى لنهائيات كأس آسيا تحت 23 عاما، التي تستضيفها أوزبكستان حتى 19 يونيو المقبل، بمشاركة 16 منتخبا. ويأمل المنتخب القطري الحصول على النقاط الثلاث غدا والوصول للنقطة الرابعة، عقب تعادله في اللقاء الافتتاحي أمام المنتخب الإيراني بهدف لمثله، وخسارته في اللقاء الثاني أمام المنتخب الأوزبكي بسداسية نظيفة بحثا عن العبور نحو الدور ربع النهائي. ومن جانبه، ركز التشيلي نيكولاس كوردوفا مدرب المنتخب القطري الأولمبي خلال الحصة التدريبية الأخيرة التي خاضها المنتخب اليوم، على معالجة أخطاء المباراة السابقة، ووضع التكتيك المناسب للمواجهة الحاسمة غدا، واستعادة الثقة مجددا، ورفع الحالة المعنوية والتمسك بأمل الوصول للدور المقبل. ويعرف المدرب كوردوفا أنه لا بديل عن الفوز في مواجهة الغد، من أجل تحقيق هدف التأهل للدور المقبل، وحاول الجهاز الفني رفع المعنويات واللعب على عامل الحماس في تنشيط الروح القتالية وتهيئة الأجواء المناسبة قبل لقاء الغد. كما سعى المدرب كوردوفا الى التركيز على نقاط الضعف والقوة لدى الفريق المنافس، وتصحيح بعض النقاط السلبية التي خلفتها المباراة السابقة أمام المنتخب الأوزبكي، وتنظيم الخطوط الخلفية التي كان واضحا وجود العديد من الأخطاء الفردية، بغية الوصول الى التشكيلة الأنسب. ويعول المنتخب القطري على عدد من لاعبيه لتحقيق الانتصار خاصة الحارس صلاح زكريا وكلا من قلبي الدفاع جاسم جابر وأحمد سهيل بجانب ثلاثي الوسط مصطفى عصام وأسامة الطيري وخالد وليد ومحمد عياش ، فضلا عن راعي المقدمة عبد الرشيد ابراهيم، وأحمد الجانحي،ويوسف عبد الرزاق، وهاشم علي في الخطوط الأمامية. ومن جهته يسعى المنتخب التركماني، للوصول إلى الدور المقبل لاسيما بعد فوزه في الجولة السابقة على المنتخب الإيراني بهدفين مقابل هدف. ويعتمد المنتخب التركماني على المرتدات السريعة، والضغط على حامل الكرة، والتمريرات القصيرة في منطقة الوسط، كما أنه يعي جيدا أن الخسارة التي مني بها المنتخب القطري في اللقاء السابق أمام المنتخب الأوزبكي ستصعب من مهمته، كون المنتخب القطري يرفع شعار لا بديل عن الانتصار لتحقيق التأهل إلى الدور القادم. ويشارك المنتخب التركماني للمرة الأولى في النهائيات، بعد أن احتل في التصفيات وصافة المجموعة السادسة برصيد ثلاث نقاط، ورافق المنتخب الأردني المتصدر إلى النهائيات، حيث خسر المواجهة الأولى أمام الأردن بهدف نظيف، وتفوق على فلسطين بثلاثة أهداف مقابل هدف، ليحجز مقعده في النهائيات كأحد أفضل المنتخبات التي احتلت المركز الثاني. وتتصدر أوزبكستان ترتيب المجموعة برصيد ست نقاط من مباراتين، مقابل ثلاث نقاط لتركمانستان، ونقطة لكل من المنتخبين القطري والإيراني، حيث ضمنت أوزبكستان الفوز بصدارة المجموعة والتأهل للدور ربع النهائي. ويتأهل أول فريقين من كل مجموعة إلى الدور ربع النهائي الذي تقام مبارياته يومي 11 و12 يونيو الجاري. يشار إلى أن البطولة تشهد مشاركة أربعة منتخبات سبق لها التتويج باللقب من قبل، إلى جانب تسعة منتخبات سبق لها بلوغ الدور قبل النهائي من قبل، في حين تشارك طاجيكستان وتركمانستان للمرة الأولى في النهائيات. وتوج بلقب النسخ الماضية من البطولة كل من أوزبكستان وكوريا الجنوبية والعراق واليابان.
361
| 06 يونيو 2022
على طريقة ركلة العقرب، أحرز اللاعب الأسترالي ألو كول (20 عاماً) هدفاً عالمياً في شباك المنتخب العراقي الأولمبي، ضمن الجولة الثانية من دور المجموعات بكأس آسيا تحت 23 عامًا المقامة في أوزباكستان. وأحرز اللاعب الهدف في بداية الشوط الثاني، بعدما استقبل كرة عرضية من أحد زملائه ليسجلها بركلة متقنة على طريقة العقرب. وتفاعل الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) مع الهدف، ورشحه لجائزة (بوشكاش) التي يقدمها لأجمل هدف في الموسم. شاهد بالفيديو| على طريقة ركلة العقرب.. الفيفا يتغنى بهدف عالمي في كأس آسيا pic.twitter.com/6RafzbF7aq — الشرق لايت (@AlsharqLight) June 5, 2022 ونشر الحساب الرسمي للفيفا على تويتر فيديو للهدف معلّقًا عليه بتساؤل للجماهير “هل يمكن أن يكون هذا الهدف منافسًا على جائزة بوشكاش (لأفضل هدف في العام)؟”. وتفاعل مغردون مع سؤال الفيفا، وطالب معظمهم بمنح جائزة بوشكاش للهدف وأنه يستحق ذلك، فيما عدّه آخرون أنه أحد أجمل الأهداف التي سجلتها أستراليا على الإطلاق. وشارك الحساب الرسمي لكأس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم على تويتر مقطع فيديو للهدف الذي وصفه بـ”السحري”، مطالبًا الجماهير بالمساعدة في تسمية الهدف، و1لك وفق الجزير مباشر.
1508
| 05 يونيو 2022
مساحة إعلانية
حذرت شركة وقود من المنتجات غير الأصلية لأسطوانات شفاف لضمان السلامة. ودعت الشركة في منشور عبر حسابها بمنصة اكس، إلى استخدم الملحقات الأصلية...
21070
| 07 سبتمبر 2025
يحظى عشّاق الفلك بفرصة نادرة لمتابعة ظاهرة القمر الدموي مساء غدٍ الأحد، وذلك خلال خسوفٍ كلي للقمر يُتوقع أن يكون مرئيًا بوضوح في...
15232
| 06 سبتمبر 2025
أعلنت دار التقويم القطري أنه بمشيئة الله تعالى سوف تشهد سماء دولة قطر ظاهرة الخسوف الكلي للقمر، وذلك مساء غد الأحد 15 من...
6684
| 07 سبتمبر 2025
قال الشيخ سلمان بن جبر آل ثاني رئيس مركز قطر لعلوم الفضاء والفلك، إنه عثر على أول نيزك في مدينة الخور. ونشر الشيخ...
3642
| 06 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت دار التقويم القطري أنه بمشيئة الله تعالى سوف تشهد سماء دولة قطر ظاهرة الخسوف الكلي للقمر، وذلك مساء غد الأحد 15 من...
2820
| 06 سبتمبر 2025
أعلنت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية عن تنظيم مسابقة تاج السنة وهي مسابقة لحفظ الأحاديث النبوية الصحيحة والتأمل في معانيها العميقة، إلى جانب التعريف...
2440
| 07 سبتمبر 2025
أصبحت ممرضة مصرية حديث الشارع الكويتي بعد أن تمكنت من إنقاذ حياة مسن سقط مغشياً عليه داخل أحد المجمعات التجارية، في واقعة وثقها...
2248
| 07 سبتمبر 2025